نان غونغ لونغ جيان
بعد أن منعت الهجوم القادم من شيخ الإدارة ، تحول تعبير باي سويان لقبيح. ألقت نظرة غاضبة على شيخ إدارة العقاب ، وسألت ببرود ، “هل تجرؤ على مهاجمتي؟ هل تعرف حتى من أنا؟”
ترجمة : Don Kol
“لم أستطع أن أهتم من أنت. لكي تجرؤ على مهاجمة تلاميذ غابة الخشب السماوي ، فقد ارتكبت بالفعل جريمة كبرى.”
“ماذا ، هل يمكن أن تحاولوا اعتقالي؟” رؤية هذا ، ضيقت باي سويان عينيها وخرجت منها نية قتل خافتة.
لم يكن شيخ إدارة العقاب ذلك راغباً في التخلي عن الموضوع. مع حركة جسده ، اختفى. في الوقت الذي ظهر فيه مرة أخرى ، كان بالفعل خلف باي سويان. علاوة على ذلك ، وبقوة مدمرة للغاية ، دحرج يده نحو ظهر باي سويان.
في الواقع ، لم يكن التلاميذ الحاليون فقط هم الذين لم يعرفوا عن نان غونغ لونغ جيان ، حتى العديد من الشيوخ لم يعرفوا من هو. ولم يعرف سوى شيخ إدارة العقاب ذلك.
ومع ذلك ، عندما واجهت هذا الهجوم الوحشي والقوي من الخلف ، لم تتحرك باي سويان على الإطلاق. فهي لم تتحول لتفادي الهجوم فحسب ، بل إنها لم تكلف نفسها عناء إعادة رأسها للخلف. وبدلاً من ذلك ، قالت ، “لتجرؤ على مهاجمة امرأة نان غونغ لونغ جيان ، من الطريقة التي أراها ، الشخص الذي ارتكب جريمة كبرى هو أنت”.
قالت باي سويان ببرود: “إذا كان لونغ جيان سيأتي إلى هنا ، فعليك أن تعرف ما هي العواقب”.
ولدهشة الجميع ، أدت هذه الكلمات المفاجئة في الواقع إلى إبقاء الشيخ من إدارة العقاب يده. علاوة على ذلك ، تغير تعبيره بشكل كبير. في النهاية ، قام بخفض راحة يده ولم يواصل ضربته.
ترجمة : Don Kol
“هل تعرفين نان غونغ لونغ جيان؟” سأل شيخ إدارة العقاب بشكل صادم.
في ذلك العام ، لم يكن دوجو شينغ فنغ مدير مدرسة جبل الخشب السماوي. وبدلاً من ذلك ، كان رئيس إدارة العقاب.
“لا أعرفه فقط ، بل يمكنني أن أخبرك بوضوح أن روتشين هي ابنة نان غونغ لونغ جيان”.
في ذلك العام ، لم يكن دوجو شينغ فنغ مدير مدرسة جبل الخشب السماوي. وبدلاً من ذلك ، كان رئيس إدارة العقاب.
“يجب أن تعرف الآن مدى ضخامة الكارثة التي أثرتها جميعًا ، أليس كذلك؟”
شكله الضعيف ، بالمقارنة مع الوحوش الوحشية التي كشفت عن شكلها الحقيقي ، بدا ببساطة مثل نملة دخلت مجموعة من الأفيال. كان مثيرًا للشفقة حقًا.
“لا أريد إبلاغ لونغ جيان بهذا الأمر حتى الآن. وبالتالي ، سيكون من الجيد بالنسبة لي التعامل معها. اذهب واستدعي تشين لينغ يون الآن واطلب منه الاعتذار علناً لابنتي. إذا كنت ستفعل ذلك ، فسأعتبر الأمر وكأن شيئًا لم يحدث”.
كانت باي سويان جريئة بما يكفي لضرب تلاميذ جبل الخشب السماوي أمام أعينهم. وهذا جعلهم يشعرون أنهم أهينوا. وبالتالي ، فإنهم بطبيعة الحال لن يدعوا باي سويان تفلت بسهولة.
قالت باي سويان ببرود: “إذا كان لونغ جيان سيأتي إلى هنا ، فعليك أن تعرف ما هي العواقب”.
“دعها تذهب” ، ولكن لدهشتهم ، أن شيخ الإدارة من إدارة العقاب تحدث فجأة للسماح لهم بالرحيل.
في هذه اللحظة ، كان تعبير هذا الرجل من إدارة العقاب شديد الخطورة. ملأ الخوف والصدمة عينيه الوامضة. في الوقت نفسه ، كان أيضًا متشككًا للغاية.
في ذلك العام ، كان كلا من القاتل المجنون توبا وشيخ الإدارة هذا صغارًا جدًا ، ونشطاء ، وليسوا الشيوخ من ذوي الشعر الرمادي الذين كانوا الآن.
“أنتِ تقولين أنكِ زوجة نان غونغ لونغ جيان؟ يالها من مزحة! كيف يمكن لزوجة نان غونغ لونغ جيان أن تصبح زوجة سيد طائفة الصعود؟”
“همف”. لم تزعج باي سويان نفسها بالكلمات الزائدة. مع شخير بارد ، قادت تشو فنغ ، باي روتشين وسيما ينغ وغادرت.
“هل من المحتمل أنكِ تخططين لإخباري أن سيد طائفة الصعود هو في الواقع نان غونغ لونغ جيان؟ أو يمكن أن يكون أن نان غونغ لونغ جيان هو ديوث هائل؟” وسخر منها شيخ الإدارة من إدارة العقاب.
في الواقع ، لم يكن التلاميذ الحاليون فقط هم الذين لم يعرفوا عن نان غونغ لونغ جيان ، حتى العديد من الشيوخ لم يعرفوا من هو. ولم يعرف سوى شيخ إدارة العقاب ذلك.
“هاه ، هذه مسألة أسرتي ، ليست هناك حاجة لك للتضايق معها. سأطلب منك شيئًا واحدًا فقط ، هل ستقوم بتسليم ذلك التشين لينغ يون أم لا؟ ” قالت باي سويان.
في الواقع ، لم يكن التلاميذ الحاليون فقط هم الذين لم يعرفوا عن نان غونغ لونغ جيان ، حتى العديد من الشيوخ لم يعرفوا من هو. ولم يعرف سوى شيخ إدارة العقاب ذلك.
“هل تريدين جعل لينغ يون يعتذر؟ في احلامك!” رفض شيخ الإدارو من إدارة العقاب ذلك بشدة.
قال شيوخ جبل الخشب السماوي في انسجام تام: “جبل الخشب السماوي الخاص بنا ليس مكانًا يمكنك دخوله وخروجه كما يحلو لك”.
“جيد جدًا ، في هذه الحالة ، يمكنك الانتظار حتى يأتي نان غونغ لونغ جيان ويجدكم جميعًا لتسوية الديون.” بعد أن انتهت باي سويان من قول هذه الكلمات ، نظرت إلى باي روتشين و تشو فنغ ، “فلنذهب”.
“لا أعرفه فقط ، بل يمكنني أن أخبرك بوضوح أن روتشين هي ابنة نان غونغ لونغ جيان”.
سماع ذلك ، تبع كلا من تشو فنغ و باي روتشين و سيما ينغ باي سويان.
أكثر من ذلك ، لن ينسى القاتل المجنون توبا اسم ذلك الرجل – نان غونغ لونغ جيان.
كانت باي سويان على وشك إحضار الثلاثة منهم والمغادرة. ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، أحاط بهم شيوخ جبل الخشب السماوي.
قال شيوخ جبل الخشب السماوي في انسجام تام: “جبل الخشب السماوي الخاص بنا ليس مكانًا يمكنك دخوله وخروجه كما يحلو لك”.
“ماذا ، هل يمكن أن تحاولوا اعتقالي؟” رؤية هذا ، ضيقت باي سويان عينيها وخرجت منها نية قتل خافتة.
في ذلك العام ، كان كلا من القاتل المجنون توبا وشيخ الإدارة هذا صغارًا جدًا ، ونشطاء ، وليسوا الشيوخ من ذوي الشعر الرمادي الذين كانوا الآن.
قال شيوخ جبل الخشب السماوي في انسجام تام: “جبل الخشب السماوي الخاص بنا ليس مكانًا يمكنك دخوله وخروجه كما يحلو لك”.
“هل من المحتمل أنكِ تخططين لإخباري أن سيد طائفة الصعود هو في الواقع نان غونغ لونغ جيان؟ أو يمكن أن يكون أن نان غونغ لونغ جيان هو ديوث هائل؟” وسخر منها شيخ الإدارة من إدارة العقاب.
كانت باي سويان جريئة بما يكفي لضرب تلاميذ جبل الخشب السماوي أمام أعينهم. وهذا جعلهم يشعرون أنهم أهينوا. وبالتالي ، فإنهم بطبيعة الحال لن يدعوا باي سويان تفلت بسهولة.
“لا أريد إبلاغ لونغ جيان بهذا الأمر حتى الآن. وبالتالي ، سيكون من الجيد بالنسبة لي التعامل معها. اذهب واستدعي تشين لينغ يون الآن واطلب منه الاعتذار علناً لابنتي. إذا كنت ستفعل ذلك ، فسأعتبر الأمر وكأن شيئًا لم يحدث”.
“دعها تذهب” ، ولكن لدهشتهم ، أن شيخ الإدارة من إدارة العقاب تحدث فجأة للسماح لهم بالرحيل.
في ذلك العام ، لم يكن دوجو شينغ فنغ مدير مدرسة جبل الخشب السماوي. وبدلاً من ذلك ، كان رئيس إدارة العقاب.
بعد سماع ما قاله شيخ الإدارة هذا ، على الرغم من أن الشيوخ الآخرين كانوا في حيرة شديدة ، إلا أنهم انتهى بهم الأمر إلى التحرك جانباً و إفساح المجال لباي سويان.
ولدهشة الجميع ، أدت هذه الكلمات المفاجئة في الواقع إلى إبقاء الشيخ من إدارة العقاب يده. علاوة على ذلك ، تغير تعبيره بشكل كبير. في النهاية ، قام بخفض راحة يده ولم يواصل ضربته.
“همف”. لم تزعج باي سويان نفسها بالكلمات الزائدة. مع شخير بارد ، قادت تشو فنغ ، باي روتشين وسيما ينغ وغادرت.
ومع ذلك ، ظهر رجل في اللحظة التي يمكن أن يفقد فيها كل شخص من القوى التسعة حياته.
في هذه اللحظة ، صمتت ساحة المهام. تم تثبيت نظرات غالبية الناس على الاتجاه الذي غادرت فيه باي سويان. كانوا يفكرون حول من هو هذا نان غونغ لونغ جيان الذي تحدثت عنه.
تذكر القاتل المجنون توبا بوضوح مدى قوة هذا الرجل. حتى الأقوى بين تلك العشيرة الوحشية ، الملك الوحش الوحشي ، قطعت رأسه بضربة واحدة.
في الواقع ، لم يكن التلاميذ الحاليون فقط هم الذين لم يعرفوا عن نان غونغ لونغ جيان ، حتى العديد من الشيوخ لم يعرفوا من هو. ولم يعرف سوى شيخ إدارة العقاب ذلك.
ولدهشة الجميع ، أدت هذه الكلمات المفاجئة في الواقع إلى إبقاء الشيخ من إدارة العقاب يده. علاوة على ذلك ، تغير تعبيره بشكل كبير. في النهاية ، قام بخفض راحة يده ولم يواصل ضربته.
علاوة على ذلك ، بعد أن غادر باي سويان ، تجاهل شيخ الإدارة هذا الأمر المتعلق بمهمة درجة التنين وسارع إلى شيخ الإدارة من إدارة العقاب للإبلاغ عما حدث للقاتل المجنون توبا.
“أنتِ تقولين أنكِ زوجة نان غونغ لونغ جيان؟ يالها من مزحة! كيف يمكن لزوجة نان غونغ لونغ جيان أن تصبح زوجة سيد طائفة الصعود؟”
“نان غونغ لونغ جيان؟ هل أنت متأكد من أنها قالت نان غونغ لونغ جيان؟” يمكن القول إن القاتل المجنون توبا ، رئيس إدارة العقاب ، هو الشخص الذي يتمتع بأعلى مكانة في جبل الخشب السماوي في الوقت الحالي. ومع ذلك ، بعد أن سمع نان غونغ لونغ جيان ، أظهر أيضًا تعبيرًا صادمًا وغريبًا للغاية.
سماع ذلك ، تبع كلا من تشو فنغ و باي روتشين و سيما ينغ باي سويان.
أجاب شيخ الإدارة على وجه اليقين “بالتأكيد تماما”.
ومع ذلك ، كان الناس من القوى التسع لا يزالون يستخفون بهذه العشيرة الوحشية. في اللحظة التي دخلوا فيها بمقر تلك العشيرة الرهيبة ، وهم يستعدون لذبحهم ، صُدموا عندما اكتشفوا أنهم دخلوا بالفعل في مسلخ.
“هذا…” بعد سماع هذه الكلمات ، تحول تعبير القاتل المجنون توبا لصارم ، وكانت نظراته تلمع بدون توقف.
أكثر من ذلك ، لن ينسى القاتل المجنون توبا اسم ذلك الرجل – نان غونغ لونغ جيان.
بدأ لا إراديا يتذكر شيئا حدث في الماضي.
أجاب شيخ الإدارة على وجه اليقين “بالتأكيد تماما”.
في ذلك العام ، كان كلا من القاتل المجنون توبا وشيخ الإدارة هذا صغارًا جدًا ، ونشطاء ، وليسوا الشيوخ من ذوي الشعر الرمادي الذين كانوا الآن.
كان لديه رأس شعر طويل أسود يشبه الحبر نما فوق وسطه.
في ذلك العام ، لم يكن الاثنان من الشيوخ في جبل الخشب السماوي. بدلاً من ذلك ، كانوا أكثر العباقرة البارزين في قائمة خلافة الخشب السماوي.
في هذه اللحظة ، صمتت ساحة المهام. تم تثبيت نظرات غالبية الناس على الاتجاه الذي غادرت فيه باي سويان. كانوا يفكرون حول من هو هذا نان غونغ لونغ جيان الذي تحدثت عنه.
في ذلك العام ، لم يكن دوجو شينغ فنغ مدير مدرسة جبل الخشب السماوي. وبدلاً من ذلك ، كان رئيس إدارة العقاب.
“هاه ، هذه مسألة أسرتي ، ليست هناك حاجة لك للتضايق معها. سأطلب منك شيئًا واحدًا فقط ، هل ستقوم بتسليم ذلك التشين لينغ يون أم لا؟ ” قالت باي سويان.
في ذلك العام ، حدث حدث كبير في أرض القتال المقدسة. لقد عادت عشيرة وحشية كانت قد أخفت نفسها لسنوات إلى العالم وكانت تذبح تلاميذ القوى التسع.
كانت باي سويان جريئة بما يكفي لضرب تلاميذ جبل الخشب السماوي أمام أعينهم. وهذا جعلهم يشعرون أنهم أهينوا. وبالتالي ، فإنهم بطبيعة الحال لن يدعوا باي سويان تفلت بسهولة.
من أجل القضاء على هذه العشيرة الرهيبة ، تعاونت القوى التسع وأطلقت هجومًا على مقر تلك العشيرة الوحشية.
“هل تريدين جعل لينغ يون يعتذر؟ في احلامك!” رفض شيخ الإدارو من إدارة العقاب ذلك بشدة.
في ذلك الوقت ، كان الشخص الذي قاد المجموعة من جبل الخشب السماوي هو دوجو شينغ فنغ. لم يقتصر الأمر على قيادة العديد من شيوخ إدارة العقاب للمعركة ، بل أيضًا ، لغرض السماح للأفراد الموهوبين الذين يتوهمون أن يكونوا قادرين على اكتساب المعرفة والخبرة ، أحضر القاتل المجنون توبا ، النصف خطوة لإمبراطور قتالى القرد الأبيض وتلاميذ آخرين معه.
“يجب أن تعرف الآن مدى ضخامة الكارثة التي أثرتها جميعًا ، أليس كذلك؟”
في ذلك الوقت ، تجمع الناس من القوى التسع سرا. على الرغم من أن القوات التي أرسلوها لا يمكن اعتبارها الأقوى من قواتهم ، عندما اجتمعت تلك القوات ، لم تكن قوة معركتهم صغيرة.
“دعها تذهب” ، ولكن لدهشتهم ، أن شيخ الإدارة من إدارة العقاب تحدث فجأة للسماح لهم بالرحيل.
ومع ذلك ، كان الناس من القوى التسع لا يزالون يستخفون بهذه العشيرة الوحشية. في اللحظة التي دخلوا فيها بمقر تلك العشيرة الرهيبة ، وهم يستعدون لذبحهم ، صُدموا عندما اكتشفوا أنهم دخلوا بالفعل في مسلخ.
لم يكن لخصمهم وحوش وحشية لا تعد ولا تحصى فحسب ، بل كانوا أيضًا مستعدين تمامًا ولديهم ميزة الموقع. القوات التي تم إرسالها من القوى التسع كانت ببساطة لا مثيل لها.
في الواقع ، لم يكن التلاميذ الحاليون فقط هم الذين لم يعرفوا عن نان غونغ لونغ جيان ، حتى العديد من الشيوخ لم يعرفوا من هو. ولم يعرف سوى شيخ إدارة العقاب ذلك.
بينما كانوا يشاهدون شيوخ إدارة جبل الخشب السماوي يموتون الواحد تلو الآخر ، بينما كانوا يشاهدون الخبراء في نصف خطوة لإمبراطور قتالي يتحولون إلى لحم غير واضح ، القاتل المجنون توبا والآخرين ، الذين كانوا غير قادرين على المشاركة حتى في المعركة ويمكنهم الاختباء وراء دوجو شينغ فنغ فقط ، كانوا جميعًا خائفين بدون ذكاء.
بدأ لا إراديا يتذكر شيئا حدث في الماضي.
كانوا لا يزالون صغارًا. كانوا لا يزالون غير قادرين على إظهار إمكاناتهم العظيمة. لا أحد منهم أراد أن يموت هكذا. ومع ذلك ، لم يكن هناك شيء يمكنهم القيام به ، لأنه لم يكن شيئًا يمكنهم منعه.
“لا أريد إبلاغ لونغ جيان بهذا الأمر حتى الآن. وبالتالي ، سيكون من الجيد بالنسبة لي التعامل معها. اذهب واستدعي تشين لينغ يون الآن واطلب منه الاعتذار علناً لابنتي. إذا كنت ستفعل ذلك ، فسأعتبر الأمر وكأن شيئًا لم يحدث”.
ومع ذلك ، ظهر رجل في اللحظة التي يمكن أن يفقد فيها كل شخص من القوى التسعة حياته.
وصل عن طريق المشي في الهواء ودخل بهدوء ساحة المعركة بين الجيش المحموم والوحشي للوحوش الوحشية.
كان رجلا في منتصف العمر…
“لا أعرفه فقط ، بل يمكنني أن أخبرك بوضوح أن روتشين هي ابنة نان غونغ لونغ جيان”.
كان لديه رأس شعر طويل أسود يشبه الحبر نما فوق وسطه.
“يجب أن تعرف الآن مدى ضخامة الكارثة التي أثرتها جميعًا ، أليس كذلك؟”
كان يحمل سيفًا ذهبيًا يبلغ طوله تسعة أقدام ، وقد نحت عليه تنين هائل.
“هل تعرفين نان غونغ لونغ جيان؟” سأل شيخ إدارة العقاب بشكل صادم.
وصل عن طريق المشي في الهواء ودخل بهدوء ساحة المعركة بين الجيش المحموم والوحشي للوحوش الوحشية.
سماع ذلك ، تبع كلا من تشو فنغ و باي روتشين و سيما ينغ باي سويان.
شكله الضعيف ، بالمقارنة مع الوحوش الوحشية التي كشفت عن شكلها الحقيقي ، بدا ببساطة مثل نملة دخلت مجموعة من الأفيال. كان مثيرًا للشفقة حقًا.
في هذه اللحظة ، كان تعبير هذا الرجل من إدارة العقاب شديد الخطورة. ملأ الخوف والصدمة عينيه الوامضة. في الوقت نفسه ، كان أيضًا متشككًا للغاية.
ومع ذلك ، مع نفسه فقط وباستخدام سيفه فقط ، قام بإبادة جميع تلك الوحوش الوحشية لتلك العشيرة الوحشية التي كانت تعيث فسادًا.
كان لديه رأس شعر طويل أسود يشبه الحبر نما فوق وسطه.
تذكر القاتل المجنون توبا بوضوح مدى قوة هذا الرجل. حتى الأقوى بين تلك العشيرة الوحشية ، الملك الوحش الوحشي ، قطعت رأسه بضربة واحدة.
لم يكن شيخ إدارة العقاب ذلك راغباً في التخلي عن الموضوع. مع حركة جسده ، اختفى. في الوقت الذي ظهر فيه مرة أخرى ، كان بالفعل خلف باي سويان. علاوة على ذلك ، وبقوة مدمرة للغاية ، دحرج يده نحو ظهر باي سويان.
أكثر من ذلك ، لن ينسى القاتل المجنون توبا اسم ذلك الرجل – نان غونغ لونغ جيان.
كان يحمل سيفًا ذهبيًا يبلغ طوله تسعة أقدام ، وقد نحت عليه تنين هائل.
ترجمة : Don Kol
لم يكن لخصمهم وحوش وحشية لا تعد ولا تحصى فحسب ، بل كانوا أيضًا مستعدين تمامًا ولديهم ميزة الموقع. القوات التي تم إرسالها من القوى التسع كانت ببساطة لا مثيل لها.
ومع ذلك ، ظهر رجل في اللحظة التي يمكن أن يفقد فيها كل شخص من القوى التسعة حياته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
