1936 A
1936 A
عندما لم يعد مطعم عائلة لين هو نفسه ، وبدلاً من ذلك اتخذ أهمية مختلفة تمامًا ، لم يعد لين مينغ يرغب في الدخول.
…
“لقد أخافني ذلك. اعتقدت أنه كان سيدًا ما. ”
“مجرد عابر سبيل. ”
…
…
كان هذا المطعم بمثابة كنز لعائلة لين. ناهيك عن تناول وجبة ، لا يستطيع المرء زيارته حتى .
كانت المحطة الأخيرة لـ لين مينغ في مدينة التوت الأخضر هو المطعم الذي كان والديه يديرانه لعائلة لين في الماضي.
ولكن أثناء بحثه ، اهتز عقله فجأة. لقد. رأى شخصًا تعرف عليه. على الرغم من أن مظهر هذا الشخص قد تغير بشكل كبير ، إلا أن لين مينغ كان لا يزال قادرًا على التعرف عليه.
تأثر لين مينغ قليلاً. بدأت صورة هذا الرجل العجوز المنهك أمامه تتداخل ببطء مع صورة أخرى في ذهنه.
ومع ذلك ، لم يعد المطعم مطعمًا. لم يعد مفتوحًا للعمل ، ولكنه أغلق في وجه الغرباء.
كان هذا المطعم بمثابة كنز لعائلة لين. ناهيك عن تناول وجبة ، لا يستطيع المرء زيارته حتى .
تمكن لين مينغ من رؤية الإصابات الداخلية المتبقية في جسده. من المحتمل أن تكون هذه الجروح الخفية قد أثرت على طريق تشو يان للفنون القتالية.
حتى كل جيل جديد من إمبراطور مملكة ثروة السماء لن يتمكن من التعبير عن احترامه إلا عن بعد عندما يأتون لزيارة مدينة التوت الأخضر.
اشتكى شابان بصوت منخفض. تحدثوا في همسات. في مثل هذه الليلة المليئة بالثلوج والرياح ، لم تستطع أصواتهم أن تسافر بعيدًا.
في مملكة ثروة السماء ، كانت الحقيقة أن عائلة لين تمثل شيئًا مشابهًا للحق الإلهي. لقد كانوا قوة فوق السلطة الإمبراطورية وكانوا لا يقهرون.
“إن الإسراع على الطريق في مثل هذه الليلة الثلجية يمكن أن يودي بحياة الرجل. أتساءل ما إذا كان الطقس البارد سيؤثر على سمو ولي العهد “.
عند رؤية هذا المطعم الذي لا يمكن لأحد دخوله ، بدا أن لين مينغ يفقد الاهتمام بإعادة زيارة الأماكن المألوفة.
ترجمة : PEKA
أثناء زيارته للأماكن المألوفة ، لم يأت لرؤية المعالم ، ولكن لتذكر الذكريات.
رفع الجميع حذرهم. كان هذا لأن الحرس الأبيض يلاحقهم جميعًا.
عندما لم يعد مطعم عائلة لين هو نفسه ، وبدلاً من ذلك اتخذ أهمية مختلفة تمامًا ، لم يعد لين مينغ يرغب في الدخول.
الحرب والمجاعة والأوبئة. بالنسبة للبشر كانت هذه ثلاثة من أكثر الأحداث المرعبة.
لأنه ، من هناك ، في النهاية لا يمكن العثور على هذه الذكريات.
لم يعتقد لين مينغ أبدًا أنه بعد آخر يوم رأى فيه تشو يان ، ففي المرة التالية التي التقيا فيها ، سيكون تشو يان على هذا النحو.
غادر لين مينغ مدينة التوت الأخضر وغادر مملكة ثروة السماء.
“لقد أخافني ذلك. اعتقدت أنه كان سيدًا ما. ”
عندما لم يعد مطعم عائلة لين هو نفسه ، وبدلاً من ذلك اتخذ أهمية مختلفة تمامًا ، لم يعد لين مينغ يرغب في الدخول.
بالتفكير في الأمر ، منذ أن أخذت شينغ مي مصدر قوة روح لين مينغ ، مرت حوالي سبع أو ثماني سنوات.
كان يرتدي معطفاً طويلاً ويحاول قدر الإمكان تغطية الطفل المرتعش بين ذراعيه. أبقى رأسه منخفضًا بينما كان يسارع.
يمكن أن يشعر لين مينغ أن تدريبه يسقط كل يوم. على الرغم من أن القدر الضئيل من القوة الروحية المتبقية في جسده جعلته لا يتقدم في العمر ويصبح خرفًا ، إلا أنه لم يكن من الممكن استدعاء نيران حياته الضعيفة. كما أنه لم يستطع تحمل عبء الطاقة الهائلة الموجودة في جسده.
يمكن أن يشعر لين مينغ أن تدريبه يسقط كل يوم. على الرغم من أن القدر الضئيل من القوة الروحية المتبقية في جسده جعلته لا يتقدم في العمر ويصبح خرفًا ، إلا أنه لم يكن من الممكن استدعاء نيران حياته الضعيفة. كما أنه لم يستطع تحمل عبء الطاقة الهائلة الموجودة في جسده.
ببطء ، تبددت نقاط القوة هذه.
هذا الرجل العجوز كان لديه ذراع واحدة فقط. كان شعره أبيض وله شارب أبيض . كانت هناك ندبة عميقة على وجهه. تبدأ من حاجبيه وتمتد حتى رقبته ، وتقسم وجهه بالكامل تقريبًا.
بدأ يضعف.
بعد ذلك ، سواء كانت عائلة تشو أو الأمير العاشر ، فقد تشو يان كل قيمة لهم وأصبح عبئا.
سافر إلى الشمال. مر عبر القرى ووصل في النهاية إلى أرض عشبية شمالية.
“هل هو بارد جدا؟”
لم تكن هذه الأرض سلمية مثل مملكة ثروة السماء.
كان الجنود والفرسان يتجولون في جو فوضوي. حدثت الحرب على مدار العام. سار لين مينغ في الشوارع ويمكن أن يشعر بالقلق والذعر في قلوب المشاة. غالبًا ما كانوا يرتدون الأوشحة حول رؤوسهم ، وكانت خطواتهم متسارعة وتعبيراتهم متوترة.
عندما لم يعد مطعم عائلة لين هو نفسه ، وبدلاً من ذلك اتخذ أهمية مختلفة تمامًا ، لم يعد لين مينغ يرغب في الدخول.
الحرب والمجاعة والأوبئة. بالنسبة للبشر كانت هذه ثلاثة من أكثر الأحداث المرعبة.
في مدينة التوت الأخضر ، سرق تشو يان حبه الأول – لان يون يي .
وبمجرد اندلاع الحرب والمجاعة والأوبئة ، من المرجح أن تنتشر.
أخيرًا ، هُزم تشو يان من قبل لين مينغ.
“من أنت؟”
في مثل هذا اليوم ، كان هناك ثلوج كثيفة.
“مجرد عابر سبيل. ”
“لا تخفضوا حذركم!”
ذهب لين مينغ إلى جبل بعيد. كان اليوم متأخرًا ولم يكن بالإمكان رؤية مسار الطريق. كان الثلج يصل إلى الركبة. إذا كان هذا واديًا ، فيمكن ابتلاع شخص بأكمله.
…….
كانت المحطة الأخيرة لـ لين مينغ في مدينة التوت الأخضر هو المطعم الذي كان والديه يديرانه لعائلة لين في الماضي.
نظر لين مينغ إلى سلسلة التلال الجبلية البيضاء الشاسعة التي أضاءت في ظلام الليل. أراد أن يتسلق الجبل ، ولكن في هذا الوقت ، شعر فجأة بالبرد بشكل لا يمكن تفسيره. لم يستطع إلا أن يرتجف.
على الرغم من سقوط تدريب لين مينغ ، إلا أنه لم يكن ضعيفًا لدرجة أنه لم يستطع تحمل البرد على هذا الجبل الثلجي. في الواقع ، حتى لو كان أقوى فنان قتالي جليدي في كوكب انسكاب السماء يهاجم لين مينغ بحرية ، فلن يشعر بأي شيء على الإطلاق.
ترجمة : PEKA
رد لين مينغ بهدوء. ركزت عيناه على الرجل العجوز في المجموعة.
ومع ذلك ، لم يعد المطعم مطعمًا. لم يعد مفتوحًا للعمل ، ولكنه أغلق في وجه الغرباء.
لكن في هذا اليوم ، شعر بقشعريرة لا يمكن تفسيرها.
بالتفكير في الأمر ، منذ أن أخذت شينغ مي مصدر قوة روح لين مينغ ، مرت حوالي سبع أو ثماني سنوات.
كانت برودة أتت من الروح ، مما جعل من المستحيل تقريبًا أن يتحملها لين مينغ.
كان يعلم أن الجروح التي تركتها شينغ مي لا يمكن علاجها. علاوة على ذلك. ستصبح أثقل بشكل متزايد حتى تموت حياته في النهاية.
أما بالنسبة لـ تشو يان ، نظرًا لوجود ضغينة بينه وبين لين مينغ ، فقد اضطر إلى تحمل ضغط كبير .
لقد استخدم إحساسه لتغطية هذا الجبل. أراد أن يبحث عن مكان للراحة.
الحرب والمجاعة والأوبئة. بالنسبة للبشر كانت هذه ثلاثة من أكثر الأحداث المرعبة.
ولكن أثناء بحثه ، اهتز عقله فجأة. لقد. رأى شخصًا تعرف عليه. على الرغم من أن مظهر هذا الشخص قد تغير بشكل كبير ، إلا أن لين مينغ كان لا يزال قادرًا على التعرف عليه.
كان هناك الكثير من ظلال الماضي على مظهره. ولم يتغير صابره لأكثر من 130 عامًا.
لم يرد لين مينغ. انحنى على الصخرة خلفه. في هذا الوقت ، كان لا يزال يشعر بالبرودة الشديدة من الداخل.
…….
كان هذا الألم الذي جاء من الروح لا يطاق تقريبًا.
“هذا الطقس اللعين ، يا له من حظ جهنمي!”
بعد ذلك ، أكد لين مينغ تصميمه على دخول البيت القتالي السابع العميق . أخذ مبلغه القليل من المال وسافر إلى مملكة ثروة السماء للمشاركة في الاختبارات هناك. نظرًا لأنه صادف أن التقى تشو يان بالصدفة عندما كان يقوم بالتسجيل ، قام أحد أصدقاء تشو يان بطرد لين مينغ سرًا من مسكنه من أجل كسب الحظ. وبسبب ذلك ، ذهب لين مينغ إلى مطعم الوضوح حيث عمل هناك ، وهناك حصل لين مينغ على المكعب السحري.
“إن الإسراع على الطريق في مثل هذه الليلة الثلجية يمكن أن يودي بحياة الرجل. أتساءل ما إذا كان الطقس البارد سيؤثر على سمو ولي العهد “.
وهكذا ، تم طرد تشو يان.
اشتكى شابان بصوت منخفض. تحدثوا في همسات. في مثل هذه الليلة المليئة بالثلوج والرياح ، لم تستطع أصواتهم أن تسافر بعيدًا.
“فقط انس الأمر. علينا أن نجد الأميرة الصغيرة في غضون ثلاثة أيام ونخرج من هذه المنطقة ونعود إلى قاعدتنا. إذا بقينا وقتًا طويلاً ، فسيجدنا الحرس الأبيض بالتأكيد “.
…….
تحدث رجل عجوز. كان يرتدي قبعة من الخيزران ويحمل طفلاً بين ذراعيه.
كان يرتدي معطفاً طويلاً ويحاول قدر الإمكان تغطية الطفل المرتعش بين ذراعيه. أبقى رأسه منخفضًا بينما كان يسارع.
على الرغم من سقوط تدريب لين مينغ ، إلا أنه لم يكن ضعيفًا لدرجة أنه لم يستطع تحمل البرد على هذا الجبل الثلجي. في الواقع ، حتى لو كان أقوى فنان قتالي جليدي في كوكب انسكاب السماء يهاجم لين مينغ بحرية ، فلن يشعر بأي شيء على الإطلاق.
“ماذا لو لم نجدها؟” سأل شاب بقلق.
…
تأثر لين مينغ قليلاً. بدأت صورة هذا الرجل العجوز المنهك أمامه تتداخل ببطء مع صورة أخرى في ذهنه.
“إذا لم نتمكن من العثور عليها ، فهذه هي إرادة السماء. ” تنهد الرجل العجوز بعمق وهز رأسه. “إذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، فإن الكهف الذي توقفنا عنده العام الماضي أمامنا مباشرة. لا يزال هناك بعض التبن والحطب المتبقي في الداخل ، لذلك دعنا نرتاح هناك الليلة “.
في مملكة ثروة السماء ، كانت الحقيقة أن عائلة لين تمثل شيئًا مشابهًا للحق الإلهي. لقد كانوا قوة فوق السلطة الإمبراطورية وكانوا لا يقهرون.
وبينما كان الرجل العجوز يتكلم ، فتش طريق الثلج أمامه. كانت ذاكرته حادة ، وبعد ربع ساعة وجد الكهف الذي تذكره من الماضي.
أطلق الجميع نفسا طويلا من الراحة. لعبور جبل في ليلة ثلجية عاصفه ، كان هذا شيئًا يمكنهم تحمله ، لكن الطفل معهم لن يكون قادرًا على تحمله.
“لقد أخافني ذلك. اعتقدت أنه كان سيدًا ما. ”
ركضت المجموعة بسرعة إلى الكهف. قاموا بإزالة الثلج من أجسادهم وخلعوا قبعاتهم المصنوعة من الخيزران.
اشتكى شابان بصوت منخفض. تحدثوا في همسات. في مثل هذه الليلة المليئة بالثلوج والرياح ، لم تستطع أصواتهم أن تسافر بعيدًا.
بعد ذلك ، ارتفع تدريب لين مينغ بسرعة. عندما تم الكشف عن قدرته الحقيقية للعالم ، تسبب هذا في أن تنتبه العائلة المالكة إليه وتفعل كل ما في وسعها لكسبه.
على الرغم من أن الكهف كان لا يزال باردًا ، إلا أن الهواء بداخله كان جافًا. وكما تذكر الرجل العجوز ، كان هناك حقًا بعض التبن والحطب بالداخل.
على الرغم من سقوط تدريب لين مينغ ، إلا أنه لم يكن ضعيفًا لدرجة أنه لم يستطع تحمل البرد على هذا الجبل الثلجي. في الواقع ، حتى لو كان أقوى فنان قتالي جليدي في كوكب انسكاب السماء يهاجم لين مينغ بحرية ، فلن يشعر بأي شيء على الإطلاق.
خططوا لاستخدام الحطب لإشعال النار.
…
نظر لين مينغ إلى سلسلة التلال الجبلية البيضاء الشاسعة التي أضاءت في ظلام الليل. أراد أن يتسلق الجبل ، ولكن في هذا الوقت ، شعر فجأة بالبرد بشكل لا يمكن تفسيره. لم يستطع إلا أن يرتجف.
لكن عندما أشعلوا ألسنة اللهب ، في اللحظة التي أضاء فيها الكهف بالضوء ، أصيبوا جميعًا بالذهول وسرعان ما انحرفوا إلى الوراء.
لاحظ تشو يان نظرة لين مينغ وكان مذهولًا.
بأصوات رنين حادة ، اخرج الجميع أسلحتهم!
كان هذا بسبب وجود شخص ما جالسًا في الكهف. كان يرتدي قناعًا أخضر من اليشم يحتوي على تعبير شديد البرودة وغير مبال محفور فيه. علاوة على ذلك ، هذا الشخص لم يصدر أي صوت ولم يطلق أي هالة. لهذا السبب عندما دخلت المجموعة الكهف ، لم يلاحظه أحد.
كان هناك الكثير من ظلال الماضي على مظهره. ولم يتغير صابره لأكثر من 130 عامًا.
“من أنت؟”
كان هذا الألم الذي جاء من الروح لا يطاق تقريبًا.
لم يكن لين مينغ ليصدق أبدًا أن هذا الرجل العجوز كان عدوه القديم – تشو يان.
رفع الجميع حذرهم. كان هذا لأن الحرس الأبيض يلاحقهم جميعًا.
“لا تخفضوا حذركم!”
لم يكن لين مينغ ليصدق أبدًا أن هذا الرجل العجوز كان عدوه القديم – تشو يان.
في هذا الجزء البعيد من جبل ثلجي ، ظهر شخص غامض فجأة ، مما جعلهم جميعًا يشعرون وكأنهم في موقف محفوف بالمخاطر.
يمكن أن يشعر لين مينغ أن تدريبه يسقط كل يوم. على الرغم من أن القدر الضئيل من القوة الروحية المتبقية في جسده جعلته لا يتقدم في العمر ويصبح خرفًا ، إلا أنه لم يكن من الممكن استدعاء نيران حياته الضعيفة. كما أنه لم يستطع تحمل عبء الطاقة الهائلة الموجودة في جسده.
“مجرد عابر سبيل. ”
رد لين مينغ بهدوء. ركزت عيناه على الرجل العجوز في المجموعة.
“هل هو بارد جدا؟”
يبدو أن هذا الرجل العجوز يبلغ من العمر 60 عامًا تقريبًا. كان وجهه منقوشًا بسنوات الريح والصقيع. من الخطوط العريضة لوجهه ، يمكن للمرء أن يشعر بشكل غامض أنه في شبابه ، كان هذا الرجل العجوز في يوم من الأيام فردًا محطما بشكل كبير.
على الرغم من سقوط تدريب لين مينغ ، إلا أنه لم يكن ضعيفًا لدرجة أنه لم يستطع تحمل البرد على هذا الجبل الثلجي. في الواقع ، حتى لو كان أقوى فنان قتالي جليدي في كوكب انسكاب السماء يهاجم لين مينغ بحرية ، فلن يشعر بأي شيء على الإطلاق.
هذا الرجل العجوز كان لديه ذراع واحدة فقط. كان شعره أبيض وله شارب أبيض . كانت هناك ندبة عميقة على وجهه. تبدأ من حاجبيه وتمتد حتى رقبته ، وتقسم وجهه بالكامل تقريبًا.
على الرغم من أن هذا الرجل العجوز كان يقظًا للغاية ، كان هناك إرهاق عميق ينبع منه. كانت عيناه العجوزتان القذرتان ملطختين بالدماء ، ويمكن للمرء أن يرى أنه لم ينم جيدًا لعدة أيام.
في هذا الوقت ، مد الرجل العجوز سيفه لمواجهة لين مينغ ودفع الطفل في نفس الوقت إلى ظهره لحمايته. كان هذا الطفل عاقلًا ومدركًا للوضع. لم يبكي ولم يصدر ضوضاء ، بل وقف بهدوء خلف الرجل العجوز وألقى نظرة خاطفة على لين مينغ.
“هل هو بارد جدا؟”
تأثر لين مينغ قليلاً. بدأت صورة هذا الرجل العجوز المنهك أمامه تتداخل ببطء مع صورة أخرى في ذهنه.
“ماذا لو لم نجدها؟” سأل شاب بقلق.
كانت هذه الصورة ترتدي أردية مطرزة وتاجًا ذهبيًا يربط شعره. كان لديه سيف أنيق مربوط على خصره وكان مظهره جريئًا وبطوليًا. علاوة على ذلك ، كان على زوايا شفتيه لمسة خفيفة من الازدراء و السخرية ، وكأنه يتباهى بازدراءه لكل الآخرين.
لولا السيف الأحمر الغامق الملفوف بجلد الثعبان الذي كان في يد الرجل العجوز ، لولا الجوهر الحقيقي للسمة النارية المألوفة المنبثقة من هذا الرجل العجوز.
تأثر لين مينغ قليلاً. بدأت صورة هذا الرجل العجوز المنهك أمامه تتداخل ببطء مع صورة أخرى في ذهنه.
لم يكن لين مينغ ليصدق أبدًا أن هذا الرجل العجوز كان عدوه القديم – تشو يان.
تشو يان.
أخيرًا ، هُزم تشو يان من قبل لين مينغ.
في مدينة التوت الأخضر ، سرق تشو يان حبه الأول – لان يون يي .
نظر لين مينغ إلى سلسلة التلال الجبلية البيضاء الشاسعة التي أضاءت في ظلام الليل. أراد أن يتسلق الجبل ، ولكن في هذا الوقت ، شعر فجأة بالبرد بشكل لا يمكن تفسيره. لم يستطع إلا أن يرتجف.
بعد ذلك ، أكد لين مينغ تصميمه على دخول البيت القتالي السابع العميق . أخذ مبلغه القليل من المال وسافر إلى مملكة ثروة السماء للمشاركة في الاختبارات هناك. نظرًا لأنه صادف أن التقى تشو يان بالصدفة عندما كان يقوم بالتسجيل ، قام أحد أصدقاء تشو يان بطرد لين مينغ سرًا من مسكنه من أجل كسب الحظ. وبسبب ذلك ، ذهب لين مينغ إلى مطعم الوضوح حيث عمل هناك ، وهناك حصل لين مينغ على المكعب السحري.
كان هذا الألم الذي جاء من الروح لا يطاق تقريبًا.
بعد ذلك ، ارتفع تدريب لين مينغ بسرعة. عندما تم الكشف عن قدرته الحقيقية للعالم ، تسبب هذا في أن تنتبه العائلة المالكة إليه وتفعل كل ما في وسعها لكسبه.
أما بالنسبة لـ تشو يان ، نظرًا لوجود ضغينة بينه وبين لين مينغ ، فقد اضطر إلى تحمل ضغط كبير .
حتى أميره ، الأمير العاشر يانغ زن ، بدأ في إجبار تشو يان على السعي وراء العرش. أجبر يانغ تشن تشو يان على قطع خطوبته مع لان يون يي.
…
كان هناك الكثير من ظلال الماضي على مظهره. ولم يتغير صابره لأكثر من 130 عامًا.
بعد ذلك ، سواء كانت عائلة تشو أو الأمير العاشر ، فقد تشو يان كل قيمة لهم وأصبح عبئا.
أخيرًا ، هُزم تشو يان من قبل لين مينغ.
…….
كانت هذه الصورة ترتدي أردية مطرزة وتاجًا ذهبيًا يربط شعره. كان لديه سيف أنيق مربوط على خصره وكان مظهره جريئًا وبطوليًا. علاوة على ذلك ، كان على زوايا شفتيه لمسة خفيفة من الازدراء و السخرية ، وكأنه يتباهى بازدراءه لكل الآخرين.
بعد ذلك ، سواء كانت عائلة تشو أو الأمير العاشر ، فقد تشو يان كل قيمة لهم وأصبح عبئا.
لولا السيف الأحمر الغامق الملفوف بجلد الثعبان الذي كان في يد الرجل العجوز ، لولا الجوهر الحقيقي للسمة النارية المألوفة المنبثقة من هذا الرجل العجوز.
لم يرد لين مينغ. انحنى على الصخرة خلفه. في هذا الوقت ، كان لا يزال يشعر بالبرودة الشديدة من الداخل.
وهكذا ، تم طرد تشو يان.
لم يرد لين مينغ. انحنى على الصخرة خلفه. في هذا الوقت ، كان لا يزال يشعر بالبرودة الشديدة من الداخل.
من تلك النقطة فصاعدًا ، لم يري لين مينغ تشو يان مرة أخرى. لقد مر أكثر من 130 عام منذ أن رأوا بعضهم البعض آخر مرة.
بسبب كل هذا ، كان بإمكان لين مينغ تخيل مقدار التغيير والمشقة التي مر بها تشو يان على مر السنين.
لم يعتقد لين مينغ أبدًا أنه بعد آخر يوم رأى فيه تشو يان ، ففي المرة التالية التي التقيا فيها ، سيكون تشو يان على هذا النحو.
الندبة على وجهه. ذراعه الوحيدة. وجهه العجوز والمرهق.
اختارت المجموعة الزاوية الأبعد عن لين مينغ وجلست بعناية ، وراقبت عينيه طوال الوقت.
تمكن لين مينغ من رؤية الإصابات الداخلية المتبقية في جسده. من المحتمل أن تكون هذه الجروح الخفية قد أثرت على طريق تشو يان للفنون القتالية.
حتى كل جيل جديد من إمبراطور مملكة ثروة السماء لن يتمكن من التعبير عن احترامه إلا عن بعد عندما يأتون لزيارة مدينة التوت الأخضر.
بسبب كل هذا ، كان بإمكان لين مينغ تخيل مقدار التغيير والمشقة التي مر بها تشو يان على مر السنين.
كان هذا المطعم بمثابة كنز لعائلة لين. ناهيك عن تناول وجبة ، لا يستطيع المرء زيارته حتى .
غادر لين مينغ مدينة التوت الأخضر وغادر مملكة ثروة السماء.
“أنت تعرفني؟”
سافر إلى الشمال. مر عبر القرى ووصل في النهاية إلى أرض عشبية شمالية.
لاحظ تشو يان نظرة لين مينغ وكان مذهولًا.
لم يرد لين مينغ. انحنى على الصخرة خلفه. في هذا الوقت ، كان لا يزال يشعر بالبرودة الشديدة من الداخل.
على الرغم من سقوط تدريب لين مينغ ، إلا أنه لم يكن ضعيفًا لدرجة أنه لم يستطع تحمل البرد على هذا الجبل الثلجي. في الواقع ، حتى لو كان أقوى فنان قتالي جليدي في كوكب انسكاب السماء يهاجم لين مينغ بحرية ، فلن يشعر بأي شيء على الإطلاق.
من تلك النقطة فصاعدًا ، لم يري لين مينغ تشو يان مرة أخرى. لقد مر أكثر من 130 عام منذ أن رأوا بعضهم البعض آخر مرة.
كان هذا الألم الذي جاء من الروح لا يطاق تقريبًا.
وهكذا ، تم طرد تشو يان.
“إنه. يبدو وكأنه يرتجف. ” قال أحدهم بصوت خافت وهم ينظرون إلى لين مينغ.
“هل هو بارد جدا؟”
“إذا لم نتمكن من العثور عليها ، فهذه هي إرادة السماء. ” تنهد الرجل العجوز بعمق وهز رأسه. “إذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، فإن الكهف الذي توقفنا عنده العام الماضي أمامنا مباشرة. لا يزال هناك بعض التبن والحطب المتبقي في الداخل ، لذلك دعنا نرتاح هناك الليلة “.
اعتقد الجميع أن الوضع سخيف بعض الشيء. مع الظهور المفاجئ لشخص ملثم ، ظنوا أن هذا قد يكون سيدًا منقطع النظير أُرسل لاغتيالهم. ولكن الآن ، كان هذا الشخص يرتجف بعنف وكأنه لا يستطيع تحمل هذه الرياح الجبلية الباردة.
على الرغم من أن هذا الرجل العجوز كان يقظًا للغاية ، كان هناك إرهاق عميق ينبع منه. كانت عيناه العجوزتان القذرتان ملطختين بالدماء ، ويمكن للمرء أن يرى أنه لم ينم جيدًا لعدة أيام.
“لقد أخافني ذلك. اعتقدت أنه كان سيدًا ما. ”
“لا تخفضوا حذركم!”
لاحظ تشو يان نظرة لين مينغ وكان مذهولًا.
على الرغم من أن هذا الرجل العجوز كان يقظًا للغاية ، كان هناك إرهاق عميق ينبع منه. كانت عيناه العجوزتان القذرتان ملطختين بالدماء ، ويمكن للمرء أن يرى أنه لم ينم جيدًا لعدة أيام.
اختارت المجموعة الزاوية الأبعد عن لين مينغ وجلست بعناية ، وراقبت عينيه طوال الوقت.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
“اللهب القديم ، هل يجب أن نفعل شيئًا بشأنه. ” قال أحد الأشخاص بنقل صوت حقيقي ، “لا أعرف ما إذا كان قد سمع حديثنا من قبل. ”
تأثر لين مينغ قليلاً. بدأت صورة هذا الرجل العجوز المنهك أمامه تتداخل ببطء مع صورة أخرى في ذهنه.
“الثلج كثيف والرياح عظيمة. ما كان يجب أن يسمعنا. وإذا فعل ، فهذا يثبت أن تدريبه أعلى بكثير منا. إذا قاتلناه ، فقد نكون نحن من يموت بدلاً من ذلك. لذا لا تحاول إثارة أي مشكلة غير ضرورية مع شخص ما ، خاصة عندما لا تعرف أصلهم. على الرغم من أنه يبدو مريضًا ، إلا أنني أشعر بالغرابة لسبب ما عندما أراه “.
“مجرد عابر سبيل. ”
قال تشو يان ببطء. لم يعد يستخدم اسمه القديم ، بل أطلق على نفسه كلمة واحدة – اللهب.
لم يعتقد لين مينغ أبدًا أنه بعد آخر يوم رأى فيه تشو يان ، ففي المرة التالية التي التقيا فيها ، سيكون تشو يان على هذا النحو.
كان يرتدي معطفاً طويلاً ويحاول قدر الإمكان تغطية الطفل المرتعش بين ذراعيه. أبقى رأسه منخفضًا بينما كان يسارع.
لم يرد لين مينغ. انحنى على الصخرة خلفه. في هذا الوقت ، كان لا يزال يشعر بالبرودة الشديدة من الداخل.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
لقد استخدم إحساسه لتغطية هذا الجبل. أراد أن يبحث عن مكان للراحة.
ترجمة : PEKA
اختارت المجموعة الزاوية الأبعد عن لين مينغ وجلست بعناية ، وراقبت عينيه طوال الوقت.
…..
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
