نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

martial god asura-1049

صفع الوجه فى العلن

صفع الوجه فى العلن

و مع ذلك ، من كان يظن أنه حتى بعد إلقاء كرامتهم و الركوع في الأماكن العامة ، كان تشو فنغ لا يزال غير راغب في التسامح . و أشار إلى أهل جناح سحابة الرعد و صرخ ببرود “إسجدوا و إعترفوا بخطأكم” .

“ووووش ووووش ووووش”. بعد وقت قصير من ظهور هذا الصوت ، طارت عدة شخصيات من كبار السن من السماء مثل النيازك . في النهاية ، هبطوا على قاعة القصر هذه .

“هذا …” بعد سماع طلب تشو فنغ ، إرتجف أهل جناح سحابة الرعد . لم يمكنهم إلا إظهار تعبيرات صعبة . على الرغم من أنهم ركعوا بالفعل ، لا يزال هناك خط أساس للأشياء التي كانوا على إستعداد للقيام بها . لجعلهم يسجدون حقًا و يعترفون بأخطائهم ، كان هذا أمرًا صعبًا عليهم القيام به .

بمجرد الإنتهاء من قول هذه الكلمات ، حطموا جباههم على الفور على الأرض . لقد كانوا يخططون حقًا للسجود بينما يعترفون بأخطائهم لتشو فنغ و الأخرين .

“سأقولها مرة أخرى. إسجدوا و إعترفوا بأخطائكم إلى غابة جنوب الخشب السماوى خاصتنا.” رؤية أنهم كانوا يترددون ، صرخ تشو فنغ ببرود مرة أخرى . عندما غادرت كلماته فمه ، غطى الإحساس البارد قاعة القصر بأكملها .

على الرغم من أن هذا كان حفلًا إحتفاليًا تم إعداده للأشخاص من جناح سحابة الرعد ، إلا أن تلاميذ جناح سحابة الرعد كان لديهم تعبيرات عن عدم الرضا طوال الوقت . كانوا غير قادرين حتى على تناول الطعام . لقد جلسوا فقط على الطاولات بابتسامات مريرة على وجوههم . كانوا أكثر ما يمكن أن يكونوا محرجين .

في هذه اللحظة ، كان تشو فنغ مثل ملك ذو سيادة يحكم العالم بأسره . علاوة على ذلك ، كان طاغية لا يمكن تحديه . عواقب عصيانه قد لا تكون بالضرورة الموت . و مع ذلك ، ستكون بالتأكيد بائسة للغاية .

بعد القيام بكل هذه الأمور ، كان لدى ناظر جناح سحابة الرعد تعبيرًا إعتذاريًا و ألقى قبضته تجاه سيكونغ تشايشينغ.” ناظر المدرسة سيكونغ ، أنا الذي لم أعلم تلاميذي جيدًا . من فضلك لا تلومهم .”

تحت هذا النوع من الضغط القمعي الهائل ، كان تلاميذ جناح سحابة الرعد على وشك الإنهيار . و هكذا ، تخلىوا عن الشرف و الأساس وما إلى ذلك . في إنسجام تام ، قالوا ، “الإخوة الصغار و الكبار في غابة الخشب السماوى الجنوبية ، نحن كنا مخطئين ، نحن الذين أخطئنا . يرجى النظر في حقيقة أننا في تحالف و منحنا فرصة أخرى .”

و مع ذلك ، من كان يظن أنه حتى بعد إلقاء كرامتهم و الركوع في الأماكن العامة ، كان تشو فنغ لا يزال غير راغب في التسامح . و أشار إلى أهل جناح سحابة الرعد و صرخ ببرود “إسجدوا و إعترفوا بخطأكم” .

بمجرد الإنتهاء من قول هذه الكلمات ، حطموا جباههم على الفور على الأرض . لقد كانوا يخططون حقًا للسجود بينما يعترفون بأخطائهم لتشو فنغ و الأخرين .

بمجرد الإنتهاء من قول هذه الكلمات ، حطموا جباههم على الفور على الأرض . لقد كانوا يخططون حقًا للسجود بينما يعترفون بأخطائهم لتشو فنغ و الأخرين .

“تشو فنغ ، هذا يكفي!”

“هاها ، إنهم شباب . إنه لأمر جيد أن يكونوا متنافسين .” ضحك سيكونغ تشايشينغ بصوت عالٍ بينما كان يضرب لحيته . كان لديه تعبير عن عدم وجود صفقة كبيرة .

في هذه اللحظة ، إنفجر صوت مسن فجأة من خارج القصر مثل الرعد المتداول . على وجه الدقة ، لم يكن هذا الصوت شيئًا يمكن أن يقارن به الرعد . لم يكن فقط صوت عالٍ و خارق للأذن ، بل كان ممتلئًا أيضًا بالتخويف . في مجرد لحظة ، تسبب الصوت في أن يصبح كل شخص موجود في القصر أكثر إيقاظًا .

و مع ذلك ، بغض النظر عن مدى قبيح تعبيراتهم ، عندما رأوا الحالة الحالية لشي يوانهانغ ، كانوا غير قادرين على الوقوف مكتوفي الأيدي . على الرغم من أن مدير سحابة جناح سحابة الرعد لم يتحرك ، إلا أن إثنين من شيوخ الإدارة الذان يتمتعان بتدريب لائق قد طاروا بالفعل إلى شي يوانهانغ .

“ووووش ووووش ووووش”. بعد وقت قصير من ظهور هذا الصوت ، طارت عدة شخصيات من كبار السن من السماء مثل النيازك . في النهاية ، هبطوا على قاعة القصر هذه .

في هذه اللحظة ، إنفجر صوت مسن فجأة من خارج القصر مثل الرعد المتداول . على وجه الدقة ، لم يكن هذا الصوت شيئًا يمكن أن يقارن به الرعد . لم يكن فقط صوت عالٍ و خارق للأذن ، بل كان ممتلئًا أيضًا بالتخويف . في مجرد لحظة ، تسبب الصوت في أن يصبح كل شخص موجود في القصر أكثر إيقاظًا .

جزء من هؤلاء الرجال المسنين كانوا أشخاص عرفهم تشو فنغ . كان هذا الجزء شيوخ إدارتهم بقيادة مديرهم سيكونغ تشايشينغ .

“ووووش ووووش ووووش”. بعد وقت قصير من ظهور هذا الصوت ، طارت عدة شخصيات من كبار السن من السماء مثل النيازك . في النهاية ، هبطوا على قاعة القصر هذه .

بالنسبة للجزء الآخر من كبار السن ، كانت ملابسهم مختلفة تمامًا عن غابة الخشب السماوى الجنوبية . علاوة على ذلك ، عرضوا جميعهم تعبيرات قبيحة على وجوههم . من الواضح أنهم كانوا شيوخ الإدارة في جناح سحابة الرعد . أما بالنسبة للرجل العجوز الذي يقف بجانب سيكونغ تشايشينغ مع عرف من الريش على رأسه و يمتلك هالة إستثنائية ، كان بوضوح مدير جناح سحابة الرعد .

و مع ذلك ، من كان يظن أنه حتى بعد إلقاء كرامتهم و الركوع في الأماكن العامة ، كان تشو فنغ لا يزال غير راغب في التسامح . و أشار إلى أهل جناح سحابة الرعد و صرخ ببرود “إسجدوا و إعترفوا بخطأكم” .

في هذه اللحظة ، و بينما رأوا جميع تلاميذ جناح سحابة الرعد يركعون على الأرض ، كان لدى ناظر و شيوخ الإدارة في جناح سحابة الرعد تعبيرات غير جيدة و أفواه مرتعشة . كان مظهرهم قبيحًا حقًا . كان الأمر كما لو أنهم أكلوا فطيرة مصنوعة من الذباب و البراز الناعم .

“ووش ووش”.

“ووش ووش”.

و مع ذلك ، من كان يظن أن ناظر جناح سحابة الرعد لم يصرخ بغضب فحسب ، بل قام بتمديد ذراعه و “با با با …” أعطى كل تلميذ صفعة واضحة على وجهه ، و طرق كل هذه التوابع التي كانت مثل الكنوز له على الأرض .

و مع ذلك ، بغض النظر عن مدى قبيح تعبيراتهم ، عندما رأوا الحالة الحالية لشي يوانهانغ ، كانوا غير قادرين على الوقوف مكتوفي الأيدي . على الرغم من أن مدير سحابة جناح سحابة الرعد لم يتحرك ، إلا أن إثنين من شيوخ الإدارة الذان يتمتعان بتدريب لائق قد طاروا بالفعل إلى شي يوانهانغ .

مجرد وصولهم كان متأخرا بعض الشيء . على الرغم من أنهم تمكنوا من إنقاذ تدريب شي يوانهانغ ، إلا أنه ضعف بالفعل إلى حد كبير . هو الآن لم يعد ملكًا قتاليًا فى الرتب الأولى بل كان لورد قتالي في الرتبة الثامنة . على الرغم من أنه كان فارقًا في الرتبتين ، إلا أنه لم يكن بهذه السهولة استعادة التدريب المفقود .

بمجرد أن هبطوا ، لم يكلفوا أنفسهم قول أي كلمات غير مجدية ، و أظهروا على الفور قوتهم الروحية و بدأوا في إنشاء ختم لختم دانتيان شي يوانهانغ حتى يتوقف تدريبه عن الإنسكاب . و فقط بعد ذلك قاموا بإخراج الحبوب الطبية و إطعامهم لشي وانهانغ لإحتواء إصاباته .

“سأقولها مرة أخرى. إسجدوا و إعترفوا بأخطائكم إلى غابة جنوب الخشب السماوى خاصتنا.” رؤية أنهم كانوا يترددون ، صرخ تشو فنغ ببرود مرة أخرى . عندما غادرت كلماته فمه ، غطى الإحساس البارد قاعة القصر بأكملها .

مجرد وصولهم كان متأخرا بعض الشيء . على الرغم من أنهم تمكنوا من إنقاذ تدريب شي يوانهانغ ، إلا أنه ضعف بالفعل إلى حد كبير . هو الآن لم يعد ملكًا قتاليًا فى الرتب الأولى بل كان لورد قتالي في الرتبة الثامنة . على الرغم من أنه كان فارقًا في الرتبتين ، إلا أنه لم يكن بهذه السهولة استعادة التدريب المفقود .

و مع ذلك ، فإنهم لن ينسوا أن الشخص الذي يحمي شرفهم ليس هم . الشخص الذي أعطى جناح سحابة الرعد صفعة بصوت عال و واضح على وجهه لم يكن هم كذلك . كان تشو فنغ . تم كل ذلك من قبل تشو فنغ وحده .

“اللورد الناظر ، أعاق تدريب الأخ الأصغر شي و أجبرنا على الركوع إليه . حتى أنه أجبرنا على السجود . اللورد الناظر ، يجب أن تدعم العدالة لنا!”

“ووش ووش”.

نظرًا لظهور اللورد الناظر ، بدا أن تلاميذ جناح سحابة الرعد قد رأوا منقذهم . تنهدوا الصعداء و هرعوا إلى جانب الناظر . بشكل موحد ، ركعوا و نظروا إلى تشو فنغ و الأخرين .

ترجمة : إبراهيم

“إخرس!”

بالنسبة للجزء الآخر من كبار السن ، كانت ملابسهم مختلفة تمامًا عن غابة الخشب السماوى الجنوبية . علاوة على ذلك ، عرضوا جميعهم تعبيرات قبيحة على وجوههم . من الواضح أنهم كانوا شيوخ الإدارة في جناح سحابة الرعد . أما بالنسبة للرجل العجوز الذي يقف بجانب سيكونغ تشايشينغ مع عرف من الريش على رأسه و يمتلك هالة إستثنائية ، كان بوضوح مدير جناح سحابة الرعد .

و مع ذلك ، من كان يظن أن ناظر جناح سحابة الرعد لم يصرخ بغضب فحسب ، بل قام بتمديد ذراعه و “با با با …” أعطى كل تلميذ صفعة واضحة على وجهه ، و طرق كل هذه التوابع التي كانت مثل الكنوز له على الأرض .

ترجمة : إبراهيم

بعد القيام بكل هذه الأمور ، كان لدى ناظر جناح سحابة الرعد تعبيرًا إعتذاريًا و ألقى قبضته تجاه سيكونغ تشايشينغ.” ناظر المدرسة سيكونغ ، أنا الذي لم أعلم تلاميذي جيدًا . من فضلك لا تلومهم .”

“ووووش ووووش ووووش”. بعد وقت قصير من ظهور هذا الصوت ، طارت عدة شخصيات من كبار السن من السماء مثل النيازك . في النهاية ، هبطوا على قاعة القصر هذه .

“هاها ، إنهم شباب . إنه لأمر جيد أن يكونوا متنافسين .” ضحك سيكونغ تشايشينغ بصوت عالٍ بينما كان يضرب لحيته . كان لديه تعبير عن عدم وجود صفقة كبيرة .

“تشو فنغ ، هذا يكفي!”

و مع ذلك ، قام بعصر عينيه و بدأ في القول بعد ذلك عرضًا بنوايا عميقة. “و مع ذلك ، في بعض الأحيان ليس من الجيد أن تكون واثقًا للغاية . على سبيل المثال ، الأشياء التي حدثت اليوم . لم تكن فقط غير قادرة على إذلال الآخرين ، بل كنت خائفًا بالفعل من الركوع . هذا هو حقا مهين جدا كمسألة . علاوة على ذلك ، لم تفقد وجهك فحسب ، بل فقدت أيضًا وجه مجموعتك” .

و لكن ، مقارنةً بهم ، إمتلأ تلاميذ غابة الخشب السماوى الجنوبية بالإثارة . جاءت السعادة من قلوبهم . ذلك لأنهم حصلوا على النصر في هذه المعركة . لم يقتصر الأمر على حماية شرف غابة الخشب السماوى الجنوبية ، بل قاموا أيضًا بمنح جناح سحابة الرعد الجنوبية الذي جائوا لإثارة صفعة عالية و واضحة على وجههم .

“ناظر المدرسة بايلي ، علاقة الطائفتين جيدة جدًا ، لذلك يمكن إخفاء هذه المسألة بسهولة . طالما أنني لا أنشرها ، فلن يعرفها أحد . و لن تتأثر سمعة جناح سحابة الرعد الخاص بك.”

بمجرد الإنتهاء من قول هذه الكلمات ، حطموا جباههم على الفور على الأرض . لقد كانوا يخططون حقًا للسجود بينما يعترفون بأخطائهم لتشو فنغ و الأخرين .

“و مع ذلك ، يجب أن تكون حذرا حقا . إذا كانت هذه المسألة ستحدث في مكان تسيطر عليه قوى أخرى ، مثل تلك الموجودة في طائفة الحكمة العظمى ، فلن تنتهي بالتأكيد بهذه السهولة.”

بعد سماع ما قاله سيكونغ تشايشينغ ، تحول وجه ناظر جناح سحابة الرعد من الأخضر إلى اللون الأرجواني ثم من اللون الأرجواني إلى اللون الأزرق . ذلك لأن النية الساخرة وراء تلك الكلمات كانت واضحة للغاية . و مع ذلك ، لم يجرؤ على إظهار أي نوع من الإستياء . و قال بتعبير متواضع : “ما قاله الناظر سيكون هو الصحيح . في المستقبل ، سأقوم بالتأكيد بتأديب تلاميذي بشكل أفضل و لن أضيعهم مرة أخرى” .

و مع ذلك ، قام بعصر عينيه و بدأ في القول بعد ذلك عرضًا بنوايا عميقة. “و مع ذلك ، في بعض الأحيان ليس من الجيد أن تكون واثقًا للغاية . على سبيل المثال ، الأشياء التي حدثت اليوم . لم تكن فقط غير قادرة على إذلال الآخرين ، بل كنت خائفًا بالفعل من الركوع . هذا هو حقا مهين جدا كمسألة . علاوة على ذلك ، لم تفقد وجهك فحسب ، بل فقدت أيضًا وجه مجموعتك” .

“فليكن فليكن . هذه ليست سوى مسألة صغيرة . ليست هناك حاجة لك لتأخذها بعين الإعتبار .”

في هذه اللحظة ، كان تشو فنغ مثل ملك ذو سيادة يحكم العالم بأسره . علاوة على ذلك ، كان طاغية لا يمكن تحديه . عواقب عصيانه قد لا تكون بالضرورة الموت . و مع ذلك ، ستكون بالتأكيد بائسة للغاية .

“أنت ، بعد كل شيء ، ضيف . علاوة على ذلك ، هذه هي المرة الأولى التي يجلب فيها ناظر المدرسة بايلي العديد من كبار السن و التلاميذ إلى غابة الخشب السماوى الجنوبية . دعونا لا نذكر الأشياء التعيسة بعد الآن .”

و مع ذلك ، بغض النظر عما إذا كان تلاميذ جناح سحابة الرعد أو الشيوخ أو شيوخ الإدارة أو حتى مديرهم ، فإنهم تسللوا بين الحين و الآخر لإلقاء نظرة خاطفة على تشو فنغ مع نظرات مليئة بالتعابير المعقدة .

“الرجال ، رتبوا الحفل . سأستقبل الجميع من جناح سحابة الرعد على نحو صحيح .” ضحك المدير سيكونغ فجأة بصوت عال و قال .

“فليكن فليكن . هذه ليست سوى مسألة صغيرة . ليست هناك حاجة لك لتأخذها بعين الإعتبار .”

بعد هذا ، تم تنظيم الحفل حقًا . علاوة على ذلك ، شارك كل الناس الذين حضروا في هذا الحفل النخب .

بمجرد أن هبطوا ، لم يكلفوا أنفسهم قول أي كلمات غير مجدية ، و أظهروا على الفور قوتهم الروحية و بدأوا في إنشاء ختم لختم دانتيان شي يوانهانغ حتى يتوقف تدريبه عن الإنسكاب . و فقط بعد ذلك قاموا بإخراج الحبوب الطبية و إطعامهم لشي وانهانغ لإحتواء إصاباته .

على الرغم من أن هذا كان حفلًا إحتفاليًا تم إعداده للأشخاص من جناح سحابة الرعد ، إلا أن تلاميذ جناح سحابة الرعد كان لديهم تعبيرات عن عدم الرضا طوال الوقت . كانوا غير قادرين حتى على تناول الطعام . لقد جلسوا فقط على الطاولات بابتسامات مريرة على وجوههم . كانوا أكثر ما يمكن أن يكونوا محرجين .

بمجرد الإنتهاء من قول هذه الكلمات ، حطموا جباههم على الفور على الأرض . لقد كانوا يخططون حقًا للسجود بينما يعترفون بأخطائهم لتشو فنغ و الأخرين .

و لكن ، مقارنةً بهم ، إمتلأ تلاميذ غابة الخشب السماوى الجنوبية بالإثارة . جاءت السعادة من قلوبهم . ذلك لأنهم حصلوا على النصر في هذه المعركة . لم يقتصر الأمر على حماية شرف غابة الخشب السماوى الجنوبية ، بل قاموا أيضًا بمنح جناح سحابة الرعد الجنوبية الذي جائوا لإثارة صفعة عالية و واضحة على وجههم .

في هذه اللحظة ، إنفجر صوت مسن فجأة من خارج القصر مثل الرعد المتداول . على وجه الدقة ، لم يكن هذا الصوت شيئًا يمكن أن يقارن به الرعد . لم يكن فقط صوت عالٍ و خارق للأذن ، بل كان ممتلئًا أيضًا بالتخويف . في مجرد لحظة ، تسبب الصوت في أن يصبح كل شخص موجود في القصر أكثر إيقاظًا .

و مع ذلك ، فإنهم لن ينسوا أن الشخص الذي يحمي شرفهم ليس هم . الشخص الذي أعطى جناح سحابة الرعد صفعة بصوت عال و واضح على وجهه لم يكن هم كذلك . كان تشو فنغ . تم كل ذلك من قبل تشو فنغ وحده .

“ناظر المدرسة بايلي ، علاقة الطائفتين جيدة جدًا ، لذلك يمكن إخفاء هذه المسألة بسهولة . طالما أنني لا أنشرها ، فلن يعرفها أحد . و لن تتأثر سمعة جناح سحابة الرعد الخاص بك.”

على الرغم من أن شيوخ الإدارة في جناح سحابة الرعد كان لديهم بطون مليئة بالتظلمات ، إلا أنهم كانوا في النهاية من الشيوخ . و بالتالي ، يجب أن يعرضوا تعبيرات لطيفة على وجوههم . و هكذا ، كانوا أكثر تعبا من التلاميذ . من الواضح أنهم فقدوا كل وجوههم ، لكن لا يزال يتعين عليهم التظاهر بأنهم سعداء و أن يشربوا نبيذهم و يشربوا بمتعة مع شيوخ غابة الخشب السماوى الجنوبية .

بمجرد الإنتهاء من قول هذه الكلمات ، حطموا جباههم على الفور على الأرض . لقد كانوا يخططون حقًا للسجود بينما يعترفون بأخطائهم لتشو فنغ و الأخرين .

و مع ذلك ، بغض النظر عما إذا كان تلاميذ جناح سحابة الرعد أو الشيوخ أو شيوخ الإدارة أو حتى مديرهم ، فإنهم تسللوا بين الحين و الآخر لإلقاء نظرة خاطفة على تشو فنغ مع نظرات مليئة بالتعابير المعقدة .

و لكن ، مقارنةً بهم ، إمتلأ تلاميذ غابة الخشب السماوى الجنوبية بالإثارة . جاءت السعادة من قلوبهم . ذلك لأنهم حصلوا على النصر في هذه المعركة . لم يقتصر الأمر على حماية شرف غابة الخشب السماوى الجنوبية ، بل قاموا أيضًا بمنح جناح سحابة الرعد الجنوبية الذي جائوا لإثارة صفعة عالية و واضحة على وجههم .

ترجمة : إبراهيم

“إخرس!”

تحت هذا النوع من الضغط القمعي الهائل ، كان تلاميذ جناح سحابة الرعد على وشك الإنهيار . و هكذا ، تخلىوا عن الشرف و الأساس وما إلى ذلك . في إنسجام تام ، قالوا ، “الإخوة الصغار و الكبار في غابة الخشب السماوى الجنوبية ، نحن كنا مخطئين ، نحن الذين أخطئنا . يرجى النظر في حقيقة أننا في تحالف و منحنا فرصة أخرى .”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط