نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

martial god asura-1194

التأكيد على رعايته

التأكيد على رعايته

كان المنتصر هو الملك والخاسر هو اللص .

كان هذا مكافئًا لشيخ الإدارة الذي أعلن على الملأ أنه سيأخذ تلميذاً تحت جناحه . لم تكن هذه مسألة صغيرة على الإطلاق .

في هذه اللحظة ، عندما كان تشو فنغ يحصل على الثناء والإعجاب والشرف الذي لا نهاية له ، كانت أحلك لحظة في حياة يوان تشينغ .

“ومع ذلك ، تمكن هذا تشو فنغ من تحقيق ذلك . تصرفات هذا الطفل متعجرفة للغاية . في جميع الأدبيات ، كانت مليئة بجهد شامل لا يملكه أي شخص عادي . ومع ذلك ، في اللحظة التي يتصرف فيها ، كان هادئًا للغاية وغير مرتبك ، مثل الفرد المتمرس . حقا ، إنه شيء لم أره من قبل” أشاد دوجو شينغ فنغ بتشو فنغ مرة أخرى .

لم يفقد يوان تشينغ كامل شرفه وإشراقته في حياته فحسب ، بل تسبب أيضًا في وفاة خمسة من خبراء نصف خطوة لإمبراطور قتالى في دير أوريون . يمكن القول أنه قد خلق كارثة هائلة وأصبح آثمًا كبيرًا .

وأخيرا ، إنفجر يوان تشينغ . قبل الكارثة الوشيكة ، قرر ترك كل شيء جانبا . وبدون خوف من أي شيء ، أشار إلى تشو فنغ وصرخ بجنون ، “تشو فنغ ، أخبرني ، هل وضعت فخًا لي منذ البداية؟ لم ترغب فقط في مهاجمتي ، يوان تشينغ ، كنت ترغب أيضًا في مهاجمة دير أوريون . أنت شخص حقير إلى أقصى الحدود”.

علاوة على ذلك ، كان سلوكه السابق أنانياً بشكل لا يضاهى . بسبب سمعته العظيمة ، قرر أن يتجاهل المشاعر تجاه زملائه التلاميذ . لقد أعلن بوضوح أنه سينضم إلى شعبة أوريون ، ومع ذلك ، فقد تخلى عن جميع زملائه التلاميذ بشكل حاسم في اللحظة التي تلقى فيها دعوة شعبة إستجواب السماء ، وأصبح عضوًا في شعبة إستجواب السماء بدلاً من ذلك .

كان هذا مكافئًا لشيخ الإدارة الذي أعلن على الملأ أنه سيأخذ تلميذاً تحت جناحه . لم تكن هذه مسألة صغيرة على الإطلاق .

في تلك اللحظة ، كان العديد من زملائه من تلاميذ دير أوريون غير راضين بالفعل عن قراره . ومع ذلك ، بسبب موهبته والقيمة التي جلبها لدير أوريون ، لم يقرر أحد أن يقول أي شيء عنها . ومع ذلك ، فقد كان يعرف جيدًا في قلبه أنه إذا حدث يومًا ما أن خسر فيه ما يمتلكه ، فإن أهل دير أوريون سيأتون بالتأكيد وينتقمون ضده .

“ومع ذلك ، تمكن هذا تشو فنغ من تحقيق ذلك . تصرفات هذا الطفل متعجرفة للغاية . في جميع الأدبيات ، كانت مليئة بجهد شامل لا يملكه أي شخص عادي . ومع ذلك ، في اللحظة التي يتصرف فيها ، كان هادئًا للغاية وغير مرتبك ، مثل الفرد المتمرس . حقا ، إنه شيء لم أره من قبل” أشاد دوجو شينغ فنغ بتشو فنغ مرة أخرى .

والآن كانت بالضبط اللحظة التي فقد فيها كل سلطاته .

في هذه اللحظة ، كان قادرًا على الشعور بوضوح أنه أثناء اللحظة التي ركزت فيها غالبية حشود الجمهور على تشو فنغ ، كانت هناك نظرات لا حصر لها تركز عليه أيضًا . إمتلأت تلك النظرات بالكراهية ونية القتل . الشيء الذي جعله أكثر رثاءًا هو أن كل هذه النظرات نشأت من زملائه التلاميذ ، أناس من دير أوريون .

في هذه اللحظة ، كان قادرًا على الشعور بوضوح أنه أثناء اللحظة التي ركزت فيها غالبية حشود الجمهور على تشو فنغ ، كانت هناك نظرات لا حصر لها تركز عليه أيضًا . إمتلأت تلك النظرات بالكراهية ونية القتل . الشيء الذي جعله أكثر رثاءًا هو أن كل هذه النظرات نشأت من زملائه التلاميذ ، أناس من دير أوريون .

“اللورد المدير ، لم أراك تعطي تلميذاً مثل هذا التقييم العالي من قبل . سأل القاتل المجنون توبا بتعبير معقد على وجهه ، ما اللذي تنوي القيام به مع هذا التشو فنغ؟”

في هذه اللحظة ، تشبث يوان تشينغ بقبضات يده في صمت . بجهد كبير ، رفع رأسه وحول نظرته نحو تشو فنغ . كان يعلم أن السبب وراء وصوله هو يوان تشينغ إلى حالته الحالية هو بسبب تشو فنغ .

لم يفقد يوان تشينغ كامل شرفه وإشراقته في حياته فحسب ، بل تسبب أيضًا في وفاة خمسة من خبراء نصف خطوة لإمبراطور قتالى في دير أوريون . يمكن القول أنه قد خلق كارثة هائلة وأصبح آثمًا كبيرًا .

“تشو فنغ ، أعترف أن هذا كله لأنني زعمت كذبة إنجازاتك كإنجازاتي . ومع ذلك ، لم أكن أعلم على الإطلاق أنك أنت من حقق بالفعل كل هذه الإنجازات”.

مباشرة في هذه اللحظة ، تكدس يوان تشينغ فعلا . بعد ذلك مباشرة ، بدأ جسده ينتفخ . في النهاية ، مع إنفجار ‘بووم’ ، إنفجر .

“علاوة على ذلك ، لم أكن أنا من ادعى عمدا هذه التكريم والإنجازات بصفتي الشخصية . بغض النظر عما إذا كان ذلك هو الوقت الذي خرجت فيه من بركة العصر الخالد القديم أو لحظة منافسة القائد ، فقد كان دائمًا الحشد الذي كان يعتقد أن كل شيء قد تم من خلالي.”

مباشرة في هذه اللحظة ، تكدس يوان تشينغ فعلا . بعد ذلك مباشرة ، بدأ جسده ينتفخ . في النهاية ، مع إنفجار ‘بووم’ ، إنفجر .

“هذا النوع من الشرف ، هذا النوع من المجد ، أغروني ، ناهيك عن من يستطيع تحمله؟”

“يوان تشينغ ، أغلق فمك . الشخص الحقير الوقح هو أنت! الشخص الذي إنتهز إنجازات الآخرين هو أنت أيضًا! شخص مثلك لا يستحق التنديد بتشو فنغ”.

“ومع ذلك ، الآن بعد أن فكرت في الأمر ، كيف يمكن أن يكون كل ذلك من قبيل الصدفة؟ أنا أفهم الآن أنه كان فخًا ؛ فخ من البداية”.

واليوم ، لم يسترد تشو فنغ كل الأوسمة والمجد الذي ينتمي إليه من يوان تشينغ ، بل وسع هذا الشرف أيضًا عدة مرات ، وجعل العديد من التلاميذ يشعرون بالتقديس تجاهه .

وأخيرا ، إنفجر يوان تشينغ . قبل الكارثة الوشيكة ، قرر ترك كل شيء جانبا . وبدون خوف من أي شيء ، أشار إلى تشو فنغ وصرخ بجنون ، “تشو فنغ ، أخبرني ، هل وضعت فخًا لي منذ البداية؟ لم ترغب فقط في مهاجمتي ، يوان تشينغ ، كنت ترغب أيضًا في مهاجمة دير أوريون . أنت شخص حقير إلى أقصى الحدود”.

كان المنتصر هو الملك والخاسر هو اللص .

“هاااه …”

وفاة يوان تشينغ لم تحدث صدمة هائلة . قريبا ، تحولت نظرة الجميع مرة أخرى إلى تشو فنغ .

رؤية يوان تشينغ هكذا ، لم يستجب تشو فنغ . بدلا من ذلك ، ضحك فقط بخفة . أما بالنسبة إلى ضحكته ، فقد كانت مزعجة للغاية .

عند سماع تقييم دوجو شينغ فنغ ، تغير تعبير القاتل المجنون توبا بشكل بسيط . ومع ذلك ، فإن هذا التغيير في حالته الذهنية إستمر فقط للحظة واحدة . بعد ذلك مباشرة ، سأل ، “اللورد المدير ، في هذه الحالة ، كيف حال هوانغ هاي والآخرين الآن؟ ألم يحلفوا اليمين بحياتهم على الخط؟ هل يمكن أن يكون ذلك … ”

عندما وصلت الأمور إلى هذه النقطة ، ما الفائدة التي كانت هناك للحديث عن أشياء مثل هذه؟ من يمكن أن يكون مقتنعا بتلك الكلمات؟ هل إعتقد يوان تشينغ حقًا أنه قادر على قلب الطاولات بهذه الطريقة؟ حقا ، كان من الغباء جدا .

لم يفقد يوان تشينغ كامل شرفه وإشراقته في حياته فحسب ، بل تسبب أيضًا في وفاة خمسة من خبراء نصف خطوة لإمبراطور قتالى في دير أوريون . يمكن القول أنه قد خلق كارثة هائلة وأصبح آثمًا كبيرًا .

وهكذا ، بالنسبة إلى تشو فنغ ، كان يوان تشينغ ضعيفًا جدًا ، وببساطة لم يكن لديه المؤهلات اللازمة لمكافحته .

في هذه اللحظة ، كان قادرًا على الشعور بوضوح أنه أثناء اللحظة التي ركزت فيها غالبية حشود الجمهور على تشو فنغ ، كانت هناك نظرات لا حصر لها تركز عليه أيضًا . إمتلأت تلك النظرات بالكراهية ونية القتل . الشيء الذي جعله أكثر رثاءًا هو أن كل هذه النظرات نشأت من زملائه التلاميذ ، أناس من دير أوريون .

“يوان تشينغ ، أغلق فمك . الشخص الحقير الوقح هو أنت! الشخص الذي إنتهز إنجازات الآخرين هو أنت أيضًا! شخص مثلك لا يستحق التنديد بتشو فنغ”.

وهكذا ، بالنسبة إلى تشو فنغ ، كان يوان تشينغ ضعيفًا جدًا ، وببساطة لم يكن لديه المؤهلات اللازمة لمكافحته .

“يوان تشينغ ، إنصرف من جبل الخشب السماوي . أنت لا تستحق أن تكون تلميذاً في جبل الخشب السماوي.”

في مواجهة هجوم عاصفة من اللعاب ، تحول تعبير يوان تشينغ لقبيح للغاية . لم يعد قادرًا على قول أي شيء . حتى لو كان وقحًا ، حتى لو لم يكن خائفًا من الموت ، فقد كان من الصعب جدًا عليه تحمل هذا النوع من الضغط .

بينما لم يهتم تشو فنغ بيوان تشينغ ، لم يتمكن الآخرون من المشاهدة مع إستمرار يوان تشينغ . في هذه اللحظة ، كم من الناس يرغبون في تحطيم طريقهم ليصبحوا أصدقاء مع تشو فنغ؟

بعد كل شيء ، مع ما حدث اليوم ، سيكره دير أوريون بكل تأكيد يوان تشينغ حتى النهاية . حتى لو عاش يوان تشينغ ، فإن سكان دير أوريون لن يسمحوا له بالفرار . وهكذا ، كان فعله الإنتحاري في الواقع عملاً معقولاً .

وبالتالي ، لم تكن هناك حاجة لقيام تشو فنغ بقول أي شيء ، ولم تكن هناك حاجة لأي من الأشخاص الذين لديهم علاقة مع تشو فنغ ليقولوا أي شيء ، حيث كان هناك بالفعل العديد من التلاميذ الذين بدأوا بالفعل في النبش في يوان تشينغ كالكلاب البرية .

“تمكن التلميذ الذي إنضم للتو إلى جبل الخشب السماوي منذ فترة ليست بالطويلة من إصطياد خمسة من الشيوخ بتدريب نصف خطوة لإمبراطور قتالي حتى وفاتهم .” سأل دوجو شينغ فنغ .

في مواجهة هجوم عاصفة من اللعاب ، تحول تعبير يوان تشينغ لقبيح للغاية . لم يعد قادرًا على قول أي شيء . حتى لو كان وقحًا ، حتى لو لم يكن خائفًا من الموت ، فقد كان من الصعب جدًا عليه تحمل هذا النوع من الضغط .

في مواجهة هجوم عاصفة من اللعاب ، تحول تعبير يوان تشينغ لقبيح للغاية . لم يعد قادرًا على قول أي شيء . حتى لو كان وقحًا ، حتى لو لم يكن خائفًا من الموت ، فقد كان من الصعب جدًا عليه تحمل هذا النوع من الضغط .

“يوان تشينغ ، الآن ، مع وضعي لأحد شيوخ الإدارة ، سأطردك دون قيد أو شرط من جبل الخشب السماوي الخاص بنا . هل هناك أي شيء تريد أن تقوله؟” في هذه اللحظة ، تحدث الشيخ وي. على الرغم من أن صوته لم يكن مرتفعًا جدًا ، إلا أنه كان قويًا وفاترًا للغاية . تسببت كلماته البسيطة في دهشة الجماهير .

ترجمة : Don Kol

في الواقع ، كان سيتم طرد شخص مثل يوان تشينغ من جبل الخشب السماوي وهو أمر سيحدث عاجلاً أم آجلاً . ومع ذلك ، إذا قام الشيخ وي بطرد يوان تشينغ شخصياً في هذه اللحظة ، فسوف يثير ذلك شكوكًا بأنه كان يساعد تشو فنغ .

بينما لم يهتم تشو فنغ بيوان تشينغ ، لم يتمكن الآخرون من المشاهدة مع إستمرار يوان تشينغ . في هذه اللحظة ، كم من الناس يرغبون في تحطيم طريقهم ليصبحوا أصدقاء مع تشو فنغ؟

ومع ذلك ، فقد فعل ذلك بالضبط . ماذا يعني ذلك؟ هذا يعني أنه كان يخبر الجميع عمداً أنه كان يساعد تشو فنغ .

والآن كانت بالضبط اللحظة التي فقد فيها كل سلطاته .

كان هذا مكافئًا لشيخ الإدارة الذي أعلن على الملأ أنه سيأخذ تلميذاً تحت جناحه . لم تكن هذه مسألة صغيرة على الإطلاق .

“لقد نجح حقًا في مطاردة خمسة من الشيوخ على مستوى نصف خطوة لإمبراطور قتالي حتى وفاتهم . هذا التشو فنغ جريئ حقا . يجب عليه أن يعلم أن خمسة نصف خطوة لإمبراطور قتالي ليسوا خسارة صغيرة لجبل الخشب السماوي الخاص بنا”. عند سماع ما قاله دوجو شينغ فنغ ، تحدث القاتل المجنون توبا بإستياء .

“آاااه ~~~~~~~~~~”

والآن كانت بالضبط اللحظة التي فقد فيها كل سلطاته .

“أنا ، يوان تشينغ ، لدي مظالم حتى في الموت!!!”

وقال دوجو شينغ فنغ : “هذا التشو فنغ حقًا شتلة نادرة”.

مباشرة في هذه اللحظة ، تكدس يوان تشينغ فعلا . بعد ذلك مباشرة ، بدأ جسده ينتفخ . في النهاية ، مع إنفجار ‘بووم’ ، إنفجر .

“لقد نجح حقًا في مطاردة خمسة من الشيوخ على مستوى نصف خطوة لإمبراطور قتالي حتى وفاتهم . هذا التشو فنغ جريئ حقا . يجب عليه أن يعلم أن خمسة نصف خطوة لإمبراطور قتالي ليسوا خسارة صغيرة لجبل الخشب السماوي الخاص بنا”. عند سماع ما قاله دوجو شينغ فنغ ، تحدث القاتل المجنون توبا بإستياء .

مثل شيوخ دير أوريون الخمسة ، إنتحر يوان تشينغ . على الرغم من أن إنتحاره جاء كمفاجأة ، إلا أنه ما زال يتوقع أن يحدث من قبل الناس .

كان المنتصر هو الملك والخاسر هو اللص .

بعد كل شيء ، مع ما حدث اليوم ، سيكره دير أوريون بكل تأكيد يوان تشينغ حتى النهاية . حتى لو عاش يوان تشينغ ، فإن سكان دير أوريون لن يسمحوا له بالفرار . وهكذا ، كان فعله الإنتحاري في الواقع عملاً معقولاً .

وقال دوجو شينغ فنغ : “هذا التشو فنغ حقًا شتلة نادرة”.

“هذا اللقيط قتل نفسه فعلا؟ لقد هرب بسهولة.”

“يوان تشينغ ، الآن ، مع وضعي لأحد شيوخ الإدارة ، سأطردك دون قيد أو شرط من جبل الخشب السماوي الخاص بنا . هل هناك أي شيء تريد أن تقوله؟” في هذه اللحظة ، تحدث الشيخ وي. على الرغم من أن صوته لم يكن مرتفعًا جدًا ، إلا أنه كان قويًا وفاترًا للغاية . تسببت كلماته البسيطة في دهشة الجماهير .

من المؤكد ، بعد وفاة يوان تشينغ ، لم يكن لدى الأشخاص الآخرين أي رد فعل كبير عليه. ومع ذلك ، فإن تلاميذ وشيوخ دير أوريون ضغطوا على أسنانهم في حالة غضب . في الأصل ، خططوا لتعليم يوان تشينغ درسًا ، للتنفيس عن الكراهية في قلوبهم . ومع ذلك ، فقد إختفت هذه الفرصة أمامهم .

واليوم ، لم يسترد تشو فنغ كل الأوسمة والمجد الذي ينتمي إليه من يوان تشينغ ، بل وسع هذا الشرف أيضًا عدة مرات ، وجعل العديد من التلاميذ يشعرون بالتقديس تجاهه .

وفاة يوان تشينغ لم تحدث صدمة هائلة . قريبا ، تحولت نظرة الجميع مرة أخرى إلى تشو فنغ .

في الواقع ، كان سيتم طرد شخص مثل يوان تشينغ من جبل الخشب السماوي وهو أمر سيحدث عاجلاً أم آجلاً . ومع ذلك ، إذا قام الشيخ وي بطرد يوان تشينغ شخصياً في هذه اللحظة ، فسوف يثير ذلك شكوكًا بأنه كان يساعد تشو فنغ .

واليوم ، لم يسترد تشو فنغ كل الأوسمة والمجد الذي ينتمي إليه من يوان تشينغ ، بل وسع هذا الشرف أيضًا عدة مرات ، وجعل العديد من التلاميذ يشعرون بالتقديس تجاهه .

علاوة على ذلك ، كان سلوكه السابق أنانياً بشكل لا يضاهى . بسبب سمعته العظيمة ، قرر أن يتجاهل المشاعر تجاه زملائه التلاميذ . لقد أعلن بوضوح أنه سينضم إلى شعبة أوريون ، ومع ذلك ، فقد تخلى عن جميع زملائه التلاميذ بشكل حاسم في اللحظة التي تلقى فيها دعوة شعبة إستجواب السماء ، وأصبح عضوًا في شعبة إستجواب السماء بدلاً من ذلك .

في الواقع ، لم يكن الأشخاص الذين كانوا يركزون على تشو فنغ هم فقط الأشخاص في بركة العصر الخالد القديم . كان هناك شخص آخر كان يركز على تشو فنغ . بالنسبة لهذا الشخص ، فقد كان على بعد آلاف الأميال من بركة العصر الخالد القديم ، على قمة البرج القديم . بالنسبة لمن كان ، كان أعظم وجود في جبل الخشب السماوي ، مديرهم الحالي ، دوجو شينغ فنغ .

وهكذا ، بالنسبة إلى تشو فنغ ، كان يوان تشينغ ضعيفًا جدًا ، وببساطة لم يكن لديه المؤهلات اللازمة لمكافحته .

وقال دوجو شينغ فنغ : “هذا التشو فنغ حقًا شتلة نادرة”.

مثل شيوخ دير أوريون الخمسة ، إنتحر يوان تشينغ . على الرغم من أن إنتحاره جاء كمفاجأة ، إلا أنه ما زال يتوقع أن يحدث من قبل الناس .

“اللورد المدير ، هل هو حقا تشو فنغ الذي فعل كل ذلك؟ هل هو حقًا من أطلق إبرة العصر الخالد القديم؟” لم يعرف القاتل المجنون توبا ما حدث بالضبط في بركة العصر الخالد القديم . وبالتالي ، لم يجرؤ على التأكد مما إذا كان البرق الذهبي في السماء البعيد قد تم إنشاؤه من خلال إطلاق إبرة العصر الخالد القديم ، ويمكن أن يطلب فقط من دوجو شينغ فنغ للتأكيد .

بينما لم يهتم تشو فنغ بيوان تشينغ ، لم يتمكن الآخرون من المشاهدة مع إستمرار يوان تشينغ . في هذه اللحظة ، كم من الناس يرغبون في تحطيم طريقهم ليصبحوا أصدقاء مع تشو فنغ؟

“إنه بالفعل تشو فنغ هو الذي فعل كل هذا . هذا الطفل هو عبقري غير مسبوق ، أمل جبل الخشب السماوي لدينا.” أعطى دوجو شينغ فنغ على الفور تشو فنغ تقييماً عالياً على الفور . كان أعلى تقييم أنه قد أعطاه لتلميذ .

وهكذا ، بالنسبة إلى تشو فنغ ، كان يوان تشينغ ضعيفًا جدًا ، وببساطة لم يكن لديه المؤهلات اللازمة لمكافحته .

عند سماع تقييم دوجو شينغ فنغ ، تغير تعبير القاتل المجنون توبا بشكل بسيط . ومع ذلك ، فإن هذا التغيير في حالته الذهنية إستمر فقط للحظة واحدة . بعد ذلك مباشرة ، سأل ، “اللورد المدير ، في هذه الحالة ، كيف حال هوانغ هاي والآخرين الآن؟ ألم يحلفوا اليمين بحياتهم على الخط؟ هل يمكن أن يكون ذلك … ”

وقال دوجو شينغ فنغ : “هذا التشو فنغ حقًا شتلة نادرة”.

“لقد إنتحروا بالفعل . حتى يوان تشينغ كان غير قادر على تحمل الضغط وقتل نفسه على الفور . أجاب دوجو شينغ فنغ بأنها كانت خسارة كبيرة جدًا لديريون دير .”

“علاوة على ذلك ، لم أكن أنا من ادعى عمدا هذه التكريم والإنجازات بصفتي الشخصية . بغض النظر عما إذا كان ذلك هو الوقت الذي خرجت فيه من بركة العصر الخالد القديم أو لحظة منافسة القائد ، فقد كان دائمًا الحشد الذي كان يعتقد أن كل شيء قد تم من خلالي.”

“لقد نجح حقًا في مطاردة خمسة من الشيوخ على مستوى نصف خطوة لإمبراطور قتالي حتى وفاتهم . هذا التشو فنغ جريئ حقا . يجب عليه أن يعلم أن خمسة نصف خطوة لإمبراطور قتالي ليسوا خسارة صغيرة لجبل الخشب السماوي الخاص بنا”. عند سماع ما قاله دوجو شينغ فنغ ، تحدث القاتل المجنون توبا بإستياء .

وفاة يوان تشينغ لم تحدث صدمة هائلة . قريبا ، تحولت نظرة الجميع مرة أخرى إلى تشو فنغ .

“لا ، حتى الشيوخ الخمسة على مستوى نصف خطوة لإمبراطور قتالي أقل شأناً من التلميذ الواعد . علاوة على ذلك ، حتى لو كانت خسارة ، فهذا شيء جلبوه على أنفسهم”.

“لقد نجح حقًا في مطاردة خمسة من الشيوخ على مستوى نصف خطوة لإمبراطور قتالي حتى وفاتهم . هذا التشو فنغ جريئ حقا . يجب عليه أن يعلم أن خمسة نصف خطوة لإمبراطور قتالي ليسوا خسارة صغيرة لجبل الخشب السماوي الخاص بنا”. عند سماع ما قاله دوجو شينغ فنغ ، تحدث القاتل المجنون توبا بإستياء .

“كشيوخ ، إستخدموا سلطتهم لقمع تلميذ . في النهاية ، تم صيدهم حتى الموت على يد التلميذ المذكور . هذا يعني أنهم يمتلكون قوة ومهارة أدنى بالمقارنة مع خصمهم . في الوقت نفسه ، نجح هذا أيضًا في العرض لنا كم هو رائع تشو فنغ”.

عند سماع تقييم دوجو شينغ فنغ ، تغير تعبير القاتل المجنون توبا بشكل بسيط . ومع ذلك ، فإن هذا التغيير في حالته الذهنية إستمر فقط للحظة واحدة . بعد ذلك مباشرة ، سأل ، “اللورد المدير ، في هذه الحالة ، كيف حال هوانغ هاي والآخرين الآن؟ ألم يحلفوا اليمين بحياتهم على الخط؟ هل يمكن أن يكون ذلك … ”

“تمكن التلميذ الذي إنضم للتو إلى جبل الخشب السماوي منذ فترة ليست بالطويلة من إصطياد خمسة من الشيوخ بتدريب نصف خطوة لإمبراطور قتالي حتى وفاتهم .” سأل دوجو شينغ فنغ .

وقال دوجو شينغ فنغ : “هذا التشو فنغ حقًا شتلة نادرة”.

“لم يسبق له مثيل” ، هز القاتل المجنون توبا رأسه .

“ومع ذلك ، تمكن هذا تشو فنغ من تحقيق ذلك . تصرفات هذا الطفل متعجرفة للغاية . في جميع الأدبيات ، كانت مليئة بجهد شامل لا يملكه أي شخص عادي . ومع ذلك ، في اللحظة التي يتصرف فيها ، كان هادئًا للغاية وغير مرتبك ، مثل الفرد المتمرس . حقا ، إنه شيء لم أره من قبل” أشاد دوجو شينغ فنغ بتشو فنغ مرة أخرى .

“إنه بالفعل تشو فنغ هو الذي فعل كل هذا . هذا الطفل هو عبقري غير مسبوق ، أمل جبل الخشب السماوي لدينا.” أعطى دوجو شينغ فنغ على الفور تشو فنغ تقييماً عالياً على الفور . كان أعلى تقييم أنه قد أعطاه لتلميذ .

“اللورد المدير ، لم أراك تعطي تلميذاً مثل هذا التقييم العالي من قبل . سأل القاتل المجنون توبا بتعبير معقد على وجهه ، ما اللذي تنوي القيام به مع هذا التشو فنغ؟”

كان المنتصر هو الملك والخاسر هو اللص .

وقال دوجو شينغ فنغ : “بينما يمكننا تجاهل جميع التلاميذ الآخرين ، يجب التأكيد على رعاية هذا التشو فنغ”.

كان المنتصر هو الملك والخاسر هو اللص .

ترجمة : Don Kol

“يوان تشينغ ، أغلق فمك . الشخص الحقير الوقح هو أنت! الشخص الذي إنتهز إنجازات الآخرين هو أنت أيضًا! شخص مثلك لا يستحق التنديد بتشو فنغ”.

“يوان تشينغ ، الآن ، مع وضعي لأحد شيوخ الإدارة ، سأطردك دون قيد أو شرط من جبل الخشب السماوي الخاص بنا . هل هناك أي شيء تريد أن تقوله؟” في هذه اللحظة ، تحدث الشيخ وي. على الرغم من أن صوته لم يكن مرتفعًا جدًا ، إلا أنه كان قويًا وفاترًا للغاية . تسببت كلماته البسيطة في دهشة الجماهير .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط