نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 1951

1951

1951

1951

تسببت هذه الفكرة في امتصاص سيتو مينجيوى الهواء البارد. لم تكن تعرف بالضبط ما كانت تشعر به في تلك اللحظة.

 

 

كان من الواضح أنه كان خائفا من الوجود الغامض الذي قتل حريقا عابرا. هذا هو السبب في أن لين مينغ لم يتمكن من العثور عليه بعد.

“ما زالت قدرتي أسوأ بكثير من ذي قبل. ”

 

إذا كان الأمر كذلك للحظة ، فقد يكون لدى لين مينغ حتى إحساسه يغطي معظم كوكب انسكاب السماء . يمكنه أن يمتد إحساسه على طول الطريق إلى القارة الشيطانية المقدسة.

أما الرجال المحبطون الذين قورن بهم ، فهؤلاء الرجال من أصول متواضعة ، ومواهبهم فقيرة ، وافتقارهم إلى الموارد ، وقوتهم متواضعة ، وحتى مظهرهم كان قبيحًا.

 

 

 

 

“آنسة مينجيوى ، أنت هنا أيضًا؟ يالها من صدفة. ”

 

 

ثارت أفكار لين مينغ. خلال سنوات تدريب إحساسه ، كان دائمًا يبحث عن هذا الشخص. ومع ذلك ، نظرًا لقتل حريش العابر على الفور ، بدا أن هذا الشخص قد فر من مملكة طائر الفيرميليون.

بينما كانت سيتو مينجيوى تنظر إلى لين مينغ ، ظهر صوت من خلفها. استدارت لترى شابًا يبلغ من العمر 17-18 عامًا يرتدي أردية مطرزة ويحمل سيفًا ويخرج من ميدان القتال. عندما نظر هذا الشاب إلى سيتو مينجيوى ، كان وجهه مليئًا بالابتسامات.

 

 

 

كان أمير مملكة الصهر السماوى. بفضل موهبته ، كانت لديه فرص في أن يصبح وليًا للعهد ، أو على الأقل أن يُمنح لقب ملك. كان لديه دائمًا انطباع إيجابي تجاه سيتو مينجيوى.

 

 

 

ومع ذلك ، فإنه لن يكون شخصًا متحمسًا لـ سيتو مينجيوى. بدلاً من ذلك ، حافظ على مسافة مناسبة حتى لا تبدو أفعاله مثيرة للاشمئزاز.

 

 

في اللحظة التي غطى فيها إحساس لين مينغ كل شيء ، بدت بعض قوى البحر الإلهي في مملكة طائر الفيرميليون وكأنها تشعر بشيء ما. تحركت قلوبهم ، وشعروا كما لو أن نسيمًا صافٍ قد هب عليهم. ومع ذلك ، هدأت عقولهم على الفور بعد ذلك. لقد حاولوا الإحساس بما هو مختلف لكنهم لم يجدوا أي شيء مميز حول ما حدث للتو ، وبالتالي لخصوه في النهاية على أنه وهم.

“ما الذي تنظر إليه الآنسة مينجيوى؟” نظر الشباب نحو الاتجاه الذي كانت سيتو مينجيوى تحدق فيه في وقت سابق ورأى لين مينغ.

في أكاديمية لين هذه ، كان سيدًا شابًا. كل شيء أثار حسد الآخرين. لقد شعر أن طبيعته الشابة التي تم قمعها في الماضي تم إطلاقها تمامًا ، مما جعله يشعر بالرضا.

 

 

تسبب ظهور لين مينغ في غضب الشاب قليلاً. لماذا تأتي سيتو مينجيوى ليرى كيف كان أداء هذا الفتى المستهتر؟

 

 

 

“هذا الزميل لين آن غريب بعض الشيء. سمعت أن المدرسين المتوفين تم إرسالهما أصلاً لحمايته. مات أساتذته لكنه كان آمنًا تمامًا. علاوة على ذلك ، الغريب أن هذا الزميل تمكن بطريقة ما من اجتياز دورة البقاء والحصول على نتيجة “رائعة”. مع مستواه الحالي ، هذا أمر مريب بعض الشيء “.

أما بالنسبة إلى لين مينغ نفسه ، فقد أصبح وسيمًا بشكل متزايد. كانت عيناه عميقة ومشرقة. كان مزاجه مثل كتاب لا يمكن لأحد أن يقرأه. أحيانًا كان غامضًا ، وأحيانًا كان حارًا مثل الشمس ، وأحيانًا كان مقيدًا ، وأحيانًا كان قلقًا.

 

 

بينما كان الشاب يتحدث ، عبست سيتو مينجيوى. لم ترد.

 

 

سيفهمون هذه المشاعر ويحاولون اختراق ما يعرفونه للوصول إلى مستوى أعلى.

في تلك اللحظة ، ظهرت في قلبها فكرة صادمة بشكل لا يضاهى ، فكرة لم تصدق أنها فكرت فيها. كان لين آن صغيرًا جدًا ومع ذلك كان لديه مثل هذه الأعماق الخفية. أما قوته الحقيقية ، فقد تجاوزت الحس السليم.

 

 

 

لم يكن هذا شيئًا يمكن تفسيره بمجرد الموهبة.

تسببت هذه الفكرة في امتصاص سيتو مينجيوى الهواء البارد. لم تكن تعرف بالضبط ما كانت تشعر به في تلك اللحظة.

 

 

بالإضافة إلى ذلك ، كان مظهره يشبه ذلك الرجل من الماضي. هل كان هناك حقًا احتمال أن يكون لين آن هو تناسخ هذا الشخص؟

 

 

 

تسببت هذه الفكرة في امتصاص سيتو مينجيوى الهواء البارد. لم تكن تعرف بالضبط ما كانت تشعر به في تلك اللحظة.

أما القوانين فلا داعي لذكرها. القوانين التي فهمها لم تتضاءل في ولادته من جديد. بدلا من ذلك ، خلال هذه السنوات الماضية حصل على العديد من المفاهيم الجديدة.

 

 

هذا الشخص ، عاد إلى قارة انسكاب السماء؟ لماذا يريد العودة؟

خلال هذه السنوات الثلاث ، حصل لين مينغ تدريجيًا على نتائج أفضل في أكاديمية لين حتى لا يكون لدى الآخرين سبب لانتقاد والديه. من الرتب الدنيا إلى الرتب المتوسطة إلى الرتب العليا ، اقترب الآن من أعلى الرتب.

 

 

ولكن بينما كانت هذه الأفكار تتسارع في عقل سيتو مينجيوى ، رأت لين مينغ ، الذي كان مستلقيًا على العشب العشبي ، فجأة يدير رأسه لينظر إليها. بدت عيناه وكأنهما تخترقان ميدان القتال الصاخب ، تخترقان كل شيء.

 

 

ومع ذلك ، فإنه لن يكون شخصًا متحمسًا لـ سيتو مينجيوى. بدلاً من ذلك ، حافظ على مسافة مناسبة حتى لا تبدو أفعاله مثيرة للاشمئزاز.

مرت الأيام. مرت سنوات.

 

 

في تلك اللحظة ، ظهرت في قلبها فكرة صادمة بشكل لا يضاهى ، فكرة لم تصدق أنها فكرت فيها. كان لين آن صغيرًا جدًا ومع ذلك كان لديه مثل هذه الأعماق الخفية. أما قوته الحقيقية ، فقد تجاوزت الحس السليم.

مرت ثلاث سنوات. كان لين مينغ يبلغ من العمر الآن 18 عامًا.

إذا كان الأمر كذلك للحظة ، فقد يكون لدى لين مينغ حتى إحساسه يغطي معظم كوكب انسكاب السماء . يمكنه أن يمتد إحساسه على طول الطريق إلى القارة الشيطانية المقدسة.

 

 

خلال هذه السنوات الثلاث ، نمت قوة لين مينغ بسرعة.

كان هذا هو عاطفة الشباب. لم يستطع لين مينغ فعل شئ لأنه كان يحسده ذات مرة هؤلاء السادة الشباب. لقد كان يحسدهم على أفعالهم الحماسية وحياتهم الشبابية التافهة والسهلة.

 

 

بعد أن حصل على حياة جديدة ، تم نقل كل الجوهر الذي تراكم من قبل إلى جسده الجديد. ولم يضعف ذلك فحسب ، بل تقوى مع ولادته من جديد.

أراد أن يستخدم هذا الشخص كطعم وأن يطرد تمامًا كل أولئك الذين حاولوا اغتصاب السلطة من وراء الكواليس.

 

وهكذا ، لم يكن لدى لين مينغ مشاكل في للتدريب. كان أساسه صلبًا لا يصدق.

وبالتالي ، من حيث الجسد وحيوية الدم ، لم يكن لين مينغ بحاجة إلى تدريب على الإطلاق.

 

 

كان على هذا الشخص خصلة من هالة تشبه تلك التي شعر بها في الحريش الذى ذبحه منذ سنوات.

وبالمثل ، فقد تم توحيد عالمه الداخلي منذ فترة طويلة.

 

 

ترجمة : PEKA

حتى عندما هبط تدريبه إلى أدنى نقطة له ، كان الدانتيان لا يزال عالماً داخلياً وليس جوهر دوار.

 

 

 

 

 

 

كما كانت الأمور ، إذا استمر لين مينغ على هذا النحو وأصبح أكثر شراسة. سوف يتفوق على الكثير من الناس ثم يتركهم وراءهم و يخطو أخيرًا في البحر الإلهي.

وبالتالي ، لم تكن هناك اختناقات في تدريب لين مينغ. طالما تم جمع طاقة كافية في عالمه الداخلي ، فسيصبح مستقر مثل الوقت الذي كان فيه لين مينغ ذروة اللورد المقدس.

 

 

 

أما القوانين فلا داعي لذكرها. القوانين التي فهمها لم تتضاءل في ولادته من جديد. بدلا من ذلك ، خلال هذه السنوات الماضية حصل على العديد من المفاهيم الجديدة.

1951

 

 

وهكذا ، لم يكن لدى لين مينغ مشاكل في للتدريب. كان أساسه صلبًا لا يصدق.

 

 

بالنسبة إلى لين مينغ ، نظرًا لجميع أنواع الأسباب ، عندما أُجبر على الوقوع في وضع يائس ، لم يكن لديه خيار سوى تجربة هذا العالم الفاني مرة أخرى والسير في طريق الحياة المتعرج. وهكذا ، كانت تجربته في الحياة أكثر شمولاً.

ما احتاجه لين مينغ للتدريب الآن هو حالته العقلية.

سيفهمون هذه المشاعر ويحاولون اختراق ما يعرفونه للوصول إلى مستوى أعلى.

 

اليوم فقط كان لين مينغ قادرًا على تجربة مثل هذه الحياة.

بالإضافة إلى ذلك ، كان عليه أن يجمع التراكمات.

 

 

 

ما كان يحتاجه هو الوقت.

 

 

 

في هذا اليوم ، بينما كان لين مينغ يتدرب بهدوء في غرفه ، فتحت عيناه واندفعت قوة إحساسه إلى الخارج ، لتغلف مملكة طائر الفيرميليون بأكملها.

 

 

بالنسبة إلى لين مينغ ، نظرًا لجميع أنواع الأسباب ، عندما أُجبر على الوقوع في وضع يائس ، لم يكن لديه خيار سوى تجربة هذا العالم الفاني مرة أخرى والسير في طريق الحياة المتعرج. وهكذا ، كانت تجربته في الحياة أكثر شمولاً.

كانت مملكة طائر الفيرميليون أكبر من مملكة ثروة السماء في الماضي. الآن ، كانت القوة الروحية المتنامية باستمرار للين مينغ كافية لتغطية كل ذلك.

 

 

وبالمثل ، فقد تم توحيد عالمه الداخلي منذ فترة طويلة.

لم تتمكن تشكيلات المصفوفات في القصور المختلفة للمملكة الإلهية من إيقاف إحساس لين مينغ.

بالنسبة إلى لين مينغ ، نظرًا لجميع أنواع الأسباب ، عندما أُجبر على الوقوع في وضع يائس ، لم يكن لديه خيار سوى تجربة هذا العالم الفاني مرة أخرى والسير في طريق الحياة المتعرج. وهكذا ، كانت تجربته في الحياة أكثر شمولاً.

 

 

في اللحظة التي غطى فيها إحساس لين مينغ كل شيء ، بدت بعض قوى البحر الإلهي في مملكة طائر الفيرميليون وكأنها تشعر بشيء ما. تحركت قلوبهم ، وشعروا كما لو أن نسيمًا صافٍ قد هب عليهم. ومع ذلك ، هدأت عقولهم على الفور بعد ذلك. لقد حاولوا الإحساس بما هو مختلف لكنهم لم يجدوا أي شيء مميز حول ما حدث للتو ، وبالتالي لخصوه في النهاية على أنه وهم.

على طريق الفنون القتالية ، كان هناك العديد من كبار الشيوخ الذين سيأتون إلى عالم البشر عندما واجهوا عنق الزجاجة الوحشي. كانوا يتجولون في العالم ، ويشعرون بالحياة من حولهم.

 

كان هذا لا يصدق.

“ما زالت قدرتي أسوأ بكثير من ذي قبل. ”

 

 

خلال هذه السنوات الثلاث ، نمت قوة لين مينغ بسرعة.

هز لين مينغ رأسه. مع مستوى قوته الحالي ، كلما كانت المساحة التي يريد تغطيتها بإحساسه بها أكبر ، كانت قدرته أقل على إخفاء ذلك.

 

 

“هذا الزميل لين آن غريب بعض الشيء. سمعت أن المدرسين المتوفين تم إرسالهما أصلاً لحمايته. مات أساتذته لكنه كان آمنًا تمامًا. علاوة على ذلك ، الغريب أن هذا الزميل تمكن بطريقة ما من اجتياز دورة البقاء والحصول على نتيجة “رائعة”. مع مستواه الحالي ، هذا أمر مريب بعض الشيء “.

ومع ذلك ، لم يكن قلقًا. كان يبلغ من العمر 18 عامًا فقط وكان أمامه متسع من الوقت.

 

 

على الرغم من نجاحه ، إلا أنه طور مزاجًا هادئًا وخبيرًا ، وهو سلوك محفوف بضبط النفس. لقد فقد الكثير من الأشياء مقابل ذلك.

في اللحظة التي غطى فيها إحساس لين مينغ العالم الإلهي بأكملها ، راقب أيضًا مواقع الجميع. على الرغم من أن هذا استهلك قدرًا هائلاً من القوة الروحية لـ لين مينغ ، إلا أنه استمر في المضي قدمًا. اعتبر هذا تمرين بحره الروحي.

 

 

1951

خلال هذا التناسخ ، كان ما ركز عليه لين مينغ هو تنمية حالته الذاتية بحره الروحي.

 

 

بالنسبة إلى لين مينغ ، نظرًا لجميع أنواع الأسباب ، عندما أُجبر على الوقوع في وضع يائس ، لم يكن لديه خيار سوى تجربة هذا العالم الفاني مرة أخرى والسير في طريق الحياة المتعرج. وهكذا ، كانت تجربته في الحياة أكثر شمولاً.

لقد حافظ على هذه الحالة كل يوم. في البداية ، كان قادرًا على الاستمرار لربع ساعة فقط ، ولكن بعد ذلك كان قادرًا على الاستمرار لمدة ساعتين وأربع ساعات وحتى 8-10 ساعات.

“ما الذي تنظر إليه الآنسة مينجيوى؟” نظر الشباب نحو الاتجاه الذي كانت سيتو مينجيوى تحدق فيه في وقت سابق ورأى لين مينغ.

 

في هذا اليوم ، بينما كان لين مينغ يتدرب بهدوء في غرفه ، فتحت عيناه واندفعت قوة إحساسه إلى الخارج ، لتغلف مملكة طائر الفيرميليون بأكملها.

تحدى لين مينغ حدوده مرارًا وتكرارًا. تركته أفعاله منهكا قليلا.

وكان لدى لين مينغ كل هذه المزايا ، لذلك كان من الطبيعي أن تكون هناك مثل هذه النتيجة.

 

 

خلال هذه السنوات الثلاث ، حصل لين مينغ تدريجيًا على نتائج أفضل في أكاديمية لين حتى لا يكون لدى الآخرين سبب لانتقاد والديه. من الرتب الدنيا إلى الرتب المتوسطة إلى الرتب العليا ، اقترب الآن من أعلى الرتب.

 

 

ركز لين مينغ على هذا الشخص بإحساسه الإلهي. كان على بعد عدة آلاف من الأميال ، لكن كل حركاته وأفعاله ، وأساليبه في التدريب ، وقاعدته ، وحركة الطاقة في خطوط الطول الخاصة به ، كان كل شيء قد شاهده بالكامل لين مينغ.

أما بالنسبة إلى لين مينغ نفسه ، فقد أصبح وسيمًا بشكل متزايد. كانت عيناه عميقة ومشرقة. كان مزاجه مثل كتاب لا يمكن لأحد أن يقرأه. أحيانًا كان غامضًا ، وأحيانًا كان حارًا مثل الشمس ، وأحيانًا كان مقيدًا ، وأحيانًا كان قلقًا.

 

 

قبل لين مينغ كل هذه الحروف على شكل أكوام.

 

بينما كان الشاب يتحدث ، عبست سيتو مينجيوى. لم ترد.

في السنة الرابعة ، نظمت الاكاديميه اختبارًا ضخمًا. حقق لين مينغ نتائج جيدة بشكل لا يصدق وحتى حطم الأرقام القياسية لاثنين من الاختبارات.

وبالتالي ، لم تكن هناك اختناقات في تدريب لين مينغ. طالما تم جمع طاقة كافية في عالمه الداخلي ، فسيصبح مستقر مثل الوقت الذي كان فيه لين مينغ ذروة اللورد المقدس.

 

بالإضافة إلى ذلك ، كان عليه أن يجمع التراكمات.

ترك هذا الجميع متفاجئًا. لم يرغب أحد في الاعتراف بتقدم لين مينغ ، ومع ذلك لم يكن لديهم خيار سوى ذلك.

 

 

ولكن في هذا اليوم ، عندما كان لين مينغ يدرب إحساسه ، اكتشف فجأة شخصًا في مملكة طائر الفيرميليون الإلهية.

في نهاية السنة الرابعة ، أقامت الأكاديمية بطولة ضخمة. وصل لين مينغ إلى النهائيات ، وهزم العديد من الطلاب الكبار على طول الطريق ووضل أخيرًا الى المراكز الخمسة الأولى.

ما احتاجه لين مينغ للتدريب الآن هو حالته العقلية.

 

 

تم نقش اسم لين مينغ على لوح حجري مصنف. علاوة على ذلك ، ظهر في العديد من الأماكن الأخرى أيضًا. جعل هذا والدة لين مينغ منتشية بفرح.

 

 

بعد أن حصل على حياة جديدة ، تم نقل كل الجوهر الذي تراكم من قبل إلى جسده الجديد. ولم يضعف ذلك فحسب ، بل تقوى مع ولادته من جديد.

خلال هذه البطولة العظيمة ، تمكن لين مينغ من إسكات كل هؤلاء الأشخاص الذين كانوا ينظرون إليه بنفور.

“ما الذي تنظر إليه الآنسة مينجيوى؟” نظر الشباب نحو الاتجاه الذي كانت سيتو مينجيوى تحدق فيه في وقت سابق ورأى لين مينغ.

 

 

بعد كل شيء ، كانت القوة القتالية عى الأساس الحقيقي!

في هذا اليوم ، بينما كان لين مينغ يتدرب بهدوء في غرفه ، فتحت عيناه واندفعت قوة إحساسه إلى الخارج ، لتغلف مملكة طائر الفيرميليون بأكملها.

 

 

في غضون سنوات قليلة ، تحول لين مينغ من سيد شاب عديم الفائدة إلى شخص يطابق مستوى سيتو مينجيوى. أثبت هذا أن لين مينغ يمتلك موهبة مرعبة.

 

 

 

كما كانت الأمور ، إذا استمر لين مينغ على هذا النحو وأصبح أكثر شراسة. سوف يتفوق على الكثير من الناس ثم يتركهم وراءهم و يخطو أخيرًا في البحر الإلهي.

وبالمثل ، فقد تم توحيد عالمه الداخلي منذ فترة طويلة.

 

 

كان هذا لا يصدق.

 

 

 

كان هذا مستقبل مشرق. إلى جانب مظهر لين مينغ الوسيم وخلفيته الشهيرة ، كان العديد من الفتيات الصغيرات في أكاديمية لين معجبين به.

في نهاية السنة الرابعة ، أقامت الأكاديمية بطولة ضخمة. وصل لين مينغ إلى النهائيات ، وهزم العديد من الطلاب الكبار على طول الطريق ووضل أخيرًا الى المراكز الخمسة الأولى.

 

يمكن أن يؤكد لين مينغ أن هذا الشخص كان سيد الحريش العابر.

كانت الفتيات اللواتي تتراوح أعمارهن بين 16 و 17 عامًا يشبهن الزهور ساذجات وبريئات. غالبًا ما كانوا يعجبون بأفضل فتى قابلوه وأكثرهم أخلاقًا وثقة.

 

 

وبالتالي ، لم تكن هناك اختناقات في تدريب لين مينغ. طالما تم جمع طاقة كافية في عالمه الداخلي ، فسيصبح مستقر مثل الوقت الذي كان فيه لين مينغ ذروة اللورد المقدس.

وكان لدى لين مينغ كل هذه المزايا ، لذلك كان من الطبيعي أن تكون هناك مثل هذه النتيجة.

خلال هذه البطولة العظيمة ، تمكن لين مينغ من إسكات كل هؤلاء الأشخاص الذين كانوا ينظرون إليه بنفور.

 

في أكاديمية لين هذه ، كان سيدًا شابًا. كل شيء أثار حسد الآخرين. لقد شعر أن طبيعته الشابة التي تم قمعها في الماضي تم إطلاقها تمامًا ، مما جعله يشعر بالرضا.

في الواقع ، في بعض الأحيان عندما كان لين مينغ يتجول في الأكاديمية ، كانت هناك فتاة شجاعة تقف أمامه. كانت هؤلاء الفتيات يعطون لين مينغ رسائل ورديه قبل أن يفروا بالحرج والوجوه الخجولة.

كان هذا لا يصدق.

 

ركز لين مينغ على هذا الشخص بإحساسه الإلهي. كان على بعد عدة آلاف من الأميال ، لكن كل حركاته وأفعاله ، وأساليبه في التدريب ، وقاعدته ، وحركة الطاقة في خطوط الطول الخاصة به ، كان كل شيء قد شاهده بالكامل لين مينغ.

عند فتح الرسائل ببطء ، كانت الكلمات المكتوبة برشاقة باهتة. كلام اهتمام البنات بالفتيان احتوى على خجل ودقات قلب شبابية وتوتر وترقب.

 

 

 

قبل لين مينغ كل هذه الحروف على شكل أكوام.

 

 

 

لقد ذكر بعمق أنه خلال شبابه ، رأى عددًا لا يحصى من أسياد الشباب من العائلات العظيمة.

في هذا اليوم ، بينما كان لين مينغ يتدرب بهدوء في غرفه ، فتحت عيناه واندفعت قوة إحساسه إلى الخارج ، لتغلف مملكة طائر الفيرميليون بأكملها.

 

 

كل هؤلاء الأشخاص جاءوا من خلفيات كبيرة وثرية. كانت موهبتهم تفوق موهبة الآخرين وكانت قوتهم مذهلة. كان مظهرهم وسيمًا وبدا كما لو كانوا حيوانات أليفة في السماء ، مع الأخذ في الاعتبار كل ميزة ممكنة.

خلال هذه البطولة العظيمة ، تمكن لين مينغ من إسكات كل هؤلاء الأشخاص الذين كانوا ينظرون إليه بنفور.

 

سيفهمون هذه المشاعر ويحاولون اختراق ما يعرفونه للوصول إلى مستوى أعلى.

أما الرجال المحبطون الذين قورن بهم ، فهؤلاء الرجال من أصول متواضعة ، ومواهبهم فقيرة ، وافتقارهم إلى الموارد ، وقوتهم متواضعة ، وحتى مظهرهم كان قبيحًا.

استخدم إحساسه وترك بصمة على هذا الشخص الآخر ، تمامًا كما فعلت به الآلهة الحقيقية في الماضي.

 

 

بالنسبة للفتيات الصغيرات الجميلات في بداية شبابهن ، كان من الواضح فقط من سيختارون بين هذين النوعين من الأشخاص.

 

 

…..

حتى لو لم يتمكنوا من الحصول على عواطف هؤلاء السادة الشباب الأغنياء ، فإنهم ما زالوا لا يقبلون السعي الدؤوب لهؤلاء الرجال المحبطين.

خلال هذه البطولة العظيمة ، تمكن لين مينغ من إسكات كل هؤلاء الأشخاص الذين كانوا ينظرون إليه بنفور.

 

 

كان هذا هو عاطفة الشباب. لم يستطع لين مينغ فعل شئ لأنه كان يحسده ذات مرة هؤلاء السادة الشباب. لقد كان يحسدهم على أفعالهم الحماسية وحياتهم الشبابية التافهة والسهلة.

في نهاية السنة الرابعة ، أقامت الأكاديمية بطولة ضخمة. وصل لين مينغ إلى النهائيات ، وهزم العديد من الطلاب الكبار على طول الطريق ووضل أخيرًا الى المراكز الخمسة الأولى.

 

 

 

 

خلال فترة شباب لين مينغ ، على الرغم من أنه لم يكن رجلاً محبطًا ، إلا أنه لم يكن السيد الشاب لعائلة ثرية أيضًا. كان عليه أن يكافح باستمرار من أجل النجاح.

 

 

 

على الرغم من نجاحه ، إلا أنه طور مزاجًا هادئًا وخبيرًا ، وهو سلوك محفوف بضبط النفس. لقد فقد الكثير من الأشياء مقابل ذلك.

 

 

 

اليوم فقط كان لين مينغ قادرًا على تجربة مثل هذه الحياة.

 

 

أراد أن يستخدم هذا الشخص كطعم وأن يطرد تمامًا كل أولئك الذين حاولوا اغتصاب السلطة من وراء الكواليس.

في أكاديمية لين هذه ، كان سيدًا شابًا. كل شيء أثار حسد الآخرين. لقد شعر أن طبيعته الشابة التي تم قمعها في الماضي تم إطلاقها تمامًا ، مما جعله يشعر بالرضا.

 

 

مرت الأيام. مرت سنوات.

لتجربة معمودية الحياة البشرية وتحقيق مئات الأذواق من الحياة.

 

 

 

على طريق الفنون القتالية ، كان هناك العديد من كبار الشيوخ الذين سيأتون إلى عالم البشر عندما واجهوا عنق الزجاجة الوحشي. كانوا يتجولون في العالم ، ويشعرون بالحياة من حولهم.

 

 

 

سيفهمون هذه المشاعر ويحاولون اختراق ما يعرفونه للوصول إلى مستوى أعلى.

 

 

 

كان لين مينغ الحالي هكذا.

 

 

 

ومع ذلك ، لم يتمكن هؤلاء كبار السن من فعل ما كان يفعله لين مينغ والمشي حقًا في طريق الحياة هذا مرة أخرى.

 

 

 

يمكنهم فقط محاولة نسيان عقولهم وتمثيل دور ما في العالم الفاني. لكن ما فعلوه لم يسمح لهم بالنجاح الكامل.

 

 

 

بالنسبة إلى لين مينغ ، نظرًا لجميع أنواع الأسباب ، عندما أُجبر على الوقوع في وضع يائس ، لم يكن لديه خيار سوى تجربة هذا العالم الفاني مرة أخرى والسير في طريق الحياة المتعرج. وهكذا ، كانت تجربته في الحياة أكثر شمولاً.

 

 

وبالتالي ، لم تكن هناك اختناقات في تدريب لين مينغ. طالما تم جمع طاقة كافية في عالمه الداخلي ، فسيصبح مستقر مثل الوقت الذي كان فيه لين مينغ ذروة اللورد المقدس.

مر عام آخر. كان لين مينغ يبلغ من العمر الآن 20 عامًا.

لقد حافظ على هذه الحالة كل يوم. في البداية ، كان قادرًا على الاستمرار لربع ساعة فقط ، ولكن بعد ذلك كان قادرًا على الاستمرار لمدة ساعتين وأربع ساعات وحتى 8-10 ساعات.

 

 

تقدم تدريبه مرة أخرى. أصبح بحره الروحي عميقًا بشكل متزايد ويمكن أن يغطي إحساسه بالفعل مملكة طائر الفيرميليون بأكملها لمدة 16 ساعة دون الشعور بأي إرهاق.

 

 

بالإضافة إلى ذلك ، كان مظهره يشبه ذلك الرجل من الماضي. هل كان هناك حقًا احتمال أن يكون لين آن هو تناسخ هذا الشخص؟

إذا كان الأمر كذلك للحظة ، فقد يكون لدى لين مينغ حتى إحساسه يغطي معظم كوكب انسكاب السماء . يمكنه أن يمتد إحساسه على طول الطريق إلى القارة الشيطانية المقدسة.

 

 

تسببت هذه الفكرة في امتصاص سيتو مينجيوى الهواء البارد. لم تكن تعرف بالضبط ما كانت تشعر به في تلك اللحظة.

ولكن في هذا اليوم ، عندما كان لين مينغ يدرب إحساسه ، اكتشف فجأة شخصًا في مملكة طائر الفيرميليون الإلهية.

بالإضافة إلى ذلك ، كان عليه أن يجمع التراكمات.

 

في اللحظة التي غطى فيها إحساس لين مينغ العالم الإلهي بأكملها ، راقب أيضًا مواقع الجميع. على الرغم من أن هذا استهلك قدرًا هائلاً من القوة الروحية لـ لين مينغ ، إلا أنه استمر في المضي قدمًا. اعتبر هذا تمرين بحره الروحي.

كان على هذا الشخص خصلة من هالة تشبه تلك التي شعر بها في الحريش الذى ذبحه منذ سنوات.

 

 

 

ثارت أفكار لين مينغ. خلال سنوات تدريب إحساسه ، كان دائمًا يبحث عن هذا الشخص. ومع ذلك ، نظرًا لقتل حريش العابر على الفور ، بدا أن هذا الشخص قد فر من مملكة طائر الفيرميليون.

كان من الواضح أنه كان خائفا من الوجود الغامض الذي قتل حريقا عابرا. هذا هو السبب في أن لين مينغ لم يتمكن من العثور عليه بعد.

 

 

كان من الواضح أنه كان خائفا من الوجود الغامض الذي قتل حريقا عابرا. هذا هو السبب في أن لين مينغ لم يتمكن من العثور عليه بعد.

 

 

 

الآن مرت خمس سنوات وعاد هذا الشخص.

كانت الفتيات اللواتي تتراوح أعمارهن بين 16 و 17 عامًا يشبهن الزهور ساذجات وبريئات. غالبًا ما كانوا يعجبون بأفضل فتى قابلوه وأكثرهم أخلاقًا وثقة.

 

 

ركز لين مينغ على هذا الشخص بإحساسه الإلهي. كان على بعد عدة آلاف من الأميال ، لكن كل حركاته وأفعاله ، وأساليبه في التدريب ، وقاعدته ، وحركة الطاقة في خطوط الطول الخاصة به ، كان كل شيء قد شاهده بالكامل لين مينغ.

 

 

 

 

 

يمكن أن يؤكد لين مينغ أن هذا الشخص كان سيد الحريش العابر.

 

 

استخدم إحساسه وترك بصمة على هذا الشخص الآخر ، تمامًا كما فعلت به الآلهة الحقيقية في الماضي.

بالإضافة إلى ذلك ، كان عليه أن يجمع التراكمات.

 

 

أراد أن يستخدم هذا الشخص كطعم وأن يطرد تمامًا كل أولئك الذين حاولوا اغتصاب السلطة من وراء الكواليس.

 

 

في تلك اللحظة ، ظهرت في قلبها فكرة صادمة بشكل لا يضاهى ، فكرة لم تصدق أنها فكرت فيها. كان لين آن صغيرًا جدًا ومع ذلك كان لديه مثل هذه الأعماق الخفية. أما قوته الحقيقية ، فقد تجاوزت الحس السليم.

 

أما بالنسبة إلى لين مينغ نفسه ، فقد أصبح وسيمًا بشكل متزايد. كانت عيناه عميقة ومشرقة. كان مزاجه مثل كتاب لا يمكن لأحد أن يقرأه. أحيانًا كان غامضًا ، وأحيانًا كان حارًا مثل الشمس ، وأحيانًا كان مقيدًا ، وأحيانًا كان قلقًا.

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

“ما الذي تنظر إليه الآنسة مينجيوى؟” نظر الشباب نحو الاتجاه الذي كانت سيتو مينجيوى تحدق فيه في وقت سابق ورأى لين مينغ.

 

 

 

“آنسة مينجيوى ، أنت هنا أيضًا؟ يالها من صدفة. ”

ترجمة : PEKA

 

…..

 

في اللحظة التي غطى فيها إحساس لين مينغ كل شيء ، بدت بعض قوى البحر الإلهي في مملكة طائر الفيرميليون وكأنها تشعر بشيء ما. تحركت قلوبهم ، وشعروا كما لو أن نسيمًا صافٍ قد هب عليهم. ومع ذلك ، هدأت عقولهم على الفور بعد ذلك. لقد حاولوا الإحساس بما هو مختلف لكنهم لم يجدوا أي شيء مميز حول ما حدث للتو ، وبالتالي لخصوه في النهاية على أنه وهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط