نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 1932

1932

1932

1932

 

 

 

فوجئ لين مينغ للحظة وجيزة.

 

 

كان الرجل في العشرينات من عمره وكانت الشابة تبدو في سن 18-19 عامًا. كان تدريبهم على التوالي في عالم هوتيان وعالم تكثيف النبض. وفقًا لمعايير العالم الفاني ، فإن حصول شابين على مثل هذا التدريب يعني أنهما من النخبة.

 

 

مرت الشمس والقمر. جاء الربيع والخريف.

تغير لون بشرة لين مينغ بشكل خافت. بعد أكثر من 130 عامًا ، على الرغم من أن مظهر هذا الشخص الآخر قد تغير عن الماضي ، لا يزال بإمكان لين مينغ التعرف عليه.

 

عند رؤية رد فعل لين مينغ ، أصبح الشاب مذهولا.

في هذه البرية ، بدا أن لين مينغ قد سقط في نوم أبدي.

 

 

كانت وتيرته بطيئة ولكنها مستمرة.

كان جسده مغطى بأوراق الشجر المتساقطة وطبقات الغبار.

 

 

 

لم تكن هذه الأرض الخيالية الخالدة في الأصل سوى وهم. الآن بعد أن غادرت شينغ مي ، اختفى الوهم أيضًا.

…..

 

 

بمكان ليس بعيدًا جدًا عن لين مينغ ، غالبًا ما ظهرت الحيوانات البرية من الغابات الجامحة.

 

 

فوجئ لين مينغ للحظة وجيزة.

كانت هناك ذئاب جائعة أرادت أن تأكل لين مينغ كوجبة لها ، لكن عندما اقتربوا كانوا في الواقع خائفين من هالة الشجرة الشيطانية بجانبه ، واندفعوا بعيدًا مع ذيولهم بين أرجلهم.

 

 

 

سنة بعد سنة ، كان لين مينغ يرقد هنا.

 

 

 

كان يشعر بنيران حياته تتضاءل و تدريبه يختفي ببطء.

 

 

ترجمة : PEKA

مع اختفاء مصدر قوته الروحية ، انهارت قوة حياته.

اذا كان هو.

 

 

شعر أنه لا يستطيع العيش لفترة أطول.

 

 

1932

كان كوكب انسكاب السماء هو العالم الذي ولد به ، والآن أصبح هذا العالم قبره.

 

 

 

لم يكن يعرف كيف تسير البشرية. هل أسسوا قاعدتهم الخاصة في البرية وبدأوا في تطوير الأجيال الجديدة؟

لقد اعتقدوا أن لين مينغ لن يكون قادرًا على الاستمرار لفترة أطول وسيهبط من الجبل في محنة ، وبعد ذلك سيكونون في قاعدة الجبل حيث يمكنهم مساعدته. لكن ما تركهم متفاجئين هو أن لين مينغ تسلق الجبل واختفى دون أي أخبار ، كما لو أنه نجح حقًا في الصعود إلى القمة.

 

لقد شعر أنه لم يتبق لديه الكثير من قوة الحياة ، لكنه لم يرغب في العودة إلى التراب هنا.

إمبيريان الحلم الإلهي ، هل تمكنت من الهروب من مطاردة القديسين؟

 

 

كان كوكب انسكاب السماء هو العالم الذي ولد به ، والآن أصبح هذا العالم قبره.

رجل عجوز ثلاث حيوات ، هل عاش حياته دون ندم؟

 

 

شوان ووجى الذي قاتل في الماضي جاء من منطقة بحر الجنوب الشيطانية.

كان هناك أيضًا إمبيريان الكون الشاسع. نسبيًا ، لم يكن قويًا جدًا ولم يكن كبيرًا في السن. ومع ذلك ، فقد تبع إمبيريان الحلم الإلهي ليغامر في تلك المعركة مع تسع فرص للموت وفرصة واحدة للبقاء على قيد الحياة. هل كان محظوظا بما يكفي للهروب حيا؟

 

 

 

تنهد لين مينغ بخفة. في هذا الوقت لم يعد يمتلك مؤهلات الاهتمام بهذه الأشياء. لقد كان موهبة السماء بلا حدود ، وحتى أنه تم الاعتراف به على أنه شخص قُدّر له أن يصبح إلهًا حقيقيًا متطرفًا ، وربما يصل إلى حدود سيد طريق أسورا.

لكن في النهاية ، وصلت تدريبه إلى ذروة عالم اللورد المقدس ؛ لم ينجح حتى في دخول عالم ملك العالم. على الرغم من كل الثناء والإعجاب الذي تلقاه ، لم يكن سوى مزحة.

 

 

لكن في النهاية ، وصلت تدريبه إلى ذروة عالم اللورد المقدس ؛ لم ينجح حتى في دخول عالم ملك العالم. على الرغم من كل الثناء والإعجاب الذي تلقاه ، لم يكن سوى مزحة.

عند رؤية رد فعل لين مينغ ، أصبح الشاب مذهولا.

 

أخيرًا ، عبر هذا البحر. لقد استخدم بالفعل إحساسه للتحقق من محيطه وعرف أن هذا البحر كان يسمى بحر الجنوب.

في هذا اليوم ، كافح لين مينغ للوقوف ببطء. نمت على جسده قشرة سميكة من التربة والعشب الأخضر.

ومع ذلك ، لم يكن لدى لين مينغ أي اهتمام بهذا الأمر. لقد مر فقط ، ووجهه لا يزال غير مبال وهو يتسلق هذا الجبل.

 

 

لقد شعر أنه لم يتبق لديه الكثير من قوة الحياة ، لكنه لم يرغب في العودة إلى التراب هنا.

 

 

“يا أخي ، لا تزحف فوق هذا الجبل ، لا يمكنك تسلقه. ”

في اللحظات الأخيرة من حياته ، أراد زيارة بعض الأماكن في كوكب انسكاب السماء ورؤية بعض المعالم .

 

 

 

بعد ذلك ، يمكنه انتظار وصول الموت بهدوء.

 

 

 

ابتعد.

 

 

كان يشعر بنيران حياته تتضاءل و تدريبه يختفي ببطء.

غادر هذه الأرض البرية.

كان هذا نوعًا من المفاهيم ، مفهوم السيف.

 

 

لم يطير في الفضاء ، على الرغم من أنه يمكن أن ينجز ذلك بسهولة من خلال تدريبه الحالي المتبقي.

 

 

 

لقد استخدم قدميه فقط. خطوة واحدة في كل مرة ، كان يقيس هذه الأرض مع كل خطوة يخطوها.

من وجهة نظر لين مينغ ، لم تكن طاقة السيف هذه قوية على الإطلاق.

 

 

كانت وتيرته بطيئة ولكنها مستمرة.

 

 

عندما بدأ في الصعود إلى الجبل سمع فجأة الناس يتحدثون خلفه. استدار ورأى شابا وامرأة.

نشر إحساسه ووجد الاتجاه الذي يرغب في الذهاب إليه.

لم يكن يعرف كيف تسير البشرية. هل أسسوا قاعدتهم الخاصة في البرية وبدأوا في تطوير الأجيال الجديدة؟

 

فوجئ لين مينغ للحظة وجيزة.

لقد تسلق الجبال ، وخاض الأنهار ، وسبح عبر البحار.

كانوا يحملون سيوفًا في أيديهم وكانوا من الواضح أنهم فنانو فنون قتال بشر .

 

كان هذا الجبل مرتفعًا بشكل مهيب وجوانبه شديدة الانحدار وخطيرة. كان مثل سيف إلهي طُعن في الأرض.

 

كان هذا نوعًا من المفاهيم ، مفهوم السيف.

 

غادر هذه الأرض البرية.

كانت بحار قارة انسكاب السماء شاسعة. اقتحم الأمواج العاتية ، وسبح جنبًا إلى جنب مع حيتان كبيرة مثل الجبال. رأى صواعق برق كثيفة تخترق السماء وتحطم المياه المفتوحة. رأى أقواس قزح تظهر بعد المطر وتمتد عبر الأفق.

 

 

 

كل هذه المشاهد التي رآها في أعماق البحار كانت ستترك البشر يتنهدون في المديح ، وعقولهم تتفتح وتتوسع.

 

 

يمكن أن يشعر بطاقة سيف غنية قادمة من هذا الجبل.

ومع ذلك ، كان لين مينغ هادئًا عندما رأى كل هذا.

كل الناس على هذا الكوكب سيموتون معه.

 

 

أخيرًا ، عبر هذا البحر. لقد استخدم بالفعل إحساسه للتحقق من محيطه وعرف أن هذا البحر كان يسمى بحر الجنوب.

 

 

 

شوان ووجى الذي قاتل في الماضي جاء من منطقة بحر الجنوب الشيطانية.

كان جسده مغطى بأوراق الشجر المتساقطة وطبقات الغبار.

 

 

عبر بحر الجنوب واقترب أكثر من وجهته. أراد الذهاب إلى مدينة التوت الأخضر ، والعودة إلى المكان الذي عاش فيه في شبابه ورؤية ماضيه هناك.

 

 

 

كانت هذه أمنية حياته الأخيرة.

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

 

 

أخرج قناع روح اليشم الخشبي من خاتمه المكاني. كان القناع الذي كان يرتديه ذات مرة في مملكة التسعة أفران .

 

 

عند رؤية رد فعل لين مينغ ، أصبح الشاب مذهولا.

كان يعلم أنه في منطقة الأفق الجنوبي و مملكة ثروة السماء ، كان هناك العديد من الأشخاص الذين رأوا صورته. لم يكن يريد أن يتعرف عليه أي شخص ، لأنه كان بإمكانه أن يخمن أنه بحلول هذا الوقت ، سيكون العالم الإلهي قد وقع في أيدي العدو.

 

 

 

على الرغم من أن ألسنة الحرب لم تصل بعد إلى كوكب انسكاب السماء ، إلا أن هذا كان مؤقتًا فقط. إذا علم القديسون أنه كان في كوكب انسكاب السماء ، فإن العواقب ستكون لا يمكن تصورها.

أخيرًا ، عبر هذا البحر. لقد استخدم بالفعل إحساسه للتحقق من محيطه وعرف أن هذا البحر كان يسمى بحر الجنوب.

 

 

قد لا يهتم لين مينغ بحياته ، لكن هذا من شأنه أن يجلب كارثة خطيرة على كوكبه.

كانوا يحملون سيوفًا في أيديهم وكانوا من الواضح أنهم فنانو فنون قتال بشر .

 

على الرغم من أن هذه كانت مجرد نظرة خاطفة ، فما نوع البصر الذي امتلكه لين مينغ؟ يمكنه أن يرى بوضوح من يكون هذا الرجل.

كل الناس على هذا الكوكب سيموتون معه.

 

 

في منطقة الأفق الجنوبي ، كان من النادر جدًا وجود مثل هذه المواهب التي تستخدم السيف.

ارتدى القناع واستمر في التقدم خطوة بخطوة.

 

 

فوجئ لين مينغ للحظة وجيزة.

ثم ظهر أمامه جبل.

 

 

 

كان هذا الجبل مرتفعًا بشكل مهيب وجوانبه شديدة الانحدار وخطيرة. كان مثل سيف إلهي طُعن في الأرض.

ابتعد.

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

نظر لين مينغ إلى هذا الجبل. ظل صامتًا للحظة قبل أن يبدأ في الصعود.

من وجهة نظر لين مينغ ، لم تكن طاقة السيف هذه قوية على الإطلاق.

 

 

“يا أخي ، لا تزحف فوق هذا الجبل ، لا يمكنك تسلقه. ”

كانوا يحملون سيوفًا في أيديهم وكانوا من الواضح أنهم فنانو فنون قتال بشر .

 

 

عندما بدأ في الصعود إلى الجبل سمع فجأة الناس يتحدثون خلفه. استدار ورأى شابا وامرأة.

 

 

 

كانوا يحملون سيوفًا في أيديهم وكانوا من الواضح أنهم فنانو فنون قتال بشر .

كان يشعر بنيران حياته تتضاءل و تدريبه يختفي ببطء.

 

كان الرجل في العشرينات من عمره وكانت الشابة تبدو في سن 18-19 عامًا. كان تدريبهم على التوالي في عالم هوتيان وعالم تكثيف النبض. وفقًا لمعايير العالم الفاني ، فإن حصول شابين على مثل هذا التدريب يعني أنهما من النخبة.

1932

 

عندما بدأ في الصعود إلى الجبل سمع فجأة الناس يتحدثون خلفه. استدار ورأى شابا وامرأة.

لقد ذهلوا من رؤية قناع لين مينغ ، كما لو أنهم لم يتوقعوا ظهور مثل هذا الشخص الغريب. بدا هذا الشخص غريب الأطوار ومع ذلك كان يرتدي مثل هذا القناع البارد بلا قلب. يبدو أنهم التقوا بشخص غريب الأطوار.

 

 

عبر بحر الجنوب واقترب أكثر من وجهته. أراد الذهاب إلى مدينة التوت الأخضر ، والعودة إلى المكان الذي عاش فيه في شبابه ورؤية ماضيه هناك.

ومع ذلك ، فقد تحدثوا معه بأدب. “أستطيع أن أرى أنك لست صغيرًا ، لكن قوتك الجسدية جيدة جدًا وأنت أيضًا تتدرب المسار القتالي. إذا كنت ترغب في تسلق جبل السيف ، فهل يكون ذلك لأنك ترغب في البحث عن خالد السيف على هذا الجبل وتطلب أن تكون متدربًا له؟ إذا كان الأمر كذلك ، فأنا أحثك ​​على الاستسلام. لا أقصد أن أكون وقحًا ، لكن مع تدريبك فيستحيل عليك تسلق هذا الجبل ، وحتى لو استطعت ، فلن تنجح في أن تصبح متدربًا. سمعت أنه بعد فترة ، سيعقد خالد السيف مجموعة من المبارزات ، وفي ذلك الوقت ستصل جميع أنواع الأساتذة من منطقة الأفق الجنوبي إلى هنا. لكن مع ذلك ، هناك الكثير من الناس الذين لا يستطيعون صعود الجبل. بسبب أسيادنا ، يمكننا الصعود مرة واحدة! ”

ترجمة : PEKA

 

 

 

 

عندما تحدث الشاب ، كان لدى الشابة تعبير راضٍ إلى حد ما. كان من الواضح أنهم كانوا زملاء تلاميذ وأن سيدهم كان مشهورًا للغاية في منطقة الأفق الجنوبي.

 

 

لقد ذهلوا من رؤية قناع لين مينغ ، كما لو أنهم لم يتوقعوا ظهور مثل هذا الشخص الغريب. بدا هذا الشخص غريب الأطوار ومع ذلك كان يرتدي مثل هذا القناع البارد بلا قلب. يبدو أنهم التقوا بشخص غريب الأطوار.

استدار لين مينغ بهدوء واستمر في الصعود. من البداية إلى النهاية ، لم يقل كلمة واحدة.

ومع ذلك ، فقد تحدثوا معه بأدب. “أستطيع أن أرى أنك لست صغيرًا ، لكن قوتك الجسدية جيدة جدًا وأنت أيضًا تتدرب المسار القتالي. إذا كنت ترغب في تسلق جبل السيف ، فهل يكون ذلك لأنك ترغب في البحث عن خالد السيف على هذا الجبل وتطلب أن تكون متدربًا له؟ إذا كان الأمر كذلك ، فأنا أحثك ​​على الاستسلام. لا أقصد أن أكون وقحًا ، لكن مع تدريبك فيستحيل عليك تسلق هذا الجبل ، وحتى لو استطعت ، فلن تنجح في أن تصبح متدربًا. سمعت أنه بعد فترة ، سيعقد خالد السيف مجموعة من المبارزات ، وفي ذلك الوقت ستصل جميع أنواع الأساتذة من منطقة الأفق الجنوبي إلى هنا. لكن مع ذلك ، هناك الكثير من الناس الذين لا يستطيعون صعود الجبل. بسبب أسيادنا ، يمكننا الصعود مرة واحدة! ”

 

 

كان قلبه قد احترق بالفعل. كانت أمنية حياته الأخيرة هي رؤية الأماكن التي عاش فيها ذات يوم على كوكب انسكاب السماء ؛ لم يكن يريد التواصل مع الناس هنا.

 

 

بالنسبة لهذا العالم ، كان مجرد مسافر .

 

 

في هذا الوقت ، كان لين مينغ في منتصف الطريق على سفح الجبل. كان بإمكانه القفز فوق هذا الجبل بخطوة واحدة ، لكنه صعد ببطء شديد.

عند رؤية رد فعل لين مينغ ، أصبح الشاب مذهولا.

لقد ذهلوا من رؤية قناع لين مينغ ، كما لو أنهم لم يتوقعوا ظهور مثل هذا الشخص الغريب. بدا هذا الشخص غريب الأطوار ومع ذلك كان يرتدي مثل هذا القناع البارد بلا قلب. يبدو أنهم التقوا بشخص غريب الأطوار.

 

عندما تحدث الشاب ، كان لدى الشابة تعبير راضٍ إلى حد ما. كان من الواضح أنهم كانوا زملاء تلاميذ وأن سيدهم كان مشهورًا للغاية في منطقة الأفق الجنوبي.

لكن أخته المبتدئة ضربت قدميها وقالت بغضب: “إنه يعتقد حقًا أن نوايانا الحسنة لها معاني شريرة وراءها. شخص مثل هذا يجب أن يحصل على ما يستحقه! ”

ومع ذلك ، فقد تحدثوا معه بأدب. “أستطيع أن أرى أنك لست صغيرًا ، لكن قوتك الجسدية جيدة جدًا وأنت أيضًا تتدرب المسار القتالي. إذا كنت ترغب في تسلق جبل السيف ، فهل يكون ذلك لأنك ترغب في البحث عن خالد السيف على هذا الجبل وتطلب أن تكون متدربًا له؟ إذا كان الأمر كذلك ، فأنا أحثك ​​على الاستسلام. لا أقصد أن أكون وقحًا ، لكن مع تدريبك فيستحيل عليك تسلق هذا الجبل ، وحتى لو استطعت ، فلن تنجح في أن تصبح متدربًا. سمعت أنه بعد فترة ، سيعقد خالد السيف مجموعة من المبارزات ، وفي ذلك الوقت ستصل جميع أنواع الأساتذة من منطقة الأفق الجنوبي إلى هنا. لكن مع ذلك ، هناك الكثير من الناس الذين لا يستطيعون صعود الجبل. بسبب أسيادنا ، يمكننا الصعود مرة واحدة! ”

 

 

تنهد الأخ الكبير. نشر ذراعيه على نطاق واسع وقال ، “بالنظر إلى القناع الغريب الذي يرتديه وشخصيته ، يجب أن يكون شخصية غريبة. دعونا ننتظر بضع ساعات أخرى حتى يعود المعلم. أتساءل ما هي الهدية التي سيقدمها . ”

كان هذا الشخص هو الرجل الذي قاتل في نهائيات الاجتماع القتالى الشامل للفصائل السبعة في الوديان العميقة. كان لقبه جيانغ ، جيانغ باويون.

 

كانت هذه أمنية حياته الأخيرة.

 

 

لقد اعتقدوا أن لين مينغ لن يكون قادرًا على الاستمرار لفترة أطول وسيهبط من الجبل في محنة ، وبعد ذلك سيكونون في قاعدة الجبل حيث يمكنهم مساعدته. لكن ما تركهم متفاجئين هو أن لين مينغ تسلق الجبل واختفى دون أي أخبار ، كما لو أنه نجح حقًا في الصعود إلى القمة.

كان هذا الشخص هو الرجل الذي قاتل في نهائيات الاجتماع القتالى الشامل للفصائل السبعة في الوديان العميقة. كان لقبه جيانغ ، جيانغ باويون.

 

 

في هذا الوقت ، كان لين مينغ في منتصف الطريق على سفح الجبل. كان بإمكانه القفز فوق هذا الجبل بخطوة واحدة ، لكنه صعد ببطء شديد.

 

 

 

يمكن أن يشعر بطاقة سيف غنية قادمة من هذا الجبل.

 

 

 

من وجهة نظر لين مينغ ، لم تكن طاقة السيف هذه قوية على الإطلاق.

 

 

 

لكن في عالم البشر ، ولا سيما منطقة الأفق الجنوبي ، كانت طاقة السيف هذه قوية بشكل كبير. حتى لين مينغ يمكن أن يشعر بقوة هائلة لا نهاية لها من طاقة السيف هذه ، مثل ارتفاع البحار والجبال.

 

 

ترجمة : PEKA

كان هذا نوعًا من المفاهيم ، مفهوم السيف.

 

 

 

السبب في أن الشابين قالوا إن فناني القتال في منطقة الأفق الجنوبي لم يتمكنوا من تسلق هذا الجبل كان على الأرجح بسبب نية السيف هنا.

 

 

 

في منطقة الأفق الجنوبي ، كان من النادر جدًا وجود مثل هذه المواهب التي تستخدم السيف.

 

 

ومع ذلك ، كان لين مينغ هادئًا عندما رأى كل هذا.

ومع ذلك ، لم يكن لدى لين مينغ أي اهتمام بهذا الأمر. لقد مر فقط ، ووجهه لا يزال غير مبال وهو يتسلق هذا الجبل.

 

 

في هذا اليوم ، كافح لين مينغ للوقوف ببطء. نمت على جسده قشرة سميكة من التربة والعشب الأخضر.

لكن في هذا الوقت ، سمع ضحكة واضحة. اخترق شعاع أزرق من الضوء السماء الزرقاء ومزق السحب.

قد لا يهتم لين مينغ بحياته ، لكن هذا من شأنه أن يجلب كارثة خطيرة على كوكبه.

 

تغير لون بشرة لين مينغ بشكل خافت. بعد أكثر من 130 عامًا ، على الرغم من أن مظهر هذا الشخص الآخر قد تغير عن الماضي ، لا يزال بإمكان لين مينغ التعرف عليه.

في السماء ، ظهر الشكل الغامض لرجل يرتدي الزي الأزرق. يبدو أن هذا الرجل يبلغ من العمر حوالي 30 عامًا.

 

 

 

كان الرجل يحمل سيفين ، وحاجبه مستقيمان ومائلان.

في اللحظات الأخيرة من حياته ، أراد زيارة بعض الأماكن في كوكب انسكاب السماء ورؤية بعض المعالم .

 

ومع ذلك ، لم يكن لدى لين مينغ أي اهتمام بهذا الأمر. لقد مر فقط ، ووجهه لا يزال غير مبال وهو يتسلق هذا الجبل.

على الرغم من أن هذه كانت مجرد نظرة خاطفة ، فما نوع البصر الذي امتلكه لين مينغ؟ يمكنه أن يرى بوضوح من يكون هذا الرجل.

 

 

 

ثم ظهر أمامه جبل.

اذا كان هو.

 

 

 

تغير لون بشرة لين مينغ بشكل خافت. بعد أكثر من 130 عامًا ، على الرغم من أن مظهر هذا الشخص الآخر قد تغير عن الماضي ، لا يزال بإمكان لين مينغ التعرف عليه.

 

 

 

كان هذا الشخص هو الرجل الذي قاتل في نهائيات الاجتماع القتالى الشامل للفصائل السبعة في الوديان العميقة. كان لقبه جيانغ ، جيانغ باويون.

 

 

جيانغ باويون. اذا كان السيف الخالد من جبل السيف هو في الواقع.

 

 

 

فوجئ لين مينغ للحظة وجيزة.

فوجئ لين مينغ للحظة وجيزة.

 

 

هذا صحيح. في منطقة الأفق الجنوبي بأكملها ، يمكن اعتبار جيانغ باويون نخبة شابة غير عادية. في سنه ، كان يعتبر سيفًا خالدًا وامتلاك نية السيف كهذه. كان أمرًا معقولًا أيضًا.

 

 

كانت وتيرته بطيئة ولكنها مستمرة.

 

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

لقد شعر أنه لم يتبق لديه الكثير من قوة الحياة ، لكنه لم يرغب في العودة إلى التراب هنا.

 

نظر لين مينغ إلى هذا الجبل. ظل صامتًا للحظة قبل أن يبدأ في الصعود.

 

ابتعد.

ترجمة : PEKA

على الرغم من أن هذه كانت مجرد نظرة خاطفة ، فما نوع البصر الذي امتلكه لين مينغ؟ يمكنه أن يرى بوضوح من يكون هذا الرجل.

…..

على الرغم من أن هذه كانت مجرد نظرة خاطفة ، فما نوع البصر الذي امتلكه لين مينغ؟ يمكنه أن يرى بوضوح من يكون هذا الرجل.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط