تسابق الدم
بعد أن فر هؤلاء الرجال الخمسة من مكان الحادث ، أصبحت الساحة بأكملها هادئة بشكل غريب . كان الجميع ينظر إلى تشو فنغ بتعابير مذهلة .
ومع ذلك ، فإن ما حملته غابة الخشب السماوي الجنوبية كان عنوان قوة فرعية حقيقية لجبل الخشب السماوي . ومع ذلك ، فشلت في إمتلاك القوة التي يجب على قوة فرعية حقيقية . هذا تسبب حتما في أن يحتقرها وينظر إليها الآخرون .
أي نوع من الموقف كان هذا؟ من أين جاء هذا الشقي؟ الأشخاص الخمسة الذين تعرضوا للضرب في وقت سابق لم يكونوا فقط أعضاء في شعبة النمر التنين ، بل كانوا أيضًا في الرتبة الثانية .
أما بالنسبة إلى غابة الخشب السماوي الجنوبية التي ينظر إليها الآخرون بدونية ، فهي حقيقة أيضًا . ومع ذلك ، هل هذا يعني أنه يجب علينا الإمتثال إمتثالا مطيعا لهذه الحقيقة؟ لا ، نحن قادرون تمامًا على تغيير هذه الحقيقة”.
تمكن هذا الشاب المليء بالحيوية الذي دخل لتوه جبل الخشب السماوي في الواقع من التغلب على خمسة من الملوك القتاليين على الفور وتحوي وجههم ليكون كرؤوس الخنازير من خلال تدريب الملك القتالي في الرتبة الأولى ، مما تسبب في فرارهم من الرعب . أي نوع من القوة كان هذا؟
نظر تشو فنغ إلى الأخوة الكبار الحثالة الستة وسأل ، “نحن جميعا على ظهورنا سمعة غابة الخشب السماوي الجنوبية . إسم غابة الخشب السماوي الجنوبية معنا طوال الوقت. مع هذا التصنيف فقط ، يكفي أن نتسبب في أن ينظر إلينا الآخرون بدونية . مع كل هذا ، هل هناك حاجة إلى نزاع داخلي فوق ذلك؟ هل شعرتم جميعًا أننا لم نفقد وجهًا كافيًا هنا؟”
بعد أن تذكروا الهالة القمعية المرعبة التي عرضها تشو فنغ في اللحظة التي سبقت بدء مهاجمتهم ، بدأ الحشد يخشى تشو فنغ أكثر . بعد فترة خوفهم ، أدركوا أن هذا الشقي من غابة الخشب السماوي الجنوبية بدا مختلفًا تمامًا عن التلاميذ الآخرين ؛ لم يكن شخص ما يمكن تخويفه بسهولة .
منذ قال تشو فنغ هذه الكلمات ، لم يجرؤ الحشد على البقاء هنا بعد الآن . خوفًا من أن يهاجمهم تشو فنغ ، قفزوا جميعًا في السماء وبدأوا في الطيران بعيدًا عن هذا المكان في تتابع سريع . في غمضة عين ، بقي فقط تشو فنغ والآخرين من غابة الخشب السماوي الجنوبية في الساحة .
“الجميع ، هل إستمتعتم بمشاهدة حيوية غابة الخشب السماوي الجنوبية؟” فجأة ، حول تشو فنغ نظراته المخيفة والباردة التي تشبه السيف على الحشد .
حاليا ، كان لدى الإخوة الستة الحثالة الكبار تعبيرات عصبية على وجوههم وعيون مليئة بالخوف . لم يكنوا حمقى . في هذه اللحظة ، كانوا قد إكتشفوا بالفعل أن هذا الأخ الأصغر من أخواتهم من غابة الخشب السماوي الجنوبية لم يكن شخصًا متواضعًا مثلهم ، كما أنه لم يكن فردًا عاديًا . بدلا من ذلك ، كان شخصية من مستوى *الشيطان . [عبقرية خارقة.]
“هذا …” بعد أن نظر لهم تشو فنغ بمثل هذه النظرة ، قام الحشد الذي كان يشاهد عرضًا بخفض رؤوسهم بسرعة ، لأنهم لم يجرؤوا على النظر إلى وجه تشو فنغ وجهًا لوجه . بعد ما حدث في وقت سابق ، كان لديهم بالفعل شعور عميق بالخوف من تشو فنغ .
هذا صحيح بشكل خاص عند مقارنته بغابات الخشب السماوي الثلاثة الأخرى . عند مقارنتهم بهم ، يبدو أن غابة الخشب السماوي الجنوبية لدينا عديمة الفائدة ؛ ضعيفة حقًا بشكل لا يمكن مقارنته وفشلت في الإرتقاء إلى مستوى لقبها كواحد من القوى الفرعية الحقيقية لجبل الخشب السماوي.”
فجأة ، عرض تشو فنغ تعبيرا غاضبا وصاح بصوت بارد. “سأعد إلى ثلاثة ، يجب عليكم جميعًا أن تنصرفوا . أي شخص يبقى هنا بعد إنتهائي من العد إلى ثلاثة ، سأجعلهم يزحفون إلى ديارهم”.
ما شعروا به كان الإعجاب ، الإعجاب العميق .
“ووش ، ووش ، ووش ، ووش …”
في الوقت الذي كان فيه تشو فنغ والآخرون على وشك المغادرة ، رفع الإخوة الكبار الحثالة الستة رؤوسهم وسألوا بصوت عالٍ.” الأخ الأصغر تشو فنغ ، هل يمكن أن تخبرنا طريقة لتغيير هذه الحقيقة؟”
منذ قال تشو فنغ هذه الكلمات ، لم يجرؤ الحشد على البقاء هنا بعد الآن . خوفًا من أن يهاجمهم تشو فنغ ، قفزوا جميعًا في السماء وبدأوا في الطيران بعيدًا عن هذا المكان في تتابع سريع . في غمضة عين ، بقي فقط تشو فنغ والآخرين من غابة الخشب السماوي الجنوبية في الساحة .
تمكن هذا الشاب المليء بالحيوية الذي دخل لتوه جبل الخشب السماوي في الواقع من التغلب على خمسة من الملوك القتاليين على الفور وتحوي وجههم ليكون كرؤوس الخنازير من خلال تدريب الملك القتالي في الرتبة الأولى ، مما تسبب في فرارهم من الرعب . أي نوع من القوة كان هذا؟
حاليا ، كان لدى الإخوة الستة الحثالة الكبار تعبيرات عصبية على وجوههم وعيون مليئة بالخوف . لم يكنوا حمقى . في هذه اللحظة ، كانوا قد إكتشفوا بالفعل أن هذا الأخ الأصغر من أخواتهم من غابة الخشب السماوي الجنوبية لم يكن شخصًا متواضعًا مثلهم ، كما أنه لم يكن فردًا عاديًا . بدلا من ذلك ، كان شخصية من مستوى *الشيطان . [عبقرية خارقة.]
“…” توقف الأخوة الكبار الحثالة الستة عن تناول طعامهم . لقد خفضوا رؤوسهم ولم يتحدثوا بعد الآن ، لأنهم لم يعرفوا كيف يجيبون .
جميع الشخصيات على مستوى الشيطان ، طالما سارت عملية تطويرهم بسلاسة ، ستلعب بكل تأكيد دورًا في جبل الخشب السماوي في المستقبل . هذه الأنواع من الناس كانوا أشخاصًا لن يجرؤوا أبدًا على الإساءة إليهم .
“…” توقف الأخوة الكبار الحثالة الستة عن تناول طعامهم . لقد خفضوا رؤوسهم ولم يتحدثوا بعد الآن ، لأنهم لم يعرفوا كيف يجيبون .
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، بغض النظر عما إذا كانوا مستعدين أم لا ، فقد أساءوا بالفعل إلى تشو فنغ . وهكذا ، كان لديهم شعور حاليًا كما لو كانوا عالقين بين صخرة ومكان صعب ، غير مدركين لما يجب عليهم فعله .
أما بالنسبة إلى وانغ وي و تشاو جينشو والآخرين ، فقد إرتقوا في السماء وأستعدوا لمتابعة تشو فنغ .
عندما رأوا تشو فنغ يمشي نحوهم ، نظروا إلى بعضهم البعض وإرتجفوا من الرأس إلى أخمص القدمين بينما كانوا يتراجعون على التوالي . في النهاية ، بدأوا في الركوع على الأرض واحداً تلو الآخر ، وهم يعزفون على تشو فنغ ويبدأون في الإعتراف بأخطائهم .
أما بالنسبة إلى غابة الخشب السماوي الجنوبية التي ينظر إليها الآخرون بدونية ، فهي حقيقة أيضًا . ومع ذلك ، هل هذا يعني أنه يجب علينا الإمتثال إمتثالا مطيعا لهذه الحقيقة؟ لا ، نحن قادرون تمامًا على تغيير هذه الحقيقة”.
“الأخ الأصغر تشو فنغ ، إنه خطأنا . كل ذلك هو خطأنا ، نحن الأشخاص الخاطئون ، لم يكن يجب علينا أن نحاول تخويفكم جميعًا للإنضمام إلى مؤسسة القوى التابعة لنا . من فضلك يا أخي الأصغر تشو فنغ ، كن كريم وأعفوا عن الجرائم التي إرتكبناها . يرجى تجنيبنا”.
“ومع ذلك ، فإن الطريقة لتغيير هذه الحقيقة هي بالتأكيد عدم توجيه قبضة يدك إلى الداخل وإثارة فتنة داخلية ، كما أنها ليست تقبل إهانات الآخرين دون أن لا تجرؤا على رفع رؤوسكم.” بعد أن إنتهى من قول هذه الكلمات ، إرتفع تشو فنغ في السماء وكان على إستعداد للمغادرة .
في مواجهة مثل هذا المشهد ، لم يعرض وانغ وي والآخرون أي تعبيرات مفاجئة . كان هذا لأنه ، منذ أول مرة رأوا فيها تشو فنغ يعرض قوته ، شعروا أيضًا بنفس الشعور الذي شعر به هؤلاء الإخوة الكبار .
ومع ذلك ، عندما نظر تشو فنغ إلى الأخوة الكبار الستة من غابة الخشب السماوي الجنوبية ، بدأ في العبوس . شعر بشئ لا يوصف في قلبه .
كان هذا النوع من الإحساس شيئًا لم يشعروا به منذ وقت طويل جدًا . كان شعوراً إعتادوا أن يشعروا به كثيرًا عندما عرفوا أنهم عباقرة في غابة الخشب السماوي الجنوبية . ومع ذلك ، بعد وصولهم إلى جبل الخشب السماوي ، تم قمع هذا الإحساس ، ثم طمسه عدد لا يحصى من الشخصيات على مستوى الشيطان . إذا أراد المرء حقًا أن يصف الإحساس الذي شعروا به ، فقد كان الأمر بسيطًا جدًا – الإنطلاق ، وتسابق دمائهم .
في النهاية ، ألقى نظرة عليهم وقال . “يتم جمع الناس من جميع القوى المختلفة على جبل الخشب السماوي . أما بالنسبة لغابة الخشب السماوي الجنوبية ، فنحن قوة فرعية أصلية كبرى لجبل الخشب السماوي . ومع ذلك ، فقد تم إزدراءنا من قبل الآخرين إلى هذه الدرجة . لماذا هذا؟” سئل تشو فنغ .
نظر تشو فنغ إلى الأخوة الكبار الحثالة الستة وسأل ، “نحن جميعا على ظهورنا سمعة غابة الخشب السماوي الجنوبية . إسم غابة الخشب السماوي الجنوبية معنا طوال الوقت. مع هذا التصنيف فقط ، يكفي أن نتسبب في أن ينظر إلينا الآخرون بدونية . مع كل هذا ، هل هناك حاجة إلى نزاع داخلي فوق ذلك؟ هل شعرتم جميعًا أننا لم نفقد وجهًا كافيًا هنا؟”
“…” توقف الأخوة الكبار الحثالة الستة عن تناول طعامهم . لقد خفضوا رؤوسهم ولم يتحدثوا بعد الآن ، لأنهم لم يعرفوا كيف يجيبون .
كان هذا النوع من الإحساس شيئًا لم يشعروا به منذ وقت طويل جدًا . كان شعوراً إعتادوا أن يشعروا به كثيرًا عندما عرفوا أنهم عباقرة في غابة الخشب السماوي الجنوبية . ومع ذلك ، بعد وصولهم إلى جبل الخشب السماوي ، تم قمع هذا الإحساس ، ثم طمسه عدد لا يحصى من الشخصيات على مستوى الشيطان . إذا أراد المرء حقًا أن يصف الإحساس الذي شعروا به ، فقد كان الأمر بسيطًا جدًا – الإنطلاق ، وتسابق دمائهم .
ذلك لأن غابة الخشب السماوي الجنوبية كانت ضعيفة . كان كل جيل متعاقب أضعف من الجيل السابق . حتى بعد مرور آلاف السنين ، سيكون هناك دائمًا تلاميذ من غابة الخشب السماوي الجنوبية الذين ينضمون إلى جبل الخشب السماوي كل عام . حتى هذا التاريخ ، فإن كمية تلاميذ غابة الخشب السماوي الجنوبية التي دخلت جبل الخشب السماوي ستبلغ عشرات الآلاف . ومع ذلك ، حتى ذلك الحين ، لم يتمكن أي منهم من إظهار قوه ، ولم يتمكن أي منهم من الوصول إلى قمة جبل الخشب السماوي . لقد كان كثيرًا لدرجة أنهم ظلوا في أسفل التلاميذ الأساسيين طوال الوقت”.
ما شعروا به كان الإعجاب ، الإعجاب العميق .
هذا صحيح بشكل خاص عند مقارنته بغابات الخشب السماوي الثلاثة الأخرى . عند مقارنتهم بهم ، يبدو أن غابة الخشب السماوي الجنوبية لدينا عديمة الفائدة ؛ ضعيفة حقًا بشكل لا يمكن مقارنته وفشلت في الإرتقاء إلى مستوى لقبها كواحد من القوى الفرعية الحقيقية لجبل الخشب السماوي.”
“من الذي يمكن أن نلومه على نظرتهم إلينا بدونيه؟ يمكننا أن نلوم أنفسنا فقط . من الواضح أن غابة الخشب السماوي الجنوبية تجلس بمكانة عالية جدًا ، لكنها فشلت في الإرتقاء إلى هذا المستوى . حتى لو نظر إلينا الآخرين بازدراء ، فسيكون الأمر يستحق ذلك .” قال تشو فنغ ببطء هذه الكلمات كلمة واحدة في كل مرة . كانت لهجته ثقيلة جدًا ، لكنها كانت أيضًا من الإستياء تجاه فشل غابة الخشب السماوي الجنوبية .
“من الذي يمكن أن نلومه على نظرتهم إلينا بدونيه؟ يمكننا أن نلوم أنفسنا فقط . من الواضح أن غابة الخشب السماوي الجنوبية تجلس بمكانة عالية جدًا ، لكنها فشلت في الإرتقاء إلى هذا المستوى . حتى لو نظر إلينا الآخرين بازدراء ، فسيكون الأمر يستحق ذلك .” قال تشو فنغ ببطء هذه الكلمات كلمة واحدة في كل مرة . كانت لهجته ثقيلة جدًا ، لكنها كانت أيضًا من الإستياء تجاه فشل غابة الخشب السماوي الجنوبية .
“إن كون غابة الخشب السماوي الجنوبية على عاتقنا هي حقيقة لا يمكن لأي منا تغييرها ، لأننا في الواقع تلاميذ غابة الخشب السماوي الجنوبية ، وسوف نكون كذلك إلى الأبد.”
بعد سماع ما قاله تشو فنغ ، لم يقتصر الأمر على الأخوة الكبار الحثالة الستة ، حتى وانغ وي والآخرين خفضوا رؤوسهم بصمت وشدوا قبضتهم بإحكام . شعروا بالإكتئاب إلى ما لا نهاية في قلوبهم .
“…” توقف الأخوة الكبار الحثالة الستة عن تناول طعامهم . لقد خفضوا رؤوسهم ولم يتحدثوا بعد الآن ، لأنهم لم يعرفوا كيف يجيبون .
كانوا يعرفون جيدًا أن ما قاله تشو فنغ هو الحقيقة المطلقة . إذا كانت غابة الخشب السماوي الجنوبية قوة فرعية عادية من الدرجة الثانية ، فحتى لو كان التلاميذ الذين أرسلوهم إلى جبل الخشب السماوي متواضعين ، فلن يكونوا قد وصلوا إلى هذه الحالة البائسة .
نظر تشو فنغ إلى الأخوة الكبار الحثالة الستة وسأل ، “نحن جميعا على ظهورنا سمعة غابة الخشب السماوي الجنوبية . إسم غابة الخشب السماوي الجنوبية معنا طوال الوقت. مع هذا التصنيف فقط ، يكفي أن نتسبب في أن ينظر إلينا الآخرون بدونية . مع كل هذا ، هل هناك حاجة إلى نزاع داخلي فوق ذلك؟ هل شعرتم جميعًا أننا لم نفقد وجهًا كافيًا هنا؟”
ومع ذلك ، فإن ما حملته غابة الخشب السماوي الجنوبية كان عنوان قوة فرعية حقيقية لجبل الخشب السماوي . ومع ذلك ، فشلت في إمتلاك القوة التي يجب على قوة فرعية حقيقية . هذا تسبب حتما في أن يحتقرها وينظر إليها الآخرون .
جميع الشخصيات على مستوى الشيطان ، طالما سارت عملية تطويرهم بسلاسة ، ستلعب بكل تأكيد دورًا في جبل الخشب السماوي في المستقبل . هذه الأنواع من الناس كانوا أشخاصًا لن يجرؤوا أبدًا على الإساءة إليهم .
نظر تشو فنغ إلى الأخوة الكبار الحثالة الستة وسأل ، “نحن جميعا على ظهورنا سمعة غابة الخشب السماوي الجنوبية . إسم غابة الخشب السماوي الجنوبية معنا طوال الوقت. مع هذا التصنيف فقط ، يكفي أن نتسبب في أن ينظر إلينا الآخرون بدونية . مع كل هذا ، هل هناك حاجة إلى نزاع داخلي فوق ذلك؟ هل شعرتم جميعًا أننا لم نفقد وجهًا كافيًا هنا؟”
ذلك لأن غابة الخشب السماوي الجنوبية كانت ضعيفة . كان كل جيل متعاقب أضعف من الجيل السابق . حتى بعد مرور آلاف السنين ، سيكون هناك دائمًا تلاميذ من غابة الخشب السماوي الجنوبية الذين ينضمون إلى جبل الخشب السماوي كل عام . حتى هذا التاريخ ، فإن كمية تلاميذ غابة الخشب السماوي الجنوبية التي دخلت جبل الخشب السماوي ستبلغ عشرات الآلاف . ومع ذلك ، حتى ذلك الحين ، لم يتمكن أي منهم من إظهار قوه ، ولم يتمكن أي منهم من الوصول إلى قمة جبل الخشب السماوي . لقد كان كثيرًا لدرجة أنهم ظلوا في أسفل التلاميذ الأساسيين طوال الوقت”.
“نحن …” كان الإخوة الستة الحثالة صامتين . لم يعرفوا كيف يردون عليه .
“الجميع ، هل إستمتعتم بمشاهدة حيوية غابة الخشب السماوي الجنوبية؟” فجأة ، حول تشو فنغ نظراته المخيفة والباردة التي تشبه السيف على الحشد .
“إن كون غابة الخشب السماوي الجنوبية على عاتقنا هي حقيقة لا يمكن لأي منا تغييرها ، لأننا في الواقع تلاميذ غابة الخشب السماوي الجنوبية ، وسوف نكون كذلك إلى الأبد.”
أما بالنسبة إلى غابة الخشب السماوي الجنوبية التي ينظر إليها الآخرون بدونية ، فهي حقيقة أيضًا . ومع ذلك ، هل هذا يعني أنه يجب علينا الإمتثال إمتثالا مطيعا لهذه الحقيقة؟ لا ، نحن قادرون تمامًا على تغيير هذه الحقيقة”.
أما بالنسبة إلى غابة الخشب السماوي الجنوبية التي ينظر إليها الآخرون بدونية ، فهي حقيقة أيضًا . ومع ذلك ، هل هذا يعني أنه يجب علينا الإمتثال إمتثالا مطيعا لهذه الحقيقة؟ لا ، نحن قادرون تمامًا على تغيير هذه الحقيقة”.
“ومع ذلك ، فإن الطريقة لتغيير هذه الحقيقة هي بالتأكيد عدم توجيه قبضة يدك إلى الداخل وإثارة فتنة داخلية ، كما أنها ليست تقبل إهانات الآخرين دون أن لا تجرؤا على رفع رؤوسكم.” بعد أن إنتهى من قول هذه الكلمات ، إرتفع تشو فنغ في السماء وكان على إستعداد للمغادرة .
“من الذي يمكن أن نلومه على نظرتهم إلينا بدونيه؟ يمكننا أن نلوم أنفسنا فقط . من الواضح أن غابة الخشب السماوي الجنوبية تجلس بمكانة عالية جدًا ، لكنها فشلت في الإرتقاء إلى هذا المستوى . حتى لو نظر إلينا الآخرين بازدراء ، فسيكون الأمر يستحق ذلك .” قال تشو فنغ ببطء هذه الكلمات كلمة واحدة في كل مرة . كانت لهجته ثقيلة جدًا ، لكنها كانت أيضًا من الإستياء تجاه فشل غابة الخشب السماوي الجنوبية .
أما بالنسبة إلى وانغ وي و تشاو جينشو والآخرين ، فقد إرتقوا في السماء وأستعدوا لمتابعة تشو فنغ .
“الطريقه بسيطه جدا . عزز قبضتك ، ثم إضرب كل من نظر إلينا بدونية حتى أغلقوا أفواههم”. ترك تشو فنغ هذه الكلمات بطريقة جادة للغاية .
في الوقت الذي كان فيه تشو فنغ والآخرون على وشك المغادرة ، رفع الإخوة الكبار الحثالة الستة رؤوسهم وسألوا بصوت عالٍ.” الأخ الأصغر تشو فنغ ، هل يمكن أن تخبرنا طريقة لتغيير هذه الحقيقة؟”
هذا صحيح بشكل خاص عند مقارنته بغابات الخشب السماوي الثلاثة الأخرى . عند مقارنتهم بهم ، يبدو أن غابة الخشب السماوي الجنوبية لدينا عديمة الفائدة ؛ ضعيفة حقًا بشكل لا يمكن مقارنته وفشلت في الإرتقاء إلى مستوى لقبها كواحد من القوى الفرعية الحقيقية لجبل الخشب السماوي.”
“الطريقه بسيطه جدا . عزز قبضتك ، ثم إضرب كل من نظر إلينا بدونية حتى أغلقوا أفواههم”. ترك تشو فنغ هذه الكلمات بطريقة جادة للغاية .
فجأة ، عرض تشو فنغ تعبيرا غاضبا وصاح بصوت بارد. “سأعد إلى ثلاثة ، يجب عليكم جميعًا أن تنصرفوا . أي شخص يبقى هنا بعد إنتهائي من العد إلى ثلاثة ، سأجعلهم يزحفون إلى ديارهم”.
عند سماع ما قاله تشو فنغ ، أذهل جميع الإخوة الكبار الحثالة الستة . شغل إطار عقلي معقد أفكارهم ، وهرع إلى جميع أجزاء أجسادهم .
ومع ذلك ، عندما نظر تشو فنغ إلى الأخوة الكبار الستة من غابة الخشب السماوي الجنوبية ، بدأ في العبوس . شعر بشئ لا يوصف في قلبه .
كان هذا النوع من الإحساس شيئًا لم يشعروا به منذ وقت طويل جدًا . كان شعوراً إعتادوا أن يشعروا به كثيرًا عندما عرفوا أنهم عباقرة في غابة الخشب السماوي الجنوبية . ومع ذلك ، بعد وصولهم إلى جبل الخشب السماوي ، تم قمع هذا الإحساس ، ثم طمسه عدد لا يحصى من الشخصيات على مستوى الشيطان . إذا أراد المرء حقًا أن يصف الإحساس الذي شعروا به ، فقد كان الأمر بسيطًا جدًا – الإنطلاق ، وتسابق دمائهم .
في النهاية ، ألقى نظرة عليهم وقال . “يتم جمع الناس من جميع القوى المختلفة على جبل الخشب السماوي . أما بالنسبة لغابة الخشب السماوي الجنوبية ، فنحن قوة فرعية أصلية كبرى لجبل الخشب السماوي . ومع ذلك ، فقد تم إزدراءنا من قبل الآخرين إلى هذه الدرجة . لماذا هذا؟” سئل تشو فنغ .
نعم ، هذا صحيح ، كانت دمائهم تتسابق . كان الإحساس الذي يولد روح القتال . بعد خمولهم لعدة سنوات ، تم إحداث هذا الإحساس مرة أخرى . ومع ذلك ، لم يتخيل الستة منهم أبدًا أن الشخص الذي سيشعل هذا الإحساس فيهم كان في الواقع أخًا صغيرًا من غابة الخشب السماوي الجنوبية الذي كان عمره أصغر من 20 عامًا . علاوة على ذلك ، تمكن هذا الأخ الأصغر من إشعال روح قتالهم بجملة بسيطة .
بعد أن فر هؤلاء الرجال الخمسة من مكان الحادث ، أصبحت الساحة بأكملها هادئة بشكل غريب . كان الجميع ينظر إلى تشو فنغ بتعابير مذهلة .
ما شعروا به كان الإعجاب ، الإعجاب العميق .
بعد سماع ما قاله تشو فنغ ، لم يقتصر الأمر على الأخوة الكبار الحثالة الستة ، حتى وانغ وي والآخرين خفضوا رؤوسهم بصمت وشدوا قبضتهم بإحكام . شعروا بالإكتئاب إلى ما لا نهاية في قلوبهم .
الأمل ، كما لو كانوا قد رأوا أمل حياتهم .
“الأخ الأصغر تشو فنغ ، إنه خطأنا . كل ذلك هو خطأنا ، نحن الأشخاص الخاطئون ، لم يكن يجب علينا أن نحاول تخويفكم جميعًا للإنضمام إلى مؤسسة القوى التابعة لنا . من فضلك يا أخي الأصغر تشو فنغ ، كن كريم وأعفوا عن الجرائم التي إرتكبناها . يرجى تجنيبنا”.
بغض النظر عما إذا كان الأمر قد يكون إعجابًا أو أملًا ، فإن كلاهما وجد على شخص واحد – تشو فنغ .
فجأة ، عرض تشو فنغ تعبيرا غاضبا وصاح بصوت بارد. “سأعد إلى ثلاثة ، يجب عليكم جميعًا أن تنصرفوا . أي شخص يبقى هنا بعد إنتهائي من العد إلى ثلاثة ، سأجعلهم يزحفون إلى ديارهم”.
ترجمة : إبراهيم
الأمل ، كما لو كانوا قد رأوا أمل حياتهم .
ومع ذلك ، عندما نظر تشو فنغ إلى الأخوة الكبار الستة من غابة الخشب السماوي الجنوبية ، بدأ في العبوس . شعر بشئ لا يوصف في قلبه .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
