كشف الحقيقة
المشهد الدرامي قد أذهل كل الحاضرين .
ترجمة : Don Kol
كان يوان تشينغ ، الذي كان معروفًا على أنه عبقري على مستوى الشيطان ، قد هاجم في الواقع تشو فنغ ، راغبًا في قتله .
على الرغم من أن بعض الناس قد خمّنوا هذا الإحتمال بالفعل ، إلا أنهم كانوا لا يزالون غير قادرين على إحتواء صدمتهم عندما تم الكشف عن الحقيقة .
ومع ذلك ، فقد صُفع من قِبل تشو فنغ بشدة لدرجة أنه سقط على الأرض ، حيث كان يرقد هناك كالكلب المحتضر وغير قادر على العودة . لقد أصاب هذا المشهد جميع الحاضرين بالذهول .
“يبدو أن جميع الإخوة والأخوات الكبار الحاضرين لن يذهبوا ويفعلون شيئًا كهذا . نظرًا لأننا نحن التلاميذ لن نذهب للقيام بشيء كهذا ، فعندئذ أود أن أسألكم الشيوخ ، هل تتقدمون بشرف شخص آخر كشرفكم إذا ما أتيحت لكم الفرصة؟” إلتفت تشو فنغ إلى الشيخ الذي إنتقده .
“تشو فنغ ، ماذا يحدث هنا بالضبط ؟ هل يمكن أن يكون علم القائد قد حصلت عليه منذ البداية ، وأن يوان تشينغ قد إدعى زورا شرفك كخاصته؟” فجأة ، وقفت الشيخة شيه وسألت بصوت عالٍ .
“ماذا؟ إذن ، لم يكن تشو فنغ قد حصل فقط على علم القائد ، ولكن الشخص الذي أطلق إبرة العصر الخالد القديم هو تشو فنغ أيضًا .” عند سماع هذه الكلمات ، صدم الحشد مرة أخرى .
“لقد فعلت ذلك عمدا.” بينما كان الأمر قائمًا ، كان من الواضح جدًا أنه حتى لو كان ما قاله تشو فنغ أكاذيبًا ، فإن الحشد ما زال سيصدق أنه الحقيقة . بعد كل شيء ، عند مقارنة قوتهم ، تفوقت قوة تشو فنغ إلى حد كبير على يوان تشينغ عدة مرات .
ذلك لأنهم حقًا لم يكن لديهم خيار آخر . في هذه اللحظة بالذات ، كانوا في وضع غير موات ، بينما إحتل تشو فنغ الميزة المطلقة .
وهكذا ، أرادت الشيخة شيه سحب يوان تشينغ إلى الماء وإغراقه بعمق داخله والتأكد من أنه لن يتمكن من رفع رأسه مرة أخرى . والأهم من ذلك أنها أرادت أن تفعل ذلك حتى لا يتمكن دير أوريون وشيوخهم من إدارة العقوبة من رفع رؤوسهم للأعلى .
“علم القائد هذا شيء حصلت عليه منذ البداية ؛ أنا الذي حصل على علم القائد . ومع ذلك ، لم أسمح للجميع أن يرى هذا . وبدلاً من ذلك ، بعد أن حصلت عليها ، قررت منح يوان تشينغ الفرصة للمطالبة كذباً بشرف الحصول على علم القائد بصفته خاصته”. بتعبير هادئ للغاية ، تحدث تشو فنغ عن الحقيقة .
“في الواقع ، ما حدث بسيط للغاية . إذا كنت أتحدث عنها بالتفصيل ، فسيكون ذلك مزعجًا. وبالتالي ، سأقول للجميع هذا”.
وتحدث الحشد ضده على التوالي ، وحتى بدأوا في إدانة تصرفات يوان تشينغ . أمام هذا العدد الكبير من الناس ، كيف يمكن أن يكون هناك أي شخص يمكن أن يقول أنهم سيفعلون مثل هذا الشيء المخزي؟ إذا فعلوا ذلك ، ألا يكون ذلك معادلاً لإهانة أنفسهم وجعلهم حتى ينظر إليهم بدونية من قبل الآخرون؟
“علم القائد هذا شيء حصلت عليه منذ البداية ؛ أنا الذي حصل على علم القائد . ومع ذلك ، لم أسمح للجميع أن يرى هذا . وبدلاً من ذلك ، بعد أن حصلت عليها ، قررت منح يوان تشينغ الفرصة للمطالبة كذباً بشرف الحصول على علم القائد بصفته خاصته”. بتعبير هادئ للغاية ، تحدث تشو فنغ عن الحقيقة .
“وضعت فخ؟ لن أنكر ذلك . يمكنك أن تفكر في ذلك هكذا . ومع ذلك ، فقد أعطيت يوان تشينغ الفرصة فقط للمطالبة زوراً بشرف هو لي ، لكنني لم أرغمه على فعل أي شيء”.
“منح يوان تشينغ الفرصة لإدعاء شرفك كذاته؟ لماذا فعلت ذلك؟” بعد سماع ما قاله تشو فنغ ، كان كثير من الناس في حيرة من أمرهم .
“لقد فعلت ذلك عمدا.” بينما كان الأمر قائمًا ، كان من الواضح جدًا أنه حتى لو كان ما قاله تشو فنغ أكاذيبًا ، فإن الحشد ما زال سيصدق أنه الحقيقة . بعد كل شيء ، عند مقارنة قوتهم ، تفوقت قوة تشو فنغ إلى حد كبير على يوان تشينغ عدة مرات .
وقال تشو فنغ : “لقد فعلت ذلك عمداً بهدف معرفة ما إذا كان يوان تشينغ سيكون وقحًا بما فيه الكفاية للمطالبة زوراً بشرف الحصول على علم القائد كالعلم الخاص به”.
ذلك لأنهم حقًا لم يكن لديهم خيار آخر . في هذه اللحظة بالذات ، كانوا في وضع غير موات ، بينما إحتل تشو فنغ الميزة المطلقة .
“حقير ، خسيس . كنت وضعت في الواقع فخ ليوان تشينغ للقفز له . أنت في الواقع شخصية خائنة حقيرة”. في هذه اللحظة ، قام شيوخ دير أوريون بتوبيخ تشو فنغ بتعبيرات عنيفة ملئية بالغضب .
وهكذا ، أرادت الشيخة شيه سحب يوان تشينغ إلى الماء وإغراقه بعمق داخله والتأكد من أنه لن يتمكن من رفع رأسه مرة أخرى . والأهم من ذلك أنها أرادت أن تفعل ذلك حتى لا يتمكن دير أوريون وشيوخهم من إدارة العقوبة من رفع رؤوسهم للأعلى .
دمرت سمعة يوان تشينغ بالكامل من قبل تشو فنغ . لم يكن هذا مجرد فقدان للوجه ليوان تشينغ ، بل كان أيضًا خسارة في الوجه لدير أوريون .
“حقير ، خسيس . كنت وضعت في الواقع فخ ليوان تشينغ للقفز له . أنت في الواقع شخصية خائنة حقيرة”. في هذه اللحظة ، قام شيوخ دير أوريون بتوبيخ تشو فنغ بتعبيرات عنيفة ملئية بالغضب .
كأشخاص في دير أوريون ، كانوا بطبيعة الحال غير راغبين في السماح لتشو فنغ بالإستمرار في الوقوف بجدية . وهكذا ، عندما وصلت الفرصة الأولى ، بدأوا على الفور بإلقاء البراز على تشو فنغ لمهاجمته .
“في الواقع ، ما حدث بسيط للغاية . إذا كنت أتحدث عنها بالتفصيل ، فسيكون ذلك مزعجًا. وبالتالي ، سأقول للجميع هذا”.
“وضعت فخ؟ لن أنكر ذلك . يمكنك أن تفكر في ذلك هكذا . ومع ذلك ، فقد أعطيت يوان تشينغ الفرصة فقط للمطالبة زوراً بشرف هو لي ، لكنني لم أرغمه على فعل أي شيء”.
كأشخاص في دير أوريون ، كانوا بطبيعة الحال غير راغبين في السماح لتشو فنغ بالإستمرار في الوقوف بجدية . وهكذا ، عندما وصلت الفرصة الأولى ، بدأوا على الفور بإلقاء البراز على تشو فنغ لمهاجمته .
“إذا لم يكن عار ، شخصية سيئة السمعة ، فكيف يمكنه المضي قدمًا والمطالبة زوراً بشرفي كخاصته؟ الجميع ، أنا أسألكم ، إذا كنتم بدلا منه ، هل ستفعلون هذا الشيء؟ من الذي من المحتمل أن يفعل مثل هذا الشيء؟” سئل تشو فنغ الحشد .
“لقد فعلت ذلك عمدا.” بينما كان الأمر قائمًا ، كان من الواضح جدًا أنه حتى لو كان ما قاله تشو فنغ أكاذيبًا ، فإن الحشد ما زال سيصدق أنه الحقيقة . بعد كل شيء ، عند مقارنة قوتهم ، تفوقت قوة تشو فنغ إلى حد كبير على يوان تشينغ عدة مرات .
“لا بالطبع لأ . حتى لو كنت تضربني حتى الموت ، فلن أكون بتلك الوقاحة”.
“صحيح . المطالبة كذبة بتحقيق الآخرين كإنسان ، ثم إستخدام سلطته وروابطه لتخويف الآخرين ، هذا أمر مخزي حقًا لدرجة لا يمكن تصورها.”
“الشيخ ، ما تقوله معقول جداً . ومع ذلك ، ماذا لو أردت أن أخبركم أن هناك ما يبرر وضعي هذا الفخ ليوان تشينغ؟” لا يزال لدى تشو فنغ تعبير هادئ . كان الأمر كما لو أنه كان ينتظر من شخصًا ما للتشكيك في شخصيته .
وتحدث الحشد ضده على التوالي ، وحتى بدأوا في إدانة تصرفات يوان تشينغ . أمام هذا العدد الكبير من الناس ، كيف يمكن أن يكون هناك أي شخص يمكن أن يقول أنهم سيفعلون مثل هذا الشيء المخزي؟ إذا فعلوا ذلك ، ألا يكون ذلك معادلاً لإهانة أنفسهم وجعلهم حتى ينظر إليهم بدونية من قبل الآخرون؟
كما حدث ، ناهيك عن تلاميذ دير أوريون ، حتى شيوخ دير أوريون لم يجرؤوا على قول أي شيء .
وهكذا ، في هذه اللحظة بالذات ، حتى لو كان هناك أشخاص كانوا وقحاً بما يكفي للقيام بمثل هذا الشيء ، فإنهم لن يقولوا أنهم سيفعلون ذلك . بدلاً من ذلك ، كانوا يدينون بشدة أفعال يوان تشينغ .
ذلك لأنهم حقًا لم يكن لديهم خيار آخر . في هذه اللحظة بالذات ، كانوا في وضع غير موات ، بينما إحتل تشو فنغ الميزة المطلقة .
“يبدو أن جميع الإخوة والأخوات الكبار الحاضرين لن يذهبوا ويفعلون شيئًا كهذا . نظرًا لأننا نحن التلاميذ لن نذهب للقيام بشيء كهذا ، فعندئذ أود أن أسألكم الشيوخ ، هل تتقدمون بشرف شخص آخر كشرفكم إذا ما أتيحت لكم الفرصة؟” إلتفت تشو فنغ إلى الشيخ الذي إنتقده .
“منح يوان تشينغ الفرصة لإدعاء شرفك كذاته؟ لماذا فعلت ذلك؟” بعد سماع ما قاله تشو فنغ ، كان كثير من الناس في حيرة من أمرهم .
“أنت …” عند سماع ما قاله تشو فنغ ، كان هذا الشيخ غاضبًا لدرجة أنه كان سيموت تقريبًا من الغضب . لم يخطر بباله مطلقًا أن تشو فنغ كان شخصية بغيضة هكذا . كان تشو فنغ قد جعل كل شخص يقف إلى جانبه أولاً ثم إلتفت لسؤاله ، ألم يكن هذا مكافئًا لإخباره بالقفز في حفرة؟
ومع ذلك ، كان تشو فنغ عكس ذلك تماما . لم يقتصر الأمر على أنه لم يكن أقل خوفًا من هؤلاء الشيوخ ، بل جادل معهم علنًا . علاوة على ذلك ، وباستخدام سلطته الخاصة ، تمكن من الحصول على موقع مفيد ضد كل من ينتمون إلى دير أوريون .
“بصفتي شيخًا أساسيًا في جبل الخشب السماوي ، كيف يمكنني أن أفعل شيئًا كهذا؟” في مواجهة مثل هذا الموقف الذي لا حول له ولا قوة ، لم يكن أمام الشيوخ خيار سوى إنكاره علنًا .
“وضعت فخ؟ لن أنكر ذلك . يمكنك أن تفكر في ذلك هكذا . ومع ذلك ، فقد أعطيت يوان تشينغ الفرصة فقط للمطالبة زوراً بشرف هو لي ، لكنني لم أرغمه على فعل أي شيء”.
“بما أن شيخاً مثلك لن يذهب ويفعل شيئًا كهذا ، فلماذا فعل يوان تشينغ ذلك؟ ألم تقل في وقت سابق أنك ستؤمن بيوان تشينغ بكرامتك ، وأنه لا يوجد شيء خاطئ على الإطلاق في شخصيته ؟ قال تشو فنغ بابتسامة على وجهه : “الشيخ ، يبدو أنك قد أساءت التقدير هذه المرة.”
لو كان هناك أي تلميذ عادي آخر ، ثم أمام ردع الشيوخ ، حتى لو كانوا على حق وكان الشيوخ المخطئين ، فلن يجرؤوا على توبيخ شيوخهم . على الأكثر ، سينهون الأمر بتركه غير مستقر ، أو يعترفون أنهم كانوا مخطئين .
“أنت …” بقول هذا الشيء له من قِبل تشو فنغ ، فقد غضب هذا الشيخ لدرجة أنه بدأ يشد قبضته بقوة ويضغط على أسنانه . ومع ذلك ، لم يكن هناك شيء يمكن أن يقوله لدحض تشو فنغ ، ولم يكن هناك أي شيء يمكن أن يفعله . لم يكن لديه خيار سوى تحمل شكاويه ، وتحمله إذلال تشو فنغ بمهارة أمام حشد كبير من الناس .
وقال تشو فنغ : “لقد فعلت ذلك عمداً بهدف معرفة ما إذا كان يوان تشينغ سيكون وقحًا بما فيه الكفاية للمطالبة زوراً بشرف الحصول على علم القائد كالعلم الخاص به”.
ذلك لأنهم حقًا لم يكن لديهم خيار آخر . في هذه اللحظة بالذات ، كانوا في وضع غير موات ، بينما إحتل تشو فنغ الميزة المطلقة .
دمرت سمعة يوان تشينغ بالكامل من قبل تشو فنغ . لم يكن هذا مجرد فقدان للوجه ليوان تشينغ ، بل كان أيضًا خسارة في الوجه لدير أوريون .
كما هو الحال ، على الرغم من أنهم كانوا غير مستعدين للغاية ، إلا أنهم إضطروا للإعتراف بأن إعتراف تشو فنغ كان هائلاً للغاية .
“التبرير؟ حسنا أخبرنا ، أخبرنا عن أي شيء يمكن أن يصبح مبررًا لك لوضع هذا الفخ” قال الشيخ يينغ من إدارة العقوبة .
لو كان هناك أي تلميذ عادي آخر ، ثم أمام ردع الشيوخ ، حتى لو كانوا على حق وكان الشيوخ المخطئين ، فلن يجرؤوا على توبيخ شيوخهم . على الأكثر ، سينهون الأمر بتركه غير مستقر ، أو يعترفون أنهم كانوا مخطئين .
“بما أن شيخاً مثلك لن يذهب ويفعل شيئًا كهذا ، فلماذا فعل يوان تشينغ ذلك؟ ألم تقل في وقت سابق أنك ستؤمن بيوان تشينغ بكرامتك ، وأنه لا يوجد شيء خاطئ على الإطلاق في شخصيته ؟ قال تشو فنغ بابتسامة على وجهه : “الشيخ ، يبدو أنك قد أساءت التقدير هذه المرة.”
ومع ذلك ، كان تشو فنغ عكس ذلك تماما . لم يقتصر الأمر على أنه لم يكن أقل خوفًا من هؤلاء الشيوخ ، بل جادل معهم علنًا . علاوة على ذلك ، وباستخدام سلطته الخاصة ، تمكن من الحصول على موقع مفيد ضد كل من ينتمون إلى دير أوريون .
“حقير ، خسيس . كنت وضعت في الواقع فخ ليوان تشينغ للقفز له . أنت في الواقع شخصية خائنة حقيرة”. في هذه اللحظة ، قام شيوخ دير أوريون بتوبيخ تشو فنغ بتعبيرات عنيفة ملئية بالغضب .
كان الأمر كما لو كانوا قد سقطوا في فخ تشو فنغ منذ البداية ، ثم قادهم لأنفهم . بغض النظر عن ذلك ، كان دائمًا تشو فنغ هو الذي وقف في موقع متميز . أما بالنسبة لهم ، فقد أُجبروا على الهبوط في وضع غير مؤات أكثر فأكثر . في النهاية ، فقدوا شعبيتهم بين الناس وأصبح تشو فنغ البطل في نظر الناس .
وتحدث الحشد ضده على التوالي ، وحتى بدأوا في إدانة تصرفات يوان تشينغ . أمام هذا العدد الكبير من الناس ، كيف يمكن أن يكون هناك أي شخص يمكن أن يقول أنهم سيفعلون مثل هذا الشيء المخزي؟ إذا فعلوا ذلك ، ألا يكون ذلك معادلاً لإهانة أنفسهم وجعلهم حتى ينظر إليهم بدونية من قبل الآخرون؟
في هذه اللحظة ، لم يكن تشو فنغ راغباً في إعفائهم ، وكان يجبر أهل دير أوريون على موتهم . كلما قاتلوا مرة أخرى ، كلما أجبرهم تشو فنغ على العودة .
“تشو فنغ ، ماذا يحدث هنا بالضبط ؟ هل يمكن أن يكون علم القائد قد حصلت عليه منذ البداية ، وأن يوان تشينغ قد إدعى زورا شرفك كخاصته؟” فجأة ، وقفت الشيخة شيه وسألت بصوت عالٍ .
كما حدث ، ناهيك عن تلاميذ دير أوريون ، حتى شيوخ دير أوريون لم يجرؤوا على قول أي شيء .
“تشو فنغ ، ماذا يحدث هنا بالضبط ؟ هل يمكن أن يكون علم القائد قد حصلت عليه منذ البداية ، وأن يوان تشينغ قد إدعى زورا شرفك كخاصته؟” فجأة ، وقفت الشيخة شيه وسألت بصوت عالٍ .
“تشو فنغ ، شخصية يوان تشينغ هي مسألة إهتمامه الخاص . ومع ذلك ، فأن تضع مصيدة له عن عمد مسألة تثير القلق . لقد قلت إن شخصية يوان تشينغ مشكوك فيها ، فهل ليس لديك مشاكل في شخصيتك؟”
“أنت …” عند سماع ما قاله تشو فنغ ، كان هذا الشيخ غاضبًا لدرجة أنه كان سيموت تقريبًا من الغضب . لم يخطر بباله مطلقًا أن تشو فنغ كان شخصية بغيضة هكذا . كان تشو فنغ قد جعل كل شخص يقف إلى جانبه أولاً ثم إلتفت لسؤاله ، ألم يكن هذا مكافئًا لإخباره بالقفز في حفرة؟
مباشرة في الوقت الذي لم يجرؤ فيه سكان دير أوريون على توبيخ تشو فنغ بعد الآن ، بدأ فجأة الشيخ يينغ من إدارة العقوبة في الحديث .
لقد جاء الشيخ يينغ إلى هنا من أجل مساعدة أهل دير أوريون . في الوقت الحالي ، فقد شعب دير أوريون الزخم . وبالتالي ، سيكون عليه بطبيعة الحال مد يد العون . خلاف ذلك ، حتى مكانته الخاصة ستكون متورطة .
لقد جاء الشيخ يينغ إلى هنا من أجل مساعدة أهل دير أوريون . في الوقت الحالي ، فقد شعب دير أوريون الزخم . وبالتالي ، سيكون عليه بطبيعة الحال مد يد العون . خلاف ذلك ، حتى مكانته الخاصة ستكون متورطة .
“ماذا؟ إذن ، لم يكن تشو فنغ قد حصل فقط على علم القائد ، ولكن الشخص الذي أطلق إبرة العصر الخالد القديم هو تشو فنغ أيضًا .” عند سماع هذه الكلمات ، صدم الحشد مرة أخرى .
“الشيخ ، ما تقوله معقول جداً . ومع ذلك ، ماذا لو أردت أن أخبركم أن هناك ما يبرر وضعي هذا الفخ ليوان تشينغ؟” لا يزال لدى تشو فنغ تعبير هادئ . كان الأمر كما لو أنه كان ينتظر من شخصًا ما للتشكيك في شخصيته .
ومع ذلك ، كان تشو فنغ عكس ذلك تماما . لم يقتصر الأمر على أنه لم يكن أقل خوفًا من هؤلاء الشيوخ ، بل جادل معهم علنًا . علاوة على ذلك ، وباستخدام سلطته الخاصة ، تمكن من الحصول على موقع مفيد ضد كل من ينتمون إلى دير أوريون .
“التبرير؟ حسنا أخبرنا ، أخبرنا عن أي شيء يمكن أن يصبح مبررًا لك لوضع هذا الفخ” قال الشيخ يينغ من إدارة العقوبة .
“بما أن شيخاً مثلك لن يذهب ويفعل شيئًا كهذا ، فلماذا فعل يوان تشينغ ذلك؟ ألم تقل في وقت سابق أنك ستؤمن بيوان تشينغ بكرامتك ، وأنه لا يوجد شيء خاطئ على الإطلاق في شخصيته ؟ قال تشو فنغ بابتسامة على وجهه : “الشيخ ، يبدو أنك قد أساءت التقدير هذه المرة.”
“مبرري هو أنه بعد أن أثرت إبرة العصر الخالد القديم في بركة العصر الخالد القديم ، والتي أدت إلى ظهور علامة غير طبيعية في السماء ، عدت فقط لأكتشف أن جميع إنجازاتي قد سُرِبَت من قِبل فرد وقح . بالنسبة لهذا الشخص ، فهو ليس سوى يوان تشينغ” . وكما قال تلك الكلمات ، وجه تشو فنغ إصبعه إلى يوان تشينغ .
كان يوان تشينغ ، الذي كان معروفًا على أنه عبقري على مستوى الشيطان ، قد هاجم في الواقع تشو فنغ ، راغبًا في قتله .
“ماذا؟ إذن ، لم يكن تشو فنغ قد حصل فقط على علم القائد ، ولكن الشخص الذي أطلق إبرة العصر الخالد القديم هو تشو فنغ أيضًا .” عند سماع هذه الكلمات ، صدم الحشد مرة أخرى .
في هذه اللحظة ، لم يكن تشو فنغ راغباً في إعفائهم ، وكان يجبر أهل دير أوريون على موتهم . كلما قاتلوا مرة أخرى ، كلما أجبرهم تشو فنغ على العودة .
على الرغم من أن بعض الناس قد خمّنوا هذا الإحتمال بالفعل ، إلا أنهم كانوا لا يزالون غير قادرين على إحتواء صدمتهم عندما تم الكشف عن الحقيقة .
المشهد الدرامي قد أذهل كل الحاضرين .
ترجمة : Don Kol
“صحيح . المطالبة كذبة بتحقيق الآخرين كإنسان ، ثم إستخدام سلطته وروابطه لتخويف الآخرين ، هذا أمر مخزي حقًا لدرجة لا يمكن تصورها.”
“علم القائد هذا شيء حصلت عليه منذ البداية ؛ أنا الذي حصل على علم القائد . ومع ذلك ، لم أسمح للجميع أن يرى هذا . وبدلاً من ذلك ، بعد أن حصلت عليها ، قررت منح يوان تشينغ الفرصة للمطالبة كذباً بشرف الحصول على علم القائد بصفته خاصته”. بتعبير هادئ للغاية ، تحدث تشو فنغ عن الحقيقة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
