نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 1940

1940

1940

1940

في الكون الداخلي المجزأ لـ لين مينغ المليء بالثقوب في كل مكان ، طاف المكعب السحري في الفضاء. كان هذا الفضاء لا يزال مدمر ، مع شقوق مكانية ضخمة منتشرة في جميع الاتجاهات.

 

 

 

 

 

 

ترجمة : PEKA

 

 

لم يسير لين مينغ في نفس مسار التدريب.

كان أمل لين مينغ الوحيد في النهضة هو الكتاب المقدس والسوترا السماوية.

 

 

في الماضي عندما كان لين مينغ في عالم الجوهر الدوار ، ذهب إلى القارة الشيطانية المقدسة وهاوية الشيطان الأبدية للمغامرة. ثم عاد إلى قارة إنسكاب السماء ليضرب شوان ووجى قبل القيام برحلة إلى الممالك الإلهية الأربعة. بعد استيعاب جميع أنواع الموارد ، تمكن من اقتحام تدمير الحياة.

 

 

مرت حياته. أصبحت عيون لين مينغ غائمة بشكل متزايد مع كل يوم. كانت عيناه مثل عيون إمبراطور الروح في الماضي. بعد فتحها ، كان إعتام عدسة العين واضحًا لدرجة أنه كاد أن يفقد بصره.

كان هذا النوع من طرق التدريب هو أفضل طريقة ممكنة نظرًا لظروف لين مينغ في ذلك الوقت.

كان قلبه هادئًا إلى أقصى الحدود.

 

على الرغم من أن قلبه كان لا يزال ينبض والدم يندفع عبر عروقه ، لم يكن ذلك شيئًا يتحكم فيه لين مينغ على الإطلاق.

لكن بالنسبة إلى لين مينغ الحالي ، كل ذلك بلا معنى.

على الرغم من أن قلبه كان لا يزال ينبض والدم يندفع عبر عروقه ، لم يكن ذلك شيئًا يتحكم فيه لين مينغ على الإطلاق.

 

لكن لين مينغ كان يفعل كل هذا بجرأة. لم يكن يعرف ما إذا كان ما أضافه صحيحًا أم خاطئًا ، ولكن ما كان يعرفه هو أن ما أضافه هو الأنسب لنفسه.

لم تكن جميع أساليب التدريب السابقة في ماضيه ذات قيمة كبيرة للين مينغ حاليًا.

ومع ذلك ، فإن الرغبة في إيجاد طريقة للعيش من خطر الموت المؤكد كانت صعبة مثل الصعود إلى السماء!

 

في الماضي عندما كان لين مينغ في عالم الجوهر الدوار ، ذهب إلى القارة الشيطانية المقدسة وهاوية الشيطان الأبدية للمغامرة. ثم عاد إلى قارة إنسكاب السماء ليضرب شوان ووجى قبل القيام برحلة إلى الممالك الإلهية الأربعة. بعد استيعاب جميع أنواع الموارد ، تمكن من اقتحام تدمير الحياة.

كان أمل لين مينغ الوحيد في النهضة هو الكتاب المقدس والسوترا السماوية.

 

 

 

كان الداو العظيم لا حدود له . وفقًا لكلمات جيانغ باويون ، إذا كان هناك أعلى قمة في الفنون القتالية في هذا العالم ، فمن المحتمل أن يكون اندماج الكتاب المقدس والسوترا السماوية ، بالإضافة إلى ثلاثية الجوهر والطاقة والإلهية.

 

 

 

تم تدمير مصدر حياة لين مينغ ولم يكن لأساليب التدريب التقليدية أي أهمية بالنسبة له.

 

 

هذا الصوت.

كان طريقه الوحيد الممكن هو البحث في الكتاب المقدس والسوترا السماوية عن نقطة تحول لعكس الداو السماوي.

أراد أن يفهم الموت تمامًا ثم يبحث عن الحياة من الموت.

 

 

ومع ذلك ، لم يتبق له سوى 20 عامًا ليعيشها.

 

 

على الرغم من أن قلبه كان لا يزال ينبض والدم يندفع عبر عروقه ، لم يكن ذلك شيئًا يتحكم فيه لين مينغ على الإطلاق.

يوما بعد يوم ، سنة بعد سنة.

 

 

 

استمر التدريب دون إحساس بالوقت. سرعان ما مرت 15 سنة.

 

 

 

جلس لين مينغ بلا حراك في الكهف الحجري.

1940

 

في الماضي عندما كان لين مينغ في عالم الجوهر الدوار ، ذهب إلى القارة الشيطانية المقدسة وهاوية الشيطان الأبدية للمغامرة. ثم عاد إلى قارة إنسكاب السماء ليضرب شوان ووجى قبل القيام برحلة إلى الممالك الإلهية الأربعة. بعد استيعاب جميع أنواع الموارد ، تمكن من اقتحام تدمير الحياة.

لقد توقف تدريبه مؤقتًا في عالم الجوهر الدوار ولم يقتحم تدمير الحياة.

أصبحت نيران الحياة التي أطلقها لين مينغ شمعة في مهب الريح ، كما لو كان من الممكن إخمادها في أي لحظة. ومع ذلك ، كان وجه لين مينغ مثل تمثال صخري ، يفتقر إلى أي عاطفة على الإطلاق.

 

كان هذا لأنه لم يتدرب على الإطلاق خلال الخمسة عشر عامًا الماضية. بدلا من ذلك ، كان ينير نفسه.

لقد توقف تدريبه مؤقتًا في عالم الجوهر الدوار ولم يقتحم تدمير الحياة.

 

شعر لين مينغ بضيق قلبه. إذا كان سيخسر هنا ، فهذه هي إرادة السماء ومصير أولئك الذين يعيشون ويموتون.

مع عودته إلى عالم البشر لسنوات عديدة ، كان قد رأى التغييرات التي لا تعد ولا تحصى للفناء ، واستخدم هذه المشاعر ليصبح أكثر وعيًا بالكتاب المقدس والسوترا السماوية.

على أقل تقدير ، لم ينجح مؤلف الكتاب المقدس في الحصول على الخلود.

 

 

كانت السوترا السماوية التي طورت الكون في جوهرها هي الداو السماوي والطبيعة نفسها.

 

 

في الماضي ، كان فهم لين مينغ للداو السماوي مقتصرًا على إدراك كل قانون ، حيث كان مقيدًا في الـ 33 داو العظيم.

في الماضي ، كان فهم لين مينغ للداو السماوي مقتصرًا على إدراك كل قانون ، حيث كان مقيدًا في الـ 33 داو العظيم.

بينما كان لين مينغ يسير في جميع أنحاء العالم خلال هذه السنوات ، رأى سامسارا الداو السماوي ، رأى الولادة والموت ؛ كل هذا كان جزءًا من الداو السماوي.

 

 

في الحقيقة ، كان هذا بالفعل مستوى عميقًا للغاية من الفهم. ناهيك عن فناني القتال في العوالم الدنيا الذين لم يتمكنوا حتى من السير في طريق قانون واحد إلى أقصى حدوده ، حتى أحد كبار السن في العالم الإلهي غالبًا ما يقوم بتدريب قانون واحد إلى الذروة في حياتهم بأكملها. ببساطة لن يكون لديهم حظ جيد للتواصل مع 33 داو عظيم.

 

 

كان هذا لأنه في الوقت الحالي ، كان لين مينغ يعاني من الموت!

ولكن الآن ، لم تعد السوترا السماوية التي كان لين مينغ يفهمها مستنيرة بشأن هذه الأشياء.

 

 

كان هذا الارتعاش ضعيفًا ، لكن لين مينغ شعر على الفور بقوة روح دافئة . كانت هذه القوة الروحية مرتبطة ببحره الروحي ، بل وكانت مرتبطة بالمكعب السحري!

كانت القوانين جزءًا من الداو السماوي ، لكنها لم تكن كل شيء.

 

 

لم ير صفحات الموت من الكتاب المقدس. عندما أعطت شينغ مي لين مينغ نسخة طبق الأصل من قسيمة اليشم للصفحات الذهبية ، كان محتواها هو محتوى صفحات الحياة. علاوة على ذلك ، كمجرد نسخة فقد كان هناك معلومات خاطئة تم تسجيلها.

كان هناك الكثير والكثير.

شعر لين مينغ أن أيامه أصبحت معدودة ؛ لم يتبق له الكثير من الوقت. إذا استمرت الأمور على هذا النحو ، فلن يتمكن من العثور على نقطة تحول في مصيره.

 

 

بينما كان لين مينغ يسير في جميع أنحاء العالم خلال هذه السنوات ، رأى سامسارا الداو السماوي ، رأى الولادة والموت ؛ كل هذا كان جزءًا من الداو السماوي.

 

 

“يا له من يأس. إذا امتلكت فقط مائة عام أخرى لأدرك الموت ، إذا كان بإمكاني فقط استخدام المكعب السحري. ”

 

 

 

كان هذا لأن الكتاب المقدس الذي درب الكون الداخلي كان في جوهره ينمي وجود المرء ، ويشكل حياة المرء. في هذه السنوات ، أصبح فهم لين مينغ للحياة أعمق مما كان عليه.

كان الداو السماوي ثابتًا ، لكن الحياة كانت تتغير إلى الأبد. أمتلك لين مينغ الآن فهمًا أعمق للداو السماوي.

لفهم الداو السماوي وإدراك الحياة والموت.

 

يوما بعد يوم ، سنة بعد سنة.

واندمجت جميع هذه المفاهيم في السوترا السماوية ، مما تسبب في إمتلاك السوترا السماوية أشياء كثيرة لم تكن موجودة من قبل.

كان هذا الارتعاش ضعيفًا ، لكن لين مينغ شعر على الفور بقوة روح دافئة . كانت هذه القوة الروحية مرتبطة ببحره الروحي ، بل وكانت مرتبطة بالمكعب السحري!

 

 

كان لابد من معرفة أنه عندما أنشأ سيد طريق أشورا السوترا السماوية ، فقد استخدم 3. 3 مليار سنة للقيام بذلك. حياة واحدة إمبيريان ، حياة واحدة ألوهية حقيقي. يمكن تسمية السوترا السماوية بأنها واسعة وعميقة ، ولكن إذا رغب المرء في الإضافة إليها ، وأراد دمج مشاعره ومفاهيمه بها ، ألم يكن قول ذلك أسهل من فعله؟

 

 

 

لكن لين مينغ كان يفعل كل هذا بجرأة. لم يكن يعرف ما إذا كان ما أضافه صحيحًا أم خاطئًا ، ولكن ما كان يعرفه هو أن ما أضافه هو الأنسب لنفسه.

كل هذا كان صعبًا للغاية!

 

 

بعد السوترا السماوية كان الكتاب المقدس.

 

 

ترجمة : PEKA

بالنسبة إلى لين مينغ الحالي ، كان الكتاب المقدس أكثر أهمية.

كان قلبه هادئًا إلى أقصى الحدود.

 

كانت السوترا السماوية التي طورت الكون في جوهرها هي الداو السماوي والطبيعة نفسها.

كان هذا لأن الكتاب المقدس الذي درب الكون الداخلي كان في جوهره ينمي وجود المرء ، ويشكل حياة المرء. في هذه السنوات ، أصبح فهم لين مينغ للحياة أعمق مما كان عليه.

 

 

يمكنه مشاهدة نيران حياته تتلاشى أكثر فأكثر مع كل يوم يمر ، ويمكن أن يشعر بأن الموت يقترب مع كل لحظة. حتى أنه كان يسمع بوضوح خطى حاصد الأرواح القادم من أجله.

تذوق طعم الحياة ببطء. لم يكن يستمتع بحياته فحسب ، بل طعم حياة الآخرين. معاناة الأطفال ، عمّة فقيرة أقامت كشكًا ، تشو يان الذي كان قلبه أعلى من السماء لكنه هُزم في النهاية أمام الواقع وحتى أنه لم يستسلم ، لكنه قرر متابعة هدف جديد في الحياة. وحتى جيانج باويون ، الذي سعى بشدة وراء أهدافه دون أي تردد.

ومع ذلك ، لم يتمكن من إيجاد طريقة للعيش من خلال فهم صفحات الموت.

 

 

لقد رأى مائة طريقة للحياة. الآن بعد أن نظر في الكتاب المقدس مرة أخرى ، أصبحت عقليته مختلفة تمامًا عما كانت عليه من قبل.

حاليا ، كان لين مينغ مثل التمثال. إذا ماتت روحه تمامًا في هذا الوقت ستكون حياته قد وصلت إلى نهايتها.

 

 

الكتاب المقدس الذي حصل عليه لين مينغ كان في الحقيقة غير مكتمل للغاية.

جلس لين مينغ بلا حراك في الكهف.

 

 

لم ير صفحات الموت من الكتاب المقدس. عندما أعطت شينغ مي لين مينغ نسخة طبق الأصل من قسيمة اليشم للصفحات الذهبية ، كان محتواها هو محتوى صفحات الحياة. علاوة على ذلك ، كمجرد نسخة فقد كان هناك معلومات خاطئة تم تسجيلها.

كانت القوانين جزءًا من الداو السماوي ، لكنها لم تكن كل شيء.

 

أما بالنسبة للكتاب الأسود الذي تم تسجيله في الكتاب المقدس والذى كان في أيدي إمبراطور الروح ، لم يكن لين مينغ قد رآه حتى.

أما بالنسبة للكتاب الأسود الذي تم تسجيله في الكتاب المقدس والذى كان في أيدي إمبراطور الروح ، لم يكن لين مينغ قد رآه حتى.

 

 

كان هذا لأن الكتاب المقدس الذي درب الكون الداخلي كان في جوهره ينمي وجود المرء ، ويشكل حياة المرء. في هذه السنوات ، أصبح فهم لين مينغ للحياة أعمق مما كان عليه.

كانت صفحات الموت من الكتاب المقدس أكثر غموضًا. إذا كان لين مينغ يرغب في تنوير نفسه بالكتاب المقدس هكذا ، فقد كان هذا مهمة مستحيلة. بعد كل شيء ، لم يعش لين مينغ ل 200 عام.

 

 

 

ومع ذلك ، أدرك لين مينغ بعض الأشياء.

كان هذا لأنه في الوقت الحالي ، كان لين مينغ يعاني من الموت!

 

 

بالطبع ، الأشياء التي فهمها لم تكن عميقة وشاملة كما هو مكتوب في صفحات الموت. ومع ذلك ، طالما كان بإمكانه إدراك الأشياء الأكثر ملاءمة لنفسه ،فقد كان ذلك أكثر من كافٍ.

 

 

 

كان هذا لأنه في الوقت الحالي ، كان لين مينغ يعاني من الموت!

 

 

 

يمكنه مشاهدة نيران حياته تتلاشى أكثر فأكثر مع كل يوم يمر ، ويمكن أن يشعر بأن الموت يقترب مع كل لحظة. حتى أنه كان يسمع بوضوح خطى حاصد الأرواح القادم من أجله.

 

 

نظرًا لأن إمبيريان الضباب الإلهي كان محاصرًا هناك لسنوات عديدة ، فقد استهلك قدرًا كبيرًا من قوته الروحية ولم يتبق له الكثير من الوقت. وهكذا ، ختم لين مينغ روحه في المكعب السحري حيث يمكن أن يستريح بعمق. كان لين مينغ يأمل في أن يكون هناك يوم في المستقبل يمكن أن يساعد إمبيريان الضباب الإلهي على استعادة حيويته وإعادة تشكيل روحه. على الرغم من أن إمبيريان الضباب الإلهي قد لا يتم عودته إلى وضعه من الماضي ، إلا أن إمبيريان الضباب الإلهي كان يأمل في أن يظل بإمكانه أن يعيش بقية حياته الطبيعية.

 

 

لفهم الحياة والموت ، لم يكن هناك موقف أعمق من الآن!

 

 

 

في الواقع ، حتى مؤلف الكتاب المقدس لم ينجح في فهم الموت تمامًا. كان لفن الحياة الأبدية الذي أسسه عيوبه أيضًا.

 

 

 

على أقل تقدير ، لم ينجح مؤلف الكتاب المقدس في الحصول على الخلود.

 

 

الكتاب المقدس الذي حصل عليه لين مينغ كان في الحقيقة غير مكتمل للغاية.

ربما يكون هذا بسبب أن مؤلف الكتاب المقدس لم يختبر اليأس أثناء مشاهدة نيران حياته الخاصة تتلاشى مع كل يوم. لم يختبر أبدًا ما كان يشعر به لين مينغ الآن.

كان هذا لأنه في الوقت الحالي ، كان لين مينغ يعاني من الموت!

 

مر الوقت بصمت. وصل قلب لين مينغ إلى حالة غير مسبوقة من الوضوح.

لفهم الداو السماوي وإدراك الحياة والموت.

ومع ذلك ، فإن القوة الروحية الحالية لـ لين مينغ كانت بعيدة عن أن تكون كافية لفتح المكعب السحري.

 

 

جلس لين مينغ بلا حراك في الكهف.

استمر التدريب دون إحساس بالوقت. سرعان ما مرت 15 سنة.

 

شعر لين مينغ أن أيامه أصبحت معدودة ؛ لم يتبق له الكثير من الوقت. إذا استمرت الأمور على هذا النحو ، فلن يتمكن من العثور على نقطة تحول في مصيره.

سقط الغبار على جسده.

سقط الغبار على جسده.

 

ولكن الآن ، لم تعد السوترا السماوية التي كان لين مينغ يفهمها مستنيرة بشأن هذه الأشياء.

هكذا مرت ثلاث سنوات أخرى.

مثل مجرى صغير يتقارب في بحيرة ، لم يكن هناك تغيير على الإطلاق.

 

 

أصبحت نيران الحياة التي أطلقها لين مينغ شمعة في مهب الريح ، كما لو كان من الممكن إخمادها في أي لحظة. ومع ذلك ، كان وجه لين مينغ مثل تمثال صخري ، يفتقر إلى أي عاطفة على الإطلاق.

 

 

 

كان قلبه هادئًا إلى أقصى الحدود.

 

 

ومع ذلك ، فإن القوة الروحية الحالية لـ لين مينغ كانت بعيدة عن أن تكون كافية لفتح المكعب السحري.

في هذا الصمت المطلق ، فهم لين مينغ بهدوء صفحات الموت في الكتاب المقدس.

 

 

أصبحت نيران الحياة التي أطلقها لين مينغ شمعة في مهب الريح ، كما لو كان من الممكن إخمادها في أي لحظة. ومع ذلك ، كان وجه لين مينغ مثل تمثال صخري ، يفتقر إلى أي عاطفة على الإطلاق.

أراد أن يفهم الموت تمامًا ثم يبحث عن الحياة من الموت.

تم تدمير مصدر حياة لين مينغ ولم يكن لأساليب التدريب التقليدية أي أهمية بالنسبة له.

 

 

كان لديه الكثير من الأمور التي لم تنته بعد.

في الماضي عندما كان لين مينغ في عالم الجوهر الدوار ، ذهب إلى القارة الشيطانية المقدسة وهاوية الشيطان الأبدية للمغامرة. ثم عاد إلى قارة إنسكاب السماء ليضرب شوان ووجى قبل القيام برحلة إلى الممالك الإلهية الأربعة. بعد استيعاب جميع أنواع الموارد ، تمكن من اقتحام تدمير الحياة.

 

 

مرت حياته. أصبحت عيون لين مينغ غائمة بشكل متزايد مع كل يوم. كانت عيناه مثل عيون إمبراطور الروح في الماضي. بعد فتحها ، كان إعتام عدسة العين واضحًا لدرجة أنه كاد أن يفقد بصره.

لم يقترب من الموت هكذا من قبل.

 

 

ظل جسده الفاني هائلاً كما كان من قبل. ولكن بسبب ضعف روحه ، فقد السيطرة على جسده.

كان هذا لأنه لم يتدرب على الإطلاق خلال الخمسة عشر عامًا الماضية. بدلا من ذلك ، كان ينير نفسه.

 

هذا النوع من الشعور ، أو قلة الشعور ، انتشر ببطء إلى الأعلى.

لم يعد بإمكانه تحريك ساقيه.

 

 

 

بقي لين مينغ صامتا. كان يجلس القرفصاء على الأرض طوال هذا الوقت ، والآن لم يعد يشعر بجسده.

 

كان الداو العظيم لا حدود له . وفقًا لكلمات جيانغ باويون ، إذا كان هناك أعلى قمة في الفنون القتالية في هذا العالم ، فمن المحتمل أن يكون اندماج الكتاب المقدس والسوترا السماوية ، بالإضافة إلى ثلاثية الجوهر والطاقة والإلهية.

هذا النوع من الشعور ، أو قلة الشعور ، انتشر ببطء إلى الأعلى.

 

 

ومع ذلك ، فإن القوة الروحية الحالية لـ لين مينغ كانت بعيدة عن أن تكون كافية لفتح المكعب السحري.

كما لو كان يتحجر بمرور الوقت.

كان هذا لأنه في الوقت الحالي ، كان لين مينغ يعاني من الموت!

 

لقد رأى مائة طريقة للحياة. الآن بعد أن نظر في الكتاب المقدس مرة أخرى ، أصبحت عقليته مختلفة تمامًا عما كانت عليه من قبل.

من ساقيه ، ثم فخذيه ، وخصره.

جلس لين مينغ بلا حراك في الكهف الحجري.

 

 

حاليا ، كان لين مينغ مثل التمثال. إذا ماتت روحه تمامًا في هذا الوقت ستكون حياته قد وصلت إلى نهايتها.

بقي لين مينغ صامتا. كان يجلس القرفصاء على الأرض طوال هذا الوقت ، والآن لم يعد يشعر بجسده.

 

على أقل تقدير ، لم ينجح مؤلف الكتاب المقدس في الحصول على الخلود.

لكن جسده الفاني سيبقى ، ولن يتعفن حتى بعد 100000 عام.

متبقي : 50 #

 

الكتاب المقدس الذي حصل عليه لين مينغ كان في الحقيقة غير مكتمل للغاية.

تدريجيا ، فقد لين مينغ كل إحساس في صدره. حتى حركة ذراعيه تباطأت.

 

 

 

على الرغم من أن قلبه كان لا يزال ينبض والدم يندفع عبر عروقه ، لم يكن ذلك شيئًا يتحكم فيه لين مينغ على الإطلاق.

كان لين مينغ غير راغب. لم يكن يريد أن يموت بسبب استنزاف روحه.

 

 

لم يقترب من الموت هكذا من قبل.

استمر المكعب السحري في الدوران في تلك المساحة الممزقة ، حيث كان يدور كما كان من قبل.

 

يمكنه مشاهدة نيران حياته تتلاشى أكثر فأكثر مع كل يوم يمر ، ويمكن أن يشعر بأن الموت يقترب مع كل لحظة. حتى أنه كان يسمع بوضوح خطى حاصد الأرواح القادم من أجله.

ومع ذلك ، لم يتمكن من إيجاد طريقة للعيش من خلال فهم صفحات الموت.

من ساقيه ، ثم فخذيه ، وخصره.

 

ومع ذلك ، لم يتبق له سوى 20 عامًا ليعيشها.

كل هذا كان صعبًا للغاية!

بعد السوترا السماوية كان الكتاب المقدس.

 

ومع ذلك ، لم يتمكن من إيجاد طريقة للعيش من خلال فهم صفحات الموت.

حتى لو كان أساس لين مينغ صلبًا إلى أقصى حد ، حتى لو كان قد عانى من تقلبات الحياة ، فقد رأى حالات الإنسانية التي لا تعد ولا تحصى ، وأصبح مدركًا تمامًا لحياته.

 

 

 

ومع ذلك ، فإن الرغبة في إيجاد طريقة للعيش من خطر الموت المؤكد كانت صعبة مثل الصعود إلى السماء!

 

 

أراد أن يفهم الموت تمامًا ثم يبحث عن الحياة من الموت.

“يا له من يأس. إذا امتلكت فقط مائة عام أخرى لأدرك الموت ، إذا كان بإمكاني فقط استخدام المكعب السحري. ”

لم يسير لين مينغ في نفس مسار التدريب.

 

الكتاب المقدس الذي حصل عليه لين مينغ كان في الحقيقة غير مكتمل للغاية.

 

 

كان لين مينغ غير راغب. لم يكن يريد أن يموت بسبب استنزاف روحه.

حاليا ، كان لين مينغ مثل التمثال. إذا ماتت روحه تمامًا في هذا الوقت ستكون حياته قد وصلت إلى نهايتها.

 

كانت القوانين جزءًا من الداو السماوي ، لكنها لم تكن كل شيء.

إذا كان بإمكانه استخدام أداة إلهية للروح مثل المكعب السحري ، فعلى الرغم من أنه لن يتسبب في اشتعال نيران حياة لين مينغ مرة أخرى ، إلا أنه لا يزال بإمكانه استخدامه لتثبيت بحره الروحي وإبطاء انهيار العالم الداخلي.

 

 

في هذا الصمت المطلق ، فهم لين مينغ بهدوء صفحات الموت في الكتاب المقدس.

شعر لين مينغ أن أيامه أصبحت معدودة ؛ لم يتبق له الكثير من الوقت. إذا استمرت الأمور على هذا النحو ، فلن يتمكن من العثور على نقطة تحول في مصيره.

أما بالنسبة للكتاب الأسود الذي تم تسجيله في الكتاب المقدس والذى كان في أيدي إمبراطور الروح ، لم يكن لين مينغ قد رآه حتى.

 

 

ومع ذلك ، لم يرغب في الاستسلام كما كان من قبل. حرك القليل من القوة الروحية المتبقية داخل جسده وسكبها في عالمه الداخلي المنهار حيث تحركت باتجاه المكعب السحري.

مر الوقت بصمت. وصل قلب لين مينغ إلى حالة غير مسبوقة من الوضوح.

 

استمر التدريب دون إحساس بالوقت. سرعان ما مرت 15 سنة.

في الكون الداخلي المجزأ لـ لين مينغ المليء بالثقوب في كل مكان ، طاف المكعب السحري في الفضاء. كان هذا الفضاء لا يزال مدمر ، مع شقوق مكانية ضخمة منتشرة في جميع الاتجاهات.

 

 

 

انطلق تيار صغير غير محسوس من نار الروح من صدع الفضاء باتجاه المكعب السحري. كان هذا كل القوة الروحية المتبقية لدى لين مينغ .

الكتاب المقدس الذي حصل عليه لين مينغ كان في الحقيقة غير مكتمل للغاية.

 

 

هذا الأثر الضئيل للقوة الروحية كان مملوءًا بكل المشاعر التي أدركها لين مينغ لقد سكب في فهمه الكامل لسامسارا الداو السماوي التي واجهها البشر. أضاف في كل ما تعلمه عن سامسارا الحياة والموت.

 

 

ظل جسده الفاني هائلاً كما كان من قبل. ولكن بسبب ضعف روحه ، فقد السيطرة على جسده.

كان هذا هو محصوله الذي نتج عن آخر 20 عامًا من تدريب .

كان الداو العظيم لا حدود له . وفقًا لكلمات جيانغ باويون ، إذا كان هناك أعلى قمة في الفنون القتالية في هذا العالم ، فمن المحتمل أن يكون اندماج الكتاب المقدس والسوترا السماوية ، بالإضافة إلى ثلاثية الجوهر والطاقة والإلهية.

 

 

رفرف الجزء الضعيف من نار الروح نحو المكعب السحري ثم اختفى فيه.

يمكنه مشاهدة نيران حياته تتلاشى أكثر فأكثر مع كل يوم يمر ، ويمكن أن يشعر بأن الموت يقترب مع كل لحظة. حتى أنه كان يسمع بوضوح خطى حاصد الأرواح القادم من أجله.

 

متبقي : 50 #

مثل مجرى صغير يتقارب في بحيرة ، لم يكن هناك تغيير على الإطلاق.

بدا هذا الصوت الضعيف وكأنه قادم من عالمه الداخلي ويتردد صداه معه. تسبب هذا في ارتعاش البحر الروحي الذي جف تقريبا ببطء!

 

تذكر حياته.

استمر المكعب السحري في الدوران في تلك المساحة الممزقة ، حيث كان يدور كما كان من قبل.

 

 

 

انتظر لين مينغ بهدوء. ما كان ينتظره هو الموت ، أو ربما معجزة.

لفهم الداو السماوي وإدراك الحياة والموت.

 

بينما كان لين مينغ يسير في جميع أنحاء العالم خلال هذه السنوات ، رأى سامسارا الداو السماوي ، رأى الولادة والموت ؛ كل هذا كان جزءًا من الداو السماوي.

ظل عقله ساكنًا . على الرغم من أنه يمكن أن يشعر بأن مصدر قوة روحه يضعف كل يوم ، حتى عندما لا يتمكن من تشغيل المكعب السحري ، إلا أنه لا يزال يحافظ على هدوئه وتعبيره الهادئ من البداية إلى النهاية.

جلس لين مينغ بلا حراك في الكهف.

 

 

شعر لين مينغ بضيق قلبه. إذا كان سيخسر هنا ، فهذه هي إرادة السماء ومصير أولئك الذين يعيشون ويموتون.

كان الداو العظيم لا حدود له . وفقًا لكلمات جيانغ باويون ، إذا كان هناك أعلى قمة في الفنون القتالية في هذا العالم ، فمن المحتمل أن يكون اندماج الكتاب المقدس والسوترا السماوية ، بالإضافة إلى ثلاثية الجوهر والطاقة والإلهية.

 

واندمجت جميع هذه المفاهيم في السوترا السماوية ، مما تسبب في إمتلاك السوترا السماوية أشياء كثيرة لم تكن موجودة من قبل.

إذا مات هنا ، فسيكون ذلك جزءًا من سامسارا الداو السماوي.

حاليا ، كان لين مينغ مثل التمثال. إذا ماتت روحه تمامًا في هذا الوقت ستكون حياته قد وصلت إلى نهايتها.

 

 

إذا كانت البشرية في حالة تدهور وتم إبادتها في النهاية على يد القديسين والأرواح ، فإن هذه كانت ببساطة إرادة السماوات. في نهر التاريخ الطويل ، لم يكن هناك عرق مجيد حتى نهاية الزمان!

لفهم الداو السماوي وإدراك الحياة والموت.

 

 

مر الوقت بصمت. وصل قلب لين مينغ إلى حالة غير مسبوقة من الوضوح.

 

 

مرت حياته. أصبحت عيون لين مينغ غائمة بشكل متزايد مع كل يوم. كانت عيناه مثل عيون إمبراطور الروح في الماضي. بعد فتحها ، كان إعتام عدسة العين واضحًا لدرجة أنه كاد أن يفقد بصره.

تذكر حياته.

 

 

 

في السنوات العشر من حياته القصيرة ، اختبر المجد وعانى من اليأس ، ولم يُظهر أي شيء سوى الازدراء لأي منافس تجرأ على تحديه. في النهاية ، حتى أنه جعل إلهًا حقيقيًا غير قادر على التزام الهدوء. لكن في النهاية ، وصل إلى مثل هذه النتيجة؟

 

 

تذوق طعم الحياة ببطء. لم يكن يستمتع بحياته فحسب ، بل طعم حياة الآخرين. معاناة الأطفال ، عمّة فقيرة أقامت كشكًا ، تشو يان الذي كان قلبه أعلى من السماء لكنه هُزم في النهاية أمام الواقع وحتى أنه لم يستسلم ، لكنه قرر متابعة هدف جديد في الحياة. وحتى جيانج باويون ، الذي سعى بشدة وراء أهدافه دون أي تردد.

عندما تذكر لين مينغ حياته ، سمع صوتًا خفيفًا.

 

 

حاليا ، كان لين مينغ مثل التمثال. إذا ماتت روحه تمامًا في هذا الوقت ستكون حياته قد وصلت إلى نهايتها.

 

كان هذا لأنه في الوقت الحالي ، كان لين مينغ يعاني من الموت!

بدا هذا الصوت الضعيف وكأنه قادم من عالمه الداخلي ويتردد صداه معه. تسبب هذا في ارتعاش البحر الروحي الذي جف تقريبا ببطء!

هذا الصوت.

 

لم ير صفحات الموت من الكتاب المقدس. عندما أعطت شينغ مي لين مينغ نسخة طبق الأصل من قسيمة اليشم للصفحات الذهبية ، كان محتواها هو محتوى صفحات الحياة. علاوة على ذلك ، كمجرد نسخة فقد كان هناك معلومات خاطئة تم تسجيلها.

كانت هذه درجة من الوضوح لم يسبق لها مثيل!

 

 

 

كان بإمكانه أن يرى أنه في عالمه الداخلي ، كان المكعب السحري يرتجف قليلاً!

 

 

 

كان هذا الارتعاش ضعيفًا ، لكن لين مينغ شعر على الفور بقوة روح دافئة . كانت هذه القوة الروحية مرتبطة ببحره الروحي ، بل وكانت مرتبطة بالمكعب السحري!

 

 

مع عودته إلى عالم البشر لسنوات عديدة ، كان قد رأى التغييرات التي لا تعد ولا تحصى للفناء ، واستخدم هذه المشاعر ليصبح أكثر وعيًا بالكتاب المقدس والسوترا السماوية.

ومع ذلك ، فإن القوة الروحية الحالية لـ لين مينغ كانت بعيدة عن أن تكون كافية لفتح المكعب السحري.

كان أمل لين مينغ الوحيد في النهضة هو الكتاب المقدس والسوترا السماوية.

 

ومع ذلك ، لم يتبق له سوى 20 عامًا ليعيشها.

وهكذا تفاجأ بسماع صدى صوت مسن في أذنيه.

في الكون الداخلي المجزأ لـ لين مينغ المليء بالثقوب في كل مكان ، طاف المكعب السحري في الفضاء. كان هذا الفضاء لا يزال مدمر ، مع شقوق مكانية ضخمة منتشرة في جميع الاتجاهات.

 

 

“لين مينغ. لقد مرت فترة منذ آخر مرة رأينا فيها بعضنا البعض. ”

يوما بعد يوم ، سنة بعد سنة.

 

أراد أن يفهم الموت تمامًا ثم يبحث عن الحياة من الموت.

هذا الصوت.

استمر التدريب دون إحساس بالوقت. سرعان ما مرت 15 سنة.

 

إذا كان بإمكانه استخدام أداة إلهية للروح مثل المكعب السحري ، فعلى الرغم من أنه لن يتسبب في اشتعال نيران حياة لين مينغ مرة أخرى ، إلا أنه لا يزال بإمكانه استخدامه لتثبيت بحره الروحي وإبطاء انهيار العالم الداخلي.

تفاجأ لين مينغ.

 

 

 

كان هذا إمبيريان الضباب الإلهي!

 

 

جلس لين مينغ بلا حراك في الكهف.

في الماضي ، دخل لين مينغ طريق أشورا وأجبر تيان مينجزي على دخول وادي الموت المأساوي.

 

 

كان هذا الارتعاش ضعيفًا ، لكن لين مينغ شعر على الفور بقوة روح دافئة . كانت هذه القوة الروحية مرتبطة ببحره الروحي ، بل وكانت مرتبطة بالمكعب السحري!

في وادي الموت المأساوي ، التقى إمبيريان الضباب الإلهي. أظهر إمبيريان الضباب الإلهي لطفه بتعليم .

 

 

1940

نظرًا لأن إمبيريان الضباب الإلهي كان محاصرًا هناك لسنوات عديدة ، فقد استهلك قدرًا كبيرًا من قوته الروحية ولم يتبق له الكثير من الوقت. وهكذا ، ختم لين مينغ روحه في المكعب السحري حيث يمكن أن يستريح بعمق. كان لين مينغ يأمل في أن يكون هناك يوم في المستقبل يمكن أن يساعد إمبيريان الضباب الإلهي على استعادة حيويته وإعادة تشكيل روحه. على الرغم من أن إمبيريان الضباب الإلهي قد لا يتم عودته إلى وضعه من الماضي ، إلا أن إمبيريان الضباب الإلهي كان يأمل في أن يظل بإمكانه أن يعيش بقية حياته الطبيعية.

 

 

استمر المكعب السحري في الدوران في تلك المساحة الممزقة ، حيث كان يدور كما كان من قبل.

بعد ذلك ، سقط لين مينغ في مذبحة الحياة والموت. بسبب كارثة البشرية العظيمة وحقيقة أن إمبيريان الضباب الإلهي قد نام في المكعب السحري ، لم يفكر أبدًا في إمكانية استيقاظ إمبيريان الضباب الإلهي.

 

 

شعر لين مينغ بضيق قلبه. إذا كان سيخسر هنا ، فهذه هي إرادة السماء ومصير أولئك الذين يعيشون ويموتون.

 

 

متبقي : 50 #

كان لابد من معرفة أنه عندما أنشأ سيد طريق أشورا السوترا السماوية ، فقد استخدم 3. 3 مليار سنة للقيام بذلك. حياة واحدة إمبيريان ، حياة واحدة ألوهية حقيقي. يمكن تسمية السوترا السماوية بأنها واسعة وعميقة ، ولكن إذا رغب المرء في الإضافة إليها ، وأراد دمج مشاعره ومفاهيمه بها ، ألم يكن قول ذلك أسهل من فعله؟

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

كان الداو السماوي ثابتًا ، لكن الحياة كانت تتغير إلى الأبد. أمتلك لين مينغ الآن فهمًا أعمق للداو السماوي.

 

 

 

 

ترجمة : PEKA

 

…..

بالطبع ، الأشياء التي فهمها لم تكن عميقة وشاملة كما هو مكتوب في صفحات الموت. ومع ذلك ، طالما كان بإمكانه إدراك الأشياء الأكثر ملاءمة لنفسه ،فقد كان ذلك أكثر من كافٍ.

استمر المكعب السحري في الدوران في تلك المساحة الممزقة ، حيث كان يدور كما كان من قبل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط