نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

martial god asura-988

قبل المغادرة

قبل المغادرة

لم يدحض تشو فنغ كلمات هوانغفو هاويوى. بعد كل شيء ، كان محقا جدا . إذا لم يكن الأمر يتعلق بتشو فنغ ، فربما يكون هوانغفو هاويوى قد مات بالفعل في الطريق السماوى . كيف يعيش لرؤية اليوم؟

قال تشانغ تيان يي فجأة : “الصغير تشو فنغ ، هناك شيء أود أن أخبرك به أنا و الأخ تشانغ”. كان هناك حتى تعبير إعتذارى على وجهه .

على الرغم من أنه بقي مجنونا لفترة طويلة من الزمن و كان قد تحمل بعض الآلام ، إلا أنه حقق مكاسب قليلة أيضًا . كما قال ، وسط جنونه ، لم يكن يعرف شيئًا عن التدريب . و مع ذلك ، نمى تدريبه . ليس فقط تدريبه ، حتى قوة الفهم لديه أصبحت أقوى . كانت هذه مكاسبه ، و كان يعرف من أين أتوا .

الشخص الذي قضى على أرخبيل إعدام الخالد و العشائر الوحشية العظيمة الثلاثة ، الذي قتل مورونغ مينغ تيان ، و جيانغ تشيشا ، و الآخرين وحده ، الرئيس الحالي لطائفة شيطان الليل المقعدة ، تشو فنغ .

علاوة على ذلك ، بعد أن عانى من هذه المعاناة ، كان يعرف أن أهم شيء في الحياة ليس التدريب . على الرغم من أنه يرغب في أن يصبح إمبراطورًا قتاليًا ، إلا أنه لم يخطط لدخول أراضي القتال المقدسة . و بدلاً من ذلك ، خطط للبقاء في منطقة البحر الشرقي بجانب تشيوشوي فويان .

“القمة الضبابية هي شيء من العصر القديم . و بما أن جيانغ تشيشا و الآخرين ، الذين جاءوا من أرض القتال المقدسة ، عبروا عن رغبتهم في القمة الضبابية ، فإنه يدل على مدى إعجابهم بها . لذا ، بينما نبقى هنا و نتدرب ، قد لا تكون سرعتنا أبطأ من سرعتك .. ربما في يوم من الأيام ، سنلحق بك حتى!” قال جيانغ ووشانغ و هو يضحك : “عندما نشعر أننا لن نكون عبئًا ، سنذهب إلى أرض القتال المقدسة و نبحث عنك” .

“تشو فنغ ، أعلم أنك يجب أن تذهب إلى الطريق السماوي . أنا ببساطة لا أستطيع إيقافك ، لذلك أنا لا أخطط لإيقافك .”

“لقد قررتم حقا؟” و سئل تشو فنغ .

“لكن هذا حقًا مكان خطير . على هذا النحو ، لا أنصحك بإحضار زي لينغ و الآخرين معك . أنت مختلف عنهم . لديك قوة إرادة قوية جدا ؛ يمكنك المرور عبر الطريق السماوي . و مع ذلك ، فإن هذا قد لا ينطبق عليهم” و أوصى هوانغفو هاويوى .

لم يدحض تشو فنغ كلمات هوانغفو هاويوى. بعد كل شيء ، كان محقا جدا . إذا لم يكن الأمر يتعلق بتشو فنغ ، فربما يكون هوانغفو هاويوى قد مات بالفعل في الطريق السماوى . كيف يعيش لرؤية اليوم؟

“شكرا لنصيحتك ، الكبير . لقد قررت بالفعل.” أومأ تشو فنغ ، ثم عاد إلى القمة الضبابية مع هوانغفو هاويوى .

قال تشو فنغ : “الكبير تشانغ ، فقط قل رأيك” .

عندما عاد ، إستدعى تشو فنغ زي لينغ ، سو رو ، سو مي ، جيانغ ووشانغ ، و تشانغ تيان يى .

و مع ذلك ، كان هذا الوضع هو ما تمناه تشو فنغ . و بالتالي ، لم يكن هناك رغبة في الإنفصال في قلبه فحسب ، بل كان هناك إمتنان أيضًا . كان ممتنًا جدًا لأنهم فكروا به .

و مع ذلك ، عندما نظر إلى وجوههم المليئة بالإبتسامات ، وجد تشو فنغ صعوبة في الكلام . كان لديهم جميعا أحلامهم و لم يخشوا الخطر . يجب أن يتوجهوا إلى أرض القتال المقدسة ، لذا فإن تشو فنغ حقًا لم يكن يعرف كيف يقنعهم بالبقاء .

عدد كبير من الجثث ملأت السماء . لقد كان مشهدًا رائعًا للغاية .

قال تشانغ تيان يي فجأة : “الصغير تشو فنغ ، هناك شيء أود أن أخبرك به أنا و الأخ تشانغ”. كان هناك حتى تعبير إعتذارى على وجهه .

“تشو فنغ ، أعلم أنك يجب أن تذهب إلى الطريق السماوي . أنا ببساطة لا أستطيع إيقافك ، لذلك أنا لا أخطط لإيقافك .”

قال تشو فنغ : “الكبير تشانغ ، فقط قل رأيك” .

أخيرًا ، وصل يوم إفتتاح الطريق السماوي . بعد إجتياز البحر السماوي ، سيصلون إلى المكان الذي فتح فيه .

“الصغير تشو فنغ ، أنا آسف حقًا .” و قال تشانغ تيان يى يأسف : “لا يمكننا مرافقتك إلى أرض القتال المقدسة”. و كان وجه جيانغ ووشانغ قد بدا إعتذارى قليلا أيضا .

“الكبير تشانغ ، الأخ ووشانغ ، تقصد …؟” شعر تشو فنغ بالتفاجئ بعض الشيء من كلماته .

“الكبير تشانغ ، الأخ ووشانغ ، تقصد …؟” شعر تشو فنغ بالتفاجئ بعض الشيء من كلماته .

“الصغير تشو فنغ ، أنا آسف حقًا .” و قال تشانغ تيان يى يأسف : “لا يمكننا مرافقتك إلى أرض القتال المقدسة”. و كان وجه جيانغ ووشانغ قد بدا إعتذارى قليلا أيضا .

“الأخ الأكبر تشو فنغ ، أعلم أننا أخوة قلنا إننا سنواجه الحظ و الكوارث معًا ، لكن يوجد فرق كبير بين تدريبنا . نحن نريد أن نكون على أهبة الإستعداد دائمًا بعد دخول أرض القتال المقدسة معك . لا نريد التأثير على مستقبلك بسبب ضعفنا .

على الرغم من أنه بقي مجنونا لفترة طويلة من الزمن و كان قد تحمل بعض الآلام ، إلا أنه حقق مكاسب قليلة أيضًا . كما قال ، وسط جنونه ، لم يكن يعرف شيئًا عن التدريب . و مع ذلك ، نمى تدريبه . ليس فقط تدريبه ، حتى قوة الفهم لديه أصبحت أقوى . كانت هذه مكاسبه ، و كان يعرف من أين أتوا .

“لقد ناقشنا هذا بالفعل مع الأخت فويان . سمحت لي و للأخ الأكبر تيان يى بالبقاء في القمة الضبابية للتدريب . و قالت إنها سوف تمرر أيضا أساليب تدريب من القمة الضبابية لنا .

و مع ذلك ، و بدون أثر وحيد للشك ، بين كل هؤلاء الأشخاص المشهورين ، كان تشو فنغ هو محور الإهتمام .

“القمة الضبابية هي شيء من العصر القديم . و بما أن جيانغ تشيشا و الآخرين ، الذين جاءوا من أرض القتال المقدسة ، عبروا عن رغبتهم في القمة الضبابية ، فإنه يدل على مدى إعجابهم بها . لذا ، بينما نبقى هنا و نتدرب ، قد لا تكون سرعتنا أبطأ من سرعتك .. ربما في يوم من الأيام ، سنلحق بك حتى!” قال جيانغ ووشانغ و هو يضحك : “عندما نشعر أننا لن نكون عبئًا ، سنذهب إلى أرض القتال المقدسة و نبحث عنك” .

“إنظروا ، إنه تشو فنغ! لقد جاء حقا! يبدو أنه يستعد لدخول الطريق السماوي هذا العام” صرخ أحدهم وسط الحشد . قريبا جدا ، ألقي الجميع نظراتهم في الإتجاه الذي أشار إليه . يمكن أن يروا مجموعة واسعة من الناس تطير ببطء .

“لقد قررتم حقا؟” و سئل تشو فنغ .

و مع ذلك ، عندما نظر إلى وجوههم المليئة بالإبتسامات ، وجد تشو فنغ صعوبة في الكلام . كان لديهم جميعا أحلامهم و لم يخشوا الخطر . يجب أن يتوجهوا إلى أرض القتال المقدسة ، لذا فإن تشو فنغ حقًا لم يكن يعرف كيف يقنعهم بالبقاء .

“مم .” قال تشانغ تيان يى و جيانغ ووشانغ معا “لا يمكنك التأثير على قرارنا” .

كان يركب الحصان الطائر . كان مليئًا بالروح . و كان صغيرا جدا .

“تشو فنغ ، و نحن نخطط أيضا لنفس الشيء.” تحدثت زى لينغ فجأة . كانت سو رو و سو مي يحملان ذراعي زي لينغ و هما يبتسمان إبتسامة حلوة .

قال تشو فنغ : “الكبير تشانغ ، فقط قل رأيك” .

“أنتم تخططون أيضًا للبقاء في القمة الضبابية؟” شعر تشو فنغ بالدهشة أكثر .

“لقد ناقشنا هذا بالفعل مع الأخت فويان . سمحت لي و للأخ الأكبر تيان يى بالبقاء في القمة الضبابية للتدريب . و قالت إنها سوف تمرر أيضا أساليب تدريب من القمة الضبابية لنا .

“مم . على الرغم من علاج جسدي الإلهي ، فإن التدريب الذي أمتلكه لا يزال ضعيفا للغاية . كما قال ، مع التدريب الذى لدينا الآن ، فمن الخطير حقا الدخول لأراضي القتال المقدسة . من الأفضل أن نبقى هنا و نقوي أنفسنا أولاً . عندما نحصل على قدر معين من الإنجازات في مجال التدريب ، يمكننا دائمًا الإنضمام إليك في ذلك المكان . ” و أومأت زى لينغ .

قال تشانغ تيان يي فجأة : “الصغير تشو فنغ ، هناك شيء أود أن أخبرك به أنا و الأخ تشانغ”. كان هناك حتى تعبير إعتذارى على وجهه .

منذ أن تحدثوا ، كان تشو فنغ عاجزًا عن الكلام قليلاً . في تلك اللحظة ، شعر بقليل من التردد في الإنفصال . لقد قالوا إنهم سيدخلون أرض القتال المقدسة معًا ، لكن الآن ، سيذهب بمفرده – مرة أخرى .

و مع ذلك ، كان هذا الوضع هو ما تمناه تشو فنغ . و بالتالي ، لم يكن هناك رغبة في الإنفصال في قلبه فحسب ، بل كان هناك إمتنان أيضًا . كان ممتنًا جدًا لأنهم فكروا به .

بدون عشاقه ، إخوته ، بصرف النظر عن مدى روعة الرحلة الجديدة ، كان يفتقر إلى جزء من المتعة و يكتسب جزءًا من الحزن .

“مم . على الرغم من علاج جسدي الإلهي ، فإن التدريب الذي أمتلكه لا يزال ضعيفا للغاية . كما قال ، مع التدريب الذى لدينا الآن ، فمن الخطير حقا الدخول لأراضي القتال المقدسة . من الأفضل أن نبقى هنا و نقوي أنفسنا أولاً . عندما نحصل على قدر معين من الإنجازات في مجال التدريب ، يمكننا دائمًا الإنضمام إليك في ذلك المكان . ” و أومأت زى لينغ .

و مع ذلك ، كان هذا الوضع هو ما تمناه تشو فنغ . و بالتالي ، لم يكن هناك رغبة في الإنفصال في قلبه فحسب ، بل كان هناك إمتنان أيضًا . كان ممتنًا جدًا لأنهم فكروا به .

“شكرا لنصيحتك ، الكبير . لقد قررت بالفعل.” أومأ تشو فنغ ، ثم عاد إلى القمة الضبابية مع هوانغفو هاويوى .

عرف تشو فنغ كم كانوا يأملون في القدوم إلى أرض القتال المقدسة . و مع ذلك ، نظرًا لأنهم كانوا يهتمون بتشو فنغ كثيرًا ، فقد إستسلموا دون أن يطلب منهم تشو فنغ .

بدأ الجميع يشعر بالحماس . مثل هذه المشاعر تخللت هذه الأرض .

كان لا يزال هناك بضعة أيام لفتح الطريق السماوي . على هذا النحو ، لم يكن تشو فنغ في عجلة من أمره للمغادرة . قبل مغادرته ، كان هناك حدث بهيج في القمة الضبابية – الزواج بين هوانغفو هاويوى و تشيوشوى فويان .

لم يتم الإعلان عن هذا العرس إلى الخارج ، و لم يكن كبيرًا للغاية . و مع ذلك ، فإن كل من كان هناك كان يأمل الأفضل لهما . لقد كانت لحظة دافئة للغاية ، و أمام رغبات الحشد ، سيعيش هذا الزوج من العشاق أخيرًا مرة أخرى و يمشون معًا .

“أنتم تخططون أيضًا للبقاء في القمة الضبابية؟” شعر تشو فنغ بالدهشة أكثر .

علاوة على ذلك ، منذ أن إختفى تدريب السيدة بياوماو ، لم تعد قادرة على حماية القمة الضبابية . و هكذا ، سلمت هذه المهمة إلى تشيوشوى فويان و هوانغفو هاويوى و جعلتهم يحرسون هذا المكان معًا .

كان وجهه الذي لم يكن بكل هذه الوسامة ممتلئًا بالإصرار ، و كان هناك إبتسامة واثقة و مذهلة .

أما بالنسبة لطائفة شيطان الليل المقعدة ، فقد منح تشو فنغ السلطة الكاملة لتشيو سان فينغ . على الرغم من أن تشو فنغ كان سيغادر ، إلى الناس من طائفة شيطان الليل المقعدة ، فقد كان رئيس طائفتهم إلى الأبد .

و مع ذلك ، كان هذا الوضع هو ما تمناه تشو فنغ . و بالتالي ، لم يكن هناك رغبة في الإنفصال في قلبه فحسب ، بل كان هناك إمتنان أيضًا . كان ممتنًا جدًا لأنهم فكروا به .

أخيرًا ، وصل يوم إفتتاح الطريق السماوي . بعد إجتياز البحر السماوي ، سيصلون إلى المكان الذي فتح فيه .

أخيرًا ، وصل يوم إفتتاح الطريق السماوي . بعد إجتياز البحر السماوي ، سيصلون إلى المكان الذي فتح فيه .

كان هذا شيئًا ما يحدث كل عام ، و في كل مرة ، سيأتي عدد غير قليل من الناس للمشاهدة . معظمهم لم يخططوا لدخول الطريق السماوي . لقد أتوا إلى هنا لمجرد إلقاء نظرة عليه .

“الصغير تشو فنغ ، أنا آسف حقًا .” و قال تشانغ تيان يى يأسف : “لا يمكننا مرافقتك إلى أرض القتال المقدسة”. و كان وجه جيانغ ووشانغ قد بدا إعتذارى قليلا أيضا .

و مع ذلك ، في هذا العام ، كان هناك الكثير من الناس أكثر من المعتاد – عدة آلاف من المرات . لقد كان المكان أكثر حيوية من السنة التي كانت فيها كنيسة حرق السماء تتجه إلى أرض القتال المقدسة .

علاوة على ذلك ، منذ أن إختفى تدريب السيدة بياوماو ، لم تعد قادرة على حماية القمة الضبابية . و هكذا ، سلمت هذه المهمة إلى تشيوشوى فويان و هوانغفو هاويوى و جعلتهم يحرسون هذا المكان معًا .

عدد كبير من الجثث ملأت السماء . لقد كان مشهدًا رائعًا للغاية .

قال تشو فنغ : “الكبير تشانغ ، فقط قل رأيك” .

سبب هذا الشذوذ هو أنه أشيع أنه سيكون هناك شخص مشهور سيدخل طريق السماوي هذا العام .

لم يتم الإعلان عن هذا العرس إلى الخارج ، و لم يكن كبيرًا للغاية . و مع ذلك ، فإن كل من كان هناك كان يأمل الأفضل لهما . لقد كانت لحظة دافئة للغاية ، و أمام رغبات الحشد ، سيعيش هذا الزوج من العشاق أخيرًا مرة أخرى و يمشون معًا .

الشخص الذي قضى على أرخبيل إعدام الخالد و العشائر الوحشية العظيمة الثلاثة ، الذي قتل مورونغ مينغ تيان ، و جيانغ تشيشا ، و الآخرين وحده ، الرئيس الحالي لطائفة شيطان الليل المقعدة ، تشو فنغ .

“الصغير تشو فنغ ، أنا آسف حقًا .” و قال تشانغ تيان يى يأسف : “لا يمكننا مرافقتك إلى أرض القتال المقدسة”. و كان وجه جيانغ ووشانغ قد بدا إعتذارى قليلا أيضا .

“إنظروا ، إنه تشو فنغ! لقد جاء حقا! يبدو أنه يستعد لدخول الطريق السماوي هذا العام” صرخ أحدهم وسط الحشد . قريبا جدا ، ألقي الجميع نظراتهم في الإتجاه الذي أشار إليه . يمكن أن يروا مجموعة واسعة من الناس تطير ببطء .

“شكرا لنصيحتك ، الكبير . لقد قررت بالفعل.” أومأ تشو فنغ ، ثم عاد إلى القمة الضبابية مع هوانغفو هاويوى .

بدأ الجميع يشعر بالحماس . مثل هذه المشاعر تخللت هذه الأرض .

علاوة على ذلك ، بعد أن عانى من هذه المعاناة ، كان يعرف أن أهم شيء في الحياة ليس التدريب . على الرغم من أنه يرغب في أن يصبح إمبراطورًا قتاليًا ، إلا أنه لم يخطط لدخول أراضي القتال المقدسة . و بدلاً من ذلك ، خطط للبقاء في منطقة البحر الشرقي بجانب تشيوشوي فويان .

داخل البحر الهائل من الناس ، كان هناك ببساطة عدد لا يحصى من الأشخاص الشهيرين من منطقة البحر الشرقي . و مع ذلك ، في تلك اللحظة بالذات ، كان الشخص الذي لفت الإنتباه أكثر هو شاب – تشو فنغ .

ترجمة : إبراهيم

كان يركب الحصان الطائر . كان مليئًا بالروح . و كان صغيرا جدا .

عدد كبير من الجثث ملأت السماء . لقد كان مشهدًا رائعًا للغاية .

كان وجهه الذي لم يكن بكل هذه الوسامة ممتلئًا بالإصرار ، و كان هناك إبتسامة واثقة و مذهلة .

قال تشانغ تيان يي فجأة : “الصغير تشو فنغ ، هناك شيء أود أن أخبرك به أنا و الأخ تشانغ”. كان هناك حتى تعبير إعتذارى على وجهه .

إلى يساره كانت سو رو ، سو مي ، و زي لينغ . على يمينه كان جيانغ ووشانغ و تشانغ تيان يى و عائلة تشو .

عندما عاد ، إستدعى تشو فنغ زي لينغ ، سو رو ، سو مي ، جيانغ ووشانغ ، و تشانغ تيان يى .

أما من وراءه ، فكان هناك السيدة بياومياو ، و تشيوشوي فويان ، و هوانغفو هاويوى ، و تشيو سان فينغ ، و شيويه شيويو ، و العديد من خبراء القمة لطائفة شيطان الليل المقعدة .

قال تشو فنغ : “الكبير تشانغ ، فقط قل رأيك” .

و مع ذلك ، و بدون أثر وحيد للشك ، بين كل هؤلاء الأشخاص المشهورين ، كان تشو فنغ هو محور الإهتمام .

“مم .” قال تشانغ تيان يى و جيانغ ووشانغ معا “لا يمكنك التأثير على قرارنا” .

ترجمة : إبراهيم

“الأخ الأكبر تشو فنغ ، أعلم أننا أخوة قلنا إننا سنواجه الحظ و الكوارث معًا ، لكن يوجد فرق كبير بين تدريبنا . نحن نريد أن نكون على أهبة الإستعداد دائمًا بعد دخول أرض القتال المقدسة معك . لا نريد التأثير على مستقبلك بسبب ضعفنا .

“الكبير تشانغ ، الأخ ووشانغ ، تقصد …؟” شعر تشو فنغ بالتفاجئ بعض الشيء من كلماته .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط