نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 1927

1927

1927

1927

 

 

 

لقد أراد أن يقول أنه تم تمييزه من قبل الألوهية الحقيقية ، ولكن عندما رأى عيون شياو موشيان الدامعة لم يستطع أن يجبر نفسه على قول هذه الكلمات.

 

 

 

 

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

الكون اللامتناهي ، الفضاء الشاسع الذي لا حدود له –

 

 

 

انطلقت سفينة روح ضخمة بهدوء عبر الفضاء المرصع بالنجوم.

همست سموكليس ، وجدت صعوبة في تهدئة قلبها.

 

 

سميت سفينة الروح هذه “حقبة”. يدل الاسم على رغبة البشرية في الدخول في حقبة جديدة ، حيث سترتقي شعوبها إلى المجد مرة أخرى.

في هذا الوقت ، كانت شياو موشيان تنظر من الكوة ، وتحدق في السماء المرصعة بالنجوم التي لا نهاية لها. فركت بطنها. لم يكن معروفا بالضبط ما كانت تفكر فيه.

 

غادر شخص بصمت من سفينة الروح ، متجهاً إلى أعماق الفضاء.

خلال هذه الرحلة ، سيتعين على الحقبة المرور عبر أكثر من عشرة عوالم عظيمة من العالم الإلهي قبل أن تصل أخيرًا إلى عالم صغير يسمى عالم الثلج الأزرق.

 

 

 

كان هذا العالم الصغير مختبئًا داخل محيط فوضوي من النجوم. بدون إحداثيات دقيقة ودليل ، كان من المستحيل العثور على هذه الأرض.

انحنى إلى أذنيها وقال بصوت رقيق ، “اعتني بطفلنا. إنه. استمرار لحياتي. ”

 

 

اتصلت نهاية عالم الثلج الأزرق مع جدار رثاء الإله. وخلف هذا الجدار كان هناك كون آخر من 33 السماء – كون بري.

عند رؤية هذا ، تنهد لين مينغ. كان يعلم أن ناب التنين يودع سيده.

 

 

نظرًا لأن جدار رثاء الإله الذي يفصل بين الأكوان البرية لم يضعف أبدًا ، فإن هذا الكون لم يكن لديه أشكال حياة ذكية لفترة طويلة.

 

 

على الرغم من أن الجميع كان على استعداد للانضمام إلى لين مينغ في معركة مليئة بالدماء ، إلا أن التضحية بالجميع كانت بلا معنى. علاوة على ذلك ، كان الشباب على متن السفينة هم الآمال المستقبلية للبشرية …

منذ عدة أشهر ، تم إرسال 20 إمبيريان بشري إلى عالم الثلج الأزرق من أجل الانضمام معًا وتشكيل اتصال من خلال جدار الإله باستخدام مرسوم أسورا ثم الحفاظ عليه.

في هذه المعركة المريرة بين البشر والقديسين ، قد يكون بإمكان الحلم الإلهي و الكون الشاسع وبعض الآخرين العودة بأمان. لكن الإمبيريان الأكبر سناً دخلوا المعركة بتصميم على الموت.

 

 

بعد ذلك ، مرت نخب البشرية من خلال هذا الارتباط ودخلت الكون البري. سارعوا بسرعة إلى أقرب الأراضي ، وأقاموا قواعدهم الخاصة لتطوير المنطقة.

 

 

 

كانت الحقبة عبارة عن سفينة روح على مستوى إمبيريان. كانت أبطأ بكثير من سفينة الأمل ، سوف يستغرق الأمر شهرين للوصول إلى وجهته.

لقد أرادوا الاستفادة من الوقت قبل أن يكبر لمحوه من الوجود ، وقطع أي مشاكل مستقبلية إلى الأبد!

 

بجانبها ، كان هانغ تشي يصلي السوترا ويلوي حبات بوذا في يديه في التأمل.

وخلال هذا السفر الطويل حدثت أمور كثيرة. على سبيل المثال ، الحرب الكبرى بين إمبيريان المتبقين والقديسين.

 

 

 

في قاعة كبيرة داخل الحقبة ، اجتمع العديد من النخب الشابة.

 

 

هل واجهت إمبيريان الحلم الإلهي حادثًا؟

ناب التنين و هانغ تشي و شياو موشيان و جون بلومون و لين مينغ وحتى سموكليس.

 

 

 

اجتمعت هذه النخب الشابة مرة أخرى.

 

 

 

مرة أخرى خلال الإجتماع القتالى الأول للعالم الإلهي ، كانت هذه النخب الشابة تتراوح أعمارهم من 20 إلى 40 عامًا. كانت روحهم عالية في ذلك الوقت ، وكانوا يتطلعون إلى تسلق أعلى قمم الجبال.

عبس جون بلومون. على الرغم من أنه لم يكن يعرف ما كان يحدث ، إلا أنه شعر بضعف أن السبب وراء مغادرة لين مينغ كان من أجل إنقاذهم.

 

…..

أظهروا قدراتهم فوق الحلبة . لقد جذبوا انتباه الكون وأصبحوا مشهورين لملايين المليارات من الناس. كان ذلك وقتًا رائعًا بشكل لا يضاهى!

 

 

 

وبعد 100 عام ، اجتمعوا مرة أخرى. على الرغم من أنهم حققوا تقدمًا كبيرًا في قوتهم ، إلا أنهم تجمعوا في الواقع في ظل هذه الظروف. في مواجهة كارثة العالم الإلهي الكبرى ، أُجبروا على الفرار من وطنهم وأصبحوا هاربين.

بالمقارنة مع الكون ، كانت حياته مجرد لحظة قصيرة.

 

في وقت ما ، ملأ ناب التنين كوبًا من النبيذ. ثم رفعه بصمت في الهواء ورشه ببطء على الأرض.

في هذا الوقت ، كانت شياو موشيان تنظر من الكوة ، وتحدق في السماء المرصعة بالنجوم التي لا نهاية لها. فركت بطنها. لم يكن معروفا بالضبط ما كانت تفكر فيه.

 

 

 

للتخلي عن وطنها والذهاب إلى عالم مجهول ، كان من المحتم أن تشعر بحزن عميق في قلبها.

في هذه المعركة المريرة بين البشر والقديسين ، قد يكون بإمكان الحلم الإلهي و الكون الشاسع وبعض الآخرين العودة بأمان. لكن الإمبيريان الأكبر سناً دخلوا المعركة بتصميم على الموت.

 

وقف الآخرون ، ونظروا إلى لين مينغ بقلق. كان الآن وقتًا متوترًا للغاية. حتى لو كانوا يفرون إلى عالم آمن نسبيًا ، فإنهم جميعًا كانوا على أهبة الاستعداد لأي تشوهات. تغيير لين مينغ المفاجئ جعلهم يشعرون بالقلق.

ولكن ما يمكن أن تفرح به هو أن لين مينغ سيكون دائمًا بجانبها .

 

 

 

نظرت بصمت إلى لين مينغ وهو يتأمل في القاعة الكبرى. تابعت شياو موشيان شفتيها. في هذه الكارثة العظيمة ، أصبح لين مينغ كل شيء لها .

وما أذهل لين مينغ أكثر من غيره هو أنه لم يكتشف هذا أحد. إذا كان هو الشخص الوحيد الذي شعر بذلك ، فهذا يعني أن هذا الحس الإلهي كان على الأرجح يستهدف شخصًا واحدًا!

 

 

 

 

 

غادر شخص بصمت من سفينة الروح ، متجهاً إلى أعماق الفضاء.

“أتساءل ماهو وضع الآخرين و إمبيريان الحلم الإلهي الآن. ”

بالمقارنة مع الكون ، كانت حياته مجرد لحظة قصيرة.

 

“في هذه الأوقات ، لا أحد منا يخشى الموت. ماذا حدث؟” صرح ناب التنين بطريقة أكثر مباشرة من الآخرين. انتزع سيفه.

همست سموكليس ، وجدت صعوبة في تهدئة قلبها.

كانت هذه معلومات مرعبة بشكل لا يضاهى!

 

في الوقت الحالي لم يكن لديه حتى القوة لمحاربة إمبيريان ، لكن العدو أرسل ألوهية حقيقية لقتله.

بجانبها ، كان هانغ تشي يصلي السوترا ويلوي حبات بوذا في يديه في التأمل.

 

 

انطلقت سفينة روح ضخمة بهدوء عبر الفضاء المرصع بالنجوم.

احتضن ناب التنين سيفه الأسود. كان في يده قدر من النبيذ وكان يشرب منه بهدوء.

“ماذا !؟”

 

مع يقين بنسبة 99٪ ، جاء هذا الطرف الآخر من أجله!

في وقت ما ، ملأ ناب التنين كوبًا من النبيذ. ثم رفعه بصمت في الهواء ورشه ببطء على الأرض.

عبس جون بلومون. على الرغم من أنه لم يكن يعرف ما كان يحدث ، إلا أنه شعر بضعف أن السبب وراء مغادرة لين مينغ كان من أجل إنقاذهم.

 

 

عند رؤية هذا ، تنهد لين مينغ. كان يعلم أن ناب التنين يودع سيده.

 

 

وقف الآخرون ، ونظروا إلى لين مينغ بقلق. كان الآن وقتًا متوترًا للغاية. حتى لو كانوا يفرون إلى عالم آمن نسبيًا ، فإنهم جميعًا كانوا على أهبة الاستعداد لأي تشوهات. تغيير لين مينغ المفاجئ جعلهم يشعرون بالقلق.

في هذه المعركة المريرة بين البشر والقديسين ، قد يكون بإمكان الحلم الإلهي و الكون الشاسع وبعض الآخرين العودة بأمان. لكن الإمبيريان الأكبر سناً دخلوا المعركة بتصميم على الموت.

“أتساءل ماهو وضع الآخرين و إمبيريان الحلم الإلهي الآن. ”

 

“إذا ذهبت هكذا ، فلن يوافق الإمبيريان الموجودون على متن الطائرة. ”

وقف لين مينغ وسار نحو ناب التنين. انضم إليه في شرب النبيذ.

غادر شخص بصمت من سفينة الروح ، متجهاً إلى أعماق الفضاء.

 

ترجمة

لكن في هذا الوقت ، ارتجف عقله وكاد يسقط.

 

 

 

“ الأخ الأكبر لين ! ماذا يحدث؟”

 

 

 

كانت شياو موشيان تنظر إلى لين مينغ بسبب رد فعله المفاجئ . مع تدريبه ، كان من المستحيل أن ينهار تقريبًا بدون سبب على الإطلاق.

أظهروا قدراتهم فوق الحلبة . لقد جذبوا انتباه الكون وأصبحوا مشهورين لملايين المليارات من الناس. كان ذلك وقتًا رائعًا بشكل لا يضاهى!

 

 

“لين مينغ!”

 

 

نظر لين مينغ إلى شياو موشيان وقلبه حزين. لم يستطع البقاء على متن سفينة الروح هذه لأن ذلك سيعني فقط أن الجميع هنا ييموتون عبثًا. حتى نقطة تجمع البشرية سوف تنكشف.

وقف الآخرون ، ونظروا إلى لين مينغ بقلق. كان الآن وقتًا متوترًا للغاية. حتى لو كانوا يفرون إلى عالم آمن نسبيًا ، فإنهم جميعًا كانوا على أهبة الاستعداد لأي تشوهات. تغيير لين مينغ المفاجئ جعلهم يشعرون بالقلق.

 

 

انهارت بلا حول ولا قوة على الحائط ، وحدقت في ظهر لين مينغ حيث اختفى في أروقة السفينة.

“أنا بخير. ” لوح لين مينغ بيده ، وبشرته سيئة إلى حد ما.

غادر شخص بصمت من سفينة الروح ، متجهاً إلى أعماق الفضاء.

 

 

الآن ، من الواضح أنه شعر بإحساس إلهي لا يوصف يكتسح هذه القاعة ، مما جعل عقله يسقط في الوهم. خلال هذا الوقت تلاشى عقله تمامًا ، وشعر كما لو أن ريشة قد سقطت في بحره الروحي ، وغرقت ببطء داخله.

 

 

 

كانت هذه الريشة بسيطة ، لكن هذه البساطة ما أخاف لين مينغ.

 

 

على الرغم من أن الجميع كان على استعداد للانضمام إلى لين مينغ في معركة مليئة بالدماء ، إلا أن التضحية بالجميع كانت بلا معنى. علاوة على ذلك ، كان الشباب على متن السفينة هم الآمال المستقبلية للبشرية …

كانت هذه خصلة من علامة الحس الإلهي لشخص ما! لقد تم حبسه من قبل شخص ما!

 

 

 

وما أذهل لين مينغ أكثر من غيره هو أنه لم يكتشف هذا أحد. إذا كان هو الشخص الوحيد الذي شعر بذلك ، فهذا يعني أن هذا الحس الإلهي كان على الأرجح يستهدف شخصًا واحدًا!

 

 

 

هذا الفكر ترك راحتي لين مينغ باردتين مع العرق. ناهيك عن الحدة المرعبة لهذا الحس الإلهي ، كان هناك أيضًا حقيقة أن الحس الإلهي لهذا الطرف الآخر قد اخترق بهدوء تشكيلات الحماية دون إثارة ذروة الإمبيريان على متن السفينة.

 

 

انحنى إلى أذنيها وقال بصوت رقيق ، “اعتني بطفلنا. إنه. استمرار لحياتي. ”

لم يكن هذا شيئًا يمكن أن يحققه إمبيريان.

مرة أخرى خلال الإجتماع القتالى الأول للعالم الإلهي ، كانت هذه النخب الشابة تتراوح أعمارهم من 20 إلى 40 عامًا. كانت روحهم عالية في ذلك الوقت ، وكانوا يتطلعون إلى تسلق أعلى قمم الجبال.

 

سميت سفينة الروح هذه “حقبة”. يدل الاسم على رغبة البشرية في الدخول في حقبة جديدة ، حيث سترتقي شعوبها إلى المجد مرة أخرى.

هذا الطرف الآخر.

 

 

 

ألوهية حقيقية !؟

هذا الطرف الآخر.

 

وخلال هذا السفر الطويل حدثت أمور كثيرة. على سبيل المثال ، الحرب الكبرى بين إمبيريان المتبقين والقديسين.

في تلك اللحظة ، شعر لين مينغ كما لو أنه سقط في بحر من الجليد. لقد تم حبسه من قبل الألوهية الحقيقية !؟

 

 

 

كانت هذه معلومات مرعبة بشكل لا يضاهى!

“لماذا ا!؟”

 

انهارت بلا حول ولا قوة على الحائط ، وحدقت في ظهر لين مينغ حيث اختفى في أروقة السفينة.

بدون وجود أسياد ذروة العالم الإلهي مثل الحلم الإلهي ، لم يكن هناك أحد على متن هذه السفينة الروحية بأكملها قادر على مواجهة الألوهية الحقيقية!

 

 

 

علاوة على ذلك ، حتى سفينة الأمل لم تكن هنا. لم يكن لديهم حتى مراسيم أشورا التي يمكن أن تجرح إلهًا حقيقيًا.

“إذا ذهبت هكذا ، فلن يوافق الإمبيريان الموجودون على متن الطائرة. ”

 

بالمقارنة مع الكون ، كانت حياته مجرد لحظة قصيرة.

 

“ما الذي يجري؟ ما الذى تحاول أن تخفيه؟”

في هذه الحالة ، فإن الإغلاق من قبل الألوهية الحقيقية هو نفس الحكم بالإعدام!

كانت شياو موشيان تنظر إلى لين مينغ بسبب رد فعله المفاجئ . مع تدريبه ، كان من المستحيل أن ينهار تقريبًا بدون سبب على الإطلاق.

 

كانت هذه معلومات مرعبة بشكل لا يضاهى!

“هل يستهدفني عن قصد. أم كان تحقيقًا في دون وعي. ”

لقد أراد أن يقول أنه تم تمييزه من قبل الألوهية الحقيقية ، ولكن عندما رأى عيون شياو موشيان الدامعة لم يستطع أن يجبر نفسه على قول هذه الكلمات.

 

 

كانت أطراف لين مينغ باردة مثلجة. لم يعتقد أن هناك إلهًا حقيقيًا يمر بشكل عشوائي .

كان هذا العالم الصغير مختبئًا داخل محيط فوضوي من النجوم. بدون إحداثيات دقيقة ودليل ، كان من المستحيل العثور على هذه الأرض.

 

خلال هذه الرحلة ، سيتعين على الحقبة المرور عبر أكثر من عشرة عوالم عظيمة من العالم الإلهي قبل أن تصل أخيرًا إلى عالم صغير يسمى عالم الثلج الأزرق.

مع يقين بنسبة 99٪ ، جاء هذا الطرف الآخر من أجله!

 

 

 

“الأخ الأكبر لين ، ما الذي يحدث بالضبط !؟”

وقف لين مينغ في حالة ذهول شارد الذهن.

 

كانت شياو موشيان تنظر إلى لين مينغ بسبب رد فعله المفاجئ . مع تدريبه ، كان من المستحيل أن ينهار تقريبًا بدون سبب على الإطلاق.

نظرت شياو موشيان بقلق إلى لين مينغ.

 

 

 

“المحسن لين ، ماذا حدث الآن؟ في هذا الوقت لا داعي لإخفاء أي شيء عنا. يجب أن نكون جميعًا على نفس القارب. يمكن حل كل هذه الصعوبات معًا. إذا لم نتمكن من حلها ، فهناك أيضًا إمبيريان هنا الذين يمكنهم المساعدة “.

 

 

لم يقل لين مينغ الحقيقة في النهاية. كان هذا لأنه لم يكن متأكدًا تمامًا ، وأيضًا لأنه لم يكن هناك معنى لقوله على أي حال. بدلاً من ذلك ، سيؤدي ذلك إلى ذعر شياو موشيان والآخرين دون سبب وجيه. في هذه اللحظة ، لا أحد هنا يمكن أن يوقف الألوهية الحقيقية.

تحدث هانغ تشي ببطء. تنهد لين مينغ بمرارة في قلبه. كان هذا شيئًا لا يستطيع حتى إمبيريان إصلاحه.

 

 

تركت هذه القوى الخارقة للطبيعة لين مينغ يغرق في اليأس!

“انا بخير. لقد شعرت للتو بقلق شديد ، كما لو أن شيئًا مؤسفًا سيحدث “.

لم يتباطأ لين مينغ. ابتعد تاركًا وراءه شياو موشيان المتألمه .

 

 

لم يقل لين مينغ الحقيقة في النهاية. كان هذا لأنه لم يكن متأكدًا تمامًا ، وأيضًا لأنه لم يكن هناك معنى لقوله على أي حال. بدلاً من ذلك ، سيؤدي ذلك إلى ذعر شياو موشيان والآخرين دون سبب وجيه. في هذه اللحظة ، لا أحد هنا يمكن أن يوقف الألوهية الحقيقية.

استدار لين مينغ بعد أن تحدث. لمغادرة السفينة الروحية كان بحاجة لإبلاغ الإمبيريان في غرفة التحكم الرئيسية حتى يتمكنوا من فتح الأبواب.

 

لقد أراد أن يقول أنه تم تمييزه من قبل الألوهية الحقيقية ، ولكن عندما رأى عيون شياو موشيان الدامعة لم يستطع أن يجبر نفسه على قول هذه الكلمات.

سيكون مثل إخبار الجميع بأنه سيموت.

في هذه الحالة ، فإن الإغلاق من قبل الألوهية الحقيقية هو نفس الحكم بالإعدام!

 

بدأت الدموع بالظهور في زوايا عيون شياو موشيان. عضت شفتيها وحدقت في لين مينغ ، صوتها يرتجف.

علاوة على ذلك ، فإن أسوأ شيء هو أنه بمجرد أن تصل هذه الألوهية الحقيقية الى السفينه ، سيتم دفن كل من في هذه السفينة الروحية معه!

 

 

 

تركت كلمات لين مينغ الجميع يشككون به. في الواقع ، بمجرد أن يتراكم مصير الفنان القتالي إلى مستوى معين ، يمكن أن يكون لديهم بالفعل هواجس غريبة قد تسمح لهم بتجنب الكوارث.

 

 

 

هاجس لين مينغ غير المحظوظ الآن. هل يمكن أن يكون هناك بعض المشاكل في الخطوط الأمامية؟

ترجمة

 

في قاعة كبيرة داخل الحقبة ، اجتمع العديد من النخب الشابة.

هل واجهت إمبيريان الحلم الإلهي حادثًا؟

همست سموكليس ، وجدت صعوبة في تهدئة قلبها.

 

 

تشكلت غيوم قاتمة فوق قلوب الجميع. كانت الحلم الإلهي العمود الروحي للبشرية. إذا ماتت ، ناهيك عن فقدان القوة ، لكن معنويات الناس ستنهار على الأرض أيضا.

 

أخيرًا ، هدأت المجموعة. خلال هذا الوقت ، أمسك لين مينغ بقبضتيه ، وكان قلبه وعقله يتألمان ، ممتلئين بعدم الارتياح.

“لين مينغ!”

 

 

كان هذا الشعور المرعب مثل استدعاء إله الموت. هل ستديأتي مرة أخرى؟

بالمقارنة مع الكون ، كانت حياته مجرد لحظة قصيرة.

 

لكن هذه المرة ، كان الطرف الآخر قادرًا على البحث في العالم الإلهي بأكمله بعوالمه العظيمة التي يبلغ عددها 3000 وعوالم أخرى لا حصر لها للعثور على لين مينغ !

فكر لين مينغ. وبالفعل ، بعد ربع ساعة ، غطى هذا الإحساس المرعب لين مينغ!

 

 

كانت هذه تقنية سرية فائقة. عندما يترك شخص ما وراءه دمًا أو جلدًا أو شعرًا أو حتى أشياء استخدمها من قبل ، فسيتم تمييز هذه الأشياء بـ “خصائصها الحيوية”. بعد ذلك ، من خلال دفع ثمن كافٍ واستخدام قدر معين من القوة الروحية ، يمكن للمرء أن يبحث في الكون الواسع عن هذه “الخصائص الحيوية” وتحديد موقع الشخص.

هذه المرة ، كان الشعور خفيفًا للغاية ، مثل الريشة التي تعبر برفق على عقل لين مينغ. لكن الضغط الناتج كاد يتسبب في سقوط بحره الروحي في حالة من الفوضى.

 

 

جلب هذا الحس الإلهي معه نية قتل !!

عند رؤية هذا ، تنهد لين مينغ. كان يعلم أن ناب التنين يودع سيده.

 

هذا الفكر ترك راحتي لين مينغ باردتين مع العرق. ناهيك عن الحدة المرعبة لهذا الحس الإلهي ، كان هناك أيضًا حقيقة أن الحس الإلهي لهذا الطرف الآخر قد اخترق بهدوء تشكيلات الحماية دون إثارة ذروة الإمبيريان على متن السفينة.

نية قتل تركت المرء يغرق في اليأس!

همست سموكليس ، وجدت صعوبة في تهدئة قلبها.

 

هل واجهت إمبيريان الحلم الإلهي حادثًا؟

لقد أغلق ألوهية حقيقية عليه حقًا!

خلال هذه الرحلة ، سيتعين على الحقبة المرور عبر أكثر من عشرة عوالم عظيمة من العالم الإلهي قبل أن تصل أخيرًا إلى عالم صغير يسمى عالم الثلج الأزرق.

 

وقف لين مينغ في حالة ذهول شارد الذهن.

كانت هذه الريشة علامة الألوهية الحقيقية. بالعودة إلى عالم حلم أكاشا في عالم الروح ، استخدم ملك الإله باراما العظيم طريقة مماثلة لتمييز لين مينغ.

 

 

“لقد تخليت عن عرقي ، وتخليت عن جدي ، واخترت أن أتبعك إلى الكون البري. ومع ذلك ، لم أندم أبدًا على قراراى ولو لمرة واحدة ، لأنه بغض النظر عن أى شئ فأنت معى . ولكن. هل تريدني أن أفقدك انت أيضاً ؟ ”

 

 

كانت هذه تقنية سرية فائقة. عندما يترك شخص ما وراءه دمًا أو جلدًا أو شعرًا أو حتى أشياء استخدمها من قبل ، فسيتم تمييز هذه الأشياء بـ “خصائصها الحيوية”. بعد ذلك ، من خلال دفع ثمن كافٍ واستخدام قدر معين من القوة الروحية ، يمكن للمرء أن يبحث في الكون الواسع عن هذه “الخصائص الحيوية” وتحديد موقع الشخص.

“خذني معك. ”

 

كانت كلمات شياو موشيان مثل سكين اندفعت في قلب لين مينغ.

في الماضي ، لم يكن ملك الإله باراما العظيم يفتش منطقة كبيرة جدًا. كان من الطبيعي أن يعثر عليه لين مينغ بسرعه .

 

 

“أنا بخير. ” لوح لين مينغ بيده ، وبشرته سيئة إلى حد ما.

لكن هذه المرة ، كان الطرف الآخر قادرًا على البحث في العالم الإلهي بأكمله بعوالمه العظيمة التي يبلغ عددها 3000 وعوالم أخرى لا حصر لها للعثور على لين مينغ !

 

 

جلب هذا الحس الإلهي معه نية قتل !!

تركت هذه القوى الخارقة للطبيعة لين مينغ يغرق في اليأس!

 

 

 

“السماء ، هل تتمنى نهايتي؟ لقد عقدت العزم على الصعود إلى قمة الفنون القتالية ، ومع ذلك يجب أن أموت هنا؟ ”

“الحياة قصيرة حقًا …”

 

 

ابتسم لين مينغ بلا رحمة. لقد كان القديسون يقدرونه حقًا. إذا لم يكن مخطئًا ، فقد أرسل القديسون إلهًا حقيقيًا لمطاردته وقتله.

 

 

 

في الوقت الحالي لم يكن لديه حتى القوة لمحاربة إمبيريان ، لكن العدو أرسل ألوهية حقيقية لقتله.

 

 

لم يخف لين مينغ أي شيء عن الإمبيريان الذين يقودون السفينة وشرح كل ما في وسعه.

لقد أرادوا الاستفادة من الوقت قبل أن يكبر لمحوه من الوجود ، وقطع أي مشاكل مستقبلية إلى الأبد!

 

 

في هذه الحالة ، فإن الإغلاق من قبل الألوهية الحقيقية هو نفس الحكم بالإعدام!

وقف لين مينغ في حالة ذهول شارد الذهن.

 

 

سموكليس ، هانغ تشي ، جون بلومون ، والآخرون نظروا إلى لين مينغ. شعروا أن هناك شيئًا ما خطأ.

منذ أن مشي على طريق الفنون القتالية حتى الآن ، واجه الموت عدة مرات. لكن ، لم يشعر باليأس من قبل مثل اليوم!

PEKA

 

كانت هذه الريشة بسيطة ، لكن هذه البساطة ما أخاف لين مينغ.

“لين مينغ ، أنت. ”

تركت كلمات لين مينغ وتعبيراته القاسية شياو موشيان مذهولة.

 

وما أذهل لين مينغ أكثر من غيره هو أنه لم يكتشف هذا أحد. إذا كان هو الشخص الوحيد الذي شعر بذلك ، فهذا يعني أن هذا الحس الإلهي كان على الأرجح يستهدف شخصًا واحدًا!

سموكليس ، هانغ تشي ، جون بلومون ، والآخرون نظروا إلى لين مينغ. شعروا أن هناك شيئًا ما خطأ.

 

 

استدار لين مينغ بعد أن تحدث. لمغادرة السفينة الروحية كان بحاجة لإبلاغ الإمبيريان في غرفة التحكم الرئيسية حتى يتمكنوا من فتح الأبواب.

“ما الذي يجري؟ ما الذى تحاول أن تخفيه؟”

 

 

استدار لين مينغ بعد أن تحدث. لمغادرة السفينة الروحية كان بحاجة لإبلاغ الإمبيريان في غرفة التحكم الرئيسية حتى يتمكنوا من فتح الأبواب.

“لا شيئ. ” ابتسم لين مينغ فجأة ، كانت ابتسامته حزينة إلى حد ما. “أنا آسف ،. لا أعتقد أنه يمكنني الذهاب إلى الكون البري معكم جميعًا . ”

 

 

سيكون مثل إخبار الجميع بأنه سيموت.

“ماذا !؟”

“لين مينغ!”

 

 

جعلت كلمات لين مينغ القليلة الجميع مصدومين. على وجه الخصوص ، شعرت شياو موشيان أن قلبها ينكمش.

وهكذا ، غادر لين مينغ.

 

كانت هذه الريشة علامة الألوهية الحقيقية. بالعودة إلى عالم حلم أكاشا في عالم الروح ، استخدم ملك الإله باراما العظيم طريقة مماثلة لتمييز لين مينغ.

“لماذا ا!؟”

 

 

 

بدأت الدموع بالظهور في زوايا عيون شياو موشيان. عضت شفتيها وحدقت في لين مينغ ، صوتها يرتجف.

سميت سفينة الروح هذه “حقبة”. يدل الاسم على رغبة البشرية في الدخول في حقبة جديدة ، حيث سترتقي شعوبها إلى المجد مرة أخرى.

 

لكن في هذا الوقت ، ارتجف عقله وكاد يسقط.

نظر لين مينغ إلى شياو موشيان وقلبه حزين. لم يستطع البقاء على متن سفينة الروح هذه لأن ذلك سيعني فقط أن الجميع هنا ييموتون عبثًا. حتى نقطة تجمع البشرية سوف تنكشف.

 

 

نية قتل تركت المرء يغرق في اليأس!

لقد أراد أن يقول أنه تم تمييزه من قبل الألوهية الحقيقية ، ولكن عندما رأى عيون شياو موشيان الدامعة لم يستطع أن يجبر نفسه على قول هذه الكلمات.

على الرغم من أن الجميع كان على استعداد للانضمام إلى لين مينغ في معركة مليئة بالدماء ، إلا أن التضحية بالجميع كانت بلا معنى. علاوة على ذلك ، كان الشباب على متن السفينة هم الآمال المستقبلية للبشرية …

 

 

علاوة على ذلك ، كان يعلم أنه إذا قال مثل هذه الكلمات ، وعرفت شياو موشيان أنه سيموت دون أدنى شك ، فلن تسمح له بالمغادرة بمفرده. سوف تموت معه.

 

 

أخيرًا ، قال لين مينغ ، “هناك بعض الأمور التي يجب أن أسويها. سأرحل أولاً. ”

هذا الطرف الآخر.

 

“هل تتذكر عيد طول العمر الكبير للإمبراطور حيث جاء ابن قديس حسن الحظ لطلب الزواج ، لكنك هزمته وتزوجتني بدلاً من ذلك؟

عند سماع لين مينغ ، كان رد شياو موشيان هو الاندفاع بسرعة وإلقاء نفسها بين ذراعيه. أمسكته بإحكام كما لو أن تركه سيعني فقدانه إلى الأبد.

نظرًا لأن جدار رثاء الإله الذي يفصل بين الأكوان البرية لم يضعف أبدًا ، فإن هذا الكون لم يكن لديه أشكال حياة ذكية لفترة طويلة.

 

 

 

 

“خذني معك. ”

في هذا الوقت ، كانت شياو موشيان تنظر من الكوة ، وتحدق في السماء المرصعة بالنجوم التي لا نهاية لها. فركت بطنها. لم يكن معروفا بالضبط ما كانت تفكر فيه.

 

بدأت الدموع بالظهور في زوايا عيون شياو موشيان. عضت شفتيها وحدقت في لين مينغ ، صوتها يرتجف.

كانت شياو موشيان قد قررت بالفعل ألا تتركه. كان لديها هاجس خافت في ذهنها أنه بعد هذا الفراق ، لن ترى لين مينغ مرة أخرى.

سميت سفينة الروح هذه “حقبة”. يدل الاسم على رغبة البشرية في الدخول في حقبة جديدة ، حيث سترتقي شعوبها إلى المجد مرة أخرى.

 

 

يمكن أن يشعر لين مينغ أن شياو موشيان ترتجف بين ذراعيه . لم يكن يعرف الشعور في قلبه ، لكنه دفعها بعيدًا في النهاية. كان تعبيره حازمًا كما قال: “أوقفى هذا الهراء. لن تكونى قادره على مساعدتي ، بل ستسحبني إلى أسفل فقط. إذا كان الأمر كذلك فسوف أموت بالتأكيد! ”

سموكليس ، هانغ تشي ، جون بلومون ، والآخرون نظروا إلى لين مينغ. شعروا أن هناك شيئًا ما خطأ.

 

 

تركت كلمات لين مينغ وتعبيراته القاسية شياو موشيان مذهولة.

عند رؤية هذا ، تنهد لين مينغ. كان يعلم أن ناب التنين يودع سيده.

 

“لا شيئ. ” ابتسم لين مينغ فجأة ، كانت ابتسامته حزينة إلى حد ما. “أنا آسف ،. لا أعتقد أنه يمكنني الذهاب إلى الكون البري معكم جميعًا . ”

كانت النخب الشابة الأخرى عاجزة أيضًا عن فعل أي شيء ، لكنهم كانوا يعلمون أن شيئًا ما قد حدث مع لين مينغ.

لقد أرادوا الاستفادة من الوقت قبل أن يكبر لمحوه من الوجود ، وقطع أي مشاكل مستقبلية إلى الأبد!

 

هذه المرة ، كان الشعور خفيفًا للغاية ، مثل الريشة التي تعبر برفق على عقل لين مينغ. لكن الضغط الناتج كاد يتسبب في سقوط بحره الروحي في حالة من الفوضى.

لكن لم يكن مستعد لإخبارهم.

“أنا بخير. ” لوح لين مينغ بيده ، وبشرته سيئة إلى حد ما.

 

مع يقين بنسبة 99٪ ، جاء هذا الطرف الآخر من أجله!

“إذا ذهبت هكذا ، فلن يوافق الإمبيريان الموجودون على متن الطائرة. ”

 

 

أخيرًا ، هدأت المجموعة. خلال هذا الوقت ، أمسك لين مينغ بقبضتيه ، وكان قلبه وعقله يتألمان ، ممتلئين بعدم الارتياح.

عبس جون بلومون. على الرغم من أنه لم يكن يعرف ما كان يحدث ، إلا أنه شعر بضعف أن السبب وراء مغادرة لين مينغ كان من أجل إنقاذهم.

للتخلي عن وطنها والذهاب إلى عالم مجهول ، كان من المحتم أن تشعر بحزن عميق في قلبها.

 

 

“في هذه الأوقات ، لا أحد منا يخشى الموت. ماذا حدث؟” صرح ناب التنين بطريقة أكثر مباشرة من الآخرين. انتزع سيفه.

“هل يستهدفني عن قصد. أم كان تحقيقًا في دون وعي. ”

 

 

“سوف أشرح الوضع للإمبيريان فى القيادة. إذا غادرت ، فلا تزال هناك فرصة للعيش. إذا بقيت ، سأموت “.

 

 

 

استدار لين مينغ بعد أن تحدث. لمغادرة السفينة الروحية كان بحاجة لإبلاغ الإمبيريان في غرفة التحكم الرئيسية حتى يتمكنوا من فتح الأبواب.

هل واجهت إمبيريان الحلم الإلهي حادثًا؟

 

في الماضي ، لم يكن ملك الإله باراما العظيم يفتش منطقة كبيرة جدًا. كان من الطبيعي أن يعثر عليه لين مينغ بسرعه .

في هذا الوقت ، تمسكت شياو موشيان بـ لين مينغ مرة أخرى.

 

 

مرة أخرى خلال الإجتماع القتالى الأول للعالم الإلهي ، كانت هذه النخب الشابة تتراوح أعمارهم من 20 إلى 40 عامًا. كانت روحهم عالية في ذلك الوقت ، وكانوا يتطلعون إلى تسلق أعلى قمم الجبال.

“الأخ الأكبر لين. ” بدا أن شياو موشيان استنفدت كل قوتها عندما أمسكت بيد لين مينغ. كانت نبرتها مثل التسول.

 

 

 

“هل تتذكر عيد طول العمر الكبير للإمبراطور حيث جاء ابن قديس حسن الحظ لطلب الزواج ، لكنك هزمته وتزوجتني بدلاً من ذلك؟

كان هذا العالم الصغير مختبئًا داخل محيط فوضوي من النجوم. بدون إحداثيات دقيقة ودليل ، كان من المستحيل العثور على هذه الأرض.

 

 

“لقد كنت قوي ، عدواني ، لا يمكن إيقافك . قمعت العديد من حكام الكون. وكان هذا أيضًا أسعد يوم في حياتي.

 

 

 

“لقد تخليت عن عرقي ، وتخليت عن جدي ، واخترت أن أتبعك إلى الكون البري. ومع ذلك ، لم أندم أبدًا على قراراى ولو لمرة واحدة ، لأنه بغض النظر عن أى شئ فأنت معى . ولكن. هل تريدني أن أفقدك انت أيضاً ؟ ”

“خذني معك. ”

 

 

كانت كلمات شياو موشيان مثل سكين اندفعت في قلب لين مينغ.

انهارت بلا حول ولا قوة على الحائط ، وحدقت في ظهر لين مينغ حيث اختفى في أروقة السفينة.

 

 

اهتز جسد لين مينغ. وتألم قلبه كثيرا لدرجة أنه لم يستطع حتى أن يأخذ نفسا. التفت إلى شياو موشيان لرؤيتها تبكي.

 

 

في هذا الوقت ، تمسكت شياو موشيان بـ لين مينغ مرة أخرى.

 

في هذا الوقت ، تمسكت شياو موشيان بـ لين مينغ مرة أخرى.

 

يمكن أن يشعر لين مينغ أن شياو موشيان ترتجف بين ذراعيه . لم يكن يعرف الشعور في قلبه ، لكنه دفعها بعيدًا في النهاية. كان تعبيره حازمًا كما قال: “أوقفى هذا الهراء. لن تكونى قادره على مساعدتي ، بل ستسحبني إلى أسفل فقط. إذا كان الأمر كذلك فسوف أموت بالتأكيد! ”

انحنى إلى أذنيها وقال بصوت رقيق ، “اعتني بطفلنا. إنه. استمرار لحياتي. ”

 

 

 

لم يتباطأ لين مينغ. ابتعد تاركًا وراءه شياو موشيان المتألمه .

 

 

 

انهارت بلا حول ولا قوة على الحائط ، وحدقت في ظهر لين مينغ حيث اختفى في أروقة السفينة.

 

 

 

…….

 

 

 

تم فتح الفتحة المؤدية إلى الحفبة.

 

 

تحدث هانغ تشي ببطء. تنهد لين مينغ بمرارة في قلبه. كان هذا شيئًا لا يستطيع حتى إمبيريان إصلاحه.

غادر شخص بصمت من سفينة الروح ، متجهاً إلى أعماق الفضاء.

 

 

بدأت الدموع بالظهور في زوايا عيون شياو موشيان. عضت شفتيها وحدقت في لين مينغ ، صوتها يرتجف.

لم يخف لين مينغ أي شيء عن الإمبيريان الذين يقودون السفينة وشرح كل ما في وسعه.

علاوة على ذلك ، فإن أسوأ شيء هو أنه بمجرد أن تصل هذه الألوهية الحقيقية الى السفينه ، سيتم دفن كل من في هذه السفينة الروحية معه!

 

اجتمعت هذه النخب الشابة مرة أخرى.

 

على الرغم من أن الجميع كان على استعداد للانضمام إلى لين مينغ في معركة مليئة بالدماء ، إلا أن التضحية بالجميع كانت بلا معنى. علاوة على ذلك ، كان الشباب على متن السفينة هم الآمال المستقبلية للبشرية …

 

 

 

وهكذا ، غادر لين مينغ.

ابتسم لين مينغ بلا رحمة. لقد كان القديسون يقدرونه حقًا. إذا لم يكن مخطئًا ، فقد أرسل القديسون إلهًا حقيقيًا لمطاردته وقتله.

 

 

في الكون اللامتناهي ، أصبح لين مينغ وحيدا أكثر وأكثر …

 

 

“انا بخير. لقد شعرت للتو بقلق شديد ، كما لو أن شيئًا مؤسفًا سيحدث “.

“الحياة قصيرة حقًا …”

 

 

 

نظر لين مينغ إلى الفضاء اللامتناهي من حوله. كان هذا العالم موجودًا لعشرات المليارات من السنين أو حتى تريليونات السنين.

 

 

 

بالمقارنة مع الكون ، كانت حياته مجرد لحظة قصيرة.

هذا الفكر ترك راحتي لين مينغ باردتين مع العرق. ناهيك عن الحدة المرعبة لهذا الحس الإلهي ، كان هناك أيضًا حقيقة أن الحس الإلهي لهذا الطرف الآخر قد اخترق بهدوء تشكيلات الحماية دون إثارة ذروة الإمبيريان على متن السفينة.

 

الآن ، من الواضح أنه شعر بإحساس إلهي لا يوصف يكتسح هذه القاعة ، مما جعل عقله يسقط في الوهم. خلال هذا الوقت تلاشى عقله تمامًا ، وشعر كما لو أن ريشة قد سقطت في بحره الروحي ، وغرقت ببطء داخله.

حتى كل حكام التاريخ الذين لم يسبق لهم مثيل قد اختفوا الآن وتحولوا إلى غبار.

وما أذهل لين مينغ أكثر من غيره هو أنه لم يكتشف هذا أحد. إذا كان هو الشخص الوحيد الذي شعر بذلك ، فهذا يعني أن هذا الحس الإلهي كان على الأرجح يستهدف شخصًا واحدًا!

 

 

بعد سنوات من الآن ، ألا يكون هو الآخر سوى حبة غبار؟

 

 

 

 

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

ابتسم لين مينغ بلا رحمة. لقد كان القديسون يقدرونه حقًا. إذا لم يكن مخطئًا ، فقد أرسل القديسون إلهًا حقيقيًا لمطاردته وقتله.

 

 

 

 

ترجمة

 

PEKA

1927

…..

 

لكن لم يكن مستعد لإخبارهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط