نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 1973

1973

1973

1973

“أنتم. هل تعتقدون جميعًا حقًا أن هذا هو تحول جسد عرق القديس ؟”

 

 

 

إذا كان دفاعه الجسدي أقوى من دفاعه عن الروح ، فهذا كان وحشيًا تمامًا!

 

1973

كانت هذه القوة الإلهية الفائقة لمملكة الفراغ الإلهي ، وهي مهارة غامضة تستخدم خصيصًا لضرب البحر الروحي. كان تلميذ مملكة الفراغ الإلهي ذكيًا بدرجة كافية ؛ نظرًا لأنه لم يستطع تفادي هجوم الرجل السمين ، قرر استخدام الهجوم كدفاع بدلاً من ذلك!

 

بعد الانتهاء من هذه المهمة ، في يوم من الأيام سيكونون قادرين على الاندماج تمامًا مع لحم ودم المجاعة ، والحصول على جسد لا يموت!

 

 

“مجاعة؟ كيف هذا. “أومضت عيون لين مينغ بصدمة. لم يكن هذا تحول جسد القديسين ، ولكنه قوة أتت مباشرة من المجاعة!

 

 

وفي هذا الوقت ، كانت الملابس على ظهر الرجل السمين قد تم تفجيرها بالفعل. ارتفعت بثرات دموية ضخمة من ظهره.

 

 

كان إمبيريان بريمورديوس قد استولى على جسد سحيق وتحول إلى هذا المظهر. كان هذا الرجل السمين على الأرجح في وضع مماثل.

غرغرة قرقرة!

تم إمساك صابر تلميذ مملكة الفراغ الإلهي من قبل الرجل السمين. في الوقت نفسه ، سقط منجل إله الموت يقطع رأس الرجل السمين!

 

لقد تقوى تلميذ مملكة الفراغ الإلهي من خلال العديد من اختبارات الحياة والموت. على الرغم من أن دماغه لم يستجب ، إلا أن جسده بدأ في التحرك بشكل انعكاسي ، وعمل بشكل مستقل في هذه اللحظة الحرجة.

كانت هذه البثرات تتلوى وتسلل بعنف ، وتنمو بشكل أكبر وأكبر حتى تنفجر. مع تدفق الدم والبلازما في الهواء ظهرت عدة مخالب تشبه الثعبان من هذه البثور ، وهي ترقص في كل مكان.

هل يمكن أن يطتكون نقطة ضعف هذا الرجل السمين هي جسده بدلاً من ذلك؟

 

كانت هذه البثرات تتلوى وتسلل بعنف ، وتنمو بشكل أكبر وأكبر حتى تنفجر. مع تدفق الدم والبلازما في الهواء ظهرت عدة مخالب تشبه الثعبان من هذه البثور ، وهي ترقص في كل مكان.

“هذا …”

 

 

 

تقلصت عيون لين مينغ. من المستحيل أن يخطئ في هذه المجسات ؛ كانوا مخالب تنين الدم للمجاعة! كان الاختلاف الوحيد هو أنه على جسد الرجل السمين ، فقد تقلص مرات لا تحصى.

 

 

كانت هذه القوة الإلهية الفائقة لمملكة الفراغ الإلهي ، وهي مهارة غامضة تستخدم خصيصًا لضرب البحر الروحي. كان تلميذ مملكة الفراغ الإلهي ذكيًا بدرجة كافية ؛ نظرًا لأنه لم يستطع تفادي هجوم الرجل السمين ، قرر استخدام الهجوم كدفاع بدلاً من ذلك!

في هذا الوقت ، كان الرجل السمين مختلف تماماً عن مظهره السابق. لقد أصبح شيطانًا أحمر يبلغ طوله 20 قدمًا مع أشواك عظمية شرسة تتدلى وتلتف حوله وثمانية مخالب ترفرف من خلفه.

 

 

“آه!”

عند رؤية الرجل السمين ، كان الجميع في حيرة من أمرهم. شكل الحياة الأحمر الدموي هذا لا يبدو كشخص على الإطلاق ، لكنه شيطان من صنع الإنسان!

جاء ذلك التلميذ من مملكة الفراغ الإلهي . بين منافسيه هنا ، كانت قوته في المراتب العليا.

 

 

“هذه هي القوة التي تأتي من المجاعة. أفهمها الآن. ” تذكر لين مينغ إمبيريان بريمورديوس منذ آلاف السنين.

“منذ أن زرعت هذه القوة المحرمة بداخلي. هذه هي المرة الأولى التي استخدمها فيها. يجب أن تشعروا جميعًا بالفخر! ”

 

تجاهل الرجل السمين منجل إله الموت. بدلا من ذلك ، مد يده ، ممسكًا بقلب تلميذ مملكة الفراغ الإلهي.

في ذلك الوقت ، عندما رأى لين مينغ إمبيريان بريمورديوس ، كان مظهر إمبيريان بريمورديوس مثل مظهر الشيطان. لكنه لم يكن لديه مخالب المجاعة. بدلاً من ذلك ، كان ما كان لديه شفرات عظام حادة.

 

 

 

كان إمبيريان بريمورديوس قد استولى على جسد سحيق وتحول إلى هذا المظهر. كان هذا الرجل السمين على الأرجح في وضع مماثل.

 

 

ترجمة : PEKA

قام شخص ما بزرع لحم ودم المجاعة بشكل مصطنع في جسده!

 

 

 

كان من المستحيل تقريبًا الاستيلاء على جسد شيطان سحيق. بعد أن استولى إمبيريان بريمورديوس على جسد السحيق ، فقد إحساسه بذاته.

 

 

كانت هذه البثرات تتلوى وتسلل بعنف ، وتنمو بشكل أكبر وأكبر حتى تنفجر. مع تدفق الدم والبلازما في الهواء ظهرت عدة مخالب تشبه الثعبان من هذه البثور ، وهي ترقص في كل مكان.

ومن الواضح أن قوة الرجل البدين كانت أدنى بكثير من قوة إمبيريان بريمورديوس. كانت محاولته للاستيلاء على جسد المجاعة بمثابة توصيل الطعام إليها بدلاً من ذلك. ومع ذلك ، إذا تم زرع جسده بلحم ودم المجاعة ، فهذا يختلف.

 

في هذا الوقت ، تم اكتشاف كل تغيير في جسد الرجل البدين في عيون لين مينغ.

كان هذا لأن لحم المجاعة ودمها كانا تحت سيطرة سيادة القديس حسن الحظ .

كانت هذه القوة الإلهية الفائقة لمملكة الفراغ الإلهي ، وهي مهارة غامضة تستخدم خصيصًا لضرب البحر الروحي. كان تلميذ مملكة الفراغ الإلهي ذكيًا بدرجة كافية ؛ نظرًا لأنه لم يستطع تفادي هجوم الرجل السمين ، قرر استخدام الهجوم كدفاع بدلاً من ذلك!

 

 

هذا اللحم والدم يطيعان أوامر الآخرين ونتيجة لذلك لن يبتلع الرجل السمين.

 

 

“واحد آخر!”

“هذا ما حدث. لكى تصبح المجاعة أكثر قوة و تصبح سيطرة سيادة القديس حسن الحظ أكثر إحكامًا ، يمكنه تقسيم أجزاء من لحم ودم المجاعة وزرعها في أجساد فنانين رفيعي المستوى ليشكل أجسادًا اصطناعية. إذا كانت قدرة السيطرة لـ سيادة القديس حسن الحظ قوية بما فيه الكفاية ، فيمكنه حتى تكوين فيلق من الشياطين! ”

 

 

1973

يمكن تخيل أن هذا الفيلق الشيطاني سيكون له كفاءة معركة مرعبة. في الوقت نفسه ، كانوا أيضًا تحت سيطرة سيادة القديس حسن الحظ المطلقة. كان هذا بسبب أن أجسادهم تندمج بلحم المجاعة ودمها ، مجرد فكرة من سيادة القديس حسن الحظ ولن يتبقى لديهم عظام!

وبينما كان الرجل السمين يتكلم ألقى بنفسه نحو تلميذ في طريق أشورا!

 

“أنتم. هل تعتقدون جميعًا حقًا أن هذا هو تحول جسد عرق القديس ؟”

عندما أدرك لين مينغ كل هذا ، شعر أن طموحات سيادة القديس حسن الحظ أصبحت كبيرة بشكل متزايد. من خلال المجاعة ، كان هناك الكثير من الأمور التي يمكنه التعامل معها. سيكون قادرًا على بسط سيطرته على 33 سماء بأكملها. بالطبع ، كان هذا كله قائمًا على فرضية أنه يمكنه هزيمة إمبراطور الروح ذو الطموح بنفس القدر.

كانت هذه القوة الإلهية الفائقة لمملكة الفراغ الإلهي ، وهي مهارة غامضة تستخدم خصيصًا لضرب البحر الروحي. كان تلميذ مملكة الفراغ الإلهي ذكيًا بدرجة كافية ؛ نظرًا لأنه لم يستطع تفادي هجوم الرجل السمين ، قرر استخدام الهجوم كدفاع بدلاً من ذلك!

 

 

“ما هذا الوحش !؟”

عندما رأى المتحدون تغيير هذا الرجل السمين ، شعروا جميعًا بالضعف . جاء هذا من هالة المجاعة. كوجود مرعب لا مثيل له ، بمجرد أن يندمج لحم ودم المجاعة في جسد الرجل السمين ، تسببت الهالة التي حملها في الشعور بالخوف والرهبة من جميع المنافسين.

 

 

عندما رأى المتحدون تغيير هذا الرجل السمين ، شعروا جميعًا بالضعف . جاء هذا من هالة المجاعة. كوجود مرعب لا مثيل له ، بمجرد أن يندمج لحم ودم المجاعة في جسد الرجل السمين ، تسببت الهالة التي حملها في الشعور بالخوف والرهبة من جميع المنافسين.

كان لديه تعبير مؤلم محفور على وجهه ، كما لو أن عملية تحول جسده كانت أصعب بكثير من عملية الرجل السمين. كان من الواضح أن قدرته على السيطرة على لحم ودم المجاعة كانت أدنى بكثير من قدرة الرجل السمين.

 

 

“يجب أن يكون هذا هو تحول جسد عرق القديس! نحن لم نرى هذا الشكل من قبل! ” تحدث بعض الناس لتهدئة أنفسهم ورفع معنوياتهم أيضًا. ومع ذلك في هذا الوقت ، ضحك الرجل السمين.

 

 

تقلصت عيون لين مينغ. من المستحيل أن يخطئ في هذه المجسات ؛ كانوا مخالب تنين الدم للمجاعة! كان الاختلاف الوحيد هو أنه على جسد الرجل السمين ، فقد تقلص مرات لا تحصى.

“أنتم. هل تعتقدون جميعًا حقًا أن هذا هو تحول جسد عرق القديس ؟”

بعد الاندماج مع المجاعة ، ناهيك عن الزيادة في القوة ، لكن هذه القدرة الدفاعية على ابتلاع الطاقة والمادية وهجمات الروح الإلهية جعلتهم جميعًا غير قادرين على فعل أي شيء.

 

“هذا …”

وبينما كان الرجل السمين يتكلم ، كانت الأوردة الزرقاء تنبض على جسده مثل الديدان. كان الأمر كما لو كان من الصعب للغاية إخراج كل مقطع تحدثه.

 

 

“مجاعة؟ كيف هذا. “أومضت عيون لين مينغ بصدمة. لم يكن هذا تحول جسد القديسين ، ولكنه قوة أتت مباشرة من المجاعة!

لقد تغير صوته تمامًا. كان أجش ومنخفض وعميق. تسبب تغيير جسده في جعل صوته يبدو وكأنه ليس صوت شخص على الإطلاق.

كانت هذه القوة الإلهية الفائقة لمملكة الفراغ الإلهي ، وهي مهارة غامضة تستخدم خصيصًا لضرب البحر الروحي. كان تلميذ مملكة الفراغ الإلهي ذكيًا بدرجة كافية ؛ نظرًا لأنه لم يستطع تفادي هجوم الرجل السمين ، قرر استخدام الهجوم كدفاع بدلاً من ذلك!

 

إذا كان دفاعه الجسدي أقوى من دفاعه عن الروح ، فهذا كان وحشيًا تمامًا!

في هذا الوقت ، تم اكتشاف كل تغيير في جسد الرجل البدين في عيون لين مينغ.

 

 

 

“حيوية دمه تحترق. لحم ودم المجاعة يبتلع خلاياه! إذا حاول الحفاظ على هذا النوع من تحول الجسم لفترة طويلة فسوف يموت. يبدو أن هذا التحول الجسدي له قيود هائلة . سيؤدي استخدامه لمرة واحدة إلى فقدان جزء كبير من قوة حياته وأيضًا التأثير على حدوده المستقبلية. بل هناك احتمال أن تبتلعهم المجاعة بدلاً من ذلك “.

“هذه هي القوة التي تأتي من المجاعة. أفهمها الآن. ” تذكر لين مينغ إمبيريان بريمورديوس منذ آلاف السنين.

 

 

فكر لين مينغ وهو يشعر بحيوية الدم داخل الرجل السمين. كانت المجاعة شيطانًا مروعًا وكانت صفتها هي ابتلاع كل شيء. كانت هذه هي “الغريزة” التي تم نحتها في كل شبر من لحم ودم المجاعة.

“لااااا – !”

 

 

حتى مع تقييد سيادة القديس حسن الحظ ، كان من الصعب تقييد هذا النوع من الغريزة تمامًا.

 

“واحد آخر!”

“منذ أن زرعت هذه القوة المحرمة بداخلي. هذه هي المرة الأولى التي استخدمها فيها. يجب أن تشعروا جميعًا بالفخر! ”

 

 

عند رؤية الرجل السمين ، كان الجميع في حيرة من أمرهم. شكل الحياة الأحمر الدموي هذا لا يبدو كشخص على الإطلاق ، لكنه شيطان من صنع الإنسان!

وبينما كان الرجل السمين يتكلم ألقى بنفسه نحو تلميذ في طريق أشورا!

كاتشا!

 

كان لديه تعبير مؤلم محفور على وجهه ، كما لو أن عملية تحول جسده كانت أصعب بكثير من عملية الرجل السمين. كان من الواضح أن قدرته على السيطرة على لحم ودم المجاعة كانت أدنى بكثير من قدرة الرجل السمين.

جاء ذلك التلميذ من مملكة الفراغ الإلهي . بين منافسيه هنا ، كانت قوته في المراتب العليا.

كان من المستحيل تقريبًا الاستيلاء على جسد شيطان سحيق. بعد أن استولى إمبيريان بريمورديوس على جسد السحيق ، فقد إحساسه بذاته.

 

 

“احذر!”

 

 

لاحظ لين مينغ عن كثب التغيرات التي تحدث في جسم الرجل البدين. ولكن في هذا الوقت ، بدأ جسد تلميذ مملكة الفراغ الإلهي يهتز. تحت أنظار كل الحاضرين ، ذاب جسده بالكامل.

صرخ أحدهم بذعر.

علاوة على ذلك ، أكثر ما أخاف هؤلاء الناس هو أن الهجوم الروحى لتلميذ مملكة الفراغ الإلهي بدا وكأنه لم يؤذي الرجل البدين على الإطلاق. من الواضح أن تلميذ مملكة الفراغ الإلهي برع في هجمات الروح الإلهية ، لكن مثل هذا الهجوم تشتت بسهولة من قبل الرجل السمين!

 

 

لكن الرجل السمين كان سريعًا جدًا ؛ تجاوزت سرعته قدرة رد الفعل للحاضرين.

“الأخ الأكبر المتدرب ، أليس هذا شيئًا يقدره جلالة الملك؟ دعنا نغلق هذا الحشد من القمامة هنا ونستخدم لحمهم ودمهم لإطعام بقايا الشيطان! هذا هو أفضل استخدام للنفايات! ”

 

 

لقد تقوى تلميذ مملكة الفراغ الإلهي من خلال العديد من اختبارات الحياة والموت. على الرغم من أن دماغه لم يستجب ، إلا أن جسده بدأ في التحرك بشكل انعكاسي ، وعمل بشكل مستقل في هذه اللحظة الحرجة.

 

 

“لااااا – !”

قفز إلى الوراء. في الوقت نفسه ، أخرج صابرًا سميكًا وقطّع إلى أسفل. انسكب ظلام كثيف ولزج من صابره مثل الحبر. احتوى هذا الظلام على هجوم روح إلهي قوي!

عندما رأى الجميع هذا أصيبوا بالذعر. لم يكن لديهم أي فكرة عما حدث.

 

صرخ أحد منافسي المحاكمة عندما رأى تلميذًا آخر من قصر القديس حسن الحظ يخضع لهذا التحول الجسدي. شعر بأطرافه تبرد وقلبه يسقط في معدته. كان يخشى وجود العديد من الشياطين ضمن مجموعة تلاميذ قصر القديس حسن الحظ. كان من الممكن أن يكونوا جميعًا هكذا!

هووو تتتاااا –

 

 

كان هذا لأن لحم المجاعة ودمها كانا تحت سيطرة سيادة القديس حسن الحظ .

تجمع الظلام ، مشكلاً شبح إله الموت. أمسك شبح إله الموت بمنجل وهو يندفع نحو البحر الروحي للرجل السمين!

تحدث تلميذ آخر من قصر القديس حسن الحظ. بدأ جسده يتغير أيضًا. كان لحمه ودمه يتلوى وكأن العديد من الحشرات تزحف تحت جلده.

 

 

كانت هذه القوة الإلهية الفائقة لمملكة الفراغ الإلهي ، وهي مهارة غامضة تستخدم خصيصًا لضرب البحر الروحي. كان تلميذ مملكة الفراغ الإلهي ذكيًا بدرجة كافية ؛ نظرًا لأنه لم يستطع تفادي هجوم الرجل السمين ، قرر استخدام الهجوم كدفاع بدلاً من ذلك!

عند رؤية هذا ، ابتسم الرجل السمين. كشف عن أسنان مصبوغة باللون الأحمر بالدم. “بقايا الشيطان جشعة تمامًا. حتى أنها مستعدة لابتلاع لحم ودم عاديين من على هذه المسافة القريبة . إذا كان لحم ودم سحيق ، فسيكون أكبر. بعد أن خضعت لتحول جسدي ، على الرغم من أننى قادر على حبس الطاقة في جسدي ودمي ، فما زلت أشعر بدعوتها الشيطانية! ”

 

 

كاتشا!

كانت هذه البثرات تتلوى وتسلل بعنف ، وتنمو بشكل أكبر وأكبر حتى تنفجر. مع تدفق الدم والبلازما في الهواء ظهرت عدة مخالب تشبه الثعبان من هذه البثور ، وهي ترقص في كل مكان.

 

 

تم إمساك صابر تلميذ مملكة الفراغ الإلهي من قبل الرجل السمين. في الوقت نفسه ، سقط منجل إله الموت يقطع رأس الرجل السمين!

في ذلك الوقت ، عندما رأى لين مينغ إمبيريان بريمورديوس ، كان مظهر إمبيريان بريمورديوس مثل مظهر الشيطان. لكنه لم يكن لديه مخالب المجاعة. بدلاً من ذلك ، كان ما كان لديه شفرات عظام حادة.

 

اندفع الدم. تشدد تعبير تلميذ مملكة الفراغ الإلهي وانقلب جسده مثل كلب ميت. وبينما كان يتدحرج بعيدًا ، كان بإمكانه رؤية الرجل السمين وهو يمسك القلب ، ثم يبتلعه بالكامل.

تجاهل الرجل السمين منجل إله الموت. بدلا من ذلك ، مد يده ، ممسكًا بقلب تلميذ مملكة الفراغ الإلهي.

بعد أن أكمل التلميذ الثاني في قصر القديس حسن الحظ تحول جسده ، بدأ يلهث لالتقاط أنفاسه ، كما لو أنه فقد ما يقرب من نصف حياته. كانت هذه هي القوة المحرمة التي كانوا قلقين بشأنها عندما كانوا يبحثون عن بقايا الشيطان.

 

عندما رأى المتحدون تغيير هذا الرجل السمين ، شعروا جميعًا بالضعف . جاء هذا من هالة المجاعة. كوجود مرعب لا مثيل له ، بمجرد أن يندمج لحم ودم المجاعة في جسد الرجل السمين ، تسببت الهالة التي حملها في الشعور بالخوف والرهبة من جميع المنافسين.

“أنت -”

 

 

تجاهل الرجل السمين منجل إله الموت. بدلا من ذلك ، مد يده ، ممسكًا بقلب تلميذ مملكة الفراغ الإلهي.

أومضت عيون تلميذ مملكة الفراغ الإلهي بالكفر العميق. كان يحدق بلا حول ولا قوة عندما قطع منجل إله الموت رأس الرجل السمين. لكن في نفس الوقت ، شعر بالبرد في صدره. توغلت مخالب الرجل البدين الحادة في صدره وأمسكت بقلبه النابض.

 

 

هذا اللحم والدم يطيعان أوامر الآخرين ونتيجة لذلك لن يبتلع الرجل السمين.

“لااااا – !”

 

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

كان الشعور إمساك القلب لا يوصف. غطى الخوف والعجز عيون تلميذ مملكة الفراغ الإلهي. قبل أن يتمكن من إنهاء حديثه ، ابتسم الرجل السمين بقسوة ولف يده اليمنى ومزق القلب.

كان من المستحيل تقريبًا الاستيلاء على جسد شيطان سحيق. بعد أن استولى إمبيريان بريمورديوس على جسد السحيق ، فقد إحساسه بذاته.

 

 

بلوووب !

أومضت عيون تلميذ مملكة الفراغ الإلهي بالكفر العميق. كان يحدق بلا حول ولا قوة عندما قطع منجل إله الموت رأس الرجل السمين. لكن في نفس الوقت ، شعر بالبرد في صدره. توغلت مخالب الرجل البدين الحادة في صدره وأمسكت بقلبه النابض.

 

 

اندفع الدم. تشدد تعبير تلميذ مملكة الفراغ الإلهي وانقلب جسده مثل كلب ميت. وبينما كان يتدحرج بعيدًا ، كان بإمكانه رؤية الرجل السمين وهو يمسك القلب ، ثم يبتلعه بالكامل.

 

 

تحدث تلميذ آخر من قصر القديس حسن الحظ. بدأ جسده يتغير أيضًا. كان لحمه ودمه يتلوى وكأن العديد من الحشرات تزحف تحت جلده.

“آه!”

 

 

صرخ أحدهم بذعر.

صرخ منافس المحاكمة خوفا. هذا الرجل البدين الشيطاني الذي تحول إلى جسد قد أكل قلب شخص ما!

 

 

كانت هذه البثرات تتلوى وتسلل بعنف ، وتنمو بشكل أكبر وأكبر حتى تنفجر. مع تدفق الدم والبلازما في الهواء ظهرت عدة مخالب تشبه الثعبان من هذه البثور ، وهي ترقص في كل مكان.

علاوة على ذلك ، أكثر ما أخاف هؤلاء الناس هو أن الهجوم الروحى لتلميذ مملكة الفراغ الإلهي بدا وكأنه لم يؤذي الرجل البدين على الإطلاق. من الواضح أن تلميذ مملكة الفراغ الإلهي برع في هجمات الروح الإلهية ، لكن مثل هذا الهجوم تشتت بسهولة من قبل الرجل السمين!

 

 

 

هل يمكن أن يطتكون نقطة ضعف هذا الرجل السمين هي جسده بدلاً من ذلك؟

 

 

يمكن تخيل أن هذا الفيلق الشيطاني سيكون له كفاءة معركة مرعبة. في الوقت نفسه ، كانوا أيضًا تحت سيطرة سيادة القديس حسن الحظ المطلقة. كان هذا بسبب أن أجسادهم تندمج بلحم المجاعة ودمها ، مجرد فكرة من سيادة القديس حسن الحظ ولن يتبقى لديهم عظام!

بالنظر إلى جسد الرجل السمين الذي بدا مصبوبًا بعضلات حديدية صلبة ، لم يستطع منافسو المحاكمة استدعاء الشجاعة للتعامل معه باستخدام الهجمات المادية.

 

 

“أنت -”

إذا كان دفاعه الجسدي أقوى من دفاعه عن الروح ، فهذا كان وحشيًا تمامًا!

 

 

لكن الرجل السمين كان سريعًا جدًا ؛ تجاوزت سرعته قدرة رد الفعل للحاضرين.

“ابتلع لحم المجاعة ودمها الهجوم الروحي لهذا التلميذ. ” كان لين مينغ قادرًا على رؤية ما حدث. كانت المجاعة وجودًا مرعبًا. كانت قدرتها هي ابتلاع كل شيء. حتى أنه يمكن أن يبتلع قواعد الداو السماوي ، فما الذي يمثله هجوم الروح الإلهي؟

…..

 

هذه القوة تمنحهم قوة هائلة ولكنها تأخذ حياتهم أيضًا. تطلب الأمر تكييفًا مستمرًا من سيادة القديس حسن الحظ من أجل التغلب على الصعوبات والخضوع بنجاح لتحول الجسم دون الموت. ولكن ، من أجل أن يهدر سيادة القديس حسن الحظ الوقت والطاقة لتكييفها ، فقد أثبت هذا قيمتها. كانت تلك القيمة هي العثور على بقايا الشيطان!

بعد الاندماج مع المجاعة ، ناهيك عن الزيادة في القوة ، لكن هذه القدرة الدفاعية على ابتلاع الطاقة والمادية وهجمات الروح الإلهية جعلتهم جميعًا غير قادرين على فعل أي شيء.

“يجب أن يكون هذا هو تحول جسد عرق القديس! نحن لم نرى هذا الشكل من قبل! ” تحدث بعض الناس لتهدئة أنفسهم ورفع معنوياتهم أيضًا. ومع ذلك في هذا الوقت ، ضحك الرجل السمين.

 

“أنت -”

كان هذا وحشًا مرعبًا حقًا!

إذا كان دفاعه الجسدي أقوى من دفاعه عن الروح ، فهذا كان وحشيًا تمامًا!

 

 

لاحظ لين مينغ عن كثب التغيرات التي تحدث في جسم الرجل البدين. ولكن في هذا الوقت ، بدأ جسد تلميذ مملكة الفراغ الإلهي يهتز. تحت أنظار كل الحاضرين ، ذاب جسده بالكامل.

اندفع الدم. تشدد تعبير تلميذ مملكة الفراغ الإلهي وانقلب جسده مثل كلب ميت. وبينما كان يتدحرج بعيدًا ، كان بإمكانه رؤية الرجل السمين وهو يمسك القلب ، ثم يبتلعه بالكامل.

 

هووو تتتاااا –

بدا أن اللحم على جسده ووجهه يذوب مثل الدهون تحت حرارة عالية. تدفقت في مياه دموية ممزوجة مع مادة لزجة صفراء ، ولم تترك وراءها سوى العظام.

“أنت -”

 

حتى مع تقييد سيادة القديس حسن الحظ ، كان من الصعب تقييد هذا النوع من الغريزة تمامًا.

عندما رأى الجميع هذا أصيبوا بالذعر. لم يكن لديهم أي فكرة عما حدث.

…..

 

 

ثم ، تجمع هذا الماء الملطخ بالدم ببطء في مجرى يتدفق إلى الحفرة خلف الرجل السمين حيث تم امتصاصه بالكامل من قبل العظم الأسود.

 

 

 

عند رؤية هذا ، ابتسم الرجل السمين. كشف عن أسنان مصبوغة باللون الأحمر بالدم. “بقايا الشيطان جشعة تمامًا. حتى أنها مستعدة لابتلاع لحم ودم عاديين من على هذه المسافة القريبة . إذا كان لحم ودم سحيق ، فسيكون أكبر. بعد أن خضعت لتحول جسدي ، على الرغم من أننى قادر على حبس الطاقة في جسدي ودمي ، فما زلت أشعر بدعوتها الشيطانية! ”

 

 

“منذ أن زرعت هذه القوة المحرمة بداخلي. هذه هي المرة الأولى التي استخدمها فيها. يجب أن تشعروا جميعًا بالفخر! ”

“الأخ الأكبر المتدرب ، أليس هذا شيئًا يقدره جلالة الملك؟ دعنا نغلق هذا الحشد من القمامة هنا ونستخدم لحمهم ودمهم لإطعام بقايا الشيطان! هذا هو أفضل استخدام للنفايات! ”

صرخ أحدهم بذعر.

 

 

تحدث تلميذ آخر من قصر القديس حسن الحظ. بدأ جسده يتغير أيضًا. كان لحمه ودمه يتلوى وكأن العديد من الحشرات تزحف تحت جلده.

 

 

هل يمكن أن يطتكون نقطة ضعف هذا الرجل السمين هي جسده بدلاً من ذلك؟

كان لديه تعبير مؤلم محفور على وجهه ، كما لو أن عملية تحول جسده كانت أصعب بكثير من عملية الرجل السمين. كان من الواضح أن قدرته على السيطرة على لحم ودم المجاعة كانت أدنى بكثير من قدرة الرجل السمين.

 

 

بعد الانتهاء من هذه المهمة ، في يوم من الأيام سيكونون قادرين على الاندماج تمامًا مع لحم ودم المجاعة ، والحصول على جسد لا يموت!

“واحد آخر!”

 

 

بالنظر إلى جسد الرجل السمين الذي بدا مصبوبًا بعضلات حديدية صلبة ، لم يستطع منافسو المحاكمة استدعاء الشجاعة للتعامل معه باستخدام الهجمات المادية.

صرخ أحد منافسي المحاكمة عندما رأى تلميذًا آخر من قصر القديس حسن الحظ يخضع لهذا التحول الجسدي. شعر بأطرافه تبرد وقلبه يسقط في معدته. كان يخشى وجود العديد من الشياطين ضمن مجموعة تلاميذ قصر القديس حسن الحظ. كان من الممكن أن يكونوا جميعًا هكذا!

كان هذا لأن لحم المجاعة ودمها كانا تحت سيطرة سيادة القديس حسن الحظ .

 

إذا كان دفاعه الجسدي أقوى من دفاعه عن الروح ، فهذا كان وحشيًا تمامًا!

“هذا الشعور ،كنت أعتقد أنني سأموت ، هاها. ”

 

 

 

بعد أن أكمل التلميذ الثاني في قصر القديس حسن الحظ تحول جسده ، بدأ يلهث لالتقاط أنفاسه ، كما لو أنه فقد ما يقرب من نصف حياته. كانت هذه هي القوة المحرمة التي كانوا قلقين بشأنها عندما كانوا يبحثون عن بقايا الشيطان.

 

 

 

هذه القوة تمنحهم قوة هائلة ولكنها تأخذ حياتهم أيضًا. تطلب الأمر تكييفًا مستمرًا من سيادة القديس حسن الحظ من أجل التغلب على الصعوبات والخضوع بنجاح لتحول الجسم دون الموت. ولكن ، من أجل أن يهدر سيادة القديس حسن الحظ الوقت والطاقة لتكييفها ، فقد أثبت هذا قيمتها. كانت تلك القيمة هي العثور على بقايا الشيطان!

 

 

 

بعد الانتهاء من هذه المهمة ، في يوم من الأيام سيكونون قادرين على الاندماج تمامًا مع لحم ودم المجاعة ، والحصول على جسد لا يموت!

وبينما كان الرجل السمين يتكلم ، كانت الأوردة الزرقاء تنبض على جسده مثل الديدان. كان الأمر كما لو كان من الصعب للغاية إخراج كل مقطع تحدثه.

 

علاوة على ذلك ، أكثر ما أخاف هؤلاء الناس هو أن الهجوم الروحى لتلميذ مملكة الفراغ الإلهي بدا وكأنه لم يؤذي الرجل البدين على الإطلاق. من الواضح أن تلميذ مملكة الفراغ الإلهي برع في هجمات الروح الإلهية ، لكن مثل هذا الهجوم تشتت بسهولة من قبل الرجل السمين!

 

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

تحدث تلميذ آخر من قصر القديس حسن الحظ. بدأ جسده يتغير أيضًا. كان لحمه ودمه يتلوى وكأن العديد من الحشرات تزحف تحت جلده.

 

 

 

 

ترجمة : PEKA

 

…..

 

إذا كان دفاعه الجسدي أقوى من دفاعه عن الروح ، فهذا كان وحشيًا تمامًا!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط