نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 1935

1935 A

1935 A

1935

 

 

 

 

كان يعرف مدى قصر حياة الفنان القتالي. إذا سلكوا التفافًا تلو الآخر ، فلن يؤدي ذلك إلا إلى إهدار شبابهم.

 

ومع ذلك ، لم يكن الإنسان فراشه.

فراشه نحو اللهب – أليس هذا ما كان عليه؟

 

مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار ، نام لين مينغ بعمق.

رؤية لين مينغ ينظر بهدوء إلى فنجان النبيذ الخاص به ، لم يستطع جيانغ باويون إلا أن يتسائل.

كانت الحياة معركة مشوشة.

 

لم يقلق بشأن كارثة البشرية العظيمة ، ولم يقلق بشأن مطاردته من قبل الألوهية الحقيقية ، ولم يقلق بشأن نيران روحه المتلاشية.

نظر لين مينغ وقال. “شكرا لك…”

 

 

صحوة الحلم.

اندهش جيانغ باويون. لم يكن يعرف ما الذي كان لين مينغ يشكره عليه ، لكن هذا لم يكن مهمًا. ابتسم علانية وقال: “يبدو أنني ضربتها مع صديق جديد. اليوم ، لن يرتاح أي منا دون أن يشرب! ”

 

 

 

ردد جيانغ لانجيان هذا الشعور. ضحك ، “هاها ، لا سكر لا نوم!”

 

 

 

نظر جيانغ باويون إلى لين مينغ وقال فجأة ، “بصدق ، أنت تبدو كشخص عرفته ذات مرة ، ولهذا السبب دعوتك هنا لشرب الخمر. ”

أنهى جيانغ باويون فنجانه من النبيذ. تذكر ذلك الوقت قبل 130 عامًا في الوديان السبعة العميقة عندما قاتل لين مينغ في تلك المعركة التي لا مثيل لها. في حياته ، كانت تلك أكثر معاركه التي لا تُنسى.

 

 

“أوه…”

 

 

عندما لا يرى المرء أي أمل حقًا ، عندما اشتعلت النيران أمامهم ، كم عدد الأشخاص الذين لا يزالون على استعداد للاندفاع؟

صمت لين مينغ ، ولم يتحدث كثيرًا.

 

 

 

“صديق ، أنت شخص مميز تمامًا. ” تفاجأ جيانغ باويون. في العادة ، يسأل المرء فقط عن الشخص الذي يذكره به ، لكن هذا الرجل المقنع نطق “أوه” فقط.

 

 

“اجل. ” أومأ جيانغ باويون برأسه. ألقى الخمر في فنجانه. “حتى لو اضطررت إلى التسلق بلا نهاية في حياتي ، حتى لو بقيت صغيرًا إلى الأبد ولم أر أبدًا أعلى قمة ، فعندئذ على الأقل. سأستمر في تجاوز نفسي ، وسأستمر في هزيمة نفسي. ”

أنهى جيانغ باويون فنجانه من النبيذ. تذكر ذلك الوقت قبل 130 عامًا في الوديان السبعة العميقة عندما قاتل لين مينغ في تلك المعركة التي لا مثيل لها. في حياته ، كانت تلك أكثر معاركه التي لا تُنسى.

عندما لا يرى المرء أي أمل حقًا ، عندما اشتعلت النيران أمامهم ، كم عدد الأشخاص الذين لا يزالون على استعداد للاندفاع؟

 

 

تنهد قائلاً ، “أنت بالفعل تشبه إلى حد ما صديقي القديم ، لكنك مختلف . لا تبدو مثابرًا كما كان ، ولكن بدلاً من ذلك مثل رجل عجوز في شفق حياته. لكن هذا يجعل الوزن على ظهرك يبدو أثقل بكثير.

مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار ، نام لين مينغ بعمق.

 

لم يكن لين مينغ يعرف عدد جرات النبيذ التي شربها. لم يتوقف إلا عندما كان الأشخاص الثلاثة مستلقين على الأرض في حالة من الذهول و السكر ، ينجرفون إلى النوم.

 

“وهل ستستمر في البحث؟” سأل لين مينغ جيانغ باويون.

 

من أجل ذروة الفنون القتالية ، سعت الحلم الإلهي بجد وكافحت.

“ذلك الصديق القديم. حاولت ذات مرة أن ألاحق خطاه ، لكنه ظل يركض بعيدًا أكثر فأكثر حتى لم يعد بإمكاني رؤيته. الآن ، يجب أن يخطو بالفعل على الطريق نحو ذروة الفنون القتالية ، بعد كل شيء ، كان هذا حلمه. ”

كان الليل عميقًا.

 

 

“ذروة الفنون القتالية. ” ردد لين مينغ بهدوء ، إلى حد ما في حيرة. “ما هي ذروة الفنون القتالية؟”

 

 

 

سأل جيانغ باويون هذا السؤال ، لكنه سأل نفسه أيضًا.

 

 

 

كانت الحقيقة أنه في هذه السنوات الماضية ، كان لدى لين مينغ بالفعل شكوكه حول ذروة الفنون القتالية.

 

 

 

بحث عدد لا يحصى من الأساتذة منقطعى النظير عن ذروة الفنون القتالية منذ العصور القديمة.

 

 

منزاجل ذروة الفنون القتالية ، بذلت شينغ مي كل ما في وسعها ، حتى أنها تخلت عن جسدها.

حتى لو وصل جيانغ باويون إلى أقصى حد من طريقه ، فإن ذلك كان فقط sword جبل السيف.

 

 

من أجل ذروة الفنون القتالية ، سعت الحلم الإلهي بجد وكافحت.

 

 

 

من أجل ذروة الفنون القتالية ، كان سيادة القديس حسن الحظ على استعداد للاندماج مع السحيق دون أي تردد.

 

 

لم يكن لين مينغ يعرف عدد جرات النبيذ التي شربها. لم يتوقف إلا عندما كان الأشخاص الثلاثة مستلقين على الأرض في حالة من الذهول و السكر ، ينجرفون إلى النوم.

ولكن ، إلى أي مدى تمكنوا من الذهاب؟

 

 

 

دون ذكرهم ، حتى سيد طريق أسورا أو مؤلف الكتاب المقدس . هل وصلوا إلى ذروة فنون القتال؟

كان عامة الناس يعملون من أجل كسب عيشهم .

 

ترجمة : PEKA

قال جيانغ باويون ، “بالنسبة إلى هذه الذروة ، فلا أعرفها. لكنني أعتقد أنه عندما يرى الناس مجموعة من الجبال معًا ، فإنهم يسمون قمة أعلى جبل بالذروة. إذا كان الأمر كذلك ، فإن جبل السيف الخاص بي هو أيضًا الذروة “.

 

 

 

هز لين مينغ رأسه ، “جبل السيف. لا يكفي. ”

 

 

 

“نعم ، هذا لا يكفي! عندما أتسلق قمة جبل السيف ، يمكنني أن أرى بلد بأكملها ، لكن بلد واحده لا تكفي. في هذا العالم توجد قمم جبلية لا نهاية لها. لكن يجب أن يكون هناك جبل واحد هو الأعلى. كلما ارتفعت قمة الجبل ، زادت صعوبة الأمر . وبالنسبة لي ، الأمر الأكثر رعبا هو ألا أعرف مكان هذا الجبل “.

 

 

 

 

كانت الحياة معركة مشوشة.

 

هز لين مينغ رأسه ، “جبل السيف. لا يكفي. ”

حدق لين مينغ بهدوء في كأس النبيذ هذا. ربما كان يعرف بالفعل مكان هذا الجبل.

 

 

 

بين الأدوات الإلهية الثلاثة العظيمة ، طرق الجوهر والطاقة والإلهية ، الكتاب المقدس الذي درب الكون الداخلي والسوترا السماوية التي دربت الكون الخارجي. ودمجهم معًا.

 

 

أنهى جيانغ باويون فنجانه من النبيذ. تذكر ذلك الوقت قبل 130 عامًا في الوديان السبعة العميقة عندما قاتل لين مينغ في تلك المعركة التي لا مثيل لها. في حياته ، كانت تلك أكثر معاركه التي لا تُنسى.

كانت هذه أعلى قمة؟

 

 

كان يعرف مدى قصر حياة الفنان القتالي. إذا سلكوا التفافًا تلو الآخر ، فلن يؤدي ذلك إلا إلى إهدار شبابهم.

لم يكن لين مينغ متأكدا. ولكن ما كان يعرفه هو أنه عندما عرض جيانغ باويون فنون سيف سامسارا ، لم تكن سيوفه المزدوجة أي شيء على الإطلاق عند مقارنتها بتنمية الجوهر أو الطاقة أو الإلهي أو الأكوان الخارجية والداخلية.

لحظة نادرة من الذهن المشوش والسعيد.

 

“ستغادر؟”

حتى لو وصل جيانغ باويون إلى أقصى حد من طريقه ، فإن ذلك كان فقط sword جبل السيف.

من أجل ذروة الفنون القتالية ، سعت الحلم الإلهي بجد وكافحت.

 

سأل لين مينغ.

“وهل ستستمر في البحث؟” سأل لين مينغ جيانغ باويون.

 

 

 

“لماذا لا أفعل؟” ضحك وملأ كأس النبيذ مرة أخرى. “لن أتوقف عن البحث أبدًا. أعلم أن رؤيتي محدودة وقد لا أتمكن أبدًا من العثور علي هدفى ، لكنني سوف أتسلق بلا نهاية كما فعلت من قبل . لا أحتاج حقًا إلى الوصول إلى أعلى قمة في العالم ، ولكن بينما أتسلق ، سأكون أكثر من سعيد لرؤية تلك القمة فوقي ببساطة!

 

 

حياة الناس.

“هذا لأنه عندما أصعد إلى قمة جديدة ، ستتوسع رؤيتي أكثر وسأكون قادرًا على رؤية أين تكمن القمة الأعلى. وعندما أتسلق تلك القمة الجديدة ، سأجد قمة أخرى أعلى ، وسأكرر هذا. ”

 

 

 

“هل لهذا معنى؟”

 

 

حياة الناس.

سأل لين مينغ.

 

 

نظر جيانغ باويون إلى لين مينغ وقال فجأة ، “بصدق ، أنت تبدو كشخص عرفته ذات مرة ، ولهذا السبب دعوتك هنا لشرب الخمر. ”

كان يعرف مدى قصر حياة الفنان القتالي. إذا سلكوا التفافًا تلو الآخر ، فلن يؤدي ذلك إلا إلى إهدار شبابهم.

عندما يكون الشخص في حالة سكر ، تصبح أفكاره مشوشة.

 

“ستغادر؟”

“اجل. ” أومأ جيانغ باويون برأسه. ألقى الخمر في فنجانه. “حتى لو اضطررت إلى التسلق بلا نهاية في حياتي ، حتى لو بقيت صغيرًا إلى الأبد ولم أر أبدًا أعلى قمة ، فعندئذ على الأقل. سأستمر في تجاوز نفسي ، وسأستمر في هزيمة نفسي. ”

 

 

 

هزيمة نفسي؟

 

 

 

فى تلك اللحظة ، اهتز قلب لين مينغ كما لو أن شيئًا ما قد لمسه.

 

 

“هل لهذا معنى؟”

هزيمة نفسه. في الحياة ، كان أعظم أعداء الإنسان هى نفسه.

 

 

 

كان محكومًا على جيانغ باويون ألا يكون قادرًا على الصعود إلى قمة الفنون القتالية في حياته ، لكنه استمر في البحث عنها ، لأنه في كل مرة يتسلق فيها قمة جبل جديدة ، فهذا يعني أنه قد هزم نفسه القديمه.

…..

 

حياة الناس.

في بعض الأحيان ، حتى لو علم الشخص أن ما كان يحاول القيام به مستحيل ، فسيظل يندفع دون تردد.

كان محكومًا على جيانغ باويون ألا يكون قادرًا على الصعود إلى قمة الفنون القتالية في حياته ، لكنه استمر في البحث عنها ، لأنه في كل مرة يتسلق فيها قمة جبل جديدة ، فهذا يعني أنه قد هزم نفسه القديمه.

 

 

فراشه نحو اللهب – أليس هذا ما كان عليه؟

1935

 

“هذا لأنه عندما أصعد إلى قمة جديدة ، ستتوسع رؤيتي أكثر وسأكون قادرًا على رؤية أين تكمن القمة الأعلى. وعندما أتسلق تلك القمة الجديدة ، سأجد قمة أخرى أعلى ، وسأكرر هذا. ”

بقي لين مينغ صامتا. فكر في هذه المشاعر الجديدة في قلبه ، ولم يتكلم.

 

 

 

قال ذات مرة إنه كان فراشة ترغب في الطيران نحو النار.

وفي هذا الوقت ، استيقظ جيانغ باويون أيضًا.

 

“هل لهذا معنى؟”

ومع ذلك ، لم يكن الإنسان فراشه.

“صديق ، أنت شخص مميز تمامًا. ” تفاجأ جيانغ باويون. في العادة ، يسأل المرء فقط عن الشخص الذي يذكره به ، لكن هذا الرجل المقنع نطق “أوه” فقط.

 

 

بالنسبة لأولئك الذين كانوا على استعداد ليكونوا فراشات تطير نحو ألسنة اللهب ، كانت الحقيقة أنهم عندما اندفعوا حقًا إلى ذلك الجحيم المشتعل ، سيظل هناك بصيص أمل في الداخل.

 

 

 

في الماضي ، كان لين مينغ هكذا.

 

 

قال إنه سيكون فراشة تتطاير في ألسنة اللهب ، وقد فعل ذلك ، علاوة على ذلك ، فقد نجح.

 

 

 

ومع ذلك ، فإن الفراشه الحقيقية لن تنجح.

 

 

 

 

كانت الحياة معركة مشوشة.

بالنسبة لهم لكي يطيروا في اللهب ، فإن ما واجهوه كان موتًا مؤكدًا.

 

 

 

عندما لا يرى المرء أي أمل حقًا ، عندما اشتعلت النيران أمامهم ، كم عدد الأشخاص الذين لا يزالون على استعداد للاندفاع؟

 

 

سأل لين مينغ.

“دعونا نشرب مشروبًا آخر!”

عندما لا يرى المرء أي أمل حقًا ، عندما اشتعلت النيران أمامهم ، كم عدد الأشخاص الذين لا يزالون على استعداد للاندفاع؟

 

…..

حطمت كلمات جيانغ باويون خيال لين مينغ. شرب لين مينغ كوبًا آخر من النبيذ.

 

 

 

كأس بعد آخر ، تم الانتهاء من نبيذ زهرة الضباب الألف سنة.

وفي هذا الوقت ، استيقظ جيانغ باويون أيضًا.

 

لم يكن لين مينغ يعرف عدد جرات النبيذ التي شربها. لم يتوقف إلا عندما كان الأشخاص الثلاثة مستلقين على الأرض في حالة من الذهول و السكر ، ينجرفون إلى النوم.

لقد تحولوا إلى نبيذ جديد. جرة بعد جرة ، لم يكن معروفًا عدد الجرار التي شربوها.

“ذلك الصديق القديم. حاولت ذات مرة أن ألاحق خطاه ، لكنه ظل يركض بعيدًا أكثر فأكثر حتى لم يعد بإمكاني رؤيته. الآن ، يجب أن يخطو بالفعل على الطريق نحو ذروة الفنون القتالية ، بعد كل شيء ، كان هذا حلمه. ”

 

كانت الحياة معركة مشوشة.

هؤلاء الثلاثة لن يصبحوا ثملين في العادة. لكنهم فعلوا اليوم.

 

 

 

عندما يكون الشخص في حالة سكر ، تصبح أفكاره مشوشة.

 

 

ترجمة : PEKA

حياة الناس.

 

 

 

كان عامة الناس يعملون من أجل كسب عيشهم .

انخرط النبلاء والمسؤولون في التآمر لبلدانهم وشعوبهم.

 

 

انخرط النبلاء والمسؤولون في التآمر لبلدانهم وشعوبهم.

صمت لين مينغ ، ولم يتحدث كثيرًا.

 

عندما لا يرى المرء أي أمل حقًا ، عندما اشتعلت النيران أمامهم ، كم عدد الأشخاص الذين لا يزالون على استعداد للاندفاع؟

قاتل فنانو القتال في مذابح الحياة والموت للنضال من أجل حدود أعلى.

هؤلاء الثلاثة لن يصبحوا ثملين في العادة. لكنهم فعلوا اليوم.

 

 

خطط الإمبيريان والآلهة الحقيقية من أجل اعراقهم وبقاء شعوبهم.

 

 

كانت الحياة معركة مشوشة.

كانت الحياة معركة مشوشة.

اندهش جيانغ باويون. لم يكن يعرف ما الذي كان لين مينغ يشكره عليه ، لكن هذا لم يكن مهمًا. ابتسم علانية وقال: “يبدو أنني ضربتها مع صديق جديد. اليوم ، لن يرتاح أي منا دون أن يشرب! ”

 

 

 

تابع لين مينغ ، “وأنت؟”

لم يكن لين مينغ يعرف عدد جرات النبيذ التي شربها. لم يتوقف إلا عندما كان الأشخاص الثلاثة مستلقين على الأرض في حالة من الذهول و السكر ، ينجرفون إلى النوم.

“ذلك الصديق القديم. حاولت ذات مرة أن ألاحق خطاه ، لكنه ظل يركض بعيدًا أكثر فأكثر حتى لم يعد بإمكاني رؤيته. الآن ، يجب أن يخطو بالفعل على الطريق نحو ذروة الفنون القتالية ، بعد كل شيء ، كان هذا حلمه. ”

 

 

مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار ، نام لين مينغ بعمق.

كان يعرف مدى قصر حياة الفنان القتالي. إذا سلكوا التفافًا تلو الآخر ، فلن يؤدي ذلك إلا إلى إهدار شبابهم.

 

 

لقد مرت سنوات عديدة منذ أن استراح على هذا النحو.

 

 

“صديق ، أنت شخص مميز تمامًا. ” تفاجأ جيانغ باويون. في العادة ، يسأل المرء فقط عن الشخص الذي يذكره به ، لكن هذا الرجل المقنع نطق “أوه” فقط.

لم يقلق بشأن كارثة البشرية العظيمة ، ولم يقلق بشأن مطاردته من قبل الألوهية الحقيقية ، ولم يقلق بشأن نيران روحه المتلاشية.

 

 

 

لحظة نادرة من الذهن المشوش والسعيد.

 

 

نظر جيانغ باويون إلى لين مينغ وقال فجأة ، “بصدق ، أنت تبدو كشخص عرفته ذات مرة ، ولهذا السبب دعوتك هنا لشرب الخمر. ”

…..

 

 

دون ذكرهم ، حتى سيد طريق أسورا أو مؤلف الكتاب المقدس . هل وصلوا إلى ذروة فنون القتال؟

صحوة الحلم.

 

 

نظر جيانغ باويون إلى لين مينغ وقال فجأة ، “بصدق ، أنت تبدو كشخص عرفته ذات مرة ، ولهذا السبب دعوتك هنا لشرب الخمر. ”

كان الليل عميقًا.

 

 

 

كان جيانغ باويون وجيانغ لانجيان ما زالا نائمين. كانت المائدة مغطاة بالزجاجات الفوضوية وأكواب النبيذ ، وبجانبها عدة برطمانات نبيذ فارغة.

 

 

منزاجل ذروة الفنون القتالية ، بذلت شينغ مي كل ما في وسعها ، حتى أنها تخلت عن جسدها.

نظر إليهم لين مينغ لفترة ثم وقف.

قال ذات مرة إنه كان فراشة ترغب في الطيران نحو النار.

 

 

وفي هذا الوقت ، استيقظ جيانغ باويون أيضًا.

 

 

 

“ستغادر؟”

هز لين مينغ رأسه ، “جبل السيف. لا يكفي. ”

 

قال جيانغ باويون ، “بالنسبة إلى هذه الذروة ، فلا أعرفها. لكنني أعتقد أنه عندما يرى الناس مجموعة من الجبال معًا ، فإنهم يسمون قمة أعلى جبل بالذروة. إذا كان الأمر كذلك ، فإن جبل السيف الخاص بي هو أيضًا الذروة “.

نظر جيانغ باويون نحو لين مينغ. أومأ لين مينغ برأسه.

 

 

كان محكومًا على جيانغ باويون ألا يكون قادرًا على الصعود إلى قمة الفنون القتالية في حياته ، لكنه استمر في البحث عنها ، لأنه في كل مرة يتسلق فيها قمة جبل جديدة ، فهذا يعني أنه قد هزم نفسه القديمه.

“إلى أين؟”

 

 

 

ظل لين مينغ صامتًا للحظة قبل أن يقول ، “إلى مكان آخر. ”

 

 

 

كان لديه هاجس أن هذه ستكون آخر مرة يرى فيها جيانغ باويون.

 

 

ردد جيانغ لانجيان هذا الشعور. ضحك ، “هاها ، لا سكر لا نوم!”

تابع لين مينغ ، “وأنت؟”

 

 

“أوه…”

ابتسم جيانغ باويون. “أنا؟ سأبحث عن قمة جبلية أعلى. ”

 

 

 

 

“دعونا نشرب مشروبًا آخر!”

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

 

 

ومع ذلك ، فإن الفراشه الحقيقية لن تنجح.

 

 

ترجمة : PEKA

لقد مرت سنوات عديدة منذ أن استراح على هذا النحو.

…..

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط