نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

martial god asura-1043

الذل العام

الذل العام

في هذه اللحظة ، ظهرت ثلاث شخصيات خارج الفناء الكبير .

“هاها ، مجموعة من القمامة . لن أجعل الأمور صعبة عليكم جميعًا . ما دمتم تعترفون جميعًا و تقولون أنكم قمامة ، فسأسمح لكم جميعًا بالرحيل” .

كانوا ثلاثة شبان . لم يكن هؤلاء الرجال الثلاثة فقط يرتدون ملابس التلاميذ الأساسيين ، بل كان تدريبهم غير ضعيف على الإطلاق . من بينهم ، كان إثنان لوردات قتاليين في الرتبة الثامنة . أما بالنسبة للآخر ، فقد كان في الواقع لورد قتالى في الرتبة التاسعة .

كانوا ثلاثة شبان . لم يكن هؤلاء الرجال الثلاثة فقط يرتدون ملابس التلاميذ الأساسيين ، بل كان تدريبهم غير ضعيف على الإطلاق . من بينهم ، كان إثنان لوردات قتاليين في الرتبة الثامنة . أما بالنسبة للآخر ، فقد كان في الواقع لورد قتالى في الرتبة التاسعة .

و مع ذلك ، فإن السبب الذي جعل هؤلاء الرجال الثلاثة يتسببوا في مثل هذا الخوف للجميع لم يكن تدريبهم . بدلا من ذلك ، كان هويتهم . و كان الثلاثة منهم مشهورين بين جميع تلاميذ غابة الخشب السماوى الجنوبية . و هم أناس سيتم إرسالهم إلى جبل الخشب السماوى هذا العام . حتى لو كان المرء يقول أنهم كانوا التلاميذ الأكثر تميزا في غابة الخشب السماوى الجنوبية ، فإن ذلك لن يكون مبالغا فيه أيضا .

“**الرتق ، إنه بالفعل تشاو جينشو و الأخرين . إنهم أقوى التلاميذ في غابة الخشب السماوى الجنوبية . ليس فقط لديهم قوة قوية ، بل لديهم أيضًا خلفيات قوية . لماذا أتوا إلى هنا؟”

و هكذا ، بعد ظهورهم ، ناهيك عن لى لى و الأخرين ، حتى بعض كبار السن الحاضرين لم يجرؤوا على الكلام .

و هكذا ، بعد ظهورهم ، ناهيك عن لى لى و الأخرين ، حتى بعض كبار السن الحاضرين لم يجرؤوا على الكلام .

الأشخاص الذين أتيحت لهم الفرصة ليصبحوا تلاميذ أساسيين في غابة الخشب السماوى الجنوبية ، كانوا جميعًا غير عاديين . إذا كان تشو فنغ هو الشخص الذي فكر به سيكونغ تشايشينغ ، فثلاثتهم هم أيضًا أشخاص فكر بهم كثيرًا . بالنسبة لأشخاص مثلهم ، من يجرؤ على الإساءة إليهم؟

“هذا ، هذا ، هذا … إذن كيف أخاطبك؟” إهتزت شفتيه . كان خائفًا للغاية . لم يكن يتوقع من تشاو جينشو أن يحوله مباشرة إلى هدف الهجوم .

“**الرتق ، إنه بالفعل تشاو جينشو و الأخرين . إنهم أقوى التلاميذ في غابة الخشب السماوى الجنوبية . ليس فقط لديهم قوة قوية ، بل لديهم أيضًا خلفيات قوية . لماذا أتوا إلى هنا؟”

“أنت…”

**الرتق : مترجمة من Darn و لم أجد لها ترجمة غير رتق أو رتق فى ثوب بعنى فراغ أو قتحة فى الثوب ..و لا أظن أن ذلك المعنى المقصود لذا أفيدونى فى التعليقات

في مواجهة سؤال تشاو جينشو ، نظر هؤلاء الأشخاص الثمانية عشر إلى بعضهم البعض . لم يعرفوا كيف يجيبون . في قلوبهم ، هل كان لي لي و البقية حقًا ليسوا إلا قمامة؟

على الرغم من أن سكان منطقة البحر الجنوبي لم يصلوا إلى هنا إلا لفترة قصيرة جدًا ، فقد شهدوا ، من خلال فرص عرضية ، التلاميذ البارزين في غابة الخشب السماوى الجنوبية . و هكذا ، تعرفوا على تشاو جينشو و عرفوا أيضًا أنه شخص لا ينبغي العبث معه .

في مواجهة أسئلة تشاو جينشو ، كان بإمكان لي لي و الأخرين أن يخفضوا رؤوسهم دون أن يقولوا شيئًا . و ذلك لأن ما قاله تشاو جينشو هو الحقيقة . بخلافهم ، كان هناك الكثير من الأشخاص الآخرين من منطقة البحر الجنوبي في غابة الخشب السماوى الجنوبية . و كان بعض هؤلاء الأشخاص حتى أشخاصًا كانوا يعرفونهم .

هم الحاليين قد أصيبوا بالفعل بالذعر . شعروا جميعا أن تشاو جينشو و من معه لم يأتوا بنوايا حسنة .

كان هؤلاء الأشخاص هم نفس تشاو جينشو ، التلاميذ المختارين الذين ركزت غابة الخشب السماوى الجنوبية فى تدريبهم و خططوا لإرسالهم إلى جبل الخشب السماوى هذا العام . كانوا التلاميذ الأكثر إمتيازا في غابة الخشب السماوى الجنوبية .

“ماذا حدث؟ ألم تكن تصرخ بصوت عال جدا في وقت سابق؟ لقد تحولت لأصم الآن؟ إلى ماذا تنظر؟ أنا أتحدث عنك .” فجأة ، ذلك اللورد القتالى فى الرتبة التاسعى أشار بإصبعه في لى لى . إتضح أن الشخص الذي يصرخ في وقت سابق له كان هو .

بسماع ما قاله تشاو جينشو ، بدأ الشيخ فى العبوس بعمق . بدأت زاوية فمه في الإرتعاش بعنف . مهما كان ، كان لا يزال شيخًا في غابة الخشب السماوى الجنوبية . ليتم تهديده من قبل مثل هذا التلميذ أمام كل هؤلاء الناس ، فإنه ببساطة لم يكن شيئًا يمكن أن يسمح له احترامه لذاته .

“هذا ، هذا ، هذا ، الأخ الأكبر ، هل هناك أي شيء تحتاجه؟” على الرغم من أنه كان الآن واثقًا تمامًا لأنه كان قد وضع تشو فنغ وراء ظهره ، و لكن عندما واجه هؤلاء الرجال الثلاثة أمامه ، و خاصة تشاو جينشو ، لم يجرؤ لى لى على التصرف و كأنه شئ كبير .

**الرتق : مترجمة من Darn و لم أجد لها ترجمة غير رتق أو رتق فى ثوب بعنى فراغ أو قتحة فى الثوب ..و لا أظن أن ذلك المعنى المقصود لذا أفيدونى فى التعليقات

“من الذى تدعوه بالأخ الأكبر؟ أنت تدعوني بالأخ الأكبر؟ هل أنا بهذا العمر؟ بحق الجحيم ، أنت تبدو أكبر مني بكثير . و مع ذلك ، قمت فى الواقع باستدعائى بأخى الكبير؟” فجأة دخل تشاو جينشو في غضب عنيف .

هم الحاليين قد أصيبوا بالفعل بالذعر . شعروا جميعا أن تشاو جينشو و من معه لم يأتوا بنوايا حسنة .

“هذا ، هذا ، هذا … إذن كيف أخاطبك؟” إهتزت شفتيه . كان خائفًا للغاية . لم يكن يتوقع من تشاو جينشو أن يحوله مباشرة إلى هدف الهجوم .

في مواجهة سؤال تشاو جينشو ، نظر هؤلاء الأشخاص الثمانية عشر إلى بعضهم البعض . لم يعرفوا كيف يجيبون . في قلوبهم ، هل كان لي لي و البقية حقًا ليسوا إلا قمامة؟

“كيف يجب أن تخاطبني؟ بما أنك تشعر أنني أكبر منك ، يمكنك مخاطبتي كجدي . تعال ، القمامة من منطقة البحر الجنوبي ، خاطب سلفك . إذا كان جدك هنا سعيدًا ، فلن بشان هذا الهراء المغرور الذي تحدثت عنه فى وقت سابق و سيسمح لك بالرحيل.” أشار تشاو جينشو إلى لى لى و قال .

كانوا ثلاثة شبان . لم يكن هؤلاء الرجال الثلاثة فقط يرتدون ملابس التلاميذ الأساسيين ، بل كان تدريبهم غير ضعيف على الإطلاق . من بينهم ، كان إثنان لوردات قتاليين في الرتبة الثامنة . أما بالنسبة للآخر ، فقد كان في الواقع لورد قتالى في الرتبة التاسعة .

“أنت …” بسماع هذه الكلمات ، تحول وجه لي لي إلى اللون الأخضر . لجعله يدعوه بالسلف أمام كل هؤلاء الناس ، كان هذا ببساطة إهانة علنية . على الرغم من أن لي لي كان ذو طبيعة خجولة ، إلا أنه لم يكن شخصًا يتسم بالجنون و الجبن . لجعله ينادي بشخص من نفس الجيل بالجد ، كان هذا مستحيلاً فعلاً بالنسبة له . ذلك لأن هذا كان عدم إحترام لأسلافه الحقيقيين .

عندما علموا بتشو فنغ ، قرروا جميعهم القدوم و القيام بزيارة . و مع ذلك ، لم يتوقعوا أبدًا أنهم عندما وصلوا إلى هذا المكان ، فإن ما رأوه هو تشاو جينشو الذي يُهين الناس من منطقة البحر الجنوبي .

“تشاو جينشو ، ما قاله لي لي في وقت سابق لم يكن يعنيك . لماذا يجب أن تجعل الأمور صعبة بالنسبة له؟” في هذه اللحظة ، لم يستطع أحد كبار السن متابعة مشاهدة هذا الأمر بعد الآن . فتح فمه و حاول حث تشاو جينشو .

في مواجهة سؤال تشاو جينشو ، نظر هؤلاء الأشخاص الثمانية عشر إلى بعضهم البعض . لم يعرفوا كيف يجيبون . في قلوبهم ، هل كان لي لي و البقية حقًا ليسوا إلا قمامة؟

“الشيخ ، هل ناديتنى باسمي فقط للتو؟ هل تعلم أنني سأصبح قريباً تلميذاً لجبل الخشب السماوى؟ هل تعرف كم ستكون الفجوة بين وضعك و حالتي إذا كنت أريد أن أصبح تلميذاً أساسياً لجبل الخشب السماوى؟”

“يوه ، لذلك أنتم جميعا هنا . توقيت مثالي ، شاهدوا كيف سأقوم بتصنيف هذه المجموعة من القمامة الجهلة من منطقة البحر الجنوبي” . بعد مشاهدة هذه المجموعة المكونة من ثمانية عشر ، ضحك تشاو جينشو بصوت عالٍ . لم يكن لديه أدنى أثر للخوف على وجهه . و بدلاً من ذلك ، قلب نظرته تجاه لي لي و الأخرين مرة أخرى و قال بصوت عالٍ .

ألقى تشاو جينشو نظرة على ذلك الشيخ . لم يكن هناك أدنى أثر للإحترام في نظرته . بدلاً من ذلك ، كانت مليئة بالإزدراء و الإحتقار . نظرًا لحقيقة أن هذا الشيخ لم يكن شيخ إدارة ، لم يكن يمثل أي تهديد لتشاو جينشو . بدلاً من ذلك ، لم يضع مثل هذا الشيخ في عينيه على الإطلاق .

“و مع ذلك ، إذا كان هناك أي أحد منكم يرفض الإعتراف بأنه قمامة ، فإنني لن أجعل الأمور صعبة عليكم جميعًا . و مع ذلك ، يتعين عليكم الإستمرار في الركوع هنا . إذا تجرأ أحد على الوقوف ، فسأكسر أرجلهم.” صرخ تشاو جينشو و هو يشير إليهم .

“أنت…”

و مع ذلك ، بعد النظر في قوة تشاو جينشو و كذلك إمكاناته ، قاوم الشيخ في النهاية غضبه بالقوة . لم يزعج نفسه بالقول بعد ذلك و لوح بكمه و غادر .

بسماع ما قاله تشاو جينشو ، بدأ الشيخ فى العبوس بعمق . بدأت زاوية فمه في الإرتعاش بعنف . مهما كان ، كان لا يزال شيخًا في غابة الخشب السماوى الجنوبية . ليتم تهديده من قبل مثل هذا التلميذ أمام كل هؤلاء الناس ، فإنه ببساطة لم يكن شيئًا يمكن أن يسمح له احترامه لذاته .

“ماذا حدث؟ ألم تكن تصرخ بصوت عال جدا في وقت سابق؟ لقد تحولت لأصم الآن؟ إلى ماذا تنظر؟ أنا أتحدث عنك .” فجأة ، ذلك اللورد القتالى فى الرتبة التاسعى أشار بإصبعه في لى لى . إتضح أن الشخص الذي يصرخ في وقت سابق له كان هو .

و مع ذلك ، بعد النظر في قوة تشاو جينشو و كذلك إمكاناته ، قاوم الشيخ في النهاية غضبه بالقوة . لم يزعج نفسه بالقول بعد ذلك و لوح بكمه و غادر .

و مع ذلك ، و بغض النظر عن مدى قوتهم و روعتهم و توقيرهم في منطقة البحر الجنوبي ، بعد قدومهم إلى أرض القتال المقدسة و الإنضمام إلى غابة الخشب السماوى الجنوبية ، فقد أصبحوا في الحقيقة من الوجودات المنخفضة . في هذا المكان ، كانوا ببساطة غير قادرين على رفع رؤوسهم . كانوا في الواقع ما يعادل القمامة .

عندما رأي أن ذلك الشيخ يغادر ، أصبحت إبتسامة الرضا التي شعر بها تشاو جينشو على وجهه أكثر حدة . ثم ألقى نظرة على جميع الناس من منطقة البحر الجنوبي و صرخ . “جميعكم ، إركعوا على الأرض” .

عندما رأي أن ذلك الشيخ يغادر ، أصبحت إبتسامة الرضا التي شعر بها تشاو جينشو على وجهه أكثر حدة . ثم ألقى نظرة على جميع الناس من منطقة البحر الجنوبي و صرخ . “جميعكم ، إركعوا على الأرض” .

بعد أن إنتهى من قول هذه الكلمات ، إنتشرت قوة مظلمة بدون حدود من جسده . لف الظلام كل شيء و نزل من فوق . كيف يمكن لأهالي منطقة البحر الجنوبي أن يتحملوا؟ سواء كانوا ذكورًا أو إناثًا ، سواء كانوا راغبين أو غير راغبين ، أمام تلك القوة القمعية القوية ، تم دفعهم بشكل موحد راكعين على الأرض .

في مواجهة سؤال تشاو جينشو ، نظر هؤلاء الأشخاص الثمانية عشر إلى بعضهم البعض . لم يعرفوا كيف يجيبون . في قلوبهم ، هل كان لي لي و البقية حقًا ليسوا إلا قمامة؟

“تشاو جينشو ، ماذا تفعل ؟!” فجأة ، بدى صوت آخر مليء بالقمع من مكان ليس بعيدًا . في الوقت نفسه ، حلق ما مجموعه ثمانية عشر شخصية و هبطت في هذا الفناء .

“هذا ، هذا ، هذا … إذن كيف أخاطبك؟” إهتزت شفتيه . كان خائفًا للغاية . لم يكن يتوقع من تشاو جينشو أن يحوله مباشرة إلى هدف الهجوم .

هذه الأشخاص الثمانية عشر تتألف من كل من الذكور و الإناث . كل منهم يمتلك الأناقة . بالنسبة للرجال ، لديهم مظهر وسيم . بالنسبة للنساء ، كانت جميلة جدا . أصغرهم يجب أن يكون فقط في أوائل العشرينات من العمر . أما بالنسبة للأقدم ، فلم يتجاوز سن الثلاثين . و كان الأضعف بينهم لورد قتالى فى الرتبة السابعة . أما بالنسبة للأقوى ، فقد كانوا لوردات قتاليين فى الرتبة التاسعة مثل تشاو جينشو .

هم الحاليين قد أصيبوا بالفعل بالذعر . شعروا جميعا أن تشاو جينشو و من معه لم يأتوا بنوايا حسنة .

كان هؤلاء الأشخاص هم نفس تشاو جينشو ، التلاميذ المختارين الذين ركزت غابة الخشب السماوى الجنوبية فى تدريبهم و خططوا لإرسالهم إلى جبل الخشب السماوى هذا العام . كانوا التلاميذ الأكثر إمتيازا في غابة الخشب السماوى الجنوبية .

ألقى تشاو جينشو نظرة على ذلك الشيخ . لم يكن هناك أدنى أثر للإحترام في نظرته . بدلاً من ذلك ، كانت مليئة بالإزدراء و الإحتقار . نظرًا لحقيقة أن هذا الشيخ لم يكن شيخ إدارة ، لم يكن يمثل أي تهديد لتشاو جينشو . بدلاً من ذلك ، لم يضع مثل هذا الشيخ في عينيه على الإطلاق .

عندما علموا بتشو فنغ ، قرروا جميعهم القدوم و القيام بزيارة . و مع ذلك ، لم يتوقعوا أبدًا أنهم عندما وصلوا إلى هذا المكان ، فإن ما رأوه هو تشاو جينشو الذي يُهين الناس من منطقة البحر الجنوبي .

بعد أن إنتهى من قول هذه الكلمات ، إنتشرت قوة مظلمة بدون حدود من جسده . لف الظلام كل شيء و نزل من فوق . كيف يمكن لأهالي منطقة البحر الجنوبي أن يتحملوا؟ سواء كانوا ذكورًا أو إناثًا ، سواء كانوا راغبين أو غير راغبين ، أمام تلك القوة القمعية القوية ، تم دفعهم بشكل موحد راكعين على الأرض .

“تشاو جينشو ، ماذا تفعل ؟! كزميل تلميذ ، كيف يمكن أن تُهين إخواننا و أخواتنا الصغار هكذا؟!” بعد الهبوط ، شجبت إحدى الإناث من مجموعة الثمانية عشر سلوك تشاو شينجو الشرير .

“هم ، بالطبع هم كذلك . باعتبارهم أغلى و أعلى تلاميذ ، كانوا فخورين للغاية . لم يضعوا حتى كبار السن العاديين في أعينهم ، فكيف يمكنهم وضع هذه المجموعة من تلاميذ الصنف السفلي دون أي خلفية في عيونهم؟”

“يوه ، لذلك أنتم جميعا هنا . توقيت مثالي ، شاهدوا كيف سأقوم بتصنيف هذه المجموعة من القمامة الجهلة من منطقة البحر الجنوبي” . بعد مشاهدة هذه المجموعة المكونة من ثمانية عشر ، ضحك تشاو جينشو بصوت عالٍ . لم يكن لديه أدنى أثر للخوف على وجهه . و بدلاً من ذلك ، قلب نظرته تجاه لي لي و الأخرين مرة أخرى و قال بصوت عالٍ .

هذه الأشخاص الثمانية عشر تتألف من كل من الذكور و الإناث . كل منهم يمتلك الأناقة . بالنسبة للرجال ، لديهم مظهر وسيم . بالنسبة للنساء ، كانت جميلة جدا . أصغرهم يجب أن يكون فقط في أوائل العشرينات من العمر . أما بالنسبة للأقدم ، فلم يتجاوز سن الثلاثين . و كان الأضعف بينهم لورد قتالى فى الرتبة السابعة . أما بالنسبة للأقوى ، فقد كانوا لوردات قتاليين فى الرتبة التاسعة مثل تشاو جينشو .

“أنتم النفايات من منطقة البحر الجنوبي ، كل عام ستجعل غابة الخشب السماوى الجنوبية ترسل العديد من كبار السن لإستقبالكم بكل شجاعة . و مع ذلك ، بعد كل هذه السنوات ، لم ينتج عن منطقة البحر الجنوبي زميل واحد أنيق . جميعكم تتغذون القمامه في غابة الخشب السماوى الجنوبية . هل أنت جميعًا تستحقون السنوات العديدة من التدريب و التعليم و الجهود الشاقة من غابة الخشب السماوى الجنوبية؟”

هم الحاليين قد أصيبوا بالفعل بالذعر . شعروا جميعا أن تشاو جينشو و من معه لم يأتوا بنوايا حسنة .

في مواجهة أسئلة تشاو جينشو ، كان بإمكان لي لي و الأخرين أن يخفضوا رؤوسهم دون أن يقولوا شيئًا . و ذلك لأن ما قاله تشاو جينشو هو الحقيقة . بخلافهم ، كان هناك الكثير من الأشخاص الآخرين من منطقة البحر الجنوبي في غابة الخشب السماوى الجنوبية . و كان بعض هؤلاء الأشخاص حتى أشخاصًا كانوا يعرفونهم .

“هذا ، هذا ، هذا … إذن كيف أخاطبك؟” إهتزت شفتيه . كان خائفًا للغاية . لم يكن يتوقع من تشاو جينشو أن يحوله مباشرة إلى هدف الهجوم .

و مع ذلك ، و بغض النظر عن مدى قوتهم و روعتهم و توقيرهم في منطقة البحر الجنوبي ، بعد قدومهم إلى أرض القتال المقدسة و الإنضمام إلى غابة الخشب السماوى الجنوبية ، فقد أصبحوا في الحقيقة من الوجودات المنخفضة . في هذا المكان ، كانوا ببساطة غير قادرين على رفع رؤوسهم . كانوا في الواقع ما يعادل القمامة .

في هذه اللحظة ، ظهرت ثلاث شخصيات خارج الفناء الكبير .

“هاها ، مجموعة من القمامة . لن أجعل الأمور صعبة عليكم جميعًا . ما دمتم تعترفون جميعًا و تقولون أنكم قمامة ، فسأسمح لكم جميعًا بالرحيل” .

“هذا ، هذا ، هذا ، الأخ الأكبر ، هل هناك أي شيء تحتاجه؟” على الرغم من أنه كان الآن واثقًا تمامًا لأنه كان قد وضع تشو فنغ وراء ظهره ، و لكن عندما واجه هؤلاء الرجال الثلاثة أمامه ، و خاصة تشاو جينشو ، لم يجرؤ لى لى على التصرف و كأنه شئ كبير .

“و مع ذلك ، إذا كان هناك أي أحد منكم يرفض الإعتراف بأنه قمامة ، فإنني لن أجعل الأمور صعبة عليكم جميعًا . و مع ذلك ، يتعين عليكم الإستمرار في الركوع هنا . إذا تجرأ أحد على الوقوف ، فسأكسر أرجلهم.” صرخ تشاو جينشو و هو يشير إليهم .

“ماذا حدث؟ ألم تكن تصرخ بصوت عال جدا في وقت سابق؟ لقد تحولت لأصم الآن؟ إلى ماذا تنظر؟ أنا أتحدث عنك .” فجأة ، ذلك اللورد القتالى فى الرتبة التاسعى أشار بإصبعه في لى لى . إتضح أن الشخص الذي يصرخ في وقت سابق له كان هو .

“تشاو جينشو ، هل جننت؟ لكي نتعامل مع إخواننا الصغار و أخواتنا الصغار هكذا ، ألا تخشى أن يعاقبك اللورد الناظر ؟” تحدث رجل من مجموعة الثمانية عشر .

الأشخاص الذين أتيحت لهم الفرصة ليصبحوا تلاميذ أساسيين في غابة الخشب السماوى الجنوبية ، كانوا جميعًا غير عاديين . إذا كان تشو فنغ هو الشخص الذي فكر به سيكونغ تشايشينغ ، فثلاثتهم هم أيضًا أشخاص فكر بهم كثيرًا . بالنسبة لأشخاص مثلهم ، من يجرؤ على الإساءة إليهم؟

“يعاقبني؟ لماذا أعاقب؟ هل تقول أنني مخطئ؟ أنا فقط أواجه هذه المجموعة من القمامة التي تعترف بأنها سلة مهملات . ما الخطأ في ذلك؟ هل تقول أنها ليست قمامة؟ أخبرني ، أليس قمامة كذلك؟”أشار تشاو جينشو إلى لي لي و هو يصرخ في مجموعة الثمانية عشر .

“تشاو جينشو ، ما قاله لي لي في وقت سابق لم يكن يعنيك . لماذا يجب أن تجعل الأمور صعبة بالنسبة له؟” في هذه اللحظة ، لم يستطع أحد كبار السن متابعة مشاهدة هذا الأمر بعد الآن . فتح فمه و حاول حث تشاو جينشو .

في مواجهة سؤال تشاو جينشو ، نظر هؤلاء الأشخاص الثمانية عشر إلى بعضهم البعض . لم يعرفوا كيف يجيبون . في قلوبهم ، هل كان لي لي و البقية حقًا ليسوا إلا قمامة؟

“تشاو جينشو ، هل جننت؟ لكي نتعامل مع إخواننا الصغار و أخواتنا الصغار هكذا ، ألا تخشى أن يعاقبك اللورد الناظر ؟” تحدث رجل من مجموعة الثمانية عشر .

“هم ، بالطبع هم كذلك . باعتبارهم أغلى و أعلى تلاميذ ، كانوا فخورين للغاية . لم يضعوا حتى كبار السن العاديين في أعينهم ، فكيف يمكنهم وضع هذه المجموعة من تلاميذ الصنف السفلي دون أي خلفية في عيونهم؟”

هم الحاليين قد أصيبوا بالفعل بالذعر . شعروا جميعا أن تشاو جينشو و من معه لم يأتوا بنوايا حسنة .

لماذا طلبوا التساهل مع لي لي و الأأخرين ؟ هل كان ذلك بسبب عطفهم المفاجئ؟ لا ، ليسوا طيبون القلب و لا لديهم مثل هذه النوايا الحسنة . كان كل شيء بسبب تشو فنغ .

“أنت…”

إنتشر سلوك تشو فنغ بالفعل عبر غابة الخشب السماوى الجنوبية . عرف الجميع كيف كان تشو فنغ غير عادي . لم يقتصر الأمر على قتل كبار السن و التلاميذ من عائلة هان ، بل حتى عائلة هان ، التي كانت الطاغية التي لم يجرؤ أحد على إستفزازها في غابة الخشب السماوى الجنوبية ، أجبرت على الخروج من غابة الخشب السماوى الجنوبية بسببه .

“أنتم النفايات من منطقة البحر الجنوبي ، كل عام ستجعل غابة الخشب السماوى الجنوبية ترسل العديد من كبار السن لإستقبالكم بكل شجاعة . و مع ذلك ، بعد كل هذه السنوات ، لم ينتج عن منطقة البحر الجنوبي زميل واحد أنيق . جميعكم تتغذون القمامه في غابة الخشب السماوى الجنوبية . هل أنت جميعًا تستحقون السنوات العديدة من التدريب و التعليم و الجهود الشاقة من غابة الخشب السماوى الجنوبية؟”

كان هذا النوع من الشخصية مقدرا ليصبح هدفًا لغابة الخشب السماوى الجنوبية لتركز على تدريبه . تحدث بشكل جيد ، جاء ثمانية عشر منهم لزيارة تشو فنغ . تحدثوا بصراحة ، جاءوا لعناق فخذ تشو فنغ . [1. عناق فخذه ؛ إجراء إتصالات معه للحصول على مزيد من الفوائد.] و هذا هو السبب في أنهم تحدثوا عن لي لي و الأخرين .

بعد أن إنتهى من قول هذه الكلمات ، إنتشرت قوة مظلمة بدون حدود من جسده . لف الظلام كل شيء و نزل من فوق . كيف يمكن لأهالي منطقة البحر الجنوبي أن يتحملوا؟ سواء كانوا ذكورًا أو إناثًا ، سواء كانوا راغبين أو غير راغبين ، أمام تلك القوة القمعية القوية ، تم دفعهم بشكل موحد راكعين على الأرض .

لم يرغبوا حقًا في مساعدة لي لي و الآخرين من منطقة البحر الجنوبي . لقد أرادوا في الواقع فقط إستغلال هذه الفرصة للعق أحذية تشو فنغ .

“ماذا حدث؟ ألم تكن تصرخ بصوت عال جدا في وقت سابق؟ لقد تحولت لأصم الآن؟ إلى ماذا تنظر؟ أنا أتحدث عنك .” فجأة ، ذلك اللورد القتالى فى الرتبة التاسعى أشار بإصبعه في لى لى . إتضح أن الشخص الذي يصرخ في وقت سابق له كان هو .

ترجمة : إبراهيم

**الرتق : مترجمة من Darn و لم أجد لها ترجمة غير رتق أو رتق فى ثوب بعنى فراغ أو قتحة فى الثوب ..و لا أظن أن ذلك المعنى المقصود لذا أفيدونى فى التعليقات

“هذا ، هذا ، هذا ، الأخ الأكبر ، هل هناك أي شيء تحتاجه؟” على الرغم من أنه كان الآن واثقًا تمامًا لأنه كان قد وضع تشو فنغ وراء ظهره ، و لكن عندما واجه هؤلاء الرجال الثلاثة أمامه ، و خاصة تشاو جينشو ، لم يجرؤ لى لى على التصرف و كأنه شئ كبير .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط