نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

martial god asura-1355

وانغ تشيانغ يعرض قوته

وانغ تشيانغ يعرض قوته

: الفصل 1355 – وانغ تشيانغ يعرض قوته

سرعان ما لم تعد الساحة الفسيحة والخالية نسبيًا فارغة ، وبدلاً من ذلك كانت مكتظة بالناس.

بدأ حفل عبادة الأجداد في وقت مبكر نوعا ما. وهكذا ، بدأ المزيد و المزيد من القرويين و الضيوف بالتجمع في الساحة خارج المعبد القديم.

سيكون شيئًا واحدًا إذا كان يشخر بهدوء. ومع ذلك ، كان شخيره مرتفعًا للغاية. هذا أدى إلى تحول انتباه الجميع إليه.

سرعان ما لم تعد الساحة الفسيحة والخالية نسبيًا فارغة ، وبدلاً من ذلك كانت مكتظة بالناس.

من أجل السماح باستمرار حفل عبادة الأسلاف ، بعد التردد المستمر ، قرر تشو سيتيان التحدث.

“الجميع ، لقد جعلتكم جميعًا تنتظرون كثيرا.” بعد ساعة ، ظهر رجل عجوز في النهاية على خشبة المسرح بينما كان يرافقه عشرات من كبار السن.

* ملك الشر *

هذا الرجل العجوز لم يكن عجوزا للغاية. انطلاقا من مظهره ، يجب أن يكون عمره حوالي مائة عام فقط. في مكان مثل أرض القتال  المقدسة ، لا يزال يمكن اعتبار كونه مائة عامًا شابًا.

 

ومع ذلك ، يمتلك هذا الرجل العجوز زراعة قوية للغاية. نظرًا لحقيقة أنه لم يحاول إخفاء زراعته ، كان تشو فنغ قادرًا على الشعور بأن هذا الرجل العجوز يمتلك زراعة قوية للغاية تجاوزت بشكل كبير الجد سونغ و الجدة لين. كان نصف إمبراطور من الرتبة الرابعة.

إذا لم يكن هذا هو الحال ، فلن يكون لديه تعبيره الحالي ، هذا النوع من التعبير الشرير الذي يبدوا كما لو أنه قد أكل للتو كلبًا. تحول لون بشرته إلى الأزرق ، وكان تعبيره قبيحًا قدر الإمكان.

في الأصل ، كان تشو فنغ يعتقد أن هذا الرجل العجوز سيكون رئيس قرية الختم القديمة. فقط عندما سمع المناقشات الهادئة للناس من حوله ، عرف أن هذا الرجل العجوز لم يكن رئيس قرية الختم القديمة ؛ بدلاً من ذلك ، كان نائب رئيس القرية ، وهو الشخص الذي اعتمد عليه هؤلاء الأشقاء تشو الثلاثة ، جدهم ، تشو ستيان.

 

علاوة على ذلك ، علم تشو فنغ أيضًا من مناقشات الحشد المحيط به أن رئيس قرية الختم القديمة  شو لينغ يي كان عمره بالفعل ألف عام. نظرًا لحقيقة أنه أراد أن يزرع بكل إخلاص ، فقد قام بالفعل بتسليم جميع الأمور المتعلقة بقرية الختم القديمة إلى تشو سيتيان لإدارتها.

استطاع تشو فنغ أن يرى بوضوح أن هناك غضبًا خفيًا في النظرة التي نظر بها تشو سيتيان الى وانغ تشيانغ.

في حفل عبادة الأجداد هذا العام ، لم يكلف زعيم القرية القديم نفسه  عناء إظهار وجهه. كان قد قرر تسليم جميع الأمور المتعلقة إلى تشو سيتيان. علاوة على ذلك ، في غضون يومين بعد اختتام مراسم عبادة الأجداد ، كان يستعد حتى لتمرير منصب رئيس القرية إلى تشو سيتيان.

على الرغم من أن النوم أثناء احتفال عبادة الأسلاف كان سلوكًا وقحًا للغاية ، بقي أنه لا توجد قواعد تمنع الضيوف من النوم في حفل عبادة الأجداد.

“ذ . ذ . ذ . ذلك القرد القديم …يم.يم.يمكنني أن أنظر إليه و أقول  أنه ليس شخصًا جيدًا. جعل . جعل .جعله  يدير قرية الختم القديمة  ، سوف يفسدها  و يؤدي بها  في النهاية إلى الموت. ”

لسوء الحظ ، كان هناك الكثير من الناس في هذا الوقت. بغض النظر عن مدى غضبه ، لا يزال يتعين عليه احتواء غضبه ، لدرجة أنه كان عليه أن يظهر بوجه مبتسم.

مثل تشو فنغ ، كان وانغ تشيانغ يستمع أيضًا إلى مناقشات الحشد. عندما سمع شيئًا أغضبه ، بدأ في استخدام الإرسال الصوتي لتقديم شكوى إلى تشو فنغ.

: الفصل 1355 – وانغ تشيانغ يعرض قوته

“لا يوجد ضرر. رئيس القرية عمره ألف سنة فقط. في المكان هنا  ، لا يمكن اعتبار شخص بعمر كهذا كبيرا  جدًا. طالما أنه يحافظ على صحته ، يجب ألا تكون هناك مشكلة بالنسبة له ليعيش ألف سنة أخرى. ”

“انفجار.”

“حتى لو أراد تسليم منصب رئيس القرية إلى تشو  سيتيان ، فهذا يعني فقط أنه سيضع نفسه خلف الكواليس. أجاب تشو فنغ بإرسال صوتي: “الشخص الذي يمتلك السلطة الحقيقية سيظل هو”.

هذا الرجل العجوز لم يكن عجوزا للغاية. انطلاقا من مظهره ، يجب أن يكون عمره حوالي مائة عام فقط. في مكان مثل أرض القتال  المقدسة ، لا يزال يمكن اعتبار كونه مائة عامًا شابًا.

” ، تنهد. هذا  . هذا . هذا . هذا شيء ليس صعب كي  لا تفهمه. لا يهم ما إذا كان هذا الرجل  ، زعيم القرية حكيمًا أم لا في أشياء أخرى. وقال وانغ تشيانغ “عل . عل . عل .  على أية حال ، تمرير هذا المنصب المهم  ك . ك . ك . ك . ك .   ك . ك . ك . كرئيس القرية إلى تشو سيتيان هو بالتأكيد ليس قرارا حكيما.”

سيكون شيئًا واحدًا إذا كان يشخر بهدوء. ومع ذلك ، كان شخيره مرتفعًا للغاية. هذا أدى إلى تحول انتباه الجميع إليه.

بعد سماع ما قاله وانغ تشيانغ ، أومأ تشو فنغ برأسه. ما قاله وانغ تشيانغ لم يكن غير معقول.

إذا لم يكن هذا هو الحال ، فلن يكون لديه تعبيره الحالي ، هذا النوع من التعبير الشرير الذي يبدوا كما لو أنه قد أكل للتو كلبًا. تحول لون بشرته إلى الأزرق ، وكان تعبيره قبيحًا قدر الإمكان.

ومع ذلك ، بالنسبة إلى تشو فنغ ، كان هذا شيئًا لم يكن مبالي به. ذلك لأنه كان قد اتخذ بالفعل قراره بسرقة جليد الختم (كنت أترجمها بشكل خاطئ كختم الجليد ).  و هكذا ، بغض النظر عمن قد يكون رئيس القرية ، فلن يتمكنوا من منعه من الحصول على الشيء الذي يريده. عاجلاً أم آجلاً ، سيحصل على جليد الختم .

 

بعد ذلك ، مع ترأس تشو سيتيان حفل عبادة الأسلاف ، بدأ احتفال عبادة أسلاف القرية القديمة رسميًا.

هذا الرجل العجوز لم يكن عجوزا للغاية. انطلاقا من مظهره ، يجب أن يكون عمره حوالي مائة عام فقط. في مكان مثل أرض القتال  المقدسة ، لا يزال يمكن اعتبار كونه مائة عامًا شابًا.

كان حفل عبادة الأسلاف بطيئًا للغاية. بالنسبة إلى الجيل الأصغر مثل تشو فنغ ، كان المحتوى المتعلق بمراسم عبادة الأجداد مملًا إلى أقصى الحدود.

كان شيئًا له أن ينام. إذا كان سينام متسترًا ، فلن يهتم به أحد. ومع ذلك . . . بدأ بالفعل في الشخير.

تمكن تشو فنغ من التصرف بشكل جيد نسبيًا. على الرغم من أنه لم يجد المحتوى مثيرًا للاهتمام على الإطلاق ، إلا أنه كان لا يزال قادرًا على الحفاظ على موقفه المحترم  أثناء مشاهدته من مقعده.

ضرطة وانغ تشيانغ كانت كريهة للغاية. كان الجميع حاضرين روحانيين يمتلكون قدرًا كبيرًا من التسامح. إذا كانوا أناسًا عاديين ، لكان الكثير منهم قد فقد الوعي عن طريق شم الرائحة من مؤخرة وانغ تشيانغ.

ومع ذلك ، كان وانغ تشيانغ مختلفًا تمامًا. ببساطة لم يأخذ الوضع في الاعتبار على الإطلاق ؛ لقد نام بالفعل في مقعده أمام كل هؤلاء الناس.

على الرغم من أن النوم أثناء احتفال عبادة الأسلاف كان سلوكًا وقحًا للغاية ، بقي أنه لا توجد قواعد تمنع الضيوف من النوم في حفل عبادة الأجداد.

كان شيئًا له أن ينام. إذا كان سينام متسترًا ، فلن يهتم به أحد. ومع ذلك . . . بدأ بالفعل في الشخير.

“ماذا ، ماذا حدث؟ ”

سيكون شيئًا واحدًا إذا كان يشخر بهدوء. ومع ذلك ، كان شخيره مرتفعًا للغاية. هذا أدى إلى تحول انتباه الجميع إليه.

هذا الرجل العجوز لم يكن عجوزا للغاية. انطلاقا من مظهره ، يجب أن يكون عمره حوالي مائة عام فقط. في مكان مثل أرض القتال  المقدسة ، لا يزال يمكن اعتبار كونه مائة عامًا شابًا.

في البداية ، كان الناس من قرية الختم القديمة قادرين على تحمل شخير وانغ تشيانغ. ومع ذلك ، في وقت لاحق ، أصبح  شخير وانغ تشيانغ أعلى وأعلى. لقد بدوا ببساطة مثل الرعد. علاوة على ذلك ، بدأ في طحن أسنانه و التحدث أثناء نومه.

“الجميع ، لقد جعلتكم جميعًا تنتظرون كثيرا.” بعد ساعة ، ظهر رجل عجوز في النهاية على خشبة المسرح بينما كان يرافقه عشرات من كبار السن.

“هو ، فرخ ساخن ، توقف. آي  ، اسمح لوالدك بأن يلمس مؤخرتك. ”

“لا يوجد ضرر. رئيس القرية عمره ألف سنة فقط. في المكان هنا  ، لا يمكن اعتبار شخص بعمر كهذا كبيرا  جدًا. طالما أنه يحافظ على صحته ، يجب ألا تكون هناك مشكلة بالنسبة له ليعيش ألف سنة أخرى. ”

“عال . عال. ، عاليه. لذا ، لذيذ جدا. أنا حقا ، أحب حقا ، أحب التوفو النتن. ”

 

غطى صوته عند حديثه  أثناء النوم صوت تشو سيتيان تمامًا و تمكن من جذب انتباه جميع الحاضرين.

في هذا الوقت ، كان كل الحاضرين تقريبًا يركزون على وانغ تشيانغ. بدأ الكثير من الناس بالضحك  بسبب سلوك وانغ تشيانغ. في وقت قصير ، لم يعد أحد يركز على حفل عبادة الأجداد على الإطلاق.

في هذا الوقت ، كان كل الحاضرين تقريبًا يركزون على وانغ تشيانغ. بدأ الكثير من الناس بالضحك  بسبب سلوك وانغ تشيانغ. في وقت قصير ، لم يعد أحد يركز على حفل عبادة الأجداد على الإطلاق.

 

في مواجهة هذا المشهد ، على الرغم من أن تشو سيتيان تمكن من التحمل وعدم قول أي شيء ، كان تشو فنغ قادرًا على الشعور بأنه غاضب للغاية.

في مواجهة هذا المشهد ، على الرغم من أن تشو سيتيان تمكن من التحمل وعدم قول أي شيء ، كان تشو فنغ قادرًا على الشعور بأنه غاضب للغاية.

كان تشو فنغ قادرًا على معرفة أن تشو سيتيان كان مترددًا. كان مترددا في ما إذا كان يجب أن يتكلم ضد هذا أم لا.

مثل تشو فنغ ، كان وانغ تشيانغ يستمع أيضًا إلى مناقشات الحشد. عندما سمع شيئًا أغضبه ، بدأ في استخدام الإرسال الصوتي لتقديم شكوى إلى تشو فنغ.

على الرغم من أن النوم أثناء احتفال عبادة الأسلاف كان سلوكًا وقحًا للغاية ، بقي أنه لا توجد قواعد تمنع الضيوف من النوم في حفل عبادة الأجداد.

* ملك الشر *

من أجل السماح باستمرار حفل عبادة الأسلاف ، بعد التردد المستمر ، قرر تشو سيتيان التحدث.

في هذا الوقت ، لم يكن هناك شخص واحد بالقرب من وانغ تشيانغ قادرًا على إبقاء تعبيراته دون تغيير. قاموا على الفور بتغطية أنوفهم وأفواههم قبل التهرب الى  الجانبين.

ومع ذلك ، لأنهم كانوا في احتفال مع الكثير من الناس. من أجل الحفاظ على صورته على أنه سيد الحفل ، سيكون من غير المناسب له أن ينتقد علانية وانغ تشيانغ. وهكذا ، كان بإمكانه فقط أن يتصنع ابتسامة على وجهه ويمشي ببطء نحو وانغ تشيانغ.

ومع ذلك ، في هذا الوقت ، وقع انفجار مكتوم فجأة من تحت أرداف وانغ تشيانغ. كانت القوة وراء هذا الانفجار قوية للغاية لدرجة أنها جعلت المقاعد المحيطة ترتجف بعنف.

وأخيرا وصل أمام  وانغ تشيانغ. على مسافة قريبة ، تمكن تشو فنغ من رؤية تشو سيتيان بشكل أكثر وضوحًا.

كان حفل عبادة الأسلاف بطيئًا للغاية. بالنسبة إلى الجيل الأصغر مثل تشو فنغ ، كان المحتوى المتعلق بمراسم عبادة الأجداد مملًا إلى أقصى الحدود.

استطاع تشو فنغ أن يرى بوضوح أن هناك غضبًا خفيًا في النظرة التي نظر بها تشو سيتيان الى وانغ تشيانغ.

مع تعبير بريء على وجهه ، نظر إلى تشو ستيان أمامه وسأل بشكل مرتبك ، “نا . نا . نا . نائب رئيس القرية ، لماذا لديك مثل هذا التعبير القبيح على وجهك؟”

إعتقد تشو فنغ أنه لولا وجود عدد كبير من الأشخاص ، فعندئذ ، حتى إذا لم يقتل تشو سيتيان وانغ تشيانغ ، فسيظل يضرب وانغ تشيانغ بعنف. ذلك لأن ما قام به وانغ تشيانغ كان ببساطة يعادل تدمير الحفل.

إذا لم يكن هذا هو الحال ، فلن يكون لديه تعبيره الحالي ، هذا النوع من التعبير الشرير الذي يبدوا كما لو أنه قد أكل للتو كلبًا. تحول لون بشرته إلى الأزرق ، وكان تعبيره قبيحًا قدر الإمكان.

لسوء الحظ ، كان هناك الكثير من الناس في هذا الوقت. بغض النظر عن مدى غضبه ، لا يزال يتعين عليه احتواء غضبه ، لدرجة أنه كان عليه أن يظهر بوجه مبتسم.

“ماذا ، ماذا حدث؟ ”

قام تشو سيتيان بتعديل حالته العقلية وتعديل الابتسامة المزيفة على وجهه ليبدو طبيعيًا للغاية. كان تشو فنغ يعرف أن تشو سيتيان كان على وشك التحدث.

في هذا الوقت ، لم يكن هناك شخص واحد بالقرب من وانغ تشيانغ قادرًا على إبقاء تعبيراته دون تغيير. قاموا على الفور بتغطية أنوفهم وأفواههم قبل التهرب الى  الجانبين.

“انفجار.”

“عال . عال. ، عاليه. لذا ، لذيذ جدا. أنا حقا ، أحب حقا ، أحب التوفو النتن. ”

ومع ذلك ، في هذا الوقت ، وقع انفجار مكتوم فجأة من تحت أرداف وانغ تشيانغ. كانت القوة وراء هذا الانفجار قوية للغاية لدرجة أنها جعلت المقاعد المحيطة ترتجف بعنف.

 

“حماقة.” في هذا الوقت ، صرخ تشو فنغ في قلبه. قفز على الفور بعيدًا عن وانغ تشيانغ. ذلك لأنه كان يعلم أن وانغ تشيانغ استخدم مهارته القصوى أثناء النوم – إطلاق  الريح !!

إعتقد تشو فنغ أنه لولا وجود عدد كبير من الأشخاص ، فعندئذ ، حتى إذا لم يقتل تشو سيتيان وانغ تشيانغ ، فسيظل يضرب وانغ تشيانغ بعنف. ذلك لأن ما قام به وانغ تشيانغ كان ببساطة يعادل تدمير الحفل.

من المؤكد ، بعد فترة وجيزة من هروب تشو فنغ ، انتشرت رائحة كريهة للغاية و غريبة في المنطقة المحيطة بسرعة.

ومع ذلك ، كان وانغ تشيانغ مختلفًا تمامًا. ببساطة لم يأخذ الوضع في الاعتبار على الإطلاق ؛ لقد نام بالفعل في مقعده أمام كل هؤلاء الناس.

في هذا الوقت ، لم يكن هناك شخص واحد بالقرب من وانغ تشيانغ قادرًا على إبقاء تعبيراته دون تغيير. قاموا على الفور بتغطية أنوفهم وأفواههم قبل التهرب الى  الجانبين.

سرعان ما لم تعد الساحة الفسيحة والخالية نسبيًا فارغة ، وبدلاً من ذلك كانت مكتظة بالناس.

ضرطة وانغ تشيانغ كانت كريهة للغاية. كان الجميع حاضرين روحانيين يمتلكون قدرًا كبيرًا من التسامح. إذا كانوا أناسًا عاديين ، لكان الكثير منهم قد فقد الوعي عن طريق شم الرائحة من مؤخرة وانغ تشيانغ.

من المؤكد ، بعد فترة وجيزة من هروب تشو فنغ ، انتشرت رائحة كريهة للغاية و غريبة في المنطقة المحيطة بسرعة.

ومع ذلك ، في هذا الوقت ، كان الشخص الذي يواجه أكبر هجوم مباشر من وانغ تشيانغ هو تشو سيتيان. كان الشخص الأقرب إلى وانغ تشيانغ ، واقفا أمامه مباشرة. وهكذا ، عندما تم الإفراج عنها من قبل  وانغ تشيانغ ، كان الشخص الذي انتهى به الأمر أقرب هو الأسوأ حظًا.

 

عندما كان تشو سيتيان غاضبًا في البداية ، انتهى به الأمر بإستنشاق أكثر من نصف ما أطلقه برأتيه .

 

إذا لم يكن هذا هو الحال ، فلن يكون لديه تعبيره الحالي ، هذا النوع من التعبير الشرير الذي يبدوا كما لو أنه قد أكل للتو كلبًا. تحول لون بشرته إلى الأزرق ، وكان تعبيره قبيحًا قدر الإمكان.

“عال . عال. ، عاليه. لذا ، لذيذ جدا. أنا حقا ، أحب حقا ، أحب التوفو النتن. ”

“الوغد!!!” أخيرا ، انفجر تشو سيتيان بالصراخ . بعد تنفس غالبية ما أطلقه  وانغ تشيانغ من الغضب ، لم يتمكن في النهاية من احتواء نفسه وانفجر.

إعتقد تشو فنغ أنه لولا وجود عدد كبير من الأشخاص ، فعندئذ ، حتى إذا لم يقتل تشو سيتيان وانغ تشيانغ ، فسيظل يضرب وانغ تشيانغ بعنف. ذلك لأن ما قام به وانغ تشيانغ كان ببساطة يعادل تدمير الحفل.

في الواقع ، كان غضبه  أمرًا يمكن أن يفهمه الناس. بعد كل شيء ، إذا كان أي شخص آخر ، فلن يتمكنوا أيضًا من تحمل سلوك وانغ تشيانغ و أفعاله.

غطى صوته عند حديثه  أثناء النوم صوت تشو سيتيان تمامًا و تمكن من جذب انتباه جميع الحاضرين.

“ماذا ، ماذا حدث؟ ”

قام تشو سيتيان بتعديل حالته العقلية وتعديل الابتسامة المزيفة على وجهه ليبدو طبيعيًا للغاية. كان تشو فنغ يعرف أن تشو سيتيان كان على وشك التحدث.

ومع ذلك ، فإن الأمر الذي جعل الناس يشعرون بأنهم عاجزون عن الكلام هو أنه عندما استيقظ وانغ تشيانغ بصوت زهو سيتيان الغاضب ، بدا أنه لا يعرف ما حدث على الإطلاق.

في الواقع ، كان غضبه  أمرًا يمكن أن يفهمه الناس. بعد كل شيء ، إذا كان أي شخص آخر ، فلن يتمكنوا أيضًا من تحمل سلوك وانغ تشيانغ و أفعاله.

مع تعبير بريء على وجهه ، نظر إلى تشو ستيان أمامه وسأل بشكل مرتبك ، “نا . نا . نا . نائب رئيس القرية ، لماذا لديك مثل هذا التعبير القبيح على وجهك؟”

“عال . عال. ، عاليه. لذا ، لذيذ جدا. أنا حقا ، أحب حقا ، أحب التوفو النتن. ”

“همف!” كان زو سيتيان قذ صرخ  بغضب من وانغ تشيانغ. وبالتالي ، لم يكلف نفسه عناء التحدث بالكلمات الزائدة مع وانغ تشيانغ. بدلاً من ذلك ، لوح بكمه ، واستدار وبدأ في السير باتجاه المعبد القديم.

“لا يوجد ضرر. رئيس القرية عمره ألف سنة فقط. في المكان هنا  ، لا يمكن اعتبار شخص بعمر كهذا كبيرا  جدًا. طالما أنه يحافظ على صحته ، يجب ألا تكون هناك مشكلة بالنسبة له ليعيش ألف سنة أخرى. ”

كان تشو فنغ على يقين من أنه إذا لم يكن هناك العديد من الغرباء الموجودين ، فلن يكون تشو سيتيان سيتصرف على هذا النحو بالتأكيد. كان من المؤكد أنه سيضرب وانغ تشيانغ حتى الموت براحة يده.

 

 

بدأ حفل عبادة الأجداد في وقت مبكر نوعا ما. وهكذا ، بدأ المزيد و المزيد من القرويين و الضيوف بالتجمع في الساحة خارج المعبد القديم.

 

بعد سماع ما قاله وانغ تشيانغ ، أومأ تشو فنغ برأسه. ما قاله وانغ تشيانغ لم يكن غير معقول.

* ملك الشر *

ومع ذلك ، كان وانغ تشيانغ مختلفًا تمامًا. ببساطة لم يأخذ الوضع في الاعتبار على الإطلاق ؛ لقد نام بالفعل في مقعده أمام كل هؤلاء الناس.

 

كان تشو فنغ على يقين من أنه إذا لم يكن هناك العديد من الغرباء الموجودين ، فلن يكون تشو سيتيان سيتصرف على هذا النحو بالتأكيد. كان من المؤكد أنه سيضرب وانغ تشيانغ حتى الموت براحة يده.

 

“عال . عال. ، عاليه. لذا ، لذيذ جدا. أنا حقا ، أحب حقا ، أحب التوفو النتن. ”

 

إذا لم يكن هذا هو الحال ، فلن يكون لديه تعبيره الحالي ، هذا النوع من التعبير الشرير الذي يبدوا كما لو أنه قد أكل للتو كلبًا. تحول لون بشرته إلى الأزرق ، وكان تعبيره قبيحًا قدر الإمكان.

 

“عال . عال. ، عاليه. لذا ، لذيذ جدا. أنا حقا ، أحب حقا ، أحب التوفو النتن. ”

 

من أجل السماح باستمرار حفل عبادة الأسلاف ، بعد التردد المستمر ، قرر تشو سيتيان التحدث.

 

بعد سماع ما قاله وانغ تشيانغ ، أومأ تشو فنغ برأسه. ما قاله وانغ تشيانغ لم يكن غير معقول.

استطاع تشو فنغ أن يرى بوضوح أن هناك غضبًا خفيًا في النظرة التي نظر بها تشو سيتيان الى وانغ تشيانغ.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط