نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

martial god asura-1317

التقاط البراز

التقاط البراز

“الأخ الصغير ، في هذه الحالة ، ماذا تريد منا أن نفعل؟ إذا كنت تريد تعويضًا ، فيمكننا منحك ذلك “.
“هذا صحيح. الأخ الصغير ، ما نوع التعويض الذي تريده منا؟ طالما أنك تقول ذلك ، سنكون بالتأكيد قادرين على تلبية احتياجاتك “، نظرًا لأن تشو فتغ لم يكن على استعداد للسماح لهم بالمغادرة ، فقد بدأوا في محاولة تسوية الأمور مع تشو فنغ باستخدام مواردهم المالية.
“همف” ، بسماع هذه الكلمات ، تشو فنغ نظر لهم ببرود وازدراء. بعد ذلك ، أمسك بالكيس الفضائي ثم بدأت اضواء ذهبية تنتشر وتهبط على الأرض مثل قطرات المطر .
كان الضوء الذهبي مبهرًا للغاية للعين. في نفس الوقت ، ملأت الهالة الخاصة الهواء.
عندما رأوا ما كان عليه ، فوجئ الحشد الحاضر. مباشرة بعد ذلك ، امتصوا جميعهم نفسا بارد.
ذلك لأن ما حط على الأرض هو حبات قتالية . علاوة على ذلك ، كانت كثيرة لدرجة أنه كان هناك على الأقل عدة مئات الآلاف منهم لدرجة انهم قاموا بملئ الأرضية وغمروا حتى كاحلي الجميع.
قال تشو فنغ: “إذا كان أي منكم قادرًا على تقديم تعويض أكثر من هؤلاء ، فسوف اترك ذلك الشخص يرحل بأمان”.
“هذا …” في هذه اللحظة ،تراجع هؤلاء التلاميذ إلى الوراء. لقد تخلوا جميعاً عن فكرة استخدام التعويض كوسيلة للمغادرة بأمان.
حتى لو كان لديهم بعض المدخرات ، فإنهم لم يروا هذا العدد الكبير من الحبات القتالية من قبل. في هذا الوقت ، كانوا مذهولين حقًا. يمكن أن يقال أنهم كانوا خائفين بشدة من تشو فنغ.
أما بالنسبة للحبات القتالية ، فقد كانت بقايا من الحبات القتالية التي أعطاها له القرد أبيض. عندما كان تشو فنغ يزيد زراعته ، كان قد استهلك معظمهم. ومع ذلك ، بعد أن اخترق ، كان لا يزال هناك الكثير المتبقي.
عرف تشو فنغ أن هذه الحبات القتالية المتبقية كانت غير قادرة على السماح له بتحقيق اختراق مرة أخرى. وهكذا ، لم يقم بتحسينهم.
وبدلاً من ذلك ، تركهم وراءه في حال احتاجهم في المستقبل. بعد كل شيء ، في عالم المزارعين ، كانت موارد الزراعة هي العملة ، وكان من الضروري أن يحتفظ المرء ببعض موارد الزراعة معهم.
قال تشو فنغ ، بعد ان راى أنهم لم يجيبوا عليه ، “إذا لم تستطع الحصول على هذا المبلغ من التعويض ، فمن الأفضل أن تبقى هنا ، وأن تتصرف بشكل جيد وتسوى ديونك”.
“تسوية ديوننا؟ الاخ الصغير كيف تريد ان نسدد ديوننا؟ سأل هؤلاء التلاميذ في انسجام.
كما هو الحال ، لم يخشوا تشو فنغ بشكل كبير فحسب ، بل كان لديهم قدر كبير من التبجيل له.
ليس فقط أنه يمتلك قوة قوية للغاية ، بل كان قادرًا أيضًا على إخراج العديد من الحبات القتالية. هذا جعلهم يشعرون أن أصل تشو فنغ لم يكن بالتأكيد مسألة صغيرة. على الأرجح ، كان شخصية فائقة المستوى من احد القوى الهائلة ، وهو وجود لم يتمكنوا من الإساءة إليه.
“تنظيف جميع البراز حول غابة الخيزران المهجورة. قال تشو فنغ: “هذا صحيح ، عليك أن تلتقطها باستخدام يديك”.
“ماذا؟ التقاط البراز؟ باستخدام أيدينا؟ ” بسماع ما قاله تشو فنغ ، تحول جميع هؤلاء التلاميذ إلى اللون الأخضر . كل واحد منهم كان فخورًا ومغرورًا للغاية. وبالتالي ، كان جمع البراز شيئًا واحدًا. ومع ذلك ، لجعلهم يلتقطون البراز بأيديهم ، كان من الصعب للغاية قبوله.
“أنت لست على استعداد؟ في هذه الحالة ، يمكنكم جميعًا التقاطها بأفواهكم.
“لا لا لا ، سوف نستخدم أيدينا.”
عند سماع ما قاله تشو فنغ ، بدأ هؤلاء التلاميذ على الفور بهز رؤوسهم. يفضلون استخدام أيديهم بدلاً من استخدام أفواههم لالتقاط البراز. إذا كانوا سيستخدمون أيديهم ، فعندئذ حتى لو تم نشر الخبر و عرفه الآخرون ، فلن يعرفهم الآخرون إلا كأشخاص التقطوا البراز بأيديهم.
ومع ذلك ، إذا كان عليهم أن يلتقطوا البراز بأفواههم ، فلن يكون ذلك فقط ك التقاط البراز ، بل سيعرفون بأكل البراز.
عند مقارنة الخيارين ، لم يكن القرار صعبًا على الإطلاق. وهكذا ، دون أدنى تردد ، اختاروا جميعًا التقاط البراز بأيديهم.
بعد ذلك ، شفى تشو فنغ إصابات هذين التلميذين من غابة الخيزران الذهبية الذين كان قد شلهم. السبب في ذلك كان لأنه أرادهم أن يلتقطوا البراز مع الآخرين .
علاوة على ذلك ، أعطى تشو فنغ الاثنين طلبًا خاصًا. في حين أن البقية يمكنهم استخدام أيديهم لالتقاط البراز ، يحتاج الاثنان إلى استخدام أفواههما.
لم يعرف هذان التلميذان من غابة الخيزران الذهبية ما إذا كان يتعين عليهما الضحك أو البكاء عندما سمعا طلب تشو فنغ. على الرغم من أنهم تمكنوا من الهروب من العذاب الجسدي ، إلا أنهم سيضطرون إلى تجربة الذل .
ومع ذلك ، عند إعطاء الخيارين ، قرر كلاهما الخيار الثاني. خاصة بعد أن اختبروا كيف شفى تشو فنغ إصاباتهم في لحظة ، أدرك الاثنان بشكل أوضح مدى قوة تشو فنغ ولم يجرؤا ببساطة على عصيانه على الإطلاق.
بعد ذلك ، أقام تشو فنغ قفل تشكيل روح على كل واحد منهم . كان هذا القفل نوعًا من الإلزام.
جعلهم لا يتمكنون من مغادرة غابة الخيزران المهجورة . إذا غادروا ، فسوف يتلقون عذابًا وربما يموتون. فقط من خلال البقاء في غابة الخيزران المهجورة سيكونون بخير.
وهكذا ، بعد أن غادروا قاعة القصر المتهالكة ، بدأوا في البحث عن البراز لالتقاطه حول غابة الخيزران المهجورة. لم يهتم تشو فنغ بمراقبتهم. بدلاً من ذلك ، استعاد الحبات القتالية التي كان قد سكبها على الأرض.
ومع ذلك ، ترك وراءه عشرين ألف حبة قتالية. علاوة على ذلك ، أخرج كيسين من الاكياس الفضائية ، وقام بفصل عشرين ألف حبة من الحبات القتالية إلى نصفين و وضع نصفا في كل كيس .
“سيكون من المستحيل بالنسبة لك الاستمرار في البقاء في غابة الخيزران المتساقطة بعد الآن. بعد مرور بعض الوقت ، اترك غابة الخيزران المتساقطة معي. ”
“اعتبر هذه الحبات القتالية نفقات السفر الخاصة بك. خذها ، “سلم تشو فنغ كيس فضائي إلى لي شيانغ والآخر إلى ليل مينغ .
“الأخ الأكبر تشو فنغ ، هذا كثير جدًا حقًا. لا يمكنني قبول ذلك “.
“هذا صحيح. الأخ الصغير تشو فنغ ، هذا حقا ثمين للغاية. لا يمكنني قبول ذلك “.
رفض كل من لي شيانغ و ليل مينغ معًا. ومع ذلك ، على الرغم من أنهم كانوا يرفضون ، إلا أن نظراتهم كانت مليئة بالرغبة .
في الواقع ، أراد كلاهما قبول الاكياس الفضائية كثيرًا. بالنسبة لهم ، كان عشرة آلاف حبة قتالية عبارة عن كمية لا يمكن تصورها من الثروة ، وهو أمر قد لا يتمكنون من الحصول عليه طوال حياتهم.
“فقط اقبلهم. أنا لا أهتم كثيراً بهذه الحبات القتالية. ما يهمني أكثر هو الصداقة الحميمة بين الأخوة ”. دفع تشو فنغ بالقوة الاكياس الفضائية إلى أيديهم.
“حسنًا ، سنترك هذا المكان معك.”
برؤية هذا ، لم يعد لي شيانغ وليل مينغ يحاولان الرفض. قبلوا الاكياس الفضائية ووافقوا على اقتراح تشو فنغ. وذلك لأن الاثنين يعرفان أيضًا أنه أصبح من المستحيل عليهما البقاء في غابة الخيزران المتساقطة. بعد أن يغادر تشو فنغ ، ما سينتظرهم سيكون حياة بائسة للغاية.
في هذه اللحظة ، ملأ بقية تلاميذ غابة الخيزران المهجورة الحسد. لقد ندموا على أفعالهم لدرجة أنهم أرادوا أن يقتلوا أنفسهم .
كانوا يندمون على أنهم لم يحاولوا تكوين علاقة جيدة مع تشو فنغ مثل لي شيانغ وليل مينغ ، ويأسفون لأنهم أهانوه بدلاً من ذلك.
إذا كان بإمكانهم مصادقة تشو فنغ ، فقد يكون بإمكانهم أيضًا الحصول على كمية كبيرة من الحبات القتالية ، ليصبحوا أثرياء في لحظة واحدة ، مثل ليل مينغ و لي شيانغ .
لسوء الحظ ، لا يوجد دواء للأسف في هذا العالم. ما حدث حدث بالفعل. ليس فقط أنهم لم يصادقوا تشو فنغ ، بل عارضوه بدلاً من ذلك .
وبالتالي ، كان من المقدر أنهم سيفتقدون حقيبة النقود الهائلة هذه المعروفة باسم تشو فنغ. إذا أرادوا إلقاء اللوم على شخص ما ، فيمكنهم فقط إلقاء اللوم على أنفسهم لأن لديهم عيون ولكن لم يتعرفوا على جبل تاي .
فجأة ، سأل تشو فنغ ، “الأخ الأكبر لي شيانغ ، ما قالوه هو الحقيقة ، أليس كذلك؟ أخوك الصغير هو الذي يؤذيك ، أليس كذلك؟ ”
“اجل” هز لي شيانغ رأسه بصمت. كان هناك تعبير حزين كان من الصعب إخفاءه على وجهه. التعرض للخيانة من قبل قريبه الذي كان يهتم به أكثر ، كان امر من الصعب جدًا قبوله.
كان تشو فنغ غاضبًا: “إنه أسوأ حقًا من الحيوانات البرية ولا يمتلك أي أخلاق”. على الرغم من أنه كان يعرف لي شيانغ فقط لعدة أيام ، إلا أن لي شيانغ كان يذكر بشكل متكرر شقيقه الأصغر في محادثاتهم.
من ذلك ، كان تشو فنغ قادرًا على القول أنه لم يثق فقط بأخيه الأصغر كثيرًا فحسب ، بل أحب أيضًا أخاه الأصغر بعمق. ومع ذلك ، عامله شقيقه في الواقع بهذه الطريقة. مجرد التفكير في الأمر جعل تشو فنغ غاضبًا.
أراد تشو فنغ حقًا الذهاب والاستيلاء على شقيق لي شيانغ الأصغر وجعله يدفع ثمن أفعاله. ومع ذلك ، كان هذا ، بعد كل شيء ، شقيق لي شيانغ. وهكذا ، نظر تشو فنغ إلى لي شيانغ وسأل ، “هل تريد مني أن أساعدك؟”
( حسنا التعليقات تريد ان انزل فصلين يوميا حتى ينتهي الذهب لذلك سأفعل ما تريدون و شكرا على المتابعة )

“الأخ الصغير ، في هذه الحالة ، ماذا تريد منا أن نفعل؟ إذا كنت تريد تعويضًا ، فيمكننا منحك ذلك “. “هذا صحيح. الأخ الصغير ، ما نوع التعويض الذي تريده منا؟ طالما أنك تقول ذلك ، سنكون بالتأكيد قادرين على تلبية احتياجاتك “، نظرًا لأن تشو فتغ لم يكن على استعداد للسماح لهم بالمغادرة ، فقد بدأوا في محاولة تسوية الأمور مع تشو فنغ باستخدام مواردهم المالية. “همف” ، بسماع هذه الكلمات ، تشو فنغ نظر لهم ببرود وازدراء. بعد ذلك ، أمسك بالكيس الفضائي ثم بدأت اضواء ذهبية تنتشر وتهبط على الأرض مثل قطرات المطر . كان الضوء الذهبي مبهرًا للغاية للعين. في نفس الوقت ، ملأت الهالة الخاصة الهواء. عندما رأوا ما كان عليه ، فوجئ الحشد الحاضر. مباشرة بعد ذلك ، امتصوا جميعهم نفسا بارد. ذلك لأن ما حط على الأرض هو حبات قتالية . علاوة على ذلك ، كانت كثيرة لدرجة أنه كان هناك على الأقل عدة مئات الآلاف منهم لدرجة انهم قاموا بملئ الأرضية وغمروا حتى كاحلي الجميع. قال تشو فنغ: “إذا كان أي منكم قادرًا على تقديم تعويض أكثر من هؤلاء ، فسوف اترك ذلك الشخص يرحل بأمان”. “هذا …” في هذه اللحظة ،تراجع هؤلاء التلاميذ إلى الوراء. لقد تخلوا جميعاً عن فكرة استخدام التعويض كوسيلة للمغادرة بأمان. حتى لو كان لديهم بعض المدخرات ، فإنهم لم يروا هذا العدد الكبير من الحبات القتالية من قبل. في هذا الوقت ، كانوا مذهولين حقًا. يمكن أن يقال أنهم كانوا خائفين بشدة من تشو فنغ. أما بالنسبة للحبات القتالية ، فقد كانت بقايا من الحبات القتالية التي أعطاها له القرد أبيض. عندما كان تشو فنغ يزيد زراعته ، كان قد استهلك معظمهم. ومع ذلك ، بعد أن اخترق ، كان لا يزال هناك الكثير المتبقي. عرف تشو فنغ أن هذه الحبات القتالية المتبقية كانت غير قادرة على السماح له بتحقيق اختراق مرة أخرى. وهكذا ، لم يقم بتحسينهم. وبدلاً من ذلك ، تركهم وراءه في حال احتاجهم في المستقبل. بعد كل شيء ، في عالم المزارعين ، كانت موارد الزراعة هي العملة ، وكان من الضروري أن يحتفظ المرء ببعض موارد الزراعة معهم. قال تشو فنغ ، بعد ان راى أنهم لم يجيبوا عليه ، “إذا لم تستطع الحصول على هذا المبلغ من التعويض ، فمن الأفضل أن تبقى هنا ، وأن تتصرف بشكل جيد وتسوى ديونك”. “تسوية ديوننا؟ الاخ الصغير كيف تريد ان نسدد ديوننا؟ سأل هؤلاء التلاميذ في انسجام. كما هو الحال ، لم يخشوا تشو فنغ بشكل كبير فحسب ، بل كان لديهم قدر كبير من التبجيل له. ليس فقط أنه يمتلك قوة قوية للغاية ، بل كان قادرًا أيضًا على إخراج العديد من الحبات القتالية. هذا جعلهم يشعرون أن أصل تشو فنغ لم يكن بالتأكيد مسألة صغيرة. على الأرجح ، كان شخصية فائقة المستوى من احد القوى الهائلة ، وهو وجود لم يتمكنوا من الإساءة إليه. “تنظيف جميع البراز حول غابة الخيزران المهجورة. قال تشو فنغ: “هذا صحيح ، عليك أن تلتقطها باستخدام يديك”. “ماذا؟ التقاط البراز؟ باستخدام أيدينا؟ ” بسماع ما قاله تشو فنغ ، تحول جميع هؤلاء التلاميذ إلى اللون الأخضر . كل واحد منهم كان فخورًا ومغرورًا للغاية. وبالتالي ، كان جمع البراز شيئًا واحدًا. ومع ذلك ، لجعلهم يلتقطون البراز بأيديهم ، كان من الصعب للغاية قبوله. “أنت لست على استعداد؟ في هذه الحالة ، يمكنكم جميعًا التقاطها بأفواهكم. “لا لا لا ، سوف نستخدم أيدينا.” عند سماع ما قاله تشو فنغ ، بدأ هؤلاء التلاميذ على الفور بهز رؤوسهم. يفضلون استخدام أيديهم بدلاً من استخدام أفواههم لالتقاط البراز. إذا كانوا سيستخدمون أيديهم ، فعندئذ حتى لو تم نشر الخبر و عرفه الآخرون ، فلن يعرفهم الآخرون إلا كأشخاص التقطوا البراز بأيديهم. ومع ذلك ، إذا كان عليهم أن يلتقطوا البراز بأفواههم ، فلن يكون ذلك فقط ك التقاط البراز ، بل سيعرفون بأكل البراز. عند مقارنة الخيارين ، لم يكن القرار صعبًا على الإطلاق. وهكذا ، دون أدنى تردد ، اختاروا جميعًا التقاط البراز بأيديهم. بعد ذلك ، شفى تشو فنغ إصابات هذين التلميذين من غابة الخيزران الذهبية الذين كان قد شلهم. السبب في ذلك كان لأنه أرادهم أن يلتقطوا البراز مع الآخرين . علاوة على ذلك ، أعطى تشو فنغ الاثنين طلبًا خاصًا. في حين أن البقية يمكنهم استخدام أيديهم لالتقاط البراز ، يحتاج الاثنان إلى استخدام أفواههما. لم يعرف هذان التلميذان من غابة الخيزران الذهبية ما إذا كان يتعين عليهما الضحك أو البكاء عندما سمعا طلب تشو فنغ. على الرغم من أنهم تمكنوا من الهروب من العذاب الجسدي ، إلا أنهم سيضطرون إلى تجربة الذل . ومع ذلك ، عند إعطاء الخيارين ، قرر كلاهما الخيار الثاني. خاصة بعد أن اختبروا كيف شفى تشو فنغ إصاباتهم في لحظة ، أدرك الاثنان بشكل أوضح مدى قوة تشو فنغ ولم يجرؤا ببساطة على عصيانه على الإطلاق. بعد ذلك ، أقام تشو فنغ قفل تشكيل روح على كل واحد منهم . كان هذا القفل نوعًا من الإلزام. جعلهم لا يتمكنون من مغادرة غابة الخيزران المهجورة . إذا غادروا ، فسوف يتلقون عذابًا وربما يموتون. فقط من خلال البقاء في غابة الخيزران المهجورة سيكونون بخير. وهكذا ، بعد أن غادروا قاعة القصر المتهالكة ، بدأوا في البحث عن البراز لالتقاطه حول غابة الخيزران المهجورة. لم يهتم تشو فنغ بمراقبتهم. بدلاً من ذلك ، استعاد الحبات القتالية التي كان قد سكبها على الأرض. ومع ذلك ، ترك وراءه عشرين ألف حبة قتالية. علاوة على ذلك ، أخرج كيسين من الاكياس الفضائية ، وقام بفصل عشرين ألف حبة من الحبات القتالية إلى نصفين و وضع نصفا في كل كيس . “سيكون من المستحيل بالنسبة لك الاستمرار في البقاء في غابة الخيزران المتساقطة بعد الآن. بعد مرور بعض الوقت ، اترك غابة الخيزران المتساقطة معي. ” “اعتبر هذه الحبات القتالية نفقات السفر الخاصة بك. خذها ، “سلم تشو فنغ كيس فضائي إلى لي شيانغ والآخر إلى ليل مينغ . “الأخ الأكبر تشو فنغ ، هذا كثير جدًا حقًا. لا يمكنني قبول ذلك “. “هذا صحيح. الأخ الصغير تشو فنغ ، هذا حقا ثمين للغاية. لا يمكنني قبول ذلك “. رفض كل من لي شيانغ و ليل مينغ معًا. ومع ذلك ، على الرغم من أنهم كانوا يرفضون ، إلا أن نظراتهم كانت مليئة بالرغبة . في الواقع ، أراد كلاهما قبول الاكياس الفضائية كثيرًا. بالنسبة لهم ، كان عشرة آلاف حبة قتالية عبارة عن كمية لا يمكن تصورها من الثروة ، وهو أمر قد لا يتمكنون من الحصول عليه طوال حياتهم. “فقط اقبلهم. أنا لا أهتم كثيراً بهذه الحبات القتالية. ما يهمني أكثر هو الصداقة الحميمة بين الأخوة ”. دفع تشو فنغ بالقوة الاكياس الفضائية إلى أيديهم. “حسنًا ، سنترك هذا المكان معك.” برؤية هذا ، لم يعد لي شيانغ وليل مينغ يحاولان الرفض. قبلوا الاكياس الفضائية ووافقوا على اقتراح تشو فنغ. وذلك لأن الاثنين يعرفان أيضًا أنه أصبح من المستحيل عليهما البقاء في غابة الخيزران المتساقطة. بعد أن يغادر تشو فنغ ، ما سينتظرهم سيكون حياة بائسة للغاية. في هذه اللحظة ، ملأ بقية تلاميذ غابة الخيزران المهجورة الحسد. لقد ندموا على أفعالهم لدرجة أنهم أرادوا أن يقتلوا أنفسهم . كانوا يندمون على أنهم لم يحاولوا تكوين علاقة جيدة مع تشو فنغ مثل لي شيانغ وليل مينغ ، ويأسفون لأنهم أهانوه بدلاً من ذلك. إذا كان بإمكانهم مصادقة تشو فنغ ، فقد يكون بإمكانهم أيضًا الحصول على كمية كبيرة من الحبات القتالية ، ليصبحوا أثرياء في لحظة واحدة ، مثل ليل مينغ و لي شيانغ . لسوء الحظ ، لا يوجد دواء للأسف في هذا العالم. ما حدث حدث بالفعل. ليس فقط أنهم لم يصادقوا تشو فنغ ، بل عارضوه بدلاً من ذلك . وبالتالي ، كان من المقدر أنهم سيفتقدون حقيبة النقود الهائلة هذه المعروفة باسم تشو فنغ. إذا أرادوا إلقاء اللوم على شخص ما ، فيمكنهم فقط إلقاء اللوم على أنفسهم لأن لديهم عيون ولكن لم يتعرفوا على جبل تاي . فجأة ، سأل تشو فنغ ، “الأخ الأكبر لي شيانغ ، ما قالوه هو الحقيقة ، أليس كذلك؟ أخوك الصغير هو الذي يؤذيك ، أليس كذلك؟ ” “اجل” هز لي شيانغ رأسه بصمت. كان هناك تعبير حزين كان من الصعب إخفاءه على وجهه. التعرض للخيانة من قبل قريبه الذي كان يهتم به أكثر ، كان امر من الصعب جدًا قبوله. كان تشو فنغ غاضبًا: “إنه أسوأ حقًا من الحيوانات البرية ولا يمتلك أي أخلاق”. على الرغم من أنه كان يعرف لي شيانغ فقط لعدة أيام ، إلا أن لي شيانغ كان يذكر بشكل متكرر شقيقه الأصغر في محادثاتهم. من ذلك ، كان تشو فنغ قادرًا على القول أنه لم يثق فقط بأخيه الأصغر كثيرًا فحسب ، بل أحب أيضًا أخاه الأصغر بعمق. ومع ذلك ، عامله شقيقه في الواقع بهذه الطريقة. مجرد التفكير في الأمر جعل تشو فنغ غاضبًا. أراد تشو فنغ حقًا الذهاب والاستيلاء على شقيق لي شيانغ الأصغر وجعله يدفع ثمن أفعاله. ومع ذلك ، كان هذا ، بعد كل شيء ، شقيق لي شيانغ. وهكذا ، نظر تشو فنغ إلى لي شيانغ وسأل ، “هل تريد مني أن أساعدك؟” ( حسنا التعليقات تريد ان انزل فصلين يوميا حتى ينتهي الذهب لذلك سأفعل ما تريدون و شكرا على المتابعة )

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط