1949
1949
1949
…
في اللحظة التي سقطت فيها ضربة سيفها اللين والخافت على جبين حريش النيران العابرة ، اندلعت على الفور قوة تفوق الخيال ، كما لو كانت شمس عظيمة تشرق على شفرة السيف ، وتشع بنور إلهي أعمى الجميع!
…
كان هذا حريشًا مروعًا يبلغ طوله أكثر من 100 قدم وله درع يحترق بالنيران. أطلق زئيرًا مخيفًا ، وأينما ذهب كانت الأشجار تتفتت مثل الأغصان الصغيرة.
…
ومع ذلك ، عندما استدارت اكتشفت أنه خلال لحظة الإلهاء القصيرة الآن ، اختفى لين مينغ بالفعل.
كان هذا لأن قوتهم لم تكن أكبر من قوتهم من الحريش العابر.
بالتفكير في هذا ، سخر لين مينغ داخليًا. كان والديه مدعومان من المكانة التي تركها وراءه في الماضي ؛ لم يجرؤ أحد على التحرك ضدهم.
غطت سيتو مينجيوى فم لين مينغ ، كانت خائفه من أن هذا الأحمق سوف يهتز ويكشف موقفهم. علاوة على ذلك ، خمنت أن لين مينغ لن يعرف ما كان يحدث ، أو ربما لا يعرف لين مينغ حتى ما هو الحريش العابر. إذا وقع هذا النوع من الكارثة على شخص لا يمتلك أي مهارات أو معرفة ، سيموت حتى قبل أن يعرف.
ولكن ، كان هناك أشخاص يستفيدون من عدم فهم والديه عندما يتعلق الأمر بمهارات القتال وأساليب التدريب بالإضافة إلى عدم فهمهم لسياسة المحكمة. تلاعب هؤلاء الأشخاص سراً بأشياء من وراء الكواليس ، مما أثر على القرارات التي اتخذها والديه.
كان هناك حتى أولئك الذين رغبوا في استخدام هذه الأساليب الخادعة للحصول على السلطة من والديه ووضع أنفسهم فوق كل الآخرين.
ومع ذلك ، عندما استدارت اكتشفت أنه خلال لحظة الإلهاء القصيرة الآن ، اختفى لين مينغ بالفعل.
بعد كل شيء ، كان والديه بشرين فقط. حتى مع وجود العديد من الأدوية الروحية التي تساعدهم ، سيكون لديهم 2000 عام على الأكثر للعيش.
هل ستكون والدتهاحزينة؟
بمجرد وفاة والديه ، فمن سيمتلك هذه المملكة الإلهية الواسعة؟
كانت هذه قضية خطيرة للغاية تنطوي على قدر هائل من الفوائد. كان من الطبيعي أن يرغب الجميع في تناول جزء من هذا الحساء.
قبل أن تهرب بقليل ، التفتت إلى لين مينغ لتطلب منه بعض النصائح حول من تجده. بعد كل شيء ، مع الوضع المعقد الحالي ، لم تكن تعرف من الذي جاء لقتلهم ومن كان هنا لإنقاذهم. إذا تعثرت عن غير قصد في شخص خطير ووقعت في فخ ، فإن هذا النوع من الموت لن يكون له معنى على الإطلاق.
عندما كانت هذه الأفكار تومض في عقل لين مينغ ، كان بإمكانه الشعور بأن الوحش الشرير عالي المستوى قد اقترب.
لكن على الرغم من أنهم أرسلوا مثل هذا الوحش الشرير القوي ، إلا أن محاولتهم لاغتيال لين آن باءت بالفشل. فقط من أين أتت هذه القوة؟
كانت سيتو مينجيوى قد خطت في الأصل عشر خطوات ، ولكن بعد ذلك اهتز جسدها. استدارت ونظرت بعمق في الغابة ، تغيرت بشرتها على الفور!
”حريش عابرة! لماذا يظهر مثل هذا الوحش الشرير عالي المستوى في هذه الغابة !؟ ”
“هذا…”
تحول تعبير سيتو مينجيوى إلى رعب. هذا حريش حريري عابر يمكن أن يقتل قوة تدمير الحياة. أما بالنسبة لـ سيتو مينجيوى ، فقد كانت في سن المراهقة فقط وكانت تدريبها في عالم شيان تيان. كان هذا الاختلاف في القوة كبيرًا لدرجة أنها لن تكون كافية حتى لملء الفجوات بين أسنان حريش حريري عابرة.
بدا الجسم عالي السرعة لحريش النيران العابر وكأنه قد تم الإمساك به في تلك اللحظة من قبل يد عملاقة غير مرئية ، منتهكة تمامًا قوانين الفيزياء لأنه تجمد في الهواء!
” غبي! توقف عن الوقوف وانتظار الموت! ”
سقط نصفا حريش النار العابر على الأرض. فقط بعد أن اختفى الضوء الذهبي بدأ الدم يتدفق ويصبغ الأرض باللون الأحمر.
رأت سيتو مينجيوى لين مينغ يقف في حالة ذهول سخيفة . سحبت سوطًا طويلًا وجلدته في لين مينغ ، وسحبته نحوها. أمسكت بيده وسحبته.
…..
“إذا كنت لا تريد أن تموت فلا تتحرك!”
لم تكن تعرف السبب ، ولكن عندما نظرت سيتو مينجيوى إلى لين مينغ ، شعرت بعدم ارتياح مخيف في قلبها.
غطت سيتو مينجيوى فم لين مينغ ، كانت خائفه من أن هذا الأحمق سوف يهتز ويكشف موقفهم. علاوة على ذلك ، خمنت أن لين مينغ لن يعرف ما كان يحدث ، أو ربما لا يعرف لين مينغ حتى ما هو الحريش العابر. إذا وقع هذا النوع من الكارثة على شخص لا يمتلك أي مهارات أو معرفة ، سيموت حتى قبل أن يعرف.
تحدثت بسرعة إلى لين مينغ بنقل صوت حقيقي ثم حركت أصابعها. انطلقت إشارة مضيئة في السماء.
أومضت كل أنواع الأفكار من خلال عقل سيتو مينجيوى. حدقت بهدوء بينما كانت مخالب الحريش تتجه نحو صدرها مثل منجل إله الموت. راقبت كيف سقط سيفها الناعم والضعيف على جبين الحريش مثل خيط من القش.
كانت هذه إشارة مضيئة خاصة أصدرتها أكاديمية لين لطلابهم للدعوة إلى الإنقاذ. عند الاستخدام ، سيصل المعلم المسؤول عن إنقاذ الطلاب على الفور. في حالة حدوث موقف خطير ، كان من المفترض أن يستخدم الطلاب أسلوب الإنقاذ هذا.
كانت عيناه عميقتين وبلا فهم مثل بركة الجليد ، مما جعل أي شخص ينظر إليهما يشعر بقليل من الخوف.
في هذا الوقت ، تردد صدى صوت خطوات خافت من داخل الغابة. إذا كان المرء لا يستمع بتركيز فقد كان من المستحيل اكتشافه.
لم تصدق سيتو مينجيو أنها ستكون قادرة على إيجاد أي طريق للبقاء على قيد الحياة إذا وجدها حريش العابر ، كما أنها لم تكن تعتقد أنها يمكن أن تتفوق عليه. كل ما يمكن أن تفعله هو الاختباء قدر استطاعتها والأمل في أن يكون حريش النار العابر لا يستهدفهم. أو يمكنها أن تصلي من أجل إنقاذهما قبل موتهما.
ومع ذلك ، شعرت سيتو مينجيوى أيضًا أن الموقف كان غريبًا. لماذا لا يكون لهذا الزميل لين مينغ سيد يتبعه سرا لحمايته؟ وهذا السيد في الواقع ترك وحش يقترب منهم؟
وكادت تسمع صوت ثقب قلبها ودماءها تنهمر.
ولكن في هذا الوقت شعر قلب سيتو مينجيو بالبرودة ، كما لو كانت قد سقطت في بحيرة جليدية. حدقت بلا حول ولا قوة عندما اشتعلت الإشارة التي أطلقتها في السماء فجأة. بدا أن الأضواء الساطعة لتوهج الإشارة قد ابتلعها الظلام ، وتحولت إلى رماد يتناثر بعيدًا في الريح ، ولم.يتبقي أي اثر لها .
“هذا…”
لكي تموت بسرعة وبشكل غير مفهوم ، لم تعرف حتى من قتلها ، أو ما هو هدفه؟
ولكن ، كان هناك أشخاص يستفيدون من عدم فهم والديه عندما يتعلق الأمر بمهارات القتال وأساليب التدريب بالإضافة إلى عدم فهمهم لسياسة المحكمة. تلاعب هؤلاء الأشخاص سراً بأشياء من وراء الكواليس ، مما أثر على القرارات التي اتخذها والديه.
كانت سيتو مينجيوى مرعوبه. لا يمكن القيام بهذا النوع من التغيير إلا من قبل شخص ماهر في مفهوم الظلام. يمكن فقط لمفهوم الظلام أن يبتلع ضوء توهج الإشارة.
سقط نصفا حريش النار العابر على الأرض. فقط بعد أن اختفى الضوء الذهبي بدأ الدم يتدفق ويصبغ الأرض باللون الأحمر.
أدركت فجأة أن هناك احتمالا مروعا. هذا الاحتمال تركها تخنق اليأس!
بعد ذلك ، امتد خط ذهبي من جبين حريش التار العابر وبدأ في التراجع للخلف. في اللحظة التالية ، تم تقطيع حريش النار العابر إلى نصفين!
شخص ما أراد قتلها أو قتل لين مينغ. كان هذا الشخص قد تسلل سرا إلى الفرقة المخصصة لحماية الطلاب وتحرك ضدهم. حتى أنهم أحضروا هنا حريشا عابرا لجعل الأمر يبدو كما لو أنهم ماتوا أثناء دورة البقاء على قيد الحياة.
من !؟
قد يكون هذا الشخص على درجة سيد في أكاديمية لين.
” غبي! توقف عن الوقوف وانتظار الموت! ”
“علينا أن نهرب!”
تحدثت سيتو مينجيوى بسرعة. بحلول هذا الوقت ، كانت راحتيها مبللتين بالعرق. لقد خمنت بالفعل أنه بغض النظر عمن كان هدف هذا الشخص الآخر ، فإنهم سيقتلون جميع الشهود المحتملين. هذا يعني أن كلاهما سيموت هنا!
وفي اللحظة التي قالت فيها سيتو مينجيوى هذه الكلمات ، انطلق فجأة حريش مرعب بلون اللهب من أعماق الغابة!
في اللحظة التي سقطت فيها ضربة سيفها اللين والخافت على جبين حريش النيران العابرة ، اندلعت على الفور قوة تفوق الخيال ، كما لو كانت شمس عظيمة تشرق على شفرة السيف ، وتشع بنور إلهي أعمى الجميع!
كان هذا حريشًا مروعًا يبلغ طوله أكثر من 100 قدم وله درع يحترق بالنيران. أطلق زئيرًا مخيفًا ، وأينما ذهب كانت الأشجار تتفتت مثل الأغصان الصغيرة.
” هربوا. ”
كان سريعًا جدًا. لم يتوقف على الإطلاق وألقى بنفسه على لين مينغ و سيتو مينجيوى. تمدَّت مخالب التى كانت مغطاة بالسم ولهيب ، طعنت في اتجاههم مثل رمحين طويلين!
كان هذا لأن قوتهم لم تكن أكبر من قوتهم من الحريش العابر.
في تلك اللحظة ، لم تشعر سيتو مينجيوى بقرب الموت مثل اليوم.
لكن في تلك اللحظة ، حدث شيء لا يصدق.
لكن في تلك اللحظة ، حدث شيء لا يصدق.
في حالة من اليأس ، صرت أسنانها واستخدمت كل قوتها لقطع سيفها. لم تكن تعتقد أن هذه الضربة ستكون قادرة على فعل أي شيء ، لكنها أرادت فقط أن تترك ندبة على الحريش ، حتى لو كانت علامة ضحلة. كان هذا ردها الغاضب على عدم الرغبة التي شعرت بها في قلبها!
هل ستموت هنا هكذا؟
لكي تموت بسرعة وبشكل غير مفهوم ، لم تعرف حتى من قتلها ، أو ما هو هدفه؟
ويبدو أن أصل هذه القوة كان وراءها. استدارت ونظرت إلى لين مينغ.
شعرت قلب سيتو مينجيوى بالضعف. كان هناك شخص ما .
هل ستكون والدتهاحزينة؟
سقط نصفا حريش النار العابر على الأرض. فقط بعد أن اختفى الضوء الذهبي بدأ الدم يتدفق ويصبغ الأرض باللون الأحمر.
أومضت كل أنواع الأفكار من خلال عقل سيتو مينجيوى. حدقت بهدوء بينما كانت مخالب الحريش تتجه نحو صدرها مثل منجل إله الموت. راقبت كيف سقط سيفها الناعم والضعيف على جبين الحريش مثل خيط من القش.
كان هناك حتى أولئك الذين رغبوا في استخدام هذه الأساليب الخادعة للحصول على السلطة من والديه ووضع أنفسهم فوق كل الآخرين.
“علينا أن نهرب!”
وكادت تسمع صوت ثقب قلبها ودماءها تنهمر.
في هذا الوقت ، تردد صدى صوت خطوات خافت من داخل الغابة. إذا كان المرء لا يستمع بتركيز فقد كان من المستحيل اكتشافه.
لكن في تلك اللحظة ، حدث شيء لا يصدق.
غطت سيتو مينجيوى فم لين مينغ ، كانت خائفه من أن هذا الأحمق سوف يهتز ويكشف موقفهم. علاوة على ذلك ، خمنت أن لين مينغ لن يعرف ما كان يحدث ، أو ربما لا يعرف لين مينغ حتى ما هو الحريش العابر. إذا وقع هذا النوع من الكارثة على شخص لا يمتلك أي مهارات أو معرفة ، سيموت حتى قبل أن يعرف.
كما قيل ، لا يزال بإمكان الحريش أن يتحرك حتى بعد موته. حتى لو انقسم الى نصفين ، فلا يزال يجب أن يحظى بنفث الحياة ويجب أن يكون قادرًا على النضال بعنف ، مما يشكل تهديدًا كبيرًا.
في اللحظة التي سقطت فيها ضربة سيفها اللين والخافت على جبين حريش النيران العابرة ، اندلعت على الفور قوة تفوق الخيال ، كما لو كانت شمس عظيمة تشرق على شفرة السيف ، وتشع بنور إلهي أعمى الجميع!
وكادت تسمع صوت ثقب قلبها ودماءها تنهمر.
هذا …
أدركت فجأة أن هناك احتمالا مروعا. هذا الاحتمال تركها تخنق اليأس!
فُتحت عيون سيتو مينجيوى مفتوحة على مصراعيها. كان لدى حريش النار العابر درع صلب مثل الحديد الإلهي ، ولكن تحت هذا السيف ، تم قطعه مثل التوفو!
في هذا الوقت ، كان لين مينغ يقف على بعد ثلاثة أقدام منها. لم يكن هناك ذعر في وجهه ، بل كان هدوءًا فقط. كانت بشرته سوداء قليلا !
فُتحت عيون سيتو مينجيوى مفتوحة على مصراعيها. كان لدى حريش النار العابر درع صلب مثل الحديد الإلهي ، ولكن تحت هذا السيف ، تم قطعه مثل التوفو!
استمر قوس هائل من طاقة السيف الهلالي إلى الأمام ، ومزقوالحريش!
ومع ذلك ، شعرت أن هذا الشخص المخفي لم يكن يقترب منهم ولكنه كان يركض بعيدًا بدلاً من ذلك.
بدا الجسم عالي السرعة لحريش النيران العابر وكأنه قد تم الإمساك به في تلك اللحظة من قبل يد عملاقة غير مرئية ، منتهكة تمامًا قوانين الفيزياء لأنه تجمد في الهواء!
بعد ذلك ، امتد خط ذهبي من جبين حريش التار العابر وبدأ في التراجع للخلف. في اللحظة التالية ، تم تقطيع حريش النار العابر إلى نصفين!
…..
باااا! بااااك!
عندما كانت هذه الأفكار تومض في عقل لين مينغ ، كان بإمكانه الشعور بأن الوحش الشرير عالي المستوى قد اقترب.
سقط نصفا حريش النار العابر على الأرض. فقط بعد أن اختفى الضوء الذهبي بدأ الدم يتدفق ويصبغ الأرض باللون الأحمر.
كما قيل ، لا يزال بإمكان الحريش أن يتحرك حتى بعد موته. حتى لو انقسم الى نصفين ، فلا يزال يجب أن يحظى بنفث الحياة ويجب أن يكون قادرًا على النضال بعنف ، مما يشكل تهديدًا كبيرًا.
بالتفكير في هذا ، سخر لين مينغ داخليًا. كان والديه مدعومان من المكانة التي تركها وراءه في الماضي ؛ لم يجرؤ أحد على التحرك ضدهم.
ولكن بعد أن تم قطعه من قبل ضربة سيف سيتو مينجيوى ، سقط ميت تمامًا ، دون أن يبقى القليل من الحياة بداخله.
لم تصدق سيتو مينجيو أنها ستكون قادرة على إيجاد أي طريق للبقاء على قيد الحياة إذا وجدها حريش العابر ، كما أنها لم تكن تعتقد أنها يمكن أن تتفوق عليه. كل ما يمكن أن تفعله هو الاختباء قدر استطاعتها والأمل في أن يكون حريش النار العابر لا يستهدفهم. أو يمكنها أن تصلي من أجل إنقاذهما قبل موتهما.
عندما شهدت سيتو مينجيوى كل هذا ، تحولت عينيها مثل الأقمار. حتى فمها الذي بدا أنه يحمل نوايا شيطانية انفتح لانها لم تكن قادرة على تصديق كل ما حدث للتو.
كانت قتلت حريشًا عابرًا ، وحشًا كان مكافئًا لمرحلة عالية من قوة تدمير الحياة. بالطبع. كان هذا مستحيلًا تمامًا!
بعد كل شيء ، كان والديه بشرين فقط. حتى مع وجود العديد من الأدوية الروحية التي تساعدهم ، سيكون لديهم 2000 عام على الأكثر للعيش.
كانت سيتو مينجيوى قادرًا على الشعور بوضوح أنه في تلك اللحظة الوجيزة ، بدت القوة الإلهية تهبط من الفراغ. اندمجت هذه القوة في ضربة سيفها ، مما خلقت المعجزة التي شهدتها.
ويبدو أن أصل هذه القوة كان وراءها. استدارت ونظرت إلى لين مينغ.
ولكن في هذا الوقت شعر قلب سيتو مينجيو بالبرودة ، كما لو كانت قد سقطت في بحيرة جليدية. حدقت بلا حول ولا قوة عندما اشتعلت الإشارة التي أطلقتها في السماء فجأة. بدا أن الأضواء الساطعة لتوهج الإشارة قد ابتلعها الظلام ، وتحولت إلى رماد يتناثر بعيدًا في الريح ، ولم.يتبقي أي اثر لها .
في هذا الوقت ، كان لين مينغ يقف على بعد ثلاثة أقدام منها. لم يكن هناك ذعر في وجهه ، بل كان هدوءًا فقط. كانت بشرته سوداء قليلا !
هذا …
كانت عيناه عميقتين وبلا فهم مثل بركة الجليد ، مما جعل أي شخص ينظر إليهما يشعر بقليل من الخوف.
لقد شارك في الاغتيال ، لكن قرر الفرار بعد أن فشل.
يبدو أن هذا النوع من البرودة ينبع من الغضب. قد يكون ذلك أيضًا لأسباب أخرى ، لكنه لم يكن لأنه كان خائفًا.
عند مواجهة حريش عابر يمكن أن يقتل قوة تدمير الحياة ، حتى سيتو مينجيوى أصبحت مرتبكه. لكن هذا الشاب لم يكن خائفًا على الإطلاق.
لم تكن تعرف السبب ، ولكن عندما نظرت سيتو مينجيوى إلى لين مينغ ، شعرت بعدم ارتياح مخيف في قلبها.
لكي تموت بسرعة وبشكل غير مفهوم ، لم تعرف حتى من قتلها ، أو ما هو هدفه؟
لم تكن لتصدق أبدًا أن هذا الرجل الذي بدا وكأنه أحمق ويتصرف مثل سيد شاب طائش يمكن أن يكون له مثل هذا التعبير الثابت والهادئ بشكل مرعب.
ولكن ، كان هناك أشخاص يستفيدون من عدم فهم والديه عندما يتعلق الأمر بمهارات القتال وأساليب التدريب بالإضافة إلى عدم فهمهم لسياسة المحكمة. تلاعب هؤلاء الأشخاص سراً بأشياء من وراء الكواليس ، مما أثر على القرارات التي اتخذها والديه.
ولكن في هذا الوقت شعر قلب سيتو مينجيو بالبرودة ، كما لو كانت قد سقطت في بحيرة جليدية. حدقت بلا حول ولا قوة عندما اشتعلت الإشارة التي أطلقتها في السماء فجأة. بدا أن الأضواء الساطعة لتوهج الإشارة قد ابتلعها الظلام ، وتحولت إلى رماد يتناثر بعيدًا في الريح ، ولم.يتبقي أي اثر لها .
حتى أنها شعرت أن لين آن لديه بعض الأسرار التى تهز السماء!
كان هذا حريشًا مروعًا يبلغ طوله أكثر من 100 قدم وله درع يحترق بالنيران. أطلق زئيرًا مخيفًا ، وأينما ذهب كانت الأشجار تتفتت مثل الأغصان الصغيرة.
شعرت قلب سيتو مينجيوى بالضعف. كان هناك شخص ما .
من الواضح أن هذا الكمين استهدف لين آن وليس هي.
كانت قتلت حريشًا عابرًا ، وحشًا كان مكافئًا لمرحلة عالية من قوة تدمير الحياة. بالطبع. كان هذا مستحيلًا تمامًا!
عندما شهدت سيتو مينجيوى كل هذا ، تحولت عينيها مثل الأقمار. حتى فمها الذي بدا أنه يحمل نوايا شيطانية انفتح لانها لم تكن قادرة على تصديق كل ما حدث للتو.
لكن على الرغم من أنهم أرسلوا مثل هذا الوحش الشرير القوي ، إلا أن محاولتهم لاغتيال لين آن باءت بالفشل. فقط من أين أتت هذه القوة؟
شخص ما أراد قتلها أو قتل لين مينغ. كان هذا الشخص قد تسلل سرا إلى الفرقة المخصصة لحماية الطلاب وتحرك ضدهم. حتى أنهم أحضروا هنا حريشا عابرا لجعل الأمر يبدو كما لو أنهم ماتوا أثناء دورة البقاء على قيد الحياة.
كانت سيتو مينجيوى قد خطت في الأصل عشر خطوات ، ولكن بعد ذلك اهتز جسدها. استدارت ونظرت بعمق في الغابة ، تغيرت بشرتها على الفور!
لا ينبغي أن تأتي من. لين آن ، أليس كذلك؟
” غبي! توقف عن الوقوف وانتظار الموت! ”
كان سريعًا جدًا. لم يتوقف على الإطلاق وألقى بنفسه على لين مينغ و سيتو مينجيوى. تمدَّت مخالب التى كانت مغطاة بالسم ولهيب ، طعنت في اتجاههم مثل رمحين طويلين!
نظرت سيتو مينجيوى إلى لين مينغ ولم تكن قادرة على تصديق أن شخصًا مثل لين آن ، الذي كان أصغر منها ، سيكون لديه القدرة على قتل حريش عابر. تجاوز هذا كل الحس السليم.
حتى أنها شعرت أن لين آن لديه بعض الأسرار التى تهز السماء!
في هذا الوقت ، تردد صدى صوت خطوات خافت من داخل الغابة. إذا كان المرء لا يستمع بتركيز فقد كان من المستحيل اكتشافه.
وكادت تسمع صوت ثقب قلبها ودماءها تنهمر.
وكادت تسمع صوت ثقب قلبها ودماءها تنهمر.
من !؟
شعرت قلب سيتو مينجيوى بالضعف. كان هناك شخص ما .
ومع ذلك ، شعرت أن هذا الشخص المخفي لم يكن يقترب منهم ولكنه كان يركض بعيدًا بدلاً من ذلك.
ومع ذلك ، شعرت أن هذا الشخص المخفي لم يكن يقترب منهم ولكنه كان يركض بعيدًا بدلاً من ذلك.
عندما كانت هذه الأفكار تومض في عقل لين مينغ ، كان بإمكانه الشعور بأن الوحش الشرير عالي المستوى قد اقترب.
هذا صحيح. كان هناك ذلك الشخص الذي دمر توهج إشاراتها بقوانين الظلام. من المحتمل أن يكون هذا الشخص قد جاء من اكاديميه لين ، وربما يكون المعلم المعين لحمايته!
لقد شارك في الاغتيال ، لكن قرر الفرار بعد أن فشل.
على الرغم من أنهم لم يعرفوا كيف ماتت حريش النيران العابرة أو من قتله ، فإن ما عرفوه بالتأكيد هو أن أي شخص يمكنه قتل حريش عابر بهذه السهولة يمكنه ان يقتلهم بسهولة.
كان هذا لأن قوتهم لم تكن أكبر من قوتهم من الحريش العابر.
” هربوا. ”
ترجمة : PEKA
لم تصدق سيتو مينجيو أنها ستكون قادرة على إيجاد أي طريق للبقاء على قيد الحياة إذا وجدها حريش العابر ، كما أنها لم تكن تعتقد أنها يمكن أن تتفوق عليه. كل ما يمكن أن تفعله هو الاختباء قدر استطاعتها والأمل في أن يكون حريش النار العابر لا يستهدفهم. أو يمكنها أن تصلي من أجل إنقاذهما قبل موتهما.
لم تعرف سيتو مينجيوى ماذا تفعل. نظرت فقط إلى لين مينغ. لم تكن قادرة على منعه. أرادت أن ترى ماذا سيفعل .
لم تعرف سيتو مينجيوى ماذا تفعل. نظرت فقط إلى لين مينغ. لم تكن قادرة على منعه. أرادت أن ترى ماذا سيفعل .
قام لين مينغ بتجعيد حواجبه معًا. قال لـ سيتو مينجيوى ، “لماذا لا تركضين؟ ما الهدف من الوقوف هنا مثل الأبله؟ هل تنتظرين أن يجمعوا تعزيزات حتى يتمكنوا من العودة لقتلك؟ ”
وكادت تسمع صوت ثقب قلبها ودماءها تنهمر.
هل ستكون والدتهاحزينة؟
كانت كلمات لين مينغ مثل دلو من الماء البارد على رأس سيتو مينجيو.
” غبي! توقف عن الوقوف وانتظار الموت! ”
قبل عدة أنفاس فقط صرخت بغضب للين مينغ أنه كان غبيًا يقف وينتظر الموت. الآن ، عادت هذه الكلمات إليها.
ما قاله لين مينغ كان صحيحًا. لم يكن الوضع واضحًا حاليًا ، لذا كان البحث عن الإنقاذ هو الخيار الأكثر منطقية. إذا بقوا هنا فقد يأتي المزيد من الناس لقتلهم ؛ كان ذلك في غاية الخطورة.
قبل أن تهرب بقليل ، التفتت إلى لين مينغ لتطلب منه بعض النصائح حول من تجده. بعد كل شيء ، مع الوضع المعقد الحالي ، لم تكن تعرف من الذي جاء لقتلهم ومن كان هنا لإنقاذهم. إذا تعثرت عن غير قصد في شخص خطير ووقعت في فخ ، فإن هذا النوع من الموت لن يكون له معنى على الإطلاق.
شخص ما أراد قتلها أو قتل لين مينغ. كان هذا الشخص قد تسلل سرا إلى الفرقة المخصصة لحماية الطلاب وتحرك ضدهم. حتى أنهم أحضروا هنا حريشا عابرا لجعل الأمر يبدو كما لو أنهم ماتوا أثناء دورة البقاء على قيد الحياة.
ترجمة : PEKA
ومع ذلك ، عندما استدارت اكتشفت أنه خلال لحظة الإلهاء القصيرة الآن ، اختفى لين مينغ بالفعل.
كانت سيتو مينجيوى مرعوبه. لا يمكن القيام بهذا النوع من التغيير إلا من قبل شخص ماهر في مفهوم الظلام. يمكن فقط لمفهوم الظلام أن يبتلع ضوء توهج الإشارة.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
لم تكن تعرف السبب ، ولكن عندما نظرت سيتو مينجيوى إلى لين مينغ ، شعرت بعدم ارتياح مخيف في قلبها.
لم تعرف سيتو مينجيوى ماذا تفعل. نظرت فقط إلى لين مينغ. لم تكن قادرة على منعه. أرادت أن ترى ماذا سيفعل .
ترجمة : PEKA
…..
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
