نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 1990

1990

1990

1990

 

كان ابن القديس حسن الحظ الذي كان فخورًا ومتغطرسًا في يوم من الأيام مستلقيًا على الأرض ، لا يختلف عن الكلب.

 

فاز شيشين بالنصر بعد الآخر واستمتع في الأضواء. بالإضافة إلى العديد من الشخصيات المؤثرة في عرق القديسين التي تدعمه ، فقد منحه هذا الطموح لاستبدال ابن القديس حسن الحظ!

 

 

 

فيما يتعلق بهذا ، لم يشاهد سيادة القديس حسن الحظ كل ذلك يحدث من زوايا عينيه ، كما لو أنه لم يهتم ، أو ربما كان يستمتع بهذا النوع من المنافسة.

 

دون سابق إنذار ، حدث انفجار مخيف.

بينما كان لين مينغ يتدرب بمرارة في المستوى السابع من المحاكمة النهائية ، كانت عاصفة عظيمة تهتز في طريق أشورا!

لم يكن لهذا الأسير عائلة أو طائفة ، واعتمد فقط على نفسه ومصيره للحصول على فرص الحظ حتى يصل إلى حيث كان. عندما حصل عن طريق الخطأ على رمز للدخول في التجربة النهائية ، اعتقد أن هذه هي الفرصة التي يحتاجها للارتفاع إلى السماء. يا لها من ضحكة. لقد اعتقد ذات مرة أنه عبقري له قدر عظيم على جسده ، ولكن الآن في قبضة هذا التأثير الفائق ، كان ضعيفًا وعديم الفائدة مثل النملة.

شملت هذه العاصفة العديد من التأثيرات الكبيرة. ناهيك عن تأثيرات إمبيريان ، فقط تأثيرات الألوهية الحقيقية ، كان هناك أربعة.

كان هذا الرجل ذو الشعر الأسود يرتدي رداءًا أسود طويلًا وعيناه تتألقان في أنقى لمعان. كان جسد الرجل مغطى بضباب ضبابي. تم تكثيف هذا الضباب من أنقى وأكثف طاقة منشأ.

 

 

كانا الألوهية الحقيقية لطريق أشورا – مملكة الفراغ الإلهي ومملكة اتحاد السماء الإلهية ، بالإضافة إلى تأثيرين من عرق قديس من 33 سماء – قصر حسن الحظ وجبل إله الريشة المحلقة .

“عقوبة داو أسورا السماوي؟”

 

في هذا الوقت ، كان ابن القديس حسن الحظ راكعًا على الأرض بعمق داخل قصر القديس حسن الحظ ، أخفض لدرجة أن رأسه دفن بين يديه. لم يجرؤ حتى على أخذ نفس عميق.

“جلالة الملك ، السلف ، إذا كان لديك أي شيء ترغب في تأكيده ، يمكنك استجوابه. ”

 

 

قبل ذلك ، كان يتفاخر على نطاق واسع بأن “فيلق المجاعة” الذي دربه سوف يكمل المهمة تمامًا ويعود بأمان ، وإلا فإنه سيكون على استعداد لتحمل أي عقاب تم تمريره إليه. ولكن الآن تم القضاء على فيلق المجاعة وعاد ابن القديس حسن الحظ في فشل ذريع.

كما لو كان يعرف ما حدث للتو.

 

 

كان ابن القديس حسن الحظ قد أعاد معه أسيرًا. ارتجف وهو يتذكر قائلاً ، “بقايا الشيطان مفقودة ، ولأن تلاميذ قصر حسن الحظ قد تمت معاقبتهم بموجب قوانين طريق أشورا ، فلن يعودوا”. حتى مجرد التفكير في قول هذه الكلمات جعله يشعر بالخمول والمرض.

 

 

 

كان ابن القديس حسن الحظ الذي كان فخورًا ومتغطرسًا في يوم من الأيام مستلقيًا على الأرض ، لا يختلف عن الكلب.

أو ، هل يمكن أن تكون القوانين في المحاكمة النهائية ، من أجل منع وجود ارتباط بالسحيق فقد تم أغلاق بقايا الشيطان بدلاً من ذلك؟

 

 

“هذا. هذا الشخص. شخص أحضر هذا الطفل. انه -من طريق أشورا. إنه. فنان قتالي متجول دخل المحاكمة النهائية وشهد المعركة. ”

فيما يتعلق بهذا ، لم يشاهد سيادة القديس حسن الحظ كل ذلك يحدث من زوايا عينيه ، كما لو أنه لم يهتم ، أو ربما كان يستمتع بهذا النوع من المنافسة.

 

 

كان الأسير الذي أعاده ابن القديس حسن الحظ منافسًا تجريبيًا شابًا من طريق أسورا. تم إغلاق حركته وتدريبه وكل ما يمكنه فعله هو طرفة عينيه ؛ لم يستطع حتى الكلام. لكن في هذا الوقت ، كان الأسير يحدق في ابن القديس حسن الحظ بغضب وينظر إلى الاتجاه الذي كان ابن القديس حسن الحظ يهتز نحوه من الخوف. كان يعلم أنه في الظلام الدامس كان هناك شيطان سيقرر حياته أو موته.

 

 

 

لم يكن لهذا الأسير عائلة أو طائفة ، واعتمد فقط على نفسه ومصيره للحصول على فرص الحظ حتى يصل إلى حيث كان. عندما حصل عن طريق الخطأ على رمز للدخول في التجربة النهائية ، اعتقد أن هذه هي الفرصة التي يحتاجها للارتفاع إلى السماء. يا لها من ضحكة. لقد اعتقد ذات مرة أنه عبقري له قدر عظيم على جسده ، ولكن الآن في قبضة هذا التأثير الفائق ، كان ضعيفًا وعديم الفائدة مثل النملة.

 

 

 

وقد يكون شيشين هو العامل الفوضوي الذي أدى إلى هذه النتيجة!

بدون طائفة أو عائلة ، وبدون أي تأثير لدعمه ، سيموت هنا دون أن يعلم أحد بذلك. عندما فكر في هذا ، امتلأ قلبه باليأس.

 

 

 

“جلالة الملك ، السلف ، إذا كان لديك أي شيء ترغب في تأكيده ، يمكنك استجوابه. ”

ومع ذلك ، لم يكن هناك ما يمكنه فعله حيال ذلك. حتى الذهاب إلى طريق أسورا بنفسه كان بلا معنى.

 

إن ظهور مثل هذا الموقف يعني أن لحم ودم المجاعة كانا موجودين في مساحة قوية تجاوزت إحساسه الإلهي.

دفع ابن القديس حسن الحظ هذا الفنان القتالي المتجول غير المحظوظ إلى الأرض. شعر بالذعر يتصاعد في قلبه. لكن الرد الوحيد كان صمتًا عميقًا وعميقًا. في الظلام الحالك ، لم يتكلم سيادة القديس حسن الحظ بكلمة واحدة. تسبب هذا في شعور ابن القديس حسن الحظ بضعف قلبه. بدأ جسده يرتجف.

من البداية إلى النهاية ، بدا كل شيء قد حدث في المحاكمة النهائية واقعيًا.

 

 

وش!

قبل ذلك ، كان يتفاخر على نطاق واسع بأن “فيلق المجاعة” الذي دربه سوف يكمل المهمة تمامًا ويعود بأمان ، وإلا فإنه سيكون على استعداد لتحمل أي عقاب تم تمريره إليه. ولكن الآن تم القضاء على فيلق المجاعة وعاد ابن القديس حسن الحظ في فشل ذريع.

 

 

دون سابق إنذار ، حدث انفجار مخيف.

………

 

 

تم إطلاق العشرات من مخالب الدم الحمراء مباشرة مثل الأقماع المدببة ، واخترقت من خلال الفنان القتالي المتجول وكذلك من خلال ابن القديس حسن الحظ!

 

“جلالة الملك ، السلف ، إذا كان لديك أي شيء ترغب في تأكيده ، يمكنك استجوابه. ”

“آه!”

الذكريات نفسها لم تكن بها مشكلة ولا تبدو وكأنها ذكريات مزورة. بالنسبة للنقطة التي لا يمكن تفسيرها ، كانت الحقيقة أنه يمكن العثور على تفسيرات ، فقط ستبدو مجبرة قليلاً.

 

 

صرخ ابن القديس حسن الحظ من الألم. وقد ظهر في جسده أكثر من عشرة ثقوب دموية. أما ذلك الفنان القتالي الضال ، فقد تقيأ دما وهو على وشك الموت!

 

 

في هذا الوقت ، امتدت ظهرت يد حمراء من الظلام وامسكت رأس الفنان القتالي المتجول.

 

 

 

كافح الفنان القتالي المتجول بشدة ، وعيناه منتفختان. لقد شعر بآلاف الديدان وهي تحفر في دماغه ، وكان الألم شديدًا لدرجة أنه تمنى أن يتمكن من إخراجها بيديه.

 

 

كما لو كان يعرف ما حدث للتو.

استمر هذا النوع من الألم لعدة أنفاس من الوقت ، ولكن بالنسبة لفنان القتال المتجول ، كانت تجربة مؤلمة بشكل لا يوصف.

 

 

شملت هذه العاصفة العديد من التأثيرات الكبيرة. ناهيك عن تأثيرات إمبيريان ، فقط تأثيرات الألوهية الحقيقية ، كان هناك أربعة.

ثم تراجعت مخالب الدم الحمراء ببطء وعادت اليد العظيمة أيضًا. سقط الفنان القتالي المتجول على الأرض مثل كومة من اللحم الفاسد. تدفق الدم من جثته ، ولم يتبق شيء من حياته.

………

 

لم يهتم ابن القديس حسن الحظ بهذا. أكثر ما كان يخشاه هو أنه سيكون هناك يوم يفقد فيه سيادة القديس حسن الحظ الثقة به ويقرر إنشاء ابن قديس جديد بدلاً من ذلك. إذا كان الأمر كذلك ، فإن كل طموحاته ستنهار!

جميع الذكريات في ذهن هذا الفنان القتالي المتجول قد قرأها سيادة القديس حسن الحظ.

كانت هذه المساحة هي التجربة النهائية بلا شك.

 

 

على الجانب ، كان ابن القديس حسن الحظ أبيض شاحب وجبهته مغطاة بالعرق ؛ كان هذا لأنه كان يتألم و لأنه كان خائفًا.

 

 

لماذا يتم محوه ببطء على مدى فترة طويلة من الزمن؟

على الرغم من وجود العديد من الثقوب الدموية في جسده ، إلا أن هذه الثقوب كانت في أماكن لم تكن حيوية للغاية. على سبيل المثال ، لم يتأثر قلبه ورئتيه ودماغه وعموده الفقري.

خلال هذه السنوات ، اكتسب شيشين العديد من المزايا في الحرب ضد الإنسانية. لقد سرق قدرًا كبيرًا من الجدارة والمجد من ابن القديس حسن الحظ.

 

 

كان من الواضح أن سيادة القديس حسن الحظ لم يفعل ذلك لأنه لم يود قتله. سمح له ذلك بالاسترخاء قليلاً ، ولكن أيضًا كان أكثر قلقًا بشأن العقوبات التي سيواجهها قريبًا.

ركزت عيون شيشين على الثقوب الدموية المرعبة التي تنتشر في جسد ابن القديس حسن الحظ. وانحنت شفتيه بابتسامة.

 

 

نهض وهو يعرج ويزحف على ركبتيه بينما كان يركع على الأرض. كان جسده كله مغطى بالدم الكثيف ، تاركا الأرض من حوله مبللة.

 

 

على الرغم من وجود العديد من الثقوب الدموية في جسده ، إلا أن هذه الثقوب كانت في أماكن لم تكن حيوية للغاية. على سبيل المثال ، لم يتأثر قلبه ورئتيه ودماغه وعموده الفقري.

“عقوبة داو أسورا السماوي؟”

“أوه؟ حسنًا ، أليس هذا سمو ابن القديس؟ لماذا انت مضطرب جدا؟ ”

 

 

 

 

في الظلام ، تردد صدى صوت سيادة القديس حسن الحظ في الخارج. بأصوات طقطقة خفيفة ، سار رجل شاهق في منتصف العمر إلى الأمام ببطء.

نظر إلى ابن القديس حسن الحظ ولوح بيده بفارغ الصبر. “ارحل! هذه المرة ، كان سبب تدمير التلاميذ بسبب عقاب طريق أسورا ، قوة لا يمكن إيقافها. سأغفر خطاياك الآن! ”

 

 

في ذكريات الفنان القتالي المتجول ، تمكن سيادة القديس حسن الحظ من البحث عما حدث. التغيير الغامض في القوانين بالإضافة إلى تلك الهالة الواسعة التي لا حدود لها ؛ لم يكن ليتخيل أبدًا أن شخصًا ما سيتعمد تكوين ذكريات حول عقاب الداو السماوي.

 

 

كان الأسير الذي أعاده ابن القديس حسن الحظ منافسًا تجريبيًا شابًا من طريق أسورا. تم إغلاق حركته وتدريبه وكل ما يمكنه فعله هو طرفة عينيه ؛ لم يستطع حتى الكلام. لكن في هذا الوقت ، كان الأسير يحدق في ابن القديس حسن الحظ بغضب وينظر إلى الاتجاه الذي كان ابن القديس حسن الحظ يهتز نحوه من الخوف. كان يعلم أنه في الظلام الدامس كان هناك شيطان سيقرر حياته أو موته.

وفي ذكريات الفنان القتالي المتجول ، لم يكن هناك عيب يمكن أن يكتشفه سيادة القديس حسن الحظ.

ومع ذلك ، مع عمر الهيكل العظمي لهذا الشخص ، كان من المستحيل عليه الدخول في المحاكمة النهائية.

 

قبل 1800 عام فقط ظهرت شخصية موهوبة أخرى في قصر القديس حسن الحظ – شيشين.

من البداية إلى النهاية ، بدا كل شيء قد حدث في المحاكمة النهائية واقعيًا.

 

 

لكن ، لماذا لم يختفِ لحم ودم المجاعة داخل أجسادهم على الفور؟

ومع ذلك ، كانت هناك نقطة واحدة تركت سيادة القديس حسن الحظ في حيرة.

 

 

تحولت عيون ابن القديس حسن الحظ إلى البرد القارس. لم ينبس ببنت شفة ، بل ابتعد ببطء. عندما نظر شيشين إلى ابن القديس حسن الحظ ، شعرت ابتسامته بقشعريرة.

بسبب معاقبة داو أسورا السماوي ، قُتل جميع التلاميذ العشرين الذين أرسلهم قصر حسن الحظ.

وفي ذكريات الفنان القتالي المتجول ، لم يكن هناك عيب يمكن أن يكتشفه سيادة القديس حسن الحظ.

 

 

لكن ، لماذا لم يختفِ لحم ودم المجاعة داخل أجسادهم على الفور؟

 

 

على الجانب ، كان ابن القديس حسن الحظ أبيض شاحب وجبهته مغطاة بالعرق ؛ كان هذا لأنه كان يتألم و لأنه كان خائفًا.

كان سيادة القديس حسن الحظ قادرًا على الشعور بوجود لحم ودم المجاعة ؛ لقد اختفى على مدى فترة طويلة وبطيئة من الزمن. كان هذا الشعور كما لو أن شخصًا ما قد ابتلع لحم ودم المجاعة وكان يصقله بمرور الوقت.

“أوه؟ حسنًا ، أليس هذا سمو ابن القديس؟ لماذا انت مضطرب جدا؟ ”

 

 

إذا لم تلتزم قوانين داو أسورا السماوي بوجود شيء ماثل فى المحاكمة النهائية ، فعندئذٍ بكل الأسباب عندما نزل هذا الانتقام السماوي إلى الأرض ، ألا ينبغي أن يحرق على الفور كل لحم ودم المجاعة؟

 

 

 

لماذا يتم محوه ببطء على مدى فترة طويلة من الزمن؟

وبقايا الشيطان ، أين ذهبت؟ هل يمكن أن تكون في يد إمبراطور الروح الفراغ الإلهي؟

 

 

لقد فقد سيادة القديس حسن الحظ نفسه في التفكير.

وفي ذكريات الفنان القتالي المتجول ، لم يكن هناك عيب يمكن أن يكتشفه سيادة القديس حسن الحظ.

 

 

الذكريات نفسها لم تكن بها مشكلة ولا تبدو وكأنها ذكريات مزورة. بالنسبة للنقطة التي لا يمكن تفسيرها ، كانت الحقيقة أنه يمكن العثور على تفسيرات ، فقط ستبدو مجبرة قليلاً.

على الجانب ، كان ابن القديس حسن الحظ أبيض شاحب وجبهته مغطاة بالعرق ؛ كان هذا لأنه كان يتألم و لأنه كان خائفًا.

 

كما فكر سيادة القديس حسن الحظ في كل هذا ، أغمق وجهه.

 

 

 

“لا ينبغي. أن يتحرك شخص ما وراء الكواليس. ”

 

 

على الجانب ، كان ابن القديس حسن الحظ أبيض شاحب وجبهته مغطاة بالعرق ؛ كان هذا لأنه كان يتألم و لأنه كان خائفًا.

أسقط سيادة القديس حسن الحظ هذه الفكرة. إذا كان هناك شخص قادر على فعل كل هذا في الخفاء وإلى درجة أنه لا يستطيع أن يجد عيبًا ، فسيحتاج إلى أن يكون شخصًا على الأقل بمستوى الألوهية الحقيقية. على سبيل المثال ، شخص مثل إمبراطور الروح الفراغ الإلهي.

لكن ، لماذا لم يختفِ لحم ودم المجاعة داخل أجسادهم على الفور؟

 

قبل 1800 عام فقط ظهرت شخصية موهوبة أخرى في قصر القديس حسن الحظ – شيشين.

ومع ذلك ، مع عمر الهيكل العظمي لهذا الشخص ، كان من المستحيل عليه الدخول في المحاكمة النهائية.

 

 

كان ابن القديس حسن الحظ الذي كان فخورًا ومتغطرسًا في يوم من الأيام مستلقيًا على الأرض ، لا يختلف عن الكلب.

أغلق سيادة القديس حسن الحظ عينيه. لقد شعر أنه لم يتبق الكثير من لحم ودم المجاعة. أما بالنسبة لمكانها ، فلم يكن لديه أدنى فكرة.

 

 

كانت هذه المساحة هي التجربة النهائية بلا شك.

 

كافح الفنان القتالي المتجول بشدة ، وعيناه منتفختان. لقد شعر بآلاف الديدان وهي تحفر في دماغه ، وكان الألم شديدًا لدرجة أنه تمنى أن يتمكن من إخراجها بيديه.

إن ظهور مثل هذا الموقف يعني أن لحم ودم المجاعة كانا موجودين في مساحة قوية تجاوزت إحساسه الإلهي.

كان ابن القديس حسن الحظ الذي كان فخورًا ومتغطرسًا في يوم من الأيام مستلقيًا على الأرض ، لا يختلف عن الكلب.

 

كان من الواضح أن سيادة القديس حسن الحظ لم يفعل ذلك لأنه لم يود قتله. سمح له ذلك بالاسترخاء قليلاً ، ولكن أيضًا كان أكثر قلقًا بشأن العقوبات التي سيواجهها قريبًا.

كانت هذه المساحة هي التجربة النهائية بلا شك.

كان هذا الرجل ذو الشعر الأسود هو التجسد لنظام تجميع جوهر لين مينغ ، بالإضافة إلى كونه التجسد الثالثة.

 

 

بعبارة أخرى ، كان لحم ودم المجاعة لا يزالان في المحاكمة النهائية ، لذلك كان من المستحيل أن يتصرف شخص ما وراء الكواليس للقيام بذلك. خلاف ذلك ، مع انتهاء المحاكمة النهائية ، سيكون من المستحيل على هذا الشخص البقاء في الداخل.

بعبارة أخرى ، كان لحم ودم المجاعة لا يزالان في المحاكمة النهائية ، لذلك كان من المستحيل أن يتصرف شخص ما وراء الكواليس للقيام بذلك. خلاف ذلك ، مع انتهاء المحاكمة النهائية ، سيكون من المستحيل على هذا الشخص البقاء في الداخل.

 

دون سابق إنذار ، حدث انفجار مخيف.

إذن هل يمكن أن يعني هذا حقًا أن قوانين المحاكمة النهائية قد عاقبت تلاميذ قصر حسن الحظ ؟

 

 

 

وبقايا الشيطان ، أين ذهبت؟ هل يمكن أن تكون في يد إمبراطور الروح الفراغ الإلهي؟

مرت ثلاث سنوات.

 

لقد استغرقت أقل من ألف عام لاقتحام ملك العالم ، ومن حيث القوة القتالية ، لم يكن هناك فنان قتالي من رتبته قادر على هزيمته. وهكذا ، منحه سيادة القديس حسن الحظ لقب الأمير الإمبراطوري.

أو ، هل يمكن أن تكون القوانين في المحاكمة النهائية ، من أجل منع وجود ارتباط بالسحيق فقد تم أغلاق بقايا الشيطان بدلاً من ذلك؟

شملت هذه العاصفة العديد من التأثيرات الكبيرة. ناهيك عن تأثيرات إمبيريان ، فقط تأثيرات الألوهية الحقيقية ، كان هناك أربعة.

 

 

عندما أومضت كل هذه الأفكار من خلال عقل سيادة القديس حسن الحظ ، فقد تركته محبطًا ومرتبكًا بشكل متزايد. كانت بقايا الشيطان هذه مهمة للغاية بالنسبة له.

كان هذا الرجل ذو الشعر الأسود هو التجسد لنظام تجميع جوهر لين مينغ ، بالإضافة إلى كونه التجسد الثالثة.

 

وقد يكون شيشين هو العامل الفوضوي الذي أدى إلى هذه النتيجة!

ومع ذلك ، لم يكن هناك ما يمكنه فعله حيال ذلك. حتى الذهاب إلى طريق أسورا بنفسه كان بلا معنى.

 

 

 

نظر إلى ابن القديس حسن الحظ ولوح بيده بفارغ الصبر. “ارحل! هذه المرة ، كان سبب تدمير التلاميذ بسبب عقاب طريق أسورا ، قوة لا يمكن إيقافها. سأغفر خطاياك الآن! ”

كانا الألوهية الحقيقية لطريق أشورا – مملكة الفراغ الإلهي ومملكة اتحاد السماء الإلهية ، بالإضافة إلى تأثيرين من عرق قديس من 33 سماء – قصر حسن الحظ وجبل إله الريشة المحلقة .

 

………

“أشكر جلالة الملك السلف على هذه الرحمة. ” انحنى ابن القديس حسن الحظ على عجل في الامتنان. ثم سحب جسده المصاب تاركًا وراءه آثار أقدام دامية.

“عقوبة داو أسورا السماوي؟”

 

 

ومع ذلك ، أثناء مغادرته المعبد المقدس ، رأى شخصًا صغيرًا لا يريد أن يراه على الإطلاق – الأمير الإمبراطوري شيشين.

 

 

قبل ذلك ، كان يتفاخر على نطاق واسع بأن “فيلق المجاعة” الذي دربه سوف يكمل المهمة تمامًا ويعود بأمان ، وإلا فإنه سيكون على استعداد لتحمل أي عقاب تم تمريره إليه. ولكن الآن تم القضاء على فيلق المجاعة وعاد ابن القديس حسن الحظ في فشل ذريع.

داخل قصر حسن الحظ ، كان لقب الأمير الإمبراطوري أدنى من لقب ابن القديس حسن الحظ. في الماضي ، كان نقي هو الأمير الإمبراطوري ، ولكن بعد أن قتله لين مينغ كان منصب الأمير الإمبراطوري فارغًا.

كما فكر سيادة القديس حسن الحظ في كل هذا ، أغمق وجهه.

 

 

قبل 1800 عام فقط ظهرت شخصية موهوبة أخرى في قصر القديس حسن الحظ – شيشين.

وش!

 

 

لقد استغرقت أقل من ألف عام لاقتحام ملك العالم ، ومن حيث القوة القتالية ، لم يكن هناك فنان قتالي من رتبته قادر على هزيمته. وهكذا ، منحه سيادة القديس حسن الحظ لقب الأمير الإمبراطوري.

 

 

 

فاز شيشين بالنصر بعد الآخر واستمتع في الأضواء. بالإضافة إلى العديد من الشخصيات المؤثرة في عرق القديسين التي تدعمه ، فقد منحه هذا الطموح لاستبدال ابن القديس حسن الحظ!

 

 

وبسبب هذا ، ارتفعت الأعمال العدائية بين ابن القديس حسن الحظ والأمير الإمبراطوري شيشين بمعدل سريع.

كما لو كان يعرف ما حدث للتو.

 

 

 

“أوه؟ حسنًا ، أليس هذا سمو ابن القديس؟ لماذا انت مضطرب جدا؟ ”

فيما يتعلق بهذا ، لم يشاهد سيادة القديس حسن الحظ كل ذلك يحدث من زوايا عينيه ، كما لو أنه لم يهتم ، أو ربما كان يستمتع بهذا النوع من المنافسة.

 

 

 

خلال هذه السنوات ، اكتسب شيشين العديد من المزايا في الحرب ضد الإنسانية. لقد سرق قدرًا كبيرًا من الجدارة والمجد من ابن القديس حسن الحظ.

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

 

 

لم يهتم ابن القديس حسن الحظ بهذا. أكثر ما كان يخشاه هو أنه سيكون هناك يوم يفقد فيه سيادة القديس حسن الحظ الثقة به ويقرر إنشاء ابن قديس جديد بدلاً من ذلك. إذا كان الأمر كذلك ، فإن كل طموحاته ستنهار!

كان هذا الرجل ذو الشعر الأسود هو التجسد لنظام تجميع جوهر لين مينغ ، بالإضافة إلى كونه التجسد الثالثة.

 

جميع الذكريات في ذهن هذا الفنان القتالي المتجول قد قرأها سيادة القديس حسن الحظ.

وقد يكون شيشين هو العامل الفوضوي الذي أدى إلى هذه النتيجة!

 

 

الذكريات نفسها لم تكن بها مشكلة ولا تبدو وكأنها ذكريات مزورة. بالنسبة للنقطة التي لا يمكن تفسيرها ، كانت الحقيقة أنه يمكن العثور على تفسيرات ، فقط ستبدو مجبرة قليلاً.

“أوه؟ حسنًا ، أليس هذا سمو ابن القديس؟ لماذا انت مضطرب جدا؟ ”

وقد يكون شيشين هو العامل الفوضوي الذي أدى إلى هذه النتيجة!

 

في هذا الوقت ، امتدت ظهرت يد حمراء من الظلام وامسكت رأس الفنان القتالي المتجول.

ركزت عيون شيشين على الثقوب الدموية المرعبة التي تنتشر في جسد ابن القديس حسن الحظ. وانحنت شفتيه بابتسامة.

كان الأسير الذي أعاده ابن القديس حسن الحظ منافسًا تجريبيًا شابًا من طريق أسورا. تم إغلاق حركته وتدريبه وكل ما يمكنه فعله هو طرفة عينيه ؛ لم يستطع حتى الكلام. لكن في هذا الوقت ، كان الأسير يحدق في ابن القديس حسن الحظ بغضب وينظر إلى الاتجاه الذي كان ابن القديس حسن الحظ يهتز نحوه من الخوف. كان يعلم أنه في الظلام الدامس كان هناك شيطان سيقرر حياته أو موته.

 

 

كما لو كان يعرف ما حدث للتو.

ثم تراجعت مخالب الدم الحمراء ببطء وعادت اليد العظيمة أيضًا. سقط الفنان القتالي المتجول على الأرض مثل كومة من اللحم الفاسد. تدفق الدم من جثته ، ولم يتبق شيء من حياته.

 

في الظلام ، تردد صدى صوت سيادة القديس حسن الحظ في الخارج. بأصوات طقطقة خفيفة ، سار رجل شاهق في منتصف العمر إلى الأمام ببطء.

تحولت عيون ابن القديس حسن الحظ إلى البرد القارس. لم ينبس ببنت شفة ، بل ابتعد ببطء. عندما نظر شيشين إلى ابن القديس حسن الحظ ، شعرت ابتسامته بقشعريرة.

 

 

 

………

إذن هل يمكن أن يعني هذا حقًا أن قوانين المحاكمة النهائية قد عاقبت تلاميذ قصر حسن الحظ ؟

 

كما فكر سيادة القديس حسن الحظ في كل هذا ، أغمق وجهه.

مرت ثلاث سنوات.

 

 

 

جلس لين مينغ في الفراغ في الفضاء المظلم المرصع بالنجوم. كان أمامه رجل ذو شعر أسود يشبهه تمامًا.

مع امتلاك لين مينغ التجسد لنظام تجميع الجوهر ، أصبح يمتلك الآن التجسدات الثلاثة المطلوبة لـ داو أسورا السماوي.

 

 

كان هذا الرجل ذو الشعر الأسود يرتدي رداءًا أسود طويلًا وعيناه تتألقان في أنقى لمعان. كان جسد الرجل مغطى بضباب ضبابي. تم تكثيف هذا الضباب من أنقى وأكثف طاقة منشأ.

 

 

 

كان هذا الرجل ذو الشعر الأسود هو التجسد لنظام تجميع جوهر لين مينغ ، بالإضافة إلى كونه التجسد الثالثة.

 

 

في الماضي ، كان سيد طريق أسورا قد جمع 10000 كنز روحي للسماء والأرض وصقلها بطاقة التكوين. بعد ذلك ، أخذ الشكل المكثف لكل هذه الكنوز الروحية وختمه في قلب جوهر عظيم فى تشكيل المصفوفة ، وكان يغذيه بالطاقة الأصلية للعالم ، ويصقله ببطء ويخفف من خلال نهر الزمن اللامتناهي.

 

 

كان سيادة القديس حسن الحظ قادرًا على الشعور بوجود لحم ودم المجاعة ؛ لقد اختفى على مدى فترة طويلة وبطيئة من الزمن. كان هذا الشعور كما لو أن شخصًا ما قد ابتلع لحم ودم المجاعة وكان يصقله بمرور الوقت.

كانت هذا التجسد عبارة عن جسم أساسي للطاقة خالص. سواء كان ذلك يمتص طاقة أصل السماء والأرض أو من حيث القدرات على استخدام طاقة أصل السماء والأرض ، فقد وصل إلى حد لن يتمكن فناني القتال العاديين من تحقيقه أبدًا.

 

 

 

مع امتلاك لين مينغ التجسد لنظام تجميع الجوهر ، أصبح يمتلك الآن التجسدات الثلاثة المطلوبة لـ داو أسورا السماوي.

 

 

 

كافح الفنان القتالي المتجول بشدة ، وعيناه منتفختان. لقد شعر بآلاف الديدان وهي تحفر في دماغه ، وكان الألم شديدًا لدرجة أنه تمنى أن يتمكن من إخراجها بيديه.

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

 

 

قبل 1800 عام فقط ظهرت شخصية موهوبة أخرى في قصر القديس حسن الحظ – شيشين.

 

 

ترجمة : PEKA

 

…..

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط