نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 1980

1980

1980

1980

كان هذا عالمًا رماديًا خالصًا. كانت السماء غير منظمة والأرض قاحلة. في هذه الأرض ، اصطفت عشرات الآلاف من القبور.

 

 

 

 

 

 

 

كانت سيدة هذا القبر يوان تشون امرأة ، ووفقًا لشعارها ، كانت امرأة موهوبة وفخورة منقطع النظير. كانت حياتها مبهرة ولكن مصيرها الأخير كان “ماتت في معركة داخل الكارثة العظيمة للسماء الـ 33. رداءها المصنوع من الريش مدفون هنا “.

تم وضع يشم الامبراطور في الأخاديد واحدة تلو الأخرى. أضاء التمثال بأكمله بنور إلهي مبهر. في الوقت نفسه ، بدأت دوامة تتشكل في الفراغ أسفل التمثال.

 

 

 

تم امتصاص لين مينغ في الدوامة. تغير المشهد ، وفي اللحظة التالية وصل لين مينغ إلى عالم رمادي غامق.

 

 

مذبح الختم الإلهي أمامه ، سواء كان في الهالة التي ينضح بها أو الطاقة المرعبة التي يحتويها ، كل ذلك ترك لين مينغ خائفًا وقلقًا وغير قادر على تحمله تقريبًا.

في المرة الأولى التي دخل فيها لين مينغ تجربة الصهر ، كان قد علم بالفعل بوجود المستوى السابع. عندما اكتشف أنه يجب وضع يشم الإمبراطور الثلاثة ، كان يفكر دائمًا في الشكل الذي سيبدو عليه هذا المكان.

 

 

 

هل سيكون هذا اختبارًا بصعوبة تتحدى السماء ، أم أنه سيكون مجرد مكافآت؟

 

 

 

أصبح خيال لين مينغ أكثر كثافة عندما حصل على اليشم الثالث. ولكن بسبب كل المحن التي عانى منها بعد ذلك وكل ما حدث له ، فقد دفع تلك الأفكار من رأسه.

 

 

 

اليوم ، انتقل لين مينغ أخيرًا إلى المستوى السابع وشاهد كل شيء هناك.

 

 

كانت قوتهم تفوق بكثير قوة إمبيريان الحاليين !

لكن المشهد الذي ظهر أمامه أذهله.

 

 

ما رآه كان. مقبرة واسعة.

ما رآه كان. مقبرة واسعة.

لم يتذكر أحد أسماءهم ، ولم يتذكر أحد تاريخهم. كل ما تبقى في ذكراهم هو شاهد قبر بارد.

 

لم يسمع لين مينغ أبدًا عن هذه السماء من قبل. لكن هذا لم يكن غريباً على الإطلاق. لقد مر وقت طويل جدًا ولم يكن من الغريب تغيير أسماء 33 سماء خلال هذه الفترة. علاوة على ذلك ، كان هذا الاسم موجودًا منذ 10 مليارات سنة. في العصر القديم ، كانت كل واحدة من 33 سماء مزدهرة ومجيدة. ولكن الآن ، تم تطوير 16 سماء فقط ؛ السموات الاخرى تحولت الى برية.

كان هذا عالمًا رماديًا خالصًا. كانت السماء غير منظمة والأرض قاحلة. في هذه الأرض ، اصطفت عشرات الآلاف من القبور.

“ربما كانت كارثة 33 سماء هي الحرب الكبرى التي اندلعت قبل 10 مليارات سنة ، وكانت تلك الحرب هي الحافز الذي أدى إلى تراجع عرق الإله البدائي من ذروته. بعد الحرب ، اختفى أيضًا سيد طريق أسورا ومؤلف الكتاب المقدس ، وتركوا وراءهم أماكن ميراثهم الخاصه – طريق أسورا و كون حلم أكاشا. اذا. هل يمكن أن تكون هذه القبور قد تركها سيد طريق أسورا؟ ”

 

 

احتلت هذه المقابر مساحة من الأرض. كانوا جميعًا من نفس الحجر الرمادي والأسود ، وكان الجو الرسمي والمبجل يحوم حولهم.

 

لم يعرف لين مينغ ما إذا كانت القبور محمية بتشكيل مصفوفة أو ما إذا كانت شواهد القبور مصنوعه من نوع من الصخور الخاصة. ولكن حتى بعد مرور 10 مليارات سنة ، ظلت شواهد القبور سليمة. كان الاختلاف الوحيد هو أنه يمكن للمرء أن يشعر بسنوات لا نهاية لها قادمة من الكتابات الأنيقة المنحوتة في الحجر.

 

 

 

مشى لين مينغ إلى مقدمة شاهد القبر. تم نحت هذا القبر بكلمات عرق الإله القديم.

هل سيكون هذا اختبارًا بصعوبة تتحدى السماء ، أم أنه سيكون مجرد مكافآت؟

 

 

“قبر القوس الأبيض المبجل شيي كاو من سماء الإمبراطور المتطرفة. ”

إذا لم يكن لين مينغ مخطئًا ، فقد شارك إمبيريان الختم الإلهي في التجربة النهائية لـ طريق أسورا في الماضي ، وعندما انتقل من المستوى الرابع إلى المستوى الخامس ، كان عليه أيضًا مواجهة اختبار صعود مذبح الختم الإلهي.

 

 

تواجدت النقوش على شواهد قبور البشر أيضًا ؛ سيتم نقشها بأسماء أبنائهم وأحفادهم.

واصل لين مينغ البحث. رأى العديد من الشخصيات البارزة في الماضي القديم. تم وصف أصولهم وحياتهم بإيجاز على قبورهم. لقد جاؤوا من عوالم مختلفة من 33 سماء ، وكان كل واحد منهم حاكم عصره!

 

 

أما بالنسبة إلى شاهد القبر هذا ، فلم يكن به أي شيء سوى اسم ولقب سيد القبر.

لم يكن لدى لين مينغ أي فكرة ، لكنه بدا وكأنه لقب ليس أسوأ من إمبيريان. إذا كان الأمر كذلك ، ففي هذه المقبرة حيث كان هناك عشرات الآلاف من القبور غير المعروفة ، هل كان مستوى إمبيريان أو أعلى من القوة مدفونًا في كل منها؟

 

 

أما بالنسبة للكلمات سماء الإمبراطور المتطرفة ، فيجب أن تكون اسم الكون ، بمعنى آخر ، واحدة من 33 سماء.

 

 

 

لم يسمع لين مينغ أبدًا عن هذه السماء من قبل. لكن هذا لم يكن غريباً على الإطلاق. لقد مر وقت طويل جدًا ولم يكن من الغريب تغيير أسماء 33 سماء خلال هذه الفترة. علاوة على ذلك ، كان هذا الاسم موجودًا منذ 10 مليارات سنة. في العصر القديم ، كانت كل واحدة من 33 سماء مزدهرة ومجيدة. ولكن الآن ، تم تطوير 16 سماء فقط ؛ السموات الاخرى تحولت الى برية.

 

 

ما رآه كان. مقبرة واسعة.

 

 

 

 

الموقر شيي كاو ، من هذه الكلمات ، من الواضح أن هذا كان اسمه. لقد كان اسمًا غريبًا وغير شائع ، ولكن ربما في العصر القديم قبل 10 مليارات سنة ، ربما كان هذا اسمًا عاديًا أو حتى شائعًا.

 

 

 

أما بالنسبة لـ الموقر القوس الأبيض ، فقد كان هذا لقب سيد القبر.

 

 

 

لم يكن لدى لين مينغ أي فكرة ، لكنه بدا وكأنه لقب ليس أسوأ من إمبيريان. إذا كان الأمر كذلك ، ففي هذه المقبرة حيث كان هناك عشرات الآلاف من القبور غير المعروفة ، هل كان مستوى إمبيريان أو أعلى من القوة مدفونًا في كل منها؟

 

 

 

وجد لين مينغ صعوبة فى تخيل هذا. كان لابد من معرفة أنه في العالم الإلهي بأكمله ، لم يكن هناك سوى 200-300 إمبيريان.

 

 

 

حتى بالنسبة للقديسين والروح ، عندما تمت إضافة إمبيريان معًا من كل من سماواتهم السبع ، لم يكن لديهم سوى ألف أو نحو ذلك.

 

 

ومن المحتمل أن مذبح الختم الإلهي لم يُطلق عليه حتى مذبح الختم الإلهي ؛ يجب أن يكون له اسم آخر. لم يُمنح اسم مذبح الختم الإلهي إلا بسبب إمبيريان الختم الإلهي .

مقارنةً بالمقبرة أمامه والتي كان بها عشرات الآلاف من إمبيريان المدفونين هنا ، شعر لين مينغ أن هذا أمر لا يصدق.

 

 

وجد لين مينغ صعوبة فى تخيل هذا. كان لابد من معرفة أنه في العالم الإلهي بأكمله ، لم يكن هناك سوى 200-300 إمبيريان.

كان العصر القديم قبل 10 مليارات سنة وقتًا تقاتل فيه مائة عرق من أجل التفوق. لقد كان الوقت الذي سيطر فيه عرق الإله البدائي على الكون. في ذلك الوقت ، كان الأبطال ينتفضون من بين صفوفهم ، وكانت النخب الشابة لا تعد ولا تحصى. ومع ذلك ، إذا قيل أن عدة عشرات الآلاف من إمبيريان قد دفنوا هنا بشكل عرضي ، فإن لين مينغ لا يزال يعتقد أن هذا كان غريبًا تمامًا.

عند التفكير في هذا ، تنهد لين مينغ بعمق.

 

عندما فكر لين مينغ هكذا ، سار خلف شاهد القبر. كان هذا الجزء مشابهًا لشاهد قبر بشري ، وقد تم نحته بنقش ضريح سيد القبر.

 

 

مقارنةً بالمقبرة أمامه والتي كان بها عشرات الآلاف من إمبيريان المدفونين هنا ، شعر لين مينغ أن هذا أمر لا يصدق.

كانت هناك بضع مئات من الكلمات مكتوبة على الحجر. عندما قرأ لين مينغ هذه الكلمات ، شعر بالذهول من الداخل لما كتب. كان سيد القبر بالفعل قوة على مستوى إمبيريان ، علاوة على ذلك ، لم يكن إمبيريان عاديًا. من المعلومات الغامضة المقدمة ، تكهن لين مينغ أنه إذا تم وضع هذا الشخص في العصر الحالي ، فسيكون مشابهًا لإمبيريان متوسط أو أعلى أو .

لم يعرف لين مينغ ما إذا كانت القبور محمية بتشكيل مصفوفة أو ما إذا كانت شواهد القبور مصنوعه من نوع من الصخور الخاصة. ولكن حتى بعد مرور 10 مليارات سنة ، ظلت شواهد القبور سليمة. كان الاختلاف الوحيد هو أنه يمكن للمرء أن يشعر بسنوات لا نهاية لها قادمة من الكتابات الأنيقة المنحوتة في الحجر.

 

هل سيكون هذا اختبارًا بصعوبة تتحدى السماء ، أم أنه سيكون مجرد مكافآت؟

ومع ذلك ، فإن ابن السماء الفخور هذا الذي كان موجودًا قبل 10 مليارات سنة قد عانى بالفعل من مثل هذا المصير: “عظام غير موجودة ، سيفه مدفون هنا. ”

 

 

 

لم يكن هذا القبر سوى قبر سيف. لم يكن جسد شيي كاو هنا.

ما رآه كان. مقبرة واسعة.

 

لم يعرف لين مينغ ما إذا كانت القبور محمية بتشكيل مصفوفة أو ما إذا كانت شواهد القبور مصنوعه من نوع من الصخور الخاصة. ولكن حتى بعد مرور 10 مليارات سنة ، ظلت شواهد القبور سليمة. كان الاختلاف الوحيد هو أنه يمكن للمرء أن يشعر بسنوات لا نهاية لها قادمة من الكتابات الأنيقة المنحوتة في الحجر.

تنهد لين مينغ. نظر إلى القبر التالي – سماء زينيث … قبر المحظية الشيطانية يوان تشون.

توقف لين مينغ. تردد للحظة ، ثم واصل الطيران باتجاه هذين الرجلين المسنين.

 

 

لم يسمع لين مينغ أبدًا عن سماء زينيث من قبل. إذا كانت هناك سماء تجرأت على تسمية نفسها بهذا الاسم ، فربما قبل 10 مليارات سنة ، كانت سماء زينيث واحدة من أكوان الذروة؟

 

 

لم يعرف لين مينغ ما إذا كانت القبور محمية بتشكيل مصفوفة أو ما إذا كانت شواهد القبور مصنوعه من نوع من الصخور الخاصة. ولكن حتى بعد مرور 10 مليارات سنة ، ظلت شواهد القبور سليمة. كان الاختلاف الوحيد هو أنه يمكن للمرء أن يشعر بسنوات لا نهاية لها قادمة من الكتابات الأنيقة المنحوتة في الحجر.

كانت سيدة هذا القبر يوان تشون امرأة ، ووفقًا لشعارها ، كانت امرأة موهوبة وفخورة منقطع النظير. كانت حياتها مبهرة ولكن مصيرها الأخير كان “ماتت في معركة داخل الكارثة العظيمة للسماء الـ 33. رداءها المصنوع من الريش مدفون هنا “.

 

 

 

 

هل سيكون هذا اختبارًا بصعوبة تتحدى السماء ، أم أنه سيكون مجرد مكافآت؟

كان هذا القبر مجرد قبر لملابس يوان تشون.

 

 

 

واصل لين مينغ البحث. رأى العديد من الشخصيات البارزة في الماضي القديم. تم وصف أصولهم وحياتهم بإيجاز على قبورهم. لقد جاؤوا من عوالم مختلفة من 33 سماء ، وكان كل واحد منهم حاكم عصره!

 

 

 

كانت قوتهم تفوق بكثير قوة إمبيريان الحاليين !

ماتت المحظية الشيطانية يوان تشون في معركة داخل الكارثة العظيمة .

 

توقف لين مينغ. تردد للحظة ، ثم واصل الطيران باتجاه هذين الرجلين المسنين.

لكن من بين هؤلاء الأشخاص ، لم يتم دفن جثثهم هنا سوى عدد قليل. كانت معظم هذه المقابر مملوءة بالدروع القتالية أو الأسلحة أو الملابس أو بعض الأشياء الأخرى التي استخدمها سيد القبر قبل وفاته. حتى أنه كان هناك بعض الأشخاص الذين لم يكن لديهم سوى شاهد قبر كعلامة بدون أي شيء بالداخل على الإطلاق.

 

 

 

بالإضافة إلى ذلك ، ظهرت عبارة “كارثة 33 سماء” أكثر من مرة.

 

 

 

ماتت المحظية الشيطانية يوان تشون في معركة داخل الكارثة العظيمة .

 

 

من الواضح أن كارثة السماوات الـ33 التي كُتبت على هذه الشواهد أثرت على مساحة أكبر بكثير من كارثة البشرية ، وكان التأثير الذي تركته على العالم أكبر!

مات الجنرال هوانغ تشي في معركة داخل الكارثة العظيمة .

 

 

لم يكن هذا القبر سوى قبر سيف. لم يكن جسد شيي كاو هنا.

جنية الجليد الباردة يون منغ ماتت في معركة داخل الكارثة العظيمة .

 

 

كانت قوتهم تفوق بكثير قوة إمبيريان الحاليين !

…….

تنهد لين مينغ. نظر إلى القبر التالي – سماء زينيث … قبر المحظية الشيطانية يوان تشون.

 

 

خمّن لين مينغ أنه بعد وفاة هؤلاء الأشخاص في الكارثة الكبرى ، قام شخص ما ببناء قبور لهم على وجه التحديد. كان هذا لأنه بعد تلك الحرب العظيمة ، أصبح من الصعب جدًا العثور على جثثهم ، وبالتالي كانت هذه المقابر مملوءة فقط بالملابس والأشياء الأخرى لتكون بمثابة تذكارات لوجودهم السابق.

 

 

 

إدراكًا لذلك ، سقط لين مينغ في التفكير.

 

 

في آخر 10 مليارات سنة من تاريخ 33 سماء ، اندلعت بالفعل كارثة كبيرة يمكن أن يطلق عليها كارثة الكون بالكامل.

 

 

مذبح الختم الإلهي أمامه ، سواء كان في الهالة التي ينضح بها أو الطاقة المرعبة التي يحتويها ، كل ذلك ترك لين مينغ خائفًا وقلقًا وغير قادر على تحمله تقريبًا.

في كل مرة ، مات عدد لا يحصى من القوى في المعركة. في بعض الأحيان تم القضاء على أعراق بأكملها.

 

 

 

من الواضح أن كارثة السماوات الـ33 التي كُتبت على هذه الشواهد أثرت على مساحة أكبر بكثير من كارثة البشرية ، وكان التأثير الذي تركته على العالم أكبر!

…….

 

واصل لين مينغ البحث. رأى العديد من الشخصيات البارزة في الماضي القديم. تم وصف أصولهم وحياتهم بإيجاز على قبورهم. لقد جاؤوا من عوالم مختلفة من 33 سماء ، وكان كل واحد منهم حاكم عصره!

في الماضي ، هزت هذه القوى التي لا نظير لها والتي ماتت في الكارثة الكبرى الأرض والسماء ، وحكمت مجالات شاسعة بالقوة. لكن حتى بالنسبة لهؤلاء الأشخاص ، بعد موتهم ، كل ما تبقى هو تلك القبور المربعة التي لم تحتفظ بأجسادهم حتى.

“ربما كانت كارثة 33 سماء هي الحرب الكبرى التي اندلعت قبل 10 مليارات سنة ، وكانت تلك الحرب هي الحافز الذي أدى إلى تراجع عرق الإله البدائي من ذروته. بعد الحرب ، اختفى أيضًا سيد طريق أسورا ومؤلف الكتاب المقدس ، وتركوا وراءهم أماكن ميراثهم الخاصه – طريق أسورا و كون حلم أكاشا. اذا. هل يمكن أن تكون هذه القبور قد تركها سيد طريق أسورا؟ ”

 

 

لم يتذكر أحد أسماءهم ، ولم يتذكر أحد تاريخهم. كل ما تبقى في ذكراهم هو شاهد قبر بارد.

 

 

تنهد لين مينغ. نظر إلى القبر التالي – سماء زينيث … قبر المحظية الشيطانية يوان تشون.

عند التفكير في هذا ، تنهد لين مينغ بعمق.

 

 

 

بغض النظر عن مدى قوة الشخص ، بغض النظر عن مدى قوة العرق ، عندما تم وضعهم في نهر لا نهاية له من الزمن ، لم يكونوا أكثر من موجة صغيرة. عندما نهضوا فقد تألقوا في ضوء مذهل ، لكن سرعان ما اختفوا في التيار الذي لا ينتهي ، ولم يتركوا شيئًا وراءهم.

…….

 

 

كان هذا أيضًا السبب وراء عدم رغبة العديد من فناني القتال في التحول إلى الرماد ، وهو السبب وراء استمرارهم في الصعود والبحث عن طريق الحياة الأبدية. ومع ذلك ، لم ينجح أحد على الإطلاق.

توغل في المقبرة. هب ضباب رمادي فاتح في الهواء هنا. عندما تحرك لين مينغ إلى الأمام ، تباعد الضباب تدريجياً عن أمامه ورأى ما يكمن في نهاية شواهد القبور هذه.

 

 

 

مقارنةً بالمقبرة أمامه والتي كان بها عشرات الآلاف من إمبيريان المدفونين هنا ، شعر لين مينغ أن هذا أمر لا يصدق.

“ربما كانت كارثة 33 سماء هي الحرب الكبرى التي اندلعت قبل 10 مليارات سنة ، وكانت تلك الحرب هي الحافز الذي أدى إلى تراجع عرق الإله البدائي من ذروته. بعد الحرب ، اختفى أيضًا سيد طريق أسورا ومؤلف الكتاب المقدس ، وتركوا وراءهم أماكن ميراثهم الخاصه – طريق أسورا و كون حلم أكاشا. اذا. هل يمكن أن تكون هذه القبور قد تركها سيد طريق أسورا؟ ”

 

 

 

فكر لين مينغ فجأة. ولكن بغض النظر عن كيفية التفكير فى ذهنه ، لم يكن هناك طريقة للتحقق من ذلك.

كان هذان الشخصان يرتديان أردية طويلة بيضاء ووجوههما حكيمة وكبيرة في السن. كان لديهم ابتسامات واسعة مدروسة ، كما لو كانوا ينتظرون هناك خصيصًا له.

 

 

توغل في المقبرة. هب ضباب رمادي فاتح في الهواء هنا. عندما تحرك لين مينغ إلى الأمام ، تباعد الضباب تدريجياً عن أمامه ورأى ما يكمن في نهاية شواهد القبور هذه.

 

 

 

كان هذا جرفًا عظيمًا!

 

 

لم يعرف لين مينغ ما إذا كانت القبور محمية بتشكيل مصفوفة أو ما إذا كانت شواهد القبور مصنوعه من نوع من الصخور الخاصة. ولكن حتى بعد مرور 10 مليارات سنة ، ظلت شواهد القبور سليمة. كان الاختلاف الوحيد هو أنه يمكن للمرء أن يشعر بسنوات لا نهاية لها قادمة من الكتابات الأنيقة المنحوتة في الحجر.

وتحت هذا الجرف لم يكن هناك هاوية ، بل فضاء مليء بنجوم لا نهاية لها!

 

 

 

كان هذا النوع من الشعور كما لو أن جزءًا من قارة قديمة تم دفعه إلى الفضاء هنا!

احتلت هذه المقابر مساحة من الأرض. كانوا جميعًا من نفس الحجر الرمادي والأسود ، وكان الجو الرسمي والمبجل يحوم حولهم.

 

بغض النظر عن مدى قوة الشخص ، بغض النظر عن مدى قوة العرق ، عندما تم وضعهم في نهر لا نهاية له من الزمن ، لم يكونوا أكثر من موجة صغيرة. عندما نهضوا فقد تألقوا في ضوء مذهل ، لكن سرعان ما اختفوا في التيار الذي لا ينتهي ، ولم يتركوا شيئًا وراءهم.

وقف لين مينغ على حافة الجرف ، ونظر إلى تريليونات النجوم التي تتألق من بعيد. عندما كانت تتألق في مسافة بعيدة ، بدت باردة ووحيدة. لقد كانوا موجودين هناك لفترة طويلة ، وسوف يستمرون في الوجود.

كانت قوتهم تفوق بكثير قوة إمبيريان الحاليين !

 

ربما كان مذبح الختم الإلهي الذي تم وضعه كاختبار بين المستوى الرابع والخامس في الحقيقة مجرد إسقاط لمذبح الختم الإلهي الحقيقي.

وفي هذا الفضاء المرصع بالنجوم ، على بعد مسافة طويلة من لين مينغ ، طاف مذبح أبيض ضخم. عندما رأى هذا المذبح الأبيض ، ركز بعينيه ولم يعد بإمكانه التحرك بعيدًا.

مشى لين مينغ إلى مقدمة شاهد القبر. تم نحت هذا القبر بكلمات عرق الإله القديم.

 

 

كان هذا المذبح الأبيض بحجم كوكب وكان يشبه الهرم في الشكل. تكون المذبح من 33 درجة.

وفي هذا الفضاء المرصع بالنجوم ، على بعد مسافة طويلة من لين مينغ ، طاف مذبح أبيض ضخم. عندما رأى هذا المذبح الأبيض ، ركز بعينيه ولم يعد بإمكانه التحرك بعيدًا.

 

 

“مذبح الختم الإلهي!”

في الماضي ، هزت هذه القوى التي لا نظير لها والتي ماتت في الكارثة الكبرى الأرض والسماء ، وحكمت مجالات شاسعة بالقوة. لكن حتى بالنسبة لهؤلاء الأشخاص ، بعد موتهم ، كل ما تبقى هو تلك القبور المربعة التي لم تحتفظ بأجسادهم حتى.

 

 

تقلصت عيون لين مينغ. في الماضي عندما حضر لين مينغ الدور نصف النهائي من الاجتماع القتالى الأول للعالم الإلهي ، كان موقع الاختبار هو مذبح الختم الإلهي.

احتلت هذه المقابر مساحة من الأرض. كانوا جميعًا من نفس الحجر الرمادي والأسود ، وكان الجو الرسمي والمبجل يحوم حولهم.

 

كان هذان الشخصان يرتديان أردية طويلة بيضاء ووجوههما حكيمة وكبيرة في السن. كان لديهم ابتسامات واسعة مدروسة ، كما لو كانوا ينتظرون هناك خصيصًا له.

ولكن ، كان مذبح الختم الإلهي نسخة طبق الأصل تم إنشاؤها بواسطة إمبيريان الكون الشاسع. حيث عثر إمبيريان الكون الشاسع على جزء من مذبح الختم الإلهي الذي صاغه إمبيريان الختم الإلهي منذ زمن بعيد ، وهو إله حقيقي للبشرية كان موجودًا منذ 3.6 مليار سنة. قام إمبيريان الكون الشاسع بدمج هذه القطعة في النسخة المتماثلة التي أنشأها ، مما سمح لتلك النسخة المتماثلة بالحصول على جزء من روح مذبح الختم الإلهي القديم.

 

 

في المرة الأولى التي دخل فيها لين مينغ تجربة الصهر ، كان قد علم بالفعل بوجود المستوى السابع. عندما اكتشف أنه يجب وضع يشم الإمبراطور الثلاثة ، كان يفكر دائمًا في الشكل الذي سيبدو عليه هذا المكان.

ومع ذلك ، كانت الحقيقة أن مذبح الختم الإلهي “الأصلي” الذي أنشأه إمبيريان الختم الإلهي قبل 3.6 مليار سنة كان أيضًا نسخة طبق الأصل.

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

 

 

إذا لم يكن لين مينغ مخطئًا ، فقد شارك إمبيريان الختم الإلهي في التجربة النهائية لـ طريق أسورا في الماضي ، وعندما انتقل من المستوى الرابع إلى المستوى الخامس ، كان عليه أيضًا مواجهة اختبار صعود مذبح الختم الإلهي.

كان هذا المذبح الأبيض بحجم كوكب وكان يشبه الهرم في الشكل. تكون المذبح من 33 درجة.

 

 

ولكن مع ذلك ، فإن الفرق بين أحجام مذبح الختم الإلهي والمذبح الذي أمامه كان كبيرًا جدًا!

…….

 

 

مذبح الختم الإلهي أمامه ، سواء كان في الهالة التي ينضح بها أو الطاقة المرعبة التي يحتويها ، كل ذلك ترك لين مينغ خائفًا وقلقًا وغير قادر على تحمله تقريبًا.

 

 

 

 

تقلصت عيون لين مينغ. في الماضي عندما حضر لين مينغ الدور نصف النهائي من الاجتماع القتالى الأول للعالم الإلهي ، كان موقع الاختبار هو مذبح الختم الإلهي.

ربما كان مذبح الختم الإلهي الذي تم وضعه كاختبار بين المستوى الرابع والخامس في الحقيقة مجرد إسقاط لمذبح الختم الإلهي الحقيقي.

في الجزء العلوي من مذبح الختم الإلهي كان من الواضح أن هناك أشخاصًا!

 

 

ومن المحتمل أن مذبح الختم الإلهي لم يُطلق عليه حتى مذبح الختم الإلهي ؛ يجب أن يكون له اسم آخر. لم يُمنح اسم مذبح الختم الإلهي إلا بسبب إمبيريان الختم الإلهي .

 

 

كان هذا جرفًا عظيمًا!

طار لين مينغ نحو مذبح الختم الإلهي الذي كان في أعماق السماء المرصعة بالنجوم.

 

 

 

بعد مرور بعض الوقت ، بدأ في التباطؤ. عندما نظر إلى مذبح الختم الإلهي الذي كان بعيدًا في السماء ، ظهرت نظرة من الذهول على عينيه.

 

 

 

في الجزء العلوي من مذبح الختم الإلهي كان من الواضح أن هناك أشخاصًا!

 

 

 

وليس شخصًا واحدًا فقط ، بل شخصان. على الرغم من أنهما كانا بعيدان للغاية ، كان بإمكان لين مينغ رؤية شخصين ضبابيين. وبمجرد أن جرف إحساسه الإلهي ، تمكن من تمييز مظهرهم بوضوح.

 

 

 

كان هذان الشخصان يرتديان أردية طويلة بيضاء ووجوههما حكيمة وكبيرة في السن. كان لديهم ابتسامات واسعة مدروسة ، كما لو كانوا ينتظرون هناك خصيصًا له.

 

 

 

توقف لين مينغ. تردد للحظة ، ثم واصل الطيران باتجاه هذين الرجلين المسنين.

فكر لين مينغ فجأة. ولكن بغض النظر عن كيفية التفكير فى ذهنه ، لم يكن هناك طريقة للتحقق من ذلك.

 

وفي هذا الفضاء المرصع بالنجوم ، على بعد مسافة طويلة من لين مينغ ، طاف مذبح أبيض ضخم. عندما رأى هذا المذبح الأبيض ، ركز بعينيه ولم يعد بإمكانه التحرك بعيدًا.

 

“مذبح الختم الإلهي!”

 

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

 

 

لم يكن لدى لين مينغ أي فكرة ، لكنه بدا وكأنه لقب ليس أسوأ من إمبيريان. إذا كان الأمر كذلك ، ففي هذه المقبرة حيث كان هناك عشرات الآلاف من القبور غير المعروفة ، هل كان مستوى إمبيريان أو أعلى من القوة مدفونًا في كل منها؟

 

ومن المحتمل أن مذبح الختم الإلهي لم يُطلق عليه حتى مذبح الختم الإلهي ؛ يجب أن يكون له اسم آخر. لم يُمنح اسم مذبح الختم الإلهي إلا بسبب إمبيريان الختم الإلهي .

ترجمة : PEKA

 

…..

واصل لين مينغ البحث. رأى العديد من الشخصيات البارزة في الماضي القديم. تم وصف أصولهم وحياتهم بإيجاز على قبورهم. لقد جاؤوا من عوالم مختلفة من 33 سماء ، وكان كل واحد منهم حاكم عصره!

ولكن مع ذلك ، فإن الفرق بين أحجام مذبح الختم الإلهي والمذبح الذي أمامه كان كبيرًا جدًا!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط