نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

martial god asura-1130

روح الولاء

روح الولاء

كانت تشو فنغ قد توقعت بالفعل مثل هذا الرد من باي روتشن ، لأنه كان يعرف شخصيتها جيدًا . كان ذلك فقط لأن وانغ وي والآخرين كانوا إخوانه وإخوته الكبار ، عدا ذلك ، مع شخصية باى روتشن ، ليس فقط أنها لن تومئ لهم ، بل إنها ربما لن تكلف نفسها عناء إلقاء نظرة واحدة عليهم .

ذلك لأن ما كان يتحمله الآن مختلف . قبل أن يدخل غابة الخشب السماوي الجنوبية ، لم يكن لديه أي مشاعر تجاه غابة الخشب السماوي الجنوبية ، وكان يريد بكل إخلاص إستخدامها لمساعدته في جبل الخشب السماوي .

قال تشو فنغ مبتسماً “الأخت الصغيرة روتشن ، أنتي بالتأكيد سريعة في وصولك إلى مكاني”. إذا كان وانغ وي والآخرين مقيدين للغاية أمام باي روتشن ، عندئذٍ يمكن القول بأن تشو فنغ كان غير مقيد تمامًا .

علاوة على ذلك ، إرتدى جميع هؤلاء التلاميذ شارة خاصة في أعلي ذراعهم اليسرى . على الشارة كانت كلمة الصعود . من الواضح أنهم كانوا جميعًا أعضاء في طائفة الصعود .

“أشقائي وأخواتي الكبار من شعبة الصعود يودون رؤيتك .” قالت باي روتشن : “إتبعني إلى شعبة الصعود”.

فصل إضافي

“هذا لا يبدوا مشكلة . ومع ذلك ، الأخت الصغيرة روتشن ، هناك مسألة قد أضطر إلى حلها معك”.

“إيه؟ الأخت الصغيرة روتشن ، وهذا يعني أنك وافقت على ذلك؟” سماع تلك الكلمات ، تغير تعبير تشو فنغ على الفور . ظهرت إبتسامة مؤذية على وجهه الجاد في السابق وهو يتابع على عجل باي روتشن .

“ما هذا؟” سألت باي روتشن .

سماع هذا السؤال ، عبست باي روتشن . لم تقل أي شيء ، وبدلاً من ذلك ألقت نظرة على وانغ وي والآخرين . ثم إلتفتت إلى تشو فنغ وسألت ، “هل هم هؤلاء الثلاثة هناك؟”

“هل من الممكن إحضار زملائي من تلاميذ غابة الخشب السماوي الجنوبية إلى شعبة الصعود أيضًا؟” سأل تشو فنغ دون إخفاء أي شيء .

“لا تهتموا بإقناعي”. وللمفاجأة ، صرخ تشو فنغ فجأة عليهم . ثم ، بتعبير شديد الخطورة ، نظر تشو فنغ إلى باي روتشن وقال هذه الكلمات واحدة تلو الأخرى. “إسمعي جيدًا ، لن أذهب إلى شعبة الصعود”.

سماع هذا السؤال ، عبست باي روتشن . لم تقل أي شيء ، وبدلاً من ذلك ألقت نظرة على وانغ وي والآخرين . ثم إلتفتت إلى تشو فنغ وسألت ، “هل هم هؤلاء الثلاثة هناك؟”

سماع هذا السؤال ، عبست باي روتشن . لم تقل أي شيء ، وبدلاً من ذلك ألقت نظرة على وانغ وي والآخرين . ثم إلتفتت إلى تشو فنغ وسألت ، “هل هم هؤلاء الثلاثة هناك؟”

“إنهم أكثر من هؤلاء الثلاثة فقط.” وقال تشو فنغ “إن العدد الإجمالي للأشخاص من غابة الخشب السماوي الجنوبية التي إنضمت إلى جبل الخشب السماوي هذه المرة هو إثنان وعشرون.”

“الأخت الصغيرة روتشن ، أنتي لا تزالين لم تفهمني . أجاب تشو فنغ ، أنا شخص لا يمزح أبداً مع مواضيع مثل هذه .

“تشو فنغ ، أي نوع من النكتة تلعب؟ ما نوع المكان الذي تظن أنه شعبة الصعود خاصتنا؟” نظرًا لما قاله تشو فنغ ، تغير التعبير على وجه باي روتشن . تحولت لهجتها من الكلام أيضا لبارده .

“أنت …” في مواجهة مثل هذا الرد من تشو فنغ ، كانت باى روتشن غاضبة للغاية . ومع ذلك ، فإنها سرعان ما أغلقت عينيها ، وعدلت إطار عقلها وقالت : “إنسى الأمر . هناك دائما هامش للتسويات . إتبعني ، لكن سيتعين عليهم البقاء هنا”. بعد أن قالت هذه الكلمات ، إستدارت باي روتشن وبدأت في الخروج .

“ماذا دهاك؟ هل هناك شيء غير لائق؟” سئل تشو فنغ .

في الواقع ، أراد تشو فنغ دخول شعبة الصعود أيضا . ومع ذلك ، بعد أن قدم وانغ وي والآخرون طلبهم ، وقبله ، لم يتمكن من السماح لنفسه بدخول شعبة الصعود بمفرده .

“بالتاكيد! يجب أن تعلم أن شعبة الصعود لدينا لن تقبل سوى التلاميذ من طائفة الصعود ولن تقبل أبدًا الغرباء . إنه بالفعل إستثناء لطائفة الصعود لتكون مستعدة لقبولك . ومع ذلك ، كنت ترغب بالفعل في أن تأخذ شعبة الصعود جميع التلاميذ من غابة الخشب السماوي الجنوبية . قالت باي روتشن بطريقة مزعجة : “هذا مجرد تفكير بالتمني”. يمكن للمرء أن يقول أنها كانت غير راغبة في جلب تلاميذ غابة الخشب السماوي الجنوبية غير تشو فنغ إلى شعبة الصعود .

كانت تشو فنغ قد توقعت بالفعل مثل هذا الرد من باي روتشن ، لأنه كان يعرف شخصيتها جيدًا . كان ذلك فقط لأن وانغ وي والآخرين كانوا إخوانه وإخوته الكبار ، عدا ذلك ، مع شخصية باى روتشن ، ليس فقط أنها لن تومئ لهم ، بل إنها ربما لن تكلف نفسها عناء إلقاء نظرة واحدة عليهم .

“نظرًا لأن هذا هو الحال ، فليست هناك حاجة للذهاب إلى شعبة الصعود معك . في هذه اللحظة ، كان رد فعل تشو فنغ هادئًا للغاية وهو يلوح بيده في باي روتشن . بعد ذلك ، إستدار وتابع السير نحو غرفة الضيوف .

في هذه اللحظة ، فهم تشو فنغ أخيرًا ما حدث . كان من الواضح أن باي روتشن طلبت من تشو فنغ وتلاميذ غابة الخشب السماوي الجنوبية الإلتحاق بشعبة الصعود ، وتم رفضها . بعد ذلك ، قررت باي روتشن التخلي عن دخول شعبة الصعود بنفسها .

“قف!” رؤية هذا ، سارت باي روتشن على عجل نحو تشو فنغ . أمسكته وسألته ، “تشو فنغ ، ماذا تقصد بهذا؟”

لم يتغير تعبير تشو فنغ . وقال بعزم “جاد للغاية”.

“نواياي بسيطة للغاية . إذا أردت الدخول إلى شعبة الصعود ، فإن جميع التلاميذ الإثنين والعشرين من زملائي في غابة الخشب السماوي الجنوبية سوف يدخلون معي .” و قال تشاو فنغ “وإلا ، لن أذهب أنا ، تشو فنغ ، إلى شعبة الصعود أيضًا”.

“الأخ الأصغر تشو فنغ ، لا تكون هكذا . يجب أن لا تفعل هذا بسببنا … ” برؤية هذا ، أصبح وانغ وي والآخرون قلقين أيضًا ، وتحدثوا على عجل لتقديم المشورة إلى تشو فنغ . لم يرغبوا في الإضرار بالعلاقة بين تشو فنغ و باي روتشن ، ولم يرغبوا في إعاقة تشو فنغ .

“تشو فنغ ، قل هذه الكلمات مرة أخرى”. في هذه اللحظة ، تحول وجه باي روتشن إلى اللون الأبيض القاتل . يمكن للمرء أن يقول أنها كانعت غاضبة من كلمات تشو فنغ .

“هل تخطط حقًا للتخلي عن الإنضمام إلى شعبة الصعود لأجل تلاميذ غابة الخشب السماوي الجنوبية التي لا تمتلك علاقة عميقة بها؟” سألت باي روتشن بطريقة جادة للغاية .

“الأخ الأصغر تشو فنغ ، لا تكون هكذا . يجب أن لا تفعل هذا بسببنا … ” برؤية هذا ، أصبح وانغ وي والآخرون قلقين أيضًا ، وتحدثوا على عجل لتقديم المشورة إلى تشو فنغ . لم يرغبوا في الإضرار بالعلاقة بين تشو فنغ و باي روتشن ، ولم يرغبوا في إعاقة تشو فنغ .

سماع هذا السؤال ، عبست باي روتشن . لم تقل أي شيء ، وبدلاً من ذلك ألقت نظرة على وانغ وي والآخرين . ثم إلتفتت إلى تشو فنغ وسألت ، “هل هم هؤلاء الثلاثة هناك؟”

“لا تهتموا بإقناعي”. وللمفاجأة ، صرخ تشو فنغ فجأة عليهم . ثم ، بتعبير شديد الخطورة ، نظر تشو فنغ إلى باي روتشن وقال هذه الكلمات واحدة تلو الأخرى. “إسمعي جيدًا ، لن أذهب إلى شعبة الصعود”.

“إنهم أكثر من هؤلاء الثلاثة فقط.” وقال تشو فنغ “إن العدد الإجمالي للأشخاص من غابة الخشب السماوي الجنوبية التي إنضمت إلى جبل الخشب السماوي هذه المرة هو إثنان وعشرون.”

“تشو فنغ ، هل أنت جاد في هذا؟” كان لدى باي روتشن عبوس عميق . سألت تلك الكلمات بنبرة غضب عميقة .

“أنت …” في مواجهة مثل هذا الرد من تشو فنغ ، كانت باى روتشن غاضبة للغاية . ومع ذلك ، فإنها سرعان ما أغلقت عينيها ، وعدلت إطار عقلها وقالت : “إنسى الأمر . هناك دائما هامش للتسويات . إتبعني ، لكن سيتعين عليهم البقاء هنا”. بعد أن قالت هذه الكلمات ، إستدارت باي روتشن وبدأت في الخروج .

لم يتغير تعبير تشو فنغ . وقال بعزم “جاد للغاية”.

“أنت …” في مواجهة مثل هذا الرد من تشو فنغ ، كانت باى روتشن غاضبة للغاية . ومع ذلك ، فإنها سرعان ما أغلقت عينيها ، وعدلت إطار عقلها وقالت : “إنسى الأمر . هناك دائما هامش للتسويات . إتبعني ، لكن سيتعين عليهم البقاء هنا”. بعد أن قالت هذه الكلمات ، إستدارت باي روتشن وبدأت في الخروج .

في الواقع ، أراد تشو فنغ دخول شعبة الصعود أيضا . ومع ذلك ، بعد أن قدم وانغ وي والآخرون طلبهم ، وقبله ، لم يتمكن من السماح لنفسه بدخول شعبة الصعود بمفرده .

“نواياي بسيطة للغاية . إذا أردت الدخول إلى شعبة الصعود ، فإن جميع التلاميذ الإثنين والعشرين من زملائي في غابة الخشب السماوي الجنوبية سوف يدخلون معي .” و قال تشاو فنغ “وإلا ، لن أذهب أنا ، تشو فنغ ، إلى شعبة الصعود أيضًا”.

ذلك لأن ما كان يتحمله الآن مختلف . قبل أن يدخل غابة الخشب السماوي الجنوبية ، لم يكن لديه أي مشاعر تجاه غابة الخشب السماوي الجنوبية ، وكان يريد بكل إخلاص إستخدامها لمساعدته في جبل الخشب السماوي .

“الأخت الصغيرة باي ، إنتظري لحظة . يمكننا دائما التحدث عن هذا ؛ هل تخططين حقًا للتخلي عن الإنضمام إلى شعبة الصعود لأجل تلاميذ غابة الخشب السماوي الجنوبية ؟ هل هذا حقًا يستحق كل هذا العناء؟” في هذه اللحظة ، كانت الأصوات الصاخبة تنطلق من خلفهم .

ومع ذلك ، كان مختلفا تماما الآن . لقد تعامل سيكونغ تشايشينغ مع تشو فنغ بشكل جيد ، وأعلن أنه أمل غابة الخشب السماوي الجنوبية . تسبب هذا في عجز تشو فنغ عن خيانة آمال غابة الخشب السماوي الجنوبية وحتى الشعور بأنه يجب عليه مساعدة تلاميذها .

ومع ذلك ، كان مختلفا تماما الآن . لقد تعامل سيكونغ تشايشينغ مع تشو فنغ بشكل جيد ، وأعلن أنه أمل غابة الخشب السماوي الجنوبية . تسبب هذا في عجز تشو فنغ عن خيانة آمال غابة الخشب السماوي الجنوبية وحتى الشعور بأنه يجب عليه مساعدة تلاميذها .

كانت هذه شخصية تشو فنغ ، وهو شيء لم يستطع تغييره . وبالتالي ، على الرغم من علمه بأن دخول شعبة الصعود من شأنه أن يجعل المسار أمامه أكثر سلاسة ، إلا أنه لم يتمكن من تحديد هذا الخيار .

“ومع ذلك ، تشو فنغ ، أنا قادرة على إخبارك على وجه اليقين بأن الإنضمام إلى شعبة الصعود مفيد بالتأكيد لك . ومع ذلك ، إذا كنت ترغب في إنضمام جميع تلاميذ غابة الخشب السماوي الجنوبية إلى شعبة الصعود ، فسيكون ذلك غير مرجح للغاية.”

“أنت …” في مواجهة مثل هذا الرد من تشو فنغ ، كانت باى روتشن غاضبة للغاية . ومع ذلك ، فإنها سرعان ما أغلقت عينيها ، وعدلت إطار عقلها وقالت : “إنسى الأمر . هناك دائما هامش للتسويات . إتبعني ، لكن سيتعين عليهم البقاء هنا”. بعد أن قالت هذه الكلمات ، إستدارت باي روتشن وبدأت في الخروج .

“هل من الممكن إحضار زملائي من تلاميذ غابة الخشب السماوي الجنوبية إلى شعبة الصعود أيضًا؟” سأل تشو فنغ دون إخفاء أي شيء .

“إيه؟ الأخت الصغيرة روتشن ، وهذا يعني أنك وافقت على ذلك؟” سماع تلك الكلمات ، تغير تعبير تشو فنغ على الفور . ظهرت إبتسامة مؤذية على وجهه الجاد في السابق وهو يتابع على عجل باي روتشن .

علاوة على ذلك ، إرتدى جميع هؤلاء التلاميذ شارة خاصة في أعلي ذراعهم اليسرى . على الشارة كانت كلمة الصعود . من الواضح أنهم كانوا جميعًا أعضاء في طائفة الصعود .

على الرغم من أنه لم يعرف باي روتشن لفترة طويلة ، فقد فهم تشو فنغ ، بدرجة أكبر أو أقل ، شخصية باي روتشن . لقيام باي روتشن بعمل مثل هذا يعني أنها خضعت له . بصرف النظر عما إذا كانت مسألة إنضمامهم إلى شعبة الصعود قد تكون ناجحة أم لا ، فإن تشو فنغ قد تأثر للغاية من قبل باي روتشن الذي إستجابت لطلبه .

ومع ذلك ، كان مختلفا تماما الآن . لقد تعامل سيكونغ تشايشينغ مع تشو فنغ بشكل جيد ، وأعلن أنه أمل غابة الخشب السماوي الجنوبية . تسبب هذا في عجز تشو فنغ عن خيانة آمال غابة الخشب السماوي الجنوبية وحتى الشعور بأنه يجب عليه مساعدة تلاميذها .

“هذه ليست مسألة يمكن تقريرها فقط بموافقتي . على الرغم من أن شعبة الصعود تم إنشاؤها من قبل تلاميذ طائفة الصعود خاصتي ، فهم ، على وجه التحديد ، جميعا تلاميذ جبل الخشب السماوي الآن . تبقى العلاقة التي تربطهم بطائفة الصعود فقط كتلاميذ سابقين .”

سماع هذا السؤال ، عبست باي روتشن . لم تقل أي شيء ، وبدلاً من ذلك ألقت نظرة على وانغ وي والآخرين . ثم إلتفتت إلى تشو فنغ وسألت ، “هل هم هؤلاء الثلاثة هناك؟”

“لذلك ، فإن طائفة الصعود ليس لديها القدرة على أن تأمر الأشخاص من شعبة الصعود بالقيام بأي شيء . بالنسبة لما إذا كانت شعبة الصعود على إستعداد لقبولك كعضو ، فهو بالفعل إستثناء . إنهم يوجهون وجهًا إلى سيد طائفة الصعود . ومع ذلك ، يبقى حقهم في رفض قبولك كعضو أيضًا.”

على الرغم من أنه لم يعرف باي روتشن لفترة طويلة ، فقد فهم تشو فنغ ، بدرجة أكبر أو أقل ، شخصية باي روتشن . لقيام باي روتشن بعمل مثل هذا يعني أنها خضعت له . بصرف النظر عما إذا كانت مسألة إنضمامهم إلى شعبة الصعود قد تكون ناجحة أم لا ، فإن تشو فنغ قد تأثر للغاية من قبل باي روتشن الذي إستجابت لطلبه .

“ومع ذلك ، تشو فنغ ، أنا قادرة على إخبارك على وجه اليقين بأن الإنضمام إلى شعبة الصعود مفيد بالتأكيد لك . ومع ذلك ، إذا كنت ترغب في إنضمام جميع تلاميذ غابة الخشب السماوي الجنوبية إلى شعبة الصعود ، فسيكون ذلك غير مرجح للغاية.”

في هذه اللحظة ، فهم تشو فنغ أخيرًا ما حدث . كان من الواضح أن باي روتشن طلبت من تشو فنغ وتلاميذ غابة الخشب السماوي الجنوبية الإلتحاق بشعبة الصعود ، وتم رفضها . بعد ذلك ، قررت باي روتشن التخلي عن دخول شعبة الصعود بنفسها .

“هل تخطط حقًا للتخلي عن الإنضمام إلى شعبة الصعود لأجل تلاميذ غابة الخشب السماوي الجنوبية التي لا تمتلك علاقة عميقة بها؟” سألت باي روتشن بطريقة جادة للغاية .

فصل إضافي

“الأخت الصغيرة روتشن ، أنتي لا تزالين لم تفهمني . أجاب تشو فنغ ، أنا شخص لا يمزح أبداً مع مواضيع مثل هذه .

علاوة على ذلك ، إرتدى جميع هؤلاء التلاميذ شارة خاصة في أعلي ذراعهم اليسرى . على الشارة كانت كلمة الصعود . من الواضح أنهم كانوا جميعًا أعضاء في طائفة الصعود .

“في هذه الحالة ، أنا أفهم”. توقفت باي روتشن عن الكلام وبدأت في زيادة سرعتها .

“بالتاكيد! يجب أن تعلم أن شعبة الصعود لدينا لن تقبل سوى التلاميذ من طائفة الصعود ولن تقبل أبدًا الغرباء . إنه بالفعل إستثناء لطائفة الصعود لتكون مستعدة لقبولك . ومع ذلك ، كنت ترغب بالفعل في أن تأخذ شعبة الصعود جميع التلاميذ من غابة الخشب السماوي الجنوبية . قالت باي روتشن بطريقة مزعجة : “هذا مجرد تفكير بالتمني”. يمكن للمرء أن يقول أنها كانت غير راغبة في جلب تلاميذ غابة الخشب السماوي الجنوبية غير تشو فنغ إلى شعبة الصعود .

بتوجيه من باي روتشن ، وصل الإثنان قريباً إلى شعبة الصعود . كان هذا في الواقع إقليم التلاميذ . فقط ، كانت هذه الأرض واسعة للغاية وفخمة للغاية . أما بالنسبة لإسم هذه المنطقة ، فقد كان شعبة الصعود .

“ما الأمر مع كل هذه القمامة التي تتحدثها؟ أنا أقول لك أن تغادر . إذا كنت لا تغادر ، فأنا سأغادر”. ألقت باي روتشن نظرة باردة على تشو فنغ ، ثم إرتحلت في السماء التي لا حدود لها .

أمام مدخل شعبة الصعود كان ميدان هائل . كان هناك العديد من التلاميذ الذين بقوا على قمة تلك الساحة . مباشرة أمام مدخل شعبة الصعود وقف بعض التلاميذ على الجانبين مثل الحراس .

“نواياي بسيطة للغاية . إذا أردت الدخول إلى شعبة الصعود ، فإن جميع التلاميذ الإثنين والعشرين من زملائي في غابة الخشب السماوي الجنوبية سوف يدخلون معي .” و قال تشاو فنغ “وإلا ، لن أذهب أنا ، تشو فنغ ، إلى شعبة الصعود أيضًا”.

علاوة على ذلك ، إرتدى جميع هؤلاء التلاميذ شارة خاصة في أعلي ذراعهم اليسرى . على الشارة كانت كلمة الصعود . من الواضح أنهم كانوا جميعًا أعضاء في طائفة الصعود .

سماع هذا السؤال ، عبست باي روتشن . لم تقل أي شيء ، وبدلاً من ذلك ألقت نظرة على وانغ وي والآخرين . ثم إلتفتت إلى تشو فنغ وسألت ، “هل هم هؤلاء الثلاثة هناك؟”

“إنتظرني هنا”. بعد وصولي إلى هذا المكان ، دخلت باي روتشن لأول مرة عبر بوابة المدخل . لم يمنعها حراس شعبة الصعود . ومع ذلك ، بعد دخول باي روتشن إلى طائفة الصعود ، تحولت الأنظار التي نظرت من شعبة الصعود إلى تشو فنغ إلى حد ما ، حتى أنها إحتوت على شعور عميق بالإحتقار والتميز .

“الأخ الأصغر تشو فنغ ، لا تكون هكذا . يجب أن لا تفعل هذا بسببنا … ” برؤية هذا ، أصبح وانغ وي والآخرون قلقين أيضًا ، وتحدثوا على عجل لتقديم المشورة إلى تشو فنغ . لم يرغبوا في الإضرار بالعلاقة بين تشو فنغ و باي روتشن ، ولم يرغبوا في إعاقة تشو فنغ .

ومع ذلك ، فإن هذا النوع من النظرات كان شيئًا ما كان تشو فنغ أكثر دراية به ، وقد إعتاد عليه . لقد تجاهل نظراتهم تمامًا ، وجلس على كرسي حجري في الساحة ، وبدأ ينتظر عودة باي روتشن .

“نظرًا لأن هذا هو الحال ، فليست هناك حاجة للذهاب إلى شعبة الصعود معك . في هذه اللحظة ، كان رد فعل تشو فنغ هادئًا للغاية وهو يلوح بيده في باي روتشن . بعد ذلك ، إستدار وتابع السير نحو غرفة الضيوف .

لحسن الحظ ، كانت سرعة باي روتشن سريعة للغاية . في أقل من ما قيمته نصف عصا بخور من الوقت ، خرجت باي روتشن . ومع ذلك ، بعد أن خرجت ، لم ينخفض ​​التعبير البارد على وجهها ، بل زاد . ليس فقط أنها لم تخبر تشو فنغ بالدخول ، بل لوحت بيدها وقالت. “غادر.”

“الأخت الصغيرة روتشن ، أنتي لا تزالين لم تفهمني . أجاب تشو فنغ ، أنا شخص لا يمزح أبداً مع مواضيع مثل هذه .

“الأخت الصغيرة روتشن ، ماذا حدث؟” رؤية هذا ، كان تشو فنغ مرتبك تماما .

“ما هذا؟” سألت باي روتشن .

“ما الأمر مع كل هذه القمامة التي تتحدثها؟ أنا أقول لك أن تغادر . إذا كنت لا تغادر ، فأنا سأغادر”. ألقت باي روتشن نظرة باردة على تشو فنغ ، ثم إرتحلت في السماء التي لا حدود لها .

لم يتغير تعبير تشو فنغ . وقال بعزم “جاد للغاية”.

رؤية هذا ، لم يزعج تشو فنغ نفسه بأن يسأل بعد الآن ، كما إرتفع في السماء لإتباعها .

“في هذه الحالة ، أنا أفهم”. توقفت باي روتشن عن الكلام وبدأت في زيادة سرعتها .

“الأخت الصغيرة باي ، إنتظري لحظة . يمكننا دائما التحدث عن هذا ؛ هل تخططين حقًا للتخلي عن الإنضمام إلى شعبة الصعود لأجل تلاميذ غابة الخشب السماوي الجنوبية ؟ هل هذا حقًا يستحق كل هذا العناء؟” في هذه اللحظة ، كانت الأصوات الصاخبة تنطلق من خلفهم .

كانت تشو فنغ قد توقعت بالفعل مثل هذا الرد من باي روتشن ، لأنه كان يعرف شخصيتها جيدًا . كان ذلك فقط لأن وانغ وي والآخرين كانوا إخوانه وإخوته الكبار ، عدا ذلك ، مع شخصية باى روتشن ، ليس فقط أنها لن تومئ لهم ، بل إنها ربما لن تكلف نفسها عناء إلقاء نظرة واحدة عليهم .

بإدارة رأسه إلى الوراء للنظر ، كان تشو فنغ يشعر بصدمة كبيرة . كان هناك عدة عشرات من الناس وراءهم . علاوة على ذلك ، كانوا جميعًا من الخبراء على مستوى الملك القتالي . في مجموعة ، كانوا يطاردونهم وهم يلوحون ويصرخون .

كانت تشو فنغ قد توقعت بالفعل مثل هذا الرد من باي روتشن ، لأنه كان يعرف شخصيتها جيدًا . كان ذلك فقط لأن وانغ وي والآخرين كانوا إخوانه وإخوته الكبار ، عدا ذلك ، مع شخصية باى روتشن ، ليس فقط أنها لن تومئ لهم ، بل إنها ربما لن تكلف نفسها عناء إلقاء نظرة واحدة عليهم .

في هذه اللحظة ، فهم تشو فنغ أخيرًا ما حدث . كان من الواضح أن باي روتشن طلبت من تشو فنغ وتلاميذ غابة الخشب السماوي الجنوبية الإلتحاق بشعبة الصعود ، وتم رفضها . بعد ذلك ، قررت باي روتشن التخلي عن دخول شعبة الصعود بنفسها .

أمام مدخل شعبة الصعود كان ميدان هائل . كان هناك العديد من التلاميذ الذين بقوا على قمة تلك الساحة . مباشرة أمام مدخل شعبة الصعود وقف بعض التلاميذ على الجانبين مثل الحراس .

كما فهم ما حدث ، كان تشو فنغ فاقد للكلام . وبدلاً من ذلك ، مدّ إبهامه سراً إلى باي روتشن ، التي كانت تحلق مع ثيابها ترفرف في مهب الريح ولم تنظر حتى للخلف . قال. “الأخت الصغيرة روتشن ، روح الولاء العظيمة.”

“الأخت الصغيرة باي ، إنتظري لحظة . يمكننا دائما التحدث عن هذا ؛ هل تخططين حقًا للتخلي عن الإنضمام إلى شعبة الصعود لأجل تلاميذ غابة الخشب السماوي الجنوبية ؟ هل هذا حقًا يستحق كل هذا العناء؟” في هذه اللحظة ، كانت الأصوات الصاخبة تنطلق من خلفهم .

ترجمة : إبراهيم

“هل تخطط حقًا للتخلي عن الإنضمام إلى شعبة الصعود لأجل تلاميذ غابة الخشب السماوي الجنوبية التي لا تمتلك علاقة عميقة بها؟” سألت باي روتشن بطريقة جادة للغاية .

فصل إضافي

بتوجيه من باي روتشن ، وصل الإثنان قريباً إلى شعبة الصعود . كان هذا في الواقع إقليم التلاميذ . فقط ، كانت هذه الأرض واسعة للغاية وفخمة للغاية . أما بالنسبة لإسم هذه المنطقة ، فقد كان شعبة الصعود .

“في هذه الحالة ، أنا أفهم”. توقفت باي روتشن عن الكلام وبدأت في زيادة سرعتها .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط