2001
2001
…
…
“الأخ الأكبر لين ، ما الأمر؟”
هذا التراكم الهائل من بلورات الشمس البنفسجي شكل كلمة “ختم” ضخمة ؛ كان هذا هو تشكيل الختم العظيم.
…
مرت ثلاث سنوات في غمضة عين. انتهت تجربة صهر ساحة معركة حلم أكاشا.
…
سافر لين مينغ تحت الأرض بخطى ثابتة. غطى حقل القوة السوداء جسده. كان هذا الفضاء العظيم الذي يبيد القوانين. كانت الأرض نفسها تنتمي إلى قوانين سمات الأرض ، وعندما اجتمعت هذه القوانين مع مساحة الضباب العظيم الأعلى للين مينغ ، فإنها تحللت بشكل طبيعي. وهكذا حفر لين مينغ بسهولة في أعماق الأرض.
من البداية إلى النهاية ، كان لين مينغ مجرد عابر في تجربة الصهر هذه. لم يعثر عليه أحد ولم يقتل أحداً أيضًا.
غادر ساحة معركة المجرة القديمة وسار ببطء إلى مخرج ساحة معركة حلم أكاشا.
على مدى هذه السنوات الثلاث ، عزز لين مينغ تدريبه حتى نصف خطوة إمبيريان.
“كبير ، ماذا حدث لك. ؟” سأل لين مينغ بقلق
كيف يمكن ذلك؟
تكهن لين مينغ من قبل أنه نظرًا لأن القوانين التي أدركها كانت واسعة جدًا وعميقة ، فإنه سيحتاج إلى قضاء وقت طويل ، وربما حتى عشرات الآلاف من السنين لاقتحام عالم إمبيريان. لكن الآن ، يبدو أنه لم يكن بحاجة إلى الانتظار طويلاً.
“الأخ الأكبر لين ، ما الأمر؟”
بينما كان لين مينغ في ساحة المعركة القديمة يمتص القوة العالمية هناك ، فإن الشبح داخل عالمه الداخلي قد امتص هذه القوة. ثم حدث شيء رائع. خضع لمعمودية هذه القوة العالمية.
…
كيف يمكن ذلك؟
بعد ذلك ، حدث شيء محير أكثر. بدأت بذرة العالم التي حصل عليها في التجربة النهائية تندمج ببطء مع الشبح الأعلى داخل عالمه الداخلي.
كان هذان هما قلبا عالم لين مينغ الداخلي. في عام واحد ، تمكنوا من الاندماج معًا كواحد.
بحث لين مينغ بعناية. أخيرًا ، من خلال الاعتماد على قوته الروحية المخيفة ، تمكن من فحص تلك الصهارة الحجرية الشاسعة في السماء والعثور على العقدة المكانية.
هذه الأشياء لم يتم إنشاؤها بواسطة إمبيريان الختم الإلهي فى الماضي. بدلا من ذلك ، فقد تطورت خلال تلك الفترة الزمنية المرعبة التي بلغت 3.6 مليار سنة. كانت أجنة من حجر الشمس البنفسجي ولدت من بلورات الشمس البنفسجية. كان مثل جوهر جوهر الروح الجنيني الذي حصل عليه لين مينغ في الماضي ، والوعي الروحي الذي تطور داخل الحجر الإلهي.
ظهرت بذرة العالم أخيرًا في النقطة الواقعة بين حاجبي الشبح العملاق ، تمامًا مثل العين.
بعد ألف ميل ، كان هناك حجر سماء شاسع يعزل الإحساس.
كان هذا مساويًا للقول إن هناك عالمًا بين عيني الشبح الأعلى.
هذه الأشياء لم يتم إنشاؤها بواسطة إمبيريان الختم الإلهي فى الماضي. بدلا من ذلك ، فقد تطورت خلال تلك الفترة الزمنية المرعبة التي بلغت 3.6 مليار سنة. كانت أجنة من حجر الشمس البنفسجي ولدت من بلورات الشمس البنفسجية. كان مثل جوهر جوهر الروح الجنيني الذي حصل عليه لين مينغ في الماضي ، والوعي الروحي الذي تطور داخل الحجر الإلهي.
كان هذا حدثًا غريبًا. لم يكن لين مينغ يعرف سبب تطور الأشياء في هذا الاتجاه أو ما سيحدث مع استمرار ذلك ، ولكن النتيجة المباشرة كانت زيادة السرعة التي يمتص بها عالمه الداخلي القوة العالمية بقدر كبير.
سافر لين مينغ تحت الأرض بخطى ثابتة. غطى حقل القوة السوداء جسده. كان هذا الفضاء العظيم الذي يبيد القوانين. كانت الأرض نفسها تنتمي إلى قوانين سمات الأرض ، وعندما اجتمعت هذه القوانين مع مساحة الضباب العظيم الأعلى للين مينغ ، فإنها تحللت بشكل طبيعي. وهكذا حفر لين مينغ بسهولة في أعماق الأرض.
عند دمج بذرة العالم ، لم تكن النتيجة بسيطة مثل إضافة واحد بواحد. كل منهما يكمل الآخر ، وتضاعف تأثيرهما مرة أخرى.
“الأخ الأكبر لين ، ما الأمر؟”
بهذه السرعة ، سيكون انتقال لين مينغ من نصف خطوة إمبيريان إلى إمبيريان سريعًا بشكل لا يصدق.
بالنسبة إلى لين مينغ ، كان هذا شيئًا يستحق الاحتفال. خلاف ذلك ، في ظل الأمواج العظيمة التي ستهز العالم قريبًا ، لن يكون قادرًا على لعب دور كبير جدًا إذا لم يكن قادرًا على اقتحام عالم إمبيريان.
تكهن لين مينغ من قبل أنه نظرًا لأن القوانين التي أدركها كانت واسعة جدًا وعميقة ، فإنه سيحتاج إلى قضاء وقت طويل ، وربما حتى عشرات الآلاف من السنين لاقتحام عالم إمبيريان. لكن الآن ، يبدو أنه لم يكن بحاجة إلى الانتظار طويلاً.
عندما تردد صدى هذه الأفكار في ذهن لين مينغ ، خطا على الريح ، واستعد للمغادرة. لكن في هذا الوقت ، توقف عن خطواته.
توجه بهدوء نحو المكان الذي أشارت إليه فيشي في الماضي.
ولم يعد من الممكن مقارنة لين مينغ بنفسه في الماضي. عندما رأى هذه العقدة المكانية مرة أخرى ، تمكن من إدراك أسرارها بضعف.
أمامه كانت هناك بحيرة زرقاء من اليشم. كانت هذه البحيرة جميلة للعيون ، لكن الحقيقة كانت بحيرة ميتة بلا حياة على الإطلاق.
“الأخ الأكبر لين ، ما الأمر؟”
إمبراطور الروح. ربما كان الشخص الأكثر رعبا في العالم.
تحولت روبي إلى كتلة من طاقة الروح وتابعت لين مينغ في كل مكان. عندما رأت التغيير في وجهه ، لم تستطع إلا أن تسأله هذا السؤال.
“لا شيئ. أنا أفكر فقط في الماضي. “هز لين مينغ رأسه بلطف. ثم تذكرت روبي أيضًا.
2001
في الماضي ، عندما خرج لين مينغ وروبي لأول مرة من ساحة معركة المجرة القديمة ، كان قد وصل إلى هذه البحيرة. هنا التقى بشاب عجوز. كان ذلك الشاب العجوز هو – إمبراطور الروح.
بعد ألف ميل ، كان هناك حجر سماء شاسع يعزل الإحساس.
أجرى لين مينغ محادثة قصيرة معه فقط. في ذلك الوقت ، شعر أن حدود هذا الشاب القديم كانت مثل جبل لا يمكن الوصول إليه.
في العالم الفاني ، كان هذا النوع من الحجر أكثر قيمة من الذهب. لكن بالنسبة لفنان القتال ، لم يكن الأمر غير مألوف على الإطلاق. ومع ذلك ، كان لأحجار السماء الشاسعة تأثير خاص ، وهو أنه كان قادرًا على عزل الحس الإلهي للمرء. عندما تتراكم طبقة من حجارة السماء الشاسعة التي يبلغ سمكها آلاف الأميال بمرور الوقت ، سيكون من الصعب على أي فنان قتالي أن يدخل إحساسه بها. علاوة على ذلك ، في الجوهر الحقيقي للمصفوفة الكبيرة ، كان هناك العديد من تشكيلات المصفوفة المخفية التي وضعها إمبيريان الختم الإلهي.
في الواقع ، لفترة طويلة بعد ذلك ، لم يكن لين مينغ قادرًا على معرفة ما إذا كان هذا الشاب المسن عدوًا أم صديقًا.
بعد ذلك فقط جاءت شينغ مي وأخذ روحه الأبدية.
لم يكن لين مينغ يعرف فقط ما كان يخطط له إمبراطور الروح. لقد خمن فقط أن الخمول الحالي لعرق الروح كان مرتبطًا بهدوء إمبراطور الروح.
وبعد مرور ساعتين ، سمع لين مينغ أخيرًا صوتًا قديمًا وبعيدًا. “أنت. أنت الصغير من… 6000 سنة مضت؟”
إمبراطور الروح. ربما كان الشخص الأكثر رعبا في العالم.
كان هذان هما قلبا عالم لين مينغ الداخلي. في عام واحد ، تمكنوا من الاندماج معًا كواحد.
توجه بهدوء نحو المكان الذي أشارت إليه فيشي في الماضي.
هز لين مينغ رأسه ، ولم يعد يفكر في الماضي. لقد اجتاح هذه البحيرة فقط بإحساسه الإلهي. كانت هذه بحيرة عادية حقًا. إلى جانب الافتقار إلى كل الحيوية ، لم يكن هناك أي شيء غير مألوف.
هذا التراكم الهائل من بلورات الشمس البنفسجي شكل كلمة “ختم” ضخمة ؛ كان هذا هو تشكيل الختم العظيم.
في بعض الأحيان ، تحتوي الأشياء العادية على حقائق غير عادية.
على الرغم من أن أجنة أحجار الشمس البنفسجية هذه لا يمكن مقارنتها بحجر جنين روح الجوهر الخاص بـ لين مينغ من حيث القيمة ، مع وجود الكثير من العناصر معًا وتطوير عالم معًا ، كان من المستحيل تقدير قيمتها ببساطة.
…..
“إمبراطور الروح ، هل لا يزال الآن يصقل الروح الأبدية لإكمال فن الحياة الأبدية؟”
تكهن لين مينغ من قبل أنه نظرًا لأن القوانين التي أدركها كانت واسعة جدًا وعميقة ، فإنه سيحتاج إلى قضاء وقت طويل ، وربما حتى عشرات الآلاف من السنين لاقتحام عالم إمبيريان. لكن الآن ، يبدو أنه لم يكن بحاجة إلى الانتظار طويلاً.
لم يكن لين مينغ يعرف فقط ما كان يخطط له إمبراطور الروح. لقد خمن فقط أن الخمول الحالي لعرق الروح كان مرتبطًا بهدوء إمبراطور الروح.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
“لنذهب. ستنتهي تجربة الصهر في ساحة معركة حلم أكاشا قريبًا “.
بالنسبة إلى لين مينغ ، كان هذا شيئًا يستحق الاحتفال. خلاف ذلك ، في ظل الأمواج العظيمة التي ستهز العالم قريبًا ، لن يكون قادرًا على لعب دور كبير جدًا إذا لم يكن قادرًا على اقتحام عالم إمبيريان.
عندما تحدث لين مينغ ، غادر هذا العالم مع روبي.
ظهرت بذرة العالم أخيرًا في النقطة الواقعة بين حاجبي الشبح العملاق ، تمامًا مثل العين.
عندما جاء لين مينغ إلى هنا في الماضي ، كان يعتمد تمامًا على إرشادات فيشي ليخطئ طريقه إلى هذه العقدة المكانية.
…….
العالم الإلهي ، العالم القتالي الحقيقي العظيم ، المدينة الامبراطوريه القديمة –
استعادت الروح الأثرية لختم الاليزيوم القديم وعيها.
منذ أكثر من 6000 عام ، كانت المدينة الإمبراطورية القديمة مدينة صاخبة على قمة القارة الرئيسية للعالم القتالي الحقيقي. بعد ذلك ، عندما حدثت الكارثة ، نُهبت المدينة الإمبراطورية القديمة ودُمر معظمها. في وقت لاحق أعيد بناؤها. ومع ذلك ، فإن ما حكم هذه المدينة التي كانت موجودة منذ أكثر من مائة مليون سنة لم يكن بشرًا ، بل القديسين.
بدأت قوانين الفضاء في التحول. ما كان لين مينغ يبحث عنه هو العقدة المكانية التي وجدتها فيشي في الماضي.
بينما كان لين مينغ في ساحة المعركة القديمة يمتص القوة العالمية هناك ، فإن الشبح داخل عالمه الداخلي قد امتص هذه القوة. ثم حدث شيء رائع. خضع لمعمودية هذه القوة العالمية.
لقد تم تدمير الأراضي المقدسة القتال الحقيقي التي كانت تسيطر على العالم القتالي الحقيقي منذ فترة طويلة. الصناعات المرتبطة بهم والثروة التي جمعوها لما يقرب من مليار عام أخذها تأثير عرق القديس المسمى قاعة التنين الذهبي.
غمرت المدينة الإمبراطورية القديمة الحالية مئات المؤثرات السلالة القديسة الكبيرة والصغيرة. هنا ، كان القديسون يسيطرون على كل الموارد وكل الثروة. بالنسبة للبشر ، كانوا في الغالب مواطنين عاديين ،او الخدم وسائقو العربات. وما إلى ذلك.
كان هذا حدثًا غريبًا. لم يكن لين مينغ يعرف سبب تطور الأشياء في هذا الاتجاه أو ما سيحدث مع استمرار ذلك ، ولكن النتيجة المباشرة كانت زيادة السرعة التي يمتص بها عالمه الداخلي القوة العالمية بقدر كبير.
وبعد مرور ساعتين ، سمع لين مينغ أخيرًا صوتًا قديمًا وبعيدًا. “أنت. أنت الصغير من… 6000 سنة مضت؟”
لم يدخل لين مينغ المدينة. لقد اجتاحها ببساطة بإحساسه ثم تنهد بعمق في قلبه. كانت المناطق التجارية التي كانت نابضة بالحياة في يوم من الأيام لا تزال نابضة بالحياة. ولكن ، كانت هذه المتاجر كلها ملك للقديسين ، وبالنسبة للبشر الذين ولدوا في المدينة الإمبراطورية القديمة ، كانوا غالبًا خدم وبوابين وأدوار وضيعة أخرى. إذا كانوا أكثر شهرة بقليل ، فقد يكونون أيضًا مديري متاجر أو محاسبين.
“إمبراطور الروح ، هل لا يزال الآن يصقل الروح الأبدية لإكمال فن الحياة الأبدية؟”
يمكن للبشر في العالم الإلهي أن يستمروا في العيش من خلال هذه الوسائل فقط. اصبح مسار تدريب الفنون القتالية اختناق حتى الموت.
“لا شيئ. أنا أفكر فقط في الماضي. “هز لين مينغ رأسه بلطف. ثم تذكرت روبي أيضًا.
وقف أمام العقدة المكانية لبعض الوقت. يمكن أن يشعر لين مينغ بدوامة مكانية تدور أمامه ، ثم انتقل إليها.
هز لين مينغ رأسه ولم ينتبه أكثر لهذا الأمر. كما أنه لم يتوقف عند المدينة أيضًا.
في الماضي ، عندما خرج لين مينغ وروبي لأول مرة من ساحة معركة المجرة القديمة ، كان قد وصل إلى هذه البحيرة. هنا التقى بشاب عجوز. كان ذلك الشاب العجوز هو – إمبراطور الروح.
بعد ألف ميل ، كان هناك حجر سماء شاسع يعزل الإحساس.
توجه بهدوء نحو المكان الذي أشارت إليه فيشي في الماضي.
كان هذا بسبب وجود عالم قد تطور بالفعل داخل سلسلة جبال بلورات الشمس البنفسجية. كانت البحيرات والغابات والمراعي والعديد من المشاهد الأخرى مختومة بالداخل.
ظهرت بذرة العالم أخيرًا في النقطة الواقعة بين حاجبي الشبح العملاق ، تمامًا مثل العين.
لم يكن أحد يعلم أنه عندما جاء لين مينغ إلى هذا المكان كان قد غرق بالفعل في الأرض ، وكل ما بقي في الأعلى كان مجرد وهم ابتكره.
في العالم الفاني ، كان هذا النوع من الحجر أكثر قيمة من الذهب. لكن بالنسبة لفنان القتال ، لم يكن الأمر غير مألوف على الإطلاق. ومع ذلك ، كان لأحجار السماء الشاسعة تأثير خاص ، وهو أنه كان قادرًا على عزل الحس الإلهي للمرء. عندما تتراكم طبقة من حجارة السماء الشاسعة التي يبلغ سمكها آلاف الأميال بمرور الوقت ، سيكون من الصعب على أي فنان قتالي أن يدخل إحساسه بها. علاوة على ذلك ، في الجوهر الحقيقي للمصفوفة الكبيرة ، كان هناك العديد من تشكيلات المصفوفة المخفية التي وضعها إمبيريان الختم الإلهي.
حتى لو جاء إمبيريان ، فسيظل غير قادر على رؤية هذا الوهم. وفي الواقع ، لم يكن للمدينة الإمبراطورية القديمة إمبيريان. فقط شيخ فى ذروة تدريب ملك العالم العظيم.
لم يكن أحد يعلم أنه عندما جاء لين مينغ إلى هذا المكان كان قد غرق بالفعل في الأرض ، وكل ما بقي في الأعلى كان مجرد وهم ابتكره.
كان للروح الأثرية عمر. بعد مرور الكثير من الوقت ، فسيموت ، ولن يترك ورائه سوى الجسد الرئيسي للكنز الروحي الموجود في العالم. لكن أي نوع من كنز الروح كان هذا؟ 6500 سنة فقط لا ينبغي أن تكون قد تسببت في إضعاف ختم الاليزيوم القديم كثيرًا!
وصل وهم لين مينغ إلى أعماق الجبال ثم اختفى.
في بعض الأحيان ، تحتوي الأشياء العادية على حقائق غير عادية.
لم يكن لين مينغ يعرف فقط ما كان يخطط له إمبراطور الروح. لقد خمن فقط أن الخمول الحالي لعرق الروح كان مرتبطًا بهدوء إمبراطور الروح.
في هذا الوقت كان لين مينغ على بعد ألف ميل تحت الأرض.
ولم يعد من الممكن مقارنة لين مينغ بنفسه في الماضي. عندما رأى هذه العقدة المكانية مرة أخرى ، تمكن من إدراك أسرارها بضعف.
سافر لين مينغ تحت الأرض بخطى ثابتة. غطى حقل القوة السوداء جسده. كان هذا الفضاء العظيم الذي يبيد القوانين. كانت الأرض نفسها تنتمي إلى قوانين سمات الأرض ، وعندما اجتمعت هذه القوانين مع مساحة الضباب العظيم الأعلى للين مينغ ، فإنها تحللت بشكل طبيعي. وهكذا حفر لين مينغ بسهولة في أعماق الأرض.
ارتفعت درجة الحرارة تدريجياً. تحت الضغط الكبير ، أصبح الحجر أكثر صلابة. لكن بالنسبة إلى لين مينغ الحالي ، لم يكن أي من هذا جديراً بالذكر على الإطلاق.
“إمبراطور الروح ، هل لا يزال الآن يصقل الروح الأبدية لإكمال فن الحياة الأبدية؟”
بعد ألف ميل ، كان هناك حجر سماء شاسع يعزل الإحساس.
في العالم الفاني ، كان هذا النوع من الحجر أكثر قيمة من الذهب. لكن بالنسبة لفنان القتال ، لم يكن الأمر غير مألوف على الإطلاق. ومع ذلك ، كان لأحجار السماء الشاسعة تأثير خاص ، وهو أنه كان قادرًا على عزل الحس الإلهي للمرء. عندما تتراكم طبقة من حجارة السماء الشاسعة التي يبلغ سمكها آلاف الأميال بمرور الوقت ، سيكون من الصعب على أي فنان قتالي أن يدخل إحساسه بها. علاوة على ذلك ، في الجوهر الحقيقي للمصفوفة الكبيرة ، كان هناك العديد من تشكيلات المصفوفة المخفية التي وضعها إمبيريان الختم الإلهي.
…….
بعد وصوله إلى عمق 5000 ميل تحت الأرض ، كان لين مينغ مغمورًا بالكامل بالفعل في بحر من الصهارة المغلي من صخور السماء الشاسعة الذائبة.
أجرى لين مينغ محادثة قصيرة معه فقط. في ذلك الوقت ، شعر أن حدود هذا الشاب القديم كانت مثل جبل لا يمكن الوصول إليه.
“إمبراطور الروح ، هل لا يزال الآن يصقل الروح الأبدية لإكمال فن الحياة الأبدية؟”
كان هذا النوع من الحجر أبيضًا نقيًا في البداية ، وكانت الصهارة التي تشكلت بلون الحليب الكريمي. كانت حرارتها مرعبة وكانت أكثر كثافة من الزئبق مما خلق ضغطًا رهيبًا.
في هذا الوقت كان لين مينغ على بعد ألف ميل تحت الأرض.
بهذه السرعة ، سيكون انتقال لين مينغ من نصف خطوة إمبيريان إلى إمبيريان سريعًا بشكل لا يصدق.
بدأت قوانين الفضاء في التحول. ما كان لين مينغ يبحث عنه هو العقدة المكانية التي وجدتها فيشي في الماضي.
عند دمج بذرة العالم ، لم تكن النتيجة بسيطة مثل إضافة واحد بواحد. كل منهما يكمل الآخر ، وتضاعف تأثيرهما مرة أخرى.
بحث لين مينغ بعناية. أخيرًا ، من خلال الاعتماد على قوته الروحية المخيفة ، تمكن من فحص تلك الصهارة الحجرية الشاسعة في السماء والعثور على العقدة المكانية.
بهذه السرعة ، سيكون انتقال لين مينغ من نصف خطوة إمبيريان إلى إمبيريان سريعًا بشكل لا يصدق.
عندما جاء لين مينغ إلى هنا في الماضي ، كان يعتمد تمامًا على إرشادات فيشي ليخطئ طريقه إلى هذه العقدة المكانية.
عندما تحدث لين مينغ ، غادر هذا العالم مع روبي.
كان هذا النوع من الحجر أبيضًا نقيًا في البداية ، وكانت الصهارة التي تشكلت بلون الحليب الكريمي. كانت حرارتها مرعبة وكانت أكثر كثافة من الزئبق مما خلق ضغطًا رهيبًا.
ولم يعد من الممكن مقارنة لين مينغ بنفسه في الماضي. عندما رأى هذه العقدة المكانية مرة أخرى ، تمكن من إدراك أسرارها بضعف.
إمبراطور الروح. ربما كان الشخص الأكثر رعبا في العالم.
بدون شك ، كان هذا تشكيلًا رتبه إمبيريان الختم الإلهي في الماضي. فقط بسبب مرور 3.6 مليار سنة بدأ تشكيل المصفوفة في الضعف تدريجياً. خلاف ذلك ، كان من الصعب على لين مينغ العثور عليه ، ناهيك عن دخوله.
…….
ارتفعت درجة الحرارة تدريجياً. تحت الضغط الكبير ، أصبح الحجر أكثر صلابة. لكن بالنسبة إلى لين مينغ الحالي ، لم يكن أي من هذا جديراً بالذكر على الإطلاق.
وقف أمام العقدة المكانية لبعض الوقت. يمكن أن يشعر لين مينغ بدوامة مكانية تدور أمامه ، ثم انتقل إليها.
“لا شيئ. أنا أفكر فقط في الماضي. “هز لين مينغ رأسه بلطف. ثم تذكرت روبي أيضًا.
في اللحظة التالية ، مر لين مينغ عبر تلك الطبقة المرعبة من الصهارة ووصل إلى مساحة شاسعة لا تضاهى تحت الأرض.
تتبع لين مينغ الجدران الساطعة لجبل الشمس البنفسجي. أطل على العالم بداخله ، منتظرًا.
كان هذا المكان عبارة عن سلسلة جبال كبيرة محيرة للعقل من بلورات الشمس البنفسجية العملاقة!
حتى لو جاء إمبيريان ، فسيظل غير قادر على رؤية هذا الوهم. وفي الواقع ، لم يكن للمدينة الإمبراطورية القديمة إمبيريان. فقط شيخ فى ذروة تدريب ملك العالم العظيم.
تكهن لين مينغ من قبل أنه نظرًا لأن القوانين التي أدركها كانت واسعة جدًا وعميقة ، فإنه سيحتاج إلى قضاء وقت طويل ، وربما حتى عشرات الآلاف من السنين لاقتحام عالم إمبيريان. لكن الآن ، يبدو أنه لم يكن بحاجة إلى الانتظار طويلاً.
عندما سافر لين مينغ عبر كوكب انسكاب السماء ، لم يكن هناك قمة جبل رآها يمكن مقارنتها بسلسلة جبال الشمس البنفسجية هذه.
هذا التراكم الهائل من بلورات الشمس البنفسجي شكل كلمة “ختم” ضخمة ؛ كان هذا هو تشكيل الختم العظيم.
أجرى لين مينغ محادثة قصيرة معه فقط. في ذلك الوقت ، شعر أن حدود هذا الشاب القديم كانت مثل جبل لا يمكن الوصول إليه.
حتى مع معايير لين مينغ الحالية ، كانت قيمة هذه الجبال العملاقة من بلورات الشمس البنفسجية مرعبة.
كان هذا بسبب وجود عالم قد تطور بالفعل داخل سلسلة جبال بلورات الشمس البنفسجية. كانت البحيرات والغابات والمراعي والعديد من المشاهد الأخرى مختومة بالداخل.
“الأخ الأكبر لين ، ما الأمر؟”
بالنسبة إلى لين مينغ ، كان هذا شيئًا يستحق الاحتفال. خلاف ذلك ، في ظل الأمواج العظيمة التي ستهز العالم قريبًا ، لن يكون قادرًا على لعب دور كبير جدًا إذا لم يكن قادرًا على اقتحام عالم إمبيريان.
كانت هناك الأشجار التي ارتفعت إلى السماء ، والغزلان الروحي ، والقردة البيضاء ، والأسماك الطائرة ، والنباتات المتدلية.
إمبراطور الروح. ربما كان الشخص الأكثر رعبا في العالم.
بعد ذلك فقط جاءت شينغ مي وأخذ روحه الأبدية.
هذه الأشياء لم يتم إنشاؤها بواسطة إمبيريان الختم الإلهي فى الماضي. بدلا من ذلك ، فقد تطورت خلال تلك الفترة الزمنية المرعبة التي بلغت 3.6 مليار سنة. كانت أجنة من حجر الشمس البنفسجي ولدت من بلورات الشمس البنفسجية. كان مثل جوهر جوهر الروح الجنيني الذي حصل عليه لين مينغ في الماضي ، والوعي الروحي الذي تطور داخل الحجر الإلهي.
على الرغم من أن أجنة أحجار الشمس البنفسجية هذه لا يمكن مقارنتها بحجر جنين روح الجوهر الخاص بـ لين مينغ من حيث القيمة ، مع وجود الكثير من العناصر معًا وتطوير عالم معًا ، كان من المستحيل تقدير قيمتها ببساطة.
2001
تتبع لين مينغ الجدران الساطعة لجبل الشمس البنفسجي. أطل على العالم بداخله ، منتظرًا.
على الرغم من أن أجنة أحجار الشمس البنفسجية هذه لا يمكن مقارنتها بحجر جنين روح الجوهر الخاص بـ لين مينغ من حيث القيمة ، مع وجود الكثير من العناصر معًا وتطوير عالم معًا ، كان من المستحيل تقدير قيمتها ببساطة.
وبعد مرور ساعتين ، سمع لين مينغ أخيرًا صوتًا قديمًا وبعيدًا. “أنت. أنت الصغير من… 6000 سنة مضت؟”
كان هذا مساويًا للقول إن هناك عالمًا بين عيني الشبح الأعلى.
ظهرت بذرة العالم أخيرًا في النقطة الواقعة بين حاجبي الشبح العملاق ، تمامًا مثل العين.
استعادت الروح الأثرية لختم الاليزيوم القديم وعيها.
كان هذا حدثًا غريبًا. لم يكن لين مينغ يعرف سبب تطور الأشياء في هذا الاتجاه أو ما سيحدث مع استمرار ذلك ، ولكن النتيجة المباشرة كانت زيادة السرعة التي يمتص بها عالمه الداخلي القوة العالمية بقدر كبير.
كان ختم الإليزيوم القديم موجودًا منذ 3.6 مليار سنة على الأقل. بالنسبة له فقد كانت 6500 سنة مجرد لحظة وجيزة. ولكن لسبب غير معروف ، شعر لين مينغ أنه في تلك السنوات الـ6000 ، بدا صوت ختم الاليزيوم القديم أضعف ، وكان مليء بتآكل الزمن.
بعد ذلك فقط جاءت شينغ مي وأخذ روحه الأبدية.
بالمقارنة مع الوجود المروع للماضي ، فإن الطاقة التي يمتلكها ختم الاليزيوم القديم قد ضعفت بشكل واضح.
كيف يمكن ذلك؟
ظهرت بذرة العالم أخيرًا في النقطة الواقعة بين حاجبي الشبح العملاق ، تمامًا مثل العين.
كان للروح الأثرية عمر. بعد مرور الكثير من الوقت ، فسيموت ، ولن يترك ورائه سوى الجسد الرئيسي للكنز الروحي الموجود في العالم. لكن أي نوع من كنز الروح كان هذا؟ 6500 سنة فقط لا ينبغي أن تكون قد تسببت في إضعاف ختم الاليزيوم القديم كثيرًا!
“كبير ، ماذا حدث لك. ؟” سأل لين مينغ بقلق
بينما كان لين مينغ في ساحة المعركة القديمة يمتص القوة العالمية هناك ، فإن الشبح داخل عالمه الداخلي قد امتص هذه القوة. ثم حدث شيء رائع. خضع لمعمودية هذه القوة العالمية.
بينما كان لين مينغ في ساحة المعركة القديمة يمتص القوة العالمية هناك ، فإن الشبح داخل عالمه الداخلي قد امتص هذه القوة. ثم حدث شيء رائع. خضع لمعمودية هذه القوة العالمية.
كان ختم الإليزيوم القديم موجودًا منذ 3.6 مليار سنة على الأقل. بالنسبة له فقد كانت 6500 سنة مجرد لحظة وجيزة. ولكن لسبب غير معروف ، شعر لين مينغ أنه في تلك السنوات الـ6000 ، بدا صوت ختم الاليزيوم القديم أضعف ، وكان مليء بتآكل الزمن.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
هذا التراكم الهائل من بلورات الشمس البنفسجي شكل كلمة “ختم” ضخمة ؛ كان هذا هو تشكيل الختم العظيم.
في العالم الفاني ، كان هذا النوع من الحجر أكثر قيمة من الذهب. لكن بالنسبة لفنان القتال ، لم يكن الأمر غير مألوف على الإطلاق. ومع ذلك ، كان لأحجار السماء الشاسعة تأثير خاص ، وهو أنه كان قادرًا على عزل الحس الإلهي للمرء. عندما تتراكم طبقة من حجارة السماء الشاسعة التي يبلغ سمكها آلاف الأميال بمرور الوقت ، سيكون من الصعب على أي فنان قتالي أن يدخل إحساسه بها. علاوة على ذلك ، في الجوهر الحقيقي للمصفوفة الكبيرة ، كان هناك العديد من تشكيلات المصفوفة المخفية التي وضعها إمبيريان الختم الإلهي.
حتى لو جاء إمبيريان ، فسيظل غير قادر على رؤية هذا الوهم. وفي الواقع ، لم يكن للمدينة الإمبراطورية القديمة إمبيريان. فقط شيخ فى ذروة تدريب ملك العالم العظيم.
ترجمة : PEKA
غمرت المدينة الإمبراطورية القديمة الحالية مئات المؤثرات السلالة القديسة الكبيرة والصغيرة. هنا ، كان القديسون يسيطرون على كل الموارد وكل الثروة. بالنسبة للبشر ، كانوا في الغالب مواطنين عاديين ،او الخدم وسائقو العربات. وما إلى ذلك.
…..
هذه الأشياء لم يتم إنشاؤها بواسطة إمبيريان الختم الإلهي فى الماضي. بدلا من ذلك ، فقد تطورت خلال تلك الفترة الزمنية المرعبة التي بلغت 3.6 مليار سنة. كانت أجنة من حجر الشمس البنفسجي ولدت من بلورات الشمس البنفسجية. كان مثل جوهر جوهر الروح الجنيني الذي حصل عليه لين مينغ في الماضي ، والوعي الروحي الذي تطور داخل الحجر الإلهي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
