1944
1944
لم يفتقر لين مينغ الحالي إلى أساليب التدريب وكان أساسه متينًا بالفعل بشكل لا يضاهى. كانت موارد التدريب الطبيعية عديمة الفائدة له.
…
لكن في هذا الوقت ، قالت إحدى الفتيات فجأة ، “انظروا هناك. ما هذا؟”
…
نما لين آن كطفل عادي. في السابعة من عمره ، كان يبلغ من العمر سبع سنوات. كان مظهره مشابهًا بنسبة 90٪ لمظهر لين مينغ ، ولكن كان هناك شيئًا مختلفًا بعض الشيء.
…
تمتمت لنفسها. لقد أعجبت بشكل لا يصدق بهذا الطفل الصغير في سلة الخيزران.
وعلى الرغم من أن لين مينغ كان لديه الخبرة والجوهر الذي تركه مؤلف الكتاب المقدس وراءه ، إلا أن الرغبة في إضافة أشياءه الخاصة إليها لم تكن سهلة على الإطلاق.
تتناثرت أمطار خفيفة من السماء . وعلى الرغم من حجب ضوء الشمس ، إلا أن أغصان وأوراق النباتات الروحية التي يسقيها هذا المطر توهجت بحيوية خضراء لفتت الأنظار. بعثت هذه الأرض شعورًا جديدًا وحيويًا.
في بعض الأحيان ، كان في عزلة ، ويكمل الكتاب المقدس بصمت.
في هذا الطقس ، رافقت أربع فتيات يرتدين ملابس خضراء شابة للصعود إلى جبل الروح هذا.
كانت طاقة مصدر السماء والأرض على هذا الجبل غنية للغاية. أما المطر هنا فهو مليء بالطاقة الروحية. إذا استحم إنسان في مياه الأمطار هذه ، فيمكنه إطالة صحته وحياته.
وبعد ذلك ، وصل لين مينغ بمفرده إلى وسط القارة – في مملكة طائر الفيرميليون الإلهية التي أسسها.
بين الأشجار المورقة والزهور الخضراء ، شقّت الفتيات والشابة طريقهن ببطء حتى وصلن إلى معبد مبني من اليشم الأبيض.
بدا الأطفال متشابهين عند ولادتهم ، لكن يمكن للأم أن تتعرف على مظهر طفلها.
وهكذا ، تم تبني لين مينغ رسميًا من قبل الزوجين لين وتم تعيين اسمه رسميًا باسم لين آن.
بدت هذه الشابة فوق الثلاثين بقليل من العمر. كانت هادئة وكريمة. ركعت أمام تمثال بوذا داخل المعبد وصلت بجدية وإجلال.
والشخص الذي كان يحرق البخور في المعبد البوذي كانت والدة لين مينغ.
“سيدتي تقية حقًا. إنها تأتي كل عام للصلاة إلى بوذا “.
“يشبهه. يشبهه. ”
خارج المعبد ، تحدثت الفتيات الأربع بصوت خافت. كانوا خادمات يرافقن الشابة ويعلمن الفنون القتالية. إذا تم وضعهم داخل بلد صغير مثل مملكة ثروة السماء ، فسيكونون جميعًا بنات السماء.
“السيدة تصلي من أجل أن تظل عائلتها بأمان ، كما تصلي أيضًا أن يكون السيد لين ، الذي اقتحم مساره القتالى الفراغ ، آمنًا أيضًا.
نما لين آن كطفل عادي. في السابعة من عمره ، كان يبلغ من العمر سبع سنوات. كان مظهره مشابهًا بنسبة 90٪ لمظهر لين مينغ ، ولكن كان هناك شيئًا مختلفًا بعض الشيء.
جاءت هذه الفتيات الصغيرات اللواتي يرتدين ملابس خضراء من مملكة طائر الفيرميليون . كانوا جميعًا في أواخر سن المراهقة. بالنسبة لهم ، كان لين مينغ الذي صعد إلى النجوم قبل 200 عام أسطورة .
والشخص الذي كان يحرق البخور في المعبد البوذي كانت والدة لين مينغ.
في هذا الطقس ، رافقت أربع فتيات يرتدين ملابس خضراء شابة للصعود إلى جبل الروح هذا.
وهكذا ، تم تبني لين مينغ رسميًا من قبل الزوجين لين وتم تعيين اسمه رسميًا باسم لين آن.
في الماضي ، عندما دمر لين مينغ يانغ يون ، قبل أن يغادر ، كان قد قاد بعضًا من شعبه إلى المنطقة الوسطى من قارة انسكاب السماء. أخذ مملكة أشورا الإلهية المهلكة كأساس ، وقد أسس مملكة طائر الفيرميليون.
لم تكن عائلة لين تعرف بالضبط ما هو هذا الذئب الأسود الصغير. بعد التأكيد مرارًا وتكرارًا على أنه لا يشكل أي تهديد للين مينغ ، سمحوا له بمتابعته.
لقد تطلب وقتًا طويلاً للقيام بكل هذا.
بعد ذلك ، نمت مملكة طائر الفيرميليون بقوة. لقد نهضوا وازدهروا ، وأصبحوا أكثر قوة مع كل عام. بسبب الموارد التي تركها لين مينغ وراءه بالإضافة إلى شهرة ومكانة لين مينغ ، أصبحت مملكة طائر الفيرميليون في هذه المئتي عام القصيرة أقوى أمة بين الممالك الإلهية الأربعة.
والشخص الذي كان يحرق البخور في المعبد البوذي كانت والدة لين مينغ.
“دعونا نذهب ونحضر بعض مياه الينابيع الجبلية حتى تتمكن السيدة من ري الشجرة دائمة الخضرة. ”
…
في الفناء الخلفي للمعبد كانت هناك شجرة دائمة الخضرة نمت لأكثر من 100 عام. كانت والدة لين مينغ قد زرعت هذه الشجرة بنفسها وفي كل مرة تأتي للصلاة في المعبد كانت تسقي الشجرة بمياه الينابيع من الجبل.
كان كل هؤلاء الناس مذهولين. يمكنهم فقط الاعتراف بأن الكنز النادر قد طور عقلًا خاصًا به وهرب. ببساطة لم يكن لديهم الحظ للحصول عليه.
وكانت مياه الينابيع لجبل الروح هذا بمثابة نبع كنز للمملكة الإلهية . كانت مياه الينابيع هنا طازجة وحلوة ، وإذا شرب الإنسان كوبًا واحدًا ، فيمكن أن يصبح أصغر بعدة سنوات. إذا تم استخدام مياه الينابيع هذه في صنع الشاي أو النبيذ ، فستصبح أكثر أنواع الشاي أو النبيذ عبقًا في قارة انسكاب السماء بأكملها.
سارت الفتيات الصغيرات إلى نبع جبل قريب. استخدموا مغرفة خشبية لملء يقطينة اليشم بالماء. تم صنع يقطينة اليشم هذه من اليشم الروحي الخشبي وتم تصميمها لضمان ألا تفقد مياه الينابيع أيًا من طاقتها الروحية.
رفعت مدام لين الطفل الصغير في سلة الخيزران وعانقته برفق في حضنها. خرج شعور أمومي من قلبها وجعلها تشعر بالدفء.
لكن في هذا الوقت ، قالت إحدى الفتيات فجأة ، “انظروا هناك. ما هذا؟”
نظرت الفتيات الصغيرات الأخريات ورأين أنه في اتجاه منبع الينبوع ، كانت هناك سلة من الخيزران تطفو ببطء إلى أسفل.
وعلى الرغم من أن لين مينغ كان لديه الخبرة والجوهر الذي تركه مؤلف الكتاب المقدس وراءه ، إلا أن الرغبة في إضافة أشياءه الخاصة إليها لم تكن سهلة على الإطلاق.
كان لابد من معرفة أن هذا الجبل الروحي كان منطقة مقيدة من مملكة طائر الفيرميليون ولم يُسمح إلا لعدد محدود للغاية من الأفراد بالتقدم على هذه الأراضي المقدسة. لم يتمكن الآخرون ببساطة من تسلق هذا الجبل ، فلماذا تنجرف سلة من الخيزران في اتجاه مجرى النهر؟
نظرت الفتيات الصغيرات بفضول. على الفور ، شعروا بالذهول. لكن في اللحظة التالية ، تحولت صدمتهم إلى عاطفة.
داخل سلة الخيزران هذه ، كان هناك طفل صغير بدا أنه يبلغ من العمر عدة أشهر فقط. بدا جسده بالكامل منحوتًا من اليشم الأبيض وبدا لطيفًا ومحبوبًا بشكل مستحيل.
لم يبكي ولم يثير ضجة. كانت عيناه ذكية وواسعة ، وكأنهما تحتويان على حكمة تفوق بكثير حكمة الطفل العادي.
“سيدتي! سيدتي!”
صرخت فتاة صغيرة بقلق على مدام لين. على هذا الجبل الروحي الذي كان أرضًا محرمة ، ظهرت فجأة سلة من الخيزران. وداخل سلة الخيزران هذه كان طفل صغير غامض. كان هذا ببساطة لا يمكن تصوره.
ترجمة : PEKA
كان كل هؤلاء الناس مذهولين. يمكنهم فقط الاعتراف بأن الكنز النادر قد طور عقلًا خاصًا به وهرب. ببساطة لم يكن لديهم الحظ للحصول عليه.
سمعت السيدة لين الفتاة ذات الملابس الخضراء تصرخ وشعرت أيضًا بشيء غريب. سارت بسرعة للأمام ونظرت في سلة الخيزران.
لسبب غير معروف ، عندما نظرت السيدة لين في سلة الخيزران هذه ، شعرت كما لو أنها تشارك الجذور مع هذا الصبي ، كما لو كان الطفل داخل السلة هو لحمها ودمها في حياتها السابقة.
لسبب غير معروف ، عندما نظرت السيدة لين في سلة الخيزران هذه ، شعرت كما لو أنها تشارك الجذور مع هذا الصبي ، كما لو كان الطفل داخل السلة هو لحمها ودمها في حياتها السابقة.
تضخم شعور ضائع منذ فترة طويلة في قلب مدام لين ، احترق أنفها قليلاً وكادت تبكي.
لكن بغض النظر عما إذا كانوا يصدقون هذه القصص أم لا ، فإن هؤلاء الناس كانوا مملوءين بحسد عميق تجاه هذا الطفل. امتلكت عائلة لين مكانة رفيعة في كوكب انسكاب السماء وكانت جميع موارد مملكة طائر الفيرميليون في أيديهم. تمكن هذا الزميل المحظوظ بطريقة ما من تبني نفسه في عائلة لين ، مما ضمن لنفسه مستقبلًا سريعًا ومزدهرًا.
“يشبهه. يشبهه. ”
…
كان لا بد من معرفة أن مؤلف الكتاب المقدس قد أمضى في الماضي ما لا يقل عن عدة مئات الملايين من السنين لإتقان الكتاب المقدس.
تمتمت لنفسها. لقد أعجبت بشكل لا يصدق بهذا الطفل الصغير في سلة الخيزران.
رفعت مدام لين الطفل الصغير في سلة الخيزران وعانقته برفق في حضنها. خرج شعور أمومي من قلبها وجعلها تشعر بالدفء.
حتى بعد مرور 200 عام ، تمكنت مدام لين من التعرف بوضوح على مظهر لين مينغ عندما كان طفلاً.
“مظهره يشبهه تمامًا عندما كان طفلاً. بشرة هذا الطفل صافية مثل اليشم. وتلك العيون ، تبدو متشابهة تمامًا. ”
“السيدة تصلي من أجل أن تظل عائلتها بأمان ، كما تصلي أيضًا أن يكون السيد لين ، الذي اقتحم مساره القتالى الفراغ ، آمنًا أيضًا.
رفعت مدام لين الطفل الصغير في سلة الخيزران وعانقته برفق في حضنها. خرج شعور أمومي من قلبها وجعلها تشعر بالدفء.
كان لابد من معرفة أن هذا الجبل الروحي كان منطقة مقيدة من مملكة طائر الفيرميليون ولم يُسمح إلا لعدد محدود للغاية من الأفراد بالتقدم على هذه الأراضي المقدسة. لم يتمكن الآخرون ببساطة من تسلق هذا الجبل ، فلماذا تنجرف سلة من الخيزران في اتجاه مجرى النهر؟
بدا الأطفال متشابهين عند ولادتهم ، لكن يمكن للأم أن تتعرف على مظهر طفلها.
حتى بعد مرور 200 عام ، تمكنت مدام لين من التعرف بوضوح على مظهر لين مينغ عندما كان طفلاً.
بالإضافة إلى ذلك ، كانت الطريقة التي ظهر بها هذا الطفل غريبة للغاية. لقد ظهر في وقت مستحيل بطريقة مستحيلة .
وهكذا ، كان لين مينغ دائمًا مع الذئب الأسود الصغير.
أما بالنسبة إلى مدام لين ، فقد اعتقدت أن هذا الطفل قد منحه لها بوذا. كانت تصلي لبوذا كل عام ، معترفةً بالأسف لأنها قد لا ترى ابنها مرة أخرى. وبوذا ، من أجل تعويض لين مينغ الذي ذهب الى العالم الإلهي تتركها هنا ، قد منحها هذا الطفل الرضيع.
“من الآن فصاعدًا ، سيُطلق عليك اسم لين آن. ”
“من الآن فصاعدًا ، سيُطلق عليك اسم لين آن. ”
ترجمة : PEKA
احتضنت السيدة لين الطفل على صدرها ، مع ابتسامة راضية على وجهها.
كانت طاقة مصدر السماء والأرض على هذا الجبل غنية للغاية. أما المطر هنا فهو مليء بالطاقة الروحية. إذا استحم إنسان في مياه الأمطار هذه ، فيمكنه إطالة صحته وحياته.
كان لين آن بطبيعة الحال هو لين مينغ المولود من جديد. في هذا الكهف المجهول ، أمضى 40 عامًا لإكمال الثورة الأولى لفن التناسخ الكبير.
ما كان بحاجة إليه هو أن يدرك مشاعره وأن يكمل تدريبه ببطء. هذا المسار هو الأنسب لفن التناسخ الكبير.
بعد ذلك ، وضع المكعب السحري بعيدًا ، وأخذ التنين الأسود و إمبيريان الضباب الإلهي الذي نائم مرة أخرى داخل المكعب السحري ، وغادر بهدوء.
مرت الأيام بسلام وبساطة. ولكن في هذه الأيام الهادئة ، تعمق فهم لين مينغ للحياة ببطء.
وكانت مياه الينابيع لجبل الروح هذا بمثابة نبع كنز للمملكة الإلهية . كانت مياه الينابيع هنا طازجة وحلوة ، وإذا شرب الإنسان كوبًا واحدًا ، فيمكن أن يصبح أصغر بعدة سنوات. إذا تم استخدام مياه الينابيع هذه في صنع الشاي أو النبيذ ، فستصبح أكثر أنواع الشاي أو النبيذ عبقًا في قارة انسكاب السماء بأكملها.
عندما غادر لين مينغ ، ضعف ضغط الطاقة. مع ذلك ، اندفع حشد قوى قارة إنسكاب السماء إلى كهف التل ، ولكن بحلول ذلك الوقت أصبح الكهف فارغ بالفعل.
وعلى الرغم من أن لين مينغ كان لديه الخبرة والجوهر الذي تركه مؤلف الكتاب المقدس وراءه ، إلا أن الرغبة في إضافة أشياءه الخاصة إليها لم تكن سهلة على الإطلاق.
كان كل هؤلاء الناس مذهولين. يمكنهم فقط الاعتراف بأن الكنز النادر قد طور عقلًا خاصًا به وهرب. ببساطة لم يكن لديهم الحظ للحصول عليه.
عندما غادر لين مينغ ، ضعف ضغط الطاقة. مع ذلك ، اندفع حشد قوى قارة إنسكاب السماء إلى كهف التل ، ولكن بحلول ذلك الوقت أصبح الكهف فارغ بالفعل.
…
وبعد ذلك ، وصل لين مينغ بمفرده إلى وسط القارة – في مملكة طائر الفيرميليون الإلهية التي أسسها.
سمعت السيدة لين الفتاة ذات الملابس الخضراء تصرخ وشعرت أيضًا بشيء غريب. سارت بسرعة للأمام ونظرت في سلة الخيزران.
اختار أن يعيش حياته الجديدة الأولى في هذا العالم إلى جانب والديه.
في بعض الأحيان ، كان في عزلة ، ويكمل الكتاب المقدس بصمت.
لم يفتقر لين مينغ الحالي إلى أساليب التدريب وكان أساسه متينًا بالفعل بشكل لا يضاهى. كانت موارد التدريب الطبيعية عديمة الفائدة له.
لقد تطلب وقتًا طويلاً للقيام بكل هذا.
ما كان بحاجة إليه هو أن يدرك مشاعره وأن يكمل تدريبه ببطء. هذا المسار هو الأنسب لفن التناسخ الكبير.
…
كان لا بد من معرفة أن مؤلف الكتاب المقدس قد أمضى في الماضي ما لا يقل عن عدة مئات الملايين من السنين لإتقان الكتاب المقدس.
وعلى الرغم من أن لين مينغ كان لديه الخبرة والجوهر الذي تركه مؤلف الكتاب المقدس وراءه ، إلا أن الرغبة في إضافة أشياءه الخاصة إليها لم تكن سهلة على الإطلاق.
بدت هذه الشابة فوق الثلاثين بقليل من العمر. كانت هادئة وكريمة. ركعت أمام تمثال بوذا داخل المعبد وصلت بجدية وإجلال.
لقد تطلب وقتًا طويلاً للقيام بكل هذا.
قبل ذلك ، مع مراعاة كل الأشياء ، كان لين مينغ قد عاش فقط لأكثر من 200 عام بقليل. كانت هذه الفترة الزمنية قصيرة للغاية.
عندما أعادت السيدة لين لين مينغ حتى يتمكن لين فو من إلقاء نظرة ، لم يستطع حتى لين فو ، الذي لم يؤمن كثيرًا بالبوذية ، إلا أن يعترف بأن هذا الطفل قد مُنح حقًا من السماء.
في بعض الأحيان ، كان في عزلة ، ويكمل الكتاب المقدس بصمت.
…
وإلا فكيف يمكن أن تكون هناك مثل هذه المصادفة في هذا العالم؟
مرت الأيام بسلام وبساطة. ولكن في هذه الأيام الهادئة ، تعمق فهم لين مينغ للحياة ببطء.
تمتمت لنفسها. لقد أعجبت بشكل لا يصدق بهذا الطفل الصغير في سلة الخيزران.
وهكذا ، تم تبني لين مينغ رسميًا من قبل الزوجين لين وتم تعيين اسمه رسميًا باسم لين آن.
…
لم يتحدث الزوجان لين لأي شخص عن لين آن. فقط بعد 100 يوم قام الزوجان بدعوة جميع الأبطال من العالم ، بما في ذلك العديد من قوى البحر الإلهي. لقد عبدوا أسلافهم وأعلنوا علنًا وبشكل رسمي مكانة لين آن الجديدة في عائلة لين.
لبعض الوقت ، كانت مملكة طائر الفيرميليون بأكملها مليئة بالإشاعات بأن مدام لين قد تبنت طفلاً من لا مكان.
لبعض الوقت ، كانت مملكة طائر الفيرميليون بأكملها مليئة بالإشاعات بأن مدام لين قد تبنت طفلاً من لا مكان.
في الفناء الخلفي للمعبد كانت هناك شجرة دائمة الخضرة نمت لأكثر من 100 عام. كانت والدة لين مينغ قد زرعت هذه الشجرة بنفسها وفي كل مرة تأتي للصلاة في المعبد كانت تسقي الشجرة بمياه الينابيع من الجبل.
بالنسبة للشائعات التي تقول إن السماء وهبت هذا الطفل لعائلة لين ، أو ربما أن هذا الطفل كان لين مينغ متجسدًا ، فإن معظم الناس لم يصدقوا مثل هذه القصص المشكوك فيها.
وبعد ذلك ، وصل لين مينغ بمفرده إلى وسط القارة – في مملكة طائر الفيرميليون الإلهية التي أسسها.
لكن بغض النظر عما إذا كانوا يصدقون هذه القصص أم لا ، فإن هؤلاء الناس كانوا مملوءين بحسد عميق تجاه هذا الطفل. امتلكت عائلة لين مكانة رفيعة في كوكب انسكاب السماء وكانت جميع موارد مملكة طائر الفيرميليون في أيديهم. تمكن هذا الزميل المحظوظ بطريقة ما من تبني نفسه في عائلة لين ، مما ضمن لنفسه مستقبلًا سريعًا ومزدهرًا.
وكانت مياه الينابيع لجبل الروح هذا بمثابة نبع كنز للمملكة الإلهية . كانت مياه الينابيع هنا طازجة وحلوة ، وإذا شرب الإنسان كوبًا واحدًا ، فيمكن أن يصبح أصغر بعدة سنوات. إذا تم استخدام مياه الينابيع هذه في صنع الشاي أو النبيذ ، فستصبح أكثر أنواع الشاي أو النبيذ عبقًا في قارة انسكاب السماء بأكملها.
“سيدتي تقية حقًا. إنها تأتي كل عام للصلاة إلى بوذا “.
…………
“السيدة تصلي من أجل أن تظل عائلتها بأمان ، كما تصلي أيضًا أن يكون السيد لين ، الذي اقتحم مساره القتالى الفراغ ، آمنًا أيضًا.
في هذا الطقس ، رافقت أربع فتيات يرتدين ملابس خضراء شابة للصعود إلى جبل الروح هذا.
مرت سنوات. انقضى الوقت.
في بعض الأحيان ، كان في عزلة ، ويكمل الكتاب المقدس بصمت.
في بعض الأحيان ، كان في عزلة ، ويكمل الكتاب المقدس بصمت.
نما لين آن كطفل عادي. في السابعة من عمره ، كان يبلغ من العمر سبع سنوات. كان مظهره مشابهًا بنسبة 90٪ لمظهر لين مينغ ، ولكن كان هناك شيئًا مختلفًا بعض الشيء.
احتضنت السيدة لين الطفل على صدرها ، مع ابتسامة راضية على وجهها.
بعد ولادة لين مينغ من جديد ، أصبح وجهه أكثر كمالا من ذي قبل. كان حاجبيه مثل السيوف وكانت هالته غير عادية.
“سيدتي! سيدتي!”
كان لين مينغ راضيا عن هذا. لم يكن يريد حقًا أن يعتقد الآخرون أنه تجسيد لنفسه. بعد كل شيء ، كان وضعه حساس للغاية. بالرغم من أن فرص وصول الاخبار إلى العالم الإلهي ضئيله ، كان عليه أن يمنع أي احتمالات مهما كانت صغيرة.
بدا الأطفال متشابهين عند ولادتهم ، لكن يمكن للأم أن تتعرف على مظهر طفلها.
وكانت مياه الينابيع لجبل الروح هذا بمثابة نبع كنز للمملكة الإلهية . كانت مياه الينابيع هنا طازجة وحلوة ، وإذا شرب الإنسان كوبًا واحدًا ، فيمكن أن يصبح أصغر بعدة سنوات. إذا تم استخدام مياه الينابيع هذه في صنع الشاي أو النبيذ ، فستصبح أكثر أنواع الشاي أو النبيذ عبقًا في قارة انسكاب السماء بأكملها.
مرة من قبل أثناء مطاردة ، أخرج لين فو لين مينغ في الغابة ، ظهر ذئب أسود صغير بطول ثلاثة أقدام فجأة. في ذلك الوقت كان كثير من الناس مذهولين. لم يعرفوا أي نوع من السلالة امتلك هذا الذئب الأسود الصغير ، ولكن بعد ظهوره تبع لين مينغ ورفض المغادرة.
…..
وهكذا ، كان لين مينغ دائمًا مع الذئب الأسود الصغير.
“سيدتي! سيدتي!”
لم تكن عائلة لين تعرف بالضبط ما هو هذا الذئب الأسود الصغير. بعد التأكيد مرارًا وتكرارًا على أنه لا يشكل أي تهديد للين مينغ ، سمحوا له بمتابعته.
“سيدتي! سيدتي!”
مرت الأيام بسلام وبساطة. ولكن في هذه الأيام الهادئة ، تعمق فهم لين مينغ للحياة ببطء.
احتضنت السيدة لين الطفل على صدرها ، مع ابتسامة راضية على وجهها.
في بعض الأحيان ، كان في عزلة ، ويكمل الكتاب المقدس بصمت.
وبعد ذلك ، وصل لين مينغ بمفرده إلى وسط القارة – في مملكة طائر الفيرميليون الإلهية التي أسسها.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
“من الآن فصاعدًا ، سيُطلق عليك اسم لين آن. ”
ترجمة : PEKA
…..
والشخص الذي كان يحرق البخور في المعبد البوذي كانت والدة لين مينغ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
