نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 1929

1929 A

1929 A

1929 A

 

ومع ذلك لم يتردد. توجه مباشرة نحو ظل هذا الشخص.

 

ربما بغض النظر عن مدى قوة الشخص ، فقد كان له أيضًا جانبه الهش.

 

 

بينغ!

لم يكن لدى لين مينغ أي فكرة عن مكان وجوده. نشر إحساسه الإلهي لكنه لم يستطع العثور على أطراف هذا العالم.

 

بدت شخصيته الصغيرة مقفرة بشكل متزايد في هذا العالم الكئيب.

داخل الفراغ ، اندلعت عاصفة مرعبة. شعر لين مينغ بعدد لا يحصى من السكاكين الحادة تقطع في جسده بينما كانت شبكة من الألم تشع في جميع أنحاءه.

 

 

عادت طاقة أصل السماء والأرض. بدأ جسده يمتص هذه الطاقة الغنية من السماء والأرض ، واستعاد نفسه باستمرار.

في هذا الوقت ، كان بإمكان لين مينغ بالفعل تأكيد وجود مشكلة مع أمر أسورا.

 

 

اختفت شخصية هذا الشخص بسرعة. لكن ، يمكن أن يؤكد لين مينغ أنه لم يخطئ في الرؤية.

ربما كان ذلك بسبب أنه صب الكثير من القوة فيه أو ربما كان ذلك بسبب بعض العلاقة التي لا يمكن تفسيرها مع يشم الامبراطور الثالثه التي جمعهم . ولكن باختصار ، كانت قناة الإرسال الفضائية هذه مختلفة تمامًا عما اختبره في الماضي.

لم يكن أبدًا ضائعًا ومرتبكًا كما كان اليوم.

 

…..

في المرة الأخيرة التي دخل فيها طريق أشورا ، لم تكن العاصفة الفضائية في ذلك الوقت بعُشر شدتها كما كانت الآن.

 

 

هذه الأنواع من الأفكار المحيرة تركت لين مينغ مرتبكًا.

إذا تم امتصاص فنان قتالي أضعف منه في هذه العاصفة الفضائية ، لكان قد أصبح عجين لحم.

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

 

بينغ!

 

 

 

بصوت قوي ، شعر لين مينغ كما لو أنه ضرب شيئًا بقوة ، وكاد أن يغمى عليه في هذه العملية.

 

 

أمسك قطعة من الثلج ووضعها في فمه.

في اللحظة التالية مر نسيم بارد على جلده. فتح عينيه ورأى أنه كان في عالم رمادي قاتم مقفر.

 

 

لم يكن لين مينغ متأكدا مما إذا كانت هذه مصادفة. لقد دخل من خلال المرآة. كان العشب الطازج المورق كثيفًا تحت قدميه وتفتحت كل أنواع النباتات الروحية بشكل مشرق.

طفت السحب القاتمة عالياً في السماء وكان الضوء خافتًا هنا.

حتى أنه بدا وكأنه بشري ، شعر بجوع وعطش يضغط عليه من جميع الجهات.

 

بغض النظر عن مدى تميز الشخص ، سيكون هناك دائمًا يوم يقع فيه في محنة.

غطت الصخور المتناثرة الأرض. كانت كل هذه الصخور متشابهة في الحجم والشكل كما بدت مألوفة إلى حد ما. عندما نظر لين مينغ عن قرب ، استطاع أن يرى أنها لم تكن صخورًا بل ألواح حجرية محطمة.

 

 

 

كانت الكتابات على الألواح الحجرية قد تآكلت لفترة طويلة وكانت غريبة بشكل لا يضاهى.

 

 

 

عندما خطا لين مينغ عبر هذه الأرض المقفرة ، شعر كما لو أن كيانه بأكمله قد تم قمعه بشدة.

ملك الإله الريشة المحلقة؟

 

واصل لين مينغ المشي والمشي والمشي. اكتشف أن هذا العالم الكئيب ليس به طاقة ، بل إن الطاقة كانت تستمد من جسده.

أين كان؟

 

 

 

لم يكن لدى لين مينغ أي فكرة عن مكان وجوده. نشر إحساسه الإلهي لكنه لم يستطع العثور على أطراف هذا العالم.

كانت تشبه مرآة الجليد الباردة التي رآها لين مينغ في منطقة أشورا المحرمه. بدا أنها تحتوي على عالم مختلف تمامًا.

 

لم يكن يعرف كم من الوقت بقي له ليعيش.

أخرج أمر أشورا ونظر إليها. ثم امتص نفسا خفيفا من الهواء.

 

 

ترجمة : PEKA

تشقق أمر أسورا ذو المظهر البسيط إلى نصفين ؛ لا يمكن استخدامه مرة أخرى.

في تلك اللحظة ، شعر لين مينغ بوحدة غير مسبوقة.

 

 

ماذا حدث؟

 

 

من البيت القتالي السابع العميق ، البطولة العظيمة للوديان السبعة العميقة ، وصوله إلى القارة الشيطانية المقدسة ، الإجتماع القتالى الأول للعالم الإلهي ، غزو القديسين ، كان الأمر كما لو أن كل ذلك لم يكن سوى حلم…

ظهر شعور سخيف في ذهن لين مينغ ، كما لو كان العالم الذي كان فيه هو العالم الحقيقي وكل ما مر به من قبل لم يكن سوى وهم.

 

 

 

من البيت القتالي السابع العميق ، البطولة العظيمة للوديان السبعة العميقة ، وصوله إلى القارة الشيطانية المقدسة ، الإجتماع القتالى الأول للعالم الإلهي ، غزو القديسين ، كان الأمر كما لو أن كل ذلك لم يكن سوى حلم…

“كيف تشبه مرآة الجليد الباردة التي تركها سيد طريق أسورا ؟”

 

 

هذه الأنواع من الأفكار المحيرة تركت لين مينغ مرتبكًا.

علاوة على ذلك ، بدا أنها امرأة!

 

لم يكن لين مينغ يعرف بالضبط ما كان يحدث في الخارج. هل تمكنت إمبيريان الحلم الإلهي من الهروب؟ هل شياو موشيان وطفله وصلا إلى الكون البري بسلام؟

ولكن في هذا الوقت ، اهتز عقل لين مينغ. شعر بإحساس ضعيف يمر عليه بلطف وبسرعة قبل أن يتلاشى.

لم يكن لين مينغ يعرف بالضبط ما كان يحدث في الخارج. هل تمكنت إمبيريان الحلم الإلهي من الهروب؟ هل شياو موشيان وطفله وصلا إلى الكون البري بسلام؟

 

بينغ!

كان هذا. الحس الإلهي لملك الإله الريشة المحلقة !

 

 

لم يكن لين مينغ متأكدا مما إذا كانت هذه مصادفة. لقد دخل من خلال المرآة. كان العشب الطازج المورق كثيفًا تحت قدميه وتفتحت كل أنواع النباتات الروحية بشكل مشرق.

تسببت نية القتل الحقيقية والقاتلة في هدوء لين مينغ. كما اختفى الشعور الغريب الذي كان يشبه الحلم من قبل.

قام لين مينغ بتكوين نفسه ، ونظر في داخله ورأى أن علامة الألوهية الحقيقية التي تركتها ملك الإله الريشة المحلقة بداخله لا تزال موجودة. حتى أنه استطاع أن يشعر بالعلاقة الروحية بينه وبين ملك الإله الريشة المحلقة ، لكن كان هذا الاتصال كان أضعف بكثير من ذي قبل.

 

 

قام لين مينغ بتكوين نفسه ، ونظر في داخله ورأى أن علامة الألوهية الحقيقية التي تركتها ملك الإله الريشة المحلقة بداخله لا تزال موجودة. حتى أنه استطاع أن يشعر بالعلاقة الروحية بينه وبين ملك الإله الريشة المحلقة ، لكن كان هذا الاتصال كان أضعف بكثير من ذي قبل.

 

 

 

 

لم يعد الأيام التي سار فيها. ولأن الطاقة كانت تُمتص باستمرار من قبل البرية المحيطة ، فقد شعر بالإرهاق.

 

 

كما لو كان هو وملك الإله الريشة المحلقة في عالمين مختلفين.

العالم الآخر احتوي على أزهار وأشجار وطيور وحيوانات نضرة. كان يقف في تناقض صارخ مع هذه الأرض القاتمة.

 

 

ربما بعد فترة أخرى من الزمن ، ستجده.

 

 

 

عند التفكير في هذا ، ابتسم لين مينغ بسخرية.

العالم الآخر احتوي على أزهار وأشجار وطيور وحيوانات نضرة. كان يقف في تناقض صارخ مع هذه الأرض القاتمة.

 

 

لم يكن يعرف كم من الوقت بقي له ليعيش.

 

 

داخل الفراغ ، اندلعت عاصفة مرعبة. شعر لين مينغ بعدد لا يحصى من السكاكين الحادة تقطع في جسده بينما كانت شبكة من الألم تشع في جميع أنحاءه.

إذا كان هناك حادث في الإنتقال ، فهل كان هذا لا يزال هذا طريق أسورا؟ إذا كان الأمر كذلك ، فأين كان في طريق أسورا؟

 

 

في المرة الأخيرة التي دخل فيها طريق أشورا ، لم تكن العاصفة الفضائية في ذلك الوقت بعُشر شدتها كما كانت الآن.

هل يمكن أن يكون هذا. في عمق المقفر العظيم؟

طفت السحب القاتمة عالياً في السماء وكان الضوء خافتًا هنا.

 

 

فكر لين مينغ في المقفر العظيم في طريق أشورا. قيل أنه جدار طبيعي موجود بين طريق أسورا الداخلي وطريق أسورا الخارجي.

 

 

 

قالت الشائعات أن المقفر العظيم في طريق أسورا لا نهاية له ولم يجرؤ حتى ذروة إمبيريان على الدخول إلى أعماقه. ومع ذلك ، فيما يتعلق بما كان داخل تلك الأعماق ، ظل هذا لغزًا.

هذه الأنواع من الأفكار المحيرة تركت لين مينغ مرتبكًا.

 

 

ومع ذلك ، ربما لا تستطيع حتى أعماق المقفر العظيم أن توقف إلهًا حقيقيًا.

كان هذا. الحس الإلهي لملك الإله الريشة المحلقة !

 

 

في هذا الكون لا يبدو أنه يوجد أي شيء يمكن أن يعيق طريق الألوهية الحقيقية. حتى جدار رثاء الإله يمكن أن ينكسر إذا دفع أحد الألوهية الحقيقية ثمناً باهظاً.

 

 

بدت شخصيته الصغيرة مقفرة بشكل متزايد في هذا العالم الكئيب.

لم تضعف علامة ملك الإله الريشة المحلقة على الإطلاق. في هذا العالم الغريب وغير المعروف تمامًا ، لم يكن لدى لين مينغ أي فكرة عما يمكن أن يفعله.

كان هذا. الحس الإلهي لملك الإله الريشة المحلقة !

 

ومع ذلك ، ربما لا تستطيع حتى أعماق المقفر العظيم أن توقف إلهًا حقيقيًا.

بدأ بالبحث في هذا العالم بلا هدف ، على أمل اكتشاف بعض المنعطفات الإيجابية.

 

 

 

ومع ذلك ، بدا أن هذا عالم قاحل إلى ما لا نهاية. لم يكن هناك حتى خصلة من العشب أو حشرة صغيرة.

في عالم مختلف ، هل ستعيش نسائه وطفله بشكل جيد؟

 

لم يكن لدى لين مينغ أي فكرة عن مكان وجوده. نشر إحساسه الإلهي لكنه لم يستطع العثور على أطراف هذا العالم.

في هذا العالم اللامحدود ، سار لين مينغ بمفرده. سقط ضوء ضعيف من فوق ، وألقى بظلال طويلة على الأرض.

 

 

إذا تم امتصاص فنان قتالي أضعف منه في هذه العاصفة الفضائية ، لكان قد أصبح عجين لحم.

بدت شخصيته الصغيرة مقفرة بشكل متزايد في هذا العالم الكئيب.

 

 

قام لين مينغ بتكوين نفسه ، ونظر في داخله ورأى أن علامة الألوهية الحقيقية التي تركتها ملك الإله الريشة المحلقة بداخله لا تزال موجودة. حتى أنه استطاع أن يشعر بالعلاقة الروحية بينه وبين ملك الإله الريشة المحلقة ، لكن كان هذا الاتصال كان أضعف بكثير من ذي قبل.

في تلك اللحظة ، شعر لين مينغ بوحدة غير مسبوقة.

في المرة الأخيرة التي دخل فيها طريق أشورا ، لم تكن العاصفة الفضائية في ذلك الوقت بعُشر شدتها كما كانت الآن.

 

كان يعلم أن هذا كان نتيجة استنفاد طاقته ، وإلا فلن يحتاج ببساطة إلى الطعام والماء.

افتقد شياو موشيان ، افتقد طفله ، افتقد مو تشيان يو ، افتقد تشين شينغ شوان ، وافتقد والديه.

 

 

 

سار إلى الأمام. كانت علامة الألوهية الحقيقية التي تركها ملك الإله الريشة المحلقة عليه مثل لعنة تمتص للحياة. من حين لآخر كانت قوية ، من حين لآخر كانت تضعف ، لكنها لم تتركه أبدا.

 

 

أين كان؟

لم يكن لين مينغ يعرف بالضبط ما كان يحدث في الخارج. هل تمكنت إمبيريان الحلم الإلهي من الهروب؟ هل شياو موشيان وطفله وصلا إلى الكون البري بسلام؟

 

 

البشر ، هل كان هناك فرصة لهم للنهوض من التراب؟

في عالم مختلف ، هل ستعيش نسائه وطفله بشكل جيد؟

كان يتنفس بشراهة. شرب من ينبوع الروح وأكل ثمار الروح حتى استعاد قوته بالكامل وعاد ببطء إلى حالة الذروة.

 

في المرة الأخيرة التي دخل فيها طريق أشورا ، لم تكن العاصفة الفضائية في ذلك الوقت بعُشر شدتها كما كانت الآن.

البشر ، هل كان هناك فرصة لهم للنهوض من التراب؟

ومع ذلك لم يتردد. توجه مباشرة نحو ظل هذا الشخص.

 

واصل لين مينغ المشي والمشي والمشي. اكتشف أن هذا العالم الكئيب ليس به طاقة ، بل إن الطاقة كانت تستمد من جسده.

تجاه كل هذا ، أصبح عقل لين مينغ مليئًا بالمخاوف.

إذا كان هناك حادث في الإنتقال ، فهل كان هذا لا يزال هذا طريق أسورا؟ إذا كان الأمر كذلك ، فأين كان في طريق أسورا؟

 

 

لقد كان دائما قوي الإرادة. على مدى السنوات الـ 150 الماضية ، حتى في أصعب الأوقات التي مر بها وحتى عندما كان يعاني أكثر من غيره ، لم يستسلم أبدًا.

 

 

 

كان يحب الحياة بعمق. كان يتوق للوصول إلى ذروة الفنون القتالية.

 

 

هذه الأنواع من الأفكار المحيرة تركت لين مينغ مرتبكًا.

شق طريقه إلى الأمام دون خوف. قاتل من أجل عائلته وأصدقائه ومن أجل نفسه. لم يكن يعرف عدد المنافسين الذين أجبرهم على النزول ، وكم مرة قلب التيار!

 

 

صعد لين مينغ الجبل ببطء.

شوان ووجى و يانغ يون و تيان مينجزى و ابن القديس حسن الحظ ، تم تفكيك الأعداء الأقوياء من قبل لين مينغ أو طغى عليهم. واحدًا تلو الآخر ، عانوا من الهزيمة تحت يدي لين مينغ.

 

 

 

في حياة لين مينغ ، نادرا ما هُزم!

 

 

ومع ذلك ، ربما لا تستطيع حتى أعماق المقفر العظيم أن توقف إلهًا حقيقيًا.

 

 

لم يكن أبدًا ضائعًا ومرتبكًا كما كان اليوم.

كان هذا. الحس الإلهي لملك الإله الريشة المحلقة !

 

غطت الصخور المتناثرة الأرض. كانت كل هذه الصخور متشابهة في الحجم والشكل كما بدت مألوفة إلى حد ما. عندما نظر لين مينغ عن قرب ، استطاع أن يرى أنها لم تكن صخورًا بل ألواح حجرية محطمة.

ربما بغض النظر عن مدى قوة الشخص ، فقد كان له أيضًا جانبه الهش.

 

 

أمسك قطعة من الثلج ووضعها في فمه.

بغض النظر عن مدى تميز الشخص ، سيكون هناك دائمًا يوم يقع فيه في محنة.

 

 

بصوت قوي ، شعر لين مينغ كما لو أنه ضرب شيئًا بقوة ، وكاد أن يغمى عليه في هذه العملية.

واصل لين مينغ المشي والمشي والمشي. اكتشف أن هذا العالم الكئيب ليس به طاقة ، بل إن الطاقة كانت تستمد من جسده.

اختفت شخصية هذا الشخص بسرعة. لكن ، يمكن أن يؤكد لين مينغ أنه لم يخطئ في الرؤية.

 

عادت طاقة أصل السماء والأرض. بدأ جسده يمتص هذه الطاقة الغنية من السماء والأرض ، واستعاد نفسه باستمرار.

لم يعد الأيام التي سار فيها. ولأن الطاقة كانت تُمتص باستمرار من قبل البرية المحيطة ، فقد شعر بالإرهاق.

أخرج أمر أشورا ونظر إليها. ثم امتص نفسا خفيفا من الهواء.

 

 

كان هذا العالم غريبًا للغاية!

 

 

 

حتى أنه بدا وكأنه بشري ، شعر بجوع وعطش يضغط عليه من جميع الجهات.

فكر لين مينغ في المقفر العظيم في طريق أشورا. قيل أنه جدار طبيعي موجود بين طريق أسورا الداخلي وطريق أسورا الخارجي.

 

تجاه كل هذا ، أصبح عقل لين مينغ مليئًا بالمخاوف.

كان يعلم أن هذا كان نتيجة استنفاد طاقته ، وإلا فلن يحتاج ببساطة إلى الطعام والماء.

 

 

لقد كان دائما قوي الإرادة. على مدى السنوات الـ 150 الماضية ، حتى في أصعب الأوقات التي مر بها وحتى عندما كان يعاني أكثر من غيره ، لم يستسلم أبدًا.

جلس على لوح حجري. كان هذا اللوح الحجري باردًا وغطته قطع من الثلج.

 

 

 

أمسك قطعة من الثلج ووضعها في فمه.

بصوت قوي ، شعر لين مينغ كما لو أنه ضرب شيئًا بقوة ، وكاد أن يغمى عليه في هذه العملية.

 

 

حمل الجليد الذائب معه الطعم المر للتربة. لقد أدى الماء إلى ترطيب حلق لين مينغ الجاف ، مما جعله يشعر بشيء مألوف قليلاً.

 

 

ومع ذلك لم يتردد. توجه مباشرة نحو ظل هذا الشخص.

لكن في هذا الوقت ، في الأفق البعيد ، رأى لين مينغ ظل شخص ما!

 

 

بدت شخصيته الصغيرة مقفرة بشكل متزايد في هذا العالم الكئيب.

اهتز عقله عندما رأى هذا.

أمامه كانت مرآة عملاقة ترتفع في السماء.

 

طفت السحب القاتمة عالياً في السماء وكان الضوء خافتًا هنا.

اختفت شخصية هذا الشخص بسرعة. لكن ، يمكن أن يؤكد لين مينغ أنه لم يخطئ في الرؤية.

 

 

 

علاوة على ذلك ، بدا أنها امرأة!

 

 

 

ملك الإله الريشة المحلقة؟

البشر ، هل كان هناك فرصة لهم للنهوض من التراب؟

 

 

مرت هذه الفكرة في ذهن لين مينغ لكنه لم يستطع تأكيدها.

في حياة لين مينغ ، نادرا ما هُزم!

 

كان هذا العالم غريبًا للغاية!

ومع ذلك لم يتردد. توجه مباشرة نحو ظل هذا الشخص.

 

 

في حياة لين مينغ ، نادرا ما هُزم!

لم يركض بعنف ولم يطير. سار إلى الأمام خطوة واحدة في كل مرة ، وسحب ببطء رمح التنين الأسود .

هل يمكن أن يكون هذا. في عمق المقفر العظيم؟

 

“كيف تشبه مرآة الجليد الباردة التي تركها سيد طريق أسورا ؟”

بغض النظر عن هويتها ، فسيواجهها لين مينغ . إذا كانت ملك الإله الريشة المحلقة فإنه لن يكون قادرًا على الهروب على أي حال.

لم يركض بعنف ولم يطير. سار إلى الأمام خطوة واحدة في كل مرة ، وسحب ببطء رمح التنين الأسود .

 

 

ومع ذلك ، عندما وصل حقًا إلى الأفق ورأى ما يكمن أمامه ، شعر بالدهشة.

بصوت قوي ، شعر لين مينغ كما لو أنه ضرب شيئًا بقوة ، وكاد أن يغمى عليه في هذه العملية.

 

افتقد شياو موشيان ، افتقد طفله ، افتقد مو تشيان يو ، افتقد تشين شينغ شوان ، وافتقد والديه.

أمامه كانت مرآة عملاقة ترتفع في السماء.

 

 

هل يمكن أن يكون هذا. في عمق المقفر العظيم؟

كانت تشبه مرآة الجليد الباردة التي رآها لين مينغ في منطقة أشورا المحرمه. بدا أنها تحتوي على عالم مختلف تمامًا.

تشقق أمر أسورا ذو المظهر البسيط إلى نصفين ؛ لا يمكن استخدامه مرة أخرى.

 

اهتز عقله عندما رأى هذا.

العالم الآخر احتوي على أزهار وأشجار وطيور وحيوانات نضرة. كان يقف في تناقض صارخ مع هذه الأرض القاتمة.

حتى أنه بدا وكأنه بشري ، شعر بجوع وعطش يضغط عليه من جميع الجهات.

 

لقد سار في البرية لفترة طويلة جدًا. عندما دخل إلى هذا العالم وشعر بالهواء المليء بالحياة ، شعر كما لو أن كل ما حدث كان منذ زمن بعيد.

وكان سطح هذه المرآة هو المدخل إلى العالم الآخر.

تجاه كل هذا ، أصبح عقل لين مينغ مليئًا بالمخاوف.

 

 

“كيف تشبه مرآة الجليد الباردة التي تركها سيد طريق أسورا ؟”

كما لو كان هو وملك الإله الريشة المحلقة في عالمين مختلفين.

 

كان يحب الحياة بعمق. كان يتوق للوصول إلى ذروة الفنون القتالية.

لم يكن لين مينغ متأكدا مما إذا كانت هذه مصادفة. لقد دخل من خلال المرآة. كان العشب الطازج المورق كثيفًا تحت قدميه وتفتحت كل أنواع النباتات الروحية بشكل مشرق.

 

 

ومع ذلك ، عندما وصل حقًا إلى الأفق ورأى ما يكمن أمامه ، شعر بالدهشة.

حلق قوس قزح من الطيور الروحية في السماء الزرقاء. كانت الحيوانات الخالدة تتنقل ذهابًا وإيابًا في الأدغال الخضراء. كان ضوء الشمس الساطع يتساقط من السماء ، يتلألأ عبر ينابيع الروح في رشقات من الضوء الميمون.

قام لين مينغ بتكوين نفسه ، ونظر في داخله ورأى أن علامة الألوهية الحقيقية التي تركتها ملك الإله الريشة المحلقة بداخله لا تزال موجودة. حتى أنه استطاع أن يشعر بالعلاقة الروحية بينه وبين ملك الإله الريشة المحلقة ، لكن كان هذا الاتصال كان أضعف بكثير من ذي قبل.

 

 

بقي لين مينغ في حالة ذهول لفترة طويلة. على الرغم من أن الاختلاف كان خطوة واحدة فقط ، إلا أن جانبًا كان أرضًا ميتة والجانب الآخر كان جنة.

 

 

كان يتنفس بشراهة. شرب من ينبوع الروح وأكل ثمار الروح حتى استعاد قوته بالكامل وعاد ببطء إلى حالة الذروة.

لقد سار في البرية لفترة طويلة جدًا. عندما دخل إلى هذا العالم وشعر بالهواء المليء بالحياة ، شعر كما لو أن كل ما حدث كان منذ زمن بعيد.

ومع ذلك ، ربما لا تستطيع حتى أعماق المقفر العظيم أن توقف إلهًا حقيقيًا.

 

 

 

ملك الإله الريشة المحلقة؟

عادت طاقة أصل السماء والأرض. بدأ جسده يمتص هذه الطاقة الغنية من السماء والأرض ، واستعاد نفسه باستمرار.

 

 

طفت السحب القاتمة عالياً في السماء وكان الضوء خافتًا هنا.

كان يتنفس بشراهة. شرب من ينبوع الروح وأكل ثمار الروح حتى استعاد قوته بالكامل وعاد ببطء إلى حالة الذروة.

كانت تشبه مرآة الجليد الباردة التي رآها لين مينغ في منطقة أشورا المحرمه. بدا أنها تحتوي على عالم مختلف تمامًا.

 

 

سار إلى الأمام. أراد أن يرى من تكون هذه المرأة.

 

 

 

لم يجد امرأة ، لكنه رأى جبلًا.

حلق قوس قزح من الطيور الروحية في السماء الزرقاء. كانت الحيوانات الخالدة تتنقل ذهابًا وإيابًا في الأدغال الخضراء. كان ضوء الشمس الساطع يتساقط من السماء ، يتلألأ عبر ينابيع الروح في رشقات من الضوء الميمون.

 

 

من قمة هذا الجبل ، سقطت طاقة الأصل اللانهائيه ، كما لو كانت مصدر طاقة المنشأ في هذا العالم .

 

 

جلس على لوح حجري. كان هذا اللوح الحجري باردًا وغطته قطع من الثلج.

صعد لين مينغ الجبل ببطء.

 

 

 

في قمة الجبل رأى شجرة إلهية.

حتى أنه بدا وكأنه بشري ، شعر بجوع وعطش يضغط عليه من جميع الجهات.

 

 

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

وكان سطح هذه المرآة هو المدخل إلى العالم الآخر.

 

أمامه كانت مرآة عملاقة ترتفع في السماء.

 

ومع ذلك ، بدا أن هذا عالم قاحل إلى ما لا نهاية. لم يكن هناك حتى خصلة من العشب أو حشرة صغيرة.

ترجمة : PEKA

 

…..

 

كانت الكتابات على الألواح الحجرية قد تآكلت لفترة طويلة وكانت غريبة بشكل لا يضاهى.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط