1992 A
1992 a
…
تحطمت العديد من الأشجار الشاهقة مثل القش الجاف تحت هذه الهجمة.
…
…
…
اندفع نهر الزمن إلى الأمام. موجة صغيرة واحدة حملت معها سنوات لا تحصى.
ومع ذلك. كانت هذه الأرض قاسية ووحشية للغاية.
قبل 5000 عام عندما هربت البشرية إلى الكون البري واجهوا مخاطر لا تصدق. كان هذا الكون البري مغمورًا بالوحوش الشريرة المرعبة والعمالقة البدائية المهجورة ، وحتى الوحوش الشيطانية التى تطورت من قوانين الداو السماوية.
باعتباره القانون الأكثر رعبا في الكون ، تحرك الوقت للأمام بزخم لا يمكن إيقافه. لم يعرف أحد من أين أتتى ولا أحد يعرف أين سينتهي. حتى لو تم تدمير الكون وولد الكون التالي ، فإن عجلة الزمن ستستمر في الدوران.
سقط الرجل و المرأة في اليأس. كان العملاق البدائي المقفر أسرع مما كانوا عليه. بهذه الوتيرة ، سيموتون في أقل من 10 أنفاس.
في هذا النهر الطويل من الزمن ، الحرب بين القديسين والبشرية وسقوط العالم الإلهي ، لم يكن سوى نقطة صغيرة في تيار صغير من 10 مليارات سنة.
مع هذه النقطة الثابتة كبداية ، مرت 5000 سنة.
تعرضت البشرية للهجوم بشكل طبيعي. من أجل إنشاء موطن يمكنهم العيش فيه ، حارب الجنس البشري مع هذه الوحوش القديمة الشريرة لسنوات عديدة. في هذه الحرب ، هلك إمبيريان البشر حتى.
كانت النخب البشرية البارزة قد تخلت بالفعل عن العالم الإلهي وهربت منذ فترة طويلة إلى عالم بري. لقد طوروا حدود هذا العالم ، قاتلوا الوحوش الشريرة لمواصلة نشر مجد الجنس البشري.
تعرضت البشرية للهجوم بشكل طبيعي. من أجل إنشاء موطن يمكنهم العيش فيه ، حارب الجنس البشري مع هذه الوحوش القديمة الشريرة لسنوات عديدة. في هذه الحرب ، هلك إمبيريان البشر حتى.
تم حفظ أكثر من 99٪ من الميراث البشري. ولكن ، حتى لو تم تسجيل هذا الميراث بنجاح في طريقة تدريب اليشم ، فلا يزال من الصعب تعلمه. كان هذا لأن المرء يحتاج إلى سيد ليوجههم ببطء.
الآن ، جميع أحفاد البشرية ، سواء كانوا من أبناء إمبيريان أو أي عبقري آخر ، كلهم سيختبرون نفس القدر من الوحشية والمنافسة القاسية. كان عليهم توسيع أراضيهم في هذا الكون البري!
بالطبع ، إلى جانب توجيهات المعلم ، كانت تقوية الفرد وخبرته أكثر أهمية. وكان هذا الكون البري أفضل تجربة صهر للقيام بذلك.
حرك العالم الباحث الثوب الأزرق إصبعه. انطلقت أشعة من الضوء الأزرق من طرف أكمام أكمامه .
ومع ذلك. كانت هذه الأرض قاسية ووحشية للغاية.
“السيد الأعلى!”
“آه!”
ترددت صرخة بائسة. في السماء فوق غابة برية ، تم إلقاء رجل في الهواء وهو يكافح بشدة.
ثم حدث شيء مأساوي.
بالطبع ، إلى جانب توجيهات المعلم ، كانت تقوية الفرد وخبرته أكثر أهمية. وكان هذا الكون البري أفضل تجربة صهر للقيام بذلك.
وش!
سقطت هراوة ضخمة على جسد هذا الرجل.
بينغ!
أرسل الباحث ذو الثياب الزرقاء أكثر الأوامر عقلانية التي يمكنه القيام بها في هذا الموقف العصيب. شعر التلاميذ من خلفه أن قلوبهم تسقط في بطونهم. يمكن تخيل مخاطر الفرار المتهور إلى الغابات البرية. على وجه الخصوص ، من المحتمل أن يكون مصير الباحث ذو الثياب الزرقاء الذي كان يقوم بالتأخير لبعض الوقت ميؤوسًا منه!
انفجر هذا الرجل إلى كتلة من ضباب الدم!
“أشوان!”
على الرغم من أن المرأة كانت حزينة ومكسورة القلب ، إلا أنها لم تفعل شيئًا غبيًا مثل المراهنة بحياتها على الوحش. سرعان ما هدأت نفسها ، عضت أسنانها وهربت مع الرجل.
بينغ!
صرخت امرأة مذعورة وعينيها مليئة بالدموع. الشخص الذي مات للتو في الهواء كان شقيقها الصغير.
في هذا النهر الطويل من الزمن ، الحرب بين القديسين والبشرية وسقوط العالم الإلهي ، لم يكن سوى نقطة صغيرة في تيار صغير من 10 مليارات سنة.
برد قلب الباحث ذو الثوب الأزرق. كان العمالقة البدائيون المقفرون مثل النحل في بنيتهم ولديهم تسلسل هرمي صارم للغاية. كان هذا العملاق البدائي المقفر أمامهم جزءًا من العائلة المالكة ، وكانت قوته القتالية عدة أضعاف قوة العملاق البدائي المقفر العادي.
“اهربوا!”
برد قلب الباحث ذو الثوب الأزرق. كان العمالقة البدائيون المقفرون مثل النحل في بنيتهم ولديهم تسلسل هرمي صارم للغاية. كان هذا العملاق البدائي المقفر أمامهم جزءًا من العائلة المالكة ، وكانت قوته القتالية عدة أضعاف قوة العملاق البدائي المقفر العادي.
أمسك رجل بذراع المرأة وبدأ في سحبها على عجل!
في هذا النهر الطويل من الزمن ، الحرب بين القديسين والبشرية وسقوط العالم الإلهي ، لم يكن سوى نقطة صغيرة في تيار صغير من 10 مليارات سنة.
سقطت هراوة ضخمة على جسد هذا الرجل.
على الرغم من أن المرأة كانت حزينة ومكسورة القلب ، إلا أنها لم تفعل شيئًا غبيًا مثل المراهنة بحياتها على الوحش. سرعان ما هدأت نفسها ، عضت أسنانها وهربت مع الرجل.
“أسرع واركض! سوف ألهيه ، ليهرب الباقون منكم! ”
الشخص الذي قتل شقيقها الصغير كان عملاقًا بدائيًا مهجورًا.
في تاريخ البشرية ، لم تكن هناك مثل هذه الأوقات المظلمة والمضطربة. كان هذا اختبارًا لعرقهم بأكمله. إذا تمكنوا من البقاء على قيد الحياة من خلال هذا ، فسيكونون مثل طائر العنقاء الذي خضع للنيرفانا ، وأمتلك حياة جديدة. لكن إذا فشلوا ، فهذا يعني الإبادة التامة.
كان سلالة بشرية غير ذكية ، أحد الأجناس الغامضة العديدة داخل الكون البري.
مع هذه النقطة الثابتة كبداية ، مرت 5000 سنة.
كان تصرفهم شرسًا وكانوا عدوانيين للغاية. أي شكل من أشكال الحياة يمكن أن يقتلوه سوف يأكلونه كغذاء ؛ وهذا يشمل البشر.
كاتشا!
قبل 5000 عام عندما هربت البشرية إلى الكون البري واجهوا مخاطر لا تصدق. كان هذا الكون البري مغمورًا بالوحوش الشريرة المرعبة والعمالقة البدائية المهجورة ، وحتى الوحوش الشيطانية التى تطورت من قوانين الداو السماوية.
“هذا سيء!”
…
في تاريخ البشرية ، لم تكن هناك مثل هذه الأوقات المظلمة والمضطربة. كان هذا اختبارًا لعرقهم بأكمله. إذا تمكنوا من البقاء على قيد الحياة من خلال هذا ، فسيكونون مثل طائر العنقاء الذي خضع للنيرفانا ، وأمتلك حياة جديدة. لكن إذا فشلوا ، فهذا يعني الإبادة التامة.
كانت هذه الوجودات الوحشية موجودة لبلايين السنين في هذا الكون البري وخضعت للذبح بلا نهاية طوال هذا الوقت. لقد كانوا كائنات هائلة بشكل لا يضاهى وسيقتلون أي شيء يرونه.
بوووم!
تعرضت البشرية للهجوم بشكل طبيعي. من أجل إنشاء موطن يمكنهم العيش فيه ، حارب الجنس البشري مع هذه الوحوش القديمة الشريرة لسنوات عديدة. في هذه الحرب ، هلك إمبيريان البشر حتى.
تم حفظ أكثر من 99٪ من الميراث البشري. ولكن ، حتى لو تم تسجيل هذا الميراث بنجاح في طريقة تدريب اليشم ، فلا يزال من الصعب تعلمه. كان هذا لأن المرء يحتاج إلى سيد ليوجههم ببطء.
لكن ببطء ، تمكنت البشرية من إنشاء العديد من مناطق المعيشة ، كل منها يحرسها ما لا يقل عن 10 إمبيريان. في الوقت نفسه ، تم تغطية هذه المناطق بتشكيلات مصفوفة مخفية لمنع اكتشافها من قبل العدو بمجرد اندلاع الحرب مرة أخرى في المستقبل.
“أسرع واركض! سوف ألهيه ، ليهرب الباقون منكم! ”
عاش أحفاد النخب الإنسانية في مثل هذه المناطق.
“هل انتهى؟”
كان آباؤهم إما أفرادًا بارزين أو حكامًا للإنسانية. بمجرد ولادتهم ، كان يجب أن يحصلوا على دعم الموارد الغنية . ولكن بسبب الكارثة الكبرى التي حدثت منذ 5000 عام ، تم محو كل ذلك.
ترجمة : PEKA
…
منذ لحظة ولادتهم كان عليهم مواجهة صراع وحشي من أجل البقاء!
سقطت هراوة ضخمة على جسد هذا الرجل.
الآن ، جميع أحفاد البشرية ، سواء كانوا من أبناء إمبيريان أو أي عبقري آخر ، كلهم سيختبرون نفس القدر من الوحشية والمنافسة القاسية. كان عليهم توسيع أراضيهم في هذا الكون البري!
“أشوان!”
لم تستطع التلميذة الشابة التي طاردها العملاق البدائي المهجور إلا أن تصرخ في حزن.
داخل الكون البري ، كان هناك عدد لا نهائي من الوحوش الشريرة ، والأجناس الغريبة القديمة المهجورة ، والوحوش الشيطانية التي تطورت من الداو السماوي. لن يتصرف إمبيريان بانتظام لإزالة الأخطار التي تتسلل إلى أراضي البشرية. بدلا من ذلك ، تم نقل هذه المهمة إلى جيل الشباب.
“لا داعي للذعر!”
كانت هذه محاكمتهم!
تحطمت العديد من الأشجار الشاهقة مثل القش الجاف تحت هذه الهجمة.
عندما كان الرجل والمرأة يهربان ، أخذ العملاق البدائي المقفر هراوته الكبيرة المسننة وسحقهم بشدة مرارًا وتكرارًا.
كل عام يموت عدد لا يحصى من النخب البطولية. ولكن في الوقت نفسه ، تمكنت المزيد والمزيد من النخب المتميزة من النمو. لقد ورثوا مهمة إحياء عرقهم من آبائهم وأصبحوا محاربين حقيقيين.
حرك العالم الباحث الثوب الأزرق إصبعه. انطلقت أشعة من الضوء الأزرق من طرف أكمام أكمامه .
الشخص الذي قتل شقيقها الصغير كان عملاقًا بدائيًا مهجورًا.
في تاريخ البشرية ، لم تكن هناك مثل هذه الأوقات المظلمة والمضطربة. كان هذا اختبارًا لعرقهم بأكمله. إذا تمكنوا من البقاء على قيد الحياة من خلال هذا ، فسيكونون مثل طائر العنقاء الذي خضع للنيرفانا ، وأمتلك حياة جديدة. لكن إذا فشلوا ، فهذا يعني الإبادة التامة.
ترددت صرخة بائسة. في السماء فوق غابة برية ، تم إلقاء رجل في الهواء وهو يكافح بشدة.
كان آباؤهم إما أفرادًا بارزين أو حكامًا للإنسانية. بمجرد ولادتهم ، كان يجب أن يحصلوا على دعم الموارد الغنية . ولكن بسبب الكارثة الكبرى التي حدثت منذ 5000 عام ، تم محو كل ذلك.
بوووم!
بوووم!
كانت هذه الوجودات الوحشية موجودة لبلايين السنين في هذا الكون البري وخضعت للذبح بلا نهاية طوال هذا الوقت. لقد كانوا كائنات هائلة بشكل لا يضاهى وسيقتلون أي شيء يرونه.
عندما كان الرجل والمرأة يهربان ، أخذ العملاق البدائي المقفر هراوته الكبيرة المسننة وسحقهم بشدة مرارًا وتكرارًا.
عند رؤية هذا الباحث الذي يرتدي الزي الأزرق ، شعر الرجل والمرأة بسعادة غامرة. ولكن قبل أن يفرحوا ، ألقوا نظرة على وجه الباحث ذو الثياب الزرقاء الداكن والمتشقق.
كل عام يموت عدد لا يحصى من النخب البطولية. ولكن في الوقت نفسه ، تمكنت المزيد والمزيد من النخب المتميزة من النمو. لقد ورثوا مهمة إحياء عرقهم من آبائهم وأصبحوا محاربين حقيقيين.
تحطمت العديد من الأشجار الشاهقة مثل القش الجاف تحت هذه الهجمة.
أمسك رجل بذراع المرأة وبدأ في سحبها على عجل!
سقط الرجل و المرأة في اليأس. كان العملاق البدائي المقفر أسرع مما كانوا عليه. بهذه الوتيرة ، سيموتون في أقل من 10 أنفاس.
منذ لحظة ولادتهم كان عليهم مواجهة صراع وحشي من أجل البقاء!
“لا داعي للذعر!”
“أسرع واركض! سوف ألهيه ، ليهرب الباقون منكم! ”
صاح باحث بملابس زرقاء. قاد أربعة أو خمسة تلاميذ خلفه ، اقتربت مجموعته بسرعة من الشاب والشابة لإنقاذهم.
وش!
كاااا!
“السيد الأعلى!”
كانت هذه الوجودات الوحشية موجودة لبلايين السنين في هذا الكون البري وخضعت للذبح بلا نهاية طوال هذا الوقت. لقد كانوا كائنات هائلة بشكل لا يضاهى وسيقتلون أي شيء يرونه.
عند رؤية هذا الباحث الذي يرتدي الزي الأزرق ، شعر الرجل والمرأة بسعادة غامرة. ولكن قبل أن يفرحوا ، ألقوا نظرة على وجه الباحث ذو الثياب الزرقاء الداكن والمتشقق.
كان آباؤهم إما أفرادًا بارزين أو حكامًا للإنسانية. بمجرد ولادتهم ، كان يجب أن يحصلوا على دعم الموارد الغنية . ولكن بسبب الكارثة الكبرى التي حدثت منذ 5000 عام ، تم محو كل ذلك.
“العملاق البدائي المقفر ، ملكى !”
“أشوان!”
“هذا سيء!”
برد قلب الباحث ذو الثوب الأزرق. كان العمالقة البدائيون المقفرون مثل النحل في بنيتهم ولديهم تسلسل هرمي صارم للغاية. كان هذا العملاق البدائي المقفر أمامهم جزءًا من العائلة المالكة ، وكانت قوته القتالية عدة أضعاف قوة العملاق البدائي المقفر العادي.
أرسل الباحث ذو الثياب الزرقاء أكثر الأوامر عقلانية التي يمكنه القيام بها في هذا الموقف العصيب. شعر التلاميذ من خلفه أن قلوبهم تسقط في بطونهم. يمكن تخيل مخاطر الفرار المتهور إلى الغابات البرية. على وجه الخصوص ، من المحتمل أن يكون مصير الباحث ذو الثياب الزرقاء الذي كان يقوم بالتأخير لبعض الوقت ميؤوسًا منه!
وش!
“السيد الأعلى!”
حرك العالم الباحث الثوب الأزرق إصبعه. انطلقت أشعة من الضوء الأزرق من طرف أكمام أكمامه .
كان الباحث ذو الثياب الزرقاء يمتلك 36 سيفًا طائرًا. يمكنه تشكيل مصفوفة سيف بقوة هائلة!
باعتباره القانون الأكثر رعبا في الكون ، تحرك الوقت للأمام بزخم لا يمكن إيقافه. لم يعرف أحد من أين أتتى ولا أحد يعرف أين سينتهي. حتى لو تم تدمير الكون وولد الكون التالي ، فإن عجلة الزمن ستستمر في الدوران.
تم قطع كتف العملاق البدائي المقفر بواسطة ضوء السيف هذا. كان الجرح على عمق مائة قدم وتدفقت الدماء في الهواء.
كاااا!
صاح باحث بملابس زرقاء. قاد أربعة أو خمسة تلاميذ خلفه ، اقتربت مجموعته بسرعة من الشاب والشابة لإنقاذهم.
أمطر ضوء السيف مثل العاصفة. هدر العملاق البدائي المقفر ودق هراوته المدببة على وابل السيوف هذا.
عندما كان الرجل والمرأة يهربان ، أخذ العملاق البدائي المقفر هراوته الكبيرة المسننة وسحقهم بشدة مرارًا وتكرارًا.
ومع ذلك ، في اللحظة التي اصطدمت فيها الهراوة المسننة بمطر السيف ، انفصل مطر السيف مثل مدرسة للأسماك وتشتت وتجنب الهراوة. ثم تجمعوا في ضوء السيف الهائل الذي انقطع بزخم لا يمكن إيقافه!
كاتشا!
“آه!”
الشخص الذي قتل شقيقها الصغير كان عملاقًا بدائيًا مهجورًا.
تم قطع كتف العملاق البدائي المقفر بواسطة ضوء السيف هذا. كان الجرح على عمق مائة قدم وتدفقت الدماء في الهواء.
لكن ببطء ، تمكنت البشرية من إنشاء العديد من مناطق المعيشة ، كل منها يحرسها ما لا يقل عن 10 إمبيريان. في الوقت نفسه ، تم تغطية هذه المناطق بتشكيلات مصفوفة مخفية لمنع اكتشافها من قبل العدو بمجرد اندلاع الحرب مرة أخرى في المستقبل.
“هل انتهى؟”
أضاءت عيون التلاميذ الذين يتبعون الباحث ذو الثوب الأزرق. ومع ذلك ، قبل أن يتمكنوا من الهتاف ، رأوا أن العملاق البدائي المقفر قد أمسك مباشرة بضوء السيف وسحقه في يده!
…
ترجمة : PEKA
بينغ!
انفجر السيف الأزرق العملاق في حركات لا نهاية لها من الضوء. تحولت عيون العملاق البدائي المقفر فجأة إلى اللون الأحمر وبدأت العضلات السميكة التي تحيط بجسده تتلوى. بدأ جسده في الانتفاخ بسرعة ، وبدأ الجرح العملاق المقلق الذي شوه جسده في التجدد.
حرك العالم الباحث الثوب الأزرق إصبعه. انطلقت أشعة من الضوء الأزرق من طرف أكمام أكمامه .
“هذا سيء!”
بدأت جبين الباحث الذي كان يرتدي الزي الأزرق بالتنقيط مع عرق بارد. لم يكن هذا العملاق البدائي المقفر من العائلة المالكة فحسب ، بل كان أيضًا سيدا بارزًا بين العمالقة الملكيين. لا يمكن مقارنة قوته القتالية مع الآخرين.
1992 a
“أسرع واركض! سوف ألهيه ، ليهرب الباقون منكم! ”
بدأت جبين الباحث الذي كان يرتدي الزي الأزرق بالتنقيط مع عرق بارد. لم يكن هذا العملاق البدائي المقفر من العائلة المالكة فحسب ، بل كان أيضًا سيدا بارزًا بين العمالقة الملكيين. لا يمكن مقارنة قوته القتالية مع الآخرين.
أرسل الباحث ذو الثياب الزرقاء أكثر الأوامر عقلانية التي يمكنه القيام بها في هذا الموقف العصيب. شعر التلاميذ من خلفه أن قلوبهم تسقط في بطونهم. يمكن تخيل مخاطر الفرار المتهور إلى الغابات البرية. على وجه الخصوص ، من المحتمل أن يكون مصير الباحث ذو الثياب الزرقاء الذي كان يقوم بالتأخير لبعض الوقت ميؤوسًا منه!
“آه!”
بينغ!
“السيد!”
“هل انتهى؟”
لم تستطع التلميذة الشابة التي طاردها العملاق البدائي المهجور إلا أن تصرخ في حزن.
بدأت جبين الباحث الذي كان يرتدي الزي الأزرق بالتنقيط مع عرق بارد. لم يكن هذا العملاق البدائي المقفر من العائلة المالكة فحسب ، بل كان أيضًا سيدا بارزًا بين العمالقة الملكيين. لا يمكن مقارنة قوته القتالية مع الآخرين.
“اسرع واركض!”
“هل انتهى؟”
ومع ذلك ، في اللحظة التي اصطدمت فيها الهراوة المسننة بمطر السيف ، انفصل مطر السيف مثل مدرسة للأسماك وتشتت وتجنب الهراوة. ثم تجمعوا في ضوء السيف الهائل الذي انقطع بزخم لا يمكن إيقافه!
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
كانت النخب البشرية البارزة قد تخلت بالفعل عن العالم الإلهي وهربت منذ فترة طويلة إلى عالم بري. لقد طوروا حدود هذا العالم ، قاتلوا الوحوش الشريرة لمواصلة نشر مجد الجنس البشري.
“هذا سيء!”
قبل 5000 عام عندما هربت البشرية إلى الكون البري واجهوا مخاطر لا تصدق. كان هذا الكون البري مغمورًا بالوحوش الشريرة المرعبة والعمالقة البدائية المهجورة ، وحتى الوحوش الشيطانية التى تطورت من قوانين الداو السماوية.
ترجمة : PEKA
بدأت جبين الباحث الذي كان يرتدي الزي الأزرق بالتنقيط مع عرق بارد. لم يكن هذا العملاق البدائي المقفر من العائلة المالكة فحسب ، بل كان أيضًا سيدا بارزًا بين العمالقة الملكيين. لا يمكن مقارنة قوته القتالية مع الآخرين.
…..
اندفع نهر الزمن إلى الأمام. موجة صغيرة واحدة حملت معها سنوات لا تحصى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
