1993
1993
فيما يتعلق بهذا ، كان لين هوانغ يستمع دائمًا بأدب. عندما كان طفلاً ، جلبت له هذه اللحظات الفخر مرات لا تحصى.
…
لقد كان ذلك انتصارًا كاملاً للبشرية!
تنهد تلميذ صغير وهو يتكلم. في مواجهة لين هوانغ ، شعر انه لا يمكن مقارنته على الإطلاق.
…
…
كانت هوانغ كلمة قديمة تحمل العديد من المعاني.
بالنسبة إلى البشر في الكون البري ، كان لين مينغ اسمًا أسطوريًا فى ذهن الجميع.
عند رؤية هذا الشاب بالرمح الأزرق ، سار العالم ذو الثياب الزرقاء إلى الأمام وانحنى. “أنا أحد تلاميذ سيد اله سكيرند ، تشينغ مو. لقد سمعت منذ فترة طويلة عن الاسم الشهير للبطل الصغير لين ، ورؤيتك اليوم هى أعظم شرف لي. أنا ، تشينغ مو ، سوف أضع في ذهني إلى الأبد نعمة البطل الصغير لين ! ”
“شكرا لك. ”
في المواجهات بين القديسين والبشرية ، هُزمت البشرية وهُزمت مرة أخرى.
“أنت حقًا مثل والدك تمامًا. قبل 5000 عام عندما تبعت النخب البشرية لإخلاء العالم الإلهي ، رأيت والدك مرة واحدة. لقد ترك انطباعًا عميقًا لدي. ”
ولكن ، كان لين مينغ وحده هو الذي جعل البشرية تغطي أضواء القديسين. منذ ما يقرب من 6000 عام ، كان لين مينغ هو العبقري الأول للبشرية. لم يكن فقط العبقري الأول للبشرية ، بل كان أيضًا العبقري الأول في 33 سماء!
يمكن القول أن هذا الانتصار أقتصر على الروح المعنوية الملهمة ، ولم يضر القديسين حقًا. ولكن بعد ذلك ، ذهب لين مينغ بمفرده إلى عالم الروح لإيجاد طريقة للخلاص ، وهي طريقة لإنقاذ البشرية حقًا.
حتى القديسين والأرواح لم يتمكنوا من إنكار هذه الحقيقة.
حتى اسم “هوانغ” في اسمه كان مرتبطًا بوالده.
في الماضي ، مع مجرد تدريب عالم التحول الإلهي ، تحدى لين مينغ العبقرية الأولى للقديسين – ابن قديس حسن الحظ ، الذي كان أكبر منه بعدة مرات.
وفي خلال 60 عامًا فقط تجاوزه لين مينغ. في العيد الكبير لطول العمر للإمبراطور الوحش ، أجبر ابن القديس حسن الحظ في معركة هزت السماء. لقد ألهمت أفعاله معنويات البشرية بشكل كبير وأثرت حتى على التحالف بين القديسين وعرق الوحوش إلى حد ما.
لقد كان ذلك انتصارًا كاملاً للبشرية!
“الكبيرة شياو موشيان تمتلك جسد نصف طائر العنقاء وموهبتها عالية للغاية. أما بالنسبة إلى الكبير لين مينغ ، فلا داعي لذكره. إذا كان لمثل هذه المجموعة طفل ، فما مدى موهبته ؟ أتساءل ما هي حدود قوته الحالية عند. ”
كما عنى هوانغ المجاعة. المجاعة – كان هذا اسم الشيطان السحيق. لم يكن لين هوانغ يخشى هذا . بدلاً من ذلك ، ذكّره هذا الاسم بأنه إذا أراد قيادة البشرية للتغلب على هذه الكارثة العظيمة ، فعليه أن يذبح بلا رحمة ويكافح بوحشية تمامًا مثل الهاوية.
يمكن القول أن هذا الانتصار أقتصر على الروح المعنوية الملهمة ، ولم يضر القديسين حقًا. ولكن بعد ذلك ، ذهب لين مينغ بمفرده إلى عالم الروح لإيجاد طريقة للخلاص ، وهي طريقة لإنقاذ البشرية حقًا.
حتى القديسين والأرواح لم يتمكنوا من إنكار هذه الحقيقة.
من وجهة نظر أي شخص ، كانت تصرفات لين مينغ في ذلك الوقت ميؤوس منها تمامًا.
عند رؤية هذا الشاب بالرمح الأزرق ، سار العالم ذو الثياب الزرقاء إلى الأمام وانحنى. “أنا أحد تلاميذ سيد اله سكيرند ، تشينغ مو. لقد سمعت منذ فترة طويلة عن الاسم الشهير للبطل الصغير لين ، ورؤيتك اليوم هى أعظم شرف لي. أنا ، تشينغ مو ، سوف أضع في ذهني إلى الأبد نعمة البطل الصغير لين ! ”
حتى الحلم الإلهي الحكيمة لم يكن لديه أي أمل في نجاحه.
…
هوانغ – وهو الاسم الذي يمثل أيضًا مشاعر والدته وأفكار والده.
حاول لين مينغ أولاً تشكيل تحالف مع الروح. ولكن بعد أن فشلت المفاوضات ، ذهب إلى عرق الإله البدائي ووجد سفينة الأمل وكذلك مرسوم أشورا الذي كان قادرًا على اختراق جدار رثاء الإله.
كما عنى هوانغ المجاعة. المجاعة – كان هذا اسم الشيطان السحيق. لم يكن لين هوانغ يخشى هذا . بدلاً من ذلك ، ذكّره هذا الاسم بأنه إذا أراد قيادة البشرية للتغلب على هذه الكارثة العظيمة ، فعليه أن يذبح بلا رحمة ويكافح بوحشية تمامًا مثل الهاوية.
لقد كان ذلك انتصارًا كاملاً للبشرية!
باستخدام مرسوم أشورا هذا ، تمكنت البشرية من اختراق حواجز 33 سماء والوصول إلى الكون البري. عندها فقط أصبح من الممكن الحفاظ على ميراث البشرية ونخبها. خلاف ذلك ، في تلك الكارثة العظيمة التي حدثت قبل 6000 عام ، لكانت البشرية قد هلكت بالفعل. كان العديد من الإمبيريان والعبافرة سيموتون في المعركة ولن تكون هناك فرصة لإحياء البشرية.
ضم لين هوانغ قبضتيه معًا مرة أخرى وودع الباحث الذي يرتدي الزي الأزرق. تحولت شخصيته إلى شعاع من الضوء حيث اختفى في السماء ، تاركًا وراءه مجموعة من التلاميذ الصغار يحدقون في ظهره المتلاشي ، في حالة ذهول وفكر.
يمكن القول أنه بدون لين مينغ ، لن تكون هناك مناطق معيشة بشرية داخل الكون البري.
احترم الجميع والده. لم يسبق له أن رأى والده من قبل ، لكنه استمر في التأثير على حياته. منذ ولادته كان يستمع إلى حكايات لا حصر لها عن أفعال أبيه وأساطيرهاط ، وفي كل مرة كان هناك شخص التقى بوالده لا يسعه سوى ذكر والده بشكل عابر.
لكن يا للأسف. عندما كان لين مينغ في عالم اللورد المقدس فقط ، أرسل القديسون ملك الإله الريشة المحلقة لمطاردته شخصيًا. نظرًا لأن التفاوت في القوة كان كبيرًا جدًا ، لم يكن لين مينغ قادرًا على الهروب من هذه الكارثة. وإلا لأعتقد الكثير من الناس أنه إذا كان قادرًا على النمو لمدة 10000 عام أخرى ، فسيكون بالتأكيد قادرًا على إحداث انعكاس كبير لمصير البشرية.
قال العالم الذي يرتدي الزي الأزرق ، “وُلد لين هوانغ من سلالة وحش إله ملكي ، ويبدو أيضًا أنه ورث سلالة أقوى وأكثر خصوصية من سلالة الوحش الإلهي من والده. بالنسبة لما هو عليه في الواقع ، ليس لدي أي فكرة. بالإضافة إلى ذلك ، ينمي لين هوانغ الجسم والطاقة ، ويتم توجيهه بعناية من قبل إمبيريان الحلم الإلهي و إمبيريان الآخرون. المعدل الذي تزداد به قوته لا يمكن تخيله!
احترم الجميع والده. لم يسبق له أن رأى والده من قبل ، لكنه استمر في التأثير على حياته. منذ ولادته كان يستمع إلى حكايات لا حصر لها عن أفعال أبيه وأساطيرهاط ، وفي كل مرة كان هناك شخص التقى بوالده لا يسعه سوى ذكر والده بشكل عابر.
لكن التاريخ لم يكن لديه “ما إذا كان” أو “ماذا”. مات لين مينغ ، وكانت السلالة الوحيدة التي تركها في العالم هي لين هوانغ.
…
عند رؤية هذا الشاب بالرمح الأزرق ، سار العالم ذو الثياب الزرقاء إلى الأمام وانحنى. “أنا أحد تلاميذ سيد اله سكيرند ، تشينغ مو. لقد سمعت منذ فترة طويلة عن الاسم الشهير للبطل الصغير لين ، ورؤيتك اليوم هى أعظم شرف لي. أنا ، تشينغ مو ، سوف أضع في ذهني إلى الأبد نعمة البطل الصغير لين ! ”
بالنسبة إلى البشر في الكون البري ، كان لين مينغ اسمًا أسطوريًا فى ذهن الجميع.
كان الباحث الذي يرتدي الزي الأزرق أحد تلاميذ سيد اله سكيرند وكان لديه أيضًا تدريب ملك العالم – كان أكبر لين هوانغ.
لكن الكلمات التي قالها لم يكن لها تأثير أو سلطة. بدلا من ذلك ، تحدث باحترام جدي. كان هذا هو التفاوت في المكانة الذي أحدثته القوة.
حاول لين مينغ أولاً تشكيل تحالف مع الروح. ولكن بعد أن فشلت المفاوضات ، ذهب إلى عرق الإله البدائي ووجد سفينة الأمل وكذلك مرسوم أشورا الذي كان قادرًا على اختراق جدار رثاء الإله.
ضم لين هوانغ قبضتيه معًا ، “لقد كان مجرد جهد بسيط ، ليست هناك حاجة لكبير للتحدث بجدية. كان سبب قدوم هذا الشاب إلى عالم سكيرند هو مقابلة الكبير سكيرند. أحضر للصغير خطابًا من الكبيره الحلم الإلهي “.
لكن التاريخ لم يكن لديه “ما إذا كان” أو “ماذا”. مات لين مينغ ، وكانت السلالة الوحيدة التي تركها في العالم هي لين هوانغ.
كان رد لين هوانغ متواضعا ومهذبا ، مما أعطى شعورا بالراحة. على الرغم من أنه كان قويا ، إلا أن هالته كانت مقيدة ولم ينبعث منه أي شعور قمعي على الإطلاق. في الوقت نفسه ، يمكن للمرء أن يرى إرادة وطموحًا في عيونه ، إرادة وطموح عميقان لدرجة أنه بدا كما لو أنه يمكن أن يعكس السماء والأرض ، تاركًا المرء يتنهد في الثناء.
“أنت حقًا مثل والدك تمامًا. قبل 5000 عام عندما تبعت النخب البشرية لإخلاء العالم الإلهي ، رأيت والدك مرة واحدة. لقد ترك انطباعًا عميقًا لدي. ”
شعر لين هوانغ بالدهشة عندما سمع الباحث ذو الثياب الزرقاء يذكر والده فجأة .
احترم الجميع والده. لم يسبق له أن رأى والده من قبل ، لكنه استمر في التأثير على حياته. منذ ولادته كان يستمع إلى حكايات لا حصر لها عن أفعال أبيه وأساطيرهاط ، وفي كل مرة كان هناك شخص التقى بوالده لا يسعه سوى ذكر والده بشكل عابر.
“المعلم حاليا في عزلة. إذا رغب البطل الصغير لين في رؤيته ، فسيحتاج إلى إرسال رسالة “.
باستخدام مرسوم أشورا هذا ، تمكنت البشرية من اختراق حواجز 33 سماء والوصول إلى الكون البري. عندها فقط أصبح من الممكن الحفاظ على ميراث البشرية ونخبها. خلاف ذلك ، في تلك الكارثة العظيمة التي حدثت قبل 6000 عام ، لكانت البشرية قد هلكت بالفعل. كان العديد من الإمبيريان والعبافرة سيموتون في المعركة ولن تكون هناك فرصة لإحياء البشرية.
فيما يتعلق بهذا ، كان لين هوانغ يستمع دائمًا بأدب. عندما كان طفلاً ، جلبت له هذه اللحظات الفخر مرات لا تحصى.
حتى اسم “هوانغ” في اسمه كان مرتبطًا بوالده.
“إنه ابن الكبير لين مينغ و شياو موشيان. ”
كانت هوانغ كلمة قديمة تحمل العديد من المعاني.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
كان هوانغ يعني البرية. عندما وصلت البشرية إلى الاكوان البرية ، كان عليهم أن يواجهوا البرية التي لا تنضب وأن يطوروا باستمرار أراضيهم وأقاليمهم. قاتلوا بلا نهاية ، قاتلوا من أجل مستقبلهم. كان هوانغ يعني بداية حقبة جديدة.
لكن الكلمات التي قالها لم يكن لها تأثير أو سلطة. بدلا من ذلك ، تحدث باحترام جدي. كان هذا هو التفاوت في المكانة الذي أحدثته القوة.
كما عنى هوانغ المجاعة. المجاعة – كان هذا اسم الشيطان السحيق. لم يكن لين هوانغ يخشى هذا . بدلاً من ذلك ، ذكّره هذا الاسم بأنه إذا أراد قيادة البشرية للتغلب على هذه الكارثة العظيمة ، فعليه أن يذبح بلا رحمة ويكافح بوحشية تمامًا مثل الهاوية.
لقد كان ذلك انتصارًا كاملاً للبشرية!
أخيرًا ، كان هوانغ يعني أيضًا المقفر. كان هذا هو المعنى الأخير والأكثر أهمية وراء اسمه. كانت والدة لين هوانغ ووالده قد التقيا في المقفر العظيم فى طريق أشورا ، حيث وقعا في حب بعضهما البعض. سافروا معًا ودفعهم تيان مينجزي لاحقًا إلى طريق مسدود ، وأجبرهم على دخول وادي الموت المأساوي في المقفر العظيم. جعلهم هذا الضغط يتحدون معًا وأمتلك لين مينغ الضغط الذي احتاجه لاختراق نجوم قصر الداو التسعه.
حاول لين مينغ أولاً تشكيل تحالف مع الروح. ولكن بعد أن فشلت المفاوضات ، ذهب إلى عرق الإله البدائي ووجد سفينة الأمل وكذلك مرسوم أشورا الذي كان قادرًا على اختراق جدار رثاء الإله.
هوانغ – وهو الاسم الذي يمثل أيضًا مشاعر والدته وأفكار والده.
فيما يتعلق بهذا ، كان لين هوانغ يستمع دائمًا بأدب. عندما كان طفلاً ، جلبت له هذه اللحظات الفخر مرات لا تحصى.
“المعلم حاليا في عزلة. إذا رغب البطل الصغير لين في رؤيته ، فسيحتاج إلى إرسال رسالة “.
حتى القديسين والأرواح لم يتمكنوا من إنكار هذه الحقيقة.
“شكرا لك. ”
على الرغم من أن لين هوانغ يمتلك الآن القوة للسفر عبر الكون البري ، إلا أن شياو موشيان كانت لا تزال قلقه بشأنه دائمًا. يمكن القول أن لين هوانغ كان كل شيء بالنسبة لشياو موشيان.
ضم لين هوانغ قبضتيه معًا مرة أخرى وودع الباحث الذي يرتدي الزي الأزرق. تحولت شخصيته إلى شعاع من الضوء حيث اختفى في السماء ، تاركًا وراءه مجموعة من التلاميذ الصغار يحدقون في ظهره المتلاشي ، في حالة ذهول وفكر.
“إنه ابن الكبير لين مينغ و شياو موشيان. ”
كان الباحث الذي يرتدي الزي الأزرق أحد تلاميذ سيد اله سكيرند وكان لديه أيضًا تدريب ملك العالم – كان أكبر لين هوانغ.
“الكبيرة شياو موشيان تمتلك جسد نصف طائر العنقاء وموهبتها عالية للغاية. أما بالنسبة إلى الكبير لين مينغ ، فلا داعي لذكره. إذا كان لمثل هذه المجموعة طفل ، فما مدى موهبته ؟ أتساءل ما هي حدود قوته الحالية عند. ”
يمكن القول أنه بدون لين مينغ ، لن تكون هناك مناطق معيشة بشرية داخل الكون البري.
أخيرًا ، كان هوانغ يعني أيضًا المقفر. كان هذا هو المعنى الأخير والأكثر أهمية وراء اسمه. كانت والدة لين هوانغ ووالده قد التقيا في المقفر العظيم فى طريق أشورا ، حيث وقعا في حب بعضهما البعض. سافروا معًا ودفعهم تيان مينجزي لاحقًا إلى طريق مسدود ، وأجبرهم على دخول وادي الموت المأساوي في المقفر العظيم. جعلهم هذا الضغط يتحدون معًا وأمتلك لين مينغ الضغط الذي احتاجه لاختراق نجوم قصر الداو التسعه.
تنهد تلميذ صغير وهو يتكلم. في مواجهة لين هوانغ ، شعر انه لا يمكن مقارنته على الإطلاق.
قال العالم الذي يرتدي الزي الأزرق ، “وُلد لين هوانغ من سلالة وحش إله ملكي ، ويبدو أيضًا أنه ورث سلالة أقوى وأكثر خصوصية من سلالة الوحش الإلهي من والده. بالنسبة لما هو عليه في الواقع ، ليس لدي أي فكرة. بالإضافة إلى ذلك ، ينمي لين هوانغ الجسم والطاقة ، ويتم توجيهه بعناية من قبل إمبيريان الحلم الإلهي و إمبيريان الآخرون. المعدل الذي تزداد به قوته لا يمكن تخيله!
…..
“ولكن نظرًا لأنه يمتلك نصف سلالة العنقاء الملكية ، عليه تجربة نيرفانا العنقاء ، وبالتالي فإن معدل ارتفاع تدريبه لا يتحدى السماء. ومع ذلك ، من حيث الكفاءة القتالية ، فهو قادر بالفعل على الإرتفاع فوق العديد من إمبيريان الجيل الأكبر سناً. بالنسبة لمدى قوته في الواقع ، لا يمكنني التكهن “.
أخيرًا ، كان هوانغ يعني أيضًا المقفر. كان هذا هو المعنى الأخير والأكثر أهمية وراء اسمه. كانت والدة لين هوانغ ووالده قد التقيا في المقفر العظيم فى طريق أشورا ، حيث وقعا في حب بعضهما البعض. سافروا معًا ودفعهم تيان مينجزي لاحقًا إلى طريق مسدود ، وأجبرهم على دخول وادي الموت المأساوي في المقفر العظيم. جعلهم هذا الضغط يتحدون معًا وأمتلك لين مينغ الضغط الذي احتاجه لاختراق نجوم قصر الداو التسعه.
حكم الباحث ذو الثياب الزرقاء. شعر التلاميذ الصغار الآخرون أن قلوبهم تتخطى النبض بينما كانوا يبتلعون معًا. على الرغم من أن كلمات الباحث الذي كان يرتدي الزي الأزرق بدت معقولة ، إلا أنهم شعروا أنه من غير المعقول بعض الشيء أن هذا الشاب اللطيف يمكن أن يتعامل مع إمبيريان
حكم الباحث ذو الثياب الزرقاء. شعر التلاميذ الصغار الآخرون أن قلوبهم تتخطى النبض بينما كانوا يبتلعون معًا. على الرغم من أن كلمات الباحث الذي كان يرتدي الزي الأزرق بدت معقولة ، إلا أنهم شعروا أنه من غير المعقول بعض الشيء أن هذا الشاب اللطيف يمكن أن يتعامل مع إمبيريان
باستخدام مرسوم أشورا هذا ، تمكنت البشرية من اختراق حواجز 33 سماء والوصول إلى الكون البري. عندها فقط أصبح من الممكن الحفاظ على ميراث البشرية ونخبها. خلاف ذلك ، في تلك الكارثة العظيمة التي حدثت قبل 6000 عام ، لكانت البشرية قد هلكت بالفعل. كان العديد من الإمبيريان والعبافرة سيموتون في المعركة ولن تكون هناك فرصة لإحياء البشرية.
لقد كان ذلك انتصارًا كاملاً للبشرية!
في هذا الوقت ، كان لين هوانغ قد دخل بالفعل إلى قصر الإله سكيرند. كان يستريح في غرفة تائهًا في التفكير. ثم قام لإيصال رسالة الحلم الإلهي.
…
على الرغم من أن لين هوانغ يمتلك الآن القوة للسفر عبر الكون البري ، إلا أن شياو موشيان كانت لا تزال قلقه بشأنه دائمًا. يمكن القول أن لين هوانغ كان كل شيء بالنسبة لشياو موشيان.
“إنه ابن الكبير لين مينغ و شياو موشيان. ”
…..
لكن يا للأسف. عندما كان لين مينغ في عالم اللورد المقدس فقط ، أرسل القديسون ملك الإله الريشة المحلقة لمطاردته شخصيًا. نظرًا لأن التفاوت في القوة كان كبيرًا جدًا ، لم يكن لين مينغ قادرًا على الهروب من هذه الكارثة. وإلا لأعتقد الكثير من الناس أنه إذا كان قادرًا على النمو لمدة 10000 عام أخرى ، فسيكون بالتأكيد قادرًا على إحداث انعكاس كبير لمصير البشرية.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
يمكن القول أنه بدون لين مينغ ، لن تكون هناك مناطق معيشة بشرية داخل الكون البري.
ترجمة : PEKA
يمكن القول أن هذا الانتصار أقتصر على الروح المعنوية الملهمة ، ولم يضر القديسين حقًا. ولكن بعد ذلك ، ذهب لين مينغ بمفرده إلى عالم الروح لإيجاد طريقة للخلاص ، وهي طريقة لإنقاذ البشرية حقًا.
…..
ضم لين هوانغ قبضتيه معًا مرة أخرى وودع الباحث الذي يرتدي الزي الأزرق. تحولت شخصيته إلى شعاع من الضوء حيث اختفى في السماء ، تاركًا وراءه مجموعة من التلاميذ الصغار يحدقون في ظهره المتلاشي ، في حالة ذهول وفكر.
قال العالم الذي يرتدي الزي الأزرق ، “وُلد لين هوانغ من سلالة وحش إله ملكي ، ويبدو أيضًا أنه ورث سلالة أقوى وأكثر خصوصية من سلالة الوحش الإلهي من والده. بالنسبة لما هو عليه في الواقع ، ليس لدي أي فكرة. بالإضافة إلى ذلك ، ينمي لين هوانغ الجسم والطاقة ، ويتم توجيهه بعناية من قبل إمبيريان الحلم الإلهي و إمبيريان الآخرون. المعدل الذي تزداد به قوته لا يمكن تخيله!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
