إعلان التحالف
“الإخوة الكبار ، إذا كان الإثنان منكم مغرمين بحق بباي روتشن أيضًا ، فيمكننا الحصول على منافسة عادلة . ومع ذلك ، أنا متأكد من أن هذه الباي روتشن ستكون لي”. كان يوان تشينغ مليئ بالثقة . كما قال تلك الكلمات ، كشف عن مروحة . قام بالتهوية بالمروحة أمام صدره ، ورفرف شعره في مهب الريح . هذا الأمر لم يجعله يبدو أنيقًا ورشيقًا جدًا فقط ، بل جعله يبدو أيضًا كما لو أنه كان يخطط للحيل حول كيفية الحصول على باي روتشن .
مباشرة في هذه اللحظة ، سخر مدير غابة الخشب السماوي الشرقية. “يبدو أن طائفة الصعود وغابة الخشب السماوي الجنوبية قد إقتربتا تمامًا هذه الأيام.”
بعد أن أصبح مؤخرا المعروف باسم البطل الذي أطلق إبرة العصر الخالد القديم ، وصلت ثقته إلى مستوى مخيف . على الرغم من أن فخره لم يصل إلى حالة نظر فيها إلى أسفل على جميع الكائنات ، فقد وصل إلى حالة مغرورة للغاية .
ذلك لأن المخروط المفرط له ، منذ اللحظة التي وضع فيها عينيه على باي روتشن ، قرر في قلبه المغرور أن باى روتشن ستكون زوجته المستقبلية. ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، كان هناك في الواقع رجل حميم للغاية مع زوجته . بطبيعة الحال ، أصبح غاضبا بلا حدود .
تجاه الكلمات التي يتحدث بها يوان تشينغ وسلوكه الحالي ، إبتسم وانغ يان وجيانغ هاو فقط دون أن يقولا شيئًا . عرف الإثنان فقط نوايا إبتسامتهما .
“متى إلتقيا هذان الإثنان معاً؟” عند رؤية هذا المشهد ، ناهيك عن تلاميذ مثل يوان تشينغ والباقي ، حتى رؤساء غابات الخشب السماوي الغربية وغابة الخشب السماوي الشمالية ودير أوريون المشوشون .
“هاه؟ من هو هذا الزميل؟ لماذا هو قريب جدًا من باي روتشن؟ “ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، إتخذت تعبيرات وانغ يان وجيانغ هاو تغييرًا كبيرًا . تم إستبدال إبتساماتهم السابقة بمظهر الغضب .
تجاه الكلمات التي يتحدث بها يوان تشينغ وسلوكه الحالي ، إبتسم وانغ يان وجيانغ هاو فقط دون أن يقولا شيئًا . عرف الإثنان فقط نوايا إبتسامتهما .
حول رأسه للنظر ، تغير تعبير يوان تشينغ أيضا . كان ذلك بسبب ظهور شاب بجانب باي روتشن .
كما قال هذه الكلمات ، تحولت نظراته نحو الإتجاه . وبينما كان الحشد يتطلع نحو إتجاه نظرته ، رأوا أن صورتين لشيخين ظهرتا من سفينة حربية تابعة لطائفة الصعود . أما بالنسبة لهذين الشيخين ، فقد تعرفوا عليهم جميعًا و كان أحدهما تشو تشيشيان ، سيد طائفة الصعود ، والآخر كان مدير غابة الخشب السماوي الجنوبية سيكونغ تشايشينغ .
كان هذا الشاب يتحدث ويضحك مع باي روتشن . يبدو كما لو كانوا حميمين للغاية . الأهم من ذلك ، كان لدى هذا الرجل فقط تدريب ملك قتالي في الرتبة الأولى . علاوة على ذلك ، لم يكن يرتدي زي تلاميذ طائفة الصعود ؛ كان من الواضح أنه كان شخصًا من قوة مختلفة .
سأله وانغ يان وجيانغ هاو : “بالإستماع إلى الأخ الأصغر يوان تشينغ ، هل تعرف هذا الشقي؟” في الواقع ، لم يكن فقط هم الذين كانوا مهتمين بهوية تشو فنغ ؛ أعار التلاميذ الآخرون آذانهم للإستماع إلى رد يوان تشينغ . حتى أن هوانغ خوان نظرت إلى يوان تشينغ بفضول .
“إنه هو؟” عندما عرف يوان تشينغ مظهر الرجل ، أصبح الغضب على وجهه أكثر وضوحًا . حتى أنه بدأ ينبعث منه نية قتل خافته . ذلك لأنه تمكن من التعرف على هذا الرجل بنظرة واحدة ، لقد كان الرجل الذي وضعه في حالة محرجة ، وهو رجل يكرهه بشدة ، تشو فنغ .
“متى إلتقيا هذان الإثنان معاً؟” عند رؤية هذا المشهد ، ناهيك عن تلاميذ مثل يوان تشينغ والباقي ، حتى رؤساء غابات الخشب السماوي الغربية وغابة الخشب السماوي الشمالية ودير أوريون المشوشون .
منذ ما حدث في وقت سابق ، يمكن القول أن كراهية يوان تشينغ لتشو فنغ قد وصلت إلى عمق عميق . لذلك ، عندما رأى تشو فنغ إلى جانب باي روتشن ، مما جعل باي روتشن الباردة تبتسم ، إرتفعت الكراهية في قلبه على الفور بشكل كبير . في الوقت نفسه ، خرج الحسد من قلبه وفي هذه اللحظة ، كان يرغب حقًا في تمزيق تشو فنغ إلى أجزاء .
“دخلت طائفة الصعود في الواقع تحالف مع غابة الخشب السماوي الجنوبية؟ كيف حققت غابة الخشب السماوي الجنوبية مثل هذا العمل الفذ؟ بالضبط ما نوع الطريقة التي إستخدموها؟ هل يمكن أن يكون ذلك إنعكاسًا للثروة؟” مقارنةً بالآخرين ، لم تكن غابات الخشب السماوي الثلاثة أو دير أوريون مقارنة الذين يشعرون بأكثر المشاعر تعقيدًا في الوقت الحاضر . كان بدلا من ذلك جناح سحابة الرعد .
ذلك لأن المخروط المفرط له ، منذ اللحظة التي وضع فيها عينيه على باي روتشن ، قرر في قلبه المغرور أن باى روتشن ستكون زوجته المستقبلية. ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، كان هناك في الواقع رجل حميم للغاية مع زوجته . بطبيعة الحال ، أصبح غاضبا بلا حدود .
في الواقع ، لم يكن هم فقط . في هذه اللحظة ، تغير تعبير الحشد بأكمله . كانوا مرتبكين تمامًا بسبب ما كان يحدث .
سأله وانغ يان وجيانغ هاو : “بالإستماع إلى الأخ الأصغر يوان تشينغ ، هل تعرف هذا الشقي؟” في الواقع ، لم يكن فقط هم الذين كانوا مهتمين بهوية تشو فنغ ؛ أعار التلاميذ الآخرون آذانهم للإستماع إلى رد يوان تشينغ . حتى أن هوانغ خوان نظرت إلى يوان تشينغ بفضول .
“له؟ كيف يمكن أن تكون هذه القمامة جديرة بالتظلم معي؟ في ذلك الوقت ، دخل بركة العصر الخالد القديم في المنطقة الجنوبية بجانبي . بالمبالغة في تقدير نفسه ، أصر على دخول أعمق المناطق في بركة العصر الخالد القديم بجانبي . تمكنت من تحريك إبرة العصر الخالد القديم هناك . و هو؟ إنتهى به الأمر إلى فقدان طريقه ، وتوفي تقريبا في بركة العصر الخالد القديم تلك . قال يوان تشينغ بطريقة باردة إنه ببساطة لا يستحق أن يتم ذكره بجانبي .
“همف . إسمه تشو فنغ . إنه ليس سوى تلميذ قمامة من غابة الخشب السماوي الجنوبية .” إبتسم يوان تشينغ ببرودة . لم يكلف نفسه عناء شرح الكثير عن تشو فنغ .
ومع ذلك ، كان كلا من وانغ يان وجيانغ هاو قادرين على الشعور بأنه يبدو أن هناك شكوى بين يوان تشينغ وتشو فنغ . خلاف ذلك ، كان من غير الملائم أن يتصرف يوان تشينغ بعدائية نحوه . هكذا ، سئل الإثنان منهم . “الأخ الأصغر يوان تشينغ ، هل يمكن أن يكون لديك نوع من التظلم مع هذا التشو فنغ؟ لا تقلق ، بعد دخولك إلى جبل الخشب السماوي ، سيساعدك إخوانك الأكبر سنًا في الإنتقام”.
“دخلت طائفة الصعود في الواقع تحالف مع غابة الخشب السماوي الجنوبية؟ كيف حققت غابة الخشب السماوي الجنوبية مثل هذا العمل الفذ؟ بالضبط ما نوع الطريقة التي إستخدموها؟ هل يمكن أن يكون ذلك إنعكاسًا للثروة؟” مقارنةً بالآخرين ، لم تكن غابات الخشب السماوي الثلاثة أو دير أوريون مقارنة الذين يشعرون بأكثر المشاعر تعقيدًا في الوقت الحاضر . كان بدلا من ذلك جناح سحابة الرعد .
“له؟ كيف يمكن أن تكون هذه القمامة جديرة بالتظلم معي؟ في ذلك الوقت ، دخل بركة العصر الخالد القديم في المنطقة الجنوبية بجانبي . بالمبالغة في تقدير نفسه ، أصر على دخول أعمق المناطق في بركة العصر الخالد القديم بجانبي . تمكنت من تحريك إبرة العصر الخالد القديم هناك . و هو؟ إنتهى به الأمر إلى فقدان طريقه ، وتوفي تقريبا في بركة العصر الخالد القديم تلك . قال يوان تشينغ بطريقة باردة إنه ببساطة لا يستحق أن يتم ذكره بجانبي .
قيلت الكلمات التي يتحدث بها سيد طائفة الصعود بنبرة مملّة وعادية جدًا . ومع ذلك ، في اللحظة التي دخلت فيها آذان الحشد ، أصبحت كلمات مروعة للغاية . دخلت طائفة الصعود في تحالف مع غابة الخشب السماوي الجنوبية؟ كانت هذه أخبار مروعة حقا .
“لقد ضل طريقه في بركة العصر الخالد القديم؟ في هذه الحالة ، هو حقا قمامة . هاهاها …” عند سماع هذه الكلمات ، إندلع وانغ يان وجيانغ هاو في ضحك شديد . ومع ذلك ، سرعان ما سئلوا بتعبيرات مشوشة. “في هذه الحالة ، لماذا تطير هذه القمامة بجانب باي روتشن؟ أليس هو تلميذ من غابة الخشب السماوي الجنوبية؟ كيف يأتي مع طائفة الصعود؟ ”
مباشرة في هذه اللحظة ، سخر مدير غابة الخشب السماوي الشرقية. “يبدو أن طائفة الصعود وغابة الخشب السماوي الجنوبية قد إقتربتا تمامًا هذه الأيام.”
مباشرة في هذه اللحظة ، سخر مدير غابة الخشب السماوي الشرقية. “يبدو أن طائفة الصعود وغابة الخشب السماوي الجنوبية قد إقتربتا تمامًا هذه الأيام.”
“له؟ كيف يمكن أن تكون هذه القمامة جديرة بالتظلم معي؟ في ذلك الوقت ، دخل بركة العصر الخالد القديم في المنطقة الجنوبية بجانبي . بالمبالغة في تقدير نفسه ، أصر على دخول أعمق المناطق في بركة العصر الخالد القديم بجانبي . تمكنت من تحريك إبرة العصر الخالد القديم هناك . و هو؟ إنتهى به الأمر إلى فقدان طريقه ، وتوفي تقريبا في بركة العصر الخالد القديم تلك . قال يوان تشينغ بطريقة باردة إنه ببساطة لا يستحق أن يتم ذكره بجانبي .
كما قال هذه الكلمات ، تحولت نظراته نحو الإتجاه . وبينما كان الحشد يتطلع نحو إتجاه نظرته ، رأوا أن صورتين لشيخين ظهرتا من سفينة حربية تابعة لطائفة الصعود . أما بالنسبة لهذين الشيخين ، فقد تعرفوا عليهم جميعًا و كان أحدهما تشو تشيشيان ، سيد طائفة الصعود ، والآخر كان مدير غابة الخشب السماوي الجنوبية سيكونغ تشايشينغ .
مباشرة في هذه اللحظة ، سخر مدير غابة الخشب السماوي الشرقية. “يبدو أن طائفة الصعود وغابة الخشب السماوي الجنوبية قد إقتربتا تمامًا هذه الأيام.”
“متى إلتقيا هذان الإثنان معاً؟” عند رؤية هذا المشهد ، ناهيك عن تلاميذ مثل يوان تشينغ والباقي ، حتى رؤساء غابات الخشب السماوي الغربية وغابة الخشب السماوي الشمالية ودير أوريون المشوشون .
“دخلت طائفة الصعود في الواقع تحالف مع غابة الخشب السماوي الجنوبية؟ كيف حققت غابة الخشب السماوي الجنوبية مثل هذا العمل الفذ؟ بالضبط ما نوع الطريقة التي إستخدموها؟ هل يمكن أن يكون ذلك إنعكاسًا للثروة؟” مقارنةً بالآخرين ، لم تكن غابات الخشب السماوي الثلاثة أو دير أوريون مقارنة الذين يشعرون بأكثر المشاعر تعقيدًا في الوقت الحاضر . كان بدلا من ذلك جناح سحابة الرعد .
في الواقع ، لم يكن هم فقط . في هذه اللحظة ، تغير تعبير الحشد بأكمله . كانوا مرتبكين تمامًا بسبب ما كان يحدث .
بعد كل شيء ، بغض النظر عما إذا كانت طائفة الصعود قد تكون أو لا تكون الأسفل بين القوى الفرعية الخمسة من الدرجة الأولى ، فإنها لا تزال قوة فرعية من الدرجة الأولى . بالنسبة للقوى الفرعية من الدرجة الثانية مثلهم ، إذا تمكنوا من الدخول في علاقة مع قوة فرعية من الدرجة الأولى ، فهذا يعني أن لديهم حماية هائلة . على الأقل ، من بين القوى الفرعية من الدرجة الثانية ، لن يكون هناك بالكاد أي شخص لديه ما يكفي من الجرأة للتنمر عليهم .
في مواجهة رد فعل الحشد ، بدا أن سيد طائفة الصعود قد أعد بالفعل لذلك . وبالتالي ، لم يقتصر الأمر على عدم تفاجئه ، بل كان يشعر في الواقع أن الحشد لم يصدم بما فيه الكفاية . وهكذا ، حول نظرته إلى الحشد ، وأومأ رأسه أولا باحترام ، وقال بصوت عال ، “بما أن جميع مديري المدارس حاضرون ، فهذا هو الوقت المناسب لي للإعلان عن مسألة”.
ذلك لأن المخروط المفرط له ، منذ اللحظة التي وضع فيها عينيه على باي روتشن ، قرر في قلبه المغرور أن باى روتشن ستكون زوجته المستقبلية. ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، كان هناك في الواقع رجل حميم للغاية مع زوجته . بطبيعة الحال ، أصبح غاضبا بلا حدود .
“دخلت طائفة الصعود خاصتنا تحالفًا مع غابة الخشب السماوي الجنوبية . من اليوم ومن هنا ، سنعيش ونموت معًا . آمل أن يعتني بنا مديرو المدارس في المستقبل”.
سأله وانغ يان وجيانغ هاو : “بالإستماع إلى الأخ الأصغر يوان تشينغ ، هل تعرف هذا الشقي؟” في الواقع ، لم يكن فقط هم الذين كانوا مهتمين بهوية تشو فنغ ؛ أعار التلاميذ الآخرون آذانهم للإستماع إلى رد يوان تشينغ . حتى أن هوانغ خوان نظرت إلى يوان تشينغ بفضول .
قيلت الكلمات التي يتحدث بها سيد طائفة الصعود بنبرة مملّة وعادية جدًا . ومع ذلك ، في اللحظة التي دخلت فيها آذان الحشد ، أصبحت كلمات مروعة للغاية . دخلت طائفة الصعود في تحالف مع غابة الخشب السماوي الجنوبية؟ كانت هذه أخبار مروعة حقا .
في الواقع ، لم يكن هم فقط . في هذه اللحظة ، تغير تعبير الحشد بأكمله . كانوا مرتبكين تمامًا بسبب ما كان يحدث .
يجب على المرء أن يعرف أنه قبل ذلك ، كانت طائفة الصعود وغابة الخشب السماوي الجنوبية قوتين لا يمكن أن تكونا قريبتين عن بعضهما البعض . لم يسمع أحد قط عن أن هناك أي نوع من العلاقة بينهما . ومع ذلك ، دخلوا فجأة في تحالف . علاوة على ذلك ، أعلن مسؤول سيد طائفة الصعود علنًا أنهم سيعيشون ويموتون معًا ، كما لو أنهم لن يدعوا أي شخص يجرؤ على فعل أي شيء لغابة الخشب السماوي الجنوبية . كانت هذه أخبارًا مروعة حقًا .
كان هذا الشاب يتحدث ويضحك مع باي روتشن . يبدو كما لو كانوا حميمين للغاية . الأهم من ذلك ، كان لدى هذا الرجل فقط تدريب ملك قتالي في الرتبة الأولى . علاوة على ذلك ، لم يكن يرتدي زي تلاميذ طائفة الصعود ؛ كان من الواضح أنه كان شخصًا من قوة مختلفة .
“دخلت طائفة الصعود في الواقع تحالف مع غابة الخشب السماوي الجنوبية؟ كيف حققت غابة الخشب السماوي الجنوبية مثل هذا العمل الفذ؟ بالضبط ما نوع الطريقة التي إستخدموها؟ هل يمكن أن يكون ذلك إنعكاسًا للثروة؟” مقارنةً بالآخرين ، لم تكن غابات الخشب السماوي الثلاثة أو دير أوريون مقارنة الذين يشعرون بأكثر المشاعر تعقيدًا في الوقت الحاضر . كان بدلا من ذلك جناح سحابة الرعد .
ومع ذلك ، بخلاف الحصول على الإزدراء واللعن من قبل بعض القوى الأخرى ، فإن أفعاله لم تحقق أي نعمة جيدة من دير أوريون . تسبب هذا في أن يكون جناح سحابة الرعد الخاص بهم نادمًا إلى حد ما ، ويعرب عن أسفه لمدى حساسيتهم في قطع جميع العلاقات مع غابة الخشب السماوي الجنوبية. والآن بعد أن تمكنت غابة الخشب السماوي الجنوبية في الواقع من الدخول في تحالف مع طائفة الصعود ، وهي قوة فرعية من الدرجة الأولى ، تسبب هذا في أن يصبح أكثر ندمًا .
كان جناح سحابة الرعد ذات مرة قوة متحالفة مع غابة الخشب السماوي الجنوبية . لقد سافروا ذات مرة إلى بركة العصر الخالد القديم مع غابة الخشب السماوي الجنوبية . ومع ذلك ، نظرًا لأنهم قرروا أن دير أوريون لم يعجبه غابة الخشب السماوي الجنوبية في بركة العصر الخالد القديم ، فقد قطعوا تحالفهم مع غابة الخشب السماوي الجنوبية .
قيلت الكلمات التي يتحدث بها سيد طائفة الصعود بنبرة مملّة وعادية جدًا . ومع ذلك ، في اللحظة التي دخلت فيها آذان الحشد ، أصبحت كلمات مروعة للغاية . دخلت طائفة الصعود في تحالف مع غابة الخشب السماوي الجنوبية؟ كانت هذه أخبار مروعة حقا .
منذ ذلك اليوم ، لم يسمحوا لتلاميذهم فقط بدخول بركة العصر الخالد القديم إلى جانب تلاميذ غابة الخشب السماوي الجنوبية ، حيث تدربوا جنبًا إلى جنب معهم ؛ حتى أنهم أعلنوا فجأة أنه لن يكون لديهم أي تعاملات مع غابة الخشب السماوي الجنوبية . يمكن القول أنهم قطعوا علاقتهم بغابة الخشب السماوي الجنوبية بالكامل . بالنسبة لسبب قيام مدير سحابة جناح سحابة الرعد بعمل شيء من هذا القبيل ، فذلك كله لأنه أراد الحصول على النعم الجيدة لدير أوريون .
منذ ما حدث في وقت سابق ، يمكن القول أن كراهية يوان تشينغ لتشو فنغ قد وصلت إلى عمق عميق . لذلك ، عندما رأى تشو فنغ إلى جانب باي روتشن ، مما جعل باي روتشن الباردة تبتسم ، إرتفعت الكراهية في قلبه على الفور بشكل كبير . في الوقت نفسه ، خرج الحسد من قلبه وفي هذه اللحظة ، كان يرغب حقًا في تمزيق تشو فنغ إلى أجزاء .
ومع ذلك ، بخلاف الحصول على الإزدراء واللعن من قبل بعض القوى الأخرى ، فإن أفعاله لم تحقق أي نعمة جيدة من دير أوريون . تسبب هذا في أن يكون جناح سحابة الرعد الخاص بهم نادمًا إلى حد ما ، ويعرب عن أسفه لمدى حساسيتهم في قطع جميع العلاقات مع غابة الخشب السماوي الجنوبية. والآن بعد أن تمكنت غابة الخشب السماوي الجنوبية في الواقع من الدخول في تحالف مع طائفة الصعود ، وهي قوة فرعية من الدرجة الأولى ، تسبب هذا في أن يصبح أكثر ندمًا .
“همف . إسمه تشو فنغ . إنه ليس سوى تلميذ قمامة من غابة الخشب السماوي الجنوبية .” إبتسم يوان تشينغ ببرودة . لم يكلف نفسه عناء شرح الكثير عن تشو فنغ .
بعد كل شيء ، بغض النظر عما إذا كانت طائفة الصعود قد تكون أو لا تكون الأسفل بين القوى الفرعية الخمسة من الدرجة الأولى ، فإنها لا تزال قوة فرعية من الدرجة الأولى . بالنسبة للقوى الفرعية من الدرجة الثانية مثلهم ، إذا تمكنوا من الدخول في علاقة مع قوة فرعية من الدرجة الأولى ، فهذا يعني أن لديهم حماية هائلة . على الأقل ، من بين القوى الفرعية من الدرجة الثانية ، لن يكون هناك بالكاد أي شخص لديه ما يكفي من الجرأة للتنمر عليهم .
كان هذا الشاب يتحدث ويضحك مع باي روتشن . يبدو كما لو كانوا حميمين للغاية . الأهم من ذلك ، كان لدى هذا الرجل فقط تدريب ملك قتالي في الرتبة الأولى . علاوة على ذلك ، لم يكن يرتدي زي تلاميذ طائفة الصعود ؛ كان من الواضح أنه كان شخصًا من قوة مختلفة .
“بعد هذه السنوات العديدة ، دخلت طائفة الصعود وغابة الخشب السماوي الجنوبية في تحالف مرة أخرى . إنها حقًا مسألة تستحق الإحتفال . سيد الطائفة والمدير ، مبروك.”
“هاه؟ من هو هذا الزميل؟ لماذا هو قريب جدًا من باي روتشن؟ “ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، إتخذت تعبيرات وانغ يان وجيانغ هاو تغييرًا كبيرًا . تم إستبدال إبتساماتهم السابقة بمظهر الغضب .
مباشرة في هذه اللحظة ، بدا صوت قديم فجأة . عندما تحولت عيونهم نحو المصدر ، شعر الجميع بالحماس العميق . كان شيوخ جبل الخشب السماوي قد ظهروا على المسرح .
في الواقع ، لم يكن هم فقط . في هذه اللحظة ، تغير تعبير الحشد بأكمله . كانوا مرتبكين تمامًا بسبب ما كان يحدث .
ترجمة : إبراهيم
ومع ذلك ، بخلاف الحصول على الإزدراء واللعن من قبل بعض القوى الأخرى ، فإن أفعاله لم تحقق أي نعمة جيدة من دير أوريون . تسبب هذا في أن يكون جناح سحابة الرعد الخاص بهم نادمًا إلى حد ما ، ويعرب عن أسفه لمدى حساسيتهم في قطع جميع العلاقات مع غابة الخشب السماوي الجنوبية. والآن بعد أن تمكنت غابة الخشب السماوي الجنوبية في الواقع من الدخول في تحالف مع طائفة الصعود ، وهي قوة فرعية من الدرجة الأولى ، تسبب هذا في أن يصبح أكثر ندمًا .
“إنه هو؟” عندما عرف يوان تشينغ مظهر الرجل ، أصبح الغضب على وجهه أكثر وضوحًا . حتى أنه بدأ ينبعث منه نية قتل خافته . ذلك لأنه تمكن من التعرف على هذا الرجل بنظرة واحدة ، لقد كان الرجل الذي وضعه في حالة محرجة ، وهو رجل يكرهه بشدة ، تشو فنغ .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
