نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 2011

2011

2011

2011

و هكذا ، تمكنت شياو موشيان من إبعاد القديسين الذين وصلوا إلى عتبة منزلها.

 

 

خلال معركتها مع إمبيريان المتوسط ، كانت شياو موشيان قد تنكرت عندما قتلت خصميها. أخيرًا ، قامت بتنظيف ساحة المعركة. اعتقدت شياو موشيان أن هويتها الخاصة لم يتم تسريبها ، ولكن بسبب وصول ابن القديس حسن الحظ فمن المحتمل أن يكون مكان وجودها معروفًا له.

 

 

 

اتخذت شياو موشيان خيارًا حاسمًا. أخذت زمام المبادرة لقيادة تلاميذ قصر الجنية الشيطانية السماوى إلى مكان بعيد عن كوكب مينغ الجديد. ثم كشفت عن عمد بعض العيوب لجيوش القديسين ، مما سمح لهم باكتشافها قبل أن تهرب وتقودهم بعيدًا.

 

بالمقارنة مع فيلق المجاعة ، لم يكن قصر شياو موشيان السماوي في نفس المستوى على الإطلاق. بمجرد أن تلتقي القوتان ، لن تختلف المعركة عن بيضة تحاول كسر صخرة ؛ لم تكن هناك أسرار حول ما سيحدث على الإطلاق!

داخل الكون البري كانت هناك مجرة ​​ضخمة تسمى مجرة ​​التنين الخفي.

قبل 900 عام ، اقتحمت شياو موشيان عالم إمبيريان. من جيل الشباب البشري ، إلى جانب الحلم الثلجي ، كانت أول من يخطو إلى عالم إمبيريان.

 

 

كانت مجرة ​​التنين الخفي معقدة بشكل لا يصدق. كانت مليئة بحقول قوة التشويه التي لا نهاية لها ، وعواصف الفضاء ، والشقوق الفضائية ، وكذلك الثقوب السوداء غير المرئية بشكل أساسي والتي يمكن أن تقضي على إمبيريان إذا سقطت في واحدة.

في الوقت الحالي ، كانت الميزة الوحيدة لـ شياو موشيان هي أن كوكب مينغ الجديد كان مختبئًا بشكل جيد للغاية وكان مغطى بتدفقات فضائية عنيفة وإخفاء تشكيلات مصفوفة. سيكون من الصعب على القديسين العثور على هذا المكان.

 

 

اجتمع تأثيران من النخب البشرية في أعماق هذه المجرة العملاقة.

 

 

 

منذ عدة مئات من السنين عندما فتح القديسون البوابات العظيمة إلى الكون البري ، كانت البشرية قد انقسمت بالفعل وأخفت نفسها في أماكن مختلفة.

 

 

 

من خلال فهم البشرية للكون البري بالإضافة إلى غطاء المجرات المختلفة ، تمكنوا من الالتفاف حول القديسين. لكن ببطء ، سيكون هناك دائمًا بعض التأثيرات البشرية التي تم اكتشافها.

 

 

 

كان هذا لأن التأثيرات البشرية كانت ببساطة كبيرة جدًا. غالبًا ما وصل سكان هذه التأثيرات إلى الكوادريليونات والكوينتيليونات والأراضي النجمية التي احتلوها كانت تحتوي على عشرات ومئات من الكواكب.

 

 

في الكون البري ، احتاج كل تجمع للبشرية إلى إمبيريان لتولي القيادة الشخصية. كان هذا لأنه أينما تجمع البشر ، كانت هناك أيضًا فرصة أن يأتي وحش شرير قديم على مستوى إمبيريان لهدم المدن ويلتهمها. بدون إمبيريان يقف على أهبة الاستعداد ، ستكون العواقب لا يمكن تصورها.

في الأصل ، هرب عدد كبير من البشر إلى الكون البري. بعد ذلك ، تبنى قادة البشرية أيضًا سياسات متعلقة بالسكان شجعت على إنجاب المزيد من الأطفال. على هذا النحو ، عبر عدة مئات من الأجيال ، انفجر عدد البشر في الكون البري.

 

 

 

تضمنت هذه القاعدة السكانية الضخمة أيضًا عددًا لا يحصى من القصور السماوية ، والسفن الروحية ، والطوائف ، بالإضافة إلى عدد هائل من الفنانين القتاليين ذوي المستوى المنخفض. إن إقحام هذه القوة العملاقة في حرب عصابات كان أسهل قولاً من الفعل.

 

 

 

على الرغم من أن أولئك الذين تم إجلاؤهم إلى الكون البري كانوا جميعًا نخب البشرية ، بعد مرور أكثر من 6000 عام من التكاثر ، كان هناك دائمًا بعض الذين لم تكن موهبتهم عالية بشكل خاص. على الرغم من أنهم سيكونون قادرين على الدخول الى عالم الجوهر الدائر أو عالم تدمير الحياة ، عندما يتعلق الأمر بموجات التصادم العظيمة لعرقين يتقاتلان ضد بعضهما البعض ، وفي هذا الكون البري المليء بالمخاطر التي لا توصف ، لم يختلفوا عن البشر العاديين.

 

 

 

في الحقيقة ، كانت هذه الأنواع من الناس هي الغالبية العظمى من البشر الذين عاشوا في الكون البري.

سيصبح الناجون من المذبحة عبيدًا . سيصبحون علفًا للمدافع يستخدم لتوسيع سيطرتهم على الكون البري في المستقبل.

 

 

وهكذا ، بمجرد اكتشاف القديسين لكوكبًا انسحب منه جميع النخب ، فإن ما حدث بعد ذلك سيكون نهبًا وحشيًا ومذابح!

فيما يتعلق بهذا ، حزنت شياو موشيان . بدون تجربة الحرب ، كان من المستحيل فهم الشعور بالقدرة على التحديق بلا حول ولا قوة بينما يموت رفاق المرء في كل مكان .

 

 

سيصبح الناجون من المذبحة عبيدًا . سيصبحون علفًا للمدافع يستخدم لتوسيع سيطرتهم على الكون البري في المستقبل.

ولكن على الرغم من أن قلب شياو موشيان كان يتألم ، إلا أنها سرعان ما وقفت وجمعت نفسها. كان هذا لأنها علمت أن جميع أتباعها كانوا يأملون في رؤيتها أقوى. لذلك ، ستحمل رغباتهم على أكتافها وتواصل قيادة المعركة لحماية كوكب مينغ الجديد.

 

ولكن باختصار ، ما كان على شياو موشيان مواجهته هو قائد الجنرالات القديسين الخمسة لعرق القديس ، ابن قديس حسن الحظ ، بالإضافة إلى فيلق المجاعة المرعب!

منذ أن انفتح الكون البري أمامهم ، قرر القديسون ببساطة أن يأكلوا قطعة اللحم الدهنية هذه ويجعلوها أرضهم.

 

 

 

 

 

 

 

وهكذا ، بعد مرور مائة مليون سنة أخرى ، سيصبح هذا الكون البري هو الكون التاسع لعرق القديس. إذا تمكنوا أيضًا من امتلاك مرسوم أسورا الذي كان في يد الحلم الإلهي ، فسيكونون قادرين أيضًا على فتح المزيد من المسارات بسهولة إلى أكوان جديدة وإنشاء طرق وقواعد في تلك الأراضي الجديدة. سيكون القديسون قادرين على وضع البذور في جميع أنحاء 33 سماء حتى يصبحوا العرق الأول في الوجود!

 

 

 

……

منذ عدة مئات من السنين عندما فتح القديسون البوابات العظيمة إلى الكون البري ، كانت البشرية قد انقسمت بالفعل وأخفت نفسها في أماكن مختلفة.

 

منذ أن انفتح الكون البري أمامهم ، قرر القديسون ببساطة أن يأكلوا قطعة اللحم الدهنية هذه ويجعلوها أرضهم.

كان هناك قصر سماوي من اليشم الأبيض يطفو وسط حزام كويكب داخل مجرة ​​التنين الخفية. حدقت امرأة في درع الحرب من نافذة هذا القصر السماوي ، نظرت إلى كوكب أزرق هادئ في أعماق الفضاء المرصع بالنجوم.

بالمقارنة مع فيلق المجاعة ، لم يكن قصر شياو موشيان السماوي في نفس المستوى على الإطلاق. بمجرد أن تلتقي القوتان ، لن تختلف المعركة عن بيضة تحاول كسر صخرة ؛ لم تكن هناك أسرار حول ما سيحدث على الإطلاق!

 

وحتى مع كل هذا ، فإن شياو موشيان لم تطلب أي مساعدة من المقر الرئيسي للبشرية.

تنهدت برفق. كان شعرها الأسود يتدفق على ظهرها مثل شلال ، يمشط درعها البارد الجليدي.

 

 

في الحقيقة ، كانت هذه الأنواع من الناس هي الغالبية العظمى من البشر الذين عاشوا في الكون البري.

لمست النافذة بلطف. من سطح زجاج النافذة البلوري ، انعكس شكلها الغامض مرة أخرى. على الرغم من أنها كانت جميلة عند النظر إليها ، إلا أنها بدت نحيفة ومرهقة.

 

 

 

كانت زوجة لين مينغ – شياو موشيان.

 

 

 

وبينما كانت تنظر من النافذة وتحدق في ذلك الكوكب الأزرق الغامق بعيدًا في الفضاء ، ما كانت تنظر إليه هو كوكب مينغ الجديد ، كوكب مليء بأتباعها.

 

 

وكان الإله الحقيقي إلهًا حقيقيًا. عند مواجهة إمبيريان ، فقد كان لا يقهر على الإطلاق!

كان لدى شياو موشيان الآن رعايا خاصين بها.

لذلك ، احتاجت أيضًا إلى أن تكون مسؤولة عن رعاياها!

 

 

قبل 900 عام ، اقتحمت شياو موشيان عالم إمبيريان. من جيل الشباب البشري ، إلى جانب الحلم الثلجي ، كانت أول من يخطو إلى عالم إمبيريان.

كانت الحرب بين البشر في الكون البري والقديسين قد استمرت لمئات السنين. نظرًا لأن الكون البري كان شاسعًا للغاية وكانت الأعمال الداخلية للمجرات معقدة للغاية وخطيرة ، بالإضافة إلى حقيقة أن بعض البشر قد انتقلوا بالفعل إلى عالم بري آخر باستخدام مرسوم أشورا ، كانت ساحة المعركة مجرد مرحلة واسعة جدًا. كان البحث عن أي شخص أمرا مرهقًا للغاية ، لذلك اضطر تقدم القديسين إلى التباطؤ بشكل سريع.

 

في الكون البري ، احتاج كل تجمع للبشرية إلى إمبيريان لتولي القيادة الشخصية. كان هذا لأنه أينما تجمع البشر ، كانت هناك أيضًا فرصة أن يأتي وحش شرير قديم على مستوى إمبيريان لهدم المدن ويلتهمها. بدون إمبيريان يقف على أهبة الاستعداد ، ستكون العواقب لا يمكن تصورها.

أن تصبح إمبيريان يعني أن شياو موشيان لم يعد بإمكانها متابعة الكبار وأن تكون محميه . الآن ، تحملت عباءة الواجب الثقيلة وكانت مسؤولة عن مهام حيوية.

 

 

 

في الكون البري ، احتاج كل تجمع للبشرية إلى إمبيريان لتولي القيادة الشخصية. كان هذا لأنه أينما تجمع البشر ، كانت هناك أيضًا فرصة أن يأتي وحش شرير قديم على مستوى إمبيريان لهدم المدن ويلتهمها. بدون إمبيريان يقف على أهبة الاستعداد ، ستكون العواقب لا يمكن تصورها.

 

 

 

في اليوم الذي اقتحمت فيه شياو موشيان عالم إمبيريان ، قبلت مهمة حماية الأرض التي طورتها البشرية. في الوقت نفسه ، اكتسبت أيضًا رعاياها.

 

 

 

لأن شياو موشيان لم تكن إمبيريان لفترة طويلة ، فإن أراضيها تكونت من مجرد كوكب واحد – كوكب مينغ الجديد.

ببطء ، بدأت منطقة النجوم المحيطة في التطور وأصبحت الأراضي المأهولة كبيرة بشكل متزايد ، مما سمح للبشرية بالازدهار في جميع أنحاء الكون البري.

 

وبينما كانت تنظر من النافذة وتحدق في ذلك الكوكب الأزرق الغامق بعيدًا في الفضاء ، ما كانت تنظر إليه هو كوكب مينغ الجديد ، كوكب مليء بأتباعها.

تم تسمية هذا الكوكب بواسطة شياو موشيان.

 

 

 

كل من أول سكان الكوكب من جيوب بشرية أخرى. كانوا أول مجموعة من السكان قرروا العيش في هذه الأرض القاحلة وتطوير الكوكب.

 

 

سقط ضغط ثقيل وكئيب على أكتاف شياو موشيان الرقيقة.

لقد زرعوا بذور البشرية. من خلال عملهم الشاق وبنائهم المستمر ، أصبح كوكب مينغ الجديد أكثر ازدهارًا.

 

 

لأن شياو موشيان لم تكن إمبيريان لفترة طويلة ، فإن أراضيها تكونت من مجرد كوكب واحد – كوكب مينغ الجديد.

 

 

 

 

عرفت شياو موشيان سبب اتباع هؤلاء الأشخاص لها وانهم جاءوا إلى هنا بسبب ثقتهم بها.

 

 

ومع ذلك ، فقد ماتوا في ساحة معركة السماء المرصعة بالنجوم ، وتم دفن رمادهم إلى الأبد في الفضاء.

لذلك ، احتاجت أيضًا إلى أن تكون مسؤولة عن رعاياها!

 

 

 

أخبرت نفسها أنها ستستخدم يديها لحماية شعبها والسماح لهم بالاستمتاع بحياة سعيدة. ينجب الأزواج والزوجات العديد من الأطفال ، مما يؤدي إلى زيادة عدد السكان مع كل جيل.

 

 

 

ببطء ، بدأت منطقة النجوم المحيطة في التطور وأصبحت الأراضي المأهولة كبيرة بشكل متزايد ، مما سمح للبشرية بالازدهار في جميع أنحاء الكون البري.

 

 

 

ومع ذلك. بعد 200 عام فقط من كوكب مينغ الجديد ، جاء القديسون!

 

 

كان من المستحيل شرح بعض الأمور. لم تعرف شياو موشيان كيف اكتشفها ابن القديس حسن الحظ. ربما كان ذلك حدسه ، ربما وجد بعض الأدلة ، أو ربما كان وصوله مجرد مصادفة.

سقط ضغط ثقيل وكئيب على أكتاف شياو موشيان الرقيقة.

كان من المستحيل شرح بعض الأمور. لم تعرف شياو موشيان كيف اكتشفها ابن القديس حسن الحظ. ربما كان ذلك حدسه ، ربما وجد بعض الأدلة ، أو ربما كان وصوله مجرد مصادفة.

 

كانت تعلم أن هناك ضغينه بينها وبين ابن القديس حسن الحظ. كانت مأدبة الوحوش منذ أكثر من 6000 عام بمثابة شوكة اخترقت ابن القديس حسن الحظ إلى الأبد. عندما أتيحت له الفرصة لسحب هذه الشوكة ، كيف يمكن أن يتخلى ابن القديس حسن الحظ عن مثل هذه الفرصة؟

بصفتها سيدة هذا الكوكب ، كان عليها حماية رعاياها من فوضى الحرب. لقد جاؤوا إلى هنا لأنهم وثقوا بها! كيف يمكنها أن ترميهم وتهرب بمفردها؟

 

 

ولكن باختصار ، ما كان على شياو موشيان مواجهته هو قائد الجنرالات القديسين الخمسة لعرق القديس ، ابن قديس حسن الحظ ، بالإضافة إلى فيلق المجاعة المرعب!

كانت الحرب بين البشر في الكون البري والقديسين قد استمرت لمئات السنين. نظرًا لأن الكون البري كان شاسعًا للغاية وكانت الأعمال الداخلية للمجرات معقدة للغاية وخطيرة ، بالإضافة إلى حقيقة أن بعض البشر قد انتقلوا بالفعل إلى عالم بري آخر باستخدام مرسوم أشورا ، كانت ساحة المعركة مجرد مرحلة واسعة جدًا. كان البحث عن أي شخص أمرا مرهقًا للغاية ، لذلك اضطر تقدم القديسين إلى التباطؤ بشكل سريع.

 

 

 

ولكن مهما كان القديسون بطيئين ، فإنهم ما زالوا يستغرقون عدة مئات من السنين للعثور على هذا المكان!

 

 

في الأصل ، هرب عدد كبير من البشر إلى الكون البري. بعد ذلك ، تبنى قادة البشرية أيضًا سياسات متعلقة بالسكان شجعت على إنجاب المزيد من الأطفال. على هذا النحو ، عبر عدة مئات من الأجيال ، انفجر عدد البشر في الكون البري.

واجهت مجرة ​​التنين الخفي الآن حربها العظيمة!

 

 

ولكن مهما كان القديسون بطيئين ، فإنهم ما زالوا يستغرقون عدة مئات من السنين للعثور على هذا المكان!

اصبحت حياة شياو موشيان وحياة مئات المليارات من الناس الذين تبعوها وتحملوها على عاتقها ، وقفوا الآن ضد جيش القديسين.

في الأصل ، هرب عدد كبير من البشر إلى الكون البري. بعد ذلك ، تبنى قادة البشرية أيضًا سياسات متعلقة بالسكان شجعت على إنجاب المزيد من الأطفال. على هذا النحو ، عبر عدة مئات من الأجيال ، انفجر عدد البشر في الكون البري.

 

ولكن مهما كان القديسون بطيئين ، فإنهم ما زالوا يستغرقون عدة مئات من السنين للعثور على هذا المكان!

في الوقت الحالي ، كانت الميزة الوحيدة لـ شياو موشيان هي أن كوكب مينغ الجديد كان مختبئًا بشكل جيد للغاية وكان مغطى بتدفقات فضائية عنيفة وإخفاء تشكيلات مصفوفة. سيكون من الصعب على القديسين العثور على هذا المكان.

 

 

لمست النافذة بلطف. من سطح زجاج النافذة البلوري ، انعكس شكلها الغامض مرة أخرى. على الرغم من أنها كانت جميلة عند النظر إليها ، إلا أنها بدت نحيفة ومرهقة.

ومع ذلك ، وبغض النظر عن مدى إخفاء هذا الكوكب جيدًا ، فقد تم التخلص من جميع الألغاز في النهاية من قبل القديسين من خلال الوقت. قبل عشر سنوات ، أبحر فيلق قديس إلى مجال نجمي بالقرب من كوكب مينغ الجديد .

 

 

 

اتخذت شياو موشيان خيارًا حاسمًا. أخذت زمام المبادرة لقيادة تلاميذ قصر الجنية الشيطانية السماوى إلى مكان بعيد عن كوكب مينغ الجديد. ثم كشفت عن عمد بعض العيوب لجيوش القديسين ، مما سمح لهم باكتشافها قبل أن تهرب وتقودهم بعيدًا.

 

 

و هكذا ، تمكنت شياو موشيان من إبعاد القديسين الذين وصلوا إلى عتبة منزلها.

قبل 900 عام ، اقتحمت شياو موشيان عالم إمبيريان. من جيل الشباب البشري ، إلى جانب الحلم الثلجي ، كانت أول من يخطو إلى عالم إمبيريان.

 

 

لم يكن من السهل التعامل مع القديسين الذين طاردوا شياو موشيان. كان لديهم اثنين إمبيريان متوسط في صفوفهم وكانوا أيضًا ماهرين في تقنيات التتبع. شياو موشيان مع العدد الهائل من تلاميذها بالإضافة إلى أسطولها من السفن الروحانية لم تتمكن في النهاية من تخليص نفسها من هذا التعقب. لذلك ، بعد إحضار أسطول القديسين إلى جزء مقفر من الفضاء على بعد عدة أميال وترك مجرة ​​التنين الخفي ، استدارت قواتها فجأة واشتبكت مع القديسين في معركة حياة أو موت!

كانت زوجة لين مينغ – شياو موشيان.

 

 

 

كل من أول سكان الكوكب من جيوب بشرية أخرى. كانوا أول مجموعة من السكان قرروا العيش في هذه الأرض القاحلة وتطوير الكوكب.

كانت هذه المعركة قاسية ومأساوية. قُتل إمبيريان للقديسين تمامًا وتم تدمير أساطيلهم بالكامل تقريبًا ، لكن قصرها الشيطاني دفع ثمنًا باهظًا.

 

 

سيصبح الناجون من المذبحة عبيدًا . سيصبحون علفًا للمدافع يستخدم لتوسيع سيطرتهم على الكون البري في المستقبل.

هؤلاء المحاربون الشجعان من قصر الجنية الشيطانية السماوي الذين لقوا حتفهم في تلك المعركة كانوا من أكثر أتباع شياو موشيان ولاءً والذين خدموها قبل تأسيس كوكب مينغ الجديد.

لم يكن أي من إمبيريان البشرية مناسب ضد ابن القديس حسن الحظ ؛ ولا حتى الإمبراطور شاكيا يمكنه التعامل مع تجسد المجاعة.

 

في الأصل ، هرب عدد كبير من البشر إلى الكون البري. بعد ذلك ، تبنى قادة البشرية أيضًا سياسات متعلقة بالسكان شجعت على إنجاب المزيد من الأطفال. على هذا النحو ، عبر عدة مئات من الأجيال ، انفجر عدد البشر في الكون البري.

ومع ذلك ، فقد ماتوا في ساحة معركة السماء المرصعة بالنجوم ، وتم دفن رمادهم إلى الأبد في الفضاء.

 

 

 

فيما يتعلق بهذا ، حزنت شياو موشيان . بدون تجربة الحرب ، كان من المستحيل فهم الشعور بالقدرة على التحديق بلا حول ولا قوة بينما يموت رفاق المرء في كل مكان .

 

 

 

ولكن على الرغم من أن قلب شياو موشيان كان يتألم ، إلا أنها سرعان ما وقفت وجمعت نفسها. كان هذا لأنها علمت أن جميع أتباعها كانوا يأملون في رؤيتها أقوى. لذلك ، ستحمل رغباتهم على أكتافها وتواصل قيادة المعركة لحماية كوكب مينغ الجديد.

 

 

 

ومع ذلك ، فإن الحظ السعيد لم يأتي أبدًا ، ولم تأتي المصيبة بمفردها. بعد أن تم تدمير القديسين هذه من قبل شياو موشيان ، اقترب عدو أقوى.

 

 

 

الشخص الذي سيأتي هذه المرة كان. ابن القديس حسن الحظ وفيلق المجاعة!

بالإضافة إلى ذلك ، فإن فيلق المجاعة بقيادة ابن القديس حسن الحظ كان بلا شك أكثر قوات النخبة داخل جيش عرق القديس!

 

 

خلال معركتها مع إمبيريان المتوسط ، كانت شياو موشيان قد تنكرت عندما قتلت خصميها. أخيرًا ، قامت بتنظيف ساحة المعركة. اعتقدت شياو موشيان أن هويتها الخاصة لم يتم تسريبها ، ولكن بسبب وصول ابن القديس حسن الحظ فمن المحتمل أن يكون مكان وجودها معروفًا له.

 

 

 

كان من المستحيل شرح بعض الأمور. لم تعرف شياو موشيان كيف اكتشفها ابن القديس حسن الحظ. ربما كان ذلك حدسه ، ربما وجد بعض الأدلة ، أو ربما كان وصوله مجرد مصادفة.

 

 

ولكن باختصار ، ما كان على شياو موشيان مواجهته هو قائد الجنرالات القديسين الخمسة لعرق القديس ، ابن قديس حسن الحظ ، بالإضافة إلى فيلق المجاعة المرعب!

 

 

 

لم تكن شياو موشيان تخاف من ابن القديس حسن الحظ على الإطلاق. ولكن في الوقت الحالي ، كان ابن القديس حسن الحظ يسيطر على تجسد للمجاعة!

 

 

كانت تعلم أن هناك ضغينه بينها وبين ابن القديس حسن الحظ. كانت مأدبة الوحوش منذ أكثر من 6000 عام بمثابة شوكة اخترقت ابن القديس حسن الحظ إلى الأبد. عندما أتيحت له الفرصة لسحب هذه الشوكة ، كيف يمكن أن يتخلى ابن القديس حسن الحظ عن مثل هذه الفرصة؟

كان شكل المجاعة الحقيقي في مرتبة الألوهية الحقيقية ، وحتى في أعلى رتبة الألوهية الحقيقية. أما بالنسبة لتجسيد المجاعة ، فعلى الرغم من أنها كانت أضعف من جسدها الرئيسي ، إلا أنها لا تزال تتمتع بقوة حرب قريبة من قوة الألوهية الحقيقية المتوسطه.

 

 

…..

في يد ابن القديس حسن الحظ ، كانت القوة التي يمكن أن تعرضها صورة المجاعة محدودة للغاية. ومع ذلك ، يجب أن يمتلك قوة مماثلة لأضعف الآلهة الحقيقية.

 

 

 

وكان الإله الحقيقي إلهًا حقيقيًا. عند مواجهة إمبيريان ، فقد كان لا يقهر على الإطلاق!

 

 

 

 

من خلال فهم البشرية للكون البري بالإضافة إلى غطاء المجرات المختلفة ، تمكنوا من الالتفاف حول القديسين. لكن ببطء ، سيكون هناك دائمًا بعض التأثيرات البشرية التي تم اكتشافها.

بالإضافة إلى ذلك ، فإن فيلق المجاعة بقيادة ابن القديس حسن الحظ كان بلا شك أكثر قوات النخبة داخل جيش عرق القديس!

أخبرت نفسها أنها ستستخدم يديها لحماية شعبها والسماح لهم بالاستمتاع بحياة سعيدة. ينجب الأزواج والزوجات العديد من الأطفال ، مما يؤدي إلى زيادة عدد السكان مع كل جيل.

 

ولكن مهما كان القديسون بطيئين ، فإنهم ما زالوا يستغرقون عدة مئات من السنين للعثور على هذا المكان!

كان ضباط فيلق المجاعة في كثير من الأحيان ملوك العالم وملوك العالم العظيم الذين اندمجوا مع لحم ودم المجاعة.

خلال معركتها مع إمبيريان المتوسط ، كانت شياو موشيان قد تنكرت عندما قتلت خصميها. أخيرًا ، قامت بتنظيف ساحة المعركة. اعتقدت شياو موشيان أن هويتها الخاصة لم يتم تسريبها ، ولكن بسبب وصول ابن القديس حسن الحظ فمن المحتمل أن يكون مكان وجودها معروفًا له.

 

كان لدى شياو موشيان الآن رعايا خاصين بها.

على وجه الخصوص ، ملوك العالم العظيم. بعد خضوعهم لتحول أجسامهم ، سيكونون قادرين على التعامل بشكل كامل مع أضعف إمبيريان!

تنهدت برفق. كان شعرها الأسود يتدفق على ظهرها مثل شلال ، يمشط درعها البارد الجليدي.

 

أن تصبح إمبيريان يعني أن شياو موشيان لم يعد بإمكانها متابعة الكبار وأن تكون محميه . الآن ، تحملت عباءة الواجب الثقيلة وكانت مسؤولة عن مهام حيوية.

بالمقارنة مع فيلق المجاعة ، لم يكن قصر شياو موشيان السماوي في نفس المستوى على الإطلاق. بمجرد أن تلتقي القوتان ، لن تختلف المعركة عن بيضة تحاول كسر صخرة ؛ لم تكن هناك أسرار حول ما سيحدث على الإطلاق!

كل من أول سكان الكوكب من جيوب بشرية أخرى. كانوا أول مجموعة من السكان قرروا العيش في هذه الأرض القاحلة وتطوير الكوكب.

 

 

وحتى مع كل هذا ، فإن شياو موشيان لم تطلب أي مساعدة من المقر الرئيسي للبشرية.

 

 

 

لم يكن أي من إمبيريان البشرية مناسب ضد ابن القديس حسن الحظ ؛ ولا حتى الإمبراطور شاكيا يمكنه التعامل مع تجسد المجاعة.

ولكن باختصار ، ما كان على شياو موشيان مواجهته هو قائد الجنرالات القديسين الخمسة لعرق القديس ، ابن قديس حسن الحظ ، بالإضافة إلى فيلق المجاعة المرعب!

 

من خلال فهم البشرية للكون البري بالإضافة إلى غطاء المجرات المختلفة ، تمكنوا من الالتفاف حول القديسين. لكن ببطء ، سيكون هناك دائمًا بعض التأثيرات البشرية التي تم اكتشافها.

الشخص الوحيد القادر هى الحلم الإلهي. ومع ذلك ، كان على الحلم الإلهي أن تواجه الإلهين الأخريين لعرق القديس – ملك الإله الريشة المحلقة وملك الإله قبو النجم . نظرًا لأن شخصًا يواجه شخصين ، فقد كانت مثقلة بما يكفي في التعامل معهم.

 

 

لذلك كان بإمكان شياو موشيان الاعتماد على نفسها فقط.

 

 

 

كانت تعلم أن هناك ضغينه بينها وبين ابن القديس حسن الحظ. كانت مأدبة الوحوش منذ أكثر من 6000 عام بمثابة شوكة اخترقت ابن القديس حسن الحظ إلى الأبد. عندما أتيحت له الفرصة لسحب هذه الشوكة ، كيف يمكن أن يتخلى ابن القديس حسن الحظ عن مثل هذه الفرصة؟

كانت الحرب بين البشر في الكون البري والقديسين قد استمرت لمئات السنين. نظرًا لأن الكون البري كان شاسعًا للغاية وكانت الأعمال الداخلية للمجرات معقدة للغاية وخطيرة ، بالإضافة إلى حقيقة أن بعض البشر قد انتقلوا بالفعل إلى عالم بري آخر باستخدام مرسوم أشورا ، كانت ساحة المعركة مجرد مرحلة واسعة جدًا. كان البحث عن أي شخص أمرا مرهقًا للغاية ، لذلك اضطر تقدم القديسين إلى التباطؤ بشكل سريع.

 

كل من أول سكان الكوكب من جيوب بشرية أخرى. كانوا أول مجموعة من السكان قرروا العيش في هذه الأرض القاحلة وتطوير الكوكب.

نظرت عيون شياو موشيان من الكوة. كان الأمر كما لو أنها كانت ترى السخرية الشريرة والقاسية التي كانت معلقة بشكل دائم على وجه ابن القديس حسن الحظ.

وحتى مع كل هذا ، فإن شياو موشيان لم تطلب أي مساعدة من المقر الرئيسي للبشرية.

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

ضغطت شياو موشيان على أسنانها وتتبعت صدرها لا شعوريًا .

وكان الإله الحقيقي إلهًا حقيقيًا. عند مواجهة إمبيريان ، فقد كان لا يقهر على الإطلاق!

 

ومع ذلك ، فقد ماتوا في ساحة معركة السماء المرصعة بالنجوم ، وتم دفن رمادهم إلى الأبد في الفضاء.

 

ببطء ، بدأت منطقة النجوم المحيطة في التطور وأصبحت الأراضي المأهولة كبيرة بشكل متزايد ، مما سمح للبشرية بالازدهار في جميع أنحاء الكون البري.

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

لم يكن أي من إمبيريان البشرية مناسب ضد ابن القديس حسن الحظ ؛ ولا حتى الإمبراطور شاكيا يمكنه التعامل مع تجسد المجاعة.

 

في الأصل ، هرب عدد كبير من البشر إلى الكون البري. بعد ذلك ، تبنى قادة البشرية أيضًا سياسات متعلقة بالسكان شجعت على إنجاب المزيد من الأطفال. على هذا النحو ، عبر عدة مئات من الأجيال ، انفجر عدد البشر في الكون البري.

 

 

ترجمة : PEKA

كانت مجرة ​​التنين الخفي معقدة بشكل لا يصدق. كانت مليئة بحقول قوة التشويه التي لا نهاية لها ، وعواصف الفضاء ، والشقوق الفضائية ، وكذلك الثقوب السوداء غير المرئية بشكل أساسي والتي يمكن أن تقضي على إمبيريان إذا سقطت في واحدة.

…..

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط