لفعل شيء
“تشو فنغ ، أنت في الواقع …” سماعًا لهذه الكلمات ، فوجأ سيكونغ تشايشينغ على الفور . ومع ذلك ، بعد الصمت للحظة واحدة ، قال .
“عقلي في راحة؟ تشو فنغ ، أنت …؟” كان سيكونغ تشايشينغ مرتبكًا من كلمات تشو فنغ .
“على الرغم من أن دير أوريون لا يجعل الأمور صعبة على غابة الخشب السماوي الجنوبية على السطح ، فقد شعرت دائمًا أنهم يريدون القضاء علينا . هم ليس لديهم أي مبرر مناسب وتوقيت مناسب للقيام بذلك في هذا الوقت”.
“إنتظرني هنا.” لم يجيب سيكونغ تشايشينغ على تشو فنغ . بدلا من ذلك ، إبتسم بعمق ، وإستدار وقال شيئا للشيخ غونغسون .
“بعد كل شيء ، بغض النظر عن مدى ضعف غابات الخشب السماوي الجنوبية ، ما زلنا قوة فرعية حقيقية لجبل الخشب السماوي . حتى لو أرادوا أن يفعلوا شيئًا لنا ، فسيظلون بحاجة إلى عذر مناسب”.
“إذا كان جان العصر القديم لا يفعلون شيئًا ليوان تشينغ ، فسأعتني به شخصيًا.”
والآن ، أطلق يوان تشينغ من دير أوريون بالفعل إبرة العصر الخالد القديم . ناهيك عن أن يوان تشينغ سيحصل على معاملة خاصة بعد دخوله إلى جبل الخشب السماوي ، وحتى دير أوريون سيحصل على مكافأة كبيرة . أخشى أن دير أوريون سيصبح أكثر غطرسة في المستقبل . إذا إستمر هذا الأمر ، فأنا لا أعرف حقًا متى قد يأتي دير أوريون ويهاجم غابة الخشب السماوي الجنوبية.”
“مذهل ، مدهش حقا . ظن يوان تشينغ أنه قد حصل على ميزة ضخمة لكنه لم يعلم أنه أصبح درعك . لذلك ، كان كل شيء في متناول يدك . يبدو أني قللت حقًا من شأنك يا ولد”.
ومع ذلك ، فإن أكثر ما أخشاه هو الضغينة بينك وبين يوان تشينغ . إن يوان تشينغ هو شخص لديه موهبة متميزة من البداية . إضافة إلى الناس في دير أوريون في جبل الخشب السماوي ؛ إذا أراد أن يفعل شيئًا لك بعد دخولك إلى جبل الخشب السماوي ، أخشى أن تتكبد خسائر”.
سيكون شيئًا واحدًا إذا قتلوا يوان تشينغ . ومع ذلك ، إذا سمحوا له بالعيش وتجاهل هذه المسألة ، فلن أسمح ليوان تشينغ بالحصول على المكاسب بهذه السهولة . في أحد الأيام ، سأجعله بالتأكيد يتقيأ كل المزايا التي حصل عليها مني.” وقال تشو فنغ .
“والآن قام بالفعل بإطلاق إبرة العصر الخالد القديم . سوف يحصل على معاملة أفضل عند دخوله إلى جبل الخشب السماوي . وبالتالي ، فإن أكثر ما أخشاه هو أن يفعل يوان تشينغ شيئًا لك . دون إخفاء أي شيء ، أعرب عن كل ما لديه من الإكتئاب والقلق تجاه تشو فنغ .
وقال تشو فنغ: “إذا كان الأمر كذلك ، إذا الكبير تشايتشينغ ، أعتقد أنه يمكنك أن تضع عقلك في راحة” .
“لا. حتى خلال الوقت الذي تراقب فيه ردود فعل جان العصر القديم ، لن يكون هناك من يضايقك طالما أنك قادر على فعل هذا الشيء .
“عقلي في راحة؟ تشو فنغ ، أنت …؟” كان سيكونغ تشايشينغ مرتبكًا من كلمات تشو فنغ .
ترجمة : إبراهيم
“إن إبرة العصر الخالد القديم التي لم تطلق من قبل يوان تشينغ . بدلاً من ذلك ، تم إطلاقها من قِبلي”. قال تشو فنغ بخفة . كان تعبيره طبيعيًا جدًا ؛ وكان له عقلية هادئة جدا .
“إن إبرة العصر الخالد القديم التي لم تطلق من قبل يوان تشينغ . بدلاً من ذلك ، تم إطلاقها من قِبلي”. قال تشو فنغ بخفة . كان تعبيره طبيعيًا جدًا ؛ وكان له عقلية هادئة جدا .
“ماذا؟ تشو فنغ ، ماذا قلت؟ قلها مرة أخرى؟” عند سماع هذه الكلمات ، إتخذ تعبير سيكونغ تشايشينغ على الفور تغييرًا كبيرًا . لقد كان عاطفيًا لدرجة أنه أمسك بكتفي تشو فنغ بيديه. كانت أفعاله الحالية منحرفة حقًا عن شخصيته العادية .
في هذه اللحظة ، بقي تشو فنغ وسيكونغ تشايشينغ وحدهما في هذه السفينة الحربية التي يقودها سيكونغ تشايشينغ . علاوة على ذلك ، فإن سيكونغ تشايشينغ قد غير إتجاه هذه السفينة الحربية . بدأ الطيران بسرعة باتجاه الشمال ، وهو إتجاه مختلف تمامًا عن غابة الخشب السماوي الجنوبية .
أما بالنسبة إلى تشو فنغ ، فقد بدا أنه توقع بالفعل رد فعل سيكونغ تشايشينغ العاطفي . وهكذا ، إستمر في الهدوء وقال ، لا بشكل سريع ولا بطيئ ، “في الحقيقة أنا الذي أطلق إبرة العصر الخالد القديم.”
“إلى أين نحن ذاهبون لا يهم . أهم شيء هو أنني أريدك أن تذهب وتفعل شيئًا ما”. قال سيكونغ تشايشينغ.
“السماء! هل هذا حقيقى؟ هاهاها ، هذا حقا عظيم جدا ، حقا عظيم جدا . كنت أعرف ذلك ، كيف يمكن أن يقارن يوان تشينغ في دير أوريون بتشاو فنغ من غابة الخشب السماوي الجنوبية.” في هذه اللحظة ، كان سيكونغ تشايشينغ سعيدًا للغاية . كان متحمسًا لدرجة أن جسده القديم بدأ يرتعش .
“إلى أين نحن ذاهبون لا يهم . أهم شيء هو أنني أريدك أن تذهب وتفعل شيئًا ما”. قال سيكونغ تشايشينغ.
لم يكن لديه أدنى شك حول ما قاله تشو فنغ . ببساطة لأنه كان لديه ثقة كبيرة به . منذ أن أعلن تشو فنغ أنه هو الذي أطلق إبرة العصر الخالد القديم ، حتى لو كان العالم بأسره يرفض تصديقه ، فسيظل يصدقه . بعد كل شيء ، بالنسبة له ، كان تشو فنغ هو الأمل الوحيد لغابة الخشب السماوي الجنوبية .
“لا. حتى خلال الوقت الذي تراقب فيه ردود فعل جان العصر القديم ، لن يكون هناك من يضايقك طالما أنك قادر على فعل هذا الشيء .
“تشو فنغ ، نظرًا لأن إبرة العصر الخالد القديم قد نشأت بواسطتك ، لماذا لم تكشف يوان تشينغ ، لكن سمحت له بدلاً من ذلك بالحصول على هذا الإنجاز؟”
“بصراحة ، لا أستطيع أن أكون متأكداً مما إذا كان جان العصر القديم سيقتلون يوان تشينغ أم لا . والسبب في أنني لم أعرف بأنني كنت السبب في إطلاق إبرة العصر الخالد القديم لأنني كنت أخشى أن يحدث حادث”.
يجب على المرء أن يعرف كيف كان عمل فذ رائع إطلاق إبرة العصر الخالد القديم وكيف سيستفيد من فوائد لا حدود لها . على سبيل المثال ، كان هناك تقديس من البشر ، علاوة على ذلك ، فإن جبل الخشب السماوي سيركز على تدريب هذا الفرد . كل هذه الفوائد كان من المفترض أن تكون لتشو فنغ . ومع ذلك ، تم الحصول عليها من قبل يوان تشينغ . وأثار هذا إستياء كبير لسيكونغ تشايشينغ.
“بعد كل شيء ، بغض النظر عن مدى ضعف غابات الخشب السماوي الجنوبية ، ما زلنا قوة فرعية حقيقية لجبل الخشب السماوي . حتى لو أرادوا أن يفعلوا شيئًا لنا ، فسيظلون بحاجة إلى عذر مناسب”.
“الكبير سيكونغ ، هذا الصغير لديه صعوباته.” رؤية هذا ، لم يحاول تشو فنغ إخفاء ذلك بعد الآن . بدلاً من ذلك ، روى لسيكونغ تشايشينغ كل ما حدث في أعماق بركة العصر الخالد القديم .
في هذه اللحظة ، بقي تشو فنغ وسيكونغ تشايشينغ وحدهما في هذه السفينة الحربية التي يقودها سيكونغ تشايشينغ . علاوة على ذلك ، فإن سيكونغ تشايشينغ قد غير إتجاه هذه السفينة الحربية . بدأ الطيران بسرعة باتجاه الشمال ، وهو إتجاه مختلف تمامًا عن غابة الخشب السماوي الجنوبية .
خصوصًا أن مسألة جان العصر القديم قد قتلوا تشين قوانغ ، ثم أتوا لقتله فقط ليتم قتلهم من قبله .
“السماء! هل هذا حقيقى؟ هاهاها ، هذا حقا عظيم جدا ، حقا عظيم جدا . كنت أعرف ذلك ، كيف يمكن أن يقارن يوان تشينغ في دير أوريون بتشاو فنغ من غابة الخشب السماوي الجنوبية.” في هذه اللحظة ، كان سيكونغ تشايشينغ سعيدًا للغاية . كان متحمسًا لدرجة أن جسده القديم بدأ يرتعش .
السبب في أنه لم يعترف بأنه هو الذي أطلق إبرة العصر الخالد القديم على وجه التحديد لأنه كان يخشى أن تأتي جان العصر القديم وارئه . بعد كل شيء ، كان جان العصر القديم سلالة قوية للغاية . إذا أراد جان العصر القديم قتله حقًا ، ناهيك عن سيكونغ تشايشينغ ، فمن المحتمل أن جبل الخشب السماوي لن يكون قادرًا على حمايته .
بدأ سيكونغ تشايشينغ يشعر بمزيد من الإمتنان لمدى حظه ، ومدى حظ غابة الخشب السماوي الجنوبية للحصول على تلميذ مثل تشو فنغ. كان هذا بالتأكيد نعمة أعطتها غابات الخشب السماوي الجنوبية له من السماء .
“بناءً على ما قلته ، ألا يعني ذلك أن يوان تشينغ يعاني من كارثة تقترب منه ولن يعيش لفترة طويلة؟”
“بعد كل شيء ، بغض النظر عن مدى ضعف غابات الخشب السماوي الجنوبية ، ما زلنا قوة فرعية حقيقية لجبل الخشب السماوي . حتى لو أرادوا أن يفعلوا شيئًا لنا ، فسيظلون بحاجة إلى عذر مناسب”.
بعد سماع ما قاله تشو فنغ ، إبتهج سيكونغ تشايشينغ في قلبه . على الرغم من أنه كان مدير غابة جنوب الخشب السماوي وكان يتمتع بمكانة نبيلة للغاية ، إلا أنه ما زال يتمنى أن يقتل يوان تشينغ الذي سرق إنجاز تشو فنغ على يد جان العصر القديم . وبعبارة أخرى ، شعر أن ما فعله يوان تشينغ كان وقحًا حقًا .
“أنا الشخص الذي أطلق إبرة العصر الخالد القديم . لدي القدرة على تشغيلها وهذه القدرة ليست شيئًا يمكن أن تنتقل إلي يوان تشينغ”.
“بصراحة ، لا أستطيع أن أكون متأكداً مما إذا كان جان العصر القديم سيقتلون يوان تشينغ أم لا . والسبب في أنني لم أعرف بأنني كنت السبب في إطلاق إبرة العصر الخالد القديم لأنني كنت أخشى أن يحدث حادث”.
“أنا أعلم أنه من المحتمل أن أكون غير قادر على الهروب من الإذلال من يوان تشينغ في هذه الفترة الزمنية . ومع ذلك ، لا بأس. أعددت نفسي بالفعل . إذا كان عليه أن يضايقني ، إذن ، في الموقف الذي لا أستطيع فيه الرد ، فإنني سأتحمل . ومع ذلك ، سأعيد في يوم من الأيام الإذلال الذي منحني إياه عشرة أضعاف.” عندما قال حتى هذه النقطة ، ظهر وميض شرس شديد البرودة في عيون تشو فنغ .
“ومع ذلك ، لم أتوقع أبدًا أن تؤدي مجموعة غريبة من العوامل إلى تحويل يوان تشينغ إلى الشخص الذي أطلق إبرة العصر الخالد القديم في أنظار الجميع”.
لم يكن لديه أدنى شك حول ما قاله تشو فنغ . ببساطة لأنه كان لديه ثقة كبيرة به . منذ أن أعلن تشو فنغ أنه هو الذي أطلق إبرة العصر الخالد القديم ، حتى لو كان العالم بأسره يرفض تصديقه ، فسيظل يصدقه . بعد كل شيء ، بالنسبة له ، كان تشو فنغ هو الأمل الوحيد لغابة الخشب السماوي الجنوبية .
“لقول الحقيقة ، أنا غاضب جدًا من إنتحال شخصية يوان تشينغ لي . ومع ذلك ، عندما أفكر في الأمر من وجهة نظر أخرى ، يمكن إعتبار ذلك أيضًا فرصة لي لإستخدام يوان تشينغ لفحص ما الذي سيفعله جان العصر القديم للإنسان الذي أطلق إبرة العصر الخالد القديم.”
“إلى أين نحن ذاهبون لا يهم . أهم شيء هو أنني أريدك أن تذهب وتفعل شيئًا ما”. قال سيكونغ تشايشينغ.
سيكون شيئًا واحدًا إذا قتلوا يوان تشينغ . ومع ذلك ، إذا سمحوا له بالعيش وتجاهل هذه المسألة ، فلن أسمح ليوان تشينغ بالحصول على المكاسب بهذه السهولة . في أحد الأيام ، سأجعله بالتأكيد يتقيأ كل المزايا التي حصل عليها مني.” وقال تشو فنغ .
“بناءً على ما قلته ، ألا يعني ذلك أن يوان تشينغ يعاني من كارثة تقترب منه ولن يعيش لفترة طويلة؟”
“تشو فنغ ، تقصد؟” يبدو أن سيكونغ تشايشينغ قد فكر في شيء ما .
“ما هذا؟” سئل تشو فنغ .
“إذا كان جان العصر القديم لا يفعلون شيئًا ليوان تشينغ ، فسأعتني به شخصيًا.”
في هذه اللحظة ، بقي تشو فنغ وسيكونغ تشايشينغ وحدهما في هذه السفينة الحربية التي يقودها سيكونغ تشايشينغ . علاوة على ذلك ، فإن سيكونغ تشايشينغ قد غير إتجاه هذه السفينة الحربية . بدأ الطيران بسرعة باتجاه الشمال ، وهو إتجاه مختلف تمامًا عن غابة الخشب السماوي الجنوبية .
“أنا الشخص الذي أطلق إبرة العصر الخالد القديم . لدي القدرة على تشغيلها وهذه القدرة ليست شيئًا يمكن أن تنتقل إلي يوان تشينغ”.
“بعد كل شيء ، بغض النظر عن مدى ضعف غابات الخشب السماوي الجنوبية ، ما زلنا قوة فرعية حقيقية لجبل الخشب السماوي . حتى لو أرادوا أن يفعلوا شيئًا لنا ، فسيظلون بحاجة إلى عذر مناسب”.
“علاوة على ذلك ، أليست هناك أيضًا إبرة العصر الخالد القديم في جبل الخشب السماوي؟ طالما أني أثير إبرة العصر الخالد القديم في حين أن يوان تشينغ لا يستطيع ذلك ، فإن الحقيقة ستكشف للجميع.”
لم يكن لديه أدنى شك حول ما قاله تشو فنغ . ببساطة لأنه كان لديه ثقة كبيرة به . منذ أن أعلن تشو فنغ أنه هو الذي أطلق إبرة العصر الخالد القديم ، حتى لو كان العالم بأسره يرفض تصديقه ، فسيظل يصدقه . بعد كل شيء ، بالنسبة له ، كان تشو فنغ هو الأمل الوحيد لغابة الخشب السماوي الجنوبية .
“أعتقد ، في ذلك الوقت ، ليس فقط أن يوان تشينغ سيفقد مصداقيته تمامًا ، حتى دير أوريون سيكون متورطًا كذلك . أخشى أنه حتى بدون أن أفعل أي شيء ، فإن يوان تشينغ سيجد صعوبة بالغة في البقاء في جبل الخشب السماوي . إذا كان سيموت بعد ذلك ، فأنا متأكد من أن أحداً لن ينظر إليه”. وقال تشو فنغ بسعادة .
ومع ذلك ، هناك بالتأكيد حاجة إلى وقت للمراقبة . على الأقل ، سأحتاج إلى المراقبة من داخل جبل الخشب السماوي لفترة من الوقت.”
“مذهل ، مدهش حقا . ظن يوان تشينغ أنه قد حصل على ميزة ضخمة لكنه لم يعلم أنه أصبح درعك . لذلك ، كان كل شيء في متناول يدك . يبدو أني قللت حقًا من شأنك يا ولد”.
بعد سماع ما قاله تشو فنغ ، إبتهج سيكونغ تشايشينغ في قلبه . على الرغم من أنه كان مدير غابة جنوب الخشب السماوي وكان يتمتع بمكانة نبيلة للغاية ، إلا أنه ما زال يتمنى أن يقتل يوان تشينغ الذي سرق إنجاز تشو فنغ على يد جان العصر القديم . وبعبارة أخرى ، شعر أن ما فعله يوان تشينغ كان وقحًا حقًا .
بعد سماع ما قاله تشو فنغ ، كان سيكونغ تشايشينغ يبتسم من الأذن إلى الأذن في سعادة بالغة . وباعتباره مدير غابة الخشب السماوي الجنوبية ، فقد كان شخصًا ذكيًا ودقيقًا للغاية . ومع ذلك ، لم يتوقع أبدًا أن يكون تشو فنغ ، في سن مبكرة ، هو الشخص الذي فكر في الأمام لإستغلال الشخص الذي إستفاد منه .
أما بالنسبة إلى تشو فنغ ، فقد بدا أنه توقع بالفعل رد فعل سيكونغ تشايشينغ العاطفي . وهكذا ، إستمر في الهدوء وقال ، لا بشكل سريع ولا بطيئ ، “في الحقيقة أنا الذي أطلق إبرة العصر الخالد القديم.”
بدأ سيكونغ تشايشينغ يشعر بمزيد من الإمتنان لمدى حظه ، ومدى حظ غابة الخشب السماوي الجنوبية للحصول على تلميذ مثل تشو فنغ. كان هذا بالتأكيد نعمة أعطتها غابات الخشب السماوي الجنوبية له من السماء .
“أنا أعلم أنه من المحتمل أن أكون غير قادر على الهروب من الإذلال من يوان تشينغ في هذه الفترة الزمنية . ومع ذلك ، لا بأس. أعددت نفسي بالفعل . إذا كان عليه أن يضايقني ، إذن ، في الموقف الذي لا أستطيع فيه الرد ، فإنني سأتحمل . ومع ذلك ، سأعيد في يوم من الأيام الإذلال الذي منحني إياه عشرة أضعاف.” عندما قال حتى هذه النقطة ، ظهر وميض شرس شديد البرودة في عيون تشو فنغ .
ومع ذلك ، هناك بالتأكيد حاجة إلى وقت للمراقبة . على الأقل ، سأحتاج إلى المراقبة من داخل جبل الخشب السماوي لفترة من الوقت.”
“ما هذا؟” سئل تشو فنغ .
“أنا أعلم أنه من المحتمل أن أكون غير قادر على الهروب من الإذلال من يوان تشينغ في هذه الفترة الزمنية . ومع ذلك ، لا بأس. أعددت نفسي بالفعل . إذا كان عليه أن يضايقني ، إذن ، في الموقف الذي لا أستطيع فيه الرد ، فإنني سأتحمل . ومع ذلك ، سأعيد في يوم من الأيام الإذلال الذي منحني إياه عشرة أضعاف.” عندما قال حتى هذه النقطة ، ظهر وميض شرس شديد البرودة في عيون تشو فنغ .
ترجمة : إبراهيم
“لا. حتى خلال الوقت الذي تراقب فيه ردود فعل جان العصر القديم ، لن يكون هناك من يضايقك طالما أنك قادر على فعل هذا الشيء .
“أعتقد ، في ذلك الوقت ، ليس فقط أن يوان تشينغ سيفقد مصداقيته تمامًا ، حتى دير أوريون سيكون متورطًا كذلك . أخشى أنه حتى بدون أن أفعل أي شيء ، فإن يوان تشينغ سيجد صعوبة بالغة في البقاء في جبل الخشب السماوي . إذا كان سيموت بعد ذلك ، فأنا متأكد من أن أحداً لن ينظر إليه”. وقال تشو فنغ بسعادة .
“الكبير سيكونغ ، ما هو الشيء الذي تتحدث عنه؟” سأل تشو فنغ بطريقة حائره .
“تشو فنغ ، أنت في الواقع …” سماعًا لهذه الكلمات ، فوجأ سيكونغ تشايشينغ على الفور . ومع ذلك ، بعد الصمت للحظة واحدة ، قال .
“إنتظرني هنا.” لم يجيب سيكونغ تشايشينغ على تشو فنغ . بدلا من ذلك ، إبتسم بعمق ، وإستدار وقال شيئا للشيخ غونغسون .
بعد سماع ما قاله تشو فنغ ، إبتهج سيكونغ تشايشينغ في قلبه . على الرغم من أنه كان مدير غابة جنوب الخشب السماوي وكان يتمتع بمكانة نبيلة للغاية ، إلا أنه ما زال يتمنى أن يقتل يوان تشينغ الذي سرق إنجاز تشو فنغ على يد جان العصر القديم . وبعبارة أخرى ، شعر أن ما فعله يوان تشينغ كان وقحًا حقًا .
بعد سماع ما قاله سيكونغ تشايشينغ ، قام الشيخ غونغسون و وانغ وي والآخرين بتوديع سيكونغ تشايشينغ قبل مغادرة السفينة الحربية لركوب سفينة حربية أخرى للعودة إلى غابة الخشب السماوي الجنوبية في قيادة الشيخ غونغسون.
“بعد كل شيء ، بغض النظر عن مدى ضعف غابات الخشب السماوي الجنوبية ، ما زلنا قوة فرعية حقيقية لجبل الخشب السماوي . حتى لو أرادوا أن يفعلوا شيئًا لنا ، فسيظلون بحاجة إلى عذر مناسب”.
في هذه اللحظة ، بقي تشو فنغ وسيكونغ تشايشينغ وحدهما في هذه السفينة الحربية التي يقودها سيكونغ تشايشينغ . علاوة على ذلك ، فإن سيكونغ تشايشينغ قد غير إتجاه هذه السفينة الحربية . بدأ الطيران بسرعة باتجاه الشمال ، وهو إتجاه مختلف تمامًا عن غابة الخشب السماوي الجنوبية .
بدأ سيكونغ تشايشينغ يشعر بمزيد من الإمتنان لمدى حظه ، ومدى حظ غابة الخشب السماوي الجنوبية للحصول على تلميذ مثل تشو فنغ. كان هذا بالتأكيد نعمة أعطتها غابات الخشب السماوي الجنوبية له من السماء .
“الكبير سيكونغ ، إلى أين نحن ذاهبون؟” كان تشو فنغ في حيرة شديدة من تصرفات سيكونغ تشايشينغ . غير قادر على إحتواء نفسه ، سأل .
“السماء! هل هذا حقيقى؟ هاهاها ، هذا حقا عظيم جدا ، حقا عظيم جدا . كنت أعرف ذلك ، كيف يمكن أن يقارن يوان تشينغ في دير أوريون بتشاو فنغ من غابة الخشب السماوي الجنوبية.” في هذه اللحظة ، كان سيكونغ تشايشينغ سعيدًا للغاية . كان متحمسًا لدرجة أن جسده القديم بدأ يرتعش .
“إلى أين نحن ذاهبون لا يهم . أهم شيء هو أنني أريدك أن تذهب وتفعل شيئًا ما”. قال سيكونغ تشايشينغ.
بدأ سيكونغ تشايشينغ يشعر بمزيد من الإمتنان لمدى حظه ، ومدى حظ غابة الخشب السماوي الجنوبية للحصول على تلميذ مثل تشو فنغ. كان هذا بالتأكيد نعمة أعطتها غابات الخشب السماوي الجنوبية له من السماء .
“ما هذا؟” سئل تشو فنغ .
بعد سماع ما قاله سيكونغ تشايشينغ ، قام الشيخ غونغسون و وانغ وي والآخرين بتوديع سيكونغ تشايشينغ قبل مغادرة السفينة الحربية لركوب سفينة حربية أخرى للعودة إلى غابة الخشب السماوي الجنوبية في قيادة الشيخ غونغسون.
“شيء لا يمكن للآخرين تحقيقه ولكن قد تكون قادرًا على ذلك.” و أجاب سيكونغ تشايشينغ .
“بصراحة ، لا أستطيع أن أكون متأكداً مما إذا كان جان العصر القديم سيقتلون يوان تشينغ أم لا . والسبب في أنني لم أعرف بأنني كنت السبب في إطلاق إبرة العصر الخالد القديم لأنني كنت أخشى أن يحدث حادث”.
ترجمة : إبراهيم
“شيء لا يمكن للآخرين تحقيقه ولكن قد تكون قادرًا على ذلك.” و أجاب سيكونغ تشايشينغ .
“أنا أعلم أنه من المحتمل أن أكون غير قادر على الهروب من الإذلال من يوان تشينغ في هذه الفترة الزمنية . ومع ذلك ، لا بأس. أعددت نفسي بالفعل . إذا كان عليه أن يضايقني ، إذن ، في الموقف الذي لا أستطيع فيه الرد ، فإنني سأتحمل . ومع ذلك ، سأعيد في يوم من الأيام الإذلال الذي منحني إياه عشرة أضعاف.” عندما قال حتى هذه النقطة ، ظهر وميض شرس شديد البرودة في عيون تشو فنغ .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
