نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 1974

1974

1974

1974

 

 

 

 

 

 

عندما يتعلق الأمر بالمكافآت ، فإن سيادة القديس حسن الحظ لم يكن بخيلًا أبدًا. غالبًا ما سمحت المكافآت التي يخرجها بالصعود إلى السماء! جعل هذا الأمر أيضًا أن فنانو القتال كانوا جميعًا على استعداد للقتال بشدة دون الاهتمام بحياتهم.

“أيها الإخوة ، لم تعد هناك حاجة للاختباء بعد الآن. في هذه المعركة يجب أن نفوز مهما كان الثمن. بمجرد أن نغادر ، يكون المجد لنا! جلالة الملك القديس سيمنحنا المكافآت! ”

 

 

 

كانت وتيرة الرجل البدين بطيئة وتدريجية. لكن هذه الوتيرة المتساقطة تسببت أيضًا في شعور عميق بضبط الروح.

“أيها الإخوة ، لم تعد هناك حاجة للاختباء بعد الآن. في هذه المعركة يجب أن نفوز مهما كان الثمن. بمجرد أن نغادر ، يكون المجد لنا! جلالة الملك القديس سيمنحنا المكافآت! ”

عند رؤية المرأة ذات الملابس الرمادية تستسلم ، ضحك الرجل السمين.

 

 

صرخ الرجل السمين إلى التلاميذ من خلفه. كان الخضوع لتحول الجسم مع لحم ودم المجاعة أمرًا في غاية الخطورة. إذا فشل أحد في التحول فلن يكون الموت غريباً على الإطلاق.

 

 

يمكن للرجل السمين أن يقتل بسهولة واحدًا من أقوى فناني القتال من بينهم. إذن ما الذي يمكن أن يفعله مجموعه منهم؟

لكن مع تلك المكافأة العظيمة أمامهم ، كان عليهم القتال!

ترجمة : PEKA

 

 

عندما يتعلق الأمر بالمكافآت ، فإن سيادة القديس حسن الحظ لم يكن بخيلًا أبدًا. غالبًا ما سمحت المكافآت التي يخرجها بالصعود إلى السماء! جعل هذا الأمر أيضًا أن فنانو القتال كانوا جميعًا على استعداد للقتال بشدة دون الاهتمام بحياتهم.

“أيها الإخوة ، لم تعد هناك حاجة للاختباء بعد الآن. في هذه المعركة يجب أن نفوز مهما كان الثمن. بمجرد أن نغادر ، يكون المجد لنا! جلالة الملك القديس سيمنحنا المكافآت! ”

 

 

كا كا كا كا كا!

 

 

أمرت المرأة ذات الملابس الرمادية الإخوة المبتدئين الذين أحضرتهم معها.

بدأت جثث أكثر من 20 من تلاميذ قصر القديس حسن الحظ في إصدار أصوات طقطقة متفجرة. نمت عضلاتهم وتمللت عندما قاموا بتنشيط تحول أجسامهم!

صرخ الرجل السمين بشدة مثل زئير الشيطان. تجمد فناني القتال في كل مكان مما كانوا يفعلونه. لبعض الوقت ، امتنع جميع تلاميذ قصر حسن الحظ عن وليمة القتل. كانت ساحة المعركة هذه مذبحة من جانب واحد من البداية ، وحتى لو توقفوا الآن ، فلا يزال بإمكانهم القضاء على الجميع بسهولة في وقت لاحق.

 

نمت هذه الشبكة مثل الحشائش ، وسرعان ما التفت حول الحفرة بأكملها ، بما في ذلك الأرض والجوانب ، وكان كل شيء مغطى بطبقة من اللون الأحمر الساطع!

كل المتحدين في المحاكمة أصبحوا شاحبين.

 

 

 

اتضح أن كل تلميذ من قصر القديس حسن الحظ كان في الواقع أحد هذه الوحوش.

 

 

لقد أصيب الرجل السمين بالجنون. رقصت المجسات الثمانية خلفه مثل الأخطبوط ، كانت تحصد كل الحياة بعنف!

كيف يمكن لجمهور من الفنانين القتاليين العاديين القتال مع مثل هذه الشياطين المتوحشة؟

 

 

 

يمكن للرجل السمين أن يقتل بسهولة واحدًا من أقوى فناني القتال من بينهم. إذن ما الذي يمكن أن يفعله مجموعه منهم؟

 

 

عند رؤية المرأة ذات الملابس الرمادية تستسلم ، ضحك الرجل السمين.

“عليك اللعنة! اصطدمنا بمجموعة من المجانين! لنهرب ! ”

نظر الجميع نحو لين مينغ. في هذا الوقت ، كان لين مينغ يمسك بقايا الشيطان. لم يكن هناك ذعر أو خوف على وجهه.

 

لكن مع تلك المكافأة العظيمة أمامهم ، كان عليهم القتال!

كان المتحدون هنا عقلانيين في أفعالهم. طالما كانت هناك حياة ، كان هناك أمل. لقد قاموا جميعًا بتدوير تقنيات حركتهم وبدأوا في الهروب من الحفرة.

نظر الجميع نحو لين مينغ. في هذا الوقت ، كان لين مينغ يمسك بقايا الشيطان. لم يكن هناك ذعر أو خوف على وجهه.

 

كا كا كا كا كا!

ولكن في هذا الوقت ، سخر الرجل السمين. “تريد أن تهرب؟ عندما نزلت ، كان يجب أن تكون قد فهمت بالفعل أنك ستموت هنا! ”

صرخ الرجل السمين. فلتبدأ المذبحة الكبرى!

 

كان هذا تشكيل مصفوفة تجاوز فهم منافسي المحاكمة الحاضرين. بمعنى آخر ، كان من المستحيل على الرجل السمين ومجموعته أن يكونوا قد صنعوه. يجب أن يكونوا قد استخدموا أقراص مصفوفة ثمينة للغاية لمرة واحدة بالإضافة إلى عدد هائل من أحجار الطاقة لتشغيله.

وبينما كان الرجل السمين يتحدث بصوت عالٍ. أنطلقت العشرات من سهام الدم من مخالب قرمزية تشبه الثعبان على ظهره. تناثرت هذه الأسهم على جدران الحفرة. على الفور ، ظهرت شبكة دم حمراء كبيرة في أعلى الحفرة.

 

 

 

نمت هذه الشبكة مثل الحشائش ، وسرعان ما التفت حول الحفرة بأكملها ، بما في ذلك الأرض والجوانب ، وكان كل شيء مغطى بطبقة من اللون الأحمر الساطع!

صرخ الرجل السمين. فلتبدأ المذبحة الكبرى!

 

“هذا الزميل. يا له من حظ سيء!”

“إنه تشكيل مصفوفة!”

كان هذا الشخص لين مينغ. منذ البداية ، كان كل انتباهه يتركز على بقايا الشيطان.

 

هل كان مجنون؟

عند رؤية هذه الشبكة الحمراء ، تحول العديد من منافسي التجربة واصبحوا شاحبين. هؤلاء الناس قد أعدوا لهم مصيدة!

كانت المرأة ذات الملابس الرمادية تضغط على أسنانها. على الرغم من أنها تعرضت للإذلال ، لم يكن لديها خيار آخر يمكنها أن تتخذه. بعد كل شيء ، كانوا معًا في البداية.

 

 

كان هذا تشكيل مصفوفة تجاوز فهم منافسي المحاكمة الحاضرين. بمعنى آخر ، كان من المستحيل على الرجل السمين ومجموعته أن يكونوا قد صنعوه. يجب أن يكونوا قد استخدموا أقراص مصفوفة ثمينة للغاية لمرة واحدة بالإضافة إلى عدد هائل من أحجار الطاقة لتشغيله.

“بمجرد موت الجميع هنا ، هل سيسمحون لنا بالعيش؟” سأل أحد تلاميذ جبل الإله الريشة المحلقة بقلق.

 

 

هذا النوع من تشكيل المصفوفة الذي استعار الطاقة من أحجار الطاقة لن يكون قادرًا على الاستمرار في الدوران لفترة طويلة. لكن هذه الفترة الزمنية كانت أكثر من كافية لهذه الوحوش لتذبح الجميع في هذه الحفرة!

أمرت المرأة ذات الملابس الرمادية الإخوة المبتدئين الذين أحضرتهم معها.

 

 

مع هذا ، ناهيك عن تلاميذ أسورا الداخليين ، بدأ حتى تلاميذ جبل إله الريشة المحلقة في الذعر. لم يتوقعوا أبدًا حدوث مثل هذا التغيير.

مع هذا ، ناهيك عن تلاميذ أسورا الداخليين ، بدأ حتى تلاميذ جبل إله الريشة المحلقة في الذعر. لم يتوقعوا أبدًا حدوث مثل هذا التغيير.

 

 

 

 

 

 

هؤلاء التلاميذ من قصر حسن الحظ. لن يقتلوهم أيضًا ، أليس كذلك؟

 

 

صمتت الحفرة. انتشر فقط صوت تدفق الدم.

على الرغم من أنهم كانوا حلفاء ، إذا مات أي شخص في هذه المحاكمة النهائية ، فسيكون من المستحيل التحقق من كيفية حدوث ذلك. إذا تعرضوا للهجوم هنا فلن يكون ذلك غريباً على الإطلاق.

 

 

” الرجل الحكيم يعرف متى يستسلم! ”

“أنت! ابدأى بقتل الجميع من أجلي ، وإلا سأقتلك معهم! ”

“لا يمكننا حتى إنقاذ أنفسنا ، لذا توقف عن محاولة الاهتمام بالآخرين. جهزوا أنفسكم وانتظروا فرصة الانطلاق! ”

 

 

اهتزت عضلات الرجل السمين بعنف. حدقت عيناه الدمويان المتوحشتان في المرأة ذات الملابس الرمادية من جبل الريشة المحلقة .

 

 

عند رؤية المرأة ذات الملابس الرمادية تستسلم ، ضحك الرجل السمين.

كانت المرأة ذات الملابس الرمادية مرتبكة تمامًا. في مواجهة هذا الرجل البدين المرعب ، لم يكن لديها خيار آخر.

 

 

 

“هل تعتقد حقًا أننا سمكة يمكنك ذبحها كما تريد؟ الجميع ، هاجموا معًا! قبل أن يكملوا تحول أجسادهم! ”

بالطبع ، كان منطلق كل هذا أنهم كانوا لا يزالون على قيد الحياة عندما يضعف تشكيل المصفوفة.

 

 

صرخ أحد تلاميذ طريق أشورا الداخلي بصوت عالٍ. حاليًا ، كان تلاميذ قصر القديس حسن الحظ قد انتهوا فقط من تحولات أجسادهم حتى منتصف الطريق ؛ كان هذا هو الوقت المثالي لمهاجمتهم.

 

 

نمت هذه الشبكة مثل الحشائش ، وسرعان ما التفت حول الحفرة بأكملها ، بما في ذلك الأرض والجوانب ، وكان كل شيء مغطى بطبقة من اللون الأحمر الساطع!

“ساذج جدا!”

صرخ الرجل السمين. فلتبدأ المذبحة الكبرى!

 

ابتسم الرجل السمين. اندفع للخارج ، وظهرت ثمانية مخالب حمراء مثل الثعابين السامة بزخم لا يمكن إيقافه. كانت هذه المجسات بطول مئات الأقدام ويمكن أن تخترق بسهولة حواجز الطاقة للحاضرين كما لو أنها ليست أكثر من ورقة!

هؤلاء التلاميذ من قصر حسن الحظ. لن يقتلوهم أيضًا ، أليس كذلك؟

 

 

تم ثقب اثنين من فناني القتال على الفور من خلال هذه المجسات الحمراء وانفجرت أعضائهم. وبينما كانوا يكافحون بشدة ، تم امتصاص دمائهم بتهور من خلال المخالب.

 

 

أمرت المرأة ذات الملابس الرمادية الإخوة المبتدئين الذين أحضرتهم معها.

انهار كثير من الناس حيث كانوا يقفون. في الأصل ، حتى لو لم يخضع هذا الرجل البدين لتحول الجسم ، فإن قوته كانت تفوق كل الحاضرين. عند بوابة القوانين ، كان الشخص الوحيد الذي اختار صعوبة السماء هو الرجل البدين والمرأة ذات الملابس الرمادية.

 

 

ولكن الآن ، أدى تحول جسد الرجل السمين إلى زيادة قوته عدة مرات. وبدت تلك المرأة ذات الملابس الرمادية وكأنها تنوي الوقوف إلى جانبه!

 

 

 

كان هذا لأن التلاميذ الأربعة من جبل الإله الريشة المحلقة كانوا يقفون بالفعل خلف الرجل السمين! لقد جاءوا من نفس الفصيل في البداية ، وتحت تهديد الموت ، سيكون من الغريب عدم أخذ اليد الممنوحة لهم.

 

 

 

” الرجل الحكيم يعرف متى يستسلم! ”

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

 

كان هذا النوع من الشعور مثل إمبراطور يسير في موكب في الشوارع ، ولكن بعد ذلك سار متسول أمام الإمبراطور وانتزع أكبر جوهرة من تاجه تحت أنظار جميع الحاضرين. ثم وضع تلك الجوهرة في جيبه القذر وربت على كتف الإمبراطور قبل أن يبتعد.

عند رؤية المرأة ذات الملابس الرمادية تستسلم ، ضحك الرجل السمين.

لبعض الوقت ، ساد جو من اليأس على الحفرة ، وغطى جميع منافسي المحاكمة الحاضرين.

 

 

كانت المرأة ذات الملابس الرمادية تضغط على أسنانها. على الرغم من أنها تعرضت للإذلال ، لم يكن لديها خيار آخر يمكنها أن تتخذه. بعد كل شيء ، كانوا معًا في البداية.

 

 

كا كا كا كا كا!

“ركز على الدفاع واقتلوا الأضعف!”

 

 

 

أمرت المرأة ذات الملابس الرمادية الإخوة المبتدئين الذين أحضرتهم معها.

 

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

“بمجرد موت الجميع هنا ، هل سيسمحون لنا بالعيش؟” سأل أحد تلاميذ جبل الإله الريشة المحلقة بقلق.

 

 

 

“إذا لم نحاول سرقة كنزهم ، فلا ينبغي أن يكون هناك أي سبب يجعلهم يضيعون قوتهم لقتلنا. هذا التحول الجسدي الذي يمرون به ليس بالأمر السهل عليهم ، وإذا لم نستسلم لهم ، فسنموت على الفور بدلاً من ذلك! ”

انهار كثير من الناس حيث كانوا يقفون. في الأصل ، حتى لو لم يخضع هذا الرجل البدين لتحول الجسم ، فإن قوته كانت تفوق كل الحاضرين. عند بوابة القوانين ، كان الشخص الوحيد الذي اختار صعوبة السماء هو الرجل البدين والمرأة ذات الملابس الرمادية.

 

اهتزت عضلات الرجل السمين بعنف. حدقت عيناه الدمويان المتوحشتان في المرأة ذات الملابس الرمادية من جبل الريشة المحلقة .

 

…..

لبعض الوقت ، ساد جو من اليأس على الحفرة ، وغطى جميع منافسي المحاكمة الحاضرين.

ولكن الآن ، أدى تحول جسد الرجل السمين إلى زيادة قوته عدة مرات. وبدت تلك المرأة ذات الملابس الرمادية وكأنها تنوي الوقوف إلى جانبه!

 

نظر تلاميذ طريق أسورا الداخلي الآخرون إلى لين مينغ. لقد توقعوا بالفعل رؤيته مقطوعًا بقسوة.

“اقتلهم جميعا!”

 

 

حكم لين مينغ بسرعة. كانت هذه بقايا شيطانية تم صقلها بواسطة سيد طريق أسورا ، وحتى بعد 10 مليارات سنة لا تزال تمتلك مثل هذه الهالة الواسعة والمروعة. من هذا وحده ، يمكن للمرء أن يتخيل أي رتبة وصل لها الشيطان السحيق !

صرخ الرجل السمين. فلتبدأ المذبحة الكبرى!

كان هذا النوع من الشعور مثل إمبراطور يسير في موكب في الشوارع ، ولكن بعد ذلك سار متسول أمام الإمبراطور وانتزع أكبر جوهرة من تاجه تحت أنظار جميع الحاضرين. ثم وضع تلك الجوهرة في جيبه القذر وربت على كتف الإمبراطور قبل أن يبتعد.

 

 

كانت الشياطين الاصطناعية لقصر حسن الحظ قوية جدًا. كانت القوة التي أحدثها هذا التحول الجسدي مثل حرق كل جوهر دمائهم! بالإضافة إلى ذلك ، كان هؤلاء التلاميذ في الأصل اقوى من البقية. منذ بداية هذه المعركة ، لم تكن سوى مذبحة من جانب واحد.

صرخ الرجل السمين. فلتبدأ المذبحة الكبرى!

 

بالطبع ، كان منطلق كل هذا أنهم كانوا لا يزالون على قيد الحياة عندما يضعف تشكيل المصفوفة.

قُتل منافس آخر في المحاكمة. وبعد موته ، تم امتصاص كل جوهر دمائهم وطاقتهم بالكامل بواسطة بقايا الشيطان.

 

 

هذا النوع من الموت حيث تحولوا إلى دم أحمر وأصفر ثم ابتلعهم العظم الغريب كان بائسًا للغاية.

 

 

لكن هذا الرجل كان يمسك بقايا الشيطان في يديه بخفة ، وكأنه يريد أن يأخذها بعيدًا!

لقد أصيب الرجل السمين بالجنون. رقصت المجسات الثمانية خلفه مثل الأخطبوط ، كانت تحصد كل الحياة بعنف!

 

 

 

أما بالنسبة إلى تلاميذ جبل الإله الريشة المحلقة ، فقد وجدوا في الغالب عددًا قليلاً من المنافسين المحاكمات الذين كانوا على وشك الموت لإنهائهم ؛ لم يهاجموا بمبادرتهم.

على الرغم من أنهم كانوا حلفاء ، إذا مات أي شخص في هذه المحاكمة النهائية ، فسيكون من المستحيل التحقق من كيفية حدوث ذلك. إذا تعرضوا للهجوم هنا فلن يكون ذلك غريباً على الإطلاق.

 

 

لكن عندما قتل الرجل البدين أقل من نصف فناني القتال الحاضرين وكان جنون القتل يرتفع ، ارتجف قلبه واستدار بتعبير غير مصدق في عينيه.

 

 

“إذا لم نحاول سرقة كنزهم ، فلا ينبغي أن يكون هناك أي سبب يجعلهم يضيعون قوتهم لقتلنا. هذا التحول الجسدي الذي يمرون به ليس بالأمر السهل عليهم ، وإذا لم نستسلم لهم ، فسنموت على الفور بدلاً من ذلك! ”

ظهر رجل خلفه ب200 قدم. لا ينبغي أن يكون هذا شيئًا مميزًا ، لكن هذا الرجل كان واقفًا حيث كانت بقايا الشيطان ، مستخدمًا يده لإمساكها برفق!

عندما يتعلق الأمر بالمكافآت ، فإن سيادة القديس حسن الحظ لم يكن بخيلًا أبدًا. غالبًا ما سمحت المكافآت التي يخرجها بالصعود إلى السماء! جعل هذا الأمر أيضًا أن فنانو القتال كانوا جميعًا على استعداد للقتال بشدة دون الاهتمام بحياتهم.

 

 

كان هذا الشخص لين مينغ. منذ البداية ، كان كل انتباهه يتركز على بقايا الشيطان.

 

 

ابتسم الرجل السمين. اندفع للخارج ، وظهرت ثمانية مخالب حمراء مثل الثعابين السامة بزخم لا يمكن إيقافه. كانت هذه المجسات بطول مئات الأقدام ويمكن أن تخترق بسهولة حواجز الطاقة للحاضرين كما لو أنها ليست أكثر من ورقة!

ما كان للرجل البدين أن يحلم حتى بحدوث شيء كهذا!

“لم أفكر أبدًا أنه في هذا العالم سيكون هناك مثل هذا الغبي المجنون!”

 

 

في يد لين مينغ ، كانت بقايا الشيطان لا تزال تقطر مع سوائل الجسد التي لم تكن قادرة على امتصاصها في الوقت المناسب.

نظر الجميع نحو لين مينغ. في هذا الوقت ، كان لين مينغ يمسك بقايا الشيطان. لم يكن هناك ذعر أو خوف على وجهه.

 

 

مع وجود بقايا شيطانية شرسة وشريرة ، حتى الرجل البدين يجب أن يفكر مليًا في لمسها أم لا. كان يقوم بالتحقيق فيها مرارًا وتكرارًا أولاً لتجنب أي مخاطر ولمنع وقوع أي أحداث مشؤومة.

 

 

 

لكن هذا الرجل كان يمسك بقايا الشيطان في يديه بخفة ، وكأنه يريد أن يأخذها بعيدًا!

 

 

 

علاوة على ذلك ، فإن أكثر ما صدم الرجل السمين هو أن المشهد المحيط كان لكل شخص يحاول يائسًا الهروب أو الصراخ في حزن وألم.

صمتت الحفرة. انتشر فقط صوت تدفق الدم.

 

عندما يتعلق الأمر بالمكافآت ، فإن سيادة القديس حسن الحظ لم يكن بخيلًا أبدًا. غالبًا ما سمحت المكافآت التي يخرجها بالصعود إلى السماء! جعل هذا الأمر أيضًا أن فنانو القتال كانوا جميعًا على استعداد للقتال بشدة دون الاهتمام بحياتهم.

ومع ذلك ، كان لدى هذا الرجل في الواقع الفكرة والشجاعة لاستخراج بقايا الشيطان.

“أنت! ابدأى بقتل الجميع من أجلي ، وإلا سأقتلك معهم! ”

 

 

هل كان مجنون؟

 

 

 

“إنك تطلب الموت!”

 

 

 

صرخ الرجل السمين بشدة مثل زئير الشيطان. تجمد فناني القتال في كل مكان مما كانوا يفعلونه. لبعض الوقت ، امتنع جميع تلاميذ قصر حسن الحظ عن وليمة القتل. كانت ساحة المعركة هذه مذبحة من جانب واحد من البداية ، وحتى لو توقفوا الآن ، فلا يزال بإمكانهم القضاء على الجميع بسهولة في وقت لاحق.

 

 

 

صمتت الحفرة. انتشر فقط صوت تدفق الدم.

 

 

” الرجل الحكيم يعرف متى يستسلم! ”

نظر الجميع نحو لين مينغ. في هذا الوقت ، كان لين مينغ يمسك بقايا الشيطان. لم يكن هناك ذعر أو خوف على وجهه.

 

 

 

كانت تعابير وجهه هادئة وعيناه متيقظتان بعض الشيء. عندما فكر لين مينغ في أخذ بقايا الشيطان ، كان قد فحصها لأول مرة بإحساسه الإلهي. بعد التأكد من قدرته على مقاومة قدرتها على استدعاء الدم والابتلاع ، التقطها بعد ذلك.

 

 

قُتل منافس آخر في المحاكمة. وبعد موته ، تم امتصاص كل جوهر دمائهم وطاقتهم بالكامل بواسطة بقايا الشيطان.

 

كل المتحدين في المحاكمة أصبحوا شاحبين.

“هذا حقًا شيطان سحيق. ورتبته أعلى بكثير من السحيق الذي استولى عليه إمبيريان بريمورديوس ! ربما…ربما يمكنه المقارنة مع المجاعة. ”

كان هذا تشكيل مصفوفة تجاوز فهم منافسي المحاكمة الحاضرين. بمعنى آخر ، كان من المستحيل على الرجل السمين ومجموعته أن يكونوا قد صنعوه. يجب أن يكونوا قد استخدموا أقراص مصفوفة ثمينة للغاية لمرة واحدة بالإضافة إلى عدد هائل من أحجار الطاقة لتشغيله.

 

“أنت! ابدأى بقتل الجميع من أجلي ، وإلا سأقتلك معهم! ”

حكم لين مينغ بسرعة. كانت هذه بقايا شيطانية تم صقلها بواسطة سيد طريق أسورا ، وحتى بعد 10 مليارات سنة لا تزال تمتلك مثل هذه الهالة الواسعة والمروعة. من هذا وحده ، يمكن للمرء أن يتخيل أي رتبة وصل لها الشيطان السحيق !

 

 

انهار كثير من الناس حيث كانوا يقفون. في الأصل ، حتى لو لم يخضع هذا الرجل البدين لتحول الجسم ، فإن قوته كانت تفوق كل الحاضرين. عند بوابة القوانين ، كان الشخص الوحيد الذي اختار صعوبة السماء هو الرجل البدين والمرأة ذات الملابس الرمادية.

كان هذا معقولًا. إذا كان هناك شيطان سحيق يتمتع بالمؤهلات ليتم قتله شخصيًا بواسطة سيد طريق أسورا ودفن بقاياه في المحاكمة النهائية ، في انتظار شخص متجه ليأتي ويأخذها ، فكيف يمكن أن يكون عنصرًا عاديًا ؟ وإذا كان عنصرًا عاديًا ، فلماذا يشكل سيادة القديس حسن الحظ مثل هذا الفريق الكبير من الناس ليأتوا ويبحثوا عنه؟

 

 

“إذا لم نحاول سرقة كنزهم ، فلا ينبغي أن يكون هناك أي سبب يجعلهم يضيعون قوتهم لقتلنا. هذا التحول الجسدي الذي يمرون به ليس بالأمر السهل عليهم ، وإذا لم نستسلم لهم ، فسنموت على الفور بدلاً من ذلك! ”

“كان من المفترض أن يكون هذا الرجل العجوز العظيم سيادة القديس حسن الحظ قد علم للتو عن وجود هذه البقايا الشيطانية ، وإلا لكان قد حاول أن يأخذها منذ فترة طويلة. ربما يكون قد عثر على بعض الآثار القديمة وحصل عن طريق الخطأ على رسالة أو زلة اليشم ، أو بعض المعلومات الأخرى التي تركها سيد طريق أسورا ، والتي من خلالها حدد موقع بقايا هذا الشيطان. ”

 

 

صرخ الرجل السمين. فلتبدأ المذبحة الكبرى!

كما اعتقد لين مينغ هذا ، قام بوزن بقايا الشيطان قليلاً في يديه ثم وضعها في حلقته المكانية.

كان هذا الشخص لين مينغ. منذ البداية ، كان كل انتباهه يتركز على بقايا الشيطان.

 

 

عند رؤية هذا يحدث ، أصبح الرجل السمين مذهولًا تمامًا.

“بمجرد موت الجميع هنا ، هل سيسمحون لنا بالعيش؟” سأل أحد تلاميذ جبل الإله الريشة المحلقة بقلق.

 

 

كان هذا النوع من الشعور مثل إمبراطور يسير في موكب في الشوارع ، ولكن بعد ذلك سار متسول أمام الإمبراطور وانتزع أكبر جوهرة من تاجه تحت أنظار جميع الحاضرين. ثم وضع تلك الجوهرة في جيبه القذر وربت على كتف الإمبراطور قبل أن يبتعد.

 

 

 

“لم أفكر أبدًا أنه في هذا العالم سيكون هناك مثل هذا الغبي المجنون!”

 

 

” الرجل الحكيم يعرف متى يستسلم! ”

كان صوت الرجل السمين شريرًا. انغلقت عيناه المحترقة على لين مينغ عندما بدأ يتحرك.

“ساذج جدا!”

 

 

اقترب التلاميذ الآخرون من قصر القديس حسن الحظ ببطء وأحاطوا بـ لين مينغ في دائرة. عندما نظروا إلى لين مينغ ، فعلوا ذلك بازدراء وسخرية في أعينهم.

كا كا كا كا كا!

 

اتضح أن كل تلميذ من قصر القديس حسن الحظ كان في الواقع أحد هذه الوحوش.

كانت وتيرة الرجل البدين بطيئة وتدريجية. لكن هذه الوتيرة المتساقطة تسببت أيضًا في شعور عميق بضبط الروح.

 

 

لبعض الوقت ، ساد جو من اليأس على الحفرة ، وغطى جميع منافسي المحاكمة الحاضرين.

نظر تلاميذ طريق أسورا الداخلي الآخرون إلى لين مينغ. لقد توقعوا بالفعل رؤيته مقطوعًا بقسوة.

“إنه تشكيل مصفوفة!”

 

كان صوت الرجل السمين شريرًا. انغلقت عيناه المحترقة على لين مينغ عندما بدأ يتحرك.

“هذا الزميل. يا له من حظ سيء!”

 

 

“اقتلهم جميعا!”

“لا يمكننا حتى إنقاذ أنفسنا ، لذا توقف عن محاولة الاهتمام بالآخرين. جهزوا أنفسكم وانتظروا فرصة الانطلاق! ”

 

 

“إذا لم نحاول سرقة كنزهم ، فلا ينبغي أن يكون هناك أي سبب يجعلهم يضيعون قوتهم لقتلنا. هذا التحول الجسدي الذي يمرون به ليس بالأمر السهل عليهم ، وإذا لم نستسلم لهم ، فسنموت على الفور بدلاً من ذلك! ”

اجتمع عشرات من تلاميذ طريق أسورا معًا. لقد مرروا بسرعة إرسالات الصوت ، واستعدوا للاستفادة من اللحظة التي يضعف فيها تشكيل المصفوفة للهروب من هذه الحفرة.

 

 

“هذا الزميل. يا له من حظ سيء!”

بالطبع ، كان منطلق كل هذا أنهم كانوا لا يزالون على قيد الحياة عندما يضعف تشكيل المصفوفة.

 

 

اقترب التلاميذ الآخرون من قصر القديس حسن الحظ ببطء وأحاطوا بـ لين مينغ في دائرة. عندما نظروا إلى لين مينغ ، فعلوا ذلك بازدراء وسخرية في أعينهم.

بحلول هذا الوقت ، وصل الرجل البدين أمام لين مينغ.

علاوة على ذلك ، فإن أكثر ما صدم الرجل السمين هو أن المشهد المحيط كان لكل شخص يحاول يائسًا الهروب أو الصراخ في حزن وألم.

 

 

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

صرخ الرجل السمين إلى التلاميذ من خلفه. كان الخضوع لتحول الجسم مع لحم ودم المجاعة أمرًا في غاية الخطورة. إذا فشل أحد في التحول فلن يكون الموت غريباً على الإطلاق.

 

كان هذا لأن التلاميذ الأربعة من جبل الإله الريشة المحلقة كانوا يقفون بالفعل خلف الرجل السمين! لقد جاءوا من نفس الفصيل في البداية ، وتحت تهديد الموت ، سيكون من الغريب عدم أخذ اليد الممنوحة لهم.

 

لكن عندما قتل الرجل البدين أقل من نصف فناني القتال الحاضرين وكان جنون القتل يرتفع ، ارتجف قلبه واستدار بتعبير غير مصدق في عينيه.

ترجمة : PEKA

علاوة على ذلك ، فإن أكثر ما صدم الرجل السمين هو أن المشهد المحيط كان لكل شخص يحاول يائسًا الهروب أو الصراخ في حزن وألم.

…..

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط