نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 1971

1971

1971

1971

 

 

 

وفي هذا الوقت ، خارج مساحة التجربة النهائية في بحر أشورا الذي لا يقاس ، كانت التجسد للمجاعة مغمور على عمق 100 ألف قدم تحت الماء.

 

 

 

كانت هذه على الأرجح خطة ابتكرها سيادة القديس حسن الحظ!

 

 

 

ولكن في هذا الوقت ، كان المزيد والمزيد من المتنافسين يندفعون إلى هنا. قاموا بتطويق الحفرة الكبيرة ، ووقفوا على بعد عشرات الأميال وتحركوا صعودًا وهبوطًا في الفراغ.

في الأصل ، اعتقد لين مينغ أن من يسمون بالعباقرة الذين دخلوا هذه المحاكمة النهائية لم يكونوا سوى مجموعة من الرعاع. بالمقارنة مع شينغ مي و شياو موشيان من الماضي ، كانوا أسوأ بكثير. وبالتالي ، لم يكن لين مينغ يهتم بهم كثيرًا . كان يعتقد أنه سواء في بوابة القوانين أو المستوى الرابع ، لن يكونوا قادرين على إحداث أي فوضى.

وقد أتت تلك الهالة المرعبة من الحفرة.

 

وكان هذا السحيق أمامه مثل هذا النوع!

وقد أكدت بوابة القوانين هذه النقطة. من بين كل الناس هنا ، كان الأكثر رعبا هو الرجل البدين من قصر القديس حسن الحظ ، لكنه لم يكن قادرًا حتى على تجاوز صعوبة خطوة السماء.

لم يصدق لين مينغ أن شيئًا كهذا يمكن أن يحدث بشكل عشوائي.

 

أصيب الجميع بالذعر والخوف. وداخل تشويه الفضاء ، عندما نظر لين مينغ إلى كل هذا ، وجد صعوبة في الحفاظ على هدوئه.

لكن لين مينغ لم يعتقد أبدًا أن هؤلاء الأشخاص قد تمكنوا بشكل غير متوقع من إثارة مثل هذا المشهد الغريب في المستوى الرابع. لم يكن هذا شيئًا عاديًا ، بل كان وجودًا مرعبًا حقًا.

“آمل ذلك. ” كان صوت سيادة القديس حسن الحظ مهيب . “لا يمكن أن يحدث خطأ!”

 

“هذا الطفل يحيي جلالة الملك السلف!”

لقد كان إما كنزًا عالميًا أسمى ، أو ولادة شيطان خارق!

وبمجرد حصولهم عليه ، ستتعزز قوة القديسين بشكل كبير!

 

 

بغض النظر عن ذلك ، كان لين مينغ مهتمًا في كلتا الحالتين. علاوة على ذلك ، شعر أيضًا أن هذه الهالة كانت مألوفة ، فلماذا لا يذهب ويلقي نظرة؟

 

 

 

تحرك لين مينغ عرضا إلى الأمام. انحرف الفضاء تحت قدميه. على الرغم من أن وتيرته بدت بطيئة وثابتة ، إلا أنه سار بسرعة لآلاف الأميال نحو المستنقع الأسود.

 

 

الشبح الذي ظهر هو سيادة القديس حسن الحظ!

كان رأس الشبح الأسود كبيرًا جدًا. لقد لاحظه جميع المتنافسين في المستوى الرابع. لبعض الوقت ، وصل المزيد والمزيد من الناس.

 

 

 

…….

 

 

 

وفي هذا الوقت ، خارج مساحة التجربة النهائية في بحر أشورا الذي لا يقاس ، كانت التجسد للمجاعة مغمور على عمق 100 ألف قدم تحت الماء.

 

 

…….

في أعماق أعماق كتلة اللحم والدم ، كان ابن القديس حسن الحظ جالسًا فوق كرسي ضخم مغطى بجلد وحش وحيد القرن القديم. حدق بهدوء كريستال الإسقاط أمامه.

صرخ أحد المنافسين الذي كان قريبًا جدًا بسبب جشعه وفضوله حيث تم اجتياحه من قبل هذه القوة!

 

 

أظهر مدخل المحاكمة النهائية. بغض النظر عن الأداة السحرية ، لا شيء يمكن أن يتجسس على ما كان يحدث في المحاكمة النهائية ؛ كانت تلك المساحة معزولة تمامًا عن القوانين الخارجية.

 

 

“بغض النظر عن كيفية حصولهم على هذه المعلومات ، لا ينبغي أن يتمكنوا من الحصول على هذا الكنز بسهولة. ربما يكون هناك بعض الخراب القديم مع العديد من الكنوز. إذا تمكنا من انتزاعها ، فسيكون للجميع فائدة! ”

على الرغم من أن النظر إلى مدخل المحاكمة النهائية كان بلا معنى ، إلا أن عيون ابن القديس حسن الحظ لم تترك الإسقاط البلوري. لقد كان شخصًا يحب شرب النبيذ الفاخر ، وحتى اليوم كان يمسك بكأس نبيذ في يده. لكنه في الواقع لم يكن مهتمًا بشرب الخمر ، بعد كل شيء ، ما كان يحدث في المحاكمة النهائية كان ذا أهمية كبيرة بالنسبة له. إذا وقعت أي حوادث ، فسيكون ذلك كارثيًا بالنسبة له.

كانت عيون الشبح حمراء بالدم وهي تنظر إلى العالم بازدراء. على الرغم من أن نظرتها لم تسقط على فناني القتال الحاضرين ، إلا أنهم ما زالوا يشعرون بأن أنفاسهم تتوقف في حناجرهم ، وكأن قلوبهم ستتوقف عن النبض في أي لحظة.

 

 

عندما وجد ابن القديس حسن الحظ صعوبة في الاسترخاء ، اهتزت بلورة الإسقاط فجأة.

 

 

 

ظهر شبح ضبابي في الهواء فوق بلورة الإسقاط. عند رؤية هذا الشبح ، اعتدل ابن القديس حسن الحظ على الفور. وقف وانحنى بأدب.

 

 

 

“هذا الطفل يحيي جلالة الملك السلف!”

 

 

كان هذا الزئير مرعبًا بشكل لا يضاهى ، كما لو أن شيطانًا مروعًا قد استيقظ من تلك الحفرة!

الشبح الذي ظهر هو سيادة القديس حسن الحظ!

 

 

أخفى لين مينغ نفسه بسهولة في تشويه الفضاء. بقوته ، لم يتمكن أحد من اكتشافه.

كان صوت سيادة القديس حسن الحظ بطيئًا ومؤلمًا. قال ، “لقد شعرت للتو بإتصال مع تلك القطع العديدة من لحم ودم المجاعة تختفي فجأة. تم ابتلاع هذا اللحم والدم. ”

…….

 

ثانيًا ، كانت التأثيرات المحلية لطريق أشورا تشكل وجود هائل ؛ كان لديهم إلهان حقيقيان على الأقل! علاوة على ذلك ، في أعمق أجزاء بحر أشورا والمقفز العظيم ، قيل أن هناك العديد من الوحوش الشريرة المختبئة على مستوى الألوهية الحقيقية.

 

 

 

1971

كان لحم ودم المجاعة كرات اللحم الحمراء التي أحضرها الرجل البدين والآخرون إلى المحاكمة النهائية من أجل البحث عن الكنز الذي كانوا يبحثون عنه. ذابت كتل اللحم هذه وحفرت في المستنقع حيث تم ابتلاعها بعد ذلك. كان سيادة القديس حسن الحظ قادرًا على الشعور بهذا على الفور.

 

 

“آمل ذلك. ” كان صوت سيادة القديس حسن الحظ مهيب . “لا يمكن أن يحدث خطأ!”

إذا لم يكن ذلك الجسد والدم قد نشأ من المجاعة وشارك معه في ارتباط الحياة ، فلن يكون لدى سيادة القديس حسن الحظ أي طريقة لمعرفة أي شيء عما كان يحدث في المحاكمة النهائية.

 

 

 

“هذا. ” صُدم ابن قديس الحظ الطيب للحظة وجيزة قبل أن يتحول إلى نشوة. “يبدو أنهم وجدوا ذلك!”

 

 

في أعماق أعماق كتلة اللحم والدم ، كان ابن القديس حسن الحظ جالسًا فوق كرسي ضخم مغطى بجلد وحش وحيد القرن القديم. حدق بهدوء كريستال الإسقاط أمامه.

“صحيح. بالطبع ، لكن يمكن أن يكون التلاميذ الذين أرسلوا قد قُتلوا وتم تنقية لحم ودم المجاعة. ”

 

 

“لقد تعامل طفلك شخصيًا مع كل جانب من جوانب هذه المهمة. إذا كانت هناك أي مشكلة ، فسيقوم طفلك شخصيًا بقطع يديه وقدميه وسيعاني من أي عقاب آخر! ”

“هاها ، فرصة حدوث ذلك تكاد تكون معدومة. في هذه الجولة من المحاكمة النهائية ، لا أحد من المتحدين في المحاكمة قادر على قتل 20 من التلاميذ الذين أرسلتهم وتحسين المجاعة. لحم ودم المجاعة ، حتى لو كان قليلًا جدًا ، سيستغرق إمبيريان وقتًا طويلاً لفعل ذلك! ”

 

 

وفي هذا الوقت ، خارج مساحة التجربة النهائية في بحر أشورا الذي لا يقاس ، كانت التجسد للمجاعة مغمور على عمق 100 ألف قدم تحت الماء.

كانت ابن القديس حسن الحظ مليئ بالثقة. طالما تم العثور على موقع هذا الشيء ، فلن يكون الحصول عليه مشكلة على الإطلاق!

“تلاميذ قصر حسن الحظ أقوى منا لكننا أكبر في العدد. طالما أننا نعمل معًا في هذه المعركة فلن تكون هناك مشكلة في قتلهم جميعًا “.

 

في اللحظة التي اختفى فيها سيادة القديس حسن الحظ تمامًا ، قفز ابن القديس حسن الحظ مع وميض من الإثارة في عينيه. أمسك بقبضتيه بلا وعي ، كما لو كان يمكنه أسر العالم في راحة يده.

وبمجرد حصولهم عليه ، ستتعزز قوة القديسين بشكل كبير!

إذا لم يكن مخطئًا ، فهذا الشبح الأسود كان في الحقيقة شيطان سحيق!

 

 

وعندما يحدث ذلك ، سيستفيد منه أيضًا إلى ما لا نهاية!

 

 

تم لصق عيون الجميع بإحكام على تلك الحفرة. ظهر في عيونهم إشارات من الإثارة والجشع وحتى الخوف.

“آمل ذلك. ” كان صوت سيادة القديس حسن الحظ مهيب . “لا يمكن أن يحدث خطأ!”

ظهر شبح ضبابي في الهواء فوق بلورة الإسقاط. عند رؤية هذا الشبح ، اعتدل ابن القديس حسن الحظ على الفور. وقف وانحنى بأدب.

 

 

“جلالة الملك ، سلفالسلفك ، يمكنك أن تطمئن إلى أن التلاميذ الذين دخلوا المحاكمة النهائية هذه المرة تم اختيارهم جميعًا شخصيًا من قبل طفلك. سواء أكان عمر الهيكل العظمي أو القوة أو الموهبة ، فقد تم فحصهم جميعًا بدقة من قبلي. من بين جيل الشباب في قصر القديس حسن الحظ ، هم أنسب المواهب القادرة على إكمال المهمة! بالإضافة إلى ذلك ، من أجل ضمان نجاح المهمة ، قمت بتغيير جسمهم . من بين أقرانهم ، هم لا يقهرون!

وكان هذا السحيق أمامه مثل هذا النوع!

 

وعندما يحدث ذلك ، سيستفيد منه أيضًا إلى ما لا نهاية!

“لقد تعامل طفلك شخصيًا مع كل جانب من جوانب هذه المهمة. إذا كانت هناك أي مشكلة ، فسيقوم طفلك شخصيًا بقطع يديه وقدميه وسيعاني من أي عقاب آخر! ”

لقد كان إما كنزًا عالميًا أسمى ، أو ولادة شيطان خارق!

 

 

كان صوت ابن القديس حسن الحظ حاسمًا ، ولم يسمح بأي طريق للفرار.

 

 

الشخص الذي تحدث كان تلميذاً من طريق أشورا الداخلي. حتى لو تم الكشف عن خبر ذبحهم للناس هنا ، فلا يزال الأمر يستحق المخاطرة. علاوة على ذلك ، لم يخافوا من سيادة القديس حسن الحظ. كان طريق أسورا عبارة عن عالم مستقل عن 33 سماء ، وبغض النظر عن مدى قوة سيادة القديس حسن الحظ فلن يفعل أي شيء بتهور في طريق أسورا.

أومأ سيادة القديس حسن الحظ برأسه ببطء. تلاشى شبحه تدريجياً.

وكان هذا السحيق أمامه مثل هذا النوع!

 

 

في اللحظة التي اختفى فيها سيادة القديس حسن الحظ تمامًا ، قفز ابن القديس حسن الحظ مع وميض من الإثارة في عينيه. أمسك بقبضتيه بلا وعي ، كما لو كان يمكنه أسر العالم في راحة يده.

استخدم لين مينغ عدة أنفاس من الوقت لعبور آلاف الأميال بسلاسة كما لو كان يتجول في حديقة.

 

 

كان لديه طموحاته الخاصة. بمجرد أن يجدوا ما يريدون ، قد يتمكن القديسون من هزيمة الأرواح والسيطرة على السماوات ال33 بأكملها!

 

 

كانت ابن القديس حسن الحظ مليئ بالثقة. طالما تم العثور على موقع هذا الشيء ، فلن يكون الحصول عليه مشكلة على الإطلاق!

في ذلك الوقت ، سيكون قادرًا على اقتحام الألوهية الحقيقية وحتى الوصول إلى الألوهية الحقيقية المتطرفة ، ويرث بعد ذلك منصب سيادة القديس على عرق القديس!

في مكان ما في الجزء الخلفي من كل هذا ، كان ظل سيادة القديس حسن الحظ كامنًا.

 

 

 

بعد هذا الصوت ، انطلق تدفق عنيف للطاقة في السماء ، حتى أنه أباد الفراغ!

كانت حياة المجاعة طويلة للغاية. عندما كان سيادة القديس حسن الحظ مستلقياً على السرير ، ويموت فى الشيخوخة ، فمن المؤكد أن المجاعة ستنتقل إليه. في ذلك الوقت ، سواء كانت السماء او الأرض ، فسيكون هو الوحيد الذي يملك السيادة!

 

 

وعندما يحدث ذلك ، سيستفيد منه أيضًا إلى ما لا نهاية!

…….

 

 

 

استخدم لين مينغ عدة أنفاس من الوقت لعبور آلاف الأميال بسلاسة كما لو كان يتجول في حديقة.

 

 

في مكان ما في الجزء الخلفي من كل هذا ، كان ظل سيادة القديس حسن الحظ كامنًا.

وصل إلى السماء فوق مستنقع المياه السوداء.

 

 

“آمل ذلك. ” كان صوت سيادة القديس حسن الحظ مهيب . “لا يمكن أن يحدث خطأ!”

هنا ، كان بإمكان لين مينغ أن يرى بوضوح تلاميذ قصر القديس حسن الحظ. لقد حفروا في الواقع حفرة كبيرة في مستنقع .

تم لصق عيون الجميع بإحكام على تلك الحفرة. ظهر في عيونهم إشارات من الإثارة والجشع وحتى الخوف.

 

 

وقد أتت تلك الهالة المرعبة من الحفرة.

 

 

“عندما رأيت الموقف من تلك الظاهرة ، خمنت بالفعل أنها بسببهم. منذ عدة أيام ، رأيت هؤلاء الأشخاص يبحثون عن شيء ما في مستنقع المياه السوداء ، وما زالوا يبحثون حتى الآن! أعتقد أنهم يعرفون بالفعل أن المستنقع ليس عاديًا! ”

بالنظر إلى تلاميذ قصر حسن الحظ هؤلاء ، تقوست حواجب لين مينغ. يبدو أن هؤلاء الناس قد أثاروا هذه الفوضى حقًا.

 

 

وعندما يحدث ذلك ، سيستفيد منه أيضًا إلى ما لا نهاية!

أخفى لين مينغ نفسه بسهولة في تشويه الفضاء. بقوته ، لم يتمكن أحد من اكتشافه.

 

 

 

لم يكن قلقا. وأراد أن يلقي نظرة ويرى ما يفعلونه.

“إنهم تلاميذ قصر حسن الحظ! هذه الظاهرة حدثت بسببهم! ”

 

إذا لم يكن ذلك الجسد والدم قد نشأ من المجاعة وشارك معه في ارتباط الحياة ، فلن يكون لدى سيادة القديس حسن الحظ أي طريقة لمعرفة أي شيء عما كان يحدث في المحاكمة النهائية.

ولكن في هذا الوقت ، كان المزيد والمزيد من المتنافسين يندفعون إلى هنا. قاموا بتطويق الحفرة الكبيرة ، ووقفوا على بعد عشرات الأميال وتحركوا صعودًا وهبوطًا في الفراغ.

لم يكن قلقا. وأراد أن يلقي نظرة ويرى ما يفعلونه.

 

ولكن في هذا الوقت ، كان المزيد والمزيد من المتنافسين يندفعون إلى هنا. قاموا بتطويق الحفرة الكبيرة ، ووقفوا على بعد عشرات الأميال وتحركوا صعودًا وهبوطًا في الفراغ.

تم لصق عيون الجميع بإحكام على تلك الحفرة. ظهر في عيونهم إشارات من الإثارة والجشع وحتى الخوف.

كانت ابن القديس حسن الحظ مليئ بالثقة. طالما تم العثور على موقع هذا الشيء ، فلن يكون الحصول عليه مشكلة على الإطلاق!

 

 

“إنهم تلاميذ قصر حسن الحظ! هذه الظاهرة حدثت بسببهم! ”

 

 

حشد من الصغار مع التدريب بين عالم اللورد المقدس وملك العالم تمكنوا بطريقة ما من إثارة شبح مستوى الألوهية الحقيقية السحيق؟

“عندما رأيت الموقف من تلك الظاهرة ، خمنت بالفعل أنها بسببهم. منذ عدة أيام ، رأيت هؤلاء الأشخاص يبحثون عن شيء ما في مستنقع المياه السوداء ، وما زالوا يبحثون حتى الآن! أعتقد أنهم يعرفون بالفعل أن المستنقع ليس عاديًا! ”

 

 

 

“صحيح. عندما رأيتهم من قبل اعتقدت أن هذا كان غريبا. مساحة المستوى الرابع كبيرة جدًا ، ومع ذلك فقد تجمعوا جميعًا في مستنقع المياه السوداء الصغير ، حيث أمضوا سبعة أو ثمانية أيام كاملة في البحث دون الذهاب إلى أي مكان آخر. من الواضح أنهم قد أعدوا بالفعل كل هذا قبل المجيء إلى هنا. لكن هذا محير. مساحة التجربة الأخيرة غامضة للغاية ، فكيف حصلوا على هذه المعلومات؟ هذا مريب جدا! ”

 

 

“هذا. ” صُدم ابن قديس الحظ الطيب للحظة وجيزة قبل أن يتحول إلى نشوة. “يبدو أنهم وجدوا ذلك!”

“بغض النظر عن كيفية حصولهم على هذه المعلومات ، لا ينبغي أن يتمكنوا من الحصول على هذا الكنز بسهولة. ربما يكون هناك بعض الخراب القديم مع العديد من الكنوز. إذا تمكنا من انتزاعها ، فسيكون للجميع فائدة! ”

عندما وجد ابن القديس حسن الحظ صعوبة في الاسترخاء ، اهتزت بلورة الإسقاط فجأة.

 

ما هذا التدفق من الطاقة ؟

بالطبع ، كان عليهم توخي الحذر. عادة ما تحمل هذه الأنواع من الآثار القديمة طبقات فوق طبقات من الأخطار. خطأ بسيط يمكن أن يكلفهم حياتهم.

 

 

 

“تلاميذ قصر حسن الحظ أقوى منا لكننا أكبر في العدد. طالما أننا نعمل معًا في هذه المعركة فلن تكون هناك مشكلة في قتلهم جميعًا “.

 

 

 

الشخص الذي تحدث كان تلميذاً من طريق أشورا الداخلي. حتى لو تم الكشف عن خبر ذبحهم للناس هنا ، فلا يزال الأمر يستحق المخاطرة. علاوة على ذلك ، لم يخافوا من سيادة القديس حسن الحظ. كان طريق أسورا عبارة عن عالم مستقل عن 33 سماء ، وبغض النظر عن مدى قوة سيادة القديس حسن الحظ فلن يفعل أي شيء بتهور في طريق أسورا.

في مكان ما في الجزء الخلفي من كل هذا ، كان ظل سيادة القديس حسن الحظ كامنًا.

 

 

 

“صحيح. بالطبع ، لكن يمكن أن يكون التلاميذ الذين أرسلوا قد قُتلوا وتم تنقية لحم ودم المجاعة. ”

أولاً ، كان هناك ردع سيد طريق أسورا. احتوى طريق أسورا على قوانين أسورا المرعبة ، ولم يعرف أحد أنواع الأشياء المشؤومة التي ستحدث إذا قام أي شخص بمهاجمة هذه الأراضي.

 

 

إذا لم يكن مخطئًا ، فهذا الشبح الأسود كان في الحقيقة شيطان سحيق!

ثانيًا ، كانت التأثيرات المحلية لطريق أشورا تشكل وجود هائل ؛ كان لديهم إلهان حقيقيان على الأقل! علاوة على ذلك ، في أعمق أجزاء بحر أشورا والمقفز العظيم ، قيل أن هناك العديد من الوحوش الشريرة المختبئة على مستوى الألوهية الحقيقية.

 

 

وفي هذا الوقت ، اندفع تدفق الطاقة إلى تلك الحفرة ولم يتبدد في الفراغ. بدلا من ذلك ، تجمع ببطء في شبح أسود عملاق!

بينما كان الجميع ينتظرون فرصة للقيام بخطوة في مجموعاتهم الصغيرة والاستعداد للمعركة القادمة ، انفجر هدير مدوي فجأة من الحفرة الكبيرة!

وقد أتت تلك الهالة المرعبة من الحفرة.

 

 

كان هذا الزئير مرعبًا بشكل لا يضاهى ، كما لو أن شيطانًا مروعًا قد استيقظ من تلك الحفرة!

 

 

ثانيًا ، كانت التأثيرات المحلية لطريق أشورا تشكل وجود هائل ؛ كان لديهم إلهان حقيقيان على الأقل! علاوة على ذلك ، في أعمق أجزاء بحر أشورا والمقفز العظيم ، قيل أن هناك العديد من الوحوش الشريرة المختبئة على مستوى الألوهية الحقيقية.

بعد هذا الصوت ، انطلق تدفق عنيف للطاقة في السماء ، حتى أنه أباد الفراغ!

 

 

ما هذا التدفق من الطاقة ؟

صرخ أحد المنافسين الذي كان قريبًا جدًا بسبب جشعه وفضوله حيث تم اجتياحه من قبل هذه القوة!

 

 

 

دار جسده في الهواء مع تدفق الطاقة هذا. أطلق صرخة خارقة للأذن ، ثم تحت أعين جميع الحاضرين ، تحلل جسده الفاني بسرعة حيث تم امتصاص لحمه ودمه بواسطة تدفق الطاقة هذا ولم يتحول إلى شيء سوى هيكل عظمي.

 

 

“بغض النظر عن كيفية حصولهم على هذه المعلومات ، لا ينبغي أن يتمكنوا من الحصول على هذا الكنز بسهولة. ربما يكون هناك بعض الخراب القديم مع العديد من الكنوز. إذا تمكنا من انتزاعها ، فسيكون للجميع فائدة! ”

ثم تحطم ذلك الهيكل العظمي ، وتحول إلى مسحوق سرعان ما اختفى!

1971

 

كان صوت ابن القديس حسن الحظ حاسمًا ، ولم يسمح بأي طريق للفرار.

وهكذا ، تحول عبقري من تأثير كبير في طريق أسورا الداخلي إلى دخان وغبار. ترك هذا المشهد شعورًا مخيفًا يزحف فوق فروة رأس الجميع.

في اللحظة التي اختفى فيها سيادة القديس حسن الحظ تمامًا ، قفز ابن القديس حسن الحظ مع وميض من الإثارة في عينيه. أمسك بقبضتيه بلا وعي ، كما لو كان يمكنه أسر العالم في راحة يده.

 

وبمجرد حصولهم عليه ، ستتعزز قوة القديسين بشكل كبير!

ما هذا التدفق من الطاقة ؟

 

 

 

وفي هذا الوقت ، اندفع تدفق الطاقة إلى تلك الحفرة ولم يتبدد في الفراغ. بدلا من ذلك ، تجمع ببطء في شبح أسود عملاق!

 

 

وكان هذا السحيق أمامه مثل هذا النوع!

كان هذا الشبح الأسود بطول ألف قدم. كان مغطى بحراشف بحجم الدلاء وكانت في حالة شبه قائمة. كان ذراعاه قويتين وسميكتين وساقاه مثل أعمدة السماء. وخلفه يتأرجح ذيل كبير مغطى بمسامير عظمية!

“تلاميذ قصر حسن الحظ أقوى منا لكننا أكبر في العدد. طالما أننا نعمل معًا في هذه المعركة فلن تكون هناك مشكلة في قتلهم جميعًا “.

 

 

كانت عيون الشبح حمراء بالدم وهي تنظر إلى العالم بازدراء. على الرغم من أن نظرتها لم تسقط على فناني القتال الحاضرين ، إلا أنهم ما زالوا يشعرون بأن أنفاسهم تتوقف في حناجرهم ، وكأن قلوبهم ستتوقف عن النبض في أي لحظة.

 

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

 

 

أصيب الجميع بالذعر والخوف. وداخل تشويه الفضاء ، عندما نظر لين مينغ إلى كل هذا ، وجد صعوبة في الحفاظ على هدوئه.

أومأ سيادة القديس حسن الحظ برأسه ببطء. تلاشى شبحه تدريجياً.

 

 

أخذ نفسا عميقا. واومضت نظرة مدروسة في عينيه. لقد أدرك أخيرًا سبب شعوره بأن الهالة من الحفرة كانت مألوفة جدًا.

 

 

 

إذا لم يكن مخطئًا ، فهذا الشبح الأسود كان في الحقيقة شيطان سحيق!

 

 

 

كان لدى شياطين الهاوية اختلافات عالية للغاية فيما بينها. كان أقوى الوجود في صفوفهم أقوى من الألوهية الحقيقية!

 

 

 

وكان هذا السحيق أمامه مثل هذا النوع!

كانت حياة المجاعة طويلة للغاية. عندما كان سيادة القديس حسن الحظ مستلقياً على السرير ، ويموت فى الشيخوخة ، فمن المؤكد أن المجاعة ستنتقل إليه. في ذلك الوقت ، سواء كانت السماء او الأرض ، فسيكون هو الوحيد الذي يملك السيادة!

 

حشد من الصغار مع التدريب بين عالم اللورد المقدس وملك العالم تمكنوا بطريقة ما من إثارة شبح مستوى الألوهية الحقيقية السحيق؟

 

 

“هذا. ” صُدم ابن قديس الحظ الطيب للحظة وجيزة قبل أن يتحول إلى نشوة. “يبدو أنهم وجدوا ذلك!”

 

كانت ابن القديس حسن الحظ مليئ بالثقة. طالما تم العثور على موقع هذا الشيء ، فلن يكون الحصول عليه مشكلة على الإطلاق!

لم يصدق لين مينغ أن شيئًا كهذا يمكن أن يحدث بشكل عشوائي.

كان رأس الشبح الأسود كبيرًا جدًا. لقد لاحظه جميع المتنافسين في المستوى الرابع. لبعض الوقت ، وصل المزيد والمزيد من الناس.

 

بالطبع ، كان عليهم توخي الحذر. عادة ما تحمل هذه الأنواع من الآثار القديمة طبقات فوق طبقات من الأخطار. خطأ بسيط يمكن أن يكلفهم حياتهم.

في مكان ما في الجزء الخلفي من كل هذا ، كان ظل سيادة القديس حسن الحظ كامنًا.

كانت هذه على الأرجح خطة ابتكرها سيادة القديس حسن الحظ!

 

استخدم لين مينغ عدة أنفاس من الوقت لعبور آلاف الأميال بسلاسة كما لو كان يتجول في حديقة.

كانت هذه على الأرجح خطة ابتكرها سيادة القديس حسن الحظ!

 

 

أخفى لين مينغ نفسه بسهولة في تشويه الفضاء. بقوته ، لم يتمكن أحد من اكتشافه.

 

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

 

 

“هاها ، فرصة حدوث ذلك تكاد تكون معدومة. في هذه الجولة من المحاكمة النهائية ، لا أحد من المتحدين في المحاكمة قادر على قتل 20 من التلاميذ الذين أرسلتهم وتحسين المجاعة. لحم ودم المجاعة ، حتى لو كان قليلًا جدًا ، سيستغرق إمبيريان وقتًا طويلاً لفعل ذلك! ”

 

في اللحظة التي اختفى فيها سيادة القديس حسن الحظ تمامًا ، قفز ابن القديس حسن الحظ مع وميض من الإثارة في عينيه. أمسك بقبضتيه بلا وعي ، كما لو كان يمكنه أسر العالم في راحة يده.

ترجمة : PEKA

 

…..

 

استخدم لين مينغ عدة أنفاس من الوقت لعبور آلاف الأميال بسلاسة كما لو كان يتجول في حديقة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط