نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

martial god asura- 1418

أنت غير مؤهل للحديث معي

أنت غير مؤهل للحديث معي

في داخل غرفة نوم حديقة التنين كان هناك سرير كبير مريح ، كان تشو فنغ مستلقيا على السرير بينما نام في حضنه جمال رقيق وناعم.

عندما قالت سو مي هذه الكلمات ، أطلقت نية قتل كثيفة غير مقيدة من جسدها.

كان كل من تشو فنغ وسو مي عراة تماما ، على الرغم من وجود طبقة من القماش تغطى مناطق سو مي الخاصة ، إلا أنه لا يزال من الممكن رؤية منحنياتها الساحرة وجسمها الجذاب.

ابتسم تشو فنغ بخفة ومد إصبعه وشبكه مع إصبع سو مي .

بشكل خاص بشرتها المكشوفة ، لقد كانت متلألئة ورطبة مثل اليشم بينما كان لونها أبيضا مختلط ببعض المناطق المحمرة ، حتى أن بشرتها الجميلة بعثت برائحة باهتة وجميلة ، لقد كانت حقا مغرية بشكل استثنائي.

كانت نبرة لين ييشو ودية للغاية ومليئة بالإخلاص.

وفي هذه الوضعية ، كان هذا الجمال الراقي مستلقيا بسعادة داخل حضن تشو فنغ مثل طائر صغير وعاجز ، إذا رأى أي شخص هذا المشهد فسيشعرون جميعا بالحسد تجاه تشو فنغ.

في هذه اللحظة ، تجمع عدد لا يحصى من الناس خارج حديقة التنين ، علاوة على ذلك كان لدى العديد من الأشخاص تعابير القلق على وجوههم ، لقد إنطبق بشكل خاص على الرجال ، كان لدى جميعهم بشرة رمادية ، كما لو كانوا مصابين بمرض خطير.

“الصغيرة مي ، لقد مر يومين منذ أن أتيت إلى هنا ، على الرغم من أن لا أحد يعرف أنك مستلقية داخل حضني فلا يزال يتعين عليك إخفاء العلاقة التي بيننا “.

“رائع! انظر إلى كل تلك المجوهرات !” ، بعد أن رأى الحشد العناصر الموجودة في الصندوق متعدد الألوان شعروا جميعًا بالصدمة.

“علاوة على ذلك فإن عدد المعجبين لديك الآن كثير كما تعلمين ، إذا كنت ستستمرين في البقاء هنا ، ألا تخشين أنهم سيحاولون الحديث عنك ببعض السوء؟ ” تحدث تشو فنغ بلطف.

“الأخت الصغيرة مي ، هل لي أن أعرف أي نوع من العناصر التي تحبينها؟ ، ربما هي أسلحة ذات نوعية جيدة أو حيوانات أليفة رائعة؟ ”

“أنا لست خائفة منهم” ، جمعت سو مي شفتيها الصغيرتين وتحدثت بتعبير مليئ بالإزدراء ثم أغرقت وجهها الصغير بإحكام في صدر تشو فنغ ، لقد كانت تستمتع حقا بهذه اللحظة.

بعد كل شيء في قلب الصغيرة مي ، كان هناك رجل واحد فقط ، وهو تشو فنغ ، بخلافه لا يمكن لأي شخص آخر أن يدخل قلبها.

“بينما قد لا تكونين قلقة ، إلا أنني كذلك ، لا أتمنى للآخرين أن يتكلموا بالسوء عن حبيبتي” رفض تشو فنغ

عندما رأوا الصغيرة مي ، شعر الرجال بسعادة غامرة ، لقد تم رفع الضغط عن قلوبهم أخيرًا.

“استمع إلي ، يجب أن تعودي”.

” إطمئني سأتي بالتأكيد ، كيف يمكنني خداع الصغيرة مي؟ ”

“حسنا ، سأفعل ما ترغب به” ، عند سماع ما قاله تشو فنغ ، بدأت سو مي أخيرا بالخروج بشكل كسول من السرير.

فجأة ، تحدث لين ييشو مع تعابير غيرة واضحة عليه ، ” الأخت الصغرى مي ، هناك بعض الكلمات التي ربما لا يجب أن أقولها ، ومع ذلك بصفتي أخًا أكبر أعتقد أنه من الأفضل لي أن أقدم لك بعض النصائح “.

ومع ذلك بعد أن انتهت من ارتداء ملابسها ووضع تلك العباءة السوداء سألت مرة أخرى ، “الأخ الأكبر تشو فنغ ، متى ستغادر التحالف ؟ ، ايضا هل ستعود في المستقبل؟ ”

استدارت وقالت للين ييشو ، “على الرغم من أنني لا أعرف من الذي تتحدث عنه ، ومع ذلك إذا كان سؤالك حول من يليق بي أم لا ، يمكنني أن أخبرك بهذا ، أنت – غير – مؤهل – للتحدث – معي! ، أطلب منك أن تتصرف من تلقاء نفسك ولا تأتي لازعاجي في المستقبل غير ذلك ، لا تلومني لكوني وقحة “.

“لدي بعض الأمور التي يجب أن أهتم بها الآن ، عندما يعود الكبير مياو ، سأغادر للذهاب إلى قرية الختم القديمة ، لكن بالنسبة للمكان الذي سأذهب إليه بعدها فأنا لا أملك أي خطط حتى الآن “.

“بسرعة! ، انظروا إنها الصغيرة مي”

تحدث تشو فنغ بابتسامة ، “مع ذلك ، بما أن الصغيرة مي موجودة هنا ، سأعود بالتأكيد بشكل متكرر لزيارتك”.

لم يتوقع أبدا أن تتجاهل هذه الفتاة عواقب فعل شيء كهذا ، كان من الواضح أنهم قرروا عدم فضح علاقتهم ، لكنها إختارت قول هذه الكلمات له أمام كل هؤلاء الناس.

لقد كانت الصغيرة مي مترددة في التخلي عنه ، لكنه كان أكثر ترددا أيضا في التخلي عنها.

بعد أن انتهى تشو فنغ من القيام بهذه الإجراءات ، أصبحت سو مي مرتاحة أخيرا ثم ابتسمت بلطف قبل أن تستدير لتغادر.

“الأخ الكبير تشو فنغ ، يجب أن تفي بوعدك وتأتي لزيارتي كلما أصبح لديك متسع من الوقت!” ، نطقت سو مي بهذه الكلمات بطريقة جادة.

في الواقع ، لم ينصدم الحشد المحيط فقط ، حتى تشو فنغ كان عبس قليلا ، لقد شعر بالعجز بعد سماع ما قالته سو مي .

لقد كانت عيناها مليئة بالترقب ، وكأنها تخشى ألا يأتي تشو فنغ لزيارتها ، لكنها قامت بالفعل بمد إصبع الخنصر حتى تتمكن من القيام بوعد الخنصر مع تشو فنغ.

عندما قالت سو مي هذه الكلمات ، أطلقت نية قتل كثيفة غير مقيدة من جسدها.

” إطمئني سأتي بالتأكيد ، كيف يمكنني خداع الصغيرة مي؟ ”

كان هذا يعادل ببساطة خلق الأعداء لتشو فنغ .

ابتسم تشو فنغ بخفة ومد إصبعه وشبكه مع إصبع سو مي .

في هذه اللحظة ، تم أخيرًا فتح مدخل قاعة القصر في حديقة التنين مع خروج شكل إمرأة جميلة من الداخل ، لقد كانت الصغيرة مي.

بعد أن انتهى تشو فنغ من القيام بهذه الإجراءات ، أصبحت سو مي مرتاحة أخيرا ثم ابتسمت بلطف قبل أن تستدير لتغادر.

“الأخت الصغيرة مي ، في وقت سابق ، لم أكن أعرف أنك ابنة اللورد بالتبني ، لقد كنت أعتقد أنك غريب من الخارج جاء لتحدانا ، أنا آسف حقًا لإساءاتي في ذلك الوقت “.

بينما كان تشو فنغ و سو مي يقضون أوقات حميمية للغاية داخل حديقة التنين، إلا أن الجزء الخارجي منها كان قد اندلع بالفعل من الضجيج.

كان كل من تشو فنغ وسو مي عراة تماما ، على الرغم من وجود طبقة من القماش تغطى مناطق سو مي الخاصة ، إلا أنه لا يزال من الممكن رؤية منحنياتها الساحرة وجسمها الجذاب.

في هذه اللحظة ، تجمع عدد لا يحصى من الناس خارج حديقة التنين ، علاوة على ذلك كان لدى العديد من الأشخاص تعابير القلق على وجوههم ، لقد إنطبق بشكل خاص على الرجال ، كان لدى جميعهم بشرة رمادية ، كما لو كانوا مصابين بمرض خطير.

“لذلك ، أنا لين ييشو ، اشتريت بشكل خاص هذه المجوهرات باهظة الثمن للاعتذار للأخت الصغيرة مي ، على آمل أن تتمكن الأخت الصغيرة ليل مي من تجاهل الكراهية السابقة بيننا وقبول نواياي الطيبة “.

كان السبب في تصرفهم بهذه الطريقة هو أن الصغيرة مي قد ذهبت إلى حديقة التنين للعثور على تشو فنغ وظلت هناك دون الخروج لعدة أيام وليالي.

“حسنا ، سأفعل ما ترغب به” ، عند سماع ما قاله تشو فنغ ، بدأت سو مي أخيرا بالخروج بشكل كسول من السرير.

كان من الواضح أن الاثنين هم رجل وامرأة غير متزوجين ، علاوة على ذلك فقد كانوا صغارا ومليئين بالنشاط ، لذلك ببقاء الاثنان معا لوحدهما لفترة طويلة ، من سيعلم ما قد يحدث بينهما؟

بعد كل شيء في قلب الصغيرة مي ، كان هناك رجل واحد فقط ، وهو تشو فنغ ، بخلافه لا يمكن لأي شخص آخر أن يدخل قلبها.

بمجرد التفكير قليلاً في الأمر ، بدأ هؤلاء المعجبون الذكور بالصغيرة مي يشعرون جميعا كما لو كانوا على وشك الأنفجار.

“لدي بعض الأمور التي يجب أن أهتم بها الآن ، عندما يعود الكبير مياو ، سأغادر للذهاب إلى قرية الختم القديمة ، لكن بالنسبة للمكان الذي سأذهب إليه بعدها فأنا لا أملك أي خطط حتى الآن “.

*صرير~~*

“بالنسبة لبعض الناس سيكون من الأفضل لك عدم الاتصال بهم كثيرا ذلك لأن هذه النوعية من الأشخاص لا يليقون بك”

في هذه اللحظة ، تم أخيرًا فتح مدخل قاعة القصر في حديقة التنين مع خروج شكل إمرأة جميلة من الداخل ، لقد كانت الصغيرة مي.

على الرغم من أن الصغيرة مي كانت لا تزال ترتدي عباءتها السوداء التي غطت مظهرها ، إلا أنها كانت بالنسبة لهم أجمل امرأة في الوجود ، كانت جميلة جدا لدرجة أنهم سيجنون.

“بسرعة! ، انظروا إنها الصغيرة مي”

استدارت وقالت للين ييشو ، “على الرغم من أنني لا أعرف من الذي تتحدث عنه ، ومع ذلك إذا كان سؤالك حول من يليق بي أم لا ، يمكنني أن أخبرك بهذا ، أنت – غير – مؤهل – للتحدث – معي! ، أطلب منك أن تتصرف من تلقاء نفسك ولا تأتي لازعاجي في المستقبل غير ذلك ، لا تلومني لكوني وقحة “.

عندما رأوا الصغيرة مي ، شعر الرجال بسعادة غامرة ، لقد تم رفع الضغط عن قلوبهم أخيرًا.

“الصغيرة مي ، لقد مر يومين منذ أن أتيت إلى هنا ، على الرغم من أن لا أحد يعرف أنك مستلقية داخل حضني فلا يزال يتعين عليك إخفاء العلاقة التي بيننا “.

على الرغم من أن الصغيرة مي كانت لا تزال ترتدي عباءتها السوداء التي غطت مظهرها ، إلا أنها كانت بالنسبة لهم أجمل امرأة في الوجود ، كانت جميلة جدا لدرجة أنهم سيجنون.

بمجرد التفكير قليلاً في الأمر ، بدأ هؤلاء المعجبون الذكور بالصغيرة مي يشعرون جميعا كما لو كانوا على وشك الأنفجار.

في الواقع ، بالنسبة لبعض الناس هنا فهم مستعدون للموت بشكل مباشر إذا كانت الصغيرة مي مستعد لقضاء ليلة واحدة فقط معهم.

كان هذا صحيحا بشكل خاص بالنسبة للنساء الحاضرات ، لقد لمعت عيونهم بضوء ذهبي حتى أن بعضهم بدأن يسمحن للعاب بالخروج.

لسوء حظهم ، كان من المقدر ألا تكون الصغيرة مي معهم.

” إطمئني سأتي بالتأكيد ، كيف يمكنني خداع الصغيرة مي؟ ”

بعد كل شيء في قلب الصغيرة مي ، كان هناك رجل واحد فقط ، وهو تشو فنغ ، بخلافه لا يمكن لأي شخص آخر أن يدخل قلبها.

“الأخ الكبير تشو فنغ ، يجب أن تفي بوعدك وتأتي لزيارتي كلما أصبح لديك متسع من الوقت!” ، نطقت سو مي بهذه الكلمات بطريقة جادة.

في الواقع ، بالنسبة للصغيرة مي ، لم تكن هذه المجموعة من المعجبين في التحالف الروحاني العالمي أكثر من مجرد براز كلب يستطيع التحدث ، لقد كانت تشعر بالاشمئزاز بمجرد النظر إليهم.

لقد إحتوى هذا الصندوق الكريستالي متعدد الألوان على جميع أنواع المجوهرات النسائية ، ومع ذلك لم تكن مجوهرات ذهبية أو فضية عادية ، لكن بدلا من ذلك كانوا جميعًا كنوزا نادرة تشكلت بفعل الطبيعة ، كان من الممكن القول أن كل قطعة من هذه المجوهرات هي شيء باهظ الثمن بالفعل.

ومع ذلك ، كان هناك أناس لا يعرفون كيف يتصرفون بلباقة ، لم يأت فقط التلاميذ العاديون من التحالف الروحاني العالمي ، بل جاء حتى التلميذ الأول! ، لقد كان لين ييشو لقد أتى لمشاهدة الوضع.

“لدي بعض الأمور التي يجب أن أهتم بها الآن ، عندما يعود الكبير مياو ، سأغادر للذهاب إلى قرية الختم القديمة ، لكن بالنسبة للمكان الذي سأذهب إليه بعدها فأنا لا أملك أي خطط حتى الآن “.

لقد وقف في مقدمة الحشد بحماس بينما كان يحمل صندوقا كريستاليا يخرج من خلاله ضوء متعدد الألوان في يده.

“أنا لست خائفة منهم” ، جمعت سو مي شفتيها الصغيرتين وتحدثت بتعبير مليئ بالإزدراء ثم أغرقت وجهها الصغير بإحكام في صدر تشو فنغ ، لقد كانت تستمتع حقا بهذه اللحظة.

في اللحظة التي رأى فيها سو مي ، أظهر ابتسامة على وجهه ، لقد كانت ابتسامة ثقة ، ثقة نابعة من أنه يقف فوق أي شخص آخر.

“استمع إلي ، يجب أن تعودي”.

“هذا اللقيط!”

“الصغيرة مي ، لقد مر يومين منذ أن أتيت إلى هنا ، على الرغم من أن لا أحد يعرف أنك مستلقية داخل حضني فلا يزال يتعين عليك إخفاء العلاقة التي بيننا “.

ومع ذلك عندما خرج تشو فنغ خلف سو مي ، ظهر استياء هائل في أعين لين ييشو

لسوء حظهم ، كان من المقدر ألا تكون الصغيرة مي معهم.

على الرغم من أنه كان يشعر بالاستياء ، إلا أنه لم يكشف عنه ، بدلاً من ذلك وقف في مكانه ولم يتحرك للأمام ليقف أمام سو مي إلا بعد أن قام تشو فنغ بتوديعها من مدخل حديقة التنين.

ومع ذلك ، لدهشته جاهلته سو مي تماما ، والتفت إلى تشو فنغ لتقول ، ” تذكر ما وعدت به ، يجب أن تأتي وتجدني في المرة القادمة التي تأتي فيها إلى تحالف الروحاني العالمي “.

“الأخت الصغيرة مي ، في وقت سابق ، لم أكن أعرف أنك ابنة اللورد بالتبني ، لقد كنت أعتقد أنك غريب من الخارج جاء لتحدانا ، أنا آسف حقًا لإساءاتي في ذلك الوقت “.

“بينما قد لا تكونين قلقة ، إلا أنني كذلك ، لا أتمنى للآخرين أن يتكلموا بالسوء عن حبيبتي” رفض تشو فنغ

“لذلك ، أنا لين ييشو ، اشتريت بشكل خاص هذه المجوهرات باهظة الثمن للاعتذار للأخت الصغيرة مي ، على آمل أن تتمكن الأخت الصغيرة ليل مي من تجاهل الكراهية السابقة بيننا وقبول نواياي الطيبة “.

تحدث تشو فنغ بابتسامة ، “مع ذلك ، بما أن الصغيرة مي موجودة هنا ، سأعود بالتأكيد بشكل متكرر لزيارتك”.

أثناء حديث لين ييشو ، فتح الصندوق متعدد الألوان في يده ، في اللحظة التي نزع الغطاء فيها عن الصندوق ، بدأ الضوء يخرج منه بشكل أكثر إبهارا من ذي قبل.

بعد كل شيء في قلب الصغيرة مي ، كان هناك رجل واحد فقط ، وهو تشو فنغ ، بخلافه لا يمكن لأي شخص آخر أن يدخل قلبها.

“رائع! انظر إلى كل تلك المجوهرات !” ، بعد أن رأى الحشد العناصر الموجودة في الصندوق متعدد الألوان شعروا جميعًا بالصدمة.

“الصغيرة مي ، لقد مر يومين منذ أن أتيت إلى هنا ، على الرغم من أن لا أحد يعرف أنك مستلقية داخل حضني فلا يزال يتعين عليك إخفاء العلاقة التي بيننا “.

كان هذا صحيحا بشكل خاص بالنسبة للنساء الحاضرات ، لقد لمعت عيونهم بضوء ذهبي حتى أن بعضهم بدأن يسمحن للعاب بالخروج.

كان هذا صحيحا بشكل خاص بالنسبة للنساء الحاضرات ، لقد لمعت عيونهم بضوء ذهبي حتى أن بعضهم بدأن يسمحن للعاب بالخروج.

لقد إحتوى هذا الصندوق الكريستالي متعدد الألوان على جميع أنواع المجوهرات النسائية ، ومع ذلك لم تكن مجوهرات ذهبية أو فضية عادية ، لكن بدلا من ذلك كانوا جميعًا كنوزا نادرة تشكلت بفعل الطبيعة ، كان من الممكن القول أن كل قطعة من هذه المجوهرات هي شيء باهظ الثمن بالفعل.

“بالنسبة لبعض الناس سيكون من الأفضل لك عدم الاتصال بهم كثيرا ذلك لأن هذه النوعية من الأشخاص لا يليقون بك”

إذا كان المرء يستطيع أخذ واحدة من هذه القطع فقط ، فسيكون قادرا على جعل عدد لا يحصى من النساء يقعن في حبه ، أما بالنسبة لهذا الصندوق ، فقد كان مليئا بمثل هذه القطع من المجوهرات.

” إطمئني سأتي بالتأكيد ، كيف يمكنني خداع الصغيرة مي؟ ”

“لا داعي ، أنا لست مغرمة بالمجوهرات” ، ومع ذلك ولدهشة الجميع عند مواجهة هذا الصندوق المليء بالكنوز ، لم تأخذ سو مي حتى عناء إلقاء نظرة عليه ورفضته بكل بازدراء.

كان كل من تشو فنغ وسو مي عراة تماما ، على الرغم من وجود طبقة من القماش تغطى مناطق سو مي الخاصة ، إلا أنه لا يزال من الممكن رؤية منحنياتها الساحرة وجسمها الجذاب.

“الأخت الصغيرة مي ، هل لي أن أعرف أي نوع من العناصر التي تحبينها؟ ، ربما هي أسلحة ذات نوعية جيدة أو حيوانات أليفة رائعة؟ ”

ومع ذلك عندما خرج تشو فنغ خلف سو مي ، ظهر استياء هائل في أعين لين ييشو

“ما دمت تقولين فقط ، أنا لين ييشو ، سأحصل عليها من أجلك” ، لكن لم يغضب لين ييشو من إجابة الصغيرة مي فحسب بل سألها أيضا عما تريد.

بعد كل شيء في قلب الصغيرة مي ، كان هناك رجل واحد فقط ، وهو تشو فنغ ، بخلافه لا يمكن لأي شخص آخر أن يدخل قلبها.

كانت نبرة لين ييشو ودية للغاية ومليئة بالإخلاص.

استدارت وقالت للين ييشو ، “على الرغم من أنني لا أعرف من الذي تتحدث عنه ، ومع ذلك إذا كان سؤالك حول من يليق بي أم لا ، يمكنني أن أخبرك بهذا ، أنت – غير – مؤهل – للتحدث – معي! ، أطلب منك أن تتصرف من تلقاء نفسك ولا تأتي لازعاجي في المستقبل غير ذلك ، لا تلومني لكوني وقحة “.

كان من الممكن القول بأنه يتصرف بأدب قدر استطاعته ، أما بالنسبة لسلوكه فقد كان أنيقا جدا.

لقد وقف في مقدمة الحشد بحماس بينما كان يحمل صندوقا كريستاليا يخرج من خلاله ضوء متعدد الألوان في يده.

ومع ذلك ، لدهشته جاهلته سو مي تماما ، والتفت إلى تشو فنغ لتقول ، ” تذكر ما وعدت به ، يجب أن تأتي وتجدني في المرة القادمة التي تأتي فيها إلى تحالف الروحاني العالمي “.

*صرير~~*

“ماذا؟”

ومع ذلك ، كان هناك جانب مشترك واحد بينهم جميعا ، لقد كانوا جميعا مليئين بصدمة لا تضاهى.

عند سماع هذه الكلمات ، أصيب الحشد بالذهول.

“استمع إلي ، يجب أن تعودي”.

لقد أصابهم الذهول لدرجة أن أفواههم سقطت على الأرض مع تشكل تعابير معقدة على وجوههم ، بالنسبة للبعض كانوا يشعرون بالحزن والسخط في نفس الوقت ، لكن بالنسبة للبعض الآخر فقد أصبحوا مكسوري القلب ، أما البقية فقد بدأوا في البكاء.

كان كل من تشو فنغ وسو مي عراة تماما ، على الرغم من وجود طبقة من القماش تغطى مناطق سو مي الخاصة ، إلا أنه لا يزال من الممكن رؤية منحنياتها الساحرة وجسمها الجذاب.

ومع ذلك ، كان هناك جانب مشترك واحد بينهم جميعا ، لقد كانوا جميعا مليئين بصدمة لا تضاهى.

عند سماع هذه الكلمات ، أوقفت سو مي التي كانت في الأصل قد ابتعدت خطواتها فجأة.

في الواقع ، لم ينصدم الحشد المحيط فقط ، حتى تشو فنغ كان عبس قليلا ، لقد شعر بالعجز بعد سماع ما قالته سو مي .

لقد وقف في مقدمة الحشد بحماس بينما كان يحمل صندوقا كريستاليا يخرج من خلاله ضوء متعدد الألوان في يده.

لم يتوقع أبدا أن تتجاهل هذه الفتاة عواقب فعل شيء كهذا ، كان من الواضح أنهم قرروا عدم فضح علاقتهم ، لكنها إختارت قول هذه الكلمات له أمام كل هؤلاء الناس.

في هذه اللحظة ، تجمع عدد لا يحصى من الناس خارج حديقة التنين ، علاوة على ذلك كان لدى العديد من الأشخاص تعابير القلق على وجوههم ، لقد إنطبق بشكل خاص على الرجال ، كان لدى جميعهم بشرة رمادية ، كما لو كانوا مصابين بمرض خطير.

كان هذا يعادل ببساطة خلق الأعداء لتشو فنغ .

ومع ذلك بعد أن انتهت من ارتداء ملابسها ووضع تلك العباءة السوداء سألت مرة أخرى ، “الأخ الأكبر تشو فنغ ، متى ستغادر التحالف ؟ ، ايضا هل ستعود في المستقبل؟ ”

على الرغم من أنه لم يهتم حقًا بكيفية حكم هؤلاء الأشخاص من التحالف الروحاني العالمي عليه ، ولم يخشى أيا منهم ، إلا أنه شعر ببعض التعاطف معهم بعد أن رأى تعابير الحزن والدهشة.

في الواقع ، بالنسبة لبعض الناس هنا فهم مستعدون للموت بشكل مباشر إذا كانت الصغيرة مي مستعد لقضاء ليلة واحدة فقط معهم.

على الرغم من أن أحباء تشو فنغ لم يتم انتزاعهم منه من قبل الآخرين من قبل ، إلا أنه كان قادرا على تخيل هذا النوع من الألم.

في داخل غرفة نوم حديقة التنين كان هناك سرير كبير مريح ، كان تشو فنغ مستلقيا على السرير بينما نام في حضنه جمال رقيق وناعم.

فجأة ، تحدث لين ييشو مع تعابير غيرة واضحة عليه ، ” الأخت الصغرى مي ، هناك بعض الكلمات التي ربما لا يجب أن أقولها ، ومع ذلك بصفتي أخًا أكبر أعتقد أنه من الأفضل لي أن أقدم لك بعض النصائح “.

ومع ذلك بعد أن انتهت من ارتداء ملابسها ووضع تلك العباءة السوداء سألت مرة أخرى ، “الأخ الأكبر تشو فنغ ، متى ستغادر التحالف ؟ ، ايضا هل ستعود في المستقبل؟ ”

“بالنسبة لبعض الناس سيكون من الأفضل لك عدم الاتصال بهم كثيرا ذلك لأن هذه النوعية من الأشخاص لا يليقون بك”

“بسرعة! ، انظروا إنها الصغيرة مي”

عند سماع هذه الكلمات ، أوقفت سو مي التي كانت في الأصل قد ابتعدت خطواتها فجأة.

كان هذا صحيحا بشكل خاص بالنسبة للنساء الحاضرات ، لقد لمعت عيونهم بضوء ذهبي حتى أن بعضهم بدأن يسمحن للعاب بالخروج.

استدارت وقالت للين ييشو ، “على الرغم من أنني لا أعرف من الذي تتحدث عنه ، ومع ذلك إذا كان سؤالك حول من يليق بي أم لا ، يمكنني أن أخبرك بهذا ، أنت – غير – مؤهل – للتحدث – معي! ، أطلب منك أن تتصرف من تلقاء نفسك ولا تأتي لازعاجي في المستقبل غير ذلك ، لا تلومني لكوني وقحة “.

عندما رأوا الصغيرة مي ، شعر الرجال بسعادة غامرة ، لقد تم رفع الضغط عن قلوبهم أخيرًا.

عندما قالت سو مي هذه الكلمات ، أطلقت نية قتل كثيفة غير مقيدة من جسدها.

على الرغم من أن أحباء تشو فنغ لم يتم انتزاعهم منه من قبل الآخرين من قبل ، إلا أنه كان قادرا على تخيل هذا النوع من الألم.

“الأخت الصغيرة مي ، في وقت سابق ، لم أكن أعرف أنك ابنة اللورد بالتبني ، لقد كنت أعتقد أنك غريب من الخارج جاء لتحدانا ، أنا آسف حقًا لإساءاتي في ذلك الوقت “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط