نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

martial god asura-1295

دليل على كوني رحيما

دليل على كوني رحيما

كانت هذه المرأة عاطفية للغاية. مع تعبير غاضب على وجهها ، طار بصقها في كل مكان بينما لعنت سيما ينغ.
بعد الفحص الدقيق ، شعر تشو فنغ أنها تبدو مألوفة جدًا.
وفجأة ، تذكر … عندما عادت سيما ينغ لأول مرة ، بدأ العديد من أفراد عائلة سيما في الإطراء عليها دون توقف. كانوا ببساطة أشخاصًا ليس لديهم أدنى قدر من الخجل.
ومع ذلك ، عندما ذكرت سيما ينغ سبب مجيئها ، أصبح هؤلاء الأشخاص أنفسهم على الفور معاديين ، وكشفوا عن مظاهرهم الحقيقية وبدأوا في لعنها بصوت عال. أما هذه المرأة ، فقد كانت واحدة من الأشخاص الذين كانوا يشتمون سيما ينغ بصوت أعلى.
كان الناس أمثالها ببساطة وقحين دون خجل. لم يكن تشو فنغ قادر على فهم من أين حصلت على الشجاعة للعن سيما ينغ.
“سيما ينغ ، أنت لست حيوانًا فحسب ، بل أنت أيضًا عاهرة صغيرة وقحة ضارة بشكل لا مثيل له. لقد رفضنا دفن جدك في مقابر عائلة سيما ، ولكنك قررت أن تكوني حقيرة بما يكفي لذبح أقاربك. مهما حدث ، نحن عائلتك وهم كبار السن. ومع ذلك ، لديك القلب لقتلهم ولم تتركي جثث سليمة. إلى أي مدى يمكن أن تكوني خبيثة؟ ”
“أنت قاتلة بدون قلب ، أنت …”
بينما استمر تشو فنغ في الاستماع ، فهم أخيرًا ما حدث. اتضح أن زوج هذه المرأة كان أحد أولئك الذين هاجموه ، بالغوا في تقدير قدراتهم الخاصة ، وبالتالي قتلوا على يد تشو فنغ. وهكذا ، بسبب الغضب ، كانت هذه المرأة تحاول تحقيق العدالة لزوجها.
ومع ذلك ، لأنها كانت تعرف أنها لم تكن متطابقة مع تشو فنغ ، انتهى بها الأمر إلى أن تكون قادرة فقط على اللعن من أجل تخفيف الكراهية في قلبها.
ومع ذلك ، كان من الواضح أن تشو فنغ هو الذي قتل زوجها. ومع ذلك ، لم تجرؤ على لعن تشو فنغ واستهدفت بدلاً من ذلك سيما ينغ.
“هذا صحيح ، هذا صحيح ، سيما ينغ هذه قاتلة صغيرة بلا قلب تمامًا. بسلوكها الذي لا يطاق ، يجب أن تضربها السماوات بالبرق حتى الموت “.
بعد هذه المرأة ، انضم المزيد من الناس للعن وإهانة سيما ينغ. ازداد عدد الأشخاص مثلهم أكثر فأكثر. في لحظة ، انتشرت أصوات اللعنات في جميع أنحاء السماء والأرض. تم التحدث بجميع أنواع الكلمات الخسيسة دون توقف.
لاحظ تشو فنغ أن الأشخاص الذين كانوا يمطرون اللعنات على سيما ينغ هم في الغالب من النساء. يبدو أنهم جميعًا شعروا أن سيما ينغ كانت ضعيفة جدًا ، وسهلة التنمر و لن تجرؤ على فعل أي شيء لهم ، حفنة من النساء الضعيفات. ولهذا السبب تجرأوا على لعنها هكذا.
في الواقع ، كانت سيما ينغ تخفض رأسها في صمت. حملت رفات جدها وبكت أكثر وأكثر حزنًا.
في حين أن دموعها كانت مليئة بمشاعر الحزن ، فقد كان معظمها بسبب شعورها بالذنب و لوم النفس.
كان من الواضح أن هؤلاء النساء يهاجمنها في بقعتها المؤلمة . على الرغم من أن هؤلاء الأشخاص لم يقتلوا من قبلها ، كان صحيحًا أنهم ماتوا بسببها.
كانت سيما ينغ الحالية مختلفة تمامًا عن سيما ينغ العادية . ومع ذلك ، أظهر هذا بشكل أوضح أن هؤلاء الأشخاص الذين ماتوا يمتلكون أهمية خاصة لسيما ينغ.
كان تشو فنغ قادرًا على القول أن سيما ينغ لم يكن لديها أي مشاعر تجاه هؤلاء الاشخاص الذين يدعون بالأقارب.
ومع ذلك ، كان يجب أن يكون هناك سبب يجعل مزاجها يتغير بمثل هذا التغيير الهائل بعد المجيء إلى هنا ، والسبب في أنها أصبحت هادئة وضعيفة جدًا ، ضعيفة جدًا لدرجة أن حتى أولئك الأضعف منها يمكن أن يلعنوها بقدر ما كانوا يحبونها بدون امتلاكها الجرأة على الرد.
خمن تشو فنغ أنه كان بالتأكيد بسبب جدها. لقد أخبرها جدها بكل تأكيد شيئًا عندما كان على قيد الحياة تسبب في تحمل سيما ينغ هذه المجموعة من أفراد عائلة سيما كما فعلت.
“أنتم جميعاً مفرطون حقًا في تسلطكم.”
بينما كانت سيما ينغ على استعداد لتحمل ، لم يكن ذلك يعني أن تشو فنغ كان على استعداد لتحمله. أشرق وميض من البرودة من خلال عيون تشو فنغ ثم
“انفجار.”
“انفجار.”
“انفجار.”
“انفجار.”
بدأت الانفجارات في الظهور على التوالي مع كل انفجار ، انفجر شخص وتحول إلى بركة من الدم.
الأشخاص الذين انفجروا كانوا جميع النساء اللواتي لعن سيما ينغ في ذلك الوقت ، لم يستمر أي منهم في لعنة سيما يينغ أما سبب ذلك فكان لأنهم ماتوا جميعاً.
كان هناك استثناء واحد فقط. أما ذلك ، فقد كانت المرأة التي بدأت في إلقاء اللعنات على سيما ينغ.
في هذه اللحظة ، تحول لون بشرتها إلى الشاحب. لم تكن تقطر فقط العرق بل كانت تهتز أيضًا دون توقف أثناء النظر إلى تشو فنغ ، بدأت في التراجع كانت تعلم أنه من المؤكد أن تشو فنغ هو الذي قتل هؤلاء الأشخاص.
“هل أصبت بالعمى؟ الشخص الذي قتلهم هو أنا ، تشو فنغ. هذه المسألة لا علاقة لها ب سيما ينغ. ومع ذلك ، لماذا شتموها جميعًا؟ ” صاح تشو فنغ بصوت عال.
لم يجرؤ أحد على الإجابة على تشو فنغ. في الواقع ، لم يجرؤ أحد على النظر إلى تشو فنغ في وجهه. كل واحد منهم خفض رأسه في صمت.
كما هو الحال ، اعتبر الجميع تشو فنغ شيطانا . بينما تجرأوا على التنمر على سيما ينغ ، لم يجرؤ واحد منهم على الإساءة إلى تشو فنغ.
“يمكنك وضع هذا الأمر عليّ ، تشو فنغ. إذا كنت ترغب في الانتقام لهم ، يمكنك القدوم والعثور علي في أي وقت. أنا تشو فنغ على استعداد لمقاتلتكم جميعًا في أي وقت. ”
“ومع ذلك ، سيكون من الأفضل لك ألا تحاول دفع هذا إلى سيما ينغ خلاف ذلك لا تلومني لكوني لا أرحم “.
نظر تشو فنغ إلى المرأة التي كانت تلعن سيما ينغ وقال: “هل تفهمون جميعًا ما قلته للتو؟ أنت ، عمتي العجوزة هناك؟ ”
” ،أجل أجل ، مفهوم”. أومأت تلك المرأة برأسها. لقد اختفت تمامًا الغطرسة التي كانت تعرضها سابقًا بينما كانت تتكلم بدأت شفتيها ترتجف. كانت خائفة حقا من تشو فنغ.
قال تشو فنغ ببرود: “بما أنكي تفهمين ، يمكنكي أن تموتي”. بعد ذلك ، سمع صوت ” انفجار ” ، وبدأ لحم تلك المرأة ودمها في الانتشار في كل مكان ثم تحولت إلى بركة من الدم.
تلك المرأة لم تتمكن من الهروب من الموت. ذلك لأن تشو فنغ لم يسمح لها بالهروب .
“أنت شيطان!”
برؤية أن تشو فنغ قتلهم كما لو كان يقتل دجاجًا دون أدنى تردد ، صاح صوت غاضب آخر من الحشد فقط ، الشخص الذي تحدث هذه الكلمات استخدم طريقة خاصة وجعل من المستحيل تحديد من الذي تحدث.
الشخص الذي تحدث هو بالتأكيد شخص آخر مليء بالغضب ولكنه كان أيضًا خائفًا من الموت. كان هذا هو السبب في أن هذا الشخص استخدم هذا النوع من الطرق للعن وإهانة تشو فنغ.
ومع ذلك ، فقد قلل من تشو فنغ. في حين أن هذا النوع من الأساليب قد يعمل على أشخاص آخرين ، إلا أنه لن يعمل على تشو فنغ .
في لحظة وجد تشو فنغ الشخص الذي أهانه. مع فكرة واحدة من تشو فنغ ، ظهرت عاصفة و فرقت جميع أفراد عائلة سيما.
في هذا الوقت ، كان رجل عجوز يكافح وهو يطفو وسط العاصفة . علاوة على ذلك ، كان يطفو ببطء نحو تشو فنغ.
كان هو الشخص الذي أهان تشو فنغ في وقت سابق. فقط ، استخدم صوتًا شابًا لإهانة تشو فنغ عندما كان في الواقع رجلًا مسنًا. من هذا ، يمكن ملاحظة أن هذا الرجل العجوز كان أيضًا شخصًا وقحًا.
عندما اقترب منه هذا الرجل العجوز ، سأل تشو فنغ بهدوء. “قلت أنا شيطان؟”
في البداية ، كان هذا الرجل العجوز خائفا للغاية. ومع ذلك ، بعد أن اقترب من تشو فنغ ، أدرك أنه سيقتل بالتأكيد وقرر عدم التسامح للحصول على الغفران. وبدلاً من ذلك ، بصوت مرتجف ، علق بغضب ، “هذا صحيح ، أنت شيطان . لقد قتلت كل هؤلاء الأشخاص من عائلة سيما ولم تترك حتى جثة واحدة سليمة. إذا لم تكن شيطان ، فما أنت؟ لم أر قط شخصًا يقتل بدم بارد مثلك “.
عندما سمعوا أن هذا الرجل العجوز تجرأ بالفعل على إهانة تشو فنغ بهذا الشكل ، فإن بشرة أفراد عائلة سيما تحولت إلى اللون الأخضر. ،هذا لأنهم شعروا أنه مع أساليب تشو فنغ ، سيتم تعذيب هذا الرجل العجوز حتى الموت.
ومع ذلك ، لم يسارع تشو فنغ لقتل الرجل العجوز. بدلا من ذلك ، حدق في عينيه وضحك بخفة كانت ضحكته طبيعية للغاية .
“إستمع جيدا. بالنسبة لعائلة قذرة مثلكم جميعًا ، فإن حقيقة أنني لم أبيد سلالة دمك كلها هي بالفعل دليل على كوني رحيم “.
بعد أن انتهى من قول هذه الكلمات ، استدار تشو فنغ ، وجلب معه سيما ينغ ثم صعد إلى السماء وغادر.
أما بالنسبة لهذا الرجل العجوز ، بعد أن تركه تشو فنغ سقط على الأرض .
في هذه اللحظة ، كان مثل كرة مطاطية فقدت الهواء ، جلس على الأرض بلا حراك عندما نظر في الاتجاه الذي غادر فيه تشو فنغ وسيما ينغ.
بدا أنه يبتهج لأن تشو فنغ لم يقتله و مع ذلك في الوقت نفسه ، بدا أنه يحزن بسبب ما أصاب عائلة سيما. ومع ذلك ، كان هناك شيء واحد مؤكد. كان خائفا إلى الأبد مما قاله تشو فنغ.
“حقيقة أنني لم أبيد سلالة دمك بالكامل هي بالفعل دليل على كوني رحيم “.

كانت هذه المرأة عاطفية للغاية. مع تعبير غاضب على وجهها ، طار بصقها في كل مكان بينما لعنت سيما ينغ. بعد الفحص الدقيق ، شعر تشو فنغ أنها تبدو مألوفة جدًا. وفجأة ، تذكر … عندما عادت سيما ينغ لأول مرة ، بدأ العديد من أفراد عائلة سيما في الإطراء عليها دون توقف. كانوا ببساطة أشخاصًا ليس لديهم أدنى قدر من الخجل. ومع ذلك ، عندما ذكرت سيما ينغ سبب مجيئها ، أصبح هؤلاء الأشخاص أنفسهم على الفور معاديين ، وكشفوا عن مظاهرهم الحقيقية وبدأوا في لعنها بصوت عال. أما هذه المرأة ، فقد كانت واحدة من الأشخاص الذين كانوا يشتمون سيما ينغ بصوت أعلى. كان الناس أمثالها ببساطة وقحين دون خجل. لم يكن تشو فنغ قادر على فهم من أين حصلت على الشجاعة للعن سيما ينغ. “سيما ينغ ، أنت لست حيوانًا فحسب ، بل أنت أيضًا عاهرة صغيرة وقحة ضارة بشكل لا مثيل له. لقد رفضنا دفن جدك في مقابر عائلة سيما ، ولكنك قررت أن تكوني حقيرة بما يكفي لذبح أقاربك. مهما حدث ، نحن عائلتك وهم كبار السن. ومع ذلك ، لديك القلب لقتلهم ولم تتركي جثث سليمة. إلى أي مدى يمكن أن تكوني خبيثة؟ ” “أنت قاتلة بدون قلب ، أنت …” بينما استمر تشو فنغ في الاستماع ، فهم أخيرًا ما حدث. اتضح أن زوج هذه المرأة كان أحد أولئك الذين هاجموه ، بالغوا في تقدير قدراتهم الخاصة ، وبالتالي قتلوا على يد تشو فنغ. وهكذا ، بسبب الغضب ، كانت هذه المرأة تحاول تحقيق العدالة لزوجها. ومع ذلك ، لأنها كانت تعرف أنها لم تكن متطابقة مع تشو فنغ ، انتهى بها الأمر إلى أن تكون قادرة فقط على اللعن من أجل تخفيف الكراهية في قلبها. ومع ذلك ، كان من الواضح أن تشو فنغ هو الذي قتل زوجها. ومع ذلك ، لم تجرؤ على لعن تشو فنغ واستهدفت بدلاً من ذلك سيما ينغ. “هذا صحيح ، هذا صحيح ، سيما ينغ هذه قاتلة صغيرة بلا قلب تمامًا. بسلوكها الذي لا يطاق ، يجب أن تضربها السماوات بالبرق حتى الموت “. بعد هذه المرأة ، انضم المزيد من الناس للعن وإهانة سيما ينغ. ازداد عدد الأشخاص مثلهم أكثر فأكثر. في لحظة ، انتشرت أصوات اللعنات في جميع أنحاء السماء والأرض. تم التحدث بجميع أنواع الكلمات الخسيسة دون توقف. لاحظ تشو فنغ أن الأشخاص الذين كانوا يمطرون اللعنات على سيما ينغ هم في الغالب من النساء. يبدو أنهم جميعًا شعروا أن سيما ينغ كانت ضعيفة جدًا ، وسهلة التنمر و لن تجرؤ على فعل أي شيء لهم ، حفنة من النساء الضعيفات. ولهذا السبب تجرأوا على لعنها هكذا. في الواقع ، كانت سيما ينغ تخفض رأسها في صمت. حملت رفات جدها وبكت أكثر وأكثر حزنًا. في حين أن دموعها كانت مليئة بمشاعر الحزن ، فقد كان معظمها بسبب شعورها بالذنب و لوم النفس. كان من الواضح أن هؤلاء النساء يهاجمنها في بقعتها المؤلمة . على الرغم من أن هؤلاء الأشخاص لم يقتلوا من قبلها ، كان صحيحًا أنهم ماتوا بسببها. كانت سيما ينغ الحالية مختلفة تمامًا عن سيما ينغ العادية . ومع ذلك ، أظهر هذا بشكل أوضح أن هؤلاء الأشخاص الذين ماتوا يمتلكون أهمية خاصة لسيما ينغ. كان تشو فنغ قادرًا على القول أن سيما ينغ لم يكن لديها أي مشاعر تجاه هؤلاء الاشخاص الذين يدعون بالأقارب. ومع ذلك ، كان يجب أن يكون هناك سبب يجعل مزاجها يتغير بمثل هذا التغيير الهائل بعد المجيء إلى هنا ، والسبب في أنها أصبحت هادئة وضعيفة جدًا ، ضعيفة جدًا لدرجة أن حتى أولئك الأضعف منها يمكن أن يلعنوها بقدر ما كانوا يحبونها بدون امتلاكها الجرأة على الرد. خمن تشو فنغ أنه كان بالتأكيد بسبب جدها. لقد أخبرها جدها بكل تأكيد شيئًا عندما كان على قيد الحياة تسبب في تحمل سيما ينغ هذه المجموعة من أفراد عائلة سيما كما فعلت. “أنتم جميعاً مفرطون حقًا في تسلطكم.” بينما كانت سيما ينغ على استعداد لتحمل ، لم يكن ذلك يعني أن تشو فنغ كان على استعداد لتحمله. أشرق وميض من البرودة من خلال عيون تشو فنغ ثم “انفجار.” “انفجار.” “انفجار.” “انفجار.” بدأت الانفجارات في الظهور على التوالي مع كل انفجار ، انفجر شخص وتحول إلى بركة من الدم. الأشخاص الذين انفجروا كانوا جميع النساء اللواتي لعن سيما ينغ في ذلك الوقت ، لم يستمر أي منهم في لعنة سيما يينغ أما سبب ذلك فكان لأنهم ماتوا جميعاً. كان هناك استثناء واحد فقط. أما ذلك ، فقد كانت المرأة التي بدأت في إلقاء اللعنات على سيما ينغ. في هذه اللحظة ، تحول لون بشرتها إلى الشاحب. لم تكن تقطر فقط العرق بل كانت تهتز أيضًا دون توقف أثناء النظر إلى تشو فنغ ، بدأت في التراجع كانت تعلم أنه من المؤكد أن تشو فنغ هو الذي قتل هؤلاء الأشخاص. “هل أصبت بالعمى؟ الشخص الذي قتلهم هو أنا ، تشو فنغ. هذه المسألة لا علاقة لها ب سيما ينغ. ومع ذلك ، لماذا شتموها جميعًا؟ ” صاح تشو فنغ بصوت عال. لم يجرؤ أحد على الإجابة على تشو فنغ. في الواقع ، لم يجرؤ أحد على النظر إلى تشو فنغ في وجهه. كل واحد منهم خفض رأسه في صمت. كما هو الحال ، اعتبر الجميع تشو فنغ شيطانا . بينما تجرأوا على التنمر على سيما ينغ ، لم يجرؤ واحد منهم على الإساءة إلى تشو فنغ. “يمكنك وضع هذا الأمر عليّ ، تشو فنغ. إذا كنت ترغب في الانتقام لهم ، يمكنك القدوم والعثور علي في أي وقت. أنا تشو فنغ على استعداد لمقاتلتكم جميعًا في أي وقت. ” “ومع ذلك ، سيكون من الأفضل لك ألا تحاول دفع هذا إلى سيما ينغ خلاف ذلك لا تلومني لكوني لا أرحم “. نظر تشو فنغ إلى المرأة التي كانت تلعن سيما ينغ وقال: “هل تفهمون جميعًا ما قلته للتو؟ أنت ، عمتي العجوزة هناك؟ ” ” ،أجل أجل ، مفهوم”. أومأت تلك المرأة برأسها. لقد اختفت تمامًا الغطرسة التي كانت تعرضها سابقًا بينما كانت تتكلم بدأت شفتيها ترتجف. كانت خائفة حقا من تشو فنغ. قال تشو فنغ ببرود: “بما أنكي تفهمين ، يمكنكي أن تموتي”. بعد ذلك ، سمع صوت ” انفجار ” ، وبدأ لحم تلك المرأة ودمها في الانتشار في كل مكان ثم تحولت إلى بركة من الدم. تلك المرأة لم تتمكن من الهروب من الموت. ذلك لأن تشو فنغ لم يسمح لها بالهروب . “أنت شيطان!” برؤية أن تشو فنغ قتلهم كما لو كان يقتل دجاجًا دون أدنى تردد ، صاح صوت غاضب آخر من الحشد فقط ، الشخص الذي تحدث هذه الكلمات استخدم طريقة خاصة وجعل من المستحيل تحديد من الذي تحدث. الشخص الذي تحدث هو بالتأكيد شخص آخر مليء بالغضب ولكنه كان أيضًا خائفًا من الموت. كان هذا هو السبب في أن هذا الشخص استخدم هذا النوع من الطرق للعن وإهانة تشو فنغ. ومع ذلك ، فقد قلل من تشو فنغ. في حين أن هذا النوع من الأساليب قد يعمل على أشخاص آخرين ، إلا أنه لن يعمل على تشو فنغ . في لحظة وجد تشو فنغ الشخص الذي أهانه. مع فكرة واحدة من تشو فنغ ، ظهرت عاصفة و فرقت جميع أفراد عائلة سيما. في هذا الوقت ، كان رجل عجوز يكافح وهو يطفو وسط العاصفة . علاوة على ذلك ، كان يطفو ببطء نحو تشو فنغ. كان هو الشخص الذي أهان تشو فنغ في وقت سابق. فقط ، استخدم صوتًا شابًا لإهانة تشو فنغ عندما كان في الواقع رجلًا مسنًا. من هذا ، يمكن ملاحظة أن هذا الرجل العجوز كان أيضًا شخصًا وقحًا. عندما اقترب منه هذا الرجل العجوز ، سأل تشو فنغ بهدوء. “قلت أنا شيطان؟” في البداية ، كان هذا الرجل العجوز خائفا للغاية. ومع ذلك ، بعد أن اقترب من تشو فنغ ، أدرك أنه سيقتل بالتأكيد وقرر عدم التسامح للحصول على الغفران. وبدلاً من ذلك ، بصوت مرتجف ، علق بغضب ، “هذا صحيح ، أنت شيطان . لقد قتلت كل هؤلاء الأشخاص من عائلة سيما ولم تترك حتى جثة واحدة سليمة. إذا لم تكن شيطان ، فما أنت؟ لم أر قط شخصًا يقتل بدم بارد مثلك “. عندما سمعوا أن هذا الرجل العجوز تجرأ بالفعل على إهانة تشو فنغ بهذا الشكل ، فإن بشرة أفراد عائلة سيما تحولت إلى اللون الأخضر. ،هذا لأنهم شعروا أنه مع أساليب تشو فنغ ، سيتم تعذيب هذا الرجل العجوز حتى الموت. ومع ذلك ، لم يسارع تشو فنغ لقتل الرجل العجوز. بدلا من ذلك ، حدق في عينيه وضحك بخفة كانت ضحكته طبيعية للغاية . “إستمع جيدا. بالنسبة لعائلة قذرة مثلكم جميعًا ، فإن حقيقة أنني لم أبيد سلالة دمك كلها هي بالفعل دليل على كوني رحيم “. بعد أن انتهى من قول هذه الكلمات ، استدار تشو فنغ ، وجلب معه سيما ينغ ثم صعد إلى السماء وغادر. أما بالنسبة لهذا الرجل العجوز ، بعد أن تركه تشو فنغ سقط على الأرض . في هذه اللحظة ، كان مثل كرة مطاطية فقدت الهواء ، جلس على الأرض بلا حراك عندما نظر في الاتجاه الذي غادر فيه تشو فنغ وسيما ينغ. بدا أنه يبتهج لأن تشو فنغ لم يقتله و مع ذلك في الوقت نفسه ، بدا أنه يحزن بسبب ما أصاب عائلة سيما. ومع ذلك ، كان هناك شيء واحد مؤكد. كان خائفا إلى الأبد مما قاله تشو فنغ. “حقيقة أنني لم أبيد سلالة دمك بالكامل هي بالفعل دليل على كوني رحيم “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط