نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 1992

1992 B

1992 B

1992 b

نمت هذه الدوامة السوداء داخل جسم العملاق البدائي المقفر ، وأصبحت أكبر وأكبر لأنها امتصت بتهور لحم ودم العملاق البدائي المقفر.

 

 

 

 

 

من بين هؤلاء العمالقة البدائيين السبعة أو الثمانية الذين اقتربوا من الموت ، كان هناك ثلاثة أفراد من العائلة المالكة!

“ماذا!؟”

 

غطت هاوية عقله وقلبه. مع وجود الكثير من العمالقة البدائيين ، لم يعد من الممكن التشتت والفرار.

“أسرع واركض! سوف ألهيه ، وليهرب الباقون منكم! ”

وبسرعته المرعبة ، يمكنه بسهولة مطاردة هؤلاء العمالقة البدائيين المقفرين مثل أسد يطارد الأغنام!

 

 

أرسل الباحث ذو الثياب الزرقاء أكثر الأوامر عقلانية التي يمكنه القيام بها في هذا الموقف العصيب. شعر التلاميذ من خلفه أن قلوبهم تسقط في بطونهم. يمكن تخيل مخاطر الفرار المتهور إلى الغابات البرية. على وجه الخصوص ، من المحتمل أن يكون مصير الباحث ذو الثياب الزرقاء الذي كان يتأخر في التأخير لبعض الوقت ميؤوسًا منه!

 

 

هل يمكن أن يكون مصيرهم جميعًا أن يموتوا هنا اليوم؟

“السيد!”

 

 

 

التلميذة الشابة التي طاردها العملاق البدائي المهجور لم تستطع إلا أن تصرخ في حزن.

عند رؤية هذا الشاب ذو الشعر الأسود يظهر فجأة ، أصيب التلاميذ الصغار بالصدمة. ألم يكن هذا قويا جدا؟ لقد ضرب على الفور عملاقًا بدائيًا مهجورًا ملكيًا في ذروة مستواه.

 

 

“اسرع واركض!”

 

 

 

 

مع الأعداء من الأمام والخلف ، كانوا على يقين من أنهم سيموتون هنا دون قبر.

ولكن في هذا الوقت ، كان هناك صرير مدوي من الزئير من الغابة. كان الصوت مرتفعًا جدًا وباسًا لدرجة أن الأرض اهتزت. من الغابات البعيدة ، قفز سبعة أو ثمانية عمالقة بدائية مهجورة بحجم تلة!

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

 

قام الباحث ذو الثوب الأزرق بقضم شفتيه ، ومض ضوء حاسم في عينيه. كان مستعدًا لحرق جوهر دمه و الموت ضد هؤلاء العمالقة البدائيين ، وشق طريق من الدم لتلاميذه. لكن في هذا الوقت ، اكتشف أن هؤلاء العمالقة البدائيين السبعة أو الثمانية المقتربين لم يأتوا إلى هنا لمهاجمتهم ، بل كانوا يفرون بدلاً من ذلك ، كما لو أن شيئًا آخر يلاحقهم.

كان لهذه العمالقة البدائية المقفرة عضلات سميكة تمسك بأجسادهم مثل مخالب التنين. كانت بشرتهم رمادية زرقاء. سيكون من المستحيل للأسلحة العادية أن تترك ندبة على هذا الجلد القاسي المرعب.

 

 

 

“ماذا!؟”

 

 

 

عند رؤية هؤلاء الأعداء الجدد يظهرون ، شعر الباحث ذو الثياب الزرقاء أن قلبه يغرق. زحفت قشعريرة على ظهره وأصبح جسده كله باردًا.

“بالطبع هو مشهور! في مدينة الأحلام ، لا يوجد مبتدئ لا يعرف عنه. موهبته مرعبة للغاية! ” تكلم التلميذ برهبة في صوته. “حسنًا ، ربما لا تعرفيه ، لكن يجب أن تعرفى من هو والده. والده هو لين مينغ ، الرجل الذي كان يعرف في السابق بأنه عبقري البشرية الأول. ”

 

 

من بين هؤلاء العمالقة البدائيين السبعة أو الثمانية الذين اقتربوا من الموت ، كان هناك ثلاثة أفراد من العائلة المالكة!

 

 

نمت هذه الدوامة السوداء داخل جسم العملاق البدائي المقفر ، وأصبحت أكبر وأكبر لأنها امتصت بتهور لحم ودم العملاق البدائي المقفر.

لقد ظهر بالفعل أربعة عمالقة بدائيون مهجورون من هذه الغابة!

تردد الباحث ذو الثياب الزرقاء للحظة. ثم قال ، “إذا لم أكن مخطئًا ، فإن هذا الشاب يُدعى لين هوانغ. إنه من مدينة الأحلام الإلهية “.

 

 

غطت هاوية عقله وقلبه. مع وجود الكثير من العمالقة البدائيين ، لم يعد من الممكن التشتت والفرار.

 

 

 

هل يمكن أن يكون مصيرهم جميعًا أن يموتوا هنا اليوم؟

 

 

قام الباحث ذو الثوب الأزرق بقضم شفتيه ، ومض ضوء حاسم في عينيه. كان مستعدًا لحرق جوهر دمه و الموت ضد هؤلاء العمالقة البدائيين ، وشق طريق من الدم لتلاميذه. لكن في هذا الوقت ، اكتشف أن هؤلاء العمالقة البدائيين السبعة أو الثمانية المقتربين لم يأتوا إلى هنا لمهاجمتهم ، بل كانوا يفرون بدلاً من ذلك ، كما لو أن شيئًا آخر يلاحقهم.

قام الباحث ذو الثوب الأزرق بقضم شفتيه ، ومض ضوء حاسم في عينيه. كان مستعدًا لحرق جوهر دمه و الموت ضد هؤلاء العمالقة البدائيين ، وشق طريق من الدم لتلاميذه. لكن في هذا الوقت ، اكتشف أن هؤلاء العمالقة البدائيين السبعة أو الثمانية المقتربين لم يأتوا إلى هنا لمهاجمتهم ، بل كانوا يفرون بدلاً من ذلك ، كما لو أن شيئًا آخر يلاحقهم.

 

 

 

كان أحد العمالقة البدائيين المهجرين يهرب في ذعر واختار الاندفاع نحو الباحث ذو الثياب الزرقاء.

“السيد الأعلى ، من هذا الرجل؟”

 

عندما فقدوا كل أمل في البقاء على قيد الحياة في قلوبهم ، وكانوا على وشك انتظار الموت ، اهتز جسد العملاق البدائي المقفر وتجمد وفقد كل زخمه.

جاء هذا العملاق البدائي المقفر من العائلة المالكة وكان أحد كبار القادة في رتبتهم ؛ لقد كان أقوى من العملاق البدائي المقفر الذي قاتل الباحث ذو الثوب الأزرق للتو. كانت سرعته سريعة للغاية وأينما ركض كانت الأرض تنهار وتتكسر الأشجار العظيمة مثل الأعشاب الضارة.

 

 

هل يمكن أن يكون مصيرهم جميعًا أن يموتوا هنا اليوم؟

لم يلاحظ العديد من التلاميذ الصغار الذين تبعوا الباحث الذي يرتدي الزي الأزرق أن هؤلاء العمالقة البدائيين المهجورين كانوا يحاولون الهروب. ظنوا أن هذا العملاق قادم إلى هنا لقتلهم.

 

 

 

 

1992 b

 

 

مع الأعداء من الأمام والخلف ، كانوا على يقين من أنهم سيموتون هنا دون قبر.

 

 

“السيد الأعلى ، من هذا الرجل؟”

عندما فقدوا كل أمل في البقاء على قيد الحياة في قلوبهم ، وكانوا على وشك انتظار الموت ، اهتز جسد العملاق البدائي المقفر وتجمد وفقد كل زخمه.

نمت هذه الدوامة السوداء داخل جسم العملاق البدائي المقفر ، وأصبحت أكبر وأكبر لأنها امتصت بتهور لحم ودم العملاق البدائي المقفر.

 

كما هو متوقع ، في عدة أنفاس من الزمن ، اخترق قلب عملاق بدائي مهجور وسقط على الأرض. لم يكن هذا العملاق البدائي المقفر ملكيا ولم يكن جسده هائلاً للغاية. لقد انفجر مباشرة تحت قوة هجوم الشاب الغامض ، انقسم إلى نصفين تقريبًا!

في تلك اللحظة ، اخترق ضوء رمادي جسده.

من بين التلاميذ الصغار ، كان بعض الناس قد سمعوا عن لين هوانغ وبعض الناس لم يسمعوا به. لم تستطع فتاة صغيرة إلا أن تسأل ، “من هو؟ هل هو مشهور؟ ”

 

 

بالمقارنة مع ذلك العملاق البدائي الضخم المقفر ، بدا هذا الضوء الرمادي وكأنه إبرة رمادية صغيرة لا تستحق الذكر. ولكن أثناء شقها في جسم العملاق ، أنتجت دوامة سوداء.

ناهيك عنهم ، حتى الباحث ذو الثياب الزرقاء لم يكن قادرًا على السفر بين مناطق المعيشة البشرية.

 

عندما سقط هذا العملاق البدائي المقفر ، ظهرت شخصية الشاب مثل الأشباح والآلهة في الهواء. احترق جسده باللهب الأسود وأمسك رمحًا أزرق شاحبًا. تناثر شعره الأسود في الريح.

نمت هذه الدوامة السوداء داخل جسم العملاق البدائي المقفر ، وأصبحت أكبر وأكبر لأنها امتصت بتهور لحم ودم العملاق البدائي المقفر.

ولكن في هذا الوقت ، دوى صدى من خلفه. غضب العملاق البدائي المقفر الآخر بسبب موت رفيقه ، ووجه الغضب الى الباحث ذو الثوب الأزرق!

 

 

انتشرت صرخت من الألم والبؤس. استخدم يديه لتغطية صدره لكن لم يمنع قوة حياته من الموت. ثم سقط على الأرض ، وحطم عددًا لا يحصى من الأشجار!

انفجرت ألسنة اللهب السوداء المرعبة داخل دماغ العملاق البدائي المقفر. تم تدمير بحره الروحي على الفور وانتهت حياته هناك ، ومن المستحيل أن يموت بعد ذلك.

 

“أسرع واركض! سوف ألهيه ، وليهرب الباقون منكم! ”

عندما سقط هذا العملاق البدائي المقفر ، ظهرت شخصية الشاب مثل الأشباح والآلهة في الهواء. احترق جسده باللهب الأسود وأمسك رمحًا أزرق شاحبًا. تناثر شعره الأسود في الريح.

جاء هذا العملاق البدائي المقفر من العائلة المالكة وكان أحد كبار القادة في رتبتهم ؛ لقد كان أقوى من العملاق البدائي المقفر الذي قاتل الباحث ذو الثوب الأزرق للتو. كانت سرعته سريعة للغاية وأينما ركض كانت الأرض تنهار وتتكسر الأشجار العظيمة مثل الأعشاب الضارة.

 

بالمقارنة مع ذلك العملاق البدائي الضخم المقفر ، بدا هذا الضوء الرمادي وكأنه إبرة رمادية صغيرة لا تستحق الذكر. ولكن أثناء شقها في جسم العملاق ، أنتجت دوامة سوداء.

العملاق البدائي المقفر الذي تحته لم يموت بالكامل بعد. مد يده راغب في سحق هذا الشاب. ولكن ، لوح الشاب رمحه ببساطة وسقط ضوء أحمر إلهي من الغيوم ، وحطم رأس العملاق البدائي المقفر!

 

 

لقد ظهر بالفعل أربعة عمالقة بدائيون مهجورون من هذه الغابة!

بينغ!

 

 

 

انفجرت ألسنة اللهب السوداء المرعبة داخل دماغ العملاق البدائي المقفر. تم تدمير بحره الروحي على الفور وانتهت حياته هناك ، ومن المستحيل أن يموت بعد ذلك.

هل يمكن أن يكون مصيرهم جميعًا أن يموتوا هنا اليوم؟

 

“أسرع واركض! سوف ألهيه ، وليهرب الباقون منكم! ”

“هذا. هذا الشخص. ”

“اسرع واركض!”

 

صُعقت المرأة التي طاردها العملاق البدائي المقفر عندما رأت الشكل الوامض للشاب. بدأ هذا الشاب في مطاردة العمالقة البدائية الأخرى!

عند رؤية هذا الشاب ذو الشعر الأسود يظهر فجأة ، أصيب التلاميذ الصغار بالصدمة. ألم يكن هذا قويا جدا؟ لقد ضرب على الفور عملاقًا بدائيًا مهجورًا ملكيًا في ذروة مستواه.

 

 

 

حتى الباحث ذو الثياب الزرقاء كان في حيرة من أمره. نظر إلى الرمح الأزرق في يد الشاب وظهرت نظرة مدروسة على وجهه.

كما هو متوقع ، في عدة أنفاس من الزمن ، اخترق قلب عملاق بدائي مهجور وسقط على الأرض. لم يكن هذا العملاق البدائي المقفر ملكيا ولم يكن جسده هائلاً للغاية. لقد انفجر مباشرة تحت قوة هجوم الشاب الغامض ، انقسم إلى نصفين تقريبًا!

 

انفجرت ألسنة اللهب السوداء المرعبة داخل دماغ العملاق البدائي المقفر. تم تدمير بحره الروحي على الفور وانتهت حياته هناك ، ومن المستحيل أن يموت بعد ذلك.

ولكن في هذا الوقت ، دوى صدى من خلفه. غضب العملاق البدائي المقفر الآخر بسبب موت رفيقه ، ووجه الغضب الى الباحث ذو الثوب الأزرق!

 

 

“السيد الأعلى ، من هذا الرجل؟”

تقلص عيون الباحث ذو الثياب الزرقاء. قبل أن يتمكن حتى من الهجوم المضاد ، كل ما رآه هو وميض الضوء الأزرق أمامه. وطار رأس العملاق البدائي في الهواء ، وشكل ضغط الدم المرعب ينبوعًا من الدم اندلع مئات الأقدام في السماء الزرقاء.

 

 

لم يلاحظ العديد من التلاميذ الصغار الذين تبعوا الباحث الذي يرتدي الزي الأزرق أن هؤلاء العمالقة البدائيين المهجورين كانوا يحاولون الهروب. ظنوا أن هذا العملاق قادم إلى هنا لقتلهم.

قطعت رأس عملاق بدائي ملكي كبير مهجور على الفور!

تردد الباحث ذو الثياب الزرقاء للحظة. ثم قال ، “إذا لم أكن مخطئًا ، فإن هذا الشاب يُدعى لين هوانغ. إنه من مدينة الأحلام الإلهية “.

 

 

“هذا. هذا قوي !؟”

“السيد!”

 

صُعقت المرأة التي طاردها العملاق البدائي المقفر عندما رأت الشكل الوامض للشاب. بدأ هذا الشاب في مطاردة العمالقة البدائية الأخرى!

 

 

 

 

 

وبسرعته المرعبة ، يمكنه بسهولة مطاردة هؤلاء العمالقة البدائيين المقفرين مثل أسد يطارد الأغنام!

تقلص عيون الباحث ذو الثياب الزرقاء. قبل أن يتمكن حتى من الهجوم المضاد ، كل ما رآه هو وميض الضوء الأزرق أمامه. وطار رأس العملاق البدائي في الهواء ، وشكل ضغط الدم المرعب ينبوعًا من الدم اندلع مئات الأقدام في السماء الزرقاء.

 

 

كما هو متوقع ، في عدة أنفاس من الزمن ، اخترق قلب عملاق بدائي مهجور وسقط على الأرض. لم يكن هذا العملاق البدائي المقفر ملكيا ولم يكن جسده هائلاً للغاية. لقد انفجر مباشرة تحت قوة هجوم الشاب الغامض ، انقسم إلى نصفين تقريبًا!

 

 

”مدينة الأحلام الإلهية؟ جاء من هناك؟ ” نظر التلاميذ الصغار إلى بعضهم البعض. لم يكن التواصل والتنقل بين مناطق المعيشة المختلفة للبشرية أمرًا سهلاً على الإطلاق. كان هذا لأنه من أجل السفر عبر الكون البري يحتاج المرء إلى قوة قوية كأساس ؛ وإلا لما تبقت عظامهم.

لم يستطع التلاميذ الصغار سوى التحليق في السماء لمشاهدة هذه المعركة. طاروا إلى جانب الباحث ذو الثياب الزرقاء ، ورأوا أنه كان يراقب الشاب بنظرة مدروسة بعينيه.

من بين هؤلاء العمالقة البدائيين السبعة أو الثمانية الذين اقتربوا من الموت ، كان هناك ثلاثة أفراد من العائلة المالكة!

 

 

“السيد الأعلى ، من هذا الرجل؟”

 

 

 

تردد الباحث ذو الثياب الزرقاء للحظة. ثم قال ، “إذا لم أكن مخطئًا ، فإن هذا الشاب يُدعى لين هوانغ. إنه من مدينة الأحلام الإلهية “.

 

 

الآن ، اقتحمت الحلم الإلهي عالم الألوهية الحقيقية. سواء كان في المكانة أو القوة ، فقد كانت دعامة الإنسانية.

كانت مدينة الأحلام الإلهية هي أول منطقة معيشة فتحها الجنس البشري في الكون البري.

لين مينغ؟

 

 

كانت تسمى مدينة ، لكن هذه “المدينة” المزعومة كانت مجرد اسم. في الحقيقة ، تضمنت مدينة الأحلام الإلهية عشرات الكواكب ، بما في ذلك قارة عظمى ضخمة. كانت أكبر منطقة معيشة للبشر.

 

 

من بين التلاميذ الصغار ، كان بعض الناس قد سمعوا عن لين هوانغ وبعض الناس لم يسمعوا به. لم تستطع فتاة صغيرة إلا أن تسأل ، “من هو؟ هل هو مشهور؟ ”

وكان سيد مدينة الأحلام الإلهية قائد البشرية جمعاء – إمبيريان الحلم الإلهي.

عندما سقط هذا العملاق البدائي المقفر ، ظهرت شخصية الشاب مثل الأشباح والآلهة في الهواء. احترق جسده باللهب الأسود وأمسك رمحًا أزرق شاحبًا. تناثر شعره الأسود في الريح.

 

 

الآن ، اقتحمت الحلم الإلهي عالم الألوهية الحقيقية. سواء كان في المكانة أو القوة ، فقد كانت دعامة الإنسانية.

 

 

 

 

“ماذا!؟”

”مدينة الأحلام الإلهية؟ جاء من هناك؟ ” نظر التلاميذ الصغار إلى بعضهم البعض. لم يكن التواصل والتنقل بين مناطق المعيشة المختلفة للبشرية أمرًا سهلاً على الإطلاق. كان هذا لأنه من أجل السفر عبر الكون البري يحتاج المرء إلى قوة قوية كأساس ؛ وإلا لما تبقت عظامهم.

 

 

بالمقارنة مع ذلك العملاق البدائي الضخم المقفر ، بدا هذا الضوء الرمادي وكأنه إبرة رمادية صغيرة لا تستحق الذكر. ولكن أثناء شقها في جسم العملاق ، أنتجت دوامة سوداء.

ناهيك عنهم ، حتى الباحث ذو الثياب الزرقاء لم يكن قادرًا على السفر بين مناطق المعيشة البشرية.

 

 

 

“لين هوانغ. لا عجب!”

 

 

 

من بين التلاميذ الصغار ، كان بعض الناس قد سمعوا عن لين هوانغ وبعض الناس لم يسمعوا به. لم تستطع فتاة صغيرة إلا أن تسأل ، “من هو؟ هل هو مشهور؟ ”

 

 

 

“بالطبع هو مشهور! في مدينة الأحلام ، لا يوجد مبتدئ لا يعرف عنه. موهبته مرعبة للغاية! ” تكلم التلميذ برهبة في صوته. “حسنًا ، ربما لا تعرفيه ، لكن يجب أن تعرفى من هو والده. والده هو لين مينغ ، الرجل الذي كان يعرف في السابق بأنه عبقري البشرية الأول. ”

 

 

مع الأعداء من الأمام والخلف ، كانوا على يقين من أنهم سيموتون هنا دون قبر.

لين مينغ؟

 

 

العملاق البدائي المقفر الذي تحته لم يموت بالكامل بعد. مد يده راغب في سحق هذا الشاب. ولكن ، لوح الشاب رمحه ببساطة وسقط ضوء أحمر إلهي من الغيوم ، وحطم رأس العملاق البدائي المقفر!

عند سماع هذا الاسم ، امتص التلاميذ الآخرون من الهواء البارد. هذا الشاب في الواقع هو ابن لين مينغ!

 

 

هل يمكن أن يكون مصيرهم جميعًا أن يموتوا هنا اليوم؟

 

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

 

 

 

 

 

ترجمة : PEKA

“أسرع واركض! سوف ألهيه ، وليهرب الباقون منكم! ”

…..

 

كان أحد العمالقة البدائيين المهجرين يهرب في ذعر واختار الاندفاع نحو الباحث ذو الثياب الزرقاء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط