نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

martial god asura-1119

المبالغة في تقدير قدراتك

المبالغة في تقدير قدراتك

بعد أن قالت باي روتشن هذه الكلمات ، إستدارت على الفور وواصلت السير في طريقها .

ومع ذلك ، فقد مرت عدة أشهر منذ إطلاق إبرة العصر الخالد القديم . ومع ذلك ، كان يوان تشينغ لا يزال على قيد الحياة ومعافى . وهذا يعني أن جان العصر القديم لم يفعل أي شيء ليوان تشينغ . خلاف ذلك ، مع أساليب جان العصر القديم ، يجب أن يكون يوان تشينغ قد مات بالفعل .

ومع ذلك ، شعر كلا من وانغ يان ويوان تشينغ وجيانغ هاو وكأن عشرة آلاف مطرقة ثقيلة ظهرت من السماء وتحطمت مباشرة على رؤوسهم . في هذه اللحظة ، كانت عقولهم فارغة تمامًا ، مع وجود كلمة واحدة تتردد من خلالها .

حثالة ، حثالة ، حثالة ، حثالة …

عندما فكروا في هذه النقطة ، لم يجرؤ الثلاثة على التفكير أكثر من ذلك . واحداً تلو الآخر ، تمسكوا بأولوياتهم . ظهرت الرغبة في تقطيع تشو فنغ إلى ثماني قطع ، وجلده وسحب أوتاره للخارج ، في قلوبهم .

حثالة؟ لقد إعتقدوا بأنهم عباقرة أنيقين ورشيقين ، موضوع الإعجاب لدى العديد من النساء ، وهو الشيء الذي إنحنى إليه الكثير من الرجال . ومع ذلك ، كانوا في الواقع يطلق عليهم حثالة من قبل شخص ما .

ترجمة : إبراهيم فصل إضافي مقابل الذهب من الفصول المدفوعة

إذا قيل أن تصرف باي روتشن قد صدمهم من قبل ، فإن الكلمات التي تحدثت عنها للتو كانت شيئًا لم يستطعوا قبوله .

في الواقع ، في هذه اللحظة بالذات ، غضب كلا من وانغ يان وجيانغ هاو ويوان تشينغ . إذا كانت هناك امرأة أخرى نادتهم بالحثالة ، فلن يلعنها الثلاثة على الفور فقط ، بل ربما يهاجمونها مباشرة ويغتصبوها .

“هاهاها ، حثالة ، وبالتالي فإن الثلاثة منكم لديهم بالفعل هذا اللقب أيضًا.” في هذه اللحظة ، كانت هوانغ خوان تضحك في تسلية . ومع ذلك ، كان ضحكها حقيرًا ، ويبدو أنه كان يشعل النار .

ومع ذلك ، كانت المرأة التي تقف أمامهم باي روتشن . على الرغم من أن كلماتها كانت مثيرة للإشمئزاز ، فبمجرد النظر إلى ظهرها الجميل أمامهم ، لم يتمكن الثلاثة منهم من حث أنفسهم على فعل أي شيء مفرط .

في الواقع ، في هذه اللحظة بالذات ، غضب كلا من وانغ يان وجيانغ هاو ويوان تشينغ . إذا كانت هناك امرأة أخرى نادتهم بالحثالة ، فلن يلعنها الثلاثة على الفور فقط ، بل ربما يهاجمونها مباشرة ويغتصبوها .

بعد أن غادرت باي روتشن ، إستدار تشو فنغ وأظهر إبتسامة استفزازية ومزدرية ليوان تشينغ. “كنز ما أمام عينيك . لن تستمر أيامك السعيدة لفترة أطول بكثير .” بعد قول هذه الكلمات ، تحرك جسم تشو فنغ ، وسرعان ما طارد باى روتشن .

ومع ذلك ، كانت المرأة التي تقف أمامهم باي روتشن . على الرغم من أن كلماتها كانت مثيرة للإشمئزاز ، فبمجرد النظر إلى ظهرها الجميل أمامهم ، لم يتمكن الثلاثة منهم من حث أنفسهم على فعل أي شيء مفرط .

عندما قام تشو فنغ بهذا العمل وقال تلك الكلمات ، تغير تعبير يوان تشينغ ووانغ يان وجيانغ هاو وحتى هوانغ خوان . ظهر تعبير لا يوصف على وجوههم .

“تشو فنغ ، إبتعد عن الأخت الصغرى باي روتشن.” في هذه اللحظة ، صرخ يوان تشينغ فجأة بغضب . ولأنه لم يجرؤ على فعل أي شيء لباي روتشن ، فقد نقل كل غضبه إلى تشو فنغ .

ترجمة : إبراهيم فصل إضافي مقابل الذهب من الفصول المدفوعة

“يوه؟ وقال تشو فنغ متفاجأ من يوان تشينغ ، كنت في الواقع لا ازال على قيد الحياة؟”

“الأخ يوان تشينغ ، فالتعتني بنفسك.” مباشرة بعد مغادرة وانغ يان ، غادر جيانغ هاو أيضا .

“ماذا؟” تلك الكلمات التي تحدث بها تشو فنغ لم تربك يوان تشينغ فحسب ، بل أربكت أيضا وانغ يان وجيانغ هاو وهوانغ خوان وحتى باي روتشن .

ومع ذلك ، قبل أن تغادر ، قالت. “ومع ذلك ، أشعر أن تشو فنغ غير عادي للغاية . بمجرد حقيقة أنه غير خائف ، وموقفه من عدم وضع أي منكم في عينيه ، أعرف أن الرجل يمتلك بعض المهارات”.

“أنت في الواقع لا تزال على قيد الحياة؟” وكان تشو فنغ يعني أن يوان تشينغ يجب أن يكون ميتا؟

“ماذا تقصد بذلك؟” نظرًا إلى أن تشو فنغ لم يكتف بالإجابة على سؤاله ، بل بدلاً من ذلك قال كلمات غير مفهومة ، أصبح يوان تشينغ أكثر غضبًا .

في هذه اللحظة ، كان تشو فنغ هو الوحيد الذي عرف عن النية وراء كلماته ، حيث كان الشخص الذي أثار إبرة العصر الخالد القديم ، وليس يوان تشينغ .

“ماذا؟” تلك الكلمات التي تحدث بها تشو فنغ لم تربك يوان تشينغ فحسب ، بل أربكت أيضا وانغ يان وجيانغ هاو وهوانغ خوان وحتى باي روتشن .

لأي سبب سمح تشو فنغ ليوان تشينغ بالتظاهر بصراحة أنه هو الذي أطلق إبرة العصر الخالد القديم؟

“غيور؟ كيف يمكن أن يكون جديراً بالغيرة؟” عند سماع هذه الكلمات ، أصبح التعبير الغاضب على وجوه يوان تشينغ و وانغ يان وجيانغ هاو أكثر وضوحًا .

كان السبب في ذلك هو أنه كان مشبوه ، وكان يخشى من أن جان العصر القديم سوف يفعلون شيئًا للشخص الذي أطلق إبرة العصر الخالد القديم . وهكذا ، قرر السماح ليوان تشينغ بالإستمرار في كذبته وتكريمه كالشخص الذي أطلق إبرة العصر الخالد القديم في الوقت الحالي . باختصار ، أراد تشو فنغ أن يصبح يوان تشينغ درعًا له .

“الأخ يوان تشينغ ، فالتعتني بنفسك.” مباشرة بعد مغادرة وانغ يان ، غادر جيانغ هاو أيضا .

ومع ذلك ، فقد مرت عدة أشهر منذ إطلاق إبرة العصر الخالد القديم . ومع ذلك ، كان يوان تشينغ لا يزال على قيد الحياة ومعافى . وهذا يعني أن جان العصر القديم لم يفعل أي شيء ليوان تشينغ . خلاف ذلك ، مع أساليب جان العصر القديم ، يجب أن يكون يوان تشينغ قد مات بالفعل .

“سوف تفهم ما أعنيه قريباً.” إبتسم تشو فنغ بخفة ثم إستدار . في نهاية المطاف ، ربت على كتف باي روتشن ، ثم بصوت لم يكن عالياً ، لكنه كان واضحًا للغاية لآذان جميع الحاضرين ، كما قال. “الأخت الصغيرة روتشن ، دعنا نذهب”.

وهكذا ، عندما رأى تشو فنغ يوان تشينغ ، كان في الواقع مسرور سرا . لقد شعر أنه إذا أراد جان العصر القديم أن يقتلوا يوان تشينغ ، لكانوا قد فعلوا ذلك بالفعل . نظرًا لأن يوان تشينغ كان لا يزال على قيد الحياة ، فإن هذا يعني أن جان العصر القديم كانوا على إستعداد للسماح له بالعيش .

بعد أن غادرت باي روتشن ، إستدار تشو فنغ وأظهر إبتسامة استفزازية ومزدرية ليوان تشينغ. “كنز ما أمام عينيك . لن تستمر أيامك السعيدة لفترة أطول بكثير .” بعد قول هذه الكلمات ، تحرك جسم تشو فنغ ، وسرعان ما طارد باى روتشن .

نظرًا لأن يوان تشينغ كان على ما يرام ، فقد كان يعني أنه لم تكن هناك حاجة لإستمراره بالحصول على اللقب المشرف لكونه الشخص الذي أطلق إبرة العصر الخالد القديم . لقد حان الوقت لتشو فنغ لإستعادة ما كان في الأصل له . وهكذا ، قال تشو فنغ. “إذا كنت أنت ، سأستمتع بنمط حياتي الحالي على أكمل وجه ، بدلاً من محاولة إثارة المتاعب في كل مكان وتأنيث الآخرين”.

لأي سبب سمح تشو فنغ ليوان تشينغ بالتظاهر بصراحة أنه هو الذي أطلق إبرة العصر الخالد القديم؟

“ماذا تقصد بذلك؟” نظرًا إلى أن تشو فنغ لم يكتف بالإجابة على سؤاله ، بل بدلاً من ذلك قال كلمات غير مفهومة ، أصبح يوان تشينغ أكثر غضبًا .

ومع ذلك ، قبل أن تغادر ، قالت. “ومع ذلك ، أشعر أن تشو فنغ غير عادي للغاية . بمجرد حقيقة أنه غير خائف ، وموقفه من عدم وضع أي منكم في عينيه ، أعرف أن الرجل يمتلك بعض المهارات”.

“سوف تفهم ما أعنيه قريباً.” إبتسم تشو فنغ بخفة ثم إستدار . في نهاية المطاف ، ربت على كتف باي روتشن ، ثم بصوت لم يكن عالياً ، لكنه كان واضحًا للغاية لآذان جميع الحاضرين ، كما قال. “الأخت الصغيرة روتشن ، دعنا نذهب”.

“يوه يوه ، لماذا تتصرف بكل هذا الغضب تجاهي؟ لست أنا الذي دعوتكم الثلاثة بالحثالة . إذا كان لديكم هذه المهارة ، فاذهبوا وتحدثوا مع باي روتشن”. ألقي هوانغ خوان نظرة على الثلاثة منهم . بعد ذلك ، طارت بعيدا .

عندما قام تشو فنغ بهذا العمل وقال تلك الكلمات ، تغير تعبير يوان تشينغ ووانغ يان وجيانغ هاو وحتى هوانغ خوان . ظهر تعبير لا يوصف على وجوههم .

“سوف تفهم ما أعنيه قريباً.” إبتسم تشو فنغ بخفة ثم إستدار . في نهاية المطاف ، ربت على كتف باي روتشن ، ثم بصوت لم يكن عالياً ، لكنه كان واضحًا للغاية لآذان جميع الحاضرين ، كما قال. “الأخت الصغيرة روتشن ، دعنا نذهب”.

في الواقع ، في هذه اللحظة ، حتى باي روتشن كانت مستهجنة . ومع ذلك ، لم تقل أي شيء . وبدلاً من ذلك ، سرعت بحركتها وإستخدمت مهارة قتالية لتختفي بسرعة من وجهة نظر الجميع .

كانت آلهة قلوبهم ، باي روتشن ، قد وصفتهم بالحثالة ولم تكن راغبة في التحدث معهم .

بعد أن غادرت باي روتشن ، إستدار تشو فنغ وأظهر إبتسامة استفزازية ومزدرية ليوان تشينغ. “كنز ما أمام عينيك . لن تستمر أيامك السعيدة لفترة أطول بكثير .” بعد قول هذه الكلمات ، تحرك جسم تشو فنغ ، وسرعان ما طارد باى روتشن .

“أنت في الواقع لا تزال على قيد الحياة؟” وكان تشو فنغ يعني أن يوان تشينغ يجب أن يكون ميتا؟

في هذه اللحظة ، كانت رئات يوان تشينغ ووانغ يان وجيانغ هاو على وشك الإنفجار ، وكانت أمعاهم على وشك الخروج من الغضب .

“الأخ يوان تشينغ ، لدينا فرص لا حصر لها للإهتمام بهذا التشو فنغ بعد دخولنا جبل الخشب السماوي . ما يجب أن نفعله الآن هو إستخدام الوقت للبحث عن الأعلام . نظرًا لأننا لا نعرف مكان إخفاء العلامات ، فمن الأفضل أن نعمل بشكل منفصل للبحث عنها . سأغادر أولاً. ” قبض وانغ يان قبضته باحترام ثم غادر .

كانت آلهة قلوبهم ، باي روتشن ، قد وصفتهم بالحثالة ولم تكن راغبة في التحدث معهم .

“يوه يوه ، لماذا تتصرف بكل هذا الغضب تجاهي؟ لست أنا الذي دعوتكم الثلاثة بالحثالة . إذا كان لديكم هذه المهارة ، فاذهبوا وتحدثوا مع باي روتشن”. ألقي هوانغ خوان نظرة على الثلاثة منهم . بعد ذلك ، طارت بعيدا .

ومع ذلك ، فإن التلميذ القمامة هذا من غابة الخشب السماوي الجنوبية ، والذي لم يطلق علي باي روتشن بالأخت الصغيرة فقط ، بل تجرأ على لمس جسد باي روتشن المقدس بيده القذرة .

عندما قام تشو فنغ بهذا العمل وقال تلك الكلمات ، تغير تعبير يوان تشينغ ووانغ يان وجيانغ هاو وحتى هوانغ خوان . ظهر تعبير لا يوصف على وجوههم .

الأهم من ذلك ، أن باي روتشن لم تعرض في الواقع تعبيرًا مضطربًا أو أي عدم رغبة في تصرفات تشو فنغ . كان كما لو كانت تقبلهم . هل يمكن أن تكون هذه الباي روتشن كانت موجودة جنبا إلى جنب مع تلك القمامة تشو فنغ؟

وهكذا ، عندما رأى تشو فنغ يوان تشينغ ، كان في الواقع مسرور سرا . لقد شعر أنه إذا أراد جان العصر القديم أن يقتلوا يوان تشينغ ، لكانوا قد فعلوا ذلك بالفعل . نظرًا لأن يوان تشينغ كان لا يزال على قيد الحياة ، فإن هذا يعني أن جان العصر القديم كانوا على إستعداد للسماح له بالعيش .

عندما فكروا في هذه النقطة ، لم يجرؤ الثلاثة على التفكير أكثر من ذلك . واحداً تلو الآخر ، تمسكوا بأولوياتهم . ظهرت الرغبة في تقطيع تشو فنغ إلى ثماني قطع ، وجلده وسحب أوتاره للخارج ، في قلوبهم .

وهكذا ، عندما رأى تشو فنغ يوان تشينغ ، كان في الواقع مسرور سرا . لقد شعر أنه إذا أراد جان العصر القديم أن يقتلوا يوان تشينغ ، لكانوا قد فعلوا ذلك بالفعل . نظرًا لأن يوان تشينغ كان لا يزال على قيد الحياة ، فإن هذا يعني أن جان العصر القديم كانوا على إستعداد للسماح له بالعيش .

“هذا الرجل الذي يحمل إسم تشو فنغ يستحق حقاً الموت”. في غضب شديد ، قال يوان تشينغ ووانغ يان وجيانغ هاو هذه الكلمات في وقت واحد .

“ماذا؟” تلك الكلمات التي تحدث بها تشو فنغ لم تربك يوان تشينغ فحسب ، بل أربكت أيضا وانغ يان وجيانغ هاو وهوانغ خوان وحتى باي روتشن .

“ماذا ، هل يمكن أن يكون الثلاثة منكم يشعرون بالغيرة؟” رؤية هذا ، ضحكت هوانغ خوان وأضافت الزيت على النار .

عندما قام تشو فنغ بهذا العمل وقال تلك الكلمات ، تغير تعبير يوان تشينغ ووانغ يان وجيانغ هاو وحتى هوانغ خوان . ظهر تعبير لا يوصف على وجوههم .

“غيور؟ كيف يمكن أن يكون جديراً بالغيرة؟” عند سماع هذه الكلمات ، أصبح التعبير الغاضب على وجوه يوان تشينغ و وانغ يان وجيانغ هاو أكثر وضوحًا .

في الواقع ، في هذه اللحظة بالذات ، غضب كلا من وانغ يان وجيانغ هاو ويوان تشينغ . إذا كانت هناك امرأة أخرى نادتهم بالحثالة ، فلن يلعنها الثلاثة على الفور فقط ، بل ربما يهاجمونها مباشرة ويغتصبوها .

“يوه يوه ، لماذا تتصرف بكل هذا الغضب تجاهي؟ لست أنا الذي دعوتكم الثلاثة بالحثالة . إذا كان لديكم هذه المهارة ، فاذهبوا وتحدثوا مع باي روتشن”. ألقي هوانغ خوان نظرة على الثلاثة منهم . بعد ذلك ، طارت بعيدا .

ومع ذلك ، فقد مرت عدة أشهر منذ إطلاق إبرة العصر الخالد القديم . ومع ذلك ، كان يوان تشينغ لا يزال على قيد الحياة ومعافى . وهذا يعني أن جان العصر القديم لم يفعل أي شيء ليوان تشينغ . خلاف ذلك ، مع أساليب جان العصر القديم ، يجب أن يكون يوان تشينغ قد مات بالفعل .

ومع ذلك ، قبل أن تغادر ، قالت. “ومع ذلك ، أشعر أن تشو فنغ غير عادي للغاية . بمجرد حقيقة أنه غير خائف ، وموقفه من عدم وضع أي منكم في عينيه ، أعرف أن الرجل يمتلك بعض المهارات”.

ومع ذلك ، كانت المرأة التي تقف أمامهم باي روتشن . على الرغم من أن كلماتها كانت مثيرة للإشمئزاز ، فبمجرد النظر إلى ظهرها الجميل أمامهم ، لم يتمكن الثلاثة منهم من حث أنفسهم على فعل أي شيء مفرط .

“أنصح الثلاثة منكم بعدم الذهاب وإستفزازه ، لأن الشيء الأكثر إثارة للخوف الذي يمكنك القيام به ، هو إستفزاز شخص لا تعرفه”. بعد قول هذه الكلمات ، غادرت هوانغ خوان .

حثالة ، حثالة ، حثالة ، حثالة …

ومع ذلك ، فإن نصيحة هوانغ خوان لم تؤخذ بعين الإعتبار من قِبل يوان تشينغ و وانغ يان أو جيانغ هاو على الإطلاق . ذلك لأن الثلاثة منهم لم يصدقوا أن تشو فنغ قوي على الإطلاق . بدلا من ذلك ، شعروا أنه كان قمامة عديمة الفائدة .

حثالة؟ لقد إعتقدوا بأنهم عباقرة أنيقين ورشيقين ، موضوع الإعجاب لدى العديد من النساء ، وهو الشيء الذي إنحنى إليه الكثير من الرجال . ومع ذلك ، كانوا في الواقع يطلق عليهم حثالة من قبل شخص ما .

“الأخ يوان تشينغ ، لدينا فرص لا حصر لها للإهتمام بهذا التشو فنغ بعد دخولنا جبل الخشب السماوي . ما يجب أن نفعله الآن هو إستخدام الوقت للبحث عن الأعلام . نظرًا لأننا لا نعرف مكان إخفاء العلامات ، فمن الأفضل أن نعمل بشكل منفصل للبحث عنها . سأغادر أولاً. ” قبض وانغ يان قبضته باحترام ثم غادر .

عندما قام تشو فنغ بهذا العمل وقال تلك الكلمات ، تغير تعبير يوان تشينغ ووانغ يان وجيانغ هاو وحتى هوانغ خوان . ظهر تعبير لا يوصف على وجوههم .

“الأخ يوان تشينغ ، فالتعتني بنفسك.” مباشرة بعد مغادرة وانغ يان ، غادر جيانغ هاو أيضا .

حثالة؟ لقد إعتقدوا بأنهم عباقرة أنيقين ورشيقين ، موضوع الإعجاب لدى العديد من النساء ، وهو الشيء الذي إنحنى إليه الكثير من الرجال . ومع ذلك ، كانوا في الواقع يطلق عليهم حثالة من قبل شخص ما .

في هذه اللحظة ، بقي يوان تشينغ فقط . لم ينخفض ​​التعبير الغاضب في عينيه ولو قليلا . كانت عيناه مثبتتين على الإتجاه الذي تركه تشو فنغ وباى روتشن . فجأة تحرك جسمه . بدأ في متابعة تشو فنغ وباى روتشن .

حثالة ، حثالة ، حثالة ، حثالة …

كان تشو فنغ وباى روتشن يطيران جنباً إلى جنب . نظرًا لحقيقة أن الإثنين كانا يجب عليهما فحص كل حجر تقريبًا قبل التحرك ، فإن سرعة الطيران لم تكن سريعة جدًا .

“إستمري أمامي . إمضي قدما نحو الأعماق . خذي هذا معك ، سأذهب وأجدكِ لاحقًا.” سلم تشو فنغ لباي روتشن ورقة تعويذة عليها رموز مطبوع عليها . كانت هذه تعويذة تتبع . أثناء حملها ، تمكن تشو فنغ من معرفة أين كانت باي روتشن وكان يمكنه تتبعها بسهولة .

“يبدو أن هناك عاق يتابعنا”. فجأة ، شعرت حواجب باي روتشن الجميلة بالغموض قليلاً . ظهر تعبير مستاء على وجهها الصغير .

“إستمري أمامي . إمضي قدما نحو الأعماق . خذي هذا معك ، سأذهب وأجدكِ لاحقًا.” سلم تشو فنغ لباي روتشن ورقة تعويذة عليها رموز مطبوع عليها . كانت هذه تعويذة تتبع . أثناء حملها ، تمكن تشو فنغ من معرفة أين كانت باي روتشن وكان يمكنه تتبعها بسهولة .

ترجمة : إبراهيم فصل إضافي مقابل الذهب من الفصول المدفوعة

“لا تكن مفرطًا جدًا . فقط سوف تفعل ذلك على نحو متوسط . بعد كل شيء ، نحن في إقليم جبل الخشب السماوي.” بدا أن باي روتشن كانت تفهم ما كانت نية تشو فنغ . تلقت تعويدة التتبع وإستمرت في المضي قدمًا . قريبا ، إختفت في الغابة الحجرية البعيدة .

“أنصح الثلاثة منكم بعدم الذهاب وإستفزازه ، لأن الشيء الأكثر إثارة للخوف الذي يمكنك القيام به ، هو إستفزاز شخص لا تعرفه”. بعد قول هذه الكلمات ، غادرت هوانغ خوان .

في هذه اللحظة ، قلب تشو فنغ رأسه . عندما أحس بالأجواء التي كانت تقترب منه ، ظهرت إبتسامة غريبة على وجهه. “المبالغة في تقدير قدراتك ومغازلة الموت”.

“هاهاها ، حثالة ، وبالتالي فإن الثلاثة منكم لديهم بالفعل هذا اللقب أيضًا.” في هذه اللحظة ، كانت هوانغ خوان تضحك في تسلية . ومع ذلك ، كان ضحكها حقيرًا ، ويبدو أنه كان يشعل النار .

ترجمة : إبراهيم
فصل إضافي مقابل الذهب من الفصول المدفوعة

كانت آلهة قلوبهم ، باي روتشن ، قد وصفتهم بالحثالة ولم تكن راغبة في التحدث معهم .

“يوه؟ وقال تشو فنغ متفاجأ من يوان تشينغ ، كنت في الواقع لا ازال على قيد الحياة؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط