نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 1956

1956

1956

1956

 

 

 

والأهم من ذلك ، لم تكن هناك كائنات حية على هذا الكوكب. لقد كان نجم ميت. خلاف ذلك ، إذا استمد لين مينغ كل طاقة الجوهر من مثل هذا الكوكب ، فستموت كل الحياة التي تعيش عليه.

 

بعد ذلك ، يكبرون ويموتون من الشيخوخة.

 

 

حتى انه سيحتاج وقت أكثر من معظم عباقرة العالم الإلهي.

 

 

50 سنة.

 

 

في العالم الإلهي ، تناول لين مينغ عددًا لا يحصى من المواد السماوية ، وكان للعديد من هذه المواد والأدوية أكثر الأذواق تميزًا في العالم.

100 سنة.

إذا كان بإمكان والديه العيش حتى عمر 1600-1700 سنة وعاد فقط كل 60 عامًا ، فيمكن في المستقبل احتساب عدد المرات التي سيعود فيها لرؤيتهما على يديه. لكن ، لم يكن لدى لين مينغ خيار آخر. في كل مرة يستوعب الطاقة الجوهرية لكوكب ما لا يستطيع التوقف في منتصف الطريق ، وكان لديه الكثير من الأشياء التي كان عليه تحملها.

 

 

200 سنة.

 

 

 

بالنظر إلى الكون اللامحدود فوق الكواكب ، يمكن للمرء أن يرى النجوم المتغيرة. لكن الحقيقة هي أنهم لم يتغيروا أبدًا. لقد سافروا ببساطة على طول المسارات التي تدور وفقًا للقواعد الصوفية للداو السماوي.

 

 

 

في تطور الكوكب ، كانت مئات السنين فترة قصيرة جدًا لدرجة أنه لن يكون هناك أي تغييرات على الإطلاق.

 

 

 

ومع ذلك ، في هذا الكون ، كان هناك كوكب أحمر عملاق يشهد تغيرات هزت العالم في المائة عام الماضية.

 

 

 

في البداية ، كان كوكبًا شابًا وساخنًا. كان سطحه مغطى بالبراكين النشطة وكان له جو غني بالطاقة .

وهكذ ، مر الوقت.

 

 

ومع ذلك ، مع مرور الوقت ، بدأت طاقته في الضعف. بدأت البراكين التي انتشرت على سطحه بالثوران للمرة الأخيرة أو تلاشت تدريجيًا.

“الصغير آن ، متى تخطط للزواج؟ والدتك ليس لديها أي رغبات أخرى في الحياة. ”

 

بدأت ظهورهم تنحني وظهرت المزيد من التجاعيد على وجوههم. أصبحت أعينهم قذرة عندما دخلوا في نهاية حياتهم.

كما لو أن طاقة الكوكب قد بدأت بالجفاف.

حتى الآن ، كان نفس الأمر.

 

 

في السنوات الخمسين التالية ، تعرض هذا الكوكب للعديد من الزلازل. بدأت الشقوق الضخمة في التمزق عبر سطحه ومن هذه الوديان العميقة التي كان عمقها مئات وآلاف الأميال ، تدفقت الحمم ببطء.

 

 

ترجمة : PEKA

بعد 50 عامًا أخرى ، بدأت الحمم البركانية المتسربة من هذه الشقوق تبرد. اندلع عدد أقل وأقل من البراكين وبدأت المناظر الطبيعية للكوكب في الجفاف.

قعقعة قعقعة!

 

حتى لو عاش والديه حياة أطول بكثير من حياة البشر ، في نفس الوقت ، كانت الفجوات الزمنية بين عودة لين مينغ أطول بكثير من عمر الإنسان العادي.

كانت هذه علامة على شيخوخة الكوكب.

 

 

 

استمر هذا الصمت لمدة 50 عامًا أخرى. في مثل هذا اليوم بدأ الكوكب يهتز بعنف!

لم يكن والديه فنانين قتاليين وكان من المستحيل عليهم أن يتدربوا حتى عالم البحر الإلهي حيث يمكنهم العيش لمدة 10000 عام. لقد أطال حياتهم بكل أنواع المواد السماوية ، والآن سيصلون إلى حدودهم.

 

 

وتجاوز هذا الارتعاش أي زلزال سابق وأي ثوران بركاني سابق.

 

 

 

قعقعة قعقعة!

1956

 

 

انفتحت الأرض وظهر شرخ عملاق ينذر بالخطر. كان الأمر أشبه بإله يستخدم يديه لتفكيك الكوكب!

 

 

 

تحت هذا الضغط الكبير ، تدفقت الصهارة الساخنة والمعادن النادرة والمعادن السائلة الى ارتفاع عدة مئات من الأميال و اصطدمت بالسماء.

بدأ يمتص الطاقة الجوهرية لهذا العالم مرة أخرى.

 

 

تحت هذه الموجات القاسية ، اندفع ظل الشخص إلى الخارج.

على الرغم من أن هذا بدا بسيطًا ، إلا أن الناس لم يكونوا صخورًا على الإطلاق إذا حُبس إنسان في غرفة سوداء صغيرة بدون ضوء و صوت ، بدون أي شخص آخر ، عندها سيشعرون كما لو أنهم سيجنون في غضون يومين أو ثلاثة أيام. إذا تم حبسهم لمدة شهرين أو ثلاثة أشهر ، فإن أذهانهم ستتحطم وسيقعون في الجنون.

 

 

 

 

كان هذا الشخص لين مينغ.

“الصغير آن ، متى تخطط للزواج؟ والدتك ليس لديها أي رغبات أخرى في الحياة. ”

 

 

منذ أكثر من 200 عام ، دخل لين مينغ هذا الكوكب للتدريب بهدوء. امتص طاقة الكوكب ، مغذيًا نفسه.

 

 

 

عندما كان لين مينغ يتدرب بهدوء ، فإن التاريخ التطوري للكوكب الذي كان يجب أن يستمر لمليارات السنين تم تقليصه بسرعة إلى مجرد بضع مئات من السنين.

 

 

 

 

تحت هذا الضغط الكبير ، تدفقت الصهارة الساخنة والمعادن النادرة والمعادن السائلة الى ارتفاع عدة مئات من الأميال و اصطدمت بالسماء.

على عكس تراجع الكوكب ، أصبح عالم لين مينغ الداخلي أكثر استقرارًا وتطورًا.

 

 

 

نظرًا لتجمع كمية هائلة من طاقة جوهر العالم في جسم لين مينغ ، نما عالمه الداخلي إلى أكثر من 20 ميلاً في الحجم. لقد وصل إلى مستوى معظم ملوك العالم ، وإذا نما عالمه الداخلي أكثر ، فسوف ينمو بشكل متزايد.

200 سنة.

 

 

 

 

 

لم يتوقف لين مينغ. أومضت شخصيته من خلال الفراغ ومزق الفضاء المفتوح ، وحلّق بعيدًا بسرعة.

 

 

بعد أكثر من مائة عام ، بدأت طاقة هذا الكوكب في الجفاف.

بعد هذه الفترة من الرحلة ، عاد لين مينغ إلى كوكب انسكاب السماء وقضى 10 سنوات أخرى بجانب والديه.

الآن ، نمت شجرة الصفصاف القديمة هذه من نبتة صغيرة إلى شجرة شاهقة يزيد ارتفاعها عن مائة قدم. كانت جذورها سميكة ومتشابكة مثل مخالب التنين وكان اللحاء معمرًا وسميكًا.

 

وتجاوز هذا الارتعاش أي زلزال سابق وأي ثوران بركاني سابق.

بعد ذلك ، تحت عيون والدته الدامعة ، انطلق لين مينغ مرة أخرى ، وحلق في أعماق الكون.

 

 

 

على طريق التدريب لم يقف مكتوف الأيدي.

 

 

 

تذكر موقع كوكب آخر. كان هذا الكوكب أصغر ولكن درجته كانت أعلى.

في كل مرة عاد فيها لين مينغ ، لن يتغيروا كثيرًا. ولكن بعد عدة مرات ، تحول والدا لين مينغ من مظهر زوجين شابين في الثلاثينيات من العمر إلى زوجين في منتصف العمر في الخمسينيات من العمر.

 

مر الوقت. مرت 400 سنة أخرى.

والأهم من ذلك ، لم تكن هناك كائنات حية على هذا الكوكب. لقد كان نجم ميت. خلاف ذلك ، إذا استمد لين مينغ كل طاقة الجوهر من مثل هذا الكوكب ، فستموت كل الحياة التي تعيش عليه.

 

 

 

وصل لين مينغ إلى وجهته في خلال 10 أيام أخرى.

في السنوات الخمسين التالية ، تعرض هذا الكوكب للعديد من الزلازل. بدأت الشقوق الضخمة في التمزق عبر سطحه ومن هذه الوديان العميقة التي كان عمقها مئات وآلاف الأميال ، تدفقت الحمم ببطء.

 

 

كان هذا كوكبًا معدنيًا. لم يكن كبيرًا جدًا وكان مصنوعًا بالكامل تقريبًا من معادن مختلفة.

 

 

نظرًا لأن والديه لم يتبق لهما الكثير من الوقت ، بعد عودة لين مينغ ، لم يكن يخطط للمغادرة بعد الآن.

لأن هذا الكوكب كان قريبًا جدًا من الشمس ، كان الجو حارًا للغاية. حتى أن بعض المعادن ذابت ، وشكلت تيارات وأنهار وبحيرات وحتى محيطات منصهرة.

……

 

 

أومضت شخصية لين مينغ واندفع نحو الكوكب المعدني.

 

 

 

بدأ يمتص الطاقة الجوهرية لهذا العالم مرة أخرى.

 

 

حتى انه سيحتاج وقت أكثر من معظم عباقرة العالم الإلهي.

من ملك عالم إلى إمبيريان ، كانت هذه في الأصل عملية طويلة .

 

 

200 سنة.

حتى عبقري كبير مثل الإمبراطور شاكيا كان عليه أن يستخدم 10000 سنة كاملة لإكمال هذه الخطوة.

 

 

كان عمر لين مينغ أكثر من 600 عام.

 

 

 

وقد بدأ تدريبه في عالم ملك العالم للتو. كان طريق الفنون القتالي الذي اختاره أصعب مرات عديدة من طريق تدريب أي فنان قتالي آخر!

 

 

بعد أكثر من مائة عام ، بدأت طاقة هذا الكوكب في الجفاف.

اندماج للعالم الخارجى والعالم الداخلي ، لتنمية العالم و الجسد ، دمج السوترا السماوية مع الكتاب المقدس!

 

 

 

بغض النظر عن مدى عمق فهم لين مينغ ، بغض النظر عن مدى صلابة أساسه ، فإنه سيحتاج وقتًا طويلاً لا مثيل له لاقتحام إمبيريان.

 

 

لم يكن فناني القتال هكذا . كانت أذهانهم تتواصل مع السماء والأرض ، مع الكون ، معتبرين قوانين الداو السماوية رفيقهم.

حتى انه سيحتاج وقت أكثر من معظم عباقرة العالم الإلهي.

200 سنة.

 

 

في الوقت الحالي ، لم يكمل بعد كتاب الحياة والموت بالكامل. إذا أراد دمج داو أسورا السماوي ، فإن صعوبة ذلك كانت لا يمكن تصورها. من أسياد العصر القديم حتى الآن ، لم ينجح أحد في إكمال مثل هذا العمل الرائع.

 

 

على الرغم من أن هذا بدا بسيطًا ، إلا أن الناس لم يكونوا صخورًا على الإطلاق إذا حُبس إنسان في غرفة سوداء صغيرة بدون ضوء و صوت ، بدون أي شخص آخر ، عندها سيشعرون كما لو أنهم سيجنون في غضون يومين أو ثلاثة أيام. إذا تم حبسهم لمدة شهرين أو ثلاثة أشهر ، فإن أذهانهم ستتحطم وسيقعون في الجنون.

مرت فترة التدريب دون الإحساس بالوقت.

كانت هذه قاعدة سماوية لا يمكن لأحد تغييرها.

 

تذكر موقع كوكب آخر. كان هذا الكوكب أصغر ولكن درجته كانت أعلى.

كان طريق الفنون القتالية وحيدًا بشكل لا يصدق. خلال فترات العزلة الطويلة ، كان على المرء أن يتحمل هذه الوحدة. كان على المرء أن يجعل قلبه وعقله هادئين مثل الماء الهادئ.

 

 

“الصغير آن ، متى تخطط للزواج؟ والدتك ليس لديها أي رغبات أخرى في الحياة. ”

على الرغم من أن هذا بدا بسيطًا ، إلا أن الناس لم يكونوا صخورًا على الإطلاق إذا حُبس إنسان في غرفة سوداء صغيرة بدون ضوء و صوت ، بدون أي شخص آخر ، عندها سيشعرون كما لو أنهم سيجنون في غضون يومين أو ثلاثة أيام. إذا تم حبسهم لمدة شهرين أو ثلاثة أشهر ، فإن أذهانهم ستتحطم وسيقعون في الجنون.

بدا هذا مشابهًا إلى حد ما لمظهر مطعم عائلة لين في الماضي ، لكن المواد المستخدمة في تشكيل كل شيء كانت أغلى بكثير.

 

 

لم يكن فناني القتال هكذا . كانت أذهانهم تتواصل مع السماء والأرض ، مع الكون ، معتبرين قوانين الداو السماوية رفيقهم.

……

 

في السنوات الخمسين التالية ، تعرض هذا الكوكب للعديد من الزلازل. بدأت الشقوق الضخمة في التمزق عبر سطحه ومن هذه الوديان العميقة التي كان عمقها مئات وآلاف الأميال ، تدفقت الحمم ببطء.

 

شعر لين مينغ فجأة أنه على الرغم من عودته إلى هنا لهذه الحياة ، إلا أنه لم يقض الكثير من الوقت مع والديه.

امتص لين مينغ الطاقة الجوهرية للكوكب لفترة طويلة.

 

 

 

 

بعد أكثر من مائة عام ، بدأت طاقة هذا الكوكب في الجفاف.

ومع ذلك ، في هذا الكون ، كان هناك كوكب أحمر عملاق يشهد تغيرات هزت العالم في المائة عام الماضية.

 

 

هذه المرة ، لم يستغرق لين مينغ وقتًا طويلاً. كان هذا لأن عالمه الداخلي قد نما بشكل أكبر وكان قادرًا على امتصاص طاقة العالم بوتيرة أسرع.

 

 

على الرغم من أن فن التناسخ الكبير يمكن أن يسمح لأي شخص أن يعيش تسعة حيوات جديدة ، إلا أنه لم يكن لديه القدرة على تحدي السماء لإطالة حياة الشخص تسع مرات.

جاب لين مينغ الكون. لقد استخدم الطاقة العالمية للكون لتغذية عالمه الداخلي.

 

 

 

وبعد أن يمتص الطاقة الجوهرية لكوكب ما ، سيعود لين مينغ إلى كوكب انسكاب السماء ويرافق والديه لبعض الوقت.

 

 

 

وهكذ ، مر الوقت.

 

 

مرت فترة التدريب دون الإحساس بالوقت.

في كل مرة عاد فيها لين مينغ ، سيكون ذلك بعد عشرات السنين أو حتى مائة سنه من الغياب.

 

 

 

رأى والديه يكبران.

حتى عبقري كبير مثل الإمبراطور شاكيا كان عليه أن يستخدم 10000 سنة كاملة لإكمال هذه الخطوة.

 

 

ظهرت التجاعيد ببطء على وجوههم. لقد نحت الزمن نفسه بهدوء على مظاهرهم.

لم يكن والديه فنانين قتاليين وكان من المستحيل عليهم أن يتدربوا حتى عالم البحر الإلهي حيث يمكنهم العيش لمدة 10000 عام. لقد أطال حياتهم بكل أنواع المواد السماوية ، والآن سيصلون إلى حدودهم.

 

في نسيم ربيعي بارد ، تتمايل الأغصان والأوراق في مهب الريح. كانت الأوراق ترفرف من وقت لآخر ، وتسقط على طاولة حجرية موضوعة تحت الشجرة.

في كل مرة عاد فيها لين مينغ ، لن يتغيروا كثيرًا. ولكن بعد عدة مرات ، تحول والدا لين مينغ من مظهر زوجين شابين في الثلاثينيات من العمر إلى زوجين في منتصف العمر في الخمسينيات من العمر.

ومع ذلك ، في هذا الكون ، كان هناك كوكب أحمر عملاق يشهد تغيرات هزت العالم في المائة عام الماضية.

 

وتجاوز هذا الارتعاش أي زلزال سابق وأي ثوران بركاني سابق.

شعر لين مينغ فجأة أنه على الرغم من عودته إلى هنا لهذه الحياة ، إلا أنه لم يقض الكثير من الوقت مع والديه.

وهكذ ، مر الوقت.

 

 

كأن هذا هو مصير الهائم.

 

 

وقد بدأ تدريبه في عالم ملك العالم للتو. كان طريق الفنون القتالي الذي اختاره أصعب مرات عديدة من طريق تدريب أي فنان قتالي آخر!

حتى لو عاش والديه حياة أطول بكثير من حياة البشر ، في نفس الوقت ، كانت الفجوات الزمنية بين عودة لين مينغ أطول بكثير من عمر الإنسان العادي.

يمكن أن يعيد تشكيل شخص ما ويمنحه ضوء حياة جديدة. لكن ، لا يمكن أن يطيل العمر الإجمالي لفنان القتال. في النهاية ، لم يكن هذا قانون الحياة الأبدية ، بل كان مجرد طريقة ابتكرها مؤلف الكتاب المقدس بعد أن أدرك مفهوم الحياة و الموت إلى الحدود ، والتي تم إنشاؤها من أجل استخلاص إمكانات الفرد إلى أقصى حد .

 

 

إذا كان الأمر كذلك ، فإن الحقيقة هي أن هذا هو نفس الوضع.

 

 

إذا تم مقارنتهم بالبشر العاديين ، فسيكون عمرهم حوالي 70 عامًا.

إذا كان بإمكان والديه العيش حتى عمر 1600-1700 سنة وعاد فقط كل 60 عامًا ، فيمكن في المستقبل احتساب عدد المرات التي سيعود فيها لرؤيتهما على يديه. لكن ، لم يكن لدى لين مينغ خيار آخر. في كل مرة يستوعب الطاقة الجوهرية لكوكب ما لا يستطيع التوقف في منتصف الطريق ، وكان لديه الكثير من الأشياء التي كان عليه تحملها.

 

 

كان عمر لين مينغ أكثر من 600 عام.

في غرفة مضاءة بشكل مشرق ، تم طلاء النوافذ والمشابك بالورنيش الأحمر وانبعث من السرير الخشبي والأثاث رائحة عطرة.

 

 

امتص لين مينغ الطاقة الجوهرية للكوكب لفترة طويلة.

بدا هذا مشابهًا إلى حد ما لمظهر مطعم عائلة لين في الماضي ، لكن المواد المستخدمة في تشكيل كل شيء كانت أغلى بكثير.

 

 

“الصغير آن ، متى تخطط للزواج؟ والدتك ليس لديها أي رغبات أخرى في الحياة. ”

كانت هذه غرفة نوم والديه.

100 سنة.

 

في كل مرة عاد فيها لين مينغ ، سيكون ذلك بعد عشرات السنين أو حتى مائة سنه من الغياب.

وإلى جانب غرفة النوم هذه ، كانت هناك شجرة صفصاف قديمة. عندما أسس لين مينغ مملكة طائر الفيرميليون الإلهية وانتقل لين فو ولين مو إلى هناك ، قاموا شخصيًا بزرع هذه الشجرة.

 

 

 

الآن ، نمت شجرة الصفصاف القديمة هذه من نبتة صغيرة إلى شجرة شاهقة يزيد ارتفاعها عن مائة قدم. كانت جذورها سميكة ومتشابكة مثل مخالب التنين وكان اللحاء معمرًا وسميكًا.

 

 

في نسيم ربيعي بارد ، تتمايل الأغصان والأوراق في مهب الريح. كانت الأوراق ترفرف من وقت لآخر ، وتسقط على طاولة حجرية موضوعة تحت الشجرة.

امتص لين مينغ الطاقة الجوهرية للكوكب لفترة طويلة.

 

كان عمر لين مينغ أكثر من 600 عام.

هنا ، كان لين مينغ يلعب الشطرنج مع والده.

 

 

لم يكن والديه فنانين قتاليين وكان من المستحيل عليهم أن يتدربوا حتى عالم البحر الإلهي حيث يمكنهم العيش لمدة 10000 عام. لقد أطال حياتهم بكل أنواع المواد السماوية ، والآن سيصلون إلى حدودهم.

في كل مرة يعود لين مينغ ، كان ينضم إلى والده في لعب الشطرنج وشرب الخمر. بالنسبة إلى لين مو فقد كانت تعد بعض الأطباق البسيطة ويأكل الأشخاص الثلاثة عشاء لم شمل الأسرة.

منذ أكثر من 200 عام ، دخل لين مينغ هذا الكوكب للتدريب بهدوء. امتص طاقة الكوكب ، مغذيًا نفسه.

 

 

 

 

كانت هذه المرة نفسها أيضًا.

200 سنة.

 

 

في العالم الإلهي ، تناول لين مينغ عددًا لا يحصى من المواد السماوية ، وكان للعديد من هذه المواد والأدوية أكثر الأذواق تميزًا في العالم.

كان هذا كوكبًا معدنيًا. لم يكن كبيرًا جدًا وكان مصنوعًا بالكامل تقريبًا من معادن مختلفة.

 

 

حتى داخل العوالم الدنيا ، داخل مملكة طائر الفيرميليون الإلهية ، يمكن أن يكون هناك طعام مصنوع من جميع أنواع مواد الذروة. سيستخدم الطهاة الكبار في القصر الإمبراطوري الجوهر الحقيقي كنار الموقد ويستخدمون مياه الينابيع الروحية للطهي ، مما يجعل الأطباق الثمينة تُسيل اللعاب.

كانت هذه قاعدة سماوية لا يمكن لأحد تغييرها.

 

منذ ما يقرب من ألف عام عندما كان لين مينغ طفلاً ، كان يحب تناول هذه الأطباق في مطعم عائلة لين.

لكن لم يكن هناك طعام يحمل النكهة الخاصة للأطباق التي طهتها والدته.

 

 

 

لم يكن هذا مجرد ذوق ، بل نوع من الذوق ، نوع من الذاكرة. كانت هذه آثار من ماضي لين مينغ.

 

 

كأن هذا هو مصير الهائم.

منذ ما يقرب من ألف عام عندما كان لين مينغ طفلاً ، كان يحب تناول هذه الأطباق في مطعم عائلة لين.

 

 

بعد أكثر من مائة عام ، بدأت طاقة هذا الكوكب في الجفاف.

حتى الآن ، كان نفس الأمر.

 

 

 

عبر هذا الوقت الطويل ، لم تنس لين مو أنواع الطعام التي يحب ابنها تناولها. وبالمثل ، لم ينس لين مينغ نكهات هذه الأطباق.

إذا كان بإمكان والديه العيش حتى عمر 1600-1700 سنة وعاد فقط كل 60 عامًا ، فيمكن في المستقبل احتساب عدد المرات التي سيعود فيها لرؤيتهما على يديه. لكن ، لم يكن لدى لين مينغ خيار آخر. في كل مرة يستوعب الطاقة الجوهرية لكوكب ما لا يستطيع التوقف في منتصف الطريق ، وكان لديه الكثير من الأشياء التي كان عليه تحملها.

 

بعد أكثر من مائة عام ، بدأت طاقة هذا الكوكب في الجفاف.

“الصغير آن ، متى تخطط للزواج؟ والدتك ليس لديها أي رغبات أخرى في الحياة. ”

200 سنة.

 

وقد بدأ تدريبه في عالم ملك العالم للتو. كان طريق الفنون القتالي الذي اختاره أصعب مرات عديدة من طريق تدريب أي فنان قتالي آخر!

غالبًا ما كانت لين مو تتجول. فجأة ، شعر لين مينغ بالحزن.

 

 

في غرفة مضاءة بشكل مشرق ، تم طلاء النوافذ والمشابك بالورنيش الأحمر وانبعث من السرير الخشبي والأثاث رائحة عطرة.

كان يشعر بأن نيران حياة والديه قد بدأت في الضعف.

 

 

 

لم يكن والديه فنانين قتاليين وكان من المستحيل عليهم أن يتدربوا حتى عالم البحر الإلهي حيث يمكنهم العيش لمدة 10000 عام. لقد أطال حياتهم بكل أنواع المواد السماوية ، والآن سيصلون إلى حدودهم.

وبعد أن يمتص الطاقة الجوهرية لكوكب ما ، سيعود لين مينغ إلى كوكب انسكاب السماء ويرافق والديه لبعض الوقت.

 

بالنظر إلى الكون اللامحدود فوق الكواكب ، يمكن للمرء أن يرى النجوم المتغيرة. لكن الحقيقة هي أنهم لم يتغيروا أبدًا. لقد سافروا ببساطة على طول المسارات التي تدور وفقًا للقواعد الصوفية للداو السماوي.

بعد ذلك ، يكبرون ويموتون من الشيخوخة.

 

 

اندماج للعالم الخارجى والعالم الداخلي ، لتنمية العالم و الجسد ، دمج السوترا السماوية مع الكتاب المقدس!

كانت هذه قاعدة سماوية لا يمكن لأحد تغييرها.

 

 

 

……

 

 

 

مر الوقت. مرت 400 سنة أخرى.

 

 

إذا كان بإمكان والديه العيش حتى عمر 1600-1700 سنة وعاد فقط كل 60 عامًا ، فيمكن في المستقبل احتساب عدد المرات التي سيعود فيها لرؤيتهما على يديه. لكن ، لم يكن لدى لين مينغ خيار آخر. في كل مرة يستوعب الطاقة الجوهرية لكوكب ما لا يستطيع التوقف في منتصف الطريق ، وكان لديه الكثير من الأشياء التي كان عليه تحملها.

كبؤ والدا لين مينغ في السن.

“الصغير آن ، متى تخطط للزواج؟ والدتك ليس لديها أي رغبات أخرى في الحياة. ”

 

مرت فترة التدريب دون الإحساس بالوقت.

إذا تم مقارنتهم بالبشر العاديين ، فسيكون عمرهم حوالي 70 عامًا.

والأهم من ذلك ، لم تكن هناك كائنات حية على هذا الكوكب. لقد كان نجم ميت. خلاف ذلك ، إذا استمد لين مينغ كل طاقة الجوهر من مثل هذا الكوكب ، فستموت كل الحياة التي تعيش عليه.

 

 

بدأت ظهورهم تنحني وظهرت المزيد من التجاعيد على وجوههم. أصبحت أعينهم قذرة عندما دخلوا في نهاية حياتهم.

 

 

 

نظرًا لأن والديه لم يتبق لهما الكثير من الوقت ، بعد عودة لين مينغ ، لم يكن يخطط للمغادرة بعد الآن.

في نسيم ربيعي بارد ، تتمايل الأغصان والأوراق في مهب الريح. كانت الأوراق ترفرف من وقت لآخر ، وتسقط على طاولة حجرية موضوعة تحت الشجرة.

 

كانت هذه المرة نفسها أيضًا.

أراد مرافقة والديه وقضاء السنوات الأخيرة من حياتهم معهم.

 

 

كبؤ والدا لين مينغ في السن.

كان هذا أيضًا لإكمال هذه الحياة الجديدة الأولى له بالكامل.

على الرغم من أن فن التناسخ الكبير يمكن أن يسمح لأي شخص أن يعيش تسعة حيوات جديدة ، إلا أنه لم يكن لديه القدرة على تحدي السماء لإطالة حياة الشخص تسع مرات.

 

ومع ذلك ، في هذا الكون ، كان هناك كوكب أحمر عملاق يشهد تغيرات هزت العالم في المائة عام الماضية.

على الرغم من أن فن التناسخ الكبير يمكن أن يسمح لأي شخص أن يعيش تسعة حيوات جديدة ، إلا أنه لم يكن لديه القدرة على تحدي السماء لإطالة حياة الشخص تسع مرات.

استمر هذا الصمت لمدة 50 عامًا أخرى. في مثل هذا اليوم بدأ الكوكب يهتز بعنف!

 

نظرًا لأن والديه لم يتبق لهما الكثير من الوقت ، بعد عودة لين مينغ ، لم يكن يخطط للمغادرة بعد الآن.

يمكن أن يعيد تشكيل شخص ما ويمنحه ضوء حياة جديدة. لكن ، لا يمكن أن يطيل العمر الإجمالي لفنان القتال. في النهاية ، لم يكن هذا قانون الحياة الأبدية ، بل كان مجرد طريقة ابتكرها مؤلف الكتاب المقدس بعد أن أدرك مفهوم الحياة و الموت إلى الحدود ، والتي تم إنشاؤها من أجل استخلاص إمكانات الفرد إلى أقصى حد .

لم يكن هذا مجرد ذوق ، بل نوع من الذوق ، نوع من الذاكرة. كانت هذه آثار من ماضي لين مينغ.

 

 

وبالتالي ، لم يفكر لين مينغ في المدة التي يمكن أن يعيش فيها هذه الحياة. كان بحاجة لإكمال تناسخه في أسرع وقت ممكن.

 

 

على الرغم من أن هذا بدا بسيطًا ، إلا أن الناس لم يكونوا صخورًا على الإطلاق إذا حُبس إنسان في غرفة سوداء صغيرة بدون ضوء و صوت ، بدون أي شخص آخر ، عندها سيشعرون كما لو أنهم سيجنون في غضون يومين أو ثلاثة أيام. إذا تم حبسهم لمدة شهرين أو ثلاثة أشهر ، فإن أذهانهم ستتحطم وسيقعون في الجنون.

 

إذا كان بإمكان والديه العيش حتى عمر 1600-1700 سنة وعاد فقط كل 60 عامًا ، فيمكن في المستقبل احتساب عدد المرات التي سيعود فيها لرؤيتهما على يديه. لكن ، لم يكن لدى لين مينغ خيار آخر. في كل مرة يستوعب الطاقة الجوهرية لكوكب ما لا يستطيع التوقف في منتصف الطريق ، وكان لديه الكثير من الأشياء التي كان عليه تحملها.

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

رأى والديه يكبران.

 

في السنوات الخمسين التالية ، تعرض هذا الكوكب للعديد من الزلازل. بدأت الشقوق الضخمة في التمزق عبر سطحه ومن هذه الوديان العميقة التي كان عمقها مئات وآلاف الأميال ، تدفقت الحمم ببطء.

 

 

ترجمة : PEKA

إذا كان بإمكان والديه العيش حتى عمر 1600-1700 سنة وعاد فقط كل 60 عامًا ، فيمكن في المستقبل احتساب عدد المرات التي سيعود فيها لرؤيتهما على يديه. لكن ، لم يكن لدى لين مينغ خيار آخر. في كل مرة يستوعب الطاقة الجوهرية لكوكب ما لا يستطيع التوقف في منتصف الطريق ، وكان لديه الكثير من الأشياء التي كان عليه تحملها.

…..

نظرًا لأن والديه لم يتبق لهما الكثير من الوقت ، بعد عودة لين مينغ ، لم يكن يخطط للمغادرة بعد الآن.

حتى الآن ، كان نفس الأمر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط