1995
1995
كان جدار رثاء الإله تعويذة عظيمة تشكلت من قوانين الداو السماوية. قسمت 33 سماء وكان صلب بشكل لا يضاهى.
…
قال لين هوانغ ، “كبير سكيرند ، كبيره الحلم الإلهي قالت إنه إذا أرادت المجاعة أن تبتلع جدار رثاء الإله وفتح اتصال ، فلن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً. ولكن إذا كانت ترغب في حفر حفرة عملاقة يمكن صيانتها لألف عام ، فإن هذا سيتطلب فترة طويلة من الوقت. ”
…
وبالنسبة لهذه الأجزاء الثابتة من جدار الإله الرثاء ، حتى ذروة إمبريان لن تكون قادرة على ترك وراءها أثر.
“إذا كان ذلك ممكنًا ، آمل أن تكون قادرًا على النمو بدرجة كافية للوصول إلى الارتفاعات التي حققها والدك في الماضي. أعلم أن هذا عبء ثقيل تم وضعه عليك ، لكن بالتفكير في والدك ، كانت النقطة التي بدأ عندها أقل بكثير مما بدأت به. لقد ولدت كفخر السماء المختار ، لكن والدك ولد فى العوالم الدنيا. من حيث الموهبة والموارد والأسياد وما إلى ذلك ، لا يمكن حتى مقارنة الاختلاف كالغيوم والوحل. الطريق الذي سلكه ذات مرة هو أيضًا طريق يمكنك السير فيه “.
…
تحدث السيد سكيرند بجدية من أعماق قلبه. أومأ لين هوانغ برأسه.
كان جدار رثاء الإله تعويذة عظيمة تشكلت من قوانين الداو السماوية. قسمت 33 سماء وكان صلب بشكل لا يضاهى.
للذهاب إلى عالم جديد وتطويره ، كانت هذه مجرد كلمات سطحية ليسمعها الآخرون. ما كان يعنيه حقًا هو إراقة الدماء والتضحية التي لا مفر منها.
تحت السيطرة الغامضة لقوانين داو السماوية ، تضعف أجزاء من جدار رثاء الإله بشكل دوري مثل صعود وسقوط المد. ولكن ، كانت هناك أيضًا بعض أجزاء سور الإله التي كانت ثابتة دائمًا.
وبالنسبة لهذه الأجزاء الثابتة من جدار الإله الرثاء ، حتى ذروة إمبريان لن تكون قادرة على ترك وراءها أثر.
ضغط لين هوانغ على أسنانه. في عيون الصغار في الكون البري ، كان اسم لين هوانغ يسبب العمى. بالنسبة لهم كان وجودًا لا يمكن لأي منهم المقارنه به. لكن في نظر لين هوانغ ، فقد كان ضعيفًا جدًا. كان هدفه هو والده ، الرجل الأسطوري الذي استمر وجوده في دفعه للأمام ، والذي استمر في إضفاء المجد عليه ، لكنه استمر أيضًا في ممارسة ضغط هائل عليه.
وبالنسبة لهذه الأجزاء الثابتة من جدار الإله الرثاء ، حتى ذروة إمبريان لن تكون قادرة على ترك وراءها أثر.
“كم من الوقت توقعت الحلم الإلهي ؟” سقط السيد سكيرند ببطء إلى عرشه الإلهي ، وكان قلبه مرتبكًا عندما تمسك بهذه الرسالة.
ترجمة : PEKA
فقط الإله الحقيقي سيكون قادرًا على فتح اتصال عن طريق الإضرار بتدريبه. لكن هذا الاتصال المزعوم كان مؤقتًا فقط ولا يمكن الحفاظ عليه.
مع البشرية في مثل هذا الموقف المحفوف بالمخاطر على حافة الدمار ، إذا كانوا يريدون إصلاح حضارة فنون القتال المجيدة ، فإنهم بحاجة إلى قائد مهيمن!
على سبيل المثال ، منذ 105000 عام ، استهدف سيادة القديس حسن الحظ إمبيريان بريمورديوس ، ومن أجل مطاردته كان قد شكل اتصالًا في جدار الإله الرثاء. لكن هذا الاتصال لم يكن قادرًا على الاستمرار لفترة طويلة وبعد ذلك ، استعاد جدار الإله الرثاء نفسه ببطء.
لكن الطب الروحي بمستوى الألوهية الحقيقية يتطلب مئات الملايين من السنين .
لكن هذه المرة كانت مختلفة تمامًا. كان سيادة القديس حسن الحظ يستخدم المجاعة لفتح مسار في جدار الإله الرثاء.
تحت السيطرة الغامضة لقوانين داو السماوية ، تضعف أجزاء من جدار رثاء الإله بشكل دوري مثل صعود وسقوط المد. ولكن ، كانت هناك أيضًا بعض أجزاء سور الإله التي كانت ثابتة دائمًا.
وكانت طريقة نحت هذا المسار هي القدرة الأكثر رعبا للمجاعة – البلع!
قال لين هوانغ ، “كبير سكيرند ، كبيره الحلم الإلهي قالت إنه إذا أرادت المجاعة أن تبتلع جدار رثاء الإله وفتح اتصال ، فلن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً. ولكن إذا كانت ترغب في حفر حفرة عملاقة يمكن صيانتها لألف عام ، فإن هذا سيتطلب فترة طويلة من الوقت. ”
في ذروتها ، كانت المجاعة قادرة على ابتلاع قواعد الداو السماوي ، وكان جدار رثاء الإله نفسه في الحقيقة أحد قواعد داو السماوية. عندما قام سيادة القديس حسن الحظ بترويض المجاعة وإطعامها موارد العالم الإلهي ، كان قد تعافى ببطء نحو مستوى ذروته الماضية واكتسب القدرة على ابتلاع جدار رثاء الإله!
من صور رسالة الحلم الإلهي ، تحولت المجاعة الشبيهة بالكرة إلى دودة حمراء عملاقة تقضم ببطء فى عن جدار رثاء الإله ، مثل النمل الأبيض الذي يمضغ الخشب .
كان لين هوانغ الآن مادة سماوية. كان يفتقر إلى الهدوء ، ولكن كان لديه الوقت على عكس والده. سيكون لديه الوقت للنمو والنمو حتى يتمكن في يوم من الأيام من تحمل عبء الإنسانية.
أرعب هذا المشهد سيد الإله سكيرند. بهذه السرعة ، لن يمر وقت طويل قبل أن تلتهم المجاعة حفرة في جدار رثاء الإله الرثاء!
…
قال لين هوانغ ، “كبير سكيرند ، كبيره الحلم الإلهي قالت إنه إذا أرادت المجاعة أن تبتلع جدار رثاء الإله وفتح اتصال ، فلن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً. ولكن إذا كانت ترغب في حفر حفرة عملاقة يمكن صيانتها لألف عام ، فإن هذا سيتطلب فترة طويلة من الوقت. ”
كان هذا طريقًا شائكًا للغاية.
يجب أن يستمر الثقب العملاق عبر جدار رثاء الإله الذي يمكن للقديسين استخدامه لشن هجومهم لعدة مئات من السنين أو على الأقل ألف عام حتى يتمكنوا من نقل الإمدادات والمعلومات.
“يا فتى ، يمكنني أن أشعر أن عالمك الداخلي يبدو كما لو أنه في عجلة من أمره لاقتحام نصف خطوة إمبيريان. لكن لا تكن متسرع جدًا. إذا كنت ترغب في تحقيق إنجازات عظيمة في المستقبل ، فستحتاج إلى تكوين أساس متين. لم تأت أسطورة والدك من سرعته في التدريب ، ولكن بسبب أعماق القوانين التي أدركها والفرص المحظوظة التي جمعها والخبرات التي مر بها ، وكل الأشياء الأخرى في حياته التي جعلته على ما هو عليه. طريقك لا يزال طويلا. حتى لو اقتحمت عالم إمبيريان نصف خطوة وزادت قوة معركتك ، فلن تتمكن من تقديم أي مساعدة في الحرب القادمة بين البشرية والقديسين. ولكن ، إذا كنت ستهلك فستكون هذه خسارة لا تُحصى للجنس البشري. ”
…
“كم من الوقت توقعت الحلم الإلهي ؟” سقط السيد سكيرند ببطء إلى عرشه الإلهي ، وكان قلبه مرتبكًا عندما تمسك بهذه الرسالة.
هل وصلت البشرية حقًا إلى الهاوية؟ هل تم تعقبهم من قبل عرق العدو إلى هذه الدرجة. ؟
كان هذا … طريقًا صعبًا وشائكًا …
في ذروتها ، كانت المجاعة قادرة على ابتلاع قواعد الداو السماوي ، وكان جدار رثاء الإله نفسه في الحقيقة أحد قواعد داو السماوية. عندما قام سيادة القديس حسن الحظ بترويض المجاعة وإطعامها موارد العالم الإلهي ، كان قد تعافى ببطء نحو مستوى ذروته الماضية واكتسب القدرة على ابتلاع جدار رثاء الإله!
“الكبيرة الحلم الإلهي غير قادرة على التنبؤ . ” هز لين هوانغ رأسه. “كبيره الحلم الإلهي لديه اقتراحان. الأول هو تقوية تشكيلات الصفيف المخفية التي تحيط بمناطق المعيشة البشرية بحيث يصعب على القديسين العثور علينا. والثاني هو استخدام سفينة الأمل ومرسوم أشورا لمواصلة استكشاف أكوان برية جديدة وإرسال النخب البشرية لتطوير هذه الأراضي. يمكنهم تشكيل مناطق البقاء في جميع أنحاء 33 سماء لتأخير تقدم القديسين. بعد كل شيء ، حتى المجاعة خلال ذروتها ستستغرق وقتًا طويلاً للغاية للحفر خلال جدار رثاء الإله الكامل. ”
والزعيم الحالي كان إمبيريان الحلم الإلهي.
“أنا أفهم. ” تنهد السيد سكيرند.
على سبيل المثال ، ابن القديس حسن الحظ. أو على سبيل المثال ، الأمير الإمبراطوري الذي ظهر مؤخرًا والذي كان ينعم بالأضواء الحالية.
للذهاب إلى عالم جديد وتطويره ، كانت هذه مجرد كلمات سطحية ليسمعها الآخرون. ما كان يعنيه حقًا هو إراقة الدماء والتضحية التي لا مفر منها.
يمكن أن ينمو نبت الفاصوليا في يوم واحد ويمكن حصاد حقل أرز في عدة أشهر.
كان هذا طريقًا شائكًا للغاية.
كانت براعم الفاصوليا والأرز مجرد غذاء للبشر. لقد أكلوا هذا للبقاء على قيد الحياة ، لإرضاء جوعهم.
هل وصلت البشرية حقًا إلى الهاوية؟ هل تم تعقبهم من قبل عرق العدو إلى هذه الدرجة. ؟
نظر سيد الإله سكيرند نحو لين هوانغ ببطء. سار أمام لين هوانغ ووضع يدًا على كتفه.
مع البشرية في مثل هذا الموقف المحفوف بالمخاطر على حافة الدمار ، إذا كانوا يريدون إصلاح حضارة فنون القتال المجيدة ، فإنهم بحاجة إلى قائد مهيمن!
هذه المحنة – هل سينجو العرق البشري حقًا؟
“كم من الوقت توقعت الحلم الإلهي ؟” سقط السيد سكيرند ببطء إلى عرشه الإلهي ، وكان قلبه مرتبكًا عندما تمسك بهذه الرسالة.
…
بالتفكير في ذلك المستقبل غير الملموس وغير المعروف ، شعر سيد الإله سكيرند بثقل ثقيل على كتفيه. لقد عاش لمدة 80 مليون سنة ولم يتبق له وقت طويل. لم يكن يعرف ما إذا كان سيتمكن من مشاهدة صعود البشرية في المستقبل في السنوات التي تبقت له.
على سبيل المثال ، منذ 105000 عام ، استهدف سيادة القديس حسن الحظ إمبيريان بريمورديوس ، ومن أجل مطاردته كان قد شكل اتصالًا في جدار الإله الرثاء. لكن هذا الاتصال لم يكن قادرًا على الاستمرار لفترة طويلة وبعد ذلك ، استعاد جدار الإله الرثاء نفسه ببطء.
مع البشرية في مثل هذا الموقف المحفوف بالمخاطر على حافة الدمار ، إذا كانوا يريدون إصلاح حضارة فنون القتال المجيدة ، فإنهم بحاجة إلى قائد مهيمن!
لم تكن سرعة التدريب هي كل شيء. على طريق الفنون القتالية ، يحتاج المرء إلى الصبر.
عندما وصل المرء إلى حدود الألوهية الحقيقية ، أصبحت كل خطوة صعبة بشكل لا يضاهى. علاوة على ذلك ، فإن سيادة القديس حسن الحظ يمتلك أيضًا تجسد المجاعة.
والزعيم الحالي كان إمبيريان الحلم الإلهي.
في هذا فقط ، كانت فرصة نجاح لين هوانغ في سرعة نموه صفر. كان لابد من معرفة أنه حتى الألوهية الحقيقية العليا لم تكن قادرة على هزيمة سيادة القديس حسن الحظ!
كانت أيضًا القوة الوحيدة على مستوى الألوهية الحقيقية للجنس البشري.
يجب أن يستمر الثقب العملاق عبر جدار رثاء الإله الذي يمكن للقديسين استخدامه لشن هجومهم لعدة مئات من السنين أو على الأقل ألف عام حتى يتمكنوا من نقل الإمدادات والمعلومات.
ومع ذلك ، في رأي سيد الإله سكيرند ، على الرغم من امتلاك الحلم الإلهي موهبة مذهلة ، إلا أنها كانت لا تزال بعيدة عن أن تكون قادرة على تهديد سيادة القديس حسن الحظ
كان لين هوانغ بالفعل أحد أبناء السماء. بعد ولادته ، كان قادرًا على دراسة كل أنواع القوى الإلهية الفائقة. ومن حيث الموارد أو المعلمين ، كان قادرًا على اختيار من يشاء بحرية. إذا استمر بهذه الوتيرة ، فلن يكون من الصعب جدًا عليه أن يصبح إلهًا حقيقيًا.
عندما وصل المرء إلى حدود الألوهية الحقيقية ، أصبحت كل خطوة صعبة بشكل لا يضاهى. علاوة على ذلك ، فإن سيادة القديس حسن الحظ يمتلك أيضًا تجسد المجاعة.
كان جدار رثاء الإله تعويذة عظيمة تشكلت من قوانين الداو السماوية. قسمت 33 سماء وكان صلب بشكل لا يضاهى.
ولكن إلى جانب الحلم الإلهي ، لا يزال هناك الإمبراطور شاكيا الذي كان يعمل بجد من أجل اقتحام عالم الألوهية الحقيقية. كانت موهبته الطبيعية مذهلة ، ولكن في نظر سيد الإله سكيرند ، كان أقصى ما يمكن أن يحققه هو الوصول إلى ارتفاعات مشابهة للحلم الإلهي ؛ كان هذا بعيدًا عن أن يكون كافياً.
قال لين هوانغ ، “كبير سكيرند. ” ، مندهش بعض الشيء.
أخيرًا ، الشخص الوحيد المتبقي هو. لين هوانغ!
“إذا كان ذلك ممكنًا ، آمل أن تكون قادرًا على النمو بدرجة كافية للوصول إلى الارتفاعات التي حققها والدك في الماضي. أعلم أن هذا عبء ثقيل تم وضعه عليك ، لكن بالتفكير في والدك ، كانت النقطة التي بدأ عندها أقل بكثير مما بدأت به. لقد ولدت كفخر السماء المختار ، لكن والدك ولد فى العوالم الدنيا. من حيث الموهبة والموارد والأسياد وما إلى ذلك ، لا يمكن حتى مقارنة الاختلاف كالغيوم والوحل. الطريق الذي سلكه ذات مرة هو أيضًا طريق يمكنك السير فيه “.
نظر سيد الإله سكيرند نحو لين هوانغ ببطء. سار أمام لين هوانغ ووضع يدًا على كتفه.
“كم من الوقت توقعت الحلم الإلهي ؟” سقط السيد سكيرند ببطء إلى عرشه الإلهي ، وكان قلبه مرتبكًا عندما تمسك بهذه الرسالة.
قال لين هوانغ ، “كبير سكيرند. ” ، مندهش بعض الشيء.
بالتفكير في ذلك المستقبل غير الملموس وغير المعروف ، شعر سيد الإله سكيرند بثقل ثقيل على كتفيه. لقد عاش لمدة 80 مليون سنة ولم يتبق له وقت طويل. لم يكن يعرف ما إذا كان سيتمكن من مشاهدة صعود البشرية في المستقبل في السنوات التي تبقت له.
قال لين هوانغ ، “كبير سكيرند. ” ، مندهش بعض الشيء.
“أنا عجوز الآن. إذا اندلعت حرب كبرى أخرى بين القديسين والبشرية ، فسأكون جزءًا من القوة الرئيسية لتلك الحرب. لا أعرف ما إذا كنت سأتمكن من البقاء على قيد الحياة أم لا . لقد عشت لفترة طويلة ، وأنا أعلم أنه لم يعد من الممكن بالنسبة لي أن أحاول أن أخطو إلى الألوهية الحقيقية. أنا لا أخاف الموت ، لكن ما أخشاه هو أنني لن أرى بصيص أمل قبل أن أموت.
كان لين هوانغ الآن مادة سماوية. كان يفتقر إلى الهدوء ، ولكن كان لديه الوقت على عكس والده. سيكون لديه الوقت للنمو والنمو حتى يتمكن في يوم من الأيام من تحمل عبء الإنسانية.
“إذا كان ذلك ممكنًا ، آمل أن تكون قادرًا على النمو بدرجة كافية للوصول إلى الارتفاعات التي حققها والدك في الماضي. أعلم أن هذا عبء ثقيل تم وضعه عليك ، لكن بالتفكير في والدك ، كانت النقطة التي بدأ عندها أقل بكثير مما بدأت به. لقد ولدت كفخر السماء المختار ، لكن والدك ولد فى العوالم الدنيا. من حيث الموهبة والموارد والأسياد وما إلى ذلك ، لا يمكن حتى مقارنة الاختلاف كالغيوم والوحل. الطريق الذي سلكه ذات مرة هو أيضًا طريق يمكنك السير فيه “.
بينما تحدث سيد الإله سكيرند ، ضغط بكلتا يديه على أكتاف لين هوانغ ، ونظر إليه بجدية في وجهه.
“أنا عجوز الآن. إذا اندلعت حرب كبرى أخرى بين القديسين والبشرية ، فسأكون جزءًا من القوة الرئيسية لتلك الحرب. لا أعرف ما إذا كنت سأتمكن من البقاء على قيد الحياة أم لا . لقد عشت لفترة طويلة ، وأنا أعلم أنه لم يعد من الممكن بالنسبة لي أن أحاول أن أخطو إلى الألوهية الحقيقية. أنا لا أخاف الموت ، لكن ما أخشاه هو أنني لن أرى بصيص أمل قبل أن أموت.
كان لين هوانغ أمل البشرية ، لكن هذا الأمل لم يكن كافياً.
كان لين هوانغ بالفعل أحد أبناء السماء. بعد ولادته ، كان قادرًا على دراسة كل أنواع القوى الإلهية الفائقة. ومن حيث الموارد أو المعلمين ، كان قادرًا على اختيار من يشاء بحرية. إذا استمر بهذه الوتيرة ، فلن يكون من الصعب جدًا عليه أن يصبح إلهًا حقيقيًا.
لكن أن تصبح إلهًا حقيقيًا كان بعيدًا عن أن يكون كافياً لمقاومة هذه الكارثة العظيمة. كان للقديسين أيضًا أشخاص في الأجيال الشابة قادرين على أن يصبحوا آلهة حقيقية.
على سبيل المثال ، ابن القديس حسن الحظ. أو على سبيل المثال ، الأمير الإمبراطوري الذي ظهر مؤخرًا والذي كان ينعم بالأضواء الحالية.
يجب أن يستمر الثقب العملاق عبر جدار رثاء الإله الذي يمكن للقديسين استخدامه لشن هجومهم لعدة مئات من السنين أو على الأقل ألف عام حتى يتمكنوا من نقل الإمدادات والمعلومات.
هذه المحنة – هل سينجو العرق البشري حقًا؟
في الجيل الأصغر من القديسين فقط ، كان هناك ثلاثة أشخاص قادرين على أن يصبحوا آلهة حقيقية!
“إذا كان ذلك ممكنًا ، آمل أن تكون قادرًا على النمو بدرجة كافية للوصول إلى الارتفاعات التي حققها والدك في الماضي. أعلم أن هذا عبء ثقيل تم وضعه عليك ، لكن بالتفكير في والدك ، كانت النقطة التي بدأ عندها أقل بكثير مما بدأت به. لقد ولدت كفخر السماء المختار ، لكن والدك ولد فى العوالم الدنيا. من حيث الموهبة والموارد والأسياد وما إلى ذلك ، لا يمكن حتى مقارنة الاختلاف كالغيوم والوحل. الطريق الذي سلكه ذات مرة هو أيضًا طريق يمكنك السير فيه “.
في هذا فقط ، كانت فرصة نجاح لين هوانغ في سرعة نموه صفر. كان لابد من معرفة أنه حتى الألوهية الحقيقية العليا لم تكن قادرة على هزيمة سيادة القديس حسن الحظ!
علاوة على ذلك ، كان للقديسين أيضًا ثلاثة آلهة حقيقية.
لكن لين هوانغ لم يكن راضيا عن هذا. كان هدفه هو تحقيق درجة أعلى من 90٪ ، وربما حتى الوصول إلى الذروة التي وصل إليها والده مرة واحدة!
إذا كان لين هوانغ سيقود قوى البشرية في المستقبل لمحاربة القديسين ، فإن تجاوز هؤلاء الصغار الثلاثة لم يكن بالأمر الصعب. ما كان صعبًا حقًا هو تجاوز حدود سيادة القديس حسن الحظ!
…
في هذا فقط ، كانت فرصة نجاح لين هوانغ في سرعة نموه صفر. كان لابد من معرفة أنه حتى الألوهية الحقيقية العليا لم تكن قادرة على هزيمة سيادة القديس حسن الحظ!
بالتفكير في ذلك المستقبل غير الملموس وغير المعروف ، شعر سيد الإله سكيرند بثقل ثقيل على كتفيه. لقد عاش لمدة 80 مليون سنة ولم يتبق له وقت طويل. لم يكن يعرف ما إذا كان سيتمكن من مشاهدة صعود البشرية في المستقبل في السنوات التي تبقت له.
سافر لين هوانغ سرًا إلى طريق أشورا وأكمل التجربة النهائية. كانت نسبة إتمامه 88٪ ، أي أقل بنسبة واحدة من المرة الثانية لشينغ مي في التجربة النهائية.
في هذا فقط ، كانت فرصة نجاح لين هوانغ في سرعة نموه صفر. كان لابد من معرفة أنه حتى الألوهية الحقيقية العليا لم تكن قادرة على هزيمة سيادة القديس حسن الحظ!
كانت الحقيقة أن هذه كانت بالفعل نتيجة يمكن أن يفخر بها. قامت شينغ مي بتدريب فن التناسخ الكبير ، لكن لين هوانغ لم يفعل ذلك. نيرفانا طائر العنقاء الذي خضع لها بفضل سلالته لم تكن قادرة على المقارنه بفن التناسخ الكبير.
لم تكن سرعة التدريب هي كل شيء. على طريق الفنون القتالية ، يحتاج المرء إلى الصبر.
في هذا فقط ، كانت فرصة نجاح لين هوانغ في سرعة نموه صفر. كان لابد من معرفة أنه حتى الألوهية الحقيقية العليا لم تكن قادرة على هزيمة سيادة القديس حسن الحظ!
لكن لين هوانغ لم يكن راضيا عن هذا. كان هدفه هو تحقيق درجة أعلى من 90٪ ، وربما حتى الوصول إلى الذروة التي وصل إليها والده مرة واحدة!
“أنا عجوز الآن. إذا اندلعت حرب كبرى أخرى بين القديسين والبشرية ، فسأكون جزءًا من القوة الرئيسية لتلك الحرب. لا أعرف ما إذا كنت سأتمكن من البقاء على قيد الحياة أم لا . لقد عشت لفترة طويلة ، وأنا أعلم أنه لم يعد من الممكن بالنسبة لي أن أحاول أن أخطو إلى الألوهية الحقيقية. أنا لا أخاف الموت ، لكن ما أخشاه هو أنني لن أرى بصيص أمل قبل أن أموت.
“اني افهم. سأحاول بجهد أكثر!”
ضغط لين هوانغ على أسنانه. في عيون الصغار في الكون البري ، كان اسم لين هوانغ يسبب العمى. بالنسبة لهم كان وجودًا لا يمكن لأي منهم المقارنه به. لكن في نظر لين هوانغ ، فقد كان ضعيفًا جدًا. كان هدفه هو والده ، الرجل الأسطوري الذي استمر وجوده في دفعه للأمام ، والذي استمر في إضفاء المجد عليه ، لكنه استمر أيضًا في ممارسة ضغط هائل عليه.
يمكن أن ينمو نبت الفاصوليا في يوم واحد ويمكن حصاد حقل أرز في عدة أشهر.
في الماضي ، كان والده يبلغ من العمر مائة عام فقط ، لكنه كان قادرًا على إثارة الخوف في قلوب السادة. كان هذا الخوف عظيماً لدرجة أنه حتى ملك الإله الريشة المحلقة أُُرسلت لمطاردته. لكن في الوقت الحالي ، كان لين هوانغ بعيدًا عن أن يكون مماثل لوالده.
كانت الحقيقة أن هذه كانت بالفعل نتيجة يمكن أن يفخر بها. قامت شينغ مي بتدريب فن التناسخ الكبير ، لكن لين هوانغ لم يفعل ذلك. نيرفانا طائر العنقاء الذي خضع لها بفضل سلالته لم تكن قادرة على المقارنه بفن التناسخ الكبير.
“يا فتى ، يمكنني أن أشعر أن عالمك الداخلي يبدو كما لو أنه في عجلة من أمره لاقتحام نصف خطوة إمبيريان. لكن لا تكن متسرع جدًا. إذا كنت ترغب في تحقيق إنجازات عظيمة في المستقبل ، فستحتاج إلى تكوين أساس متين. لم تأت أسطورة والدك من سرعته في التدريب ، ولكن بسبب أعماق القوانين التي أدركها والفرص المحظوظة التي جمعها والخبرات التي مر بها ، وكل الأشياء الأخرى في حياته التي جعلته على ما هو عليه. طريقك لا يزال طويلا. حتى لو اقتحمت عالم إمبيريان نصف خطوة وزادت قوة معركتك ، فلن تتمكن من تقديم أي مساعدة في الحرب القادمة بين البشرية والقديسين. ولكن ، إذا كنت ستهلك فستكون هذه خسارة لا تُحصى للجنس البشري. ”
كان لين هوانغ أمل البشرية ، لكن هذا الأمل لم يكن كافياً.
تحدث السيد سكيرند بجدية من أعماق قلبه. أومأ لين هوانغ برأسه.
وبالنسبة لهذه الأجزاء الثابتة من جدار الإله الرثاء ، حتى ذروة إمبريان لن تكون قادرة على ترك وراءها أثر.
على سبيل المثال ، منذ 105000 عام ، استهدف سيادة القديس حسن الحظ إمبيريان بريمورديوس ، ومن أجل مطاردته كان قد شكل اتصالًا في جدار الإله الرثاء. لكن هذا الاتصال لم يكن قادرًا على الاستمرار لفترة طويلة وبعد ذلك ، استعاد جدار الإله الرثاء نفسه ببطء.
لم تكن سرعة التدريب هي كل شيء. على طريق الفنون القتالية ، يحتاج المرء إلى الصبر.
“يا فتى ، يمكنني أن أشعر أن عالمك الداخلي يبدو كما لو أنه في عجلة من أمره لاقتحام نصف خطوة إمبيريان. لكن لا تكن متسرع جدًا. إذا كنت ترغب في تحقيق إنجازات عظيمة في المستقبل ، فستحتاج إلى تكوين أساس متين. لم تأت أسطورة والدك من سرعته في التدريب ، ولكن بسبب أعماق القوانين التي أدركها والفرص المحظوظة التي جمعها والخبرات التي مر بها ، وكل الأشياء الأخرى في حياته التي جعلته على ما هو عليه. طريقك لا يزال طويلا. حتى لو اقتحمت عالم إمبيريان نصف خطوة وزادت قوة معركتك ، فلن تتمكن من تقديم أي مساعدة في الحرب القادمة بين البشرية والقديسين. ولكن ، إذا كنت ستهلك فستكون هذه خسارة لا تُحصى للجنس البشري. ”
يمكن أن ينمو نبت الفاصوليا في يوم واحد ويمكن حصاد حقل أرز في عدة أشهر.
لكن الطب الروحي بمستوى الألوهية الحقيقية يتطلب مئات الملايين من السنين .
أرعب هذا المشهد سيد الإله سكيرند. بهذه السرعة ، لن يمر وقت طويل قبل أن تلتهم المجاعة حفرة في جدار رثاء الإله الرثاء!
كانت براعم الفاصوليا والأرز مجرد غذاء للبشر. لقد أكلوا هذا للبقاء على قيد الحياة ، لإرضاء جوعهم.
لكن الأدوية الروحية بمستوى الألوهية الحقيقية كانت كنوزًا سيتقاتل عليها عدد لا يحصى من التأثيرات الكبيرة. إذا تم زرع أحدهم في طائفة ، فسيصبح الكنز الأعلى لتلك الطائفة ، ثمرة واحدة قادرة على تغيير مصير عالم!
لكن لين هوانغ لم يكن راضيا عن هذا. كان هدفه هو تحقيق درجة أعلى من 90٪ ، وربما حتى الوصول إلى الذروة التي وصل إليها والده مرة واحدة!
كان لين هوانغ الآن مادة سماوية. كان يفتقر إلى الهدوء ، ولكن كان لديه الوقت على عكس والده. سيكون لديه الوقت للنمو والنمو حتى يتمكن في يوم من الأيام من تحمل عبء الإنسانية.
“إذا كان ذلك ممكنًا ، آمل أن تكون قادرًا على النمو بدرجة كافية للوصول إلى الارتفاعات التي حققها والدك في الماضي. أعلم أن هذا عبء ثقيل تم وضعه عليك ، لكن بالتفكير في والدك ، كانت النقطة التي بدأ عندها أقل بكثير مما بدأت به. لقد ولدت كفخر السماء المختار ، لكن والدك ولد فى العوالم الدنيا. من حيث الموهبة والموارد والأسياد وما إلى ذلك ، لا يمكن حتى مقارنة الاختلاف كالغيوم والوحل. الطريق الذي سلكه ذات مرة هو أيضًا طريق يمكنك السير فيه “.
مع البشرية في مثل هذا الموقف المحفوف بالمخاطر على حافة الدمار ، إذا كانوا يريدون إصلاح حضارة فنون القتال المجيدة ، فإنهم بحاجة إلى قائد مهيمن!
كان هذا … طريقًا صعبًا وشائكًا …
كان لين هوانغ بالفعل أحد أبناء السماء. بعد ولادته ، كان قادرًا على دراسة كل أنواع القوى الإلهية الفائقة. ومن حيث الموارد أو المعلمين ، كان قادرًا على اختيار من يشاء بحرية. إذا استمر بهذه الوتيرة ، فلن يكون من الصعب جدًا عليه أن يصبح إلهًا حقيقيًا.
لكن الأدوية الروحية بمستوى الألوهية الحقيقية كانت كنوزًا سيتقاتل عليها عدد لا يحصى من التأثيرات الكبيرة. إذا تم زرع أحدهم في طائفة ، فسيصبح الكنز الأعلى لتلك الطائفة ، ثمرة واحدة قادرة على تغيير مصير عالم!
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
على سبيل المثال ، ابن القديس حسن الحظ. أو على سبيل المثال ، الأمير الإمبراطوري الذي ظهر مؤخرًا والذي كان ينعم بالأضواء الحالية.
ترجمة : PEKA
عندما وصل المرء إلى حدود الألوهية الحقيقية ، أصبحت كل خطوة صعبة بشكل لا يضاهى. علاوة على ذلك ، فإن سيادة القديس حسن الحظ يمتلك أيضًا تجسد المجاعة.
…..
في الماضي ، كان والده يبلغ من العمر مائة عام فقط ، لكنه كان قادرًا على إثارة الخوف في قلوب السادة. كان هذا الخوف عظيماً لدرجة أنه حتى ملك الإله الريشة المحلقة أُُرسلت لمطاردته. لكن في الوقت الحالي ، كان لين هوانغ بعيدًا عن أن يكون مماثل لوالده.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
