انصرفي
عندما علمت تاو شيانغ يو بما حدث ، طارت في غضب. وبقيادة أعضاء شعبة الخوخ الخالد ، بدأت في البحث عن سيما ينغ في كل مكان. وفي مجرد وقت قصير ، وجدتها.
على الرغم من أن تقنيات الروحاني العالمي الخاصة بسيما ينغ كانت قوية جدًا ، وكانت من الروحانيين العالميين العباقرة و المعروفين ، إلا أنه لا يمكن أن تكون قوتها القتالية قابلة للمقارنة مع جسد إلهي مثل تاو شيانغ يو؟
إذا كانت سيما ينغ قد عادت إلى إدارة مزج الأدوية ، لكان كل شيء على ما يرام. بعد كل شيء ، كانت إدارة مزج الأدوية مكانًا مهمًا في جبل الخشب السماوي. بغض النظر عن مدى قوة تاو شيانغ يو ، فإنها لن تجرؤ على إحداث الفوضى في إدارة مزج الأدوية.
كانت هذه الكلمات استفزازًا واضحًا. ببساطة لم تضع الآخرين في عينيها على الإطلاق. يمكن أن يقال أنه إهانة لشعبة الخوخ الخالد بأكمله.
ومع ذلك ، لم تعد سيما ينغ إلى إدارة مزج الأدوية. وسيكون شيئًا واحدًا إذا لم تعد إلى إدارة مزج الأدوية. ومع ذلك ، حتى أنها ذهبت إلى المكان الذي يجتمع فيه معظم الناس ، مبنى المهام.
حتى الآن ، تعرضت فتاة مثلها للضرب إلى درجة لا يمكن التعرف عليها. كان هناك بطبيعة الحال أناس لم يتمكنوا من الاستمرار في المشاهدة. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة للتلاميذ الذكور الذين كانوا مغرمين بالجمال ، حتى أنهم شعروا بصداع من ما كانوا يرونه.
علاوة على ذلك ، وباستخدام تقنيات التشكيل الخاصة بها ، كتبت العديد من الأحرف الكبيرة على أرض مبنى المهام.
لأنها لم تكن فقط شرسة وخبيثة للغاية ، بل حتى أنها ظهرت كالمجنون.
“أجلس هنا في انتظار أن تأتي الكلاب البرية لكي تعضني. وبغض النظر عمن سيأتي ، سأهزمهم جميعاً!!!”
كانت تاو شيانغ يو تركب ظهر سيما ينغ. أثناء إجبارها على الاعتراف بخطئها ، وكانت تمسك شعرها وتحطم رأسها للأسفل على أرض مبنى المهام مرارًا وتكرارًا.
كانت هذه الكلمات استفزازًا واضحًا. ببساطة لم تضع الآخرين في عينيها على الإطلاق. يمكن أن يقال أنه إهانة لشعبة الخوخ الخالد بأكمله.
في هذه اللحظة ، اجتمع حشد كبير بالفعل في مبنى المهام . لم يكن هناك فقط عدد كبير من التلاميذ ، بل اجتمع حتى الشيوخ هنا.
تاو شيانغ يو ، التي كانت غاضبة من البداية ، جن جنونها بعد أن شاهدت هذه الكلمات. ودون أن تقول كلمة أخرى ، بدأت في مهاجمة سيما ينغ.
من نظرة ، بدت حقًا مثيرة للشفقة.
أما بالنسبة لسيما ينغ ، فهي لم تكن شخصا سيتراجع ، وبدأت في معركة علنية مع تاو شيانغ يو.
حتى الآن ، تعرضت فتاة مثلها للضرب إلى درجة لا يمكن التعرف عليها. كان هناك بطبيعة الحال أناس لم يتمكنوا من الاستمرار في المشاهدة. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة للتلاميذ الذكور الذين كانوا مغرمين بالجمال ، حتى أنهم شعروا بصداع من ما كانوا يرونه.
على الرغم من أن تقنيات الروحاني العالمي الخاصة بسيما ينغ كانت قوية جدًا ، وكانت من الروحانيين العالميين العباقرة و المعروفين ، إلا أنه لا يمكن أن تكون قوتها القتالية قابلة للمقارنة مع جسد إلهي مثل تاو شيانغ يو؟
في لحظة ، بدأت هذه المسألة تنتشر في كل مكان. بالإضافة إلى حقيقة أن تاو شيانغ يو تتمتع بسمعة كبيرة جدًا ، جاء الناس من كل مكان للمشاهدة بعد اكتشافهم أن هذه المسألة تهمها. وكان هناك حتى عدد غير قليل من الشخصيات الكبرى الحقيقية لجبل الخشب السماوي الذين ذهبوا للمشاهدة.
مباشرة بعد أن بدأوا القتال ، تم وضعها في وضع غير موات وهزمت بسرعة. علاوة على ذلك ، هُزمت تمامًا.
ومع ذلك ، لم يجرؤ أحد على التدخل لوضع حد لهذا. كان كل ذلك لأن الشخص الذي كان يضرب سيما ينغ كانت تاو شيانغ يو .
ومع ذلك ، كانت سيما ينغ عنيدة ورفضت الإعتراف بهزيمتها مهما كان السبب. أما بالنسبة لتاو شيانغ يو فقد كانت مستبدة. وهكذا ، بدأت في إذلال سيما ينغ علنيا ، وضربتها أكثر فأكثر.
تحولت نظراتهم نحو مصدر الصوت ، صدم العديد من الحاضرين. وذلك لأن الشخص الذي جاء كانت أيضًا أنثى. علاوة على ذلك ، كانت هذه المرأة جميلة جدًا لدرجة أنها كانت أكثر إرضاءً للعيون من تاو شيانغ يو .
في لحظة ، بدأت هذه المسألة تنتشر في كل مكان. بالإضافة إلى حقيقة أن تاو شيانغ يو تتمتع بسمعة كبيرة جدًا ، جاء الناس من كل مكان للمشاهدة بعد اكتشافهم أن هذه المسألة تهمها. وكان هناك حتى عدد غير قليل من الشخصيات الكبرى الحقيقية لجبل الخشب السماوي الذين ذهبوا للمشاهدة.
تحولت نظراتهم نحو مصدر الصوت ، صدم العديد من الحاضرين. وذلك لأن الشخص الذي جاء كانت أيضًا أنثى. علاوة على ذلك ، كانت هذه المرأة جميلة جدًا لدرجة أنها كانت أكثر إرضاءً للعيون من تاو شيانغ يو .
مع ضخامة هذه المسألة ، تلقت شعبة أسورا بطبيعة الحال أخبارًا عنها. في حين أن الآخرين كانوا يعرفون ذلك ، وعندما علمت باي روتشين بذلك ، لم تكن قادرة على الجلوس دون فعل أي شيء.
هذا لأنه بينما لم يعرفوا من هي سيما ينغ ، فقد عرفوا من هي تاو شيانغ يو. وبعد سماع ما حدث ، تمنوا جميعًا أن تهزم تاو شيانغ يو سيما ينغ حتى الموت ، وشعروا أن ما تفعله هو الحفاظ على شرف تلاميذ جبل الخشب السماوي.
دون التفكير كثيرًا ، تركت باي روتشين هذه الكلمات “أخبروا تشو فنغ للذهاب إلى هناك بعد أن يخرج من تدريبه المغلق. وإذا لم يكن تشو فنغ في الخارج ، فلا يُسمح لأي شخص من شعبة اسورا بالتصرف بشكل أعمى”.
كانت هذه الكلمات استفزازًا واضحًا. ببساطة لم تضع الآخرين في عينيها على الإطلاق. يمكن أن يقال أنه إهانة لشعبة الخوخ الخالد بأكمله.
بعد أن تركت باي روتشين هذه الكلمات ، حلقت في السماء وطارت باتجاه مبنى المهام.
الآن بعد أن عادوا إلى جبل الخشب السماوي ، وتصادف أنها تعرضت للإذلال ، يجب أن تتمتع باي روتشين بإذلالها. ومع ذلك ، لماذا وقفت مع تعبير عن الغضب؟
عندما رأوا هذا المشهد ، عرف الجميع أن باي روتشين أخذت زمام المبادرة وهرعت إلى هناك.
في هذه اللحظة ، كان العديد من تلاميذ جبل الخشب السماوي يهتفون لتاو شيانغ يو.
على الرغم من أن الأعضاء الآخرين في شعبة أسورا لم يعرفوا ما إذا كانت باي روتشين تعرف من هي سيما ينغ ، إلا أنهم كانوا قادرين على التخمين من مظهرها العصبي أن سيما ينغ كانت مرتبطة بالتأكيد بباي روتشين وتشو فنغ.
وهكذا ، لم يجرؤ الناس من شعبة أسورا على القيام بشيء متهور ، ولم يجرؤوا على إزعاج تشو فنغ. كان الشيء الوحيد الذي يمكنهم فعله هو التجمع بصمت وانتظار خروج تشو فنغ من تدريبه المغلق حتى يتمكن من اتخاذ قرار.
وهكذا ، عند التفكير في أن باي روتشين ذهبت لمساعدة سيما ينغ ، بدأ الناس من شعبة أسورا بالذعر. بعد كل شيء ، لم يكن خصمهم هذه المرة شخصية صغيرة ؛ كانت تاو تشيانغ يو ، التي تمتلك جسد إلهي.
ترجمة وتدقيق : ♥ dz chawi ♥
وهكذا ، لم يجرؤ الناس من شعبة أسورا على القيام بشيء متهور ، ولم يجرؤوا على إزعاج تشو فنغ. كان الشيء الوحيد الذي يمكنهم فعله هو التجمع بصمت وانتظار خروج تشو فنغ من تدريبه المغلق حتى يتمكن من اتخاذ قرار.
في هذه اللحظة ، اجتمع حشد كبير بالفعل في مبنى المهام . لم يكن هناك فقط عدد كبير من التلاميذ ، بل اجتمع حتى الشيوخ هنا.
“تغازل الموت حقا.”
تدريجيا ، بدأ العديد من الحاضرين يشعرون بأن سيما ينغ سوف تتعرض للضرب حتى الموت. شعروا أن هذا النوع من الأشياء كان شيئًا ستفعله تاو شيانغ يو. علاوة على ذلك ، كانت تمتلك القوة للقيام بذلك.
بعد معرفة ما حدث ، غضب تشو فنغ للغاية. بدأ في الضغط على أسنانه وظهرت عروقه على وجهه.
تاو شيانغ يو ، التي كانت غاضبة من البداية ، جن جنونها بعد أن شاهدت هذه الكلمات. ودون أن تقول كلمة أخرى ، بدأت في مهاجمة سيما ينغ.
لم يكن لدى سيما ينغ أب ولا أم. لقد نشأت عند جدها فقط. والآن ، حتى جدها مات. علاوة على ذلك ، مات من أجل إنقاذها. في هذه اللحظة ، كان هذا هو الوقت الذي حزنت فيه أكثر ، وتألمت فيه أكثر ، والوقت الذي كانت تتمنى فيه أن تموت.
بعد معرفة ما حدث ، غضب تشو فنغ للغاية. بدأ في الضغط على أسنانه وظهرت عروقه على وجهه.
في مثل هذا الوقت ، يجب أن يتم الاعتناء بها عن كثب و السهر على راحتها. ومع ذلك ، بعد وصولها إلى جبل الخشب السماوي ، لم تحصل على أي من ذلك فحسب ، بل تم إذلالها علنًا من قبل الآخرين. كيف يمكن لتشو فنغ تحمل هذا؟
بعد أن تركت باي روتشين هذه الكلمات ، حلقت في السماء وطارت باتجاه مبنى المهام.
بغض النظر عن نوع الصراع الذي واجهه معها في الماضي ، لم يكن بإمكانه الجلوس والمشاهدة في مثل هذا الوقت.
لم يكن لدى سيما ينغ أب ولا أم. لقد نشأت عند جدها فقط. والآن ، حتى جدها مات. علاوة على ذلك ، مات من أجل إنقاذها. في هذه اللحظة ، كان هذا هو الوقت الذي حزنت فيه أكثر ، وتألمت فيه أكثر ، والوقت الذي كانت تتمنى فيه أن تموت.
عندما فكر في هذا ، تغيرت خطوات تشو فنغ ، وتحول إلى شعاع من الضوء واختفى.
“تغازل الموت حقا.”
بغض النظر عن وانغ وي والأعضاء الآخرين في شعبة أسورا ، أخذ تشو فنغ المبادرة إلى الاندفاع إلى مبنى المهام أولاً.
على الرغم من أن تقنيات الروحاني العالمي الخاصة بسيما ينغ كانت قوية جدًا ، وكانت من الروحانيين العالميين العباقرة و المعروفين ، إلا أنه لا يمكن أن تكون قوتها القتالية قابلة للمقارنة مع جسد إلهي مثل تاو شيانغ يو؟
في هذه اللحظة ، اجتمع حشد كبير بالفعل في مبنى المهام . لم يكن هناك فقط عدد كبير من التلاميذ ، بل اجتمع حتى الشيوخ هنا.
“اعترفي بخطأك ، اعترفي بخطئك الآن ، أيتها العاهرة”.
أما ما جذب الجمهور ، فقد كانت مجموعة من التلاميذ الجميلات.
ومع ذلك ، لم يجرؤ أحد على التدخل لوضع حد لهذا. كان كل ذلك لأن الشخص الذي كان يضرب سيما ينغ كانت تاو شيانغ يو .
كانوا أعضاء شعبة الخوخ الخالد. حتى لو لم يكن من الممكن اعتبار تلاميذ الخوخ الخالد جمالًا استثنائيًا ، فلا يزال يمكن اعتبارهم جمالًا عاديًا. وكانت كل واحدة من النساء بمظهر جميل وقوة موهوبة.
“هذه هي؟”
ومع ذلك ، فإن أكثر ما جذب نظر الجميع كان شخصان فقط.
كانتا سيما ينغ وتاو شيانغ يو.
كانتا سيما ينغ وتاو شيانغ يو.
لم يكن لدى سيما ينغ أب ولا أم. لقد نشأت عند جدها فقط. والآن ، حتى جدها مات. علاوة على ذلك ، مات من أجل إنقاذها. في هذه اللحظة ، كان هذا هو الوقت الذي حزنت فيه أكثر ، وتألمت فيه أكثر ، والوقت الذي كانت تتمنى فيه أن تموت.
لم تكن تاو شيانغ يو طويلة جدًا ، وكانت بنيتها ضعيفة إلى حد ما. ومع ذلك ، كانت تتسبب حاليًا في رعب الكثير من الأشخاص الحاضرين.
لم يكن لدى سيما ينغ أب ولا أم. لقد نشأت عند جدها فقط. والآن ، حتى جدها مات. علاوة على ذلك ، مات من أجل إنقاذها. في هذه اللحظة ، كان هذا هو الوقت الذي حزنت فيه أكثر ، وتألمت فيه أكثر ، والوقت الذي كانت تتمنى فيه أن تموت.
لأنها لم تكن فقط شرسة وخبيثة للغاية ، بل حتى أنها ظهرت كالمجنون.
لم يكن لدى سيما ينغ أب ولا أم. لقد نشأت عند جدها فقط. والآن ، حتى جدها مات. علاوة على ذلك ، مات من أجل إنقاذها. في هذه اللحظة ، كان هذا هو الوقت الذي حزنت فيه أكثر ، وتألمت فيه أكثر ، والوقت الذي كانت تتمنى فيه أن تموت.
“اعترفي بخطأك ، اعترفي بخطئك الآن ، أيتها العاهرة”.
كانوا أعضاء شعبة الخوخ الخالد. حتى لو لم يكن من الممكن اعتبار تلاميذ الخوخ الخالد جمالًا استثنائيًا ، فلا يزال يمكن اعتبارهم جمالًا عاديًا. وكانت كل واحدة من النساء بمظهر جميل وقوة موهوبة.
كانت تاو شيانغ يو تركب ظهر سيما ينغ. أثناء إجبارها على الاعتراف بخطئها ، وكانت تمسك شعرها وتحطم رأسها للأسفل على أرض مبنى المهام مرارًا وتكرارًا.
“إنها هي ، إنها هي. إنها الرئيسة الثانية لشعبة أسورا”.
تم تغطية سيما ينغ بالفعل بالجروح والكدمات. أما رأسها فقد امتلأ بالدماء . حتى وجهها الصغير الساحر حيث كان مغطى بالدم ، لدرجة أنه لم يعد من الممكن التعرف عليه.
هذا لأنه بينما لم يعرفوا من هي سيما ينغ ، فقد عرفوا من هي تاو شيانغ يو. وبعد سماع ما حدث ، تمنوا جميعًا أن تهزم تاو شيانغ يو سيما ينغ حتى الموت ، وشعروا أن ما تفعله هو الحفاظ على شرف تلاميذ جبل الخشب السماوي.
من نظرة ، بدت حقًا مثيرة للشفقة.
“توقفي ~ ~ ~”فجأة ، بدا صوت مليء بالغضب من السماء البعيدة.
ومع ذلك ، حتى في مثل هذه الحالة ، لا تزال سيما ينغ تضغط على أسنانها ورفضت التحدث بكلمة واحدة ، ناهيك عن الاعتراف بخطئها. الضجيج الوحيد الذي أعطته كان صوت جسدها الذي يتصادم مع الأرض.
تاو شيانغ يو ، التي كانت غاضبة من البداية ، جن جنونها بعد أن شاهدت هذه الكلمات. ودون أن تقول كلمة أخرى ، بدأت في مهاجمة سيما ينغ.
في هذه اللحظة ، كان العديد من تلاميذ جبل الخشب السماوي يهتفون لتاو شيانغ يو.
ومع ذلك ، كانت سيما ينغ عنيدة ورفضت الإعتراف بهزيمتها مهما كان السبب. أما بالنسبة لتاو شيانغ يو فقد كانت مستبدة. وهكذا ، بدأت في إذلال سيما ينغ علنيا ، وضربتها أكثر فأكثر.
هذا لأنه بينما لم يعرفوا من هي سيما ينغ ، فقد عرفوا من هي تاو شيانغ يو. وبعد سماع ما حدث ، تمنوا جميعًا أن تهزم تاو شيانغ يو سيما ينغ حتى الموت ، وشعروا أن ما تفعله هو الحفاظ على شرف تلاميذ جبل الخشب السماوي.
فقط ، الغضب البارد الذي كان على وجه هذه المرأة تسبب في ارتجاف الحشد على الرغم من أنهم لم يكونوا باردين. كان ذلك لأنه كان ينبعث منها نية قتل كثيفة.
ومع ذلك ، كان هناك أيضًا العديد من الأشخاص الذين لم يتمكنوا من تحمل المشاهدة. بعد كل شيء ، كانت سيما ينغ فتاة صغيرة جدًا. على الرغم من أن شعرها الأحمر قد يكون غير تقليدي ، إلا أن وجهها كان جميلًا حقًا.
“اعترفي بخطأك ، اعترفي بخطئك الآن ، أيتها العاهرة”.
حتى الآن ، تعرضت فتاة مثلها للضرب إلى درجة لا يمكن التعرف عليها. كان هناك بطبيعة الحال أناس لم يتمكنوا من الاستمرار في المشاهدة. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة للتلاميذ الذكور الذين كانوا مغرمين بالجمال ، حتى أنهم شعروا بصداع من ما كانوا يرونه.
ومع ذلك ، حتى في مثل هذه الحالة ، لا تزال سيما ينغ تضغط على أسنانها ورفضت التحدث بكلمة واحدة ، ناهيك عن الاعتراف بخطئها. الضجيج الوحيد الذي أعطته كان صوت جسدها الذي يتصادم مع الأرض.
ومع ذلك ، لم يجرؤ أحد على التدخل لوضع حد لهذا. كان كل ذلك لأن الشخص الذي كان يضرب سيما ينغ كانت تاو شيانغ يو .
كانت تاو شيانغ يو تركب ظهر سيما ينغ. أثناء إجبارها على الاعتراف بخطئها ، وكانت تمسك شعرها وتحطم رأسها للأسفل على أرض مبنى المهام مرارًا وتكرارًا.
تدريجيا ، بدأ العديد من الحاضرين يشعرون بأن سيما ينغ سوف تتعرض للضرب حتى الموت. شعروا أن هذا النوع من الأشياء كان شيئًا ستفعله تاو شيانغ يو. علاوة على ذلك ، كانت تمتلك القوة للقيام بذلك.
بعد معرفة ما حدث ، غضب تشو فنغ للغاية. بدأ في الضغط على أسنانه وظهرت عروقه على وجهه.
“توقفي ~ ~ ~”فجأة ، بدا صوت مليء بالغضب من السماء البعيدة.
دون التفكير كثيرًا ، تركت باي روتشين هذه الكلمات “أخبروا تشو فنغ للذهاب إلى هناك بعد أن يخرج من تدريبه المغلق. وإذا لم يكن تشو فنغ في الخارج ، فلا يُسمح لأي شخص من شعبة اسورا بالتصرف بشكل أعمى”.
“هذه هي؟”
دون التفكير كثيرًا ، تركت باي روتشين هذه الكلمات “أخبروا تشو فنغ للذهاب إلى هناك بعد أن يخرج من تدريبه المغلق. وإذا لم يكن تشو فنغ في الخارج ، فلا يُسمح لأي شخص من شعبة اسورا بالتصرف بشكل أعمى”.
تحولت نظراتهم نحو مصدر الصوت ، صدم العديد من الحاضرين. وذلك لأن الشخص الذي جاء كانت أيضًا أنثى. علاوة على ذلك ، كانت هذه المرأة جميلة جدًا لدرجة أنها كانت أكثر إرضاءً للعيون من تاو شيانغ يو .
تم تغطية سيما ينغ بالفعل بالجروح والكدمات. أما رأسها فقد امتلأ بالدماء . حتى وجهها الصغير الساحر حيث كان مغطى بالدم ، لدرجة أنه لم يعد من الممكن التعرف عليه.
فقط ، الغضب البارد الذي كان على وجه هذه المرأة تسبب في ارتجاف الحشد على الرغم من أنهم لم يكونوا باردين. كان ذلك لأنه كان ينبعث منها نية قتل كثيفة.
في لحظة ، بدأت هذه المسألة تنتشر في كل مكان. بالإضافة إلى حقيقة أن تاو شيانغ يو تتمتع بسمعة كبيرة جدًا ، جاء الناس من كل مكان للمشاهدة بعد اكتشافهم أن هذه المسألة تهمها. وكان هناك حتى عدد غير قليل من الشخصيات الكبرى الحقيقية لجبل الخشب السماوي الذين ذهبوا للمشاهدة.
“شعبة أسورا ؟ هل يمكن أن تكون … هي؟”
جاء هذا بمثابة مفاجأة كبيرة لسيما ينغ. حتى أنها شعرت بالدهشة والكفر.
“إنها هي ، إنها هي. إنها الرئيسة الثانية لشعبة أسورا”.
ومع ذلك ، كانت سيما ينغ عنيدة ورفضت الإعتراف بهزيمتها مهما كان السبب. أما بالنسبة لتاو شيانغ يو فقد كانت مستبدة. وهكذا ، بدأت في إذلال سيما ينغ علنيا ، وضربتها أكثر فأكثر.
“باي روتشين ، هي حاليا في الرتبة التاسعة في قائمة خلافة جبل الخشب السماوي ، تلك الشخصية الشيطانية التي تمتلك خط الدم الإمبراطوري”.
مباشرة بعد أن بدأوا القتال ، تم وضعها في وضع غير موات وهزمت بسرعة. علاوة على ذلك ، هُزمت تمامًا.
في النهاية ، تمكن شخص ما من التعرف على باي روتشين ، وأعلن شخصيًا أن باي روتشين هي الرئيس الثاني لشعبة أسورا.
مباشرة بعد أن بدأوا القتال ، تم وضعها في وضع غير موات وهزمت بسرعة. علاوة على ذلك ، هُزمت تمامًا.
“إنها هي؟”في هذه اللحظة ، رفعت سيما ينغ رأسها. عندما شاهدت باي روتشين ، عرضت تعبيرًا مفاجئًا.
“إنها هي ، إنها هي. إنها الرئيسة الثانية لشعبة أسورا”.
كانت تعتقد أن شخصًا ما قد يأتي لإنقاذها. ومع ذلك ، لم تتخيل أبدًا أن هذا الشخص هو باي روتشين. بعد كل شيء ، كانت وقحة للغاية تجاه تشو فنغ و باي روتشين في جنة الأرواح التسعة.
“تغازل الموت حقا.”
الآن بعد أن عادوا إلى جبل الخشب السماوي ، وتصادف أنها تعرضت للإذلال ، يجب أن تتمتع باي روتشين بإذلالها. ومع ذلك ، لماذا وقفت مع تعبير عن الغضب؟
تم تغطية سيما ينغ بالفعل بالجروح والكدمات. أما رأسها فقد امتلأ بالدماء . حتى وجهها الصغير الساحر حيث كان مغطى بالدم ، لدرجة أنه لم يعد من الممكن التعرف عليه.
جاء هذا بمثابة مفاجأة كبيرة لسيما ينغ. حتى أنها شعرت بالدهشة والكفر.
من نظرة ، بدت حقًا مثيرة للشفقة.
ومع ذلك ، لم تقف باي روتشين في الأمام. لم تكن تقف في الأمام فحسب ، بل أشارت إلى تاو تشيانغ يو وهتفت بغضب مع نية القتل العميق ، “انصرفي!”
“إنها هي ، إنها هي. إنها الرئيسة الثانية لشعبة أسورا”.
ترجمة وتدقيق : ♥ dz chawi ♥
ومع ذلك ، كان هناك أيضًا العديد من الأشخاص الذين لم يتمكنوا من تحمل المشاهدة. بعد كل شيء ، كانت سيما ينغ فتاة صغيرة جدًا. على الرغم من أن شعرها الأحمر قد يكون غير تقليدي ، إلا أن وجهها كان جميلًا حقًا.
فقط ، الغضب البارد الذي كان على وجه هذه المرأة تسبب في ارتجاف الحشد على الرغم من أنهم لم يكونوا باردين. كان ذلك لأنه كان ينبعث منها نية قتل كثيفة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
