نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 2014

2014 A

2014 A

2014 A

فهم لين مينغ ابن القديس حسن الحظ. لقد كانوا أعداء لسنوات عديدة وكان لديه فكرة جيدة عن نقاط القوة والضعف في ابن القديس حسن الحظ.

 

 

لم يكن لدى عامة الناس الذين فى مجرة ​​إله النار درجات عالية من المواهب . وتحت القاعدة الحديدية للقديسين ، لم يكن لديهم وسيلة لممارسة الفنون القتالية. تسبب هذا في انخفاض قوتهم الإجمالية بسرعة.

وما يسمى بـ “تطوير التربة البكر” الذي قام به رواد القديسين هو في الواقع سرقة وقتل ونهب في جميع أنحاء مجرة ​​إله النار. الموارد التي تم إنشاؤها هنا بالفعل ، مثل الحقول الطبية والأراضي الروحية ، تم أخذها جميعًا لأنفسهم.

 

 

الحقيقة هي أن مجرة ​​إله النار كانت محتجزة بالفعل من قبل القديسين لأكثر من 100 عام.

 

تمركزت تأثيرات عرق القديسين بالقرب من هذه الكواكب. فوق كل كوكب يطفو 12 من القصور المقدسة. اجتمعت هذه القصور المقدسة معًا وشكلت مجالًا للقوة يلتف حول الكوكب بأسره.

سافر لين مينغ بسرعة عبر السماء المرصعة بالنجوم. لقد حصل بالفعل على ما يريده من إمبيريان سحابة الرعد الميت – معلومات مفصلة للغاية تضمنت توزيع جيوش عرق القديس.

 

 

كانوا بحاجة لتناول الطعام. كانوا بحاجة إلى وجبات.

لم يتم تسجيل قدر كبير من هذه المعلومات حتى في قسائم اليشم. كان الكثير منها في ذهن إمبيريان سحابة الرعد و بفضل المكعب السحري حصل لين مينغ على المعلومات بسهولة.

 

 

 

حاليًا ، يمكن القول أن لين مينغ لديه فهم شامل للحرب بين القديسين والبشر في الكون البري.

 

 

الآن ، كان متجهًا نحو منطقة نجمية تسمى مجرة ​​إله النار. كان هناك تأثير قديس آخر كان يخطط لإبادته تمامًا.

 

 

 

أراد ان يضرب مؤخرة القديسين ويبدأ عاصفة مروعة من الدم والذبح. بنفخة واحدة ، سيقلب السماوات والأرض حتى لا يكون أمام الجنرالات القديسين الخمسة اى خيار توجيه انتباههم إليه.

عرف لين مينغ أنه نظرًا لأن سيادة القديس حسن الحظ كان يتحكم في المجاعة لابتلاع قوانين الداو السماوية ، فإنه لم يكن قادرًا على تخليص نفسه من هذه العملية.

 

لم يتم تسجيل قدر كبير من هذه المعلومات حتى في قسائم اليشم. كان الكثير منها في ذهن إمبيريان سحابة الرعد و بفضل المكعب السحري حصل لين مينغ على المعلومات بسهولة.

عرف لين مينغ أنه نظرًا لأن سيادة القديس حسن الحظ كان يتحكم في المجاعة لابتلاع قوانين الداو السماوية ، فإنه لم يكن قادرًا على تخليص نفسه من هذه العملية.

 

 

……

أما بالنسبة لملك الإله الريشة المحلقة وملك الإله قبو النجم ، فقد كانا يقاتلان ضد إمبيريان الحلم الإلهي في مكان ما ولم يكن بإمكانهما الانسحاب .

 

 

 

في الحقيقة ، شك لين مينغ في أن إمبيريان الحلم الإلهي قد لا تكون مطابقه لهذين الإثنين. بعد كل شيء ، أولئك الذين يمكن أن يصلوا إلى ذروة الألوهية الحقيقية كانوا جميعًا موهوبين بشكل لا يصدق ، على الأقل على مستوى الإمبراطور شاكيا. لم يكن أي منهم ضعيفًا. وعلى الرغم من أن الحلم الإلهي تدربت الجوهر والإلهية المزدوجة ، ربما منحها هذا المزيد من القوة ، إلا أنها لا تزال غير قادرة على مواجهة اثنين بمفردها.

بالنسبة إلى سونغ يان ، كان هذا صعبًا للغاية.

 

بدلاً من ذلك ، كان من الأدق القول إن هؤلاء لم يكونوا أسرى حرب على الإطلاق ، ولكنهم من عامة الشعب.

تكهن لين مينغ بأن ملك الإله الريشة المحلقة وملك الإله قبو النجم لم يكونا على استعداد للعمل حتى الموت من أجل سيادة القديس حسن الحظ. على الرغم من أنهم كانوا يتدخلون في حرب القديسين والإنسانية لأسباب غير معروفة ، إلا أنهم ما زالوا لم يأخذوا هذا الوقت للانسحاب من معركتهم ضد الحلم الإلهي ومطاردة عدو مجهول.

ومع ذلك ، فقد ولد هؤلاء الأطفال الثلاثة في كابوس لا ينتهي ، عالم مليء بالشياطين القاسية والجشع .

 

عندما كان سونغ يان طفلاً ، كان قد قرأ كتابًا عن التاريخ وتعلم عن تاريخ رفاقه من البشر منذ 6500 عام. بسبب احتلال العالم الإلهي ، كانت البشرية في ظروف عصيبة.

كانت الآلهة الحقيقية جميعًا متكبرين ومتغطرسين. العدو الذي ظهر فجأة من العدم لن يكون كافيا لجذب انتباههم.

 

 

 

بعد ذلك ، إذا تجاهل المرء هذه الآلهة الحقيقية الثلاثة ، فإن الشخص الذي من المرجح أن يضربه سيكون هو ابن القديس حسن الحظ الواثق بشكل مفرط.

 

 

فهم لين مينغ ابن القديس حسن الحظ. لقد كانوا أعداء لسنوات عديدة وكان لديه فكرة جيدة عن نقاط القوة والضعف في ابن القديس حسن الحظ.

 

 

يمكنه استخدام الثقة المغرورة لـ ابن القديس حسن الحظ لجذبه إلى هنا. بمجرد حدوث ذلك ، يمكنه عرض خطته وزيادة قوته في فترة زمنية قصيرة!

 

 

 

 

يمكنه استخدام الثقة المغرورة لـ ابن القديس حسن الحظ لجذبه إلى هنا. بمجرد حدوث ذلك ، يمكنه عرض خطته وزيادة قوته في فترة زمنية قصيرة!

 

 

لطالما حمل سونغ يان أحلامه ورغباته. أراد أن يصبح محاربًا حارب من أجل الجنس البشري. لم يكن يأمل أبدًا في أن يصبح الموهبة الأكثر إبهارًا في العالم والتي تحظى باحترام الجميع ، ولكن بدلاً من ذلك ، ان يكون المحارب الأكثر شيوعًا في قصر إله النار السماوي سيكون أكثر من كافٍ.

“مجرة إله النار. هاه!”

 

 

“مجرة إله النار. هاه!”

نظر لين مينغ إلى مجرة ​​داكنة كبيرة على شكل دوامة كانت عميقة في المسافة. ومض ضوء قاتل في عينيه. في اللحظة التالية مزق الفراغ واختفى.

سافر لين مينغ بسرعة عبر السماء المرصعة بالنجوم. لقد حصل بالفعل على ما يريده من إمبيريان سحابة الرعد الميت – معلومات مفصلة للغاية تضمنت توزيع جيوش عرق القديس.

 

 

صعد لين مينغ بسرعة عبر السماء وانتقل إلى الأمام. لقد تذكر الخرائط التفصيلية لتأثيرات عرق القديس واندفع إلى الأمام مثل تنين مسرع!

نظر لين مينغ إلى مجرة ​​داكنة كبيرة على شكل دوامة كانت عميقة في المسافة. ومض ضوء قاتل في عينيه. في اللحظة التالية مزق الفراغ واختفى.

 

 

بعد عدة أيام ، وصل لين مينغ أخيرًا إلى وجهته. من بعيد ، كان بإمكانه رؤية مجموعة من الكواكب المجمعة. كان يعلم أن هذه الكواكب كانت مناطق معيشة بشرية استولى عليها القديسون. يعيش هنا أكثر من 10 كوادريليون إنسان.

 

 

2014 A

على حد تعبير القديسين ، لم يكن هذا سوى سجن عملاق . كان هذا معسكرًا بشريًا ، “معسكرات اعتقال العبيد”.

كانت الآلهة الحقيقية جميعًا متكبرين ومتغطرسين. العدو الذي ظهر فجأة من العدم لن يكون كافيا لجذب انتباههم.

 

بعد دخوله الكون البري ، سمع لين مينغ مرارًا وتكرارًا عن الأسرى والعبيد من البشر. لكنه لم يسبق له أن رأى الظروف التي عاشوا فيها.

 

 

نظر لين مينغ إلى مجرة ​​داكنة كبيرة على شكل دوامة كانت عميقة في المسافة. ومض ضوء قاتل في عينيه. في اللحظة التالية مزق الفراغ واختفى.

تمركزت تأثيرات عرق القديسين بالقرب من هذه الكواكب. فوق كل كوكب يطفو 12 من القصور المقدسة. اجتمعت هذه القصور المقدسة معًا وشكلت مجالًا للقوة يلتف حول الكوكب بأسره.

 

 

 

لم يكن مجال القوة هذا شيئًا يمكن للأسرى البشريين الذين يعيشون على هذه الكواكب أن يأملوا في كسره.

 

في الحقيقة ، شك لين مينغ في أن إمبيريان الحلم الإلهي قد لا تكون مطابقه لهذين الإثنين. بعد كل شيء ، أولئك الذين يمكن أن يصلوا إلى ذروة الألوهية الحقيقية كانوا جميعًا موهوبين بشكل لا يصدق ، على الأقل على مستوى الإمبراطور شاكيا. لم يكن أي منهم ضعيفًا. وعلى الرغم من أن الحلم الإلهي تدربت الجوهر والإلهية المزدوجة ، ربما منحها هذا المزيد من القوة ، إلا أنها لا تزال غير قادرة على مواجهة اثنين بمفردها.

بدلاً من ذلك ، كان من الأدق القول إن هؤلاء لم يكونوا أسرى حرب على الإطلاق ، ولكنهم من عامة الشعب.

في النهاية ، يمكن أن تظل هذه الأحلام مجرد أحلام.

 

 

سميت هذه المجرة بـ مجرة إله النار. كانت القصور البشرية السماوية في هذه المجرة قد سقطت بالفعل في الحرب ضد القديسين. الآن ، كل ما تبقى هو بعض غير المقاتلين ، ولم يصل أي منهم إلى عالم التحول الإلهي.

فهم لين مينغ ابن القديس حسن الحظ. لقد كانوا أعداء لسنوات عديدة وكان لديه فكرة جيدة عن نقاط القوة والضعف في ابن القديس حسن الحظ.

 

 

……….

على حد تعبير القديسين ، لم يكن هذا سوى سجن عملاق . كان هذا معسكرًا بشريًا ، “معسكرات اعتقال العبيد”.

 

 

الحقيقة هي أن مجرة ​​إله النار كانت محتجزة بالفعل من قبل القديسين لأكثر من 100 عام.

 

 

على حد تعبير القديسين ، لم يكن هذا سوى سجن عملاق . كان هذا معسكرًا بشريًا ، “معسكرات اعتقال العبيد”.

بالنسبة لسيد الفنون القتالية ، قد تكون هذه المائة عام مجرد نوبة من التأمل أو فترة من العزلة. لكن بالنسبة إلى الشخص العادي ، كان هذا مدى الحياة.

تألم قلب سونغ يان. التفت ليرى ابنه البالغ من العمر 12 عامًا يحتضن ابنته البالغة من العمر ثلاث سنوات.

 

 

لم يكن لدى عامة الناس الذين فى مجرة ​​إله النار درجات عالية من المواهب . وتحت القاعدة الحديدية للقديسين ، لم يكن لديهم وسيلة لممارسة الفنون القتالية. تسبب هذا في انخفاض قوتهم الإجمالية بسرعة.

 

 

 

وقبل أكثر من 50 عامًا ، وصلت مجموعة من رواد عرق القديسين إلى مجرة إله النار.

وقبل أكثر من 50 عامًا ، وصلت مجموعة من رواد عرق القديسين إلى مجرة إله النار.

 

وعندما بلغ سن الرشد ، وصلت ألسنة الحرب إلى منزله وسقطت مجرة ​​إله النار. وهكذا ، منذ ذلك اليوم فصاعدًا ، تم تحويله مع 10 كوادريليون من البشر إلى عبيد.

 

قتل ، سطو ، اغتصاب ، تم أسر الشابات واستخدامهن كأفران حية وبيعهن كعبيد ، وتحول الأولاد الصغار إلى ذبائح دموية.

إذا كان المرء فردًا عاش حياة طيبة مليئة بالثراء والشرف بين القديسين بالفعل ، فمن الذي يريد أن يأتي إلى هذه الأرض التي تبدو قاحلة ونائية؟

وقبل أكثر من 50 عامًا ، وصلت مجموعة من رواد عرق القديسين إلى مجرة إله النار.

 

 

وما يسمى بـ “تطوير التربة البكر” الذي قام به رواد القديسين هو في الواقع سرقة وقتل ونهب في جميع أنحاء مجرة ​​إله النار. الموارد التي تم إنشاؤها هنا بالفعل ، مثل الحقول الطبية والأراضي الروحية ، تم أخذها جميعًا لأنفسهم.

 

 

لم يعرف سونغ يان متى ستنتهي هذه الأيام الرهيبة. ستستمر الحرب بين البشر والقديسين لعدة آلاف من السنين ، لكن هل يمكن أن يستمر العذاب لعدة آلاف من السنين؟

وافقت جيوش عرق القديسين ضمنيًا على كل هذا. كانت أهدافهم في غزو الكون البري واضحة بالفعل.

 

 

 

كان الأول هو زيادة توسيع أراضي القديسين ، وتطوير المزيد من الموارد ، وإذا أمكن ، الاستيلاء على مرسوم أسورا الذي يمكن أن يخترق حواجز جدار رثاء الإله حتى يتمكنوا من المساعدة في إمداد سيادة القديس حسن الحظ بما يحتاج إليه لإعادة المجاعة إلى حالة الذروة الماضية.

لطالما حمل سونغ يان أحلامه ورغباته. أراد أن يصبح محاربًا حارب من أجل الجنس البشري. لم يكن يأمل أبدًا في أن يصبح الموهبة الأكثر إبهارًا في العالم والتي تحظى باحترام الجميع ، ولكن بدلاً من ذلك ، ان يكون المحارب الأكثر شيوعًا في قصر إله النار السماوي سيكون أكثر من كافٍ.

 

 

والثاني هو قطع الميراث البشري لفصل كل المشاكل من الجذور ، وسحق كل الآمال والفرص المستقبلية التي كان على البشر أن يهاجموها في المستقبل!

 

 

لم يعرف سونغ يان متى ستنتهي هذه الأيام الرهيبة. ستستمر الحرب بين البشر والقديسين لعدة آلاف من السنين ، لكن هل يمكن أن يستمر العذاب لعدة آلاف من السنين؟

……

 

 

 

كان سونغ يان بشري من مجرة ​​إله النار. كان يبلغ من العمر 200 عام بالفعل وكان قد دخل بالكاد إلى عالم شيان تيان.

 

 

 

عندما ولد ، كانت الحرب بين القديسين والبشر في الكون البري قد بدأت بالفعل.

 

 

 

وعندما بلغ سن الرشد ، وصلت ألسنة الحرب إلى منزله وسقطت مجرة ​​إله النار. وهكذا ، منذ ذلك اليوم فصاعدًا ، تم تحويله مع 10 كوادريليون من البشر إلى عبيد.

 

 

2014 A

عندما كان سونغ يان طفلاً ، كان قد قرأ كتابًا عن التاريخ وتعلم عن تاريخ رفاقه من البشر منذ 6500 عام. بسبب احتلال العالم الإلهي ، كانت البشرية في ظروف عصيبة.

 

 

 

لكن هذه الفترة التي تجاوزت 6000 عام كانت فترة بعيدة جدًا بالنسبة لسونغ يان. أما بالنسبة له ، فلم يفكر أبدًا في أن مصير وحياة العبودية سيأتيان بهذه السرعة وينزلان عليه.

 

 

بدلاً من ذلك ، كان من الأدق القول إن هؤلاء لم يكونوا أسرى حرب على الإطلاق ، ولكنهم من عامة الشعب.

كان هذا كابوسا مروعا!

 

 

 

لطالما حمل سونغ يان أحلامه ورغباته. أراد أن يصبح محاربًا حارب من أجل الجنس البشري. لم يكن يأمل أبدًا في أن يصبح الموهبة الأكثر إبهارًا في العالم والتي تحظى باحترام الجميع ، ولكن بدلاً من ذلك ، ان يكون المحارب الأكثر شيوعًا في قصر إله النار السماوي سيكون أكثر من كافٍ.

 

 

 

ومع ذلك ، فإن أكثر المؤهلات الأساسية لتصبح محاربًا هو الدخول إلى عالم التحول الإلهي قبل ألف عام من العمر.

لكن هذه الفترة التي تجاوزت 6000 عام كانت فترة بعيدة جدًا بالنسبة لسونغ يان. أما بالنسبة له ، فلم يفكر أبدًا في أن مصير وحياة العبودية سيأتيان بهذه السرعة وينزلان عليه.

 

 

بالنسبة إلى سونغ يان ، كان هذا صعبًا للغاية.

الحقيقة هي أن مجرة ​​إله النار كانت محتجزة بالفعل من قبل القديسين لأكثر من 100 عام.

 

على حد تعبير القديسين ، لم يكن هذا سوى سجن عملاق . كان هذا معسكرًا بشريًا ، “معسكرات اعتقال العبيد”.

لم يولد بموهبة كبيرة ولم يمنحه القدر الكثير من الفرص المحظوظة.

 

 

 

في النهاية ، يمكن أن تظل هذه الأحلام مجرد أحلام.

ترجمة : PEKA

 

لم يتم تسجيل قدر كبير من هذه المعلومات حتى في قسائم اليشم. كان الكثير منها في ذهن إمبيريان سحابة الرعد و بفضل المكعب السحري حصل لين مينغ على المعلومات بسهولة.

أجبر نفسه على الاستيقاظ وقبل الواقع أمامه. عندما كان في ذروة هوتيان ، تزوج امرأة. كانت امرأة عائلية ذات موهبة عادية ، لكنه أحبها بعمق من كل قلبه. في المقابل ، أعطته ثلاثة أطفال صغار لطيفين ، وابن وابنتان.

وقبل أكثر من 50 عامًا ، وصلت مجموعة من رواد عرق القديسين إلى مجرة إله النار.

 

 

ومع ذلك ، فقد ولد هؤلاء الأطفال الثلاثة في كابوس لا ينتهي ، عالم مليء بالشياطين القاسية والجشع .

 

 

 

قتل ، سطو ، اغتصاب ، تم أسر الشابات واستخدامهن كأفران حية وبيعهن كعبيد ، وتحول الأولاد الصغار إلى ذبائح دموية.

أراد ان يضرب مؤخرة القديسين ويبدأ عاصفة مروعة من الدم والذبح. بنفخة واحدة ، سيقلب السماوات والأرض حتى لا يكون أمام الجنرالات القديسين الخمسة اى خيار توجيه انتباههم إليه.

 

لم يعرف سونغ يان متى ستنتهي هذه الأيام الرهيبة. ستستمر الحرب بين البشر والقديسين لعدة آلاف من السنين ، لكن هل يمكن أن يستمر العذاب لعدة آلاف من السنين؟

كانت الآلهة الحقيقية جميعًا متكبرين ومتغطرسين. العدو الذي ظهر فجأة من العدم لن يكون كافيا لجذب انتباههم.

 

كانت ابنته تبكي.

هل يمكن لأبنائه وأحفاده وحتى أحفاده أن يعيشوا آلاف السنين؟

عندما كان سونغ يان طفلاً ، كان قد قرأ كتابًا عن التاريخ وتعلم عن تاريخ رفاقه من البشر منذ 6500 عام. بسبب احتلال العالم الإلهي ، كانت البشرية في ظروف عصيبة.

 

“واه -!”

 

عندما ولد ، كانت الحرب بين القديسين والبشر في الكون البري قد بدأت بالفعل.

 

تكهن لين مينغ بأن ملك الإله الريشة المحلقة وملك الإله قبو النجم لم يكونا على استعداد للعمل حتى الموت من أجل سيادة القديس حسن الحظ. على الرغم من أنهم كانوا يتدخلون في حرب القديسين والإنسانية لأسباب غير معروفة ، إلا أنهم ما زالوا لم يأخذوا هذا الوقت للانسحاب من معركتهم ضد الحلم الإلهي ومطاردة عدو مجهول.

كان المنطلق من كل هذا هو. أنه يمكن أن ينجب أطفالًا.

لكن ابنه وبناته وزوجته كانوا مختلفين.

 

 

لقد كان نملة واجهت عصرًا جليديًا سيستمر لفترة غير معروفة من السنوات. وقف بهدوء في حقل جليدي فارغ منتظرًا موته المحتوم .

“واه -!”

 

الحقيقة هي أن مجرة ​​إله النار كانت محتجزة بالفعل من قبل القديسين لأكثر من 100 عام.

“واه -!”

 

 

 

انتشرت صرخة مدوية في الهواء.

 

 

 

كانت ابنته تبكي.

لطالما حمل سونغ يان أحلامه ورغباته. أراد أن يصبح محاربًا حارب من أجل الجنس البشري. لم يكن يأمل أبدًا في أن يصبح الموهبة الأكثر إبهارًا في العالم والتي تحظى باحترام الجميع ، ولكن بدلاً من ذلك ، ان يكون المحارب الأكثر شيوعًا في قصر إله النار السماوي سيكون أكثر من كافٍ.

 

 

تألم قلب سونغ يان. التفت ليرى ابنه البالغ من العمر 12 عامًا يحتضن ابنته البالغة من العمر ثلاث سنوات.

الآن ، كان متجهًا نحو منطقة نجمية تسمى مجرة ​​إله النار. كان هناك تأثير قديس آخر كان يخطط لإبادته تمامًا.

 

بدلاً من ذلك ، كان من الأدق القول إن هؤلاء لم يكونوا أسرى حرب على الإطلاق ، ولكنهم من عامة الشعب.

كانت ابنته جائعة.

لقد كان نملة واجهت عصرًا جليديًا سيستمر لفترة غير معروفة من السنوات. وقف بهدوء في حقل جليدي فارغ منتظرًا موته المحتوم .

 

 

دخل سونغ يان للتو عالم شيان تيان. في هذا الكون البري المليء بالطاقة الفوضوية الأصلية ، على الرغم من أنه لم ينجح في التخلص من الجوع والعطش تمامًا ، إلا أنه لا يزال يطلب قدرًا ضئيلًا من الحصص كل شهر. احتاج فقط إلى شرب الماء وامتصاص الطاقة من السماء والأرض لإشباع آلام الجوع.

 

 

 

لكن ابنه وبناته وزوجته كانوا مختلفين.

 

 

 

كانوا بحاجة لتناول الطعام. كانوا بحاجة إلى وجبات.

 

 

 

 

 

 

كانت ابنته جائعة.

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

 

 

 

 

 

ترجمة : PEKA

 

…..

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط