نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

martial god asura-1105

إنها تخطط لشيئ ما

إنها تخطط لشيئ ما

“سيد الطائفة تشو ، ماذا تقصد بهذه الكلمات؟” كان سيكونغ تشايشينغ يستهجن قليلاً . لقد شعر أنه كان هناك معنى خفي وراء الكلمات التي يتحدث بها سيد طائفة الصعود .

ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، لعن تشو فنغ في قلبه . ذلك لأن ثلاث كلمات كُتبت بوضوح داخل إبتسامتها – إنها تخطط لشيئٍ ما .

“ليس فقط الصديق الصغير تشو فنغ يتمتع بموهبة رائعة ، بل إنه سريع البديهة للغاية وشجاع . علاوة على ذلك ، مع صغر سنه ، حصل بالفعل على مهارة قتالية محظورة أرضية . وهذا يعني أن أسرته الأصلية يجب أن تكون أيضًا غير عادية”.

تسبب هذا بشكل طبيعي ليصبح سيكونغ تشايشينغ قلقا . من قبل ، كان يعلم فقط أن تشو فنغ يمتلك موهبة غير عادية ، ولم يكن يعلم أن تشو فنغ يمتلك الكثير من التقنيات ، وسلاح ملكي لا يقدر بثمن وحتى مهارة قتالية محظورة أرضية التي لا تمتلكها القوى العادية . إذا كان هذا معروفًا بعد دخوله إلى جبل الخشب السماوي ، فمن المحتمل أن يحرض على رغبات العديد من القوى .

سأل سيد طائفة الصعود “مدير المدرسة سيكونغ ، هل لي أن أعرف من أين جاء الصديق الصغير تشو فنغ بالضبط ؟”

“هذا صحيح ، بالطبع …” سماعًا لهذه الكلمات ، أومأ سيكونغ تشايشينغ مرارًا وتكرارًا . تقلص القلق في قلبه إلى حد كبير على الفور . لقد كان فردًا من ذوي الخبرة ، وكان يعرف أن سيد طائفة الصعود كان يُظهر صدقه ، وإخلاص كونه حليفا مع غابة الخشب السماوي الجنوبية .

“هذا …” كان سيكونغ تشايشينغ مترددًا إلى حد ما في الإجابة على سؤال سيد طائفة الصعود . ومع ذلك ، في النهاية ، قرر الإجابة بصدق. “تشو فنغ ليس شخصًا من أرض القتال المقدسة . إنه من منطقة البحر الجنوبي”.

في الواقع ، كان حتى سيد طائفة الصعود يتصرف بهذه الطريقة المفاجئة . فقط ، في هذه اللحظة ، بخلاف الصدمة ، كان هناك أيضًا أثر للحسد والإعجاب على وجهه .

“ماذا؟ إنه في الواقع من منطقة البحر الجنوبي؟” سماع هذه الكلمات ، صرخت والدة باي روتشين في حالة صدمة . المفاجأة في عينيها الساحرة كانت ببساطة غير قابلة للتحقيق .

“ماذا يجب أن يفعل هذا معك؟” ألقت باي روشين مرة أخرى لمحة لتشو فنغ . بعد ذلك ، سرعت سرعتها .

في الواقع ، كان حتى سيد طائفة الصعود يتصرف بهذه الطريقة المفاجئة . فقط ، في هذه اللحظة ، بخلاف الصدمة ، كان هناك أيضًا أثر للحسد والإعجاب على وجهه .

“إيه ، هذا …” في هذه اللحظة ، تشدد تعبير سيكونغ تشايشينغ . لقد إخذ على حين غرة من الكلمات التي قيلت فجأة من قبل والدة باي روشين ، ولم يكن يعرف كيف يرد .

قال: “لقد حرست غابة الخشب السماوي الجنوبية المخرج إلى الطريق السماوي لمنطقة البحر الجنوبي وواجهت السخرية من قبل الآخرين طوال هذه السنوات . أخيرًا ، إنتهت الأوقات المريرة لغابة الخشب السماوي الجنوبية وبدأت الأوقات الحلوة . يمتلك الكبير بيلي بصيرة عظيمة.”

“هذا …” كان سيكونغ تشايشينغ مترددًا إلى حد ما في الإجابة على سؤال سيد طائفة الصعود . ومع ذلك ، في النهاية ، قرر الإجابة بصدق. “تشو فنغ ليس شخصًا من أرض القتال المقدسة . إنه من منطقة البحر الجنوبي”.

“ومع ذلك ، على الرغم من أن موهبة هذا الطفل تشو فنغ غير عادية ، إلا أنه يبدو أنه متفاخر قليل . مضيفًا التقنيات والمهارات التي يمتلكها ، بعد دخوله إلى جبل الخشب السماوي ، حتى لو لم يأخذ زمام المبادرة لإستفزاز الآخرين ، سيظل يخلق العديد من الأعداء هناك.”

الفصل الثاني و الأخير

“هااه”. عند الإشارة إلى هذه المسألة ، كان سيكونغ تشايشينغ يأخذ نفسا طويلًا . وكان أيضا قلقا للغاية بشأن تشو فنغ . كما يقول المثل ، ‘ينبغي خوف نوايا الآخرين’. في جبل الخشب السماوي ، هذا يحمل المزيد من الحقيقة .

في الواقع ، لم يقتصر ذلك على سيكونغ تشايشينغ ، حتى أن سيد طائفة الصعود كان يفتح فمه على نطاق واسع في حالة صدمة .

على الرغم من أن تلاميذ جبل الخشب السماوي قيل أنهم تلاميذ ، إلا أنهم جميعهم إحتووا على دوافع أنانية . خلال شباب سيكونغ تشايشينغ ، كان قد تدرب أيضًا في جبل الخشب السماوي ، وكان أحد تلاميذها الأساسيين الممتازين . وهكذا ، عرف جيدًا كم كانت المعارك المفتوحة والمعارك الغامضة في جبل الخشب السماوي . الأهم من ذلك ، أن جبل الخشب السماوي يحظر المعارك بين التلاميذ على السطح ، لكنه لا يفعل شيئًا حيال ذلك .

“هيهي ، أنا فقط أمزح. إنظروا كيف صدمتكم الإثنان”.

لم يكن هناك شيء يمكنهم القيام به حيال ذلك . كان تلاميذ جبل الخشب السماوي ، وخاصة التلاميذ الأساسيين ، جميعهم مرشحين أساسيين للنجاح في المشروع الكبير لجبل الخشب السماوي . حتى مدير المدرسة وشيوخ الإدارة الذين يمتلكون قوى كبيرة يجب إختيارهم من التلاميذ الأساسيين .

عندما إبتسمت هذه الفتاة ، كانت جميلة حقًا . كانت مثل زهرة اللوتس تتفتح داخل حقل من الجليد ، جميلة رائعة .

ومع ذلك ، فقد جعل هذا التلاميذ ، وخاصة بين التلاميذ الأقوياء ، نادراً ما يمتلكون خصائص وعواطف الناس من نفس الطائفة . على السطح ، بدا أنهم متناغمون مع بعضهم البعض . ومع ذلك ، تحت السطح ، تعاملوا مع بعضهم البعض كأعداء .

“إيه ، هذا …” في هذه اللحظة ، تشدد تعبير سيكونغ تشايشينغ . لقد إخذ على حين غرة من الكلمات التي قيلت فجأة من قبل والدة باي روشين ، ولم يكن يعرف كيف يرد .

كان الأمر كذلك ، لدرجة أنه إذا كان هناك شخص يمتلك كنزًا معينًا عليه ، فسوف يركز عليه تلاميذ آخرون ويقتلونه عندما يغادر جبل الخشب السماوي للذهاب في مهام . قتل وسرقة ممتلكات الغير كان شيئًا سيحدث كل عام .

وهكذا ، بعد دخوله إلى جبل الخشب السماوي ، من المحتمل ألا يقتصر أعداء تشو فنغ على دير أوريون فقط . ناهيك عن التلاميذ ، كان من الممكن للشيوخ وضع أعينهم على ممتلكات تشو فنغ .

حتى تلك التي ألقي القبض عليها وعقوبة بشدة بالعديد من المئات كل عام . وماذا عن أولئك الذين لم يتم القبض عليهم؟ كانوا ببساطة لا يحصون ، وعدد لا يمكن تصوره .

“سيد الطائفة تشو ، ماذا تقصد بهذه الكلمات؟” كان سيكونغ تشايشينغ يستهجن قليلاً . لقد شعر أنه كان هناك معنى خفي وراء الكلمات التي يتحدث بها سيد طائفة الصعود .

بالنسبة لهذا ، كان هذا بالضبط ما كان سيكونغ تشايشينغ قلقًا بشأنه . كانت موهبة تشو فنغ رائعة ؛ لم يمتلك تقنيات ومهارات إستثنائية فحسب ، بل إمتلك أيضًا سلاحًا ملكيًا عالي الجودة . ومع ذلك ، لم يكن لديه أي دعم قوي وكان بدلاً من ذلك شخصًا من منطقة البحر الجنوبي . علاوة على ذلك ، كان يمتلك مزاج شخص يرفض الإعتراف بالخسائر .

ومع ذلك ، عندما نظر إلى والدة باي روشين ، شعر ببعض الإضطرابات . لم يجرؤ على تحديد ما إذا كانت هذه المرأة تمزح بينما قالت هذه الكلمات ، أو ما إذا كانت لديها النية حقًا ، لأنه كان من الصعب جدًا إدراك أفكارها .

وهكذا ، بعد دخوله إلى جبل الخشب السماوي ، من المحتمل ألا يقتصر أعداء تشو فنغ على دير أوريون فقط . ناهيك عن التلاميذ ، كان من الممكن للشيوخ وضع أعينهم على ممتلكات تشو فنغ .

“ومع ذلك ، على الرغم من أن موهبة هذا الطفل تشو فنغ غير عادية ، إلا أنه يبدو أنه متفاخر قليل . مضيفًا التقنيات والمهارات التي يمتلكها ، بعد دخوله إلى جبل الخشب السماوي ، حتى لو لم يأخذ زمام المبادرة لإستفزاز الآخرين ، سيظل يخلق العديد من الأعداء هناك.”

تسبب هذا بشكل طبيعي ليصبح سيكونغ تشايشينغ قلقا . من قبل ، كان يعلم فقط أن تشو فنغ يمتلك موهبة غير عادية ، ولم يكن يعلم أن تشو فنغ يمتلك الكثير من التقنيات ، وسلاح ملكي لا يقدر بثمن وحتى مهارة قتالية محظورة أرضية التي لا تمتلكها القوى العادية . إذا كان هذا معروفًا بعد دخوله إلى جبل الخشب السماوي ، فمن المحتمل أن يحرض على رغبات العديد من القوى .

“من الواضح أنكِ وصلت إلى الطابق التاسع في باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية . لماذا قلتِ إنكِ وصلت إلى الطابق السادس فقط؟” سأل تشو فنغ بابتسامة .

كما لو كان قد رأى من خلال المخاوف التي غمرت سيكونغ تشايشينغ ، قال سيد طائفة الصعود ، “الأخ سيكونغ ، ليس عليك أن تكون قلقًا للغاية بشأنه . لقد دخلت قوتنا بالفعل في تحالف الآن . تشو فنغ ليس التلميذ الخاص بغابة الخشب السماوي الجنوبية فقط ، بل هو أيضًا مساوٍ لكونه تلميذًا لطائفة الصعود خاصتنا . لن تدخر طائفة الصعود أي جهد لحمايته”.

كما لو كان قد رأى من خلال المخاوف التي غمرت سيكونغ تشايشينغ ، قال سيد طائفة الصعود ، “الأخ سيكونغ ، ليس عليك أن تكون قلقًا للغاية بشأنه . لقد دخلت قوتنا بالفعل في تحالف الآن . تشو فنغ ليس التلميذ الخاص بغابة الخشب السماوي الجنوبية فقط ، بل هو أيضًا مساوٍ لكونه تلميذًا لطائفة الصعود خاصتنا . لن تدخر طائفة الصعود أي جهد لحمايته”.

“هذا صحيح ، بالطبع …” سماعًا لهذه الكلمات ، أومأ سيكونغ تشايشينغ مرارًا وتكرارًا . تقلص القلق في قلبه إلى حد كبير على الفور . لقد كان فردًا من ذوي الخبرة ، وكان يعرف أن سيد طائفة الصعود كان يُظهر صدقه ، وإخلاص كونه حليفا مع غابة الخشب السماوي الجنوبية .

“أنا أؤيد الحب الحر للشباب ، سيكون هناك بالتأكيد زواج مرتب لأجلهم”. رؤية ردود أفعالهم ، غطت والدة باي روشين فمها وضحكت . عندها فقط أطلق سيكونغ تشايشينغ وسيد طائفة الصعود نفسًا من الإرتياح .

“هااه ، في رأيي ، هذان الطفلان متطابقان للغاية . ألا تعتقد ذلك ، سيد المدرسة سيكونغ؟” فجأة ، قالت والدة باي روشين تلك الكلمات مبتسمة .

“ليس فقط الصديق الصغير تشو فنغ يتمتع بموهبة رائعة ، بل إنه سريع البديهة للغاية وشجاع . علاوة على ذلك ، مع صغر سنه ، حصل بالفعل على مهارة قتالية محظورة أرضية . وهذا يعني أن أسرته الأصلية يجب أن تكون أيضًا غير عادية”.

“إيه ، هذا …” في هذه اللحظة ، تشدد تعبير سيكونغ تشايشينغ . لقد إخذ على حين غرة من الكلمات التي قيلت فجأة من قبل والدة باي روشين ، ولم يكن يعرف كيف يرد .

“هااه”. عند الإشارة إلى هذه المسألة ، كان سيكونغ تشايشينغ يأخذ نفسا طويلًا . وكان أيضا قلقا للغاية بشأن تشو فنغ . كما يقول المثل ، ‘ينبغي خوف نوايا الآخرين’. في جبل الخشب السماوي ، هذا يحمل المزيد من الحقيقة .

في الواقع ، لم يقتصر ذلك على سيكونغ تشايشينغ ، حتى أن سيد طائفة الصعود كان يفتح فمه على نطاق واسع في حالة صدمة .

“هذا …” كان سيكونغ تشايشينغ مترددًا إلى حد ما في الإجابة على سؤال سيد طائفة الصعود . ومع ذلك ، في النهاية ، قرر الإجابة بصدق. “تشو فنغ ليس شخصًا من أرض القتال المقدسة . إنه من منطقة البحر الجنوبي”.

“هيهي ، أنا فقط أمزح. إنظروا كيف صدمتكم الإثنان”.

“ليس فقط الصديق الصغير تشو فنغ يتمتع بموهبة رائعة ، بل إنه سريع البديهة للغاية وشجاع . علاوة على ذلك ، مع صغر سنه ، حصل بالفعل على مهارة قتالية محظورة أرضية . وهذا يعني أن أسرته الأصلية يجب أن تكون أيضًا غير عادية”.

“أنا أؤيد الحب الحر للشباب ، سيكون هناك بالتأكيد زواج مرتب لأجلهم”. رؤية ردود أفعالهم ، غطت والدة باي روشين فمها وضحكت . عندها فقط أطلق سيكونغ تشايشينغ وسيد طائفة الصعود نفسًا من الإرتياح .

لم يعد النفق يسير بشكل مستقيم . وبدلاً من ذلك ، بدأ يتوسع . علاوة على ذلك ، كان النفق على شكل مربع واسع للغاية ومصمم بعناية . حتى الحجارة المضيئة على أي من الجدران كانت زاهية اللون وبيضاء بشكل خاص ، على عكس اللون الأخضر العادي ، أضاء النفق كما لو كانت في وضح النهار .

لنكون صادقين ، شعر سيكونغ تشايشينغ حقا أنهم كانوا مثاليين للغاية . كان تدريب تشو فنغ وباى روشين متطابقا حقًا . ومع ذلك ، لكي يكون شخصان معًا ، يجب أن يكونا متناغمين . بالنسبة إلى تشو فنغ و باي روشين ، لم يبدوا أي شغف تجاه الطرف الآخر على الإطلاق . إذا تم وضع الإثنين معا ، فلن تسير الأمر على ما يرام .

ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، كان تشو فنغ يضحك في قلبه . على الرغم من أن باي روتشين لم تخبره بالسبب ، فقد إعترفت بشكل غير مباشر بأنها وصلت إلى الطابق التاسع من باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية .

ومع ذلك ، بعد أن قالت والدة باي روشين هذه الكلمات ، بدأ أن سيكونغ تشايتشينغ لديه فكرة عن اللعب سرا مع الخاطب ووضع الإثنين معا . بعد كل شيء ، أصبحت طائفة الصعود وغابة الخشب السماوي الجنوبية حلفاء . إذا تمكن الإثنان من الإتصال من خلال الزواج ، فستكون هذه مناسبة أكثر سعادة .

ومع ذلك ، بعد أن قالت والدة باي روشين هذه الكلمات ، بدأ أن سيكونغ تشايتشينغ لديه فكرة عن اللعب سرا مع الخاطب ووضع الإثنين معا . بعد كل شيء ، أصبحت طائفة الصعود وغابة الخشب السماوي الجنوبية حلفاء . إذا تمكن الإثنان من الإتصال من خلال الزواج ، فستكون هذه مناسبة أكثر سعادة .

ومع ذلك ، عندما نظر إلى والدة باي روشين ، شعر ببعض الإضطرابات . لم يجرؤ على تحديد ما إذا كانت هذه المرأة تمزح بينما قالت هذه الكلمات ، أو ما إذا كانت لديها النية حقًا ، لأنه كان من الصعب جدًا إدراك أفكارها .

“هيهي ، أنا فقط أمزح. إنظروا كيف صدمتكم الإثنان”.

على الرغم من أن عمر والدة باي روشين كان أصغر سناً منه وسيد طائفة الصعود ، وكانت حقًا من الجيل الأصغر سناً عند مقارنتها بهم ، إلا أنها أعطت سيكونغ تشايشينغ إحساسًا غير مفهوم للغاية . كان كثيرًا لدرجة أنه شعر بتأثير من الخطر ، مما جعله يخافها .

كان الأمر كذلك ، لدرجة أنه إذا كان هناك شخص يمتلك كنزًا معينًا عليه ، فسوف يركز عليه تلاميذ آخرون ويقتلونه عندما يغادر جبل الخشب السماوي للذهاب في مهام . قتل وسرقة ممتلكات الغير كان شيئًا سيحدث كل عام .

أما بالنسبة إلى تشو فنغ و باي روشين ، فلم يعرف أي منهما عن المخطط الذي كان لدى سيكونغ تشايشينغ . في هذه اللحظة ، وصل الإثنان إلى أعمق جزء من النفق .

“ومع ذلك ، على الرغم من أن موهبة هذا الطفل تشو فنغ غير عادية ، إلا أنه يبدو أنه متفاخر قليل . مضيفًا التقنيات والمهارات التي يمتلكها ، بعد دخوله إلى جبل الخشب السماوي ، حتى لو لم يأخذ زمام المبادرة لإستفزاز الآخرين ، سيظل يخلق العديد من الأعداء هناك.”

لم يعد النفق يسير بشكل مستقيم . وبدلاً من ذلك ، بدأ يتوسع . علاوة على ذلك ، كان النفق على شكل مربع واسع للغاية ومصمم بعناية . حتى الحجارة المضيئة على أي من الجدران كانت زاهية اللون وبيضاء بشكل خاص ، على عكس اللون الأخضر العادي ، أضاء النفق كما لو كانت في وضح النهار .

“هذا …” كان سيكونغ تشايشينغ مترددًا إلى حد ما في الإجابة على سؤال سيد طائفة الصعود . ومع ذلك ، في النهاية ، قرر الإجابة بصدق. “تشو فنغ ليس شخصًا من أرض القتال المقدسة . إنه من منطقة البحر الجنوبي”.

مشى تشو فنغ وباى روشين داخل النفق الساطع . لم يحاولوا الركض حتى النهاية لأنه كانت هناك لوحات منحوتة على جانبي النفق . كانت لوحات من الناس والوحوش والمعارك. يبدو كما لو أنهم كانوا هناك لرواية قصة الفرد وحياة ذلك الفرد .

كما لو كان قد رأى من خلال المخاوف التي غمرت سيكونغ تشايشينغ ، قال سيد طائفة الصعود ، “الأخ سيكونغ ، ليس عليك أن تكون قلقًا للغاية بشأنه . لقد دخلت قوتنا بالفعل في تحالف الآن . تشو فنغ ليس التلميذ الخاص بغابة الخشب السماوي الجنوبية فقط ، بل هو أيضًا مساوٍ لكونه تلميذًا لطائفة الصعود خاصتنا . لن تدخر طائفة الصعود أي جهد لحمايته”.

تم جذب تشو فنغ و باي روشين بشكل قسري لهذه اللوحات . كانت هذه لحظة نادرة من الهدوء بالنسبة لهم . ذلك لأن الإثنين عرفا أنه إذا إستمروا في تقدمهم ، فمن المحتمل ألا يجتمعوا مع هذا المكان الهادئ مرة أخرى ، ومن المؤكد أن المخاطر والصعوبات سترحب بهم في المستقبل .

وهكذا ، بعد دخوله إلى جبل الخشب السماوي ، من المحتمل ألا يقتصر أعداء تشو فنغ على دير أوريون فقط . ناهيك عن التلاميذ ، كان من الممكن للشيوخ وضع أعينهم على ممتلكات تشو فنغ .

فجأة ، سأل تشو فنغ ، “الآنسة باي ، لماذا كذبت؟”

كما لو كان قد رأى من خلال المخاوف التي غمرت سيكونغ تشايشينغ ، قال سيد طائفة الصعود ، “الأخ سيكونغ ، ليس عليك أن تكون قلقًا للغاية بشأنه . لقد دخلت قوتنا بالفعل في تحالف الآن . تشو فنغ ليس التلميذ الخاص بغابة الخشب السماوي الجنوبية فقط ، بل هو أيضًا مساوٍ لكونه تلميذًا لطائفة الصعود خاصتنا . لن تدخر طائفة الصعود أي جهد لحمايته”.

“ما الذي تتحدث عنه؟” ألقت باي روشين نظرة على تشو فنغ . لقد عرضت تعبيرا عن الحيرة .

“ومع ذلك ، على الرغم من أن موهبة هذا الطفل تشو فنغ غير عادية ، إلا أنه يبدو أنه متفاخر قليل . مضيفًا التقنيات والمهارات التي يمتلكها ، بعد دخوله إلى جبل الخشب السماوي ، حتى لو لم يأخذ زمام المبادرة لإستفزاز الآخرين ، سيظل يخلق العديد من الأعداء هناك.”

“من الواضح أنكِ وصلت إلى الطابق التاسع في باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية . لماذا قلتِ إنكِ وصلت إلى الطابق السادس فقط؟” سأل تشو فنغ بابتسامة .

ومع ذلك ، عندما نظر إلى والدة باي روشين ، شعر ببعض الإضطرابات . لم يجرؤ على تحديد ما إذا كانت هذه المرأة تمزح بينما قالت هذه الكلمات ، أو ما إذا كانت لديها النية حقًا ، لأنه كان من الصعب جدًا إدراك أفكارها .

“ماذا يجب أن يفعل هذا معك؟” ألقت باي روشين مرة أخرى لمحة لتشو فنغ . بعد ذلك ، سرعت سرعتها .

“أنا أؤيد الحب الحر للشباب ، سيكون هناك بالتأكيد زواج مرتب لأجلهم”. رؤية ردود أفعالهم ، غطت والدة باي روشين فمها وضحكت . عندها فقط أطلق سيكونغ تشايشينغ وسيد طائفة الصعود نفسًا من الإرتياح .

بقي تشو فنغ هادئًا أمام النظرة الجانبية من باي روشين . لقد إعتاد بالفعل على هذا . على الرغم من أن عمر هذه الفتاة كان أصغر من عمره ، إلا أنها كانت جميلة تمامًا . بالنسبة إلى تشو فنغ ، من بين النساء اللائي عرفهن ، من المحتمل أن تكون تانتاي شيويه فقط باردة مثل باي روشين .

“من الواضح أنكِ وصلت إلى الطابق التاسع في باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية . لماذا قلتِ إنكِ وصلت إلى الطابق السادس فقط؟” سأل تشو فنغ بابتسامة .

ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، كان تشو فنغ يضحك في قلبه . على الرغم من أن باي روتشين لم تخبره بالسبب ، فقد إعترفت بشكل غير مباشر بأنها وصلت إلى الطابق التاسع من باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية .

بالنسبة لهذا ، كان هذا بالضبط ما كان سيكونغ تشايشينغ قلقًا بشأنه . كانت موهبة تشو فنغ رائعة ؛ لم يمتلك تقنيات ومهارات إستثنائية فحسب ، بل إمتلك أيضًا سلاحًا ملكيًا عالي الجودة . ومع ذلك ، لم يكن لديه أي دعم قوي وكان بدلاً من ذلك شخصًا من منطقة البحر الجنوبي . علاوة على ذلك ، كان يمتلك مزاج شخص يرفض الإعتراف بالخسائر .

فجأة ، إلتفتت باي روشين وقالت : “ماذا عن هذا ، عدني بشيء واحد ، وسأخبرك عن السبب”. علاوة على ذلك ، ظهرت إبتسامة نادرة براقة على وجهها البارد .

“ما الذي تتحدث عنه؟” ألقت باي روشين نظرة على تشو فنغ . لقد عرضت تعبيرا عن الحيرة .

عندما إبتسمت هذه الفتاة ، كانت جميلة حقًا . كانت مثل زهرة اللوتس تتفتح داخل حقل من الجليد ، جميلة رائعة .

“ما الذي تتحدث عنه؟” ألقت باي روشين نظرة على تشو فنغ . لقد عرضت تعبيرا عن الحيرة .

ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، لعن تشو فنغ في قلبه . ذلك لأن ثلاث كلمات كُتبت بوضوح داخل إبتسامتها – إنها تخطط لشيئٍ ما .

“هيهي ، أنا فقط أمزح. إنظروا كيف صدمتكم الإثنان”.

ترجمة : إبراهيم

ومع ذلك ، عندما نظر إلى والدة باي روشين ، شعر ببعض الإضطرابات . لم يجرؤ على تحديد ما إذا كانت هذه المرأة تمزح بينما قالت هذه الكلمات ، أو ما إذا كانت لديها النية حقًا ، لأنه كان من الصعب جدًا إدراك أفكارها .

الفصل الثاني و الأخير

ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، كان تشو فنغ يضحك في قلبه . على الرغم من أن باي روتشين لم تخبره بالسبب ، فقد إعترفت بشكل غير مباشر بأنها وصلت إلى الطابق التاسع من باغودا غابة الخشب السماوي الجنوبية .

“هااه”. عند الإشارة إلى هذه المسألة ، كان سيكونغ تشايشينغ يأخذ نفسا طويلًا . وكان أيضا قلقا للغاية بشأن تشو فنغ . كما يقول المثل ، ‘ينبغي خوف نوايا الآخرين’. في جبل الخشب السماوي ، هذا يحمل المزيد من الحقيقة .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط