نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 2017

2017

2017

2017

كشفت الجنية اللوتس الأزرق عن خطتها بهدوء وتركت هذه الخطة أولئك الذين سمعوها في حالة من الخوف.

 

 

“لا توجد أمور مطلقة في هذا العالم ، لا يسعني إلا أن أقول إن فرصنا كبيرة للغاية ، أقدر أن هذا الشخص الغامض لديه قوة تقترب من الألوهية الحقيقية ، إذا كان الأمر كذلك ، فإن ذروة إمبريان لا يمكنها فعل أي شيء له ، حتى لو جمعنا أربعة ذروة إميريان بالإضافة لنا ، على الرغم من أننا يمكن أن نوحد قوتنا ونهزمه ، فإننا لا نستطيع منعه من الفرار “.

“أما بالنسبة إلى مجرة اليانغ الأحمر و مجرة السيكادا الذهبية ، فإن مجرة اليانغ الأحمر لديها قوة عامة أكبر ، كما أن إمبيريان أقوى أيضًا ، وفقًا لفهمي البسيط تجاه هذا الشخص الغامض ، فهو واثق جدًا من قوته ، علاوة على ذلك يبدو أن هدفه هو إثارة أكبر قدر ممكن من الفوضى في أقصر وقت ممكن ، إذا كان الأمر كذلك ، فعليه أن يتجه نحو المكان الذي يوجد فيه المزيد من الأفراد الأقوياء”.

 

 

 

 

وهكذا من خلال تراكم القوى كل هذه السنوات ، تألف فيلق المجاعة من حوالي 100000 عضو.

عندما يتعلق الأمر بالحرب التي بدأها القديسون في الكون البري ، كان على البشرية أن تعترف أنه عند مقارنة بالقديسين أنفسهم ، لم تكن قوة البشرية مختلفة عن بيضة تواجه حجراً.

“ليس لدينا خيار آخر ، فكرت أيضًا في نشر قواتنا في مجرة اليانغ الأحمر ، لكن ليس لدينا وقت ، لا يسعنا إلا التضحية بـ مجرة اليانغ الأحمر لمنحنا المزيد من الوقت ، على الرغم من أن هذه الإجراءات قد تبدو قاسية ووحشية بعض الشيء ، يجب أن تدركوا جميعًا أنه إذا لم نقم بقتل هذا الشخص الغامض في أقرب وقت ممكن ، فإن الخسائر لجيوشنا ستكون أكبر فقط “.

 

 

على مدى 6000 سنة أو أكثر قامت البشرية بالعديد من الأستعدادات. لكن هذه الأستعدادات تتكون في الغالب من تشكيلات مصفوفة تمويه للإختباء وإشراك عرق القديسين في حرب مناوشة.

في الوقت الحالي تجمع أكثر من نصفهم وجميع النخب في مجرة سحابة الدم في أنتظار بدء المطاردة.

 

كانت بمثابة النقيض التام للرجل. كانت صغيرة وحساسة ولطيفة.تمتلك جسد نحيل وساقين نحيفتان ومستقيمتان. كما أن لديها وركان صغيران وقد لا يكون صدرها منتفخًا ، لكن لا يزالا حجمهما لطيفاً. كما أقترب وجهها من الكمال. بالمقارنة مع متوسط جميلات نساء عرق القديسين ، كانت أقل بكثير. عندما أرتدت مجموعة دروع الحرب الرائعة ، بدت وكأنها روح خرجت من لوحة فنية.

أما بالنسبة لزيادة قوتهم حقًا ، فلم يحدث الكثير. كان هذا لأن آخر 6000 سنة من الوقت كانت قصيرة جدًا مقارنة بفنان قتالي الذي يمكن أن يعيش لعشرات الملايين من السنين.

 

“بعبارة أخرى ، إذا أستخدمنا فيلق المجاعة ، فسنكون بالفعل في وضع لا يقهر ، وبمساعدة تشكيل مصفوفة ختم الإله وتشكيل مصفوفة قتل الإله ، وأيضًا أستخدام القوة الحربية المطلقة لتحول جسد المجاعة ، فإن قتل هذا الشخص الغامض سيصبح مضمونًا بنسبة 80٪ “.

ومع ذلك كلما أصبح البشر أقوى ، أصبح القديسون أقوى أيضًا.

أستمرت الحرب في الكون البري لمئات السنين. كان للقديسين العديد من الجبال العظيمة التي ضغطت على البشرية وسحقتهم وتركتهم يلهثون لإلتقاط أنفاسهم.

 

أما الجبل الثالث ، فيلق المجاعة ، فهو الجلاد الحقيقي الذي سيخنق البشرية حتى الموت!.

أستمرت الحرب في الكون البري لمئات السنين. كان للقديسين العديد من الجبال العظيمة التي ضغطت على البشرية وسحقتهم وتركتهم يلهثون لإلتقاط أنفاسهم.

أستمرت الحرب في الكون البري لمئات السنين. كان للقديسين العديد من الجبال العظيمة التي ضغطت على البشرية وسحقتهم وتركتهم يلهثون لإلتقاط أنفاسهم.

 

قائدة هذه المطاردة هي الجنية اللوتس الأزرق .

كان الجبل الأول هو الآلهة الحقيقية الثلاثة لعرق القديسين!.

 

 

“الأحتمال ضعيف” هزت الجنية اللوتس الأزرق رأسها” في السموات الـ33 ، يوجد عدد قليل جدًا من الآلهة الحقيقية ، نحن عرق القديسين الذين نسيطر على سبع سماوات على مدى مئات الملايين من السنين الماضية ، لم يكن لدينا سوى ثلاث آلهة حقيقية الذين ظهروا في صفوفنا ، أما بالنسبة للبشر مع كون واحد ، فمن غير العادي بالفعل أن يكون لديهم إله حقيقي واحد في الحلم الإلهي ، من أجل ظهور إله حقيقي آخر وأيضًا من العدم ، فهذا احتمال شبه مستحيل ، هذا هو السبب الأول”.

كان الجبل الثاني هو المجاعة الخالد وغير القابل للتدمير تقريبًا ، وهو كائن يمكن أن يبتلع قوانين داو السماوية ويشق طريقًا عبر جدار رثاء الإله .خلال ذروته ظهرت إشاعات أنه ليس أضعف بكثير من سيد طريق أسورا في القوة!.

 

 

أما الجبل الثالث ، فيلق المجاعة ، فهو الجلاد الحقيقي الذي سيخنق البشرية حتى الموت!.

كان هذا هو الشيطان السحيق المرعب الذي لم يتمكن حتى إمبيريان الختم الإلهي في الماضي من تدميره حتى على حساب حرق قوة حياته وأستخدام العديد من القوى البشرية كذبيحة دموية. في مواجهة المجاعة ، لم يستطع البشر إستدعاء الشجاعة لقتاله بشكل مباشر.

كان الجبل الثاني هو المجاعة الخالد وغير القابل للتدمير تقريبًا ، وهو كائن يمكن أن يبتلع قوانين داو السماوية ويشق طريقًا عبر جدار رثاء الإله .خلال ذروته ظهرت إشاعات أنه ليس أضعف بكثير من سيد طريق أسورا في القوة!.

 

 

أما الجبل الثالث ، فهذا شيء جاء من المجاعة – فيلق المجاعة!.يمكن تسمية الجبلين الأولين بالتهديدات. لقد كانوا كائنات وُضعت هناك حتى يشعر البشر بمسافة لا يمكن التغلب عليها تقريبًا ، حتى تفقد البشرية الأمل والثقة للرد.

 

 

“بعبارة أخرى ، إذا أستخدمنا فيلق المجاعة ، فسنكون بالفعل في وضع لا يقهر ، وبمساعدة تشكيل مصفوفة ختم الإله وتشكيل مصفوفة قتل الإله ، وأيضًا أستخدام القوة الحربية المطلقة لتحول جسد المجاعة ، فإن قتل هذا الشخص الغامض سيصبح مضمونًا بنسبة 80٪ “.

أما الجبل الثالث ، فيلق المجاعة ، فهو الجلاد الحقيقي الذي سيخنق البشرية حتى الموت!.

 

أما بالنسبة لزيادة قوتهم حقًا ، فلم يحدث الكثير. كان هذا لأن آخر 6000 سنة من الوقت كانت قصيرة جدًا مقارنة بفنان قتالي الذي يمكن أن يعيش لعشرات الملايين من السنين.

في هذه المئات من السنين الماضية ، مات عدد لا يحصى من سادة البشر على يد فيلق المجاعة!.

 

 

 

كان فيلق المجاعة بارعًا في تشكيلات مصفوفة المعارك. في اللحظات الحاسمة يمكن أن يخضعوا لتحول الجسد بحيث يصعد كل فرد من فيلقهم إلى رتبة كاملة في القوة القتالية. بالإضافة إلى ذلك كانوا تحت قيادة الجنرالات الخمسة القديسين بالإضافة إلى العديد من ذروة إمبيريان. لقد كانوا الكابوس المطلق لإمبيريان البشر.

 

 

 

بدون إمبيريان الحلم الإلهي ، كان جبل بوتالا والعرق البدائي من أقوى قوى البشر. ولكن حتى لو وحدوا قواهم ، فلن يتمكنوا إلا من قتال فيلق المجاعة في حرب مناوشة. ببساطة لم يكونوا قادرين على قتالهم بشكل مباشر ، ولا حتى مرة واحدة.

 

 

هذا الرجل هو التلميذ المباشر لملك الإله قبو النجم ، هايسون!.

لحسن الحظ لم يكن تدريب عضو واحد من فيلق المجاعة أمرًا سهلاً على الإطلاق. السبب الأول هو أنه عليه أن يصبح عن طيب خاطر جزءًا من فيلق المجاعة ؛ فقط جزء صغير من سادة الأعراق القديسين كانوا على أستعداد للقيام بذلك. لم تتمكن العديد من القوى من قبول التغييرات الغريبة التي ستحدث في أجسادهم وكانوا قلقين من أن يسيطر عليهم سيادة القديس حسن الحظ في المستقبل. كان سيادة القديس حسن الحظ مقلقاً بشكل خاص.

تركت كلماتها ونبرتها شعورًا بعدم الإرتياح لـ هايسن.

 

 

ثانيًا تطلب الأمر جوهر الجسد والدم من المجاعة ، وهذا يتطلب أستهلاك قدر هائل من الطاقة من المجاعة نفسه. وكلما زادت جودة جوهر اللحم والدم ، زادت الطاقة اللازمة لإنتاجه.

كان الجبل الثاني هو المجاعة الخالد وغير القابل للتدمير تقريبًا ، وهو كائن يمكن أن يبتلع قوانين داو السماوية ويشق طريقًا عبر جدار رثاء الإله .خلال ذروته ظهرت إشاعات أنه ليس أضعف بكثير من سيد طريق أسورا في القوة!.

 

 

على سبيل المثال لإخراج جوهر اللحم والدم الذي يمكن أستخدامه من قبل ملوك العالم و إمبيريان ، فإن هذا من شأنه أن يستهلك طاقة جسد المجاعة بشكل كبير. لن ينتج سيادة القديس حسن الحظ مثل هذا الجوهر من اللحم والدم بكميات غير محدودة.

“جيد جدًا” هز هايسون رأسه عاجزًا عن الكلام.

 

قائدة هذه المطاردة هي الجنية اللوتس الأزرق .

وهكذا من خلال تراكم القوى كل هذه السنوات ، تألف فيلق المجاعة من حوالي 100000 عضو.

كان فيلق المجاعة بارعًا في تشكيلات مصفوفة المعارك. في اللحظات الحاسمة يمكن أن يخضعوا لتحول الجسد بحيث يصعد كل فرد من فيلقهم إلى رتبة كاملة في القوة القتالية. بالإضافة إلى ذلك كانوا تحت قيادة الجنرالات الخمسة القديسين بالإضافة إلى العديد من ذروة إمبيريان. لقد كانوا الكابوس المطلق لإمبيريان البشر.

 

 

في الوقت الحالي تجمع أكثر من نصفهم وجميع النخب في مجرة سحابة الدم في أنتظار بدء المطاردة.

 

 

 

قائدة هذه المطاردة هي الجنية اللوتس الأزرق .

 

 

 

القوى التي كانت متمركزة في مجرة سحابة الدم قد تم الأستيلاء عليها من قبل الجنية اللوتس الأزرق.

 

 

كانت هذه الفتاة الصغيرة أخت هايسن الصغيرة – داركمون.

في هذا الوقت ، في قاعة كبيرة ، عقدت الجنية اللوتس الأزرق أجتماعًا عسكريًا بسيطًا.

“هل أنت متأكدة من أنه ليس إلهًا حقيقيًا؟” سألت داركمون بإهتمام.

 

 

“هل أنت متأكدة من أن هذا الشخص سيأتي إلى مجرة سحابة الدم؟”.

2017

 

 

أمام طاولة رمادية اللون ، تحدث رجل بشعر أحمر كثيف ويرتدي درع أحمر بصوت أجش. كان هذا الرجل مثل برج حديدي ، حتى لو جلس على كرسي ، فسيظل نصف جسده أطول من معظم الأشخاص الآخرين. إذا وقف ، فسيبلغ أرتفاعه خمسة عشر متراً ؛ لقد كان عملاقاً.

 

 

 

أحاط شعره الكثيف برأسه مما يجعله يبدو وكأنه أسد غاضب. بالقرب من خضره ، تم وضع سيف كبير أحمر. كان لهذا السيف العظيم مقبض يزيد طوله عن ثلاثة أقدام وكان من المستحيل تقريبًا أن يلف الشخص العادي يديه حوله. لكن هذا الرجل ذو الشعر الأحمر أستخدم هذا السيف العظيم بيد واحدة وأستخدم اثنين منهم أيضًا.

 

 

على سبيل المثال لإخراج جوهر اللحم والدم الذي يمكن أستخدامه من قبل ملوك العالم و إمبيريان ، فإن هذا من شأنه أن يستهلك طاقة جسد المجاعة بشكل كبير. لن ينتج سيادة القديس حسن الحظ مثل هذا الجوهر من اللحم والدم بكميات غير محدودة.

هذا الرجل هو التلميذ المباشر لملك الإله قبو النجم ، هايسون!.

أما بالنسبة لزيادة قوتهم حقًا ، فلم يحدث الكثير. كان هذا لأن آخر 6000 سنة من الوقت كانت قصيرة جدًا مقارنة بفنان قتالي الذي يمكن أن يعيش لعشرات الملايين من السنين.

 

 

بالإضافة إلى ذلك جلست فتاة صغيرة على كتف الرجل.

بالإضافة إلى ذلك جلست فتاة صغيرة على كتف الرجل.

 

كان سلوك هذه الفتاة غريباً للغاية. على الرغم من وجود كرسي متاح لها ، إلا أنها أختارت الجلوس على كتف الرجل. علاوة على ذلك فعلت ذلك دائمًا. لم ينفصل الأثنان أبداً تقريبًا.

كان سلوك هذه الفتاة غريباً للغاية. على الرغم من وجود كرسي متاح لها ، إلا أنها أختارت الجلوس على كتف الرجل. علاوة على ذلك فعلت ذلك دائمًا. لم ينفصل الأثنان أبداً تقريبًا.

 

 

بدون إمبيريان الحلم الإلهي ، كان جبل بوتالا والعرق البدائي من أقوى قوى البشر. ولكن حتى لو وحدوا قواهم ، فلن يتمكنوا إلا من قتال فيلق المجاعة في حرب مناوشة. ببساطة لم يكونوا قادرين على قتالهم بشكل مباشر ، ولا حتى مرة واحدة.

كانت بمثابة النقيض التام للرجل. كانت صغيرة وحساسة ولطيفة.تمتلك جسد نحيل وساقين نحيفتان ومستقيمتان. كما أن لديها وركان صغيران وقد لا يكون صدرها منتفخًا ، لكن لا يزالا حجمهما لطيفاً. كما أقترب وجهها من الكمال. بالمقارنة مع متوسط جميلات نساء عرق القديسين ، كانت أقل بكثير. عندما أرتدت مجموعة دروع الحرب الرائعة ، بدت وكأنها روح خرجت من لوحة فنية.

ومع ذلك كلما أصبح البشر أقوى ، أصبح القديسون أقوى أيضًا.

 

كان الجبل الأول هو الآلهة الحقيقية الثلاثة لعرق القديسين!.

كانت هذه الفتاة الصغيرة أخت هايسن الصغيرة – داركمون.

بالإضافة إلى ذلك جلست فتاة صغيرة على كتف الرجل.

 

في هذا الوقت ، في قاعة كبيرة ، عقدت الجنية اللوتس الأزرق أجتماعًا عسكريًا بسيطًا.

كان الأثنان من نخب الشباب في عرق القديسين. على الرغم من أن موهبتهم كانت أدنى من موهبة الجنية اللوتس الأزرق ، إلا أنهم كانوا ماهرين عند الجمع بين هجماتهم. بمجرد أن يتحدوا ، حتى الجنية اللوتس الأزرق ستتعرض لضغوط شديدة لمقاومتهم.

 

 

“لا توجد طريقة لأكون متأكدة تمامًا ، لكن ليس لدينا خيار آخر” أشارت الجنية اللوتس الأزرق بلطف إلى قرص تشكيل مصفوفة أمامها. ثم ظهر أمامهم شكل كامل لخريطة الفضاء.

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

 

هذا الرجل هو التلميذ المباشر لملك الإله قبو النجم ، هايسون!.

“آخر قاعدة مجرة دمرها هذا الشخص الغامض كانت مجرة الإيقاع القديم ، تحتوي مجرة الإيقاع القديم على خمس مجرات مجاورة تقع على حدودها ، لكن مجرة اليانغ الأحمر ومجرة السيكادا الذهبية فقط نفذتا عمليات عسكرية مؤخرًا بالتنسيق مع مجرة الإيقاع القديم في الشهر الماضي ، العديد من الإمبيريين سيغيرون مواقعهم بينما يواصلون بحثهم ، إذا كنت الشخص الغامض ، فسأختار مجرة قريبة لمنع أختفاء العدو بحلول الوقت الذي سأصل فيه “.

 

 

أستمرت الحرب في الكون البري لمئات السنين. كان للقديسين العديد من الجبال العظيمة التي ضغطت على البشرية وسحقتهم وتركتهم يلهثون لإلتقاط أنفاسهم.

“أما بالنسبة إلى مجرة اليانغ الأحمر و مجرة السيكادا الذهبية ، فإن مجرة اليانغ الأحمر لديها قوة عامة أكبر ، كما أن إمبيريان أقوى أيضًا ، وفقًا لفهمي البسيط تجاه هذا الشخص الغامض ، فهو واثق جدًا من قوته ، علاوة على ذلك يبدو أن هدفه هو إثارة أكبر قدر ممكن من الفوضى في أقصر وقت ممكن ، إذا كان الأمر كذلك ، فعليه أن يتجه نحو المكان الذي يوجد فيه المزيد من الأفراد الأقوياء”.

كان هذا هو الشيطان السحيق المرعب الذي لم يتمكن حتى إمبيريان الختم الإلهي في الماضي من تدميره حتى على حساب حرق قوة حياته وأستخدام العديد من القوى البشرية كذبيحة دموية. في مواجهة المجاعة ، لم يستطع البشر إستدعاء الشجاعة لقتاله بشكل مباشر.

 

عندما يتعلق الأمر بالحرب التي بدأها القديسون في الكون البري ، كان على البشرية أن تعترف أنه عند مقارنة بالقديسين أنفسهم ، لم تكن قوة البشرية مختلفة عن بيضة تواجه حجراً.

“مجرة اليانغ الأحمر و مجرة السيكادا الذهبية قريبان من بعضهما البعض ، لدي الآن أشخاص من مجرة سحابة الدم يتواصلون مع إمبيريان الكون الأزرق في مجرة اليانغ الأحمر حتى يعرف إحداثياتنا في مجرة سحابة الدم ، أعتقد أنه في غضون عدة أيام ، سيظهر هذا الشخص الغامض في مجرة اليانغ الأحمر ويدمر قاعدتنا تمامًا ، بعد ذلك سيستخدم الطريقة الخاصة التي يستخدمها للحصول على معلومات حول موقفنا ، بعد ذلك سيكون من المستحيل عليه ترك قطعة الدهون الكبيرة وهي مجرة سحابة الدم تفلت من يده ، بعد كل شيء من بين المجرات المجاورة ، جمعت مجرة سحابة الدم الكثير من قوى القديسين ، مع ثقته ، أعتقد أنه لن يتخذ خيارًا آخر”.

 

 

 

“الشيء الوحيد الذي لا أفهمه الآن هو الطريقة التي يستخدمها للحصول على معلوماته ، إن البحث في روح إمبيريان يتمتع ببحر روحي قوي بشكل لا يصدق ليس بالأمر السهل على الإطلاق”

 

 

القوى التي كانت متمركزة في مجرة سحابة الدم قد تم الأستيلاء عليها من قبل الجنية اللوتس الأزرق.

كشفت الجنية اللوتس الأزرق عن خطتها بهدوء وتركت هذه الخطة أولئك الذين سمعوها في حالة من الخوف.

لحسن الحظ لم يكن تدريب عضو واحد من فيلق المجاعة أمرًا سهلاً على الإطلاق. السبب الأول هو أنه عليه أن يصبح عن طيب خاطر جزءًا من فيلق المجاعة ؛ فقط جزء صغير من سادة الأعراق القديسين كانوا على أستعداد للقيام بذلك. لم تتمكن العديد من القوى من قبول التغييرات الغريبة التي ستحدث في أجسادهم وكانوا قلقين من أن يسيطر عليهم سيادة القديس حسن الحظ في المستقبل. كان سيادة القديس حسن الحظ مقلقاً بشكل خاص.

 

هذا الرجل هو التلميذ المباشر لملك الإله قبو النجم ، هايسون!.

“هل تقولين أننا سنضحي بقواتنا في مجرة اليانغ الأحمر؟” عبس هايسن. في بعض الأحيان كانت التضحيات مطلوبة في الحرب. لكن الجنية اللوتس الأزرق تحدثت بلا مبالاة وبرود لدرجة أن الأمر بدى طبيعياً تمامًا بالنسبة لها.

لحسن الحظ لم يكن تدريب عضو واحد من فيلق المجاعة أمرًا سهلاً على الإطلاق. السبب الأول هو أنه عليه أن يصبح عن طيب خاطر جزءًا من فيلق المجاعة ؛ فقط جزء صغير من سادة الأعراق القديسين كانوا على أستعداد للقيام بذلك. لم تتمكن العديد من القوى من قبول التغييرات الغريبة التي ستحدث في أجسادهم وكانوا قلقين من أن يسيطر عليهم سيادة القديس حسن الحظ في المستقبل. كان سيادة القديس حسن الحظ مقلقاً بشكل خاص.

 

“أما بالنسبة إلى مجرة اليانغ الأحمر و مجرة السيكادا الذهبية ، فإن مجرة اليانغ الأحمر لديها قوة عامة أكبر ، كما أن إمبيريان أقوى أيضًا ، وفقًا لفهمي البسيط تجاه هذا الشخص الغامض ، فهو واثق جدًا من قوته ، علاوة على ذلك يبدو أن هدفه هو إثارة أكبر قدر ممكن من الفوضى في أقصر وقت ممكن ، إذا كان الأمر كذلك ، فعليه أن يتجه نحو المكان الذي يوجد فيه المزيد من الأفراد الأقوياء”.

تركت كلماتها ونبرتها شعورًا بعدم الإرتياح لـ هايسن.

كشفت الجنية اللوتس الأزرق عن خطتها بهدوء وتركت هذه الخطة أولئك الذين سمعوها في حالة من الخوف.

 

“لا توجد طريقة لأكون متأكدة تمامًا ، لكن ليس لدينا خيار آخر” أشارت الجنية اللوتس الأزرق بلطف إلى قرص تشكيل مصفوفة أمامها. ثم ظهر أمامهم شكل كامل لخريطة الفضاء.

وبالفعل فإن الجنية اللوتس الأزرق ذات الدم البارد هي حقًا القائد الأكثر أهلية لقيادة جيوش ساحة المعركة. لم تكن الحرب أبدًا حول الأمثلة العليا أو الإحسان أو العدالة ، كانت مذبحة تضمنت أستخدام أبشع الوسائل وأحقرها ، حيث لجأ المرء إلى أي وسيلة ممكنة للفوز.

 

 

 

“ليس لدينا خيار آخر ، فكرت أيضًا في نشر قواتنا في مجرة اليانغ الأحمر ، لكن ليس لدينا وقت ، لا يسعنا إلا التضحية بـ مجرة اليانغ الأحمر لمنحنا المزيد من الوقت ، على الرغم من أن هذه الإجراءات قد تبدو قاسية ووحشية بعض الشيء ، يجب أن تدركوا جميعًا أنه إذا لم نقم بقتل هذا الشخص الغامض في أقرب وقت ممكن ، فإن الخسائر لجيوشنا ستكون أكبر فقط “.

 

 

 

“جيد جدًا” هز هايسون رأسه عاجزًا عن الكلام.

ومع ذلك كلما أصبح البشر أقوى ، أصبح القديسون أقوى أيضًا.

 

كانت هذه الفتاة الصغيرة أخت هايسن الصغيرة – داركمون.

قهقت داركمون ” ما تقوله الأخت الصغيرة الجنية اللوتس الأزرق صحيح ، ولكن هل أنت متأكده من أن فيلق المجاعة يمكن أن يقتله؟ “.

كان فيلق المجاعة بارعًا في تشكيلات مصفوفة المعارك. في اللحظات الحاسمة يمكن أن يخضعوا لتحول الجسد بحيث يصعد كل فرد من فيلقهم إلى رتبة كاملة في القوة القتالية. بالإضافة إلى ذلك كانوا تحت قيادة الجنرالات الخمسة القديسين بالإضافة إلى العديد من ذروة إمبيريان. لقد كانوا الكابوس المطلق لإمبيريان البشر.

 

 

“لا توجد أمور مطلقة في هذا العالم ، لا يسعني إلا أن أقول إن فرصنا كبيرة للغاية ، أقدر أن هذا الشخص الغامض لديه قوة تقترب من الألوهية الحقيقية ، إذا كان الأمر كذلك ، فإن ذروة إمبريان لا يمكنها فعل أي شيء له ، حتى لو جمعنا أربعة ذروة إميريان بالإضافة لنا ، على الرغم من أننا يمكن أن نوحد قوتنا ونهزمه ، فإننا لا نستطيع منعه من الفرار “.

“هذا يعني أنه شخص يمكن معاملته بجدية من قبل الألوهية الحقيقية ، لكن قوته ليست عالية بما يكفي لخوض معركة مع الألوهية الحقيقية ، الأحتمال الأكبر هو أنه عبقري منقطع النظير ومن المؤكد أنه سيصبح إلهًا حقيقيًا في المستقبل ، وبالتالي فهو يخشى أن يأتي إله حقيقي ويقتله ، أنه يتخذ إجراءات في هذه اللحظة الحاسمة لإحداث فوضى وصرف أنتباهنا ، إذا كان حقًا إلهًا حقيقيًا ، فيجب أن يكون مستواه فوق قتل الإمبيريان العاديين والتسبب في مثل هذه الفوضى الصغيرة”

 

 

“هل أنت متأكدة من أنه ليس إلهًا حقيقيًا؟” سألت داركمون بإهتمام.

 

كانت هذه الفتاة الصغيرة أخت هايسن الصغيرة – داركمون.

“الأحتمال ضعيف” هزت الجنية اللوتس الأزرق رأسها” في السموات الـ33 ، يوجد عدد قليل جدًا من الآلهة الحقيقية ، نحن عرق القديسين الذين نسيطر على سبع سماوات على مدى مئات الملايين من السنين الماضية ، لم يكن لدينا سوى ثلاث آلهة حقيقية الذين ظهروا في صفوفنا ، أما بالنسبة للبشر مع كون واحد ، فمن غير العادي بالفعل أن يكون لديهم إله حقيقي واحد في الحلم الإلهي ، من أجل ظهور إله حقيقي آخر وأيضًا من العدم ، فهذا احتمال شبه مستحيل ، هذا هو السبب الأول”.

في الوقت الحالي تجمع أكثر من نصفهم وجميع النخب في مجرة سحابة الدم في أنتظار بدء المطاردة.

 

“السبب الثاني هو أن هذه الحرب في الكون البري أستمرت لعدة مئات من السنين ، ومع ذلك ظهر هذا الخصم الآن فقط ، هذا هو أعظم دليل على أنه ليس على مستوى الألوهية الحقيقية ، عندما وجه ابن القديس حسن الحظ قوى القديسين للتقدم إلى الكون البري ، ظل إمبريان الحلم الإلهي مختبئًا في تشكيل مصفوفة مخفي ولم يجرؤ على الظهور ، كان ذلك فقط عندما فقد جلالة الملك القديس صبره ودخل في عزلة لإبتلاع التحولات الإلهية التسعة للداو السماوى ، ظهرت إمبريان الحلم الإلهي ثم بدأ الأنخراط في حرب مناوشة مع سيدي المحترم والكبير ملك الإله قبو النجم ، وبالمثل لم يكن هذا الشخص الغامض قد أختار الظهور إلا بعد تشتيت أنتباه السيد المحترم والكبير ملك الإله قبو النجم “.

كان هذا آخر الجنرالات عرق القديسين الخمسة – الأمير الإمبراطوری شیشین.

 

 

“هذا يعني أنه شخص يمكن معاملته بجدية من قبل الألوهية الحقيقية ، لكن قوته ليست عالية بما يكفي لخوض معركة مع الألوهية الحقيقية ، الأحتمال الأكبر هو أنه عبقري منقطع النظير ومن المؤكد أنه سيصبح إلهًا حقيقيًا في المستقبل ، وبالتالي فهو يخشى أن يأتي إله حقيقي ويقتله ، أنه يتخذ إجراءات في هذه اللحظة الحاسمة لإحداث فوضى وصرف أنتباهنا ، إذا كان حقًا إلهًا حقيقيًا ، فيجب أن يكون مستواه فوق قتل الإمبيريان العاديين والتسبب في مثل هذه الفوضى الصغيرة”

تركت كلماتها ونبرتها شعورًا بعدم الإرتياح لـ هايسن.

 

 

“بعبارة أخرى ، إذا أستخدمنا فيلق المجاعة ، فسنكون بالفعل في وضع لا يقهر ، وبمساعدة تشكيل مصفوفة ختم الإله وتشكيل مصفوفة قتل الإله ، وأيضًا أستخدام القوة الحربية المطلقة لتحول جسد المجاعة ، فإن قتل هذا الشخص الغامض سيصبح مضمونًا بنسبة 80٪ “.

هذا الرجل هو التلميذ المباشر لملك الإله قبو النجم ، هايسون!.

 

كان هذا هو الشيطان السحيق المرعب الذي لم يتمكن حتى إمبيريان الختم الإلهي في الماضي من تدميره حتى على حساب حرق قوة حياته وأستخدام العديد من القوى البشرية كذبيحة دموية. في مواجهة المجاعة ، لم يستطع البشر إستدعاء الشجاعة لقتاله بشكل مباشر.

أوضحت الجنية اللوتس الأزرق. كانت كلماتها حكيمة ومعقولة ولم يسع الحاضرون إلا أن يتفقوا.

 

 

 

“مذهل ، مذهل حقًا”.

 

 

…..A

فجأة فُتح باب قاعة الأجتماعات. صفق شاب جميل بيديه ودخل. زينت أبتسامة شريرة وجهه بالإضافة إلى شعره الداكن وبشرته الباهتة الرائعين بما يكفي لإثارة حسد النساء.

 

 

 

“الأخت الجنية اللوتس الأزرق هي حقًا بطلة بيننا جميعًا ، يجب أن أقول أنه إذا كانت الجنية اللوتس الأزرق حلت محل أخي الكبير عديم الفائدة وسيطرت على فيلق المجاعة بالإضافة إلى السيطرة على السلطة العليا للجهود الحربية في الكون البري ، فستكون البشرية قد هلكت بالفعل الآن! “.

أحاط شعره الكثيف برأسه مما يجعله يبدو وكأنه أسد غاضب. بالقرب من خضره ، تم وضع سيف كبير أحمر. كان لهذا السيف العظيم مقبض يزيد طوله عن ثلاثة أقدام وكان من المستحيل تقريبًا أن يلف الشخص العادي يديه حوله. لكن هذا الرجل ذو الشعر الأحمر أستخدم هذا السيف العظيم بيد واحدة وأستخدم اثنين منهم أيضًا.

 

 

عند سماع مديح هذا الشاب الجميل ، عبست الجنية اللوتس الأزرق. في هذا الوقت ، كان هناك شخص واحد فقط لديه سلطة دخول غرفة الأجتماعات عالية المستوى هذه في مجرة سحابة الدم وكان أيضًا معاديًا لـ ابن القديس حسن الحظ.

 

 

كان فيلق المجاعة بارعًا في تشكيلات مصفوفة المعارك. في اللحظات الحاسمة يمكن أن يخضعوا لتحول الجسد بحيث يصعد كل فرد من فيلقهم إلى رتبة كاملة في القوة القتالية. بالإضافة إلى ذلك كانوا تحت قيادة الجنرالات الخمسة القديسين بالإضافة إلى العديد من ذروة إمبيريان. لقد كانوا الكابوس المطلق لإمبيريان البشر.

كان هذا آخر الجنرالات عرق القديسين الخمسة – الأمير الإمبراطوری شیشین.

 

 

“أما بالنسبة إلى مجرة اليانغ الأحمر و مجرة السيكادا الذهبية ، فإن مجرة اليانغ الأحمر لديها قوة عامة أكبر ، كما أن إمبيريان أقوى أيضًا ، وفقًا لفهمي البسيط تجاه هذا الشخص الغامض ، فهو واثق جدًا من قوته ، علاوة على ذلك يبدو أن هدفه هو إثارة أكبر قدر ممكن من الفوضى في أقصر وقت ممكن ، إذا كان الأمر كذلك ، فعليه أن يتجه نحو المكان الذي يوجد فيه المزيد من الأفراد الأقوياء”.

 

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

أما الجبل الثالث ، فهذا شيء جاء من المجاعة – فيلق المجاعة!.يمكن تسمية الجبلين الأولين بالتهديدات. لقد كانوا كائنات وُضعت هناك حتى يشعر البشر بمسافة لا يمكن التغلب عليها تقريبًا ، حتى تفقد البشرية الأمل والثقة للرد.

 

“مذهل ، مذهل حقًا”.

ترجمة  : PEK

“مجرة اليانغ الأحمر و مجرة السيكادا الذهبية قريبان من بعضهما البعض ، لدي الآن أشخاص من مجرة سحابة الدم يتواصلون مع إمبيريان الكون الأزرق في مجرة اليانغ الأحمر حتى يعرف إحداثياتنا في مجرة سحابة الدم ، أعتقد أنه في غضون عدة أيام ، سيظهر هذا الشخص الغامض في مجرة اليانغ الأحمر ويدمر قاعدتنا تمامًا ، بعد ذلك سيستخدم الطريقة الخاصة التي يستخدمها للحصول على معلومات حول موقفنا ، بعد ذلك سيكون من المستحيل عليه ترك قطعة الدهون الكبيرة وهي مجرة سحابة الدم تفلت من يده ، بعد كل شيء من بين المجرات المجاورة ، جمعت مجرة سحابة الدم الكثير من قوى القديسين ، مع ثقته ، أعتقد أنه لن يتخذ خيارًا آخر”.

…..A

 

“هل أنت متأكدة من أن هذا الشخص سيأتي إلى مجرة سحابة الدم؟”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط