دعنا نساعدها
“الأخ تشو فنغ ، إنتظرني.” عندما خرج تشو فنغ من قاعة الطعام ، كان يخطط أصلاً للعودة إلى مقر إقامته . و لم يتوقع أن يطارده لي لي في الواقع مع قدر غير عادي من الإثارة .
“إنها في الواقع أخت شين لانغ الصغرى . مثيرة للإهتمام حقا . الشخص الوحيد هو الأخ الأكبر ، و عليه في الواقع أن يطلب من الشقيقة الصغرى أن تخرج و تقاتل عنه .”
سأل تشو فنغ “الأخ لي ، هل هناك شيء تحتاجه؟”
تسبب هذا لجعل تشو فنغ فاقد للكلام تماما . إذا كان يعلم أن هذا هو الحال ، فربما كذب بالأمس و يقول إنه لم يأت من منطقة البحر الجنوبي . و مع ذلك ، بعد التفكير بعناية في الأمر ، شعر تشو فنغ بالسلام مرة أخرى . كان هذا ، بعد كل شيء ، مكانًا تحدد فيه قوة الفرد كل شيء . كانت قوة تشو فنغ ليست ضعيفة . كما يقول المثل ، طالما أنه من الذهب ، فإنه سوف يلمع في نهاية المطاف . علاوة على ذلك ، نظرًا لأنه لا يزال هناك بعض الوقت قبل أن ترسل غابة الخشب السماوى الجنوبية تلاميذها المتميزين إلى جبل الخشب السماوى ، فإن تشو فنغ لم يكن في عجلة من أمره .
“مهلا ، من الممل أن أكون بمفردى . ربما أكون قادرًا على الذهاب إلى منزل الأخ تشو فنغ و الإستمتاع بليلة هناك؟” خدش لي لي رأسه بيد واحدة و قال بطريقة محرجة .
“توت”. نظرًا لنظرة تشو فنغ ، بدأ جسد شين هونغ يرتجف بعنف. ثم ، كما لو أنها تعرضت للتحرش ، وقفت هناك فجأة . أما عينيها فكانا ممتلئين بالخوف .
“نحن رجلان ، ما الذي يحرجنا من قضاء ليلة في نفس الغرفة؟ تعال لنذهب . أنا فقط أريد أن أسألك عن حالة غابة جنوب الخشب السماوى أيضًا .”
“لكي يتم إرسال هؤلاء الشيوخ مرارًا و تكرارًا ، يجب أن تكون هناك مهمة مهمةً بالتأكيد . بصراحة ، أتساءل ما الذي يمكن أن تكون عليه هذه المهمة؟” فقط عندما إختفى جميع كبار السن ، بدأ تشو فنغ يتمتم لنفسه .
في حين قال تشو فنغ تلك الكلمات بدأ يسير نحو مقر إقامته . بالنسبة ل ‘لي لي’ ، فقد تبع تشو فنغ بحماس . من هذا ، يمكن للمرء أن يقول إنه يرغب في تعزيز العلاقة بينه و بين تشو فنغ حتى يصبحوا إخوة صالحين .
بعد أن غادر هؤلاء الشيوخ على عجل ، عاد بعضهم أحيانًا إلى غابة الخشب السماوى الجنوبية . و مع ذلك ، فإن الغالبية منهم لم يعودوا بعد . أما بالنسبة لما ذهب إليه هؤلاء الشيوخ ، فقد كان هذا شيئًا لا يعرفه أحد . باختصار ، عرف الكثير من التلاميذ حول هذه المسألة عن مغادرة الشيوخ و شعروا بأن حدثًا كبيرًا سيحدث قريبًا . و مع ذلك ، لم يتمكنوا من تخمين ما سيكون الحدث الرئيسي .
بعد ذلك ، سأل تشو فنغ لي لي عن بعض الأشياء المتعلقة بغابة الخشب السماوي الجنوبية . و مع ذلك ، نظرًا لأن لي لي كان يتمتع بوضع منخفض جدًا و لم يكن موجودًا هنا لفترة طويلة ، فإن عدد الأشياء التي يعرفها كانت محدودة .
فقط بعد سماع أسئلة النساء الأربع تمكنت شين هونغ من العودة إلى الواقع . بعد أن قمعت جسدها المرتعش بالقوة ، فتحت فمها وقالت هذه الكلمات. “هذا الشخص لا يجب العبث معه.”
كانت المعلومات الوحيدة التي يمكن إعتبارها مثيرة للإهتمام هي أنه قبل عدة أيام ، صادف لي لي رؤية مجموعة كبيرة من كبار السن يغادرون على عجل غابة الخشب السماوى الجنوبية .
نظرًا إلى المظهر غير المنظم لهذه المجموعة من الأشخاص بالإضافة إلى كبار السن الذين لم يظهروا ، أدرك تشو فنغ أنه يتعين عليهم أن يكونوا مع التلاميذ ذوي الجودة المنخفضة . كان التعليم الذي تلقوه منخفضًا نسبيًا أيضًا .
ولا واحدة من تلك المجموعة من كبار السن كانت شخصيات عادية . حتى الملابس التي كانوا يرتدونها كانت مختلفة عن ملابس كبار السن الأخرين . كانوا يرتدون ثياب زرقاء داكنة اللون . يدل لون عباءات الكبار على وضع الفرد و قوته داخل غابة الخشب السماوى الجنوبية . أما بالنسبة لذوى الرداء الأزرق الداكن ، فقد أشار إلى أن هؤلاء الشيوخ يتمتعون بمكانة عالية للغاية .
ولا واحدة من تلك المجموعة من كبار السن كانت شخصيات عادية . حتى الملابس التي كانوا يرتدونها كانت مختلفة عن ملابس كبار السن الأخرين . كانوا يرتدون ثياب زرقاء داكنة اللون . يدل لون عباءات الكبار على وضع الفرد و قوته داخل غابة الخشب السماوى الجنوبية . أما بالنسبة لذوى الرداء الأزرق الداكن ، فقد أشار إلى أن هؤلاء الشيوخ يتمتعون بمكانة عالية للغاية .
بعد أن غادر هؤلاء الشيوخ على عجل ، عاد بعضهم أحيانًا إلى غابة الخشب السماوى الجنوبية . و مع ذلك ، فإن الغالبية منهم لم يعودوا بعد . أما بالنسبة لما ذهب إليه هؤلاء الشيوخ ، فقد كان هذا شيئًا لا يعرفه أحد . باختصار ، عرف الكثير من التلاميذ حول هذه المسألة عن مغادرة الشيوخ و شعروا بأن حدثًا كبيرًا سيحدث قريبًا . و مع ذلك ، لم يتمكنوا من تخمين ما سيكون الحدث الرئيسي .
و بما أن الرحلة لم تؤت ثمارها ، لم يزعج تشو فنغ نفسه بالبقاء لفترة أطول . بغض النظر عن قوة الكبار ، إذا كان هذا الكبير سيظهر و لم يجده حاضرًا ، فلن يتمكن تشو فنغ من شرح نفسه .
بهذه الطريقة ، أمضى تشو فنغ ليلة في غابة الخشب السماوى الجنوبية . في الصباح الباكر من اليوم التالي ، مع عرض لي لي الطريق ، وصل تشو فنغ إلى ساحة . كان العديد من التلاميذ في هذه الساحة . و قيل إنهم يجتمعون كل صباح في هذا الموقع لأنه سيكون هناك شيوخ سيأتون بشكل خاص لمنحهم بعض المؤشرات في التدريب و إخبارهم عن قواعد غابة الخشب السماوى الجنوبية. بعد ذلك ، سيتم توجيههم للقيام ببعض التدريب . كان هذا التدريب اليومي العام لغابة الخشب السماوى الجنوبية .
سأل تشو فنغ: “الأخ لي لي ، هل حدث شيء ما؟”
تفقد تشو فنغ محيطه . إكتشف أنه في هذه الساحة ، بخلاف سكان منطقة البحر الجنوبي ، كانت هناك مجموعة أخرى من الشباب . كل أعمارهم لم تكن قديمة و تدريبهم لم يكن قوي جدًا أيضًا . يمكن القول أنهم كانوا مكافئين إلى حد كبير للأشخاص الذين وصلوا من منطقة البحر الجنوبي .
و مع ذلك ، في هذه اللحظة ، كانت الساحة في فوضى تامة . حاصرت مجموعة كبيرة من الناس وسط الساحة و كانوا يتصاعدون .
نظرًا إلى المظهر غير المنظم لهذه المجموعة من الأشخاص بالإضافة إلى كبار السن الذين لم يظهروا ، أدرك تشو فنغ أنه يتعين عليهم أن يكونوا مع التلاميذ ذوي الجودة المنخفضة . كان التعليم الذي تلقوه منخفضًا نسبيًا أيضًا .
“الأخ تشو فنغ ، الكبير سيأتي قريبا . إلى أين أنت ذاهب؟” عندما رأي أن تشو فنغ كان يغادر ، سأل لي لي على عجل .
تسبب هذا لجعل تشو فنغ فاقد للكلام تماما . إذا كان يعلم أن هذا هو الحال ، فربما كذب بالأمس و يقول إنه لم يأت من منطقة البحر الجنوبي . و مع ذلك ، بعد التفكير بعناية في الأمر ، شعر تشو فنغ بالسلام مرة أخرى . كان هذا ، بعد كل شيء ، مكانًا تحدد فيه قوة الفرد كل شيء . كانت قوة تشو فنغ ليست ضعيفة . كما يقول المثل ، طالما أنه من الذهب ، فإنه سوف يلمع في نهاية المطاف . علاوة على ذلك ، نظرًا لأنه لا يزال هناك بعض الوقت قبل أن ترسل غابة الخشب السماوى الجنوبية تلاميذها المتميزين إلى جبل الخشب السماوى ، فإن تشو فنغ لم يكن في عجلة من أمره .
في هذه اللحظة ، كان بإمكان تشو فنغ أن يرى أن ما يسمى بالشيوخ ذوي الرداء الأزرق كانوا يطيرون حاليًا في السماء الزرقاء باتجاه المنطقة الأكثر مركزية في غابة الخشب السماوى الجنوبية . كان تدريبهم قوي للغاية . حتى الأضعف فيهم كان ملك قتالى في الرتبة الخامسة . الغالبية منهم كانوا فوق الملوك القتاليين فى الرتبة الخامسة . كان هناك حتى أولئك الذين اقتربت تدريبهم من ذروة الملك القتالى .
“هل أنت من أحرج أخي الكبير أمام الجميع الليلة الماضية؟” و مع ذلك ، في هذه اللحظة ، بدا صوت أنثى حاد فجأة .
“توت”. نظرًا لنظرة تشو فنغ ، بدأ جسد شين هونغ يرتجف بعنف. ثم ، كما لو أنها تعرضت للتحرش ، وقفت هناك فجأة . أما عينيها فكانا ممتلئين بالخوف .
بالتطلع نحو مصدر الصوت ، رأى تشو فنغ خمس نساء . كانوا يقفون على بعد ثلاثة أمتار منه . كان لهؤلاء النساء الخمس مظاهر كريمة و تدريب جيد . خصوصًا تلك المرأة التي قادت المجموعة ، كانت بشرتها بيضاء ناعمة جدًا . حقا ، كانت جميلة جدا . علاوة على ذلك ، كان تدريبها هو الأقوى بين هذه المجموعة المكونة من خمس نساء ، كونها لورد قتالى فى الرتبة الثانية .
بهذه الطريقة ، أمضى تشو فنغ ليلة في غابة الخشب السماوى الجنوبية . في الصباح الباكر من اليوم التالي ، مع عرض لي لي الطريق ، وصل تشو فنغ إلى ساحة . كان العديد من التلاميذ في هذه الساحة . و قيل إنهم يجتمعون كل صباح في هذا الموقع لأنه سيكون هناك شيوخ سيأتون بشكل خاص لمنحهم بعض المؤشرات في التدريب و إخبارهم عن قواعد غابة الخشب السماوى الجنوبية. بعد ذلك ، سيتم توجيههم للقيام ببعض التدريب . كان هذا التدريب اليومي العام لغابة الخشب السماوى الجنوبية .
و مع ذلك ، في هذه اللحظة ، كانت حواجب هذه المرأة الطويلة و الشديدة في عبوس . نظرة غاضبة ملأت وجهها بأكمله . كانت تستخدم يديها الزنابق البيضاء حاليًا للإشارة إلى تشو فنغ كما لو كانت هناك كراهية كبيرة بينهما .
تسبب هذا لجعل تشو فنغ فاقد للكلام تماما . إذا كان يعلم أن هذا هو الحال ، فربما كذب بالأمس و يقول إنه لم يأت من منطقة البحر الجنوبي . و مع ذلك ، بعد التفكير بعناية في الأمر ، شعر تشو فنغ بالسلام مرة أخرى . كان هذا ، بعد كل شيء ، مكانًا تحدد فيه قوة الفرد كل شيء . كانت قوة تشو فنغ ليست ضعيفة . كما يقول المثل ، طالما أنه من الذهب ، فإنه سوف يلمع في نهاية المطاف . علاوة على ذلك ، نظرًا لأنه لا يزال هناك بعض الوقت قبل أن ترسل غابة الخشب السماوى الجنوبية تلاميذها المتميزين إلى جبل الخشب السماوى ، فإن تشو فنغ لم يكن في عجلة من أمره .
“من أنتى؟” فحص تشو فنغ هذه المرأة مرة أخرى و قرر أنها المرة الأولى التي يقابلها فيها . بما أنه من المؤكد أنه لم يلتقى قط بهذه المرأة من قبل ، فلا ينبغي أن يكون هناك شيء بينهما .
“مملة حقًا”. بعد إخافة شين هونغ بنظرة واحدة ، بدأ تشو فنغ في الخروج من الساحة .
“الأخ تشو فنغ ، هي أخت شين لانغ الصغرى . إسمها شين هونغ . إنها الفلفل الحار الصغير الشهير في منطقة البحر الجنوبي . إنها أسوأ من أن يتم العبث معها أكثر من شين لانغ.” في هذه اللحظة ، بدا صوت لي لي في آذان تشو فنغ . عندما ألقى نظرة جانبية لرؤيته ، إكتشف أن لي لي كان يختبئ وراءه . بناءً على مظهره ، كان لي لي خائفًا جدًا من شين هونغ .
و مع ذلك ، في هذه اللحظة ، كانت الساحة في فوضى تامة . حاصرت مجموعة كبيرة من الناس وسط الساحة و كانوا يتصاعدون .
“إنها في الواقع أخت شين لانغ الصغرى . مثيرة للإهتمام حقا . الشخص الوحيد هو الأخ الأكبر ، و عليه في الواقع أن يطلب من الشقيقة الصغرى أن تخرج و تقاتل عنه .”
“نحن رجلان ، ما الذي يحرجنا من قضاء ليلة في نفس الغرفة؟ تعال لنذهب . أنا فقط أريد أن أسألك عن حالة غابة جنوب الخشب السماوى أيضًا .”
“في الليلة الماضية ، جعلت الأمور صعبة على أخيك الأكبر . و مع ذلك ، يجب أن تعرفى نوع الشيء الذي قام به أخوك الأكبر . أنا فقط أعطيته عقوبة صغيرة يستحقها . إذا كان غير قادر على قبولها ، فيمكنه حينها أن يأتي و يجدني ” .
“توقف الآن.” عندما رأت أن تشو فنغ كان يتجاهلها ، أصبحت شين هونغ أكثر غضبًا . و بينما كانت تصرخ كي توقف تشو فنغ ، مددت يدها البيضاء الزنبق . أرادت الإستيلاء على تشو فنغ . لم تكن قوة هذا الإستيلاء عادية . لأنه إحتوي على قوة اللورد القتالى فى الرتبة الثانية . كانت تفعل هذا لإختبار تشو فنغ .
بعد معرفة هويتها ، لم يهتم تشو فنغ بمنحها أي وجه . بعد أن قال هذه الكلمات ، إلتفت و غادر . لم يرغب في إزعاج شين هونغ بعد الآن .
في حين قال تشو فنغ تلك الكلمات بدأ يسير نحو مقر إقامته . بالنسبة ل ‘لي لي’ ، فقد تبع تشو فنغ بحماس . من هذا ، يمكن للمرء أن يقول إنه يرغب في تعزيز العلاقة بينه و بين تشو فنغ حتى يصبحوا إخوة صالحين .
“توقف الآن.” عندما رأت أن تشو فنغ كان يتجاهلها ، أصبحت شين هونغ أكثر غضبًا . و بينما كانت تصرخ كي توقف تشو فنغ ، مددت يدها البيضاء الزنبق . أرادت الإستيلاء على تشو فنغ . لم تكن قوة هذا الإستيلاء عادية . لأنه إحتوي على قوة اللورد القتالى فى الرتبة الثانية . كانت تفعل هذا لإختبار تشو فنغ .
في الواقع ، لم يغادر تشو فنغ بعيدًا عن الساحة . كان قد وصل إلى أعلى شجرة كبيرة ، و أخفى هالته و بدأ يحدق في السماء الزرقاء .
“ووووش”. و مع ذلك ، في الوقت الحالي عندما كان كف شين هونغ على وشك الوصول إلى تشو فنغ ، إستدار تشو فنغ فجأة . و لم يقل شيئا . و مع ذلك ، كان بصره شديد البرودة .
ترجمة : إبراهيم
“توت”. نظرًا لنظرة تشو فنغ ، بدأ جسد شين هونغ يرتجف بعنف. ثم ، كما لو أنها تعرضت للتحرش ، وقفت هناك فجأة . أما عينيها فكانا ممتلئين بالخوف .
“مملة حقًا”. بعد إخافة شين هونغ بنظرة واحدة ، بدأ تشو فنغ في الخروج من الساحة .
“إنها في الواقع أخت شين لانغ الصغرى . مثيرة للإهتمام حقا . الشخص الوحيد هو الأخ الأكبر ، و عليه في الواقع أن يطلب من الشقيقة الصغرى أن تخرج و تقاتل عنه .”
“الأخ تشو فنغ ، الكبير سيأتي قريبا . إلى أين أنت ذاهب؟” عندما رأي أن تشو فنغ كان يغادر ، سأل لي لي على عجل .
“ووووش”. و مع ذلك ، في الوقت الحالي عندما كان كف شين هونغ على وشك الوصول إلى تشو فنغ ، إستدار تشو فنغ فجأة . و لم يقل شيئا . و مع ذلك ، كان بصره شديد البرودة .
“سوف أتجول هنا . سأعود على الفور” . عندما إنتهى تشو فنغ من قول هذه الكلمات ، بدأ على الفور في الإرتفاع إلى السماء . مع زوجين من القفزات ، كان قد إختفى في السماء الهائلة و الوصول إلى شجرة بعيدة .
في الواقع ، لم يغادر تشو فنغ بعيدًا عن الساحة . كان قد وصل إلى أعلى شجرة كبيرة ، و أخفى هالته و بدأ يحدق في السماء الزرقاء .
“شين هونغ ، ما هو الخطأ معك؟ لماذا تركته يرحل؟” بعد أن غادر تشو فنغ ، هرعت النساء الأربع وراء شين هونغ إليها وسألته بطريقة مرتبكة للغاية.
في حين قال تشو فنغ تلك الكلمات بدأ يسير نحو مقر إقامته . بالنسبة ل ‘لي لي’ ، فقد تبع تشو فنغ بحماس . من هذا ، يمكن للمرء أن يقول إنه يرغب في تعزيز العلاقة بينه و بين تشو فنغ حتى يصبحوا إخوة صالحين .
فقط بعد سماع أسئلة النساء الأربع تمكنت شين هونغ من العودة إلى الواقع . بعد أن قمعت جسدها المرتعش بالقوة ، فتحت فمها وقالت هذه الكلمات. “هذا الشخص لا يجب العبث معه.”
ولا واحدة من تلك المجموعة من كبار السن كانت شخصيات عادية . حتى الملابس التي كانوا يرتدونها كانت مختلفة عن ملابس كبار السن الأخرين . كانوا يرتدون ثياب زرقاء داكنة اللون . يدل لون عباءات الكبار على وضع الفرد و قوته داخل غابة الخشب السماوى الجنوبية . أما بالنسبة لذوى الرداء الأزرق الداكن ، فقد أشار إلى أن هؤلاء الشيوخ يتمتعون بمكانة عالية للغاية .
في الواقع ، لم يغادر تشو فنغ بعيدًا عن الساحة . كان قد وصل إلى أعلى شجرة كبيرة ، و أخفى هالته و بدأ يحدق في السماء الزرقاء .
“مملة حقًا”. بعد إخافة شين هونغ بنظرة واحدة ، بدأ تشو فنغ في الخروج من الساحة .
في هذه اللحظة ، كان بإمكان تشو فنغ أن يرى أن ما يسمى بالشيوخ ذوي الرداء الأزرق كانوا يطيرون حاليًا في السماء الزرقاء باتجاه المنطقة الأكثر مركزية في غابة الخشب السماوى الجنوبية . كان تدريبهم قوي للغاية . حتى الأضعف فيهم كان ملك قتالى في الرتبة الخامسة . الغالبية منهم كانوا فوق الملوك القتاليين فى الرتبة الخامسة . كان هناك حتى أولئك الذين اقتربت تدريبهم من ذروة الملك القتالى .
“نحن رجلان ، ما الذي يحرجنا من قضاء ليلة في نفس الغرفة؟ تعال لنذهب . أنا فقط أريد أن أسألك عن حالة غابة جنوب الخشب السماوى أيضًا .”
يجب أن يكون هؤلاء الأشخاص هم الأشخاص الذين ذكرهم لي لي ، هؤلاء كبار السن الذين يتمتعون بمكانة عالية و قوة عالية في غابة الخشب السماوى الجنوبية . في هذه اللحظة ، يجب أن يعود هؤلاء الشيوخ من الخارج . كانت وجوههم مليئة بالجدية . بدا الأمر و كأنهم كانوا يحملون ضغطًا هائلاً . مع مزاج قمعي للغاية ، إختفوا في أعماق غابة الخشب السماوى الجنوبية .
في حين قال تشو فنغ تلك الكلمات بدأ يسير نحو مقر إقامته . بالنسبة ل ‘لي لي’ ، فقد تبع تشو فنغ بحماس . من هذا ، يمكن للمرء أن يقول إنه يرغب في تعزيز العلاقة بينه و بين تشو فنغ حتى يصبحوا إخوة صالحين .
“لكي يتم إرسال هؤلاء الشيوخ مرارًا و تكرارًا ، يجب أن تكون هناك مهمة مهمةً بالتأكيد . بصراحة ، أتساءل ما الذي يمكن أن تكون عليه هذه المهمة؟” فقط عندما إختفى جميع كبار السن ، بدأ تشو فنغ يتمتم لنفسه .
“الأخ تشو فنغ ، لقد عدت أخيرًا.” عند رؤية تشو فنغ ، هرع لي لي نحوه على الفور . كان لديه تعبير هياج في جميع أنحاء وجهه .
السبب في أنه غادر الساحة فجأة هو أنه إكتشف مجموعة من الهالات القوية تقترب منهم . وهكذا ، قرر التحقق من من الذي يمتلك بالضبط هذه الهالات .
في حين قال تشو فنغ تلك الكلمات بدأ يسير نحو مقر إقامته . بالنسبة ل ‘لي لي’ ، فقد تبع تشو فنغ بحماس . من هذا ، يمكن للمرء أن يقول إنه يرغب في تعزيز العلاقة بينه و بين تشو فنغ حتى يصبحوا إخوة صالحين .
لسوء الحظ ، لم يستطع إكتشاف أي شيء .
ولا واحدة من تلك المجموعة من كبار السن كانت شخصيات عادية . حتى الملابس التي كانوا يرتدونها كانت مختلفة عن ملابس كبار السن الأخرين . كانوا يرتدون ثياب زرقاء داكنة اللون . يدل لون عباءات الكبار على وضع الفرد و قوته داخل غابة الخشب السماوى الجنوبية . أما بالنسبة لذوى الرداء الأزرق الداكن ، فقد أشار إلى أن هؤلاء الشيوخ يتمتعون بمكانة عالية للغاية .
و بما أن الرحلة لم تؤت ثمارها ، لم يزعج تشو فنغ نفسه بالبقاء لفترة أطول . بغض النظر عن قوة الكبار ، إذا كان هذا الكبير سيظهر و لم يجده حاضرًا ، فلن يتمكن تشو فنغ من شرح نفسه .
“سوف أتجول هنا . سأعود على الفور” . عندما إنتهى تشو فنغ من قول هذه الكلمات ، بدأ على الفور في الإرتفاع إلى السماء . مع زوجين من القفزات ، كان قد إختفى في السماء الهائلة و الوصول إلى شجرة بعيدة .
و هكذا ، سارع تشو فنغ و عاد إلى الساحة .
“الأخ تشو فنغ ، يجب أن تذهب هناك و تساعدها . وإلا فإن شين هونغ ستنتهي بشدة.” قال لي لي بعصبية . و بينما قال هذه الكلمات ، أمسك بتشو فنغ و إنطلق باتجاه الإتجاه الذي تجمع فيه حشد من الناس .
و مع ذلك ، في هذه اللحظة ، كانت الساحة في فوضى تامة . حاصرت مجموعة كبيرة من الناس وسط الساحة و كانوا يتصاعدون .
تفقد تشو فنغ محيطه . إكتشف أنه في هذه الساحة ، بخلاف سكان منطقة البحر الجنوبي ، كانت هناك مجموعة أخرى من الشباب . كل أعمارهم لم تكن قديمة و تدريبهم لم يكن قوي جدًا أيضًا . يمكن القول أنهم كانوا مكافئين إلى حد كبير للأشخاص الذين وصلوا من منطقة البحر الجنوبي .
كان تشو فنغ قادرًا على سماع صوت صراخ أنثى . يبدو أنه صوت أخت شين لانغ الأصغر ، شين هونغ .
“ووووش”. و مع ذلك ، في الوقت الحالي عندما كان كف شين هونغ على وشك الوصول إلى تشو فنغ ، إستدار تشو فنغ فجأة . و لم يقل شيئا . و مع ذلك ، كان بصره شديد البرودة .
“الأخ تشو فنغ ، لقد عدت أخيرًا.” عند رؤية تشو فنغ ، هرع لي لي نحوه على الفور . كان لديه تعبير هياج في جميع أنحاء وجهه .
في الواقع ، لم يغادر تشو فنغ بعيدًا عن الساحة . كان قد وصل إلى أعلى شجرة كبيرة ، و أخفى هالته و بدأ يحدق في السماء الزرقاء .
سأل تشو فنغ: “الأخ لي لي ، هل حدث شيء ما؟”
في هذه اللحظة ، كان بإمكان تشو فنغ أن يرى أن ما يسمى بالشيوخ ذوي الرداء الأزرق كانوا يطيرون حاليًا في السماء الزرقاء باتجاه المنطقة الأكثر مركزية في غابة الخشب السماوى الجنوبية . كان تدريبهم قوي للغاية . حتى الأضعف فيهم كان ملك قتالى في الرتبة الخامسة . الغالبية منهم كانوا فوق الملوك القتاليين فى الرتبة الخامسة . كان هناك حتى أولئك الذين اقتربت تدريبهم من ذروة الملك القتالى .
“الأخ تشو فنغ ، يجب أن تذهب هناك و تساعدها . وإلا فإن شين هونغ ستنتهي بشدة.” قال لي لي بعصبية . و بينما قال هذه الكلمات ، أمسك بتشو فنغ و إنطلق باتجاه الإتجاه الذي تجمع فيه حشد من الناس .
“الأخ تشو فنغ ، هي أخت شين لانغ الصغرى . إسمها شين هونغ . إنها الفلفل الحار الصغير الشهير في منطقة البحر الجنوبي . إنها أسوأ من أن يتم العبث معها أكثر من شين لانغ.” في هذه اللحظة ، بدا صوت لي لي في آذان تشو فنغ . عندما ألقى نظرة جانبية لرؤيته ، إكتشف أن لي لي كان يختبئ وراءه . بناءً على مظهره ، كان لي لي خائفًا جدًا من شين هونغ .
ترجمة : إبراهيم
يجب أن يكون هؤلاء الأشخاص هم الأشخاص الذين ذكرهم لي لي ، هؤلاء كبار السن الذين يتمتعون بمكانة عالية و قوة عالية في غابة الخشب السماوى الجنوبية . في هذه اللحظة ، يجب أن يعود هؤلاء الشيوخ من الخارج . كانت وجوههم مليئة بالجدية . بدا الأمر و كأنهم كانوا يحملون ضغطًا هائلاً . مع مزاج قمعي للغاية ، إختفوا في أعماق غابة الخشب السماوى الجنوبية .
“ووووش”. و مع ذلك ، في الوقت الحالي عندما كان كف شين هونغ على وشك الوصول إلى تشو فنغ ، إستدار تشو فنغ فجأة . و لم يقل شيئا . و مع ذلك ، كان بصره شديد البرودة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
