نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

martial god asura-1313

حفنة من الجبناء

حفنة من الجبناء

كان تشو فنغ قلقا للغاية بشأن ليل مينغ و لي شيانغ . وهكذا ، كيف يمكن أن يكون قادرًا على الجلوس والاستماع إلى الهراء الذي كانوا يتكلمون به؟ لذلك ، كان غير قادر على التحمل وانفجر في الواقع ضدهم.
“كلكم ، اغلقوا أفواهكم!” ملئت صيحة غاضبة السماء والأرض مثل الرعد.
تسبب هذا الصراخ الغاضب في زلزلة الأرض بعنف. حتى ظهرت العديد من الشقوق على الأرض و ارتعشت السماء .
كان تشو فنغ غاضبًا حقًا. لم يكن غاضبًا فقط لأن هؤلاء الناس كانوا يطلقون مثل هذا الهراء ، بل أيضًا لأن ليل مينغ ولي شيانغ تعرضا للضرب من قبل الآخرين إلى هذه الدرجة.
عندما تسبب صراخ تشو فنغ الغاضب في ارتعاش المنطقة المحيطة به واهتزازها ، لم يتمكن الحاضرون الحاليون من الحفاظ على أقدامهم ، وبدأوا في التمايل لليسار واليمين قبل السقوط على الأرض.
إما أنهم سقطوا مسطحين على ظهورهم أو سقطوا على بطونهم. على الرغم من أن سقوطهم لم يكن خطيراً للغاية ، إلا أن هذا جعلهم يخافون بشدة.
“ما فائدة التحدث بهذه الأنواع من الملاحظات الساخرة الآن؟ عندما تعرض ليل مينغ وأخوه الكبير لي شيانغ للهجوم والتعذيب ، ماذا كنتم تفعلون جميعاً؟ ”
“عندما أصيبوا بجروح خطيرة ، ماذا كنتم تفعلون جميعا؟”
“بما أن أفواهكم مذهلة ، فلماذا لا تذهب وتتحدث إلى أولئك الذين ضربوكم جميعًا؟”
“بخلاف الاستسلام مثل الجبناء ، فماذا كنتم جميعا قادرين على فعله؟ بخلاف المشاهدة دون القيام بأي شيء ، فإن الشيء الوحيد الذي تعرف كيف تفعله هو عدم المساعدة عندما يموت الناس “.
قال تشو فنغ هذه الكلمات ببرود. كل كلمة قالها كانت الحقيقة. بلا رحمة ، هاجم بقعهم المؤلمة.
أما بالنسبة لهذه المجموعة من القمامة ، فقد كانوا خائفين بالفعل من هتافات تشو فنغ الغاضبة. كانوا جميعًا يرتجفون ، وكان الكثير من بينهم يبللون سراويلهم.
بعد إدراك مدى قوة تشو فنغ ، كيف يمكن لأي منهم أن يجرؤ على الاستمرار في دحضه؟ ببساطة لم يكن لديهم الشجاعة حتى للنظر إلى تشو فنغ في وجهه. واحداً تلو الآخر ، قاموا بخفض رؤوسهم مثل مجموعة من السلاحف.
قال “تشو فنغ” هذه الكلمة بسخرية. بعد ذلك ، استمر في شفاء لي شيانغ وليل مينغ بكل إخلاص.
على الرغم من أن تشو فنغ قد استعاد أجسادهم الجسدية من خلال استخدام مهارته السرية المعجزة ، تقنية
احياء طائر الفيرميليون، إلا أن الدانيتان المتضرر لم يكن من السهل شفاءه. حتى تشو فنغ كان بحاجة إلى أن يكون جادًا للغاية عند محاولة شفاء الدانيتان التالفة.
“إذا كنا قمامة ، فماذا عنك؟” في هذه اللحظة ، بدا صوت منخفض للغاية كان مليئًا بالسخرية من بين الحشد .
“ماذا قلت؟” استدار تشو فنغ وألقى نظرة مباشرة على الأخ الأكبر شاو .
على الرغم من أنه قال هذه الكلمات بصوت منخفض للغاية وقام أيضًا بتغيير صوته ، فقد تمكن تشو فنغ من معرفة أنه هو الذي قال هذه الكلمات.
“أنا …” من الواضح أن الأخ الأكبر شاو لم يتوقع أن آذان تشو فنغ كانت حادة بما يكفي ليعرف في الواقع أنه هو الذي تحدث بهذه الكلمات الساخرة.
هو ، الذي كان يخشى للغاية من تشو فنغ في البداية ، أصبح خائفا الآن لدرجة الموت . يمكن للمرء أن يقول كم كان خائفا من وضع جسده كان يرتجف دون توقف.
“هاه …” عند رؤية مظهر الأخ الأكبر شاو ، ضحك تشو فنغ ببرود.
ثم قال: “انظر إلى حالتك المخزية . لقد قلت أن ليل مينغ كان مثل ابنك ، وأنك على استعداد للتخلي عن كل شيء من أجله … ”
“ومع ذلك ، عندما تعرض ليل مينغ للضرب ، عندما كان يُعذب ، أين كنت؟ عندما أصيب ليل مينغ ، أين كنت؟ ”
“عندما تعرض ليل مينغ للضرب والتعذيب ، لم تجرؤ على مهاجمتهم. حتى بعد أن غادر الأشخاص الذين ضربوا ليل مينغ وعذبوه ، لم تجرؤ حتى على مساعدة ليل مينغ على ربط جروحه. ”
“هل هذه هي الطريقة التي تعامل بها ابنك؟ هل هذا ما تعنيه بالتخلي عن كل شيء له؟ ”
“هراء. أنت جبان و طوال حياتك ، ستبقى جبانًا “.
“لن تتخلى عن أي شيء حقًا لـ ليل مينغ. على الأقل ، عندما يكون ليل مينغ في أمس الحاجة إليك ، فلن تجرؤ على التقدم بشجاعة. ”
فجأة ، انفجر الأخ الأكبر شاو ، “اخرس !!!”
يبدو أن بقعته المؤلمة تعرضت لهجوم من تشو فنغ. هو الذي كان جبانا للغاية تجرأ فعلا على الصراخ بغضب في وجه تشو فنغ.
“ليس لديك المؤهلات لانتقادي ! أنت ببساطة غير مؤهل لانتقادي! لو لم تكن تتحدث عن ما يسمى بالكرامة ، لما اصيب ليل مينغ كما حدث اليوم ، ولما انتهى لي شيانغ في هذه الحالة من أجل حماية ليل مينغ “.
الجاني الرئيسي الذي أساء إليهم وتركهم في مثل هذه الحالة هو أنت. لست انا. إذن ما الذي يجعلك تعتقد أنه يمكنك انتقادي؟ ”
“أعترف أنني غير قادر على حماية ليل مينغ. أنا جبان “.
“ولكن ماذا عنك؟ ألم تتعهد بأنك ستحمي ليل مينغ؟ ولكن ، عندما كانت حياة ليل مينغ في خطر ، أين كنت؟ ”
“همف ، الطريقة التي أراها بها ، أخفيت نفسك بعيدًا. أنت شخص يعرف فقط تقديم المشورة بعد فوات الأوان. لقد تجرأت فقط على المجيء بعد أن غادروا ، أليس هذا صحيحًا؟ ”
“ومع ذلك ، من العار أن تدعوني جبانًا؟ في الحقيقة ، أنت أكثر من جبان مني. لا ، ليس فقط جبان ، أنت شخص مؤسف للغاية أيضًا. صاح الاخ الكبير شاو بغضب: “إنك شخص حقير يرفض الاعتراف بأنه جبان”.
“هاه …” شعر تشو فنغ أنه لا يحتاج ان يكلف نفسه عناء دحض سخرية القمامة. نظر إلى الأخ الأكبر شاو كما لو كان ينظر إلى أحمق وضحك.
“اتضحك؟ هل تجرؤ على الضحك؟ ”
“استمر في الضحك ، فلن تتمكن من الضحك بعد الآن.”
“لم يغادروا. إنهم لا يزالون هنا. علاوة على ذلك ، لقد سلمت تعويذة ليل مينغ للتواصل لهم. مع تعويذة التواصل ، سيجدونك قريبًا. في ذلك الوقت ، سأرى كيف يمكنك الاستمرار في الضحك “، تحدث الأخ الأكبر شاو بطريقة شرسة للغاية.
“إذن أنت من أعطاهم تعويذة التواصل؟” عندما سمع تلك الكلمات ، تألق وميض من البرودة من عيون تشو فنغ .
بينما كان يعلم أن هذا الأخ الأكبر شاو كان جبانًا ، لم يتخيل أنه كان شخصًا حقيرًا.
لم يكن من المستغرب أن تقلبات من تعويذة الاتصال الخاصة به قد انبعثت من قبل هؤلاء الناس. اتضح أن الأخ الأكبر شاو قد سلم بالفعل تعويذة الاتصال إليهم.
كان هذا ببساطة شيء مخجل للغاية للقيام به. هذا الأخ الأكبر شاو يمتلك بالتأكيد دافع خفي.
كان من حسن الحظ أن تشو فنغ كان قويا جدًا ، وأن هؤلاء الأشخاص ببساطة لم يكونوا يضاهون تشو فنغ. ومع ذلك ، إذا كان تشو فنغ ضعيفًا وليس مباراة لهؤلاء الناس ، لكان من الممكن جدًا أن يواجه تشو فنغ حادثًا في وقت سابق. أما بالنسبة إلى ذلك ، فسيكون كل هذا بسبب الأخ الأكبر شاو.
“أنا … أعطيته لهم ، وماذا عن ذلك؟”
“لقد رفض ذلك الشقي ليل مينغ استعمال تعويذة الاتصال في اللحظة التي رأى فيها التلاميذ من غابة الخيزران الذهبية وغابة الخيزران الفضية. حتى عندما تعرض للتعذيب إلى حالة قريبة من الموت ، وكانت الجروح تغطي جسده بالكامل ، فإنه لا يزال يرفض إشراكك “.
“ومع ذلك ، كان ينبغي أن يفكر لماذا كان يتلقى هذا النوع من العذاب. كان كل شيء بسببك “.
“بينما كان ليل مينغ غير راغب ، كنت على استعداد. أنت الشخص الذي تسبب في كل هذا. كان يجب أن تكون أنت من يعذب يجب أن تكون الشخص الذي يدفع ثمن كل هذا ، “قال الأخ الأكبر شاو.
بسماع كل شيء حتى هذه اللحظة ، صمت تشو فنغ. اتضح أن الأمر لم يكن أن ليل مينغ لم يتح له الفرصة لاستعمال تعويذة الاتصال. بدلاً من ذلك ، خشي هذا الطفل من توريط في تشو فنغ ورفض استعمال تعويذة الاتصال بغض النظر عن العواقب.
“طفل أحمق ، لماذا لم تستمع؟” نظر تشو فنغ إلى ليل مينغ الذي كان في تكوين الروح وتنهد بهدوء. لم يلومه. بدلا من ذلك ، شعر بألم في قلبه.
“لماذا لا تتكلم بعد الآن؟ هل لا تجد اي كلام لتقوله ؟ ”
“أوه صحيح ، ألم تقل أنه يجب على المرء أن يعيش بكرامة؟ ألم تقل انك لن تحمي كرامتك فحسب ، بل ستحمي أيضًا كرامة ليل مينغ؟ ”
“عندما يأتي هؤلاء الناس ويجدونك ، ستتاح لك الفرصة لحماية كرامته .”
“أوه ، أعرف الآن. أعرف لماذا أنت صامت. لقد أصبحت خائفا بالتأكيد. بعد أن علمت أن هؤلاء الأشخاص على وشك القدوم من أجلك ، أصبحت خائفًا لدرجة أنك على وشك تبويل سروالك ، أليس كذلك؟
“هاها ، أنت حقًا جبان وقح. كل ما تعرفه هو التفاخر. ومع ذلك ، في الحقيقة ، أنت لست أكثر من جبان ، أقل شأناً مني ، “بالنظر إلى أن تشو فنغ كان يتجاهله ، بدأ ذلك الأخ الأكبر شاو في الهجوم وإهانة تشو فنغ أكثر.
عندما رأوا أن تشو فنغ لم يتحدث حتى عندما تعرض للإهانة ، بدأ التلاميذ الآخرون في غابة الخيزران المهجورة في التحدث بكلمات خبيثة تجاه تشو فنغ. شعروا أن تشو فنغ كان مثلهم ، جبان ، لا شيء غير القمامة.

كان تشو فنغ قلقا للغاية بشأن ليل مينغ و لي شيانغ . وهكذا ، كيف يمكن أن يكون قادرًا على الجلوس والاستماع إلى الهراء الذي كانوا يتكلمون به؟ لذلك ، كان غير قادر على التحمل وانفجر في الواقع ضدهم. “كلكم ، اغلقوا أفواهكم!” ملئت صيحة غاضبة السماء والأرض مثل الرعد. تسبب هذا الصراخ الغاضب في زلزلة الأرض بعنف. حتى ظهرت العديد من الشقوق على الأرض و ارتعشت السماء . كان تشو فنغ غاضبًا حقًا. لم يكن غاضبًا فقط لأن هؤلاء الناس كانوا يطلقون مثل هذا الهراء ، بل أيضًا لأن ليل مينغ ولي شيانغ تعرضا للضرب من قبل الآخرين إلى هذه الدرجة. عندما تسبب صراخ تشو فنغ الغاضب في ارتعاش المنطقة المحيطة به واهتزازها ، لم يتمكن الحاضرون الحاليون من الحفاظ على أقدامهم ، وبدأوا في التمايل لليسار واليمين قبل السقوط على الأرض. إما أنهم سقطوا مسطحين على ظهورهم أو سقطوا على بطونهم. على الرغم من أن سقوطهم لم يكن خطيراً للغاية ، إلا أن هذا جعلهم يخافون بشدة. “ما فائدة التحدث بهذه الأنواع من الملاحظات الساخرة الآن؟ عندما تعرض ليل مينغ وأخوه الكبير لي شيانغ للهجوم والتعذيب ، ماذا كنتم تفعلون جميعاً؟ ” “عندما أصيبوا بجروح خطيرة ، ماذا كنتم تفعلون جميعا؟” “بما أن أفواهكم مذهلة ، فلماذا لا تذهب وتتحدث إلى أولئك الذين ضربوكم جميعًا؟” “بخلاف الاستسلام مثل الجبناء ، فماذا كنتم جميعا قادرين على فعله؟ بخلاف المشاهدة دون القيام بأي شيء ، فإن الشيء الوحيد الذي تعرف كيف تفعله هو عدم المساعدة عندما يموت الناس “. قال تشو فنغ هذه الكلمات ببرود. كل كلمة قالها كانت الحقيقة. بلا رحمة ، هاجم بقعهم المؤلمة. أما بالنسبة لهذه المجموعة من القمامة ، فقد كانوا خائفين بالفعل من هتافات تشو فنغ الغاضبة. كانوا جميعًا يرتجفون ، وكان الكثير من بينهم يبللون سراويلهم. بعد إدراك مدى قوة تشو فنغ ، كيف يمكن لأي منهم أن يجرؤ على الاستمرار في دحضه؟ ببساطة لم يكن لديهم الشجاعة حتى للنظر إلى تشو فنغ في وجهه. واحداً تلو الآخر ، قاموا بخفض رؤوسهم مثل مجموعة من السلاحف. قال “تشو فنغ” هذه الكلمة بسخرية. بعد ذلك ، استمر في شفاء لي شيانغ وليل مينغ بكل إخلاص. على الرغم من أن تشو فنغ قد استعاد أجسادهم الجسدية من خلال استخدام مهارته السرية المعجزة ، تقنية احياء طائر الفيرميليون، إلا أن الدانيتان المتضرر لم يكن من السهل شفاءه. حتى تشو فنغ كان بحاجة إلى أن يكون جادًا للغاية عند محاولة شفاء الدانيتان التالفة. “إذا كنا قمامة ، فماذا عنك؟” في هذه اللحظة ، بدا صوت منخفض للغاية كان مليئًا بالسخرية من بين الحشد . “ماذا قلت؟” استدار تشو فنغ وألقى نظرة مباشرة على الأخ الأكبر شاو . على الرغم من أنه قال هذه الكلمات بصوت منخفض للغاية وقام أيضًا بتغيير صوته ، فقد تمكن تشو فنغ من معرفة أنه هو الذي قال هذه الكلمات. “أنا …” من الواضح أن الأخ الأكبر شاو لم يتوقع أن آذان تشو فنغ كانت حادة بما يكفي ليعرف في الواقع أنه هو الذي تحدث بهذه الكلمات الساخرة. هو ، الذي كان يخشى للغاية من تشو فنغ في البداية ، أصبح خائفا الآن لدرجة الموت . يمكن للمرء أن يقول كم كان خائفا من وضع جسده كان يرتجف دون توقف. “هاه …” عند رؤية مظهر الأخ الأكبر شاو ، ضحك تشو فنغ ببرود. ثم قال: “انظر إلى حالتك المخزية . لقد قلت أن ليل مينغ كان مثل ابنك ، وأنك على استعداد للتخلي عن كل شيء من أجله … ” “ومع ذلك ، عندما تعرض ليل مينغ للضرب ، عندما كان يُعذب ، أين كنت؟ عندما أصيب ليل مينغ ، أين كنت؟ ” “عندما تعرض ليل مينغ للضرب والتعذيب ، لم تجرؤ على مهاجمتهم. حتى بعد أن غادر الأشخاص الذين ضربوا ليل مينغ وعذبوه ، لم تجرؤ حتى على مساعدة ليل مينغ على ربط جروحه. ” “هل هذه هي الطريقة التي تعامل بها ابنك؟ هل هذا ما تعنيه بالتخلي عن كل شيء له؟ ” “هراء. أنت جبان و طوال حياتك ، ستبقى جبانًا “. “لن تتخلى عن أي شيء حقًا لـ ليل مينغ. على الأقل ، عندما يكون ليل مينغ في أمس الحاجة إليك ، فلن تجرؤ على التقدم بشجاعة. ” فجأة ، انفجر الأخ الأكبر شاو ، “اخرس !!!” يبدو أن بقعته المؤلمة تعرضت لهجوم من تشو فنغ. هو الذي كان جبانا للغاية تجرأ فعلا على الصراخ بغضب في وجه تشو فنغ. “ليس لديك المؤهلات لانتقادي ! أنت ببساطة غير مؤهل لانتقادي! لو لم تكن تتحدث عن ما يسمى بالكرامة ، لما اصيب ليل مينغ كما حدث اليوم ، ولما انتهى لي شيانغ في هذه الحالة من أجل حماية ليل مينغ “. الجاني الرئيسي الذي أساء إليهم وتركهم في مثل هذه الحالة هو أنت. لست انا. إذن ما الذي يجعلك تعتقد أنه يمكنك انتقادي؟ ” “أعترف أنني غير قادر على حماية ليل مينغ. أنا جبان “. “ولكن ماذا عنك؟ ألم تتعهد بأنك ستحمي ليل مينغ؟ ولكن ، عندما كانت حياة ليل مينغ في خطر ، أين كنت؟ ” “همف ، الطريقة التي أراها بها ، أخفيت نفسك بعيدًا. أنت شخص يعرف فقط تقديم المشورة بعد فوات الأوان. لقد تجرأت فقط على المجيء بعد أن غادروا ، أليس هذا صحيحًا؟ ” “ومع ذلك ، من العار أن تدعوني جبانًا؟ في الحقيقة ، أنت أكثر من جبان مني. لا ، ليس فقط جبان ، أنت شخص مؤسف للغاية أيضًا. صاح الاخ الكبير شاو بغضب: “إنك شخص حقير يرفض الاعتراف بأنه جبان”. “هاه …” شعر تشو فنغ أنه لا يحتاج ان يكلف نفسه عناء دحض سخرية القمامة. نظر إلى الأخ الأكبر شاو كما لو كان ينظر إلى أحمق وضحك. “اتضحك؟ هل تجرؤ على الضحك؟ ” “استمر في الضحك ، فلن تتمكن من الضحك بعد الآن.” “لم يغادروا. إنهم لا يزالون هنا. علاوة على ذلك ، لقد سلمت تعويذة ليل مينغ للتواصل لهم. مع تعويذة التواصل ، سيجدونك قريبًا. في ذلك الوقت ، سأرى كيف يمكنك الاستمرار في الضحك “، تحدث الأخ الأكبر شاو بطريقة شرسة للغاية. “إذن أنت من أعطاهم تعويذة التواصل؟” عندما سمع تلك الكلمات ، تألق وميض من البرودة من عيون تشو فنغ . بينما كان يعلم أن هذا الأخ الأكبر شاو كان جبانًا ، لم يتخيل أنه كان شخصًا حقيرًا. لم يكن من المستغرب أن تقلبات من تعويذة الاتصال الخاصة به قد انبعثت من قبل هؤلاء الناس. اتضح أن الأخ الأكبر شاو قد سلم بالفعل تعويذة الاتصال إليهم. كان هذا ببساطة شيء مخجل للغاية للقيام به. هذا الأخ الأكبر شاو يمتلك بالتأكيد دافع خفي. كان من حسن الحظ أن تشو فنغ كان قويا جدًا ، وأن هؤلاء الأشخاص ببساطة لم يكونوا يضاهون تشو فنغ. ومع ذلك ، إذا كان تشو فنغ ضعيفًا وليس مباراة لهؤلاء الناس ، لكان من الممكن جدًا أن يواجه تشو فنغ حادثًا في وقت سابق. أما بالنسبة إلى ذلك ، فسيكون كل هذا بسبب الأخ الأكبر شاو. “أنا … أعطيته لهم ، وماذا عن ذلك؟” “لقد رفض ذلك الشقي ليل مينغ استعمال تعويذة الاتصال في اللحظة التي رأى فيها التلاميذ من غابة الخيزران الذهبية وغابة الخيزران الفضية. حتى عندما تعرض للتعذيب إلى حالة قريبة من الموت ، وكانت الجروح تغطي جسده بالكامل ، فإنه لا يزال يرفض إشراكك “. “ومع ذلك ، كان ينبغي أن يفكر لماذا كان يتلقى هذا النوع من العذاب. كان كل شيء بسببك “. “بينما كان ليل مينغ غير راغب ، كنت على استعداد. أنت الشخص الذي تسبب في كل هذا. كان يجب أن تكون أنت من يعذب يجب أن تكون الشخص الذي يدفع ثمن كل هذا ، “قال الأخ الأكبر شاو. بسماع كل شيء حتى هذه اللحظة ، صمت تشو فنغ. اتضح أن الأمر لم يكن أن ليل مينغ لم يتح له الفرصة لاستعمال تعويذة الاتصال. بدلاً من ذلك ، خشي هذا الطفل من توريط في تشو فنغ ورفض استعمال تعويذة الاتصال بغض النظر عن العواقب. “طفل أحمق ، لماذا لم تستمع؟” نظر تشو فنغ إلى ليل مينغ الذي كان في تكوين الروح وتنهد بهدوء. لم يلومه. بدلا من ذلك ، شعر بألم في قلبه. “لماذا لا تتكلم بعد الآن؟ هل لا تجد اي كلام لتقوله ؟ ” “أوه صحيح ، ألم تقل أنه يجب على المرء أن يعيش بكرامة؟ ألم تقل انك لن تحمي كرامتك فحسب ، بل ستحمي أيضًا كرامة ليل مينغ؟ ” “عندما يأتي هؤلاء الناس ويجدونك ، ستتاح لك الفرصة لحماية كرامته .” “أوه ، أعرف الآن. أعرف لماذا أنت صامت. لقد أصبحت خائفا بالتأكيد. بعد أن علمت أن هؤلاء الأشخاص على وشك القدوم من أجلك ، أصبحت خائفًا لدرجة أنك على وشك تبويل سروالك ، أليس كذلك؟ “هاها ، أنت حقًا جبان وقح. كل ما تعرفه هو التفاخر. ومع ذلك ، في الحقيقة ، أنت لست أكثر من جبان ، أقل شأناً مني ، “بالنظر إلى أن تشو فنغ كان يتجاهله ، بدأ ذلك الأخ الأكبر شاو في الهجوم وإهانة تشو فنغ أكثر. عندما رأوا أن تشو فنغ لم يتحدث حتى عندما تعرض للإهانة ، بدأ التلاميذ الآخرون في غابة الخيزران المهجورة في التحدث بكلمات خبيثة تجاه تشو فنغ. شعروا أن تشو فنغ كان مثلهم ، جبان ، لا شيء غير القمامة.

كان تشو فنغ قلقا للغاية بشأن ليل مينغ و لي شيانغ . وهكذا ، كيف يمكن أن يكون قادرًا على الجلوس والاستماع إلى الهراء الذي كانوا يتكلمون به؟ لذلك ، كان غير قادر على التحمل وانفجر في الواقع ضدهم. “كلكم ، اغلقوا أفواهكم!” ملئت صيحة غاضبة السماء والأرض مثل الرعد. تسبب هذا الصراخ الغاضب في زلزلة الأرض بعنف. حتى ظهرت العديد من الشقوق على الأرض و ارتعشت السماء . كان تشو فنغ غاضبًا حقًا. لم يكن غاضبًا فقط لأن هؤلاء الناس كانوا يطلقون مثل هذا الهراء ، بل أيضًا لأن ليل مينغ ولي شيانغ تعرضا للضرب من قبل الآخرين إلى هذه الدرجة. عندما تسبب صراخ تشو فنغ الغاضب في ارتعاش المنطقة المحيطة به واهتزازها ، لم يتمكن الحاضرون الحاليون من الحفاظ على أقدامهم ، وبدأوا في التمايل لليسار واليمين قبل السقوط على الأرض. إما أنهم سقطوا مسطحين على ظهورهم أو سقطوا على بطونهم. على الرغم من أن سقوطهم لم يكن خطيراً للغاية ، إلا أن هذا جعلهم يخافون بشدة. “ما فائدة التحدث بهذه الأنواع من الملاحظات الساخرة الآن؟ عندما تعرض ليل مينغ وأخوه الكبير لي شيانغ للهجوم والتعذيب ، ماذا كنتم تفعلون جميعاً؟ ” “عندما أصيبوا بجروح خطيرة ، ماذا كنتم تفعلون جميعا؟” “بما أن أفواهكم مذهلة ، فلماذا لا تذهب وتتحدث إلى أولئك الذين ضربوكم جميعًا؟” “بخلاف الاستسلام مثل الجبناء ، فماذا كنتم جميعا قادرين على فعله؟ بخلاف المشاهدة دون القيام بأي شيء ، فإن الشيء الوحيد الذي تعرف كيف تفعله هو عدم المساعدة عندما يموت الناس “. قال تشو فنغ هذه الكلمات ببرود. كل كلمة قالها كانت الحقيقة. بلا رحمة ، هاجم بقعهم المؤلمة. أما بالنسبة لهذه المجموعة من القمامة ، فقد كانوا خائفين بالفعل من هتافات تشو فنغ الغاضبة. كانوا جميعًا يرتجفون ، وكان الكثير من بينهم يبللون سراويلهم. بعد إدراك مدى قوة تشو فنغ ، كيف يمكن لأي منهم أن يجرؤ على الاستمرار في دحضه؟ ببساطة لم يكن لديهم الشجاعة حتى للنظر إلى تشو فنغ في وجهه. واحداً تلو الآخر ، قاموا بخفض رؤوسهم مثل مجموعة من السلاحف. قال “تشو فنغ” هذه الكلمة بسخرية. بعد ذلك ، استمر في شفاء لي شيانغ وليل مينغ بكل إخلاص. على الرغم من أن تشو فنغ قد استعاد أجسادهم الجسدية من خلال استخدام مهارته السرية المعجزة ، تقنية احياء طائر الفيرميليون، إلا أن الدانيتان المتضرر لم يكن من السهل شفاءه. حتى تشو فنغ كان بحاجة إلى أن يكون جادًا للغاية عند محاولة شفاء الدانيتان التالفة. “إذا كنا قمامة ، فماذا عنك؟” في هذه اللحظة ، بدا صوت منخفض للغاية كان مليئًا بالسخرية من بين الحشد . “ماذا قلت؟” استدار تشو فنغ وألقى نظرة مباشرة على الأخ الأكبر شاو . على الرغم من أنه قال هذه الكلمات بصوت منخفض للغاية وقام أيضًا بتغيير صوته ، فقد تمكن تشو فنغ من معرفة أنه هو الذي قال هذه الكلمات. “أنا …” من الواضح أن الأخ الأكبر شاو لم يتوقع أن آذان تشو فنغ كانت حادة بما يكفي ليعرف في الواقع أنه هو الذي تحدث بهذه الكلمات الساخرة. هو ، الذي كان يخشى للغاية من تشو فنغ في البداية ، أصبح خائفا الآن لدرجة الموت . يمكن للمرء أن يقول كم كان خائفا من وضع جسده كان يرتجف دون توقف. “هاه …” عند رؤية مظهر الأخ الأكبر شاو ، ضحك تشو فنغ ببرود. ثم قال: “انظر إلى حالتك المخزية . لقد قلت أن ليل مينغ كان مثل ابنك ، وأنك على استعداد للتخلي عن كل شيء من أجله … ” “ومع ذلك ، عندما تعرض ليل مينغ للضرب ، عندما كان يُعذب ، أين كنت؟ عندما أصيب ليل مينغ ، أين كنت؟ ” “عندما تعرض ليل مينغ للضرب والتعذيب ، لم تجرؤ على مهاجمتهم. حتى بعد أن غادر الأشخاص الذين ضربوا ليل مينغ وعذبوه ، لم تجرؤ حتى على مساعدة ليل مينغ على ربط جروحه. ” “هل هذه هي الطريقة التي تعامل بها ابنك؟ هل هذا ما تعنيه بالتخلي عن كل شيء له؟ ” “هراء. أنت جبان و طوال حياتك ، ستبقى جبانًا “. “لن تتخلى عن أي شيء حقًا لـ ليل مينغ. على الأقل ، عندما يكون ليل مينغ في أمس الحاجة إليك ، فلن تجرؤ على التقدم بشجاعة. ” فجأة ، انفجر الأخ الأكبر شاو ، “اخرس !!!” يبدو أن بقعته المؤلمة تعرضت لهجوم من تشو فنغ. هو الذي كان جبانا للغاية تجرأ فعلا على الصراخ بغضب في وجه تشو فنغ. “ليس لديك المؤهلات لانتقادي ! أنت ببساطة غير مؤهل لانتقادي! لو لم تكن تتحدث عن ما يسمى بالكرامة ، لما اصيب ليل مينغ كما حدث اليوم ، ولما انتهى لي شيانغ في هذه الحالة من أجل حماية ليل مينغ “. الجاني الرئيسي الذي أساء إليهم وتركهم في مثل هذه الحالة هو أنت. لست انا. إذن ما الذي يجعلك تعتقد أنه يمكنك انتقادي؟ ” “أعترف أنني غير قادر على حماية ليل مينغ. أنا جبان “. “ولكن ماذا عنك؟ ألم تتعهد بأنك ستحمي ليل مينغ؟ ولكن ، عندما كانت حياة ليل مينغ في خطر ، أين كنت؟ ” “همف ، الطريقة التي أراها بها ، أخفيت نفسك بعيدًا. أنت شخص يعرف فقط تقديم المشورة بعد فوات الأوان. لقد تجرأت فقط على المجيء بعد أن غادروا ، أليس هذا صحيحًا؟ ” “ومع ذلك ، من العار أن تدعوني جبانًا؟ في الحقيقة ، أنت أكثر من جبان مني. لا ، ليس فقط جبان ، أنت شخص مؤسف للغاية أيضًا. صاح الاخ الكبير شاو بغضب: “إنك شخص حقير يرفض الاعتراف بأنه جبان”. “هاه …” شعر تشو فنغ أنه لا يحتاج ان يكلف نفسه عناء دحض سخرية القمامة. نظر إلى الأخ الأكبر شاو كما لو كان ينظر إلى أحمق وضحك. “اتضحك؟ هل تجرؤ على الضحك؟ ” “استمر في الضحك ، فلن تتمكن من الضحك بعد الآن.” “لم يغادروا. إنهم لا يزالون هنا. علاوة على ذلك ، لقد سلمت تعويذة ليل مينغ للتواصل لهم. مع تعويذة التواصل ، سيجدونك قريبًا. في ذلك الوقت ، سأرى كيف يمكنك الاستمرار في الضحك “، تحدث الأخ الأكبر شاو بطريقة شرسة للغاية. “إذن أنت من أعطاهم تعويذة التواصل؟” عندما سمع تلك الكلمات ، تألق وميض من البرودة من عيون تشو فنغ . بينما كان يعلم أن هذا الأخ الأكبر شاو كان جبانًا ، لم يتخيل أنه كان شخصًا حقيرًا. لم يكن من المستغرب أن تقلبات من تعويذة الاتصال الخاصة به قد انبعثت من قبل هؤلاء الناس. اتضح أن الأخ الأكبر شاو قد سلم بالفعل تعويذة الاتصال إليهم. كان هذا ببساطة شيء مخجل للغاية للقيام به. هذا الأخ الأكبر شاو يمتلك بالتأكيد دافع خفي. كان من حسن الحظ أن تشو فنغ كان قويا جدًا ، وأن هؤلاء الأشخاص ببساطة لم يكونوا يضاهون تشو فنغ. ومع ذلك ، إذا كان تشو فنغ ضعيفًا وليس مباراة لهؤلاء الناس ، لكان من الممكن جدًا أن يواجه تشو فنغ حادثًا في وقت سابق. أما بالنسبة إلى ذلك ، فسيكون كل هذا بسبب الأخ الأكبر شاو. “أنا … أعطيته لهم ، وماذا عن ذلك؟” “لقد رفض ذلك الشقي ليل مينغ استعمال تعويذة الاتصال في اللحظة التي رأى فيها التلاميذ من غابة الخيزران الذهبية وغابة الخيزران الفضية. حتى عندما تعرض للتعذيب إلى حالة قريبة من الموت ، وكانت الجروح تغطي جسده بالكامل ، فإنه لا يزال يرفض إشراكك “. “ومع ذلك ، كان ينبغي أن يفكر لماذا كان يتلقى هذا النوع من العذاب. كان كل شيء بسببك “. “بينما كان ليل مينغ غير راغب ، كنت على استعداد. أنت الشخص الذي تسبب في كل هذا. كان يجب أن تكون أنت من يعذب يجب أن تكون الشخص الذي يدفع ثمن كل هذا ، “قال الأخ الأكبر شاو. بسماع كل شيء حتى هذه اللحظة ، صمت تشو فنغ. اتضح أن الأمر لم يكن أن ليل مينغ لم يتح له الفرصة لاستعمال تعويذة الاتصال. بدلاً من ذلك ، خشي هذا الطفل من توريط في تشو فنغ ورفض استعمال تعويذة الاتصال بغض النظر عن العواقب. “طفل أحمق ، لماذا لم تستمع؟” نظر تشو فنغ إلى ليل مينغ الذي كان في تكوين الروح وتنهد بهدوء. لم يلومه. بدلا من ذلك ، شعر بألم في قلبه. “لماذا لا تتكلم بعد الآن؟ هل لا تجد اي كلام لتقوله ؟ ” “أوه صحيح ، ألم تقل أنه يجب على المرء أن يعيش بكرامة؟ ألم تقل انك لن تحمي كرامتك فحسب ، بل ستحمي أيضًا كرامة ليل مينغ؟ ” “عندما يأتي هؤلاء الناس ويجدونك ، ستتاح لك الفرصة لحماية كرامته .” “أوه ، أعرف الآن. أعرف لماذا أنت صامت. لقد أصبحت خائفا بالتأكيد. بعد أن علمت أن هؤلاء الأشخاص على وشك القدوم من أجلك ، أصبحت خائفًا لدرجة أنك على وشك تبويل سروالك ، أليس كذلك؟ “هاها ، أنت حقًا جبان وقح. كل ما تعرفه هو التفاخر. ومع ذلك ، في الحقيقة ، أنت لست أكثر من جبان ، أقل شأناً مني ، “بالنظر إلى أن تشو فنغ كان يتجاهله ، بدأ ذلك الأخ الأكبر شاو في الهجوم وإهانة تشو فنغ أكثر. عندما رأوا أن تشو فنغ لم يتحدث حتى عندما تعرض للإهانة ، بدأ التلاميذ الآخرون في غابة الخيزران المهجورة في التحدث بكلمات خبيثة تجاه تشو فنغ. شعروا أن تشو فنغ كان مثلهم ، جبان ، لا شيء غير القمامة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط