نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

martial god asura-1028

دعم العدالة

دعم العدالة

بعد الإندفاع إلى الحشد ، إكتشف تشو فنغ أنه في الوسط كان هناك مساحة فارغة . في ذلك المكان ، كان المشهد الذي تسبب في شعور المرء بالغضب يحدث حاليًا .

كان هناك رجل ذو تدريب لورد قتالى في الرتبة الثالثة ، مع ثلاثة رجال آخرين يرافقوه و كان لهم أيضًا تدريب الرتبة الثالثة من عالم اللورد القتالى ، قام في الحقيقة بتمزيق تنورة شين هونغ أمام الجميع .

بعد سماع كلمات تشو فنغ ، خفض لي لي بصمت رأسه . على الرغم من أن هذه الكلمات التي تحدث بها تشو فنغ لم تكن تعنيه ، إلا أنه كان يعلم جيدًا أنه لا يختلف عن هؤلاء الأشخاص في منطقة البحر الجنوبي .

بينما يمزق تنورتها ، كان يتحسسها . و كان يستفيد بوضوح من شين هونغ .

كان ذلك لأنه بعد الأشياء التي حدثت الليلة الماضية ، على الرغم من أنه شعر بالكراهية الشديدة لتشو فنغ في قلبه ، إلا أنه كان خائفًا للغاية منه . كان هذا هو السبب في أن لديه رد فعل كهذا .

إستخدمت شين هونغ كل شيء لمقاومته . بكت و صرخت ، و أمسكته و خدشته . و مع ذلك ، كان كل شيء عديم الفائدة . دون الإشارة إلى أن تدريب خصمها كان أعلى منها ، كانت الفجوة بين قوة المعركة التي يمتلكها الإثنان واسعة للغاية .

“آيه ، أنا مشوش حقًا . كدت أن أتسبب في وفاة الأخ تشو فنغ . أنا حقاً مشوش .” بعد سماع ما قاله تشو فنغ ، أدرك لي لي على الفور خطأه . لم يكن فقط مليئًا بالأسف الذي لا يضاهى ، بل رفع كفه و صفع وجهه بلا رحمة .

أمام ذلك الرجل ، كانت شين هونغ مثل خروف صغير عاجز واجه عن غير قصد ذئب سيئ جائع و عطش . ببساطة لم يكن لديها قوة للمقاومة .

عندما رأى أن لي لي يستمر في صفع نفسه مرارًا و تكرارًا ، و رأى أن خده قد أصبح أحمر بالفعل ، تصرف تشو فنغ فجأة . أمسك بذراع لي لي الذي كان يصفع وجهه مرارًا و تكرارًا .

و مع ذلك ، فإن الشيء الذي تسبب في أن يكون تشو فنغ عاجزًا عن الكلام هو أنه لم يكن هناك أحد يوقف هذا النوع من المضايقات في وضح النهار ، بل بدأ الكثير من الناس يناقشون العرض بحماس بتعبيرات بهيجة حول وجوههم .

أمام ذلك الرجل ، كانت شين هونغ مثل خروف صغير عاجز واجه عن غير قصد ذئب سيئ جائع و عطش . ببساطة لم يكن لديها قوة للمقاومة .

لقد كان هناك الكثير من الرجال الذين بدأت عيونهم بالفعل في التألق . تم تثبيت نظراتهم على شين هونغ . كانوا يتوقعون أن يمزق ذلك الشخص تنورة شين هونغ تمامًا في أقرب وقت ممكن حتى يمكن كشف جسدها الذي يشبه اليشم تمامًا . كانوا يريدون عملياً مشاهدة بث مباشر على الفور .

“لقد تم النظر إلينا نحن من منطقة البحر الجنوبي في غابة الخشب السماوى الجنوبية بدونية من البداية . بعد اليوم ، ألن نتراجع أكثر؟”

على الرغم من أنه قد يكون شيء بالنسبة لهؤلاء السكان الأصليين في أرض القتال المقدسة للعمل هكذا ، و لكن حتى الأشخاص من منطقة البحر الجنوبي لم يكلفوا أنفسهم عناء مساعدتها . علاوةً على ذلك ، كان حتى شقيق شين هونغ الأكبر شين لانغ ضمن الحشد .

أعلن هان شي عن هويته و أخبر شين لانغ أن يعترف بخطأه و هو يركع . على الرغم من أن شين لانغ كان طاغية في منطقة البحر الجنوبي ، إلا أنه لم يجرؤ على عدم إطاعة هان شي بعد أن عرف هويته . في الأصل ، كان يخطط للركوع و الإعتراف بخطئه ” .

على الرغم من أنه كان لديه تعبير قبيح للغاية على وجهه ، إلا أنه كان يضغط على أسنانه في غضب و يثبّت قبضته بقوة ، لكنه ، و هو اللورد القتالى من الرتبة الرابعة لم يكن بإمكانه إخضاع هؤلاء الرجال الثلاثة بسهولة ، لم يقتصر الأمر على عدم الخروج لمنع حدوث ما كان يحدث. بدلاً من ذلك ، وقف هناك بينما كان يشاهد حرية أخته الصغرى تؤخذ و تهان أمام الجميع .

“اللعنة ، من اللعين ركل هذا الجد؟” كان شين لانغ ممتلئا بالفعل بالغضب . تسبب ركله فجأة على الأرض في إرتفاع غضبه للسقف . لقد إعتقد أنه شخص من منطقة البحر الجنوبي الذى ركله . و هكذا ، إستدار و على الفور و بصوت عال لعن هذا الشخص .

“الأخ لي لي ، ما الذي يحدث؟” رؤية هذا المشهد ، لم يسرع تشو فنغ للحركة . و بدلاً من ذلك ، إلتفت إلى لي لي و سأل .

على الرغم من أنه كان لديه تعبير قبيح للغاية على وجهه ، إلا أنه كان يضغط على أسنانه في غضب و يثبّت قبضته بقوة ، لكنه ، و هو اللورد القتالى من الرتبة الرابعة لم يكن بإمكانه إخضاع هؤلاء الرجال الثلاثة بسهولة ، لم يقتصر الأمر على عدم الخروج لمنع حدوث ما كان يحدث. بدلاً من ذلك ، وقف هناك بينما كان يشاهد حرية أخته الصغرى تؤخذ و تهان أمام الجميع .

“هذا الرجل الذي يعتدي على شين هونغ يدعى هان شي . يقال إن خلفية عائلته قوية للغاية و لديها وزن ثقيل حقيقي في غابة الخشب السماوى الجنوبية بأكملها . تمكن أحد كبار السن في أسرته تقريبًا من أن يصبح مدير مدرسة غابة الخشب السماوى الجنوبية . يمكن القول أن وضعه في غابة الخشب السماوى الجنوبية يحتل المرتبة الثانية بعد مدير المدرسة ” .

“لقد فكرت فقط أنه منذ أن رفض الآخرون أن يهتموا بهذا و لم يكن بإمكانك أن تتدخل إلا بينكم من منطقة البحر الجنوبي . و مع ذلك ، لم أفكر في حقيقة أن هان شي قد لا يرغب في مسامحتك لأنك دمرت متعته . إنه شيء واحد إذا كان هو فقط ، و لكن قوة عائلته قوية للغاية . ليس من المستحيل أن يوقفك هان شي حتى الموت ” .

“و هكذا ، على الرغم من أن هذا الهان شي أصبح مجرد تلميذ لغابة الخشب السماوى الجنوبية ، إلا أنه بالفعل هيمنة صغيرة لا يجرؤ أحد على الإساءة إليها في غابة الخشب السماوى الجنوبية” .

أمام ذلك الرجل ، كانت شين هونغ مثل خروف صغير عاجز واجه عن غير قصد ذئب سيئ جائع و عطش . ببساطة لم يكن لديها قوة للمقاومة .

“في وقت سابق ، لم يكن شين لانغ على علم بهوية هان شي هذا و واجهه عن طريق الخطأ ثم دخل في مشادة كلامية معه.”

“و مع ذلك ، في ذلك الوقت ، ظهرت شين هونغ . حتى صعدت و حاولت المجادلة مع هان شي . و مع ذلك ، من كان يعرف أن هان شي كان مثل هذا الشخص المخزي . و باستخدام عذر أن شين هونغ أفسدت ملابسه ، قرر الإنتقام باستخدام طرقه الخاصة و أصر على أنه يجب أن يمزق ملابس شين هونغ أمام الجميع .”

أعلن هان شي عن هويته و أخبر شين لانغ أن يعترف بخطأه و هو يركع . على الرغم من أن شين لانغ كان طاغية في منطقة البحر الجنوبي ، إلا أنه لم يجرؤ على عدم إطاعة هان شي بعد أن عرف هويته . في الأصل ، كان يخطط للركوع و الإعتراف بخطئه ” .

و مع ذلك ، عندما رأى الشخص الذى يقف ورائه ، فإنه صمت على الفور و ابتلع الكلمات التالية التي يعتزم قولها . لتحل محل غضبه ، أصبح وجهه مغطى الآن بتعبيرات الخوف .

“و مع ذلك ، في ذلك الوقت ، ظهرت شين هونغ . حتى صعدت و حاولت المجادلة مع هان شي . و مع ذلك ، من كان يعرف أن هان شي كان مثل هذا الشخص المخزي . و باستخدام عذر أن شين هونغ أفسدت ملابسه ، قرر الإنتقام باستخدام طرقه الخاصة و أصر على أنه يجب أن يمزق ملابس شين هونغ أمام الجميع .”

عرف تشو فنغ أن لي لي لم يحاول عمداً إلحاق الأذى به . فقط ، كان على إستعداد لمساعدة الآخرين . مقارنة بالأشخاص الآخرين في منطقة البحر الجنوبي ، يمكن إعتباره يمتلك بعض العمود الفقري الأخلاقي . و هكذا ، مثل ما قاله ، كان يفكر فقط في كيفية إنقاذ شين هونغ و نسي أن هان شي و أفراد أسرته ليسوا من السهل التعامل معهم . إذا كان تشو فنغ سيتدخل ، فسيكون ذلك بمثابة إساءة لفعل هان شي . في هذه الحالة ، فإن هان شى بالتأكيد لن يترك تشو فنغ بطشل سهل مثل طريقة تعامله مع شين هونغ .

“إنظر اليه . إنه يتحسس و يستحوذ عليها طوال الوقت حتى أن شيءه هناك يتجه نحو السماء الآن . كيف يمكن أن يكون الأمر بهذه البساطة مثل تمزيق ملابس شين هونغ؟ هذا ببساطة إعتداء جنسي عام . أمام الجميع ، كان يحاول الشعور بجسم شين هونغ” .

و بالتالي ، لم يلوم تشو فنغ لي لي . بعد أن منعه من الإستمرار في صفع نفسه ، إبتسم تشو فنغ و قال : “الأخ لي لي ، طريق العالم هو في البداية . العدالة ، هذا النوع من الأشياء ليس شيئًا يسهل الحفاظ عليه . في بعض الأحيان ، من الممكن جدًا أن يتسبب ذلك في غليان الدم و فقدانه أثناء هذه العملية.”

“على الرغم من أن شين هونغ هذه هي نفسها التي إعتمدت على شين لانغ و ستعتمد على قوتها في التنمر على الآخرين و لم تكن شخصًا يحبه الناس ، إلا أنها في النهاية شخص من منطقة البحر الجنوبي . إذا كانت الأشياء التي حدثت اليوم قد إنتشرت ، فسنفقد وجوهنا جميعًا نحن من منطقة البحر الجنوبي بشكل لا يمكن إصلاحه.”

و مع ذلك ، عندما رأى الشخص الذى يقف ورائه ، فإنه صمت على الفور و ابتلع الكلمات التالية التي يعتزم قولها . لتحل محل غضبه ، أصبح وجهه مغطى الآن بتعبيرات الخوف .

“لقد تم النظر إلينا نحن من منطقة البحر الجنوبي في غابة الخشب السماوى الجنوبية بدونية من البداية . بعد اليوم ، ألن نتراجع أكثر؟”

بينما يمزق تنورتها ، كان يتحسسها . و كان يستفيد بوضوح من شين هونغ .

“يا أخي تشو فنغ ، أعرف أن طلبى هذا فظ . و مع ذلك ، أتمنى أن تساعد و توقف ذلك الهان شي حتى يمكن ، على الأقل ، الحفاظ على عفة شين هونغ” . و طلب ​​لي لي بإخلاص .

“الأخ لي لي ، ما الذي يحدث؟” رؤية هذا المشهد ، لم يسرع تشو فنغ للحركة . و بدلاً من ذلك ، إلتفت إلى لي لي و سأل .

“ليس من السهل حل هذه المسألة؟” و قال تشو فنغ : إذهب و إطلب شيخًا .

أعلن هان شي عن هويته و أخبر شين لانغ أن يعترف بخطأه و هو يركع . على الرغم من أن شين لانغ كان طاغية في منطقة البحر الجنوبي ، إلا أنه لم يجرؤ على عدم إطاعة هان شي بعد أن عرف هويته . في الأصل ، كان يخطط للركوع و الإعتراف بخطئه ” .

“هااه ، و لقول الحقيقة ، المسؤول عن المحاضرة قد وصل بالفعل في وقت سابق . و مع ذلك ، عندما رأى هذا المشهد ، غادر حتى دون الدخول إلى الساحة . في الأصل ، لقد ظننت أن هذا الشيخ ذهب لدعوة شيوخ آخرين . و مع ذلك ، فهو لم يعود بعد . في رأيي ، فقد قرر أن يغض الطرف و يتظاهر بأنه لم ير هذا ” .

“هااه ، و لقول الحقيقة ، المسؤول عن المحاضرة قد وصل بالفعل في وقت سابق . و مع ذلك ، عندما رأى هذا المشهد ، غادر حتى دون الدخول إلى الساحة . في الأصل ، لقد ظننت أن هذا الشيخ ذهب لدعوة شيوخ آخرين . و مع ذلك ، فهو لم يعود بعد . في رأيي ، فقد قرر أن يغض الطرف و يتظاهر بأنه لم ير هذا ” .

“في هذه الحالة ، فإن هذا الأمر شيء لم يجرؤ حتى كبار السن على الاهتمام به . عائلة هذه الهان شي ، وضعهم في غابة الخشب السماوى الجنوبية هذه ليس منخفضًا حقًا . لو كنت ، بصفتي تلميذاً ، أن أقف الآن ، ماذا سيحدث باعتقادك؟” إبتسم تشو فنغ و هو يسأل لي لي .

أمام ذلك الرجل ، كانت شين هونغ مثل خروف صغير عاجز واجه عن غير قصد ذئب سيئ جائع و عطش . ببساطة لم يكن لديها قوة للمقاومة .

“هذا … آيه  ، أنا مشوش حقًا ، مشوش حقًا . أيها الأخ تشو فنغ ، أنا الذي إختلط على الأمر” .

“لقد فكرت فقط أنه منذ أن رفض الآخرون أن يهتموا بهذا و لم يكن بإمكانك أن تتدخل إلا بينكم من منطقة البحر الجنوبي . و مع ذلك ، لم أفكر في حقيقة أن هان شي قد لا يرغب في مسامحتك لأنك دمرت متعته . إنه شيء واحد إذا كان هو فقط ، و لكن قوة عائلته قوية للغاية . ليس من المستحيل أن يوقفك هان شي حتى الموت ” .

“لقد فكرت فقط أنه منذ أن رفض الآخرون أن يهتموا بهذا و لم يكن بإمكانك أن تتدخل إلا بينكم من منطقة البحر الجنوبي . و مع ذلك ، لم أفكر في حقيقة أن هان شي قد لا يرغب في مسامحتك لأنك دمرت متعته . إنه شيء واحد إذا كان هو فقط ، و لكن قوة عائلته قوية للغاية . ليس من المستحيل أن يوقفك هان شي حتى الموت ” .

لماذا فكر فقط في العثور على تشو فنغ طلبًا للمساعدة ، و خرج للبحث عن تشو فنغ و لم يجرؤ على القيام بذلك بنفسه؟ لم يكن الأمر كله لأنه ، في أعماق قلبه ، كان خائفًا من المخاطر .

“آيه ، أنا مشوش حقًا . كدت أن أتسبب في وفاة الأخ تشو فنغ . أنا حقاً مشوش .” بعد سماع ما قاله تشو فنغ ، أدرك لي لي على الفور خطأه . لم يكن فقط مليئًا بالأسف الذي لا يضاهى ، بل رفع كفه و صفع وجهه بلا رحمة .

لماذا فكر فقط في العثور على تشو فنغ طلبًا للمساعدة ، و خرج للبحث عن تشو فنغ و لم يجرؤ على القيام بذلك بنفسه؟ لم يكن الأمر كله لأنه ، في أعماق قلبه ، كان خائفًا من المخاطر .

عندما رأى أن لي لي يستمر في صفع نفسه مرارًا و تكرارًا ، و رأى أن خده قد أصبح أحمر بالفعل ، تصرف تشو فنغ فجأة . أمسك بذراع لي لي الذي كان يصفع وجهه مرارًا و تكرارًا .

“لقد تم النظر إلينا نحن من منطقة البحر الجنوبي في غابة الخشب السماوى الجنوبية بدونية من البداية . بعد اليوم ، ألن نتراجع أكثر؟”

عرف تشو فنغ أن لي لي لم يحاول عمداً إلحاق الأذى به . فقط ، كان على إستعداد لمساعدة الآخرين . مقارنة بالأشخاص الآخرين في منطقة البحر الجنوبي ، يمكن إعتباره يمتلك بعض العمود الفقري الأخلاقي . و هكذا ، مثل ما قاله ، كان يفكر فقط في كيفية إنقاذ شين هونغ و نسي أن هان شي و أفراد أسرته ليسوا من السهل التعامل معهم . إذا كان تشو فنغ سيتدخل ، فسيكون ذلك بمثابة إساءة لفعل هان شي . في هذه الحالة ، فإن هان شى بالتأكيد لن يترك تشو فنغ بطشل سهل مثل طريقة تعامله مع شين هونغ .

“و مع ذلك ، في ذلك الوقت ، ظهرت شين هونغ . حتى صعدت و حاولت المجادلة مع هان شي . و مع ذلك ، من كان يعرف أن هان شي كان مثل هذا الشخص المخزي . و باستخدام عذر أن شين هونغ أفسدت ملابسه ، قرر الإنتقام باستخدام طرقه الخاصة و أصر على أنه يجب أن يمزق ملابس شين هونغ أمام الجميع .”

و بالتالي ، لم يلوم تشو فنغ لي لي . بعد أن منعه من الإستمرار في صفع نفسه ، إبتسم تشو فنغ و قال : “الأخ لي لي ، طريق العالم هو في البداية . العدالة ، هذا النوع من الأشياء ليس شيئًا يسهل الحفاظ عليه . في بعض الأحيان ، من الممكن جدًا أن يتسبب ذلك في غليان الدم و فقدانه أثناء هذه العملية.”

و مع ذلك ، عندما رأى الشخص الذى يقف ورائه ، فإنه صمت على الفور و ابتلع الكلمات التالية التي يعتزم قولها . لتحل محل غضبه ، أصبح وجهه مغطى الآن بتعبيرات الخوف .

“و مع ذلك ، إذا كان على المرء أن ينظر إليه دون رفع إصبعه و مشاهدته حيث أن شين هونغ لا يزال يتعرض للعار و الإعتداء لمجرد أنه قد يفقد المرء حياته ، فما الفرق الذي سيكون بيني و بينهم جميعًا؟” و قال تشو فنغ هذه الكلمات ، فى حين يلقي نظرة على هؤلاء الناس من منطقة البحر الجنوبي .

“إنظر اليه . إنه يتحسس و يستحوذ عليها طوال الوقت حتى أن شيءه هناك يتجه نحو السماء الآن . كيف يمكن أن يكون الأمر بهذه البساطة مثل تمزيق ملابس شين هونغ؟ هذا ببساطة إعتداء جنسي عام . أمام الجميع ، كان يحاول الشعور بجسم شين هونغ” .

و كان لكل منهم وجوه مليئة بالغضب . كان الكثيرون منهم مثل شين لانغ ، يقبضون بقبضتهم بإحكام داخل أكمامهم . و مع ذلك ، لم يجرؤ أي شخص على الظهور و قول كلمة واحدة .

عندما رأى أن لي لي يستمر في صفع نفسه مرارًا و تكرارًا ، و رأى أن خده قد أصبح أحمر بالفعل ، تصرف تشو فنغ فجأة . أمسك بذراع لي لي الذي كان يصفع وجهه مرارًا و تكرارًا .

بعد سماع كلمات تشو فنغ ، خفض لي لي بصمت رأسه . على الرغم من أن هذه الكلمات التي تحدث بها تشو فنغ لم تكن تعنيه ، إلا أنه كان يعلم جيدًا أنه لا يختلف عن هؤلاء الأشخاص في منطقة البحر الجنوبي .

“الأخ لي لي ، ما الذي يحدث؟” رؤية هذا المشهد ، لم يسرع تشو فنغ للحركة . و بدلاً من ذلك ، إلتفت إلى لي لي و سأل .

لماذا فكر فقط في العثور على تشو فنغ طلبًا للمساعدة ، و خرج للبحث عن تشو فنغ و لم يجرؤ على القيام بذلك بنفسه؟ لم يكن الأمر كله لأنه ، في أعماق قلبه ، كان خائفًا من المخاطر .

في هذه اللحظة ، شعر لي لي بالاشمئزاز أكثر من نفسه ، و شعر بمدى قلة العقول و الخطأ و اللاإنسانية التي كان عليها بالنسبة له ليحاول إرسال تشو فنغ .

في هذه اللحظة ، شعر لي لي بالاشمئزاز أكثر من نفسه ، و شعر بمدى قلة العقول و الخطأ و اللاإنسانية التي كان عليها بالنسبة له ليحاول إرسال تشو فنغ .

عندما رأى أن لي لي يستمر في صفع نفسه مرارًا و تكرارًا ، و رأى أن خده قد أصبح أحمر بالفعل ، تصرف تشو فنغ فجأة . أمسك بذراع لي لي الذي كان يصفع وجهه مرارًا و تكرارًا .

و مع ذلك ، في هذه اللحظة ، لم يزعج تشو فنغ نفسه بالإنتباه إلى رد فعل لي لي . بدلاً من ذلك ، سافر مباشرة نحو جانب شين لانغ ، و رفع ساقه و ركل شين لانغ مباشرة على الأرض .

“إنظر اليه . إنه يتحسس و يستحوذ عليها طوال الوقت حتى أن شيءه هناك يتجه نحو السماء الآن . كيف يمكن أن يكون الأمر بهذه البساطة مثل تمزيق ملابس شين هونغ؟ هذا ببساطة إعتداء جنسي عام . أمام الجميع ، كان يحاول الشعور بجسم شين هونغ” .

“اللعنة ، من اللعين ركل هذا الجد؟” كان شين لانغ ممتلئا بالفعل بالغضب . تسبب ركله فجأة على الأرض في إرتفاع غضبه للسقف . لقد إعتقد أنه شخص من منطقة البحر الجنوبي الذى ركله . و هكذا ، إستدار و على الفور و بصوت عال لعن هذا الشخص .

“يا أخي تشو فنغ ، أعرف أن طلبى هذا فظ . و مع ذلك ، أتمنى أن تساعد و توقف ذلك الهان شي حتى يمكن ، على الأقل ، الحفاظ على عفة شين هونغ” . و طلب ​​لي لي بإخلاص .

“إنه أنت؟”

و مع ذلك ، فإن الشيء الذي تسبب في أن يكون تشو فنغ عاجزًا عن الكلام هو أنه لم يكن هناك أحد يوقف هذا النوع من المضايقات في وضح النهار ، بل بدأ الكثير من الناس يناقشون العرض بحماس بتعبيرات بهيجة حول وجوههم .

و مع ذلك ، عندما رأى الشخص الذى يقف ورائه ، فإنه صمت على الفور و ابتلع الكلمات التالية التي يعتزم قولها . لتحل محل غضبه ، أصبح وجهه مغطى الآن بتعبيرات الخوف .

“ليس من السهل حل هذه المسألة؟” و قال تشو فنغ : إذهب و إطلب شيخًا .

كان ذلك لأنه بعد الأشياء التي حدثت الليلة الماضية ، على الرغم من أنه شعر بالكراهية الشديدة لتشو فنغ في قلبه ، إلا أنه كان خائفًا للغاية منه . كان هذا هو السبب في أن لديه رد فعل كهذا .

و بالتالي ، لم يلوم تشو فنغ لي لي . بعد أن منعه من الإستمرار في صفع نفسه ، إبتسم تشو فنغ و قال : “الأخ لي لي ، طريق العالم هو في البداية . العدالة ، هذا النوع من الأشياء ليس شيئًا يسهل الحفاظ عليه . في بعض الأحيان ، من الممكن جدًا أن يتسبب ذلك في غليان الدم و فقدانه أثناء هذه العملية.”

ترجمة : إبراهيم

و مع ذلك ، فإن الشيء الذي تسبب في أن يكون تشو فنغ عاجزًا عن الكلام هو أنه لم يكن هناك أحد يوقف هذا النوع من المضايقات في وضح النهار ، بل بدأ الكثير من الناس يناقشون العرض بحماس بتعبيرات بهيجة حول وجوههم .

و مع ذلك ، فإن الشيء الذي تسبب في أن يكون تشو فنغ عاجزًا عن الكلام هو أنه لم يكن هناك أحد يوقف هذا النوع من المضايقات في وضح النهار ، بل بدأ الكثير من الناس يناقشون العرض بحماس بتعبيرات بهيجة حول وجوههم .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط