نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 1936

1936 B

1936 B

1936 B

كلما قال الناس هذا بدأوا يبتعدون أكثر فأكثر. لم تستطع امرأة لطيفة ورقيقة القلب تحمل ما كانت تراه وأرادت مساعدة لين مينغ ، لكن زوجها أوقفها.

شعر بقوته تتلاشى بسرعة. تمزقت خطوط الطول والأوعية الدموية بشكل فظ ووحشي.

 

 

في هذه الحقبة التي دمرت فيها الحرب الأراضي ، كانت هذه الفتاة الصغيرة يتيمة على الأرجح. ربما مات والداها في فوضى الحرب.

 

 

 

 

كان تشو يان والآخرون على أهبة الاستعداد على الفور. قاموا جميعًا بسحب أسلحتهم.

أشعلت المجموعة النار. جلسوا حول الحواف الدافئة يأكلون اللحوم المجففة ويشربون الماء. طوال الوقت ، ظلوا يقظين ضد لين مينغ.

“ماذا حل به؟”

 

 

كان الطفل الصغير بين ذراعي تشو يان هادئًا من البداية إلى النهاية. تراجعت عيناه الكبيرتان بينما كان يحدق في لين مينغ.

بدون والديها ، كان بإمكانها فقط التسول للحصول على الطعام. ولكن في هذه الأوقات المضطربة عندما لم يكن لدى عامة الناس ما يكفي من الطعام لملء بطونهم ، كيف يمكن أن يكون لديهم أي شيء يعطونه لطفل صغير؟

 

 

لاحظ لين مينغ أن هذا الطفل الصغير كان لديه خيط من الحرير الأحمر معلق حول رقبته ومزين بميدالية برونزية ذات مظهر عادى. كان لهذه الميدالية البرونزية تصميم فريد من نوعه على شكل بتلة زهرة.

 

 

بدون والديها ، كان بإمكانها فقط التسول للحصول على الطعام. ولكن في هذه الأوقات المضطربة عندما لم يكن لدى عامة الناس ما يكفي من الطعام لملء بطونهم ، كيف يمكن أن يكون لديهم أي شيء يعطونه لطفل صغير؟

بدا أن تشو يان أدرك شيئًا ما. على عجل ، وضع الميدالية البرونزية في طوق الصبي.

 

 

بالنسبة للفنانين القتاليين ، قد لا تبدو هذه المصاعب تستحق الذكر. ولكن عندما حلت هذه المصاعب بهؤلاء البشر ، كانت في الواقع مسألة ضخمة.

بعد تناول الطعام ، جلس تشو يان في راحة وعيناه مغمضتان. لكن انتباهه كان يركز على لين مينغ طوال الوقت.

أصيب الجميع بالذهول. لم يكن هذا مختلفًا عن الحلم.

 

 

لم يكن يعرف السبب ، ولكن كلما نظر إلى هذا الشخص ، كلما ظهر شعور غريب داخله. لم يستطع تحديد ما كان عليه.

 

 

 

كان لين مينغ ينظر أيضًا إلى تشو يان. لقد مرت أكثر من 130 عامًا وذهبت التغييرات التي لا نهاية لها في الحياة البشرية. تذكر لين مينغ الشباب الفخور والمتغطرس في الماضي ، ووجد صعوبة في تخيل أن مثل هذا الشخص قد خضع لمثل هذا التحول .

أراد لين مينغ مساعدة هذه الفتاة الصغيرة ، لكن للأسف لم يكن لديه أي شيء يعطيه إياها. لم يكن قادرًا حتى على إعطائها كعكة بخار أو بضع عملات نحاسية.

 

مسح لين مينغ الدم من زوايا شفتيه وهز رأسه ، “لا داعي. ”

كان لين مينغ قد سمع كلماتهم عندما كانوا خارج الكهف في ذلك الوقت. كان من الواضح أنهم كانوا يبحثون عن أطفال من العائلة المالكة.

 

 

 

عندما عبر لين مينغ عبر الصحاري والأراضي العشبية الشمالية ، رأى اضطرابات الحرب وفوضى المعركة. كان قادرًا على تخمين ما كان يحدث.

 

 

 

كانت هذه حرب مملكة بشريه. عندما دمرت دوله على يد د أخرى ، فرت العائلة المالكة من العاصمة وانفصل الأمير والأميرة.

 

 

عانق لين مينغ الفتاة الصغيرة في معطفه. ثم انتقل نحو هذا المطعم ذو المظهر العادى.

أما بالنسبة لـ تشو يان ، فقد تم تكليفه بالبحث عن الأطفال المفقودين من العائلة المالكة. كان من الواضح أن هذه مهمة خطيرة.

شاهد لين مينغ تلاشي تشو يان مرة أخرى وصعد أيضًا إلى الثلج.

 

كان مصيرها على الأرجح أن تموت وحيدة ، وتغرق في الخوف والبرد والجوع.

إذا لم يكونوا حذرين ، فسيقتلون جميعًا.

تم إلقاء كيس الماء هذا من قبل تشو يان.

 

 

شعر لين مينغ أن تشو يان لم يفعل كل هذا من أجل المجد والثروة. كان هذا لأن تشو يان لم يتبق له الكثير من الحياة. في حدود تدريبه الحالية ، كان مائة عام هو الحد الأقصى له.

 

 

 

من المحتمل ألا يكون قادرًا على انتظار نهضة المملكة. علاوة على ذلك ، عادة ما تجد مثل هذه السلالة المهزومة صعوبة مستحيلة في العودة.

 

 

 

إذن ما سبب دعمه لكل هذه الأفعال التي لا معنى لها والتي كانت أيضًا شديدة الخطورة؟

 

 

اهتز لين مينغ. بطريقة ما لم يستطع إعالة نفسه وسقط ببطء على الأرض.

عندما كان هذا الفكر يعبر عقل لين مينغ ، تم إلقاء كيس ماء من جلد الغنم تجاهه.

 

 

نفخة!كحح

مد لين مينغ يده وأمسك بكيس الماء. كانت المياه ساخنة في يديه. تم تسخين الماء فوق النار ثم سكب في الكيس.

 

 

 

تم إلقاء كيس الماء هذا من قبل تشو يان.

أما صاحب المطعم فقد تصرف بشكل انعكاسي وأغلق أبواب المطعم.

 

 

“ألا تشعر بالبرودة؟ اشرب بعض الماء الساخن “. نظر تشو يان إلى لين مينغ ، وعيناه حذرتان.

كيف عرف الرجل المقنع أنهم يبحثون عن الأميرة الصغيرة وكيف عرف أنها هذه الفتاة الصغيرة؟

 

 

خلع لين مينغ الغطاء وشرب جرعة قبل أن يرمي كيس الماء مرة أخرى.

عندما فكر لين مينغ في هذا ، شعر بضيق قلبه.

 

 

لم يتحدث إلى تشو يان. استراح العديد من الأشخاص في مجموعته في الكهف وتناوبوا على المراقبة ، لكن لين مينغ لم ينم لحظة واحدة طوال الليل.

…..

 

“ألا تشعر بالبرودة؟ اشرب بعض الماء الساخن “. نظر تشو يان إلى لين مينغ ، وعيناه حذرتان.

 

 

 

ومع ذلك ، بدا أن عيون لين مينغ تحتوي على شعور لا يوصف ، بدا مليئًا باللطف والتفهم. ببطء ، أومأت برأسها.

في الصباح الباكر ، ارتدى تشو يان والآخرون قبعاتهم المصنوعة من الخيزران وغادروا. مشيت مجموعتهم عبر الثلوج الكثيفة التي لا حدود لها ، واختفت بسرعة عن الأنظار.

 

 

بعد تناول الطعام ، جلس تشو يان في راحة وعيناه مغمضتان. لكن انتباهه كان يركز على لين مينغ طوال الوقت.

شاهد لين مينغ تلاشي تشو يان مرة أخرى وصعد أيضًا إلى الثلج.

 

 

 

وصل إلى بلدة صغيرة. لم يكن هناك الكثير من الناس هنا. بدون أي شخص يزيل الثلج ، كانت الأرض عبارة عن قماش أبيض فارغ.

صُعق الصبي للحظة ثم نادى أخيرًا ، “بينغر ، هل هذه أنت؟”

 

بعد ذلك ، وجد لين مينغ تشو يان والآخرين. كانوا متمركزين في مطعم صغير متواضع ، يأكلون وجبة بينما يتحدثون مع صاحب المطعم.

أثناء المشي في الشوارع ، يمكن أن يشعر لين مينغ بالبرودة داخل جسده تصبح ثقيلة وسميكة بشكل متزايد.

بالنسبة للفنانين القتاليين ، قد لا تبدو هذه المصاعب تستحق الذكر. ولكن عندما حلت هذه المصاعب بهؤلاء البشر ، كانت في الواقع مسألة ضخمة.

 

“ألا تشعر بالبرودة؟ اشرب بعض الماء الساخن “. نظر تشو يان إلى لين مينغ ، وعيناه حذرتان.

فجأة ، اهتز جسده وشحب وجهه. في تلك اللحظة ، تضخم ألم مؤلم لا يوصف من بحره الروحي.

نشر لين مينغ إحساسه ، حيث غطى مساحة عدة مئات من الأميال.

 

تحول لين مينغ إلى الفتاة الصغيرة. قال: “هل تودين القدوم معى؟ سأخذك للبحث عن أخيك الأكبر “.

نفخة!كحح

 

 

 

بصق لين مينغ الدم. تناثر الدم الأحمر اللامع على مقدمة ملابسه. كان هذا مشهدًا مروعًا وصادمًا.

 

 

كان مصيرها على الأرجح أن تموت وحيدة ، وتغرق في الخوف والبرد والجوع.

اهتز لين مينغ. بطريقة ما لم يستطع إعالة نفسه وسقط ببطء على الأرض.

بالنسبة للفنانين القتاليين ، قد لا تبدو هذه المصاعب تستحق الذكر. ولكن عندما حلت هذه المصاعب بهؤلاء البشر ، كانت في الواقع مسألة ضخمة.

 

 

رآه كثير من الناس. صرخت امرأة مذعورة وبدأ العديد من الناس في الإسراع بعيدًا.

 

 

كانت هذه حرب مملكة بشريه. عندما دمرت دوله على يد د أخرى ، فرت العائلة المالكة من العاصمة وانفصل الأمير والأميرة.

مع تردد صدى الحرب في الأرض ، ظل الجميع يقظين تجاه الآخرين. ظنوا أن شخصا ما قتل في الشوارع.

نظرت الفتاة الصغيرة إلى الصبي وأصيبت بالذهول. بعد فترة طويلة ، بدأت الدموع تتساقط على خديها. “الأخ الأكبر! إنه أنت حقًا! ”

 

 

ولكن عند إجراء مزيد من الفحص ، اكتشفوا أن لين مينغ بدا وكأنه بصق بعض الدم.

نشر إحساسه واكتشف أنه خارج المطعم كان هناك حشد من المبارزين يرتدون ملابس بيضاء يقتربون بسرعة كبيرة.

 

 

“ماذا حل به؟”

هل كانت هذه الفتاة الصغيرة أمامه هى الأميرة الصغيرة التي كان يبحث عنها تشو يان؟

 

نفخة!كحح

“من يعرف؟ ربما كان لديه بعض الجروح الخفية التي أثيرت فجأة “.

 

 

أما بالنسبة لـ تشو يان ، فقد تم تكليفه بالبحث عن الأطفال المفقودين من العائلة المالكة. كان من الواضح أن هذه مهمة خطيرة.

“انظر إلى هذا القناع على وجهه. إنه بالتأكيد ليس شخصًا عاديًا. قد يكون شخصًا من التنظيم ، أو حتى قاتلًا. ”

 

 

لم تقاوم الفتاة الصغيرة وسمحت للين مينغ بسحبها.

“إنه يعرف الفنون القتالية بالتأكيد ، وإذا كان الأمر كذلك ، فقد أصيب على يد شخص أقوى منه. ”

“ألا تشعر بالبرودة؟ اشرب بعض الماء الساخن “. نظر تشو يان إلى لين مينغ ، وعيناه حذرتان.

 

 

كلما قال الناس هذا بدأوا يبتعدون أكثر فأكثر. لم تستطع امرأة لطيفة ورقيقة القلب تحمل ما كانت تراه وأرادت مساعدة لين مينغ ، لكن زوجها أوقفها.

كان هذا المطعم الشائع في الحقيقة أحد مخابئهم السرية. كان صاحب المطعم في الواقع نائب قائد الحرس الملكي وكان خادمًا مخلصًا للإمبراطور.

 

 

“الحرب في كل مكان الآن. لا نريد مشاكل لا داعي لها. إذا كان شخصًا من السلالة القديمة وقمنا بإنقاذه ، فستكون عقوبة الإعدام نهايتنا “.

 

 

 

هرب الناس بعيدًا ، كما لو كانوا يختبئون من إله الأوبئة.

 

 

 

ارتجف جسد لين مينغ وهو يقاوم هذا الألم الحارق. هذا النوع من الألم نشأ من روحه و كان لا يطاق.

تحول لين مينغ إلى الفتاة الصغيرة. قال: “هل تودين القدوم معى؟ سأخذك للبحث عن أخيك الأكبر “.

 

استمر الألم لمدة ساعتين كاملتين. كانت اللوحة القماشية البيضاء المكسوة بالثلج تحته مصبوغة باللون الأحمر بالدم. شكل هذان اللونان المتباينان اللامعان باللونين الأبيض والأحمر صورة شرسة وتقشعر لها الأبدان.

شعر بقوته تتلاشى بسرعة. تمزقت خطوط الطول والأوعية الدموية بشكل فظ ووحشي.

 

 

لم يتحدث إلى تشو يان. استراح العديد من الأشخاص في مجموعته في الكهف وتناوبوا على المراقبة ، لكن لين مينغ لم ينم لحظة واحدة طوال الليل.

استمر الألم لمدة ساعتين كاملتين. كانت اللوحة القماشية البيضاء المكسوة بالثلج تحته مصبوغة باللون الأحمر بالدم. شكل هذان اللونان المتباينان اللامعان باللونين الأبيض والأحمر صورة شرسة وتقشعر لها الأبدان.

هرب الناس بعيدًا ، كما لو كانوا يختبئون من إله الأوبئة.

 

 

“الأخ الأكبر ، أنت. هل أنت بخير. ؟”

هل كانت هذه الفتاة الصغيرة أمامه هى الأميرة الصغيرة التي كان يبحث عنها تشو يان؟

 

تحول لين مينغ إلى الفتاة الصغيرة. قال: “هل تودين القدوم معى؟ سأخذك للبحث عن أخيك الأكبر “.

عندما كاد لين مينغ يغمي عليه من الألم ، سمع صدى صوت خجول من مكان قريب.

اهتز لين مينغ. بطريقة ما لم يستطع إعالة نفسه وسقط ببطء على الأرض.

 

 

فتح عينيه ليرى فتاة صغيرة قذرة ذات عيون كبيرة ومشرقة تنظر إليه. كانت ترتدي حقيبة قماش ممزقة على جسدها وقطعة فخار مكسورة معلقة على رقبتها. لم يكن معروفًا من أين التقطته. من مظهرها ، كانت متسولة صغيرة.

مع تردد صدى الحرب في الأرض ، ظل الجميع يقظين تجاه الآخرين. ظنوا أن شخصا ما قتل في الشوارع.

 

مع تردد صدى الحرب في الأرض ، ظل الجميع يقظين تجاه الآخرين. ظنوا أن شخصا ما قتل في الشوارع.

“أخي الأكبر ، إذا شربت بعض الماء فقد تشعر بتحسن. ” حملت الفتاة الصغيرة قدر من الماء. “لم آكل وليس لدي أي طعام ، لذا يمكنني أن أعطيك بعض الماء فقط. ”

لم يمشي لين مينغ بسرعة. لكن لسبب ما ، لم تأخذ تلك المسافة سوى عود من البخور .

 

 

 

فجأة ، اهتز جسده وشحب وجهه. في تلك اللحظة ، تضخم ألم مؤلم لا يوصف من بحره الروحي.

كانت الفتاة الصغيرة مثيرة للشفقة للغاية. مع الطقس البارد وملابسها الممزقة ، بدا وجهها الصغير ويديها متجمدين تقريبًا.

كان لين مينغ ينظر أيضًا إلى تشو يان. لقد مرت أكثر من 130 عامًا وذهبت التغييرات التي لا نهاية لها في الحياة البشرية. تذكر لين مينغ الشباب الفخور والمتغطرس في الماضي ، ووجد صعوبة في تخيل أن مثل هذا الشخص قد خضع لمثل هذا التحول .

 

 

مسح لين مينغ الدم من زوايا شفتيه وهز رأسه ، “لا داعي. ”

 

 

كان من المستحيل أن تكون هذه مصادفة. من الواضح أن هذا الرجل المقنع قد أحضر الأميرة الصغيرة إليهم.

في هذه الحقبة التي دمرت فيها الحرب الأراضي ، كانت هذه الفتاة الصغيرة يتيمة على الأرجح. ربما مات والداها في فوضى الحرب.

وصل إلى بلدة صغيرة. لم يكن هناك الكثير من الناس هنا. بدون أي شخص يزيل الثلج ، كانت الأرض عبارة عن قماش أبيض فارغ.

 

كان لين مينغ قد سمع كلماتهم عندما كانوا خارج الكهف في ذلك الوقت. كان من الواضح أنهم كانوا يبحثون عن أطفال من العائلة المالكة.

بدون والديها ، كان بإمكانها فقط التسول للحصول على الطعام. ولكن في هذه الأوقات المضطربة عندما لم يكن لدى عامة الناس ما يكفي من الطعام لملء بطونهم ، كيف يمكن أن يكون لديهم أي شيء يعطونه لطفل صغير؟

كلما قال الناس هذا بدأوا يبتعدون أكثر فأكثر. لم تستطع امرأة لطيفة ورقيقة القلب تحمل ما كانت تراه وأرادت مساعدة لين مينغ ، لكن زوجها أوقفها.

 

 

كان مصيرها على الأرجح أن تموت وحيدة ، وتغرق في الخوف والبرد والجوع.

 

 

أما صاحب المطعم فقد تصرف بشكل انعكاسي وأغلق أبواب المطعم.

عندما فكر لين مينغ في هذا ، شعر بضيق قلبه.

 

 

لاحظ لين مينغ أن هذا الطفل الصغير كان لديه خيط من الحرير الأحمر معلق حول رقبته ومزين بميدالية برونزية ذات مظهر عادى. كان لهذه الميدالية البرونزية تصميم فريد من نوعه على شكل بتلة زهرة.

كانت مصاعب البشر في كل مكان.

 

 

نفخة!كحح

بالنسبة للفنانين القتاليين ، قد لا تبدو هذه المصاعب تستحق الذكر. ولكن عندما حلت هذه المصاعب بهؤلاء البشر ، كانت في الواقع مسألة ضخمة.

 

 

بعد تناول الطعام ، جلس تشو يان في راحة وعيناه مغمضتان. لكن انتباهه كان يركز على لين مينغ طوال الوقت.

أراد لين مينغ مساعدة هذه الفتاة الصغيرة ، لكن للأسف لم يكن لديه أي شيء يعطيه إياها. لم يكن قادرًا حتى على إعطائها كعكة بخار أو بضع عملات نحاسية.

 

 

عندما شعر بالحزن ، لاحظ فجأة وجود خيط أحمر رفيع حول رقبة الفتاة الصغيرة.

لم يتحدث إلى تشو يان. استراح العديد من الأشخاص في مجموعته في الكهف وتناوبوا على المراقبة ، لكن لين مينغ لم ينم لحظة واحدة طوال الليل.

 

 

رأى لين مينغ هذا الخيط الحريري الأحمر من قبل. كان بالضبط نفس الذي يرتديه الطفل الصغير في كهف الجبل.

 

 

 

اكتسح لين مينغ إحساسه ، اكتشف أنه تحت ملابس هذه الفتاة الصغيرة الممزقة ، كانت هناك ميدالية برونزية. كان لهذه الميدالية البرونزية تصميم زهرة فريد من نوعه ، مشابه أيضًا للميدالية البرونزية للفتى.

 

 

 

تذكر لين مينغ فجأة المحادثة التي أجراها تشو يان مع مرؤوسه. قال تشو يان ، “فقط انس الأمر. علينا أن نجد الأميرة الصغيرة في غضون ثلاثة أيام ، ونخرج من هذه المنطقة ونعود إلى قاعدتنا. إذا بقينا وقتًا طويلاً ، فسيجدنا الحرس الأبيض بالتأكيد “.

 

 

رأى لين مينغ هذا الخيط الحريري الأحمر من قبل. كان بالضبط نفس الذي يرتديه الطفل الصغير في كهف الجبل.

الاميرة الصغيرة…

 

 

بالنسبة للفنانين القتاليين ، قد لا تبدو هذه المصاعب تستحق الذكر. ولكن عندما حلت هذه المصاعب بهؤلاء البشر ، كانت في الواقع مسألة ضخمة.

هل كانت هذه الفتاة الصغيرة أمامه هى الأميرة الصغيرة التي كان يبحث عنها تشو يان؟

كان هدف هؤلاء الذين يرتدون ملابس بيضاء هو المطعم الصغير حيث كان لين مينغ!

 

 

يتيم من سلالة قديمة. عاشت يومًا ما حياة مترفه وفاخره كل يوم ، لكنها الآن عانت من المحن والبؤس في العالم الفاني.

كان هذا المطعم الشائع في الحقيقة أحد مخابئهم السرية. كان صاحب المطعم في الواقع نائب قائد الحرس الملكي وكان خادمًا مخلصًا للإمبراطور.

 

 

كان ذلك على الأرجح لأنها تعرضت لمثل هذه التغييرات الجذرية التي كانت قادرة على التعاطف مع الآخرين في مثل هذه السن المبكرة.

 

 

كان ذلك على الأرجح لأنها تعرضت لمثل هذه التغييرات الجذرية التي كانت قادرة على التعاطف مع الآخرين في مثل هذه السن المبكرة.

بقي لين مينغ صامتًا للحظة. تمسك بيد الفتاة الصغيرة.

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

 

بدا أن تشو يان أدرك شيئًا ما. على عجل ، وضع الميدالية البرونزية في طوق الصبي.

لم تقاوم الفتاة الصغيرة وسمحت للين مينغ بسحبها.

فتح عينيه ليرى فتاة صغيرة قذرة ذات عيون كبيرة ومشرقة تنظر إليه. كانت ترتدي حقيبة قماش ممزقة على جسدها وقطعة فخار مكسورة معلقة على رقبتها. لم يكن معروفًا من أين التقطته. من مظهرها ، كانت متسولة صغيرة.

 

ما الذى حدث؟

نشر لين مينغ إحساسه ، حيث غطى مساحة عدة مئات من الأميال.

عند رؤية هذا ، أصبح تشو يان في حيرة من أمره.

 

 

بعد ذلك ، وجد لين مينغ تشو يان والآخرين. كانوا متمركزين في مطعم صغير متواضع ، يأكلون وجبة بينما يتحدثون مع صاحب المطعم.

 

 

 

تحول لين مينغ إلى الفتاة الصغيرة. قال: “هل تودين القدوم معى؟ سأخذك للبحث عن أخيك الأكبر “.

 

 

 

تركت كلمات لين مينغ الفتاة الصغيرة في حالة ذهول. تراجعت خطوة إلى الوراء وعيناها حذرتان بعض الشيء.

 

 

ومع ذلك ، بدا أن عيون لين مينغ تحتوي على شعور لا يوصف ، بدا مليئًا باللطف والتفهم. ببطء ، أومأت برأسها.

ومع ذلك ، بدا أن عيون لين مينغ تحتوي على شعور لا يوصف ، بدا مليئًا باللطف والتفهم. ببطء ، أومأت برأسها.

تذكر لين مينغ فجأة المحادثة التي أجراها تشو يان مع مرؤوسه. قال تشو يان ، “فقط انس الأمر. علينا أن نجد الأميرة الصغيرة في غضون ثلاثة أيام ، ونخرج من هذه المنطقة ونعود إلى قاعدتنا. إذا بقينا وقتًا طويلاً ، فسيجدنا الحرس الأبيض بالتأكيد “.

 

 

 

 

عانق لين مينغ الفتاة الصغيرة في معطفه. ثم انتقل نحو هذا المطعم ذو المظهر العادى.

بعد تناول الطعام ، جلس تشو يان في راحة وعيناه مغمضتان. لكن انتباهه كان يركز على لين مينغ طوال الوقت.

 

 

كان المطعم على بعد 70-80 ميلاً فقط من لين مينغ ، في بلدة صغيرة أخرى.

 

 

 

لم يمشي لين مينغ بسرعة. لكن لسبب ما ، لم تأخذ تلك المسافة سوى عود من البخور .

في الصباح الباكر ، ارتدى تشو يان والآخرون قبعاتهم المصنوعة من الخيزران وغادروا. مشيت مجموعتهم عبر الثلوج الكثيفة التي لا حدود لها ، واختفت بسرعة عن الأنظار.

 

 

حمل لين مينغ الفتاة الصغيرة ودخل المطعم.

عندما شعر بالحزن ، لاحظ فجأة وجود خيط أحمر رفيع حول رقبة الفتاة الصغيرة.

 

بغض النظر عن الطريقة التي رأوها ، فقد وصل هذا الشخص إلى المراحل النهائية من المرض ولم يكن لديه وقت أطول ليعيشه.

كان تشو يان والآخرون على أهبة الاستعداد على الفور. قاموا جميعًا بسحب أسلحتهم.

مع تردد صدى الحرب في الأرض ، ظل الجميع يقظين تجاه الآخرين. ظنوا أن شخصا ما قتل في الشوارع.

 

عندما شعر بالحزن ، لاحظ فجأة وجود خيط أحمر رفيع حول رقبة الفتاة الصغيرة.

أما صاحب المطعم فقد تصرف بشكل انعكاسي وأغلق أبواب المطعم.

 

 

 

“أنت. كيف. ”

ثم في هذا الوقت ، بدأ لين مينغ فجأة في الاختناق والسعال. استخدم يديه لدعم الزاوية السفلية من قناعه. لم يستطع إيقاف السعال العنيف ، وبدا كما لو أنه سيخرج رئتيه.

 

نظرت الفتاة الصغيرة إلى الصبي وأصيبت بالذهول. بعد فترة طويلة ، بدأت الدموع تتساقط على خديها. “الأخ الأكبر! إنه أنت حقًا! ”

نظر تشو يان إلى لين مينغ وتفاجأ برؤيته.

رآه كثير من الناس. صرخت امرأة مذعورة وبدأ العديد من الناس في الإسراع بعيدًا.

 

استمر الألم لمدة ساعتين كاملتين. كانت اللوحة القماشية البيضاء المكسوة بالثلج تحته مصبوغة باللون الأحمر بالدم. شكل هذان اللونان المتباينان اللامعان باللونين الأبيض والأحمر صورة شرسة وتقشعر لها الأبدان.

لقد تقابلوا مرتين الآن. يمكن وصف المرة الأولى بأنها مصادفة ولكن المرة الثانية لا يمكن.

كان الطفل الصغير بين ذراعي تشو يان هادئًا من البداية إلى النهاية. تراجعت عيناه الكبيرتان بينما كان يحدق في لين مينغ.

 

 

كان هذا المطعم الشائع في الحقيقة أحد مخابئهم السرية. كان صاحب المطعم في الواقع نائب قائد الحرس الملكي وكان خادمًا مخلصًا للإمبراطور.

 

 

 

في هذا الوقت ، لاحظ لين مينغ والآخرون أن طفله تمسك بإحكام على صدره.

 

 

 

في مواجهة الكثير من الأسلحة المسحوبة ، كانت الفتاة خائفة. ازداد تمسكها فى لين مينغ واصبح وجهها الصغير والقذر شاحب.

 

 

 

لم يعرف تشو يان من تكون هذه الفتاة الصغيرة ، لكن عرف الصبي الذي يقف خلفه .

 

 

اكتسح لين مينغ إحساسه ، اكتشف أنه تحت ملابس هذه الفتاة الصغيرة الممزقة ، كانت هناك ميدالية برونزية. كان لهذه الميدالية البرونزية تصميم زهرة فريد من نوعه ، مشابه أيضًا للميدالية البرونزية للفتى.

صُعق الصبي للحظة ثم نادى أخيرًا ، “بينغر ، هل هذه أنت؟”

 

 

كانت مصاعب البشر في كل مكان.

نظرت الفتاة الصغيرة إلى الصبي وأصيبت بالذهول. بعد فترة طويلة ، بدأت الدموع تتساقط على خديها. “الأخ الأكبر! إنه أنت حقًا! ”

 

 

 

تذكرت هذه الفتاة الصغيرة أن لين مينغ أخبرها أنه سيقودها إلى أخيها الأكبر ، لكنها لم تعتقد أنهم سيجدونه حقًا.

اكتسح لين مينغ إحساسه ، اكتشف أنه تحت ملابس هذه الفتاة الصغيرة الممزقة ، كانت هناك ميدالية برونزية. كان لهذه الميدالية البرونزية تصميم زهرة فريد من نوعه ، مشابه أيضًا للميدالية البرونزية للفتى.

 

 

قبل نصف عام عندما هلكت أمتهم ، كان من الممكن أن يُطلق على ذلك تقسيم الحياة والموت. لم تتخيل أبدًا أنهم سيرون بعضهم البعض مرة أخرى.

 

 

مد لين مينغ يده وأمسك بكيس الماء. كانت المياه ساخنة في يديه. تم تسخين الماء فوق النار ثم سكب في الكيس.

ترك لين مينغ الفتاة الصغيرة التي ركضت إلى الأمام وعانقت شقيقها الأكبر.

 

 

أما صاحب المطعم فقد تصرف بشكل انعكاسي وأغلق أبواب المطعم.

عند رؤية هذا ، أصبح تشو يان في حيرة من أمره.

 

 

 

أصيب الجميع بالذهول. لم يكن هذا مختلفًا عن الحلم.

 

 

ومع ذلك ، بدا أن عيون لين مينغ تحتوي على شعور لا يوصف ، بدا مليئًا باللطف والتفهم. ببطء ، أومأت برأسها.

ما الذى حدث؟

 

 

لماذا كان هذا الرجل المقنع ممسكًا بالأميرة الصغيرة؟

 

 

اكتسح لين مينغ إحساسه ، اكتشف أنه تحت ملابس هذه الفتاة الصغيرة الممزقة ، كانت هناك ميدالية برونزية. كان لهذه الميدالية البرونزية تصميم زهرة فريد من نوعه ، مشابه أيضًا للميدالية البرونزية للفتى.

كان من المستحيل أن تكون هذه مصادفة. من الواضح أن هذا الرجل المقنع قد أحضر الأميرة الصغيرة إليهم.

بدا أن تشو يان أدرك شيئًا ما. على عجل ، وضع الميدالية البرونزية في طوق الصبي.

 

 

كيف عرف الرجل المقنع أنهم يبحثون عن الأميرة الصغيرة وكيف عرف أنها هذه الفتاة الصغيرة؟

شعر بقوته تتلاشى بسرعة. تمزقت خطوط الطول والأوعية الدموية بشكل فظ ووحشي.

 

حمل لين مينغ الفتاة الصغيرة ودخل المطعم.

حتى لو وجد الأميرة الصغيرة ، كيف عرف أن هذا كان مخبأهم السري؟

 

 

 

كل شيء كان لا يصدق!

تركت كلمات لين مينغ الفتاة الصغيرة في حالة ذهول. تراجعت خطوة إلى الوراء وعيناها حذرتان بعض الشيء.

 

 

نظر تشو يان إلى لين مينغ ، وقد أمسك سيفه طوال الوقت. لقد لاحظ الذقن الذي تم الكشف عنه خارج قناع لين مينغ بالإضافة إلى يدي لين مينغ.

 

 

نظرت الفتاة الصغيرة إلى الصبي وأصيبت بالذهول. بعد فترة طويلة ، بدأت الدموع تتساقط على خديها. “الأخ الأكبر! إنه أنت حقًا! ”

من مظهره ، لم يكن لين مينغ يبدو كبيرًا في السن ؛ بدا وكأنه شخص في العشرينات من عمره. في هذا العمر ، لا يمكن أن يكون سيدًا منقطع النظير ، أليس كذلك؟

قبل نصف عام عندما هلكت أمتهم ، كان من الممكن أن يُطلق على ذلك تقسيم الحياة والموت. لم تتخيل أبدًا أنهم سيرون بعضهم البعض مرة أخرى.

 

نشر لين مينغ إحساسه ، حيث غطى مساحة عدة مئات من الأميال.

ثم في هذا الوقت ، بدأ لين مينغ فجأة في الاختناق والسعال. استخدم يديه لدعم الزاوية السفلية من قناعه. لم يستطع إيقاف السعال العنيف ، وبدا كما لو أنه سيخرج رئتيه.

اكتسح لين مينغ إحساسه ، اكتشف أنه تحت ملابس هذه الفتاة الصغيرة الممزقة ، كانت هناك ميدالية برونزية. كان لهذه الميدالية البرونزية تصميم زهرة فريد من نوعه ، مشابه أيضًا للميدالية البرونزية للفتى.

 

كان تشو يان والآخرون على أهبة الاستعداد على الفور. قاموا جميعًا بسحب أسلحتهم.

 

 

تدفق الدم ببطء من بين طبقات أصابع لين مينغ. كان هذا مشهدًا ينذر بالخطر!

تركت كلمات لين مينغ الفتاة الصغيرة في حالة ذهول. تراجعت خطوة إلى الوراء وعيناها حذرتان بعض الشيء.

 

من مظهره ، لم يكن لين مينغ يبدو كبيرًا في السن ؛ بدا وكأنه شخص في العشرينات من عمره. في هذا العمر ، لا يمكن أن يكون سيدًا منقطع النظير ، أليس كذلك؟

 

 

بغض النظر عن الطريقة التي رأوها ، فقد وصل هذا الشخص إلى المراحل النهائية من المرض ولم يكن لديه وقت أطول ليعيشه.

حمل لين مينغ الفتاة الصغيرة ودخل المطعم.

 

 

لكن في هذا الوقت ، كان لين مينغ مذهولًا. في تلك اللحظة شعر بالتغيير. كان هناك نية قتل أغلقت على هذا المكان!

 

 

 

نشر إحساسه واكتشف أنه خارج المطعم كان هناك حشد من المبارزين يرتدون ملابس بيضاء يقتربون بسرعة كبيرة.

كان المطعم على بعد 70-80 ميلاً فقط من لين مينغ ، في بلدة صغيرة أخرى.

 

أينما ذهبوا فقد هرب المواطنون في كل الاتجاهات وكأنهم يركضون من الثعابين!

أينما ذهبوا فقد هرب المواطنون في كل الاتجاهات وكأنهم يركضون من الثعابين!

بغض النظر عن الطريقة التي رأوها ، فقد وصل هذا الشخص إلى المراحل النهائية من المرض ولم يكن لديه وقت أطول ليعيشه.

 

لماذا كان هذا الرجل المقنع ممسكًا بالأميرة الصغيرة؟

كان هدف هؤلاء الذين يرتدون ملابس بيضاء هو المطعم الصغير حيث كان لين مينغ!

 

 

 

 

بصق لين مينغ الدم. تناثر الدم الأحمر اللامع على مقدمة ملابسه. كان هذا مشهدًا مروعًا وصادمًا.

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

 

 

 

 

ترجمة : PEKA

كان لين مينغ ينظر أيضًا إلى تشو يان. لقد مرت أكثر من 130 عامًا وذهبت التغييرات التي لا نهاية لها في الحياة البشرية. تذكر لين مينغ الشباب الفخور والمتغطرس في الماضي ، ووجد صعوبة في تخيل أن مثل هذا الشخص قد خضع لمثل هذا التحول .

…..

خلع لين مينغ الغطاء وشرب جرعة قبل أن يرمي كيس الماء مرة أخرى.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط