1943
1943
تحت الشرنقة ، تم ربط الأوعية الدموية الرقيقة بها. انتهت هذه الأوعية الدموية في بيضة تنين سوداء.
…
سأل إمبيريان الضباب الإلهي. كان لين مينغ حاليًا ضعيفًا جدًا. على الرغم من حصوله على حياة جديدة ، فإن العودة إلى مستوى قوته السابق لا يزال يتطلب وقتًا.
…
…
“لين مينغ ، ما الذي تنوي فعله الآن؟”
مر الوقت ، سنة بعد سنة.
عند الانتهاء من الأكل ، كشف هذا الشكل الأسود الصغير جسده أيضًا. كان حجمه بنصف حجم الطفل وكان ممتلئًا ومستديرًا. بدا أن كل لحمه مضغوط معًا ، وكان على ظهره زوج من الأجنحة الرفيعة بطول الإصبع فقط.
لم يعلم أحد أنه داخل هذا التل الصغير ذو المظهر العادى ، كان هناك شيء ما يحدث من شأنه أن يؤثر على مستقبل 33 سماء.
بدأ هذا التنين الأسود الصغير فجأة يخرخر من الإثارة. أمامه ، بدأت الشرنقة البيضاء تتفتت.
في غمضة عين ، مرت 30 سنة.
“ما هذا؟”
ولكن عندما حاول الناس الاقتراب من هذا التل الصغير ، شعروا بضغط مرعب ناتج عن الكمية الهائلة من الطاقة المتراكمة في هذا الموقع. حتى قوى البحر الإلهي وجدت أنه من المستحيل الاقتراب.
داخل الكهف ، طارت الشرنقة من مساحة المكعب السحري. لقد نمت عدة مرات وكانت جدران الشرنقة شفافة ورقيقة وتنبض بالحياة. يمكن للمرء أن يرى بوضوح الحياة التي نشأت في الداخل.
ولكن في هذا الوقت ، أطلق التنين الأسود الصغير صرخة صغيرة وألقى بنفسه في صدر لين مينغ.
كانت هذه الحياة الصغيرة مظلمة وواضحة في كل مكان ، كما لو كانت منحوتة من أجمل حجر اليشم. كان وجهه صغيرًا ودقيقًا وكانت هناك ابتسامة على شفتيه وكأنه يستمتع بهذه الوتيرة البطيئة للنمو.
تحت الشرنقة ، تم ربط الأوعية الدموية الرقيقة بها. انتهت هذه الأوعية الدموية في بيضة تنين سوداء.
عند الانتهاء من الأكل ، كشف هذا الشكل الأسود الصغير جسده أيضًا. كان حجمه بنصف حجم الطفل وكان ممتلئًا ومستديرًا. بدا أن كل لحمه مضغوط معًا ، وكان على ظهره زوج من الأجنحة الرفيعة بطول الإصبع فقط.
كانت بيضة التنين مغطاة بأنماط بسيطة وصوفية.
“ما هذا؟”
ومض النور الإلهي داخل الشرنقة بلحظة تألق لا تضاهى مثل المستعر الأعظم ، مما يعمي كل من رآه.
كانت قشرة بيضة التنين رقيقة للغاية أيضًا. يمكن للمرء أن يرى بشكل خافت ما كان يحدث داخل البيضة ؛ كان هناك أيضًا حياة صغيرة تتشكل في الداخل ، تنمو ببطء.
مرت عشر سنوات أخرى.
“لين مينغ ، لقد نجحت أخيرًا. ”
لقد خطط للبقاء على كوكب انسكاب السماء . من خلال الاعتماد على مشاعره وموارده وخبراته السابقة ، سيستريح ويستعيد قوته ، ويتدرب حتى يصل إلى نقطة يمكن أن يقتل فيها بسهولة شخص على مستوى إمبيريان. عندها فقط سيفكر في العودة إلى العالم الإلهي.
في هذا اليوم ، بدأت كمية هائلة من طاقة الجوهر تتجمع نحو الكهف.
ذهل الجميع ولكن في نفس الوقت أصبحوا أكثر حماسًا.
في العالم المحيط ، هبت الرياح وتشكلت الغيوم. في هذا الامتداد من الأرض ، بدأت كل طاقة أصل السماء والأرض في التجمع ، مع التل الصغير كنقطة محورية. من بعيد ، يمكن للمرء أن يرى أشعة متعددة الألوان من الطاقة تتشكل داخل هذه الدوامة. كان هذا المنظر مرئيًا حتى من على بعد ألف ميل.
سأل إمبيريان الضباب الإلهي. كان لين مينغ حاليًا ضعيفًا جدًا. على الرغم من حصوله على حياة جديدة ، فإن العودة إلى مستوى قوته السابق لا يزال يتطلب وقتًا.
كان من المستحيل تقريبًا تخيل ما سيحدث إذا وُلد هذا العبقري الوحشي سبع أو ثماني مرات أخرى. مع موهبته التي تتراكم على نفسها مع كل ولادة جديدة ، كيف سيكون ذلك؟
“ما هذا؟”
“شكرًا لك على مساعدة الصغير في فتح المكعب السحري ، وشكرًا لك للمساعدة في حمايتي لمدة 40 عامًا. ”
“يولد كنز أسمى!”
في هذا الوقت ، داخل وسط التل ، كان إمبيريان الضباب الإلهي ينظر إلى دوامة الطاقة الضخمة المتجمعة أمامه. أخرج تنهيدة طويلة.
صُدم فنانو القتال المحيطون برؤية هذا المنظر الرائع ، ثم شعروا على الفور بفرح.
مع هذا التجمع المرعب للطاقة ، كان من الصعب تخيل مدى قيمة هذا الكنز.
مع كل نبضة ، بدأت في جذب كل الطاقة للسماء والأرض في نطاق 10000 ميل. كان من الصعب تخيل أن الحياة الصغيرة داخل هذه الشرنقة لديها طاقة دموية هائلة لا تصدق ، كما لو كانت محيطًا لا نهاية له واندفع بلا حدود.
في اللحظة التالية ، قفز طفل صغير يبلغ ارتفاعه أكثر من قدم بقليل من النور الإلهي إلى الأرض.
أرسل العديد من فناني القتال أخبارًا. لبعض الوقت ، داخل 10000 ميل المحيطة ، أدرك الفنان القتالي هذا الموقع بسرعة.
كان من المستحيل تخيل ذلك!
…..
لقد أرادوا جميعًا المجيء إلى هنا واختبار حظهم.
كانت الشرنقة تنبض كما لو كان الدم ينبض بداخلها.
وصل المزيد والمزيد من فناني القتال ، وحتى تم تضمين قوى البحر الإلهي.
“لين مينغ ، ما الذي تنوي فعله الآن؟”
ولكن عندما حاول الناس الاقتراب من هذا التل الصغير ، شعروا بضغط مرعب ناتج عن الكمية الهائلة من الطاقة المتراكمة في هذا الموقع. حتى قوى البحر الإلهي وجدت أنه من المستحيل الاقتراب.
كان هذا الصغير قادرًا على الطيران بمجرد ولادته. نظرت عيونها المائية والذكية بفضول إلى إمبيريان الضباب الإلهي للحظة. ثم رفرف أجنحته السوداء الصغيرة وحلق على ارتفاع عدة أقدام ، وعيناه لم تغمض وهو يحدق في الشرنقة أمامه.
ذهل الجميع ولكن في نفس الوقت أصبحوا أكثر حماسًا.
في غمضة عين ، مرت 30 سنة.
حتى لو لم تكن قوى البحر الإلهي قادرة على الاقتراب من هذا الكنز ، فما هي قيمة هذا الكنز؟
شهد إمبيريان الضباب الإلهي كامل عملية ولادة لين مينغ من جديد. خلال هذه الفترة الزمنية ، كان إمبيريان الضباب الإلهي هو الشخص الذي يتحكم في المكعب السحري. لم يكن استهلاكه صغيرا.
كان من المستحيل تخيل ذلك!
بالطبع ، لم يكن لدى لين مينغ سوى المجلدين الأولين من السوترا السماوية لذلك كانت غير مكتملة. لكن هذا لم يكن مهمًا. مع وجود يشم امبراطور القدر في يديه ، يمكن أن يخطو لين مينغ أخيرًا إلى المحاكمة النهائية لـ طريق أسورا ويحصل على المجلد الثالث .
ولكن في هذا الوقت ، أطلق التنين الأسود الصغير صرخة صغيرة وألقى بنفسه في صدر لين مينغ.
……….
في هذا الوقت ، داخل وسط التل ، كان إمبيريان الضباب الإلهي ينظر إلى دوامة الطاقة الضخمة المتجمعة أمامه. أخرج تنهيدة طويلة.
ولكن في هذا الوقت ، أطلق التنين الأسود الصغير صرخة صغيرة وألقى بنفسه في صدر لين مينغ.
“لقد انتهى أخيرًا. بعد 40 عامًا. ”
شهد إمبيريان الضباب الإلهي كامل عملية ولادة لين مينغ من جديد. خلال هذه الفترة الزمنية ، كان إمبيريان الضباب الإلهي هو الشخص الذي يتحكم في المكعب السحري. لم يكن استهلاكه صغيرا.
في هذا اليوم ، بدأت كمية هائلة من طاقة الجوهر تتجمع نحو الكهف.
وهكذا ، سيصبح لين مينغ الوجود الوحيد خلال 10 مليارات سنة لبناء السوترا السماوية والكتاب المقدس في وقت واحد. إذا تمكن من دمج عالم الجسد والكون معًا ، فيمكنه الوصول إلى ذروة غير مسبوقة في الفنون القتالية.
مع صوت تكسير صغير ، بدا أن شيئًا ما ينقسم.
كانت هذه ميزة تتحدى السماء لفن التناسخ الكبير. من خلال وراثة تجربة وجوهر الجسم السابق ، يمكن للمرء أن يعيد صياغة كل شيء إلى جسم شاب وجديد ومن ثم إعادة تدريبه من الصفر!
ما بدأ في التصدع أولاً لم يكن الشرنقة في الهواء ولكن بيضة التنين تحتها.
ولكن عندما حاول الناس الاقتراب من هذا التل الصغير ، شعروا بضغط مرعب ناتج عن الكمية الهائلة من الطاقة المتراكمة في هذا الموقع. حتى قوى البحر الإلهي وجدت أنه من المستحيل الاقتراب.
على هذه البيضة السوداء بحجم رأس الطفل ، بدأت تظهر تشققات.
سواء كانت هذه النتيجة جيدة أو سيئة ، كان لين مينغ عاجزًا عن تغييرها. علاوة على ذلك ، كان ضعيفًا جدًا في الوقت الحالي. إذا عاد بتسرع إلى العالم الإلهي واكتشف شخص ما وجوده ، فسوف يموت دون أدنى شك.
داخل الكهف ، طارت الشرنقة من مساحة المكعب السحري. لقد نمت عدة مرات وكانت جدران الشرنقة شفافة ورقيقة وتنبض بالحياة. يمكن للمرء أن يرى بوضوح الحياة التي نشأت في الداخل.
كاتشا!
بصوت خفيف ، ظهر رأس أسود صغير مغطى بالمخاط. قضم قطعة من قشر البيض ، ثم فتح هذا الرأس الصغير عينيه الكبيرتين السوادتين ، وأخذ عدة قضمات وابتلع قشر البيض.
بعد ذلك ، استخدم مخالبه وأسنانه ليلتهم كامل قشر البيض الذي فقس منه.
بعد أكثر من 100 عام من المشاركة في نفس الدم والجذور والانضمام أيضًا في الفقس لمدة 40 عامًا ، لم يعد لين مينغ والتنين الأسود الصغير على دراية ببعضهما البعض فقط. لكن تدفقت دماء الآخر داخل عروقهم.
عند الانتهاء من الأكل ، كشف هذا الشكل الأسود الصغير جسده أيضًا. كان حجمه بنصف حجم الطفل وكان ممتلئًا ومستديرًا. بدا أن كل لحمه مضغوط معًا ، وكان على ظهره زوج من الأجنحة الرفيعة بطول الإصبع فقط.
“ما هذا؟”
في الحقيقة ، هذا الشكل الصغير لم يكن حتى يشبه التنين على الإطلاق ، ولكنه ذئب أسود صغير بزوج من الأجنحة السوداء.
باااك ! باااك!
كان هذا الصغير قادرًا على الطيران بمجرد ولادته. نظرت عيونها المائية والذكية بفضول إلى إمبيريان الضباب الإلهي للحظة. ثم رفرف أجنحته السوداء الصغيرة وحلق على ارتفاع عدة أقدام ، وعيناه لم تغمض وهو يحدق في الشرنقة أمامه.
في الحقيقة ، هذا الشكل الصغير لم يكن حتى يشبه التنين على الإطلاق ، ولكنه ذئب أسود صغير بزوج من الأجنحة السوداء.
لقد استوعب كل الجوهر من داخل جسده الأصلي وأعاد تشكيله في شكله الحالي. على الرغم من أنه كان لديه جسد طفل ، فقد فتح عالمه الداخلي بالفعل داخل دانتيان. في الوقت نفسه ، شبح شجرة الإله الهرطقية ، وشبح شجرة بودي ، ودم أشورا الذي امتصه ودماء العديد من الوحوش الإلهية ، وحتى نجوم قصر الداو التسعة ، كل هذه الأشياء تركت آثار في هذا الجسم الشاب.
باااك ! باااك!
أجاب لين مينغ ، “سأستمر في التدريب. لا أحتاج إلى أي طرق تدريب ولا يمكن أن تكون مؤسستي أكثر صلابة مما هي عليه الآن. بالنسبة لي ، لا توجد اختناقات. طالما يمكنني استعادة قوتي ببطء ، فأنا أخطط لممارسة فن التناسخ الكبير للثورة السابعة ، أو حتى الثورة الثامنة قبل أن أعود إلى العالم الإلهي “.
كانت الشرنقة تنبض كما لو كان الدم ينبض بداخلها.
“ما هذا؟”
مع كل نبضة ، بدأت في جذب كل الطاقة للسماء والأرض في نطاق 10000 ميل. كان من الصعب تخيل أن الحياة الصغيرة داخل هذه الشرنقة لديها طاقة دموية هائلة لا تصدق ، كما لو كانت محيطًا لا نهاية له واندفع بلا حدود.
بدأ هذا التنين الأسود الصغير فجأة يخرخر من الإثارة. أمامه ، بدأت الشرنقة البيضاء تتفتت.
كانت بيضة التنين مغطاة بأنماط بسيطة وصوفية.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
ومض النور الإلهي داخل الشرنقة بلحظة تألق لا تضاهى مثل المستعر الأعظم ، مما يعمي كل من رآه.
يتألف القسمان الرئيسيان من الكتاب المقدس من قانون الحياة الأبدية وفن التناسخ الكبير. كان قانون الحياة الأبدية غير مكتمل في البداية ولم يتمكن حتى مؤلف الكتاب المقدس من إتمامه.
…
في اللحظة التالية ، قفز طفل صغير يبلغ ارتفاعه أكثر من قدم بقليل من النور الإلهي إلى الأرض.
انحنى لين مينغ بعمق نحو إمبيريان الضباب الإلهي. بعد ولادته من جديد ، كان صوته مثل صوت الطفل.
عند الانتهاء من الأكل ، كشف هذا الشكل الأسود الصغير جسده أيضًا. كان حجمه بنصف حجم الطفل وكان ممتلئًا ومستديرًا. بدا أن كل لحمه مضغوط معًا ، وكان على ظهره زوج من الأجنحة الرفيعة بطول الإصبع فقط.
كان هذا الطفل الصغير والحساس هو تناسخ لين مينغ.
لقد استوعب كل الجوهر من داخل جسده الأصلي وأعاد تشكيله في شكله الحالي. على الرغم من أنه كان لديه جسد طفل ، فقد فتح عالمه الداخلي بالفعل داخل دانتيان. في الوقت نفسه ، شبح شجرة الإله الهرطقية ، وشبح شجرة بودي ، ودم أشورا الذي امتصه ودماء العديد من الوحوش الإلهية ، وحتى نجوم قصر الداو التسعة ، كل هذه الأشياء تركت آثار في هذا الجسم الشاب.
بالإضافة إلى ذلك ، أصبح بحر روح لين مينغ عميقًا بشكل لا يصدق. شكلت روحه حياة جديدة.
مرت عشر سنوات أخرى.
ولكن عندما حاول الناس الاقتراب من هذا التل الصغير ، شعروا بضغط مرعب ناتج عن الكمية الهائلة من الطاقة المتراكمة في هذا الموقع. حتى قوى البحر الإلهي وجدت أنه من المستحيل الاقتراب.
كانت هذه ميزة تتحدى السماء لفن التناسخ الكبير. من خلال وراثة تجربة وجوهر الجسم السابق ، يمكن للمرء أن يعيد صياغة كل شيء إلى جسم شاب وجديد ومن ثم إعادة تدريبه من الصفر!
قدر لين مينغ أنه خلال 60-70 عامًا منذ عودته إلى انسكاب السماء ، كان من المفترض أن تكون هناك نتيجة الآن في الحرب بين القديسين والبشرية.
على هذا النحو ، كلما تجسد المرء مرة أخرى ، أصبحت موهبة المرء أعلى ، ووصل أخيرًا إلى ارتفاع لا يمكن تصوره.
عند الانتهاء من الأكل ، كشف هذا الشكل الأسود الصغير جسده أيضًا. كان حجمه بنصف حجم الطفل وكان ممتلئًا ومستديرًا. بدا أن كل لحمه مضغوط معًا ، وكان على ظهره زوج من الأجنحة الرفيعة بطول الإصبع فقط.
العيب الوحيد هو أن تدريب لين مينغ كان لا يزال منخفض. بقي في عالم الجوهر الدوار دون أن يخطو أي خطوات. كانت هذه سمة من سمات فن التناسخ الكبير. بعد كل تناسخ ، سينخفض تدريب الفرد بشكل كبير وسيتعين عليهم البدء في تدريب من جديد.
ومع ذلك ، كما فكر في الأمر ، بالنسبة إلى العبقرية الوحشية مثل لين مينغ ، هل كانت هناك أي طريقة في هذا العالم لا يستطيع التعامل معها؟
ومع ذلك ، كما فكر في الأمر ، بالنسبة إلى العبقرية الوحشية مثل لين مينغ ، هل كانت هناك أي طريقة في هذا العالم لا يستطيع التعامل معها؟
“لين مينغ ، لقد نجحت أخيرًا. ”
بعد أكثر من 100 عام من المشاركة في نفس الدم والجذور والانضمام أيضًا في الفقس لمدة 40 عامًا ، لم يعد لين مينغ والتنين الأسود الصغير على دراية ببعضهما البعض فقط. لكن تدفقت دماء الآخر داخل عروقهم.
…
تنهد إمبيريان الضباب الإلهي بعاطفة. استوعب لين مينغ ذكريات شينغ مي ، وبفضل مشاعره وفهمه ، تمكن من تنمية فن التناسخ الكبير الخاص به.
يتألف القسمان الرئيسيان من الكتاب المقدس من قانون الحياة الأبدية وفن التناسخ الكبير. كان قانون الحياة الأبدية غير مكتمل في البداية ولم يتمكن حتى مؤلف الكتاب المقدس من إتمامه.
بعبارة أخرى ، كان فن التناسخ الكبير في الحقيقة أهم جزء من الكتاب المقدس.
كانت قشرة بيضة التنين رقيقة للغاية أيضًا. يمكن للمرء أن يرى بشكل خافت ما كان يحدث داخل البيضة ؛ كان هناك أيضًا حياة صغيرة تتشكل في الداخل ، تنمو ببطء.
في الوقت الحالي ، يمكن القول أن لين مينغ يمتلك السوترا السماوية والكتاب المقدس في نفس الوقت.
في هذا الوقت ، داخل وسط التل ، كان إمبيريان الضباب الإلهي ينظر إلى دوامة الطاقة الضخمة المتجمعة أمامه. أخرج تنهيدة طويلة.
بالطبع ، لم يكن لدى لين مينغ سوى المجلدين الأولين من السوترا السماوية لذلك كانت غير مكتملة. لكن هذا لم يكن مهمًا. مع وجود يشم امبراطور القدر في يديه ، يمكن أن يخطو لين مينغ أخيرًا إلى المحاكمة النهائية لـ طريق أسورا ويحصل على المجلد الثالث .
وهكذا ، سيصبح لين مينغ الوجود الوحيد خلال 10 مليارات سنة لبناء السوترا السماوية والكتاب المقدس في وقت واحد. إذا تمكن من دمج عالم الجسد والكون معًا ، فيمكنه الوصول إلى ذروة غير مسبوقة في الفنون القتالية.
…
أومأ إمبيريان الضباب الإلهي بحب. جعلته حياة لين مينغ الجديدة يشعر بسعادة صادقة.
“شكرًا لك على مساعدة الصغير في فتح المكعب السحري ، وشكرًا لك للمساعدة في حمايتي لمدة 40 عامًا. ”
أومأ إمبيريان الضباب الإلهي بحب. جعلته حياة لين مينغ الجديدة يشعر بسعادة صادقة.
انحنى لين مينغ بعمق نحو إمبيريان الضباب الإلهي. بعد ولادته من جديد ، كان صوته مثل صوت الطفل.
وبالنسبة إلى لين مينغ الحالى ، كانت الحقيقة أن هذا لم يكن صعبًا.
كانت قشرة بيضة التنين رقيقة للغاية أيضًا. يمكن للمرء أن يرى بشكل خافت ما كان يحدث داخل البيضة ؛ كان هناك أيضًا حياة صغيرة تتشكل في الداخل ، تنمو ببطء.
أومأ إمبيريان الضباب الإلهي بحب. جعلته حياة لين مينغ الجديدة يشعر بسعادة صادقة.
انحنى لين مينغ بعمق نحو إمبيريان الضباب الإلهي. بعد ولادته من جديد ، كان صوته مثل صوت الطفل.
“لين مينغ ، لقد نجحت أخيرًا. ”
ولكن في هذا الوقت ، أطلق التنين الأسود الصغير صرخة صغيرة وألقى بنفسه في صدر لين مينغ.
بعد أكثر من 100 عام من المشاركة في نفس الدم والجذور والانضمام أيضًا في الفقس لمدة 40 عامًا ، لم يعد لين مينغ والتنين الأسود الصغير على دراية ببعضهما البعض فقط. لكن تدفقت دماء الآخر داخل عروقهم.
حتى لو لم تكن قوى البحر الإلهي قادرة على الاقتراب من هذا الكنز ، فما هي قيمة هذا الكنز؟
تمسك لين مينغ بكرة اللحم المظلمة هذه ، وكان قلبه مليئًا بآلاف المشاعر.
ما بدأ في التصدع أولاً لم يكن الشرنقة في الهواء ولكن بيضة التنين تحتها.
أجاب لين مينغ ، “سأستمر في التدريب. لا أحتاج إلى أي طرق تدريب ولا يمكن أن تكون مؤسستي أكثر صلابة مما هي عليه الآن. بالنسبة لي ، لا توجد اختناقات. طالما يمكنني استعادة قوتي ببطء ، فأنا أخطط لممارسة فن التناسخ الكبير للثورة السابعة ، أو حتى الثورة الثامنة قبل أن أعود إلى العالم الإلهي “.
إذا كان عليه أن يأخذ عمره في الاعتبار ، فالحقيقة أنه كان عمره أكثر من 200 عام. وفي هذه السنوات التي تزيد عن 200 عام ، اختبر الكثير جدًا.
1943
الأشياء التي رآها ، والأشياء التي شعر بها ، أصبحت كلها جزءًا من حياته ، أشياء كانت محفورة بعمق في بحره الروحي ولن تُنسى أبدًا.
“لين مينغ ، ما الذي تنوي فعله الآن؟”
تمسك لين مينغ بكرة اللحم المظلمة هذه ، وكان قلبه مليئًا بآلاف المشاعر.
سأل إمبيريان الضباب الإلهي. كان لين مينغ حاليًا ضعيفًا جدًا. على الرغم من حصوله على حياة جديدة ، فإن العودة إلى مستوى قوته السابق لا يزال يتطلب وقتًا.
أجاب لين مينغ ، “سأستمر في التدريب. لا أحتاج إلى أي طرق تدريب ولا يمكن أن تكون مؤسستي أكثر صلابة مما هي عليه الآن. بالنسبة لي ، لا توجد اختناقات. طالما يمكنني استعادة قوتي ببطء ، فأنا أخطط لممارسة فن التناسخ الكبير للثورة السابعة ، أو حتى الثورة الثامنة قبل أن أعود إلى العالم الإلهي “.
قدر لين مينغ أنه خلال 60-70 عامًا منذ عودته إلى انسكاب السماء ، كان من المفترض أن تكون هناك نتيجة الآن في الحرب بين القديسين والبشرية.
ومض النور الإلهي داخل الشرنقة بلحظة تألق لا تضاهى مثل المستعر الأعظم ، مما يعمي كل من رآه.
سواء كانت هذه النتيجة جيدة أو سيئة ، كان لين مينغ عاجزًا عن تغييرها. علاوة على ذلك ، كان ضعيفًا جدًا في الوقت الحالي. إذا عاد بتسرع إلى العالم الإلهي واكتشف شخص ما وجوده ، فسوف يموت دون أدنى شك.
وهكذا ، سيصبح لين مينغ الوجود الوحيد خلال 10 مليارات سنة لبناء السوترا السماوية والكتاب المقدس في وقت واحد. إذا تمكن من دمج عالم الجسد والكون معًا ، فيمكنه الوصول إلى ذروة غير مسبوقة في الفنون القتالية.
لقد خطط للبقاء على كوكب انسكاب السماء . من خلال الاعتماد على مشاعره وموارده وخبراته السابقة ، سيستريح ويستعيد قوته ، ويتدرب حتى يصل إلى نقطة يمكن أن يقتل فيها بسهولة شخص على مستوى إمبيريان. عندها فقط سيفكر في العودة إلى العالم الإلهي.
نظر إمبيريان الضباب الإلهي بمفاجأة. خلال هذا الوقت تعلم أيضًا بعض المعلومات حول فن التناسخ الكبير. كانت هذه طريقة أصبحت أكثر صعوبة بشكل كبير كلما تم التقدم.
وبالنسبة إلى لين مينغ الحالى ، كانت الحقيقة أن هذا لم يكن صعبًا.
العيب الوحيد هو أن تدريب لين مينغ كان لا يزال منخفض. بقي في عالم الجوهر الدوار دون أن يخطو أي خطوات. كانت هذه سمة من سمات فن التناسخ الكبير. بعد كل تناسخ ، سينخفض تدريب الفرد بشكل كبير وسيتعين عليهم البدء في تدريب من جديد.
“هل تريد تنمية الثورة السابعة لفن التناسخ الكبير أو حتى الثورة الثامنة؟”
……….
نظر إمبيريان الضباب الإلهي بمفاجأة. خلال هذا الوقت تعلم أيضًا بعض المعلومات حول فن التناسخ الكبير. كانت هذه طريقة أصبحت أكثر صعوبة بشكل كبير كلما تم التقدم.
تحت الشرنقة ، تم ربط الأوعية الدموية الرقيقة بها. انتهت هذه الأوعية الدموية في بيضة تنين سوداء.
ومع ذلك ، كما فكر في الأمر ، بالنسبة إلى العبقرية الوحشية مثل لين مينغ ، هل كانت هناك أي طريقة في هذا العالم لا يستطيع التعامل معها؟
كان من المستحيل تقريبًا تخيل ما سيحدث إذا وُلد هذا العبقري الوحشي سبع أو ثماني مرات أخرى. مع موهبته التي تتراكم على نفسها مع كل ولادة جديدة ، كيف سيكون ذلك؟
مرت عشر سنوات أخرى.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
ترجمة : PEKA
قدر لين مينغ أنه خلال 60-70 عامًا منذ عودته إلى انسكاب السماء ، كان من المفترض أن تكون هناك نتيجة الآن في الحرب بين القديسين والبشرية.
…..
بدأ هذا التنين الأسود الصغير فجأة يخرخر من الإثارة. أمامه ، بدأت الشرنقة البيضاء تتفتت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
