نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 2028

2028

2028

الفصل 2028  

 ينبغي أن يكون هناك أي قوة تحت الألوهية الحقيقية قادر على مقاومة هجومهم ،  ولكن تم تدميرهم!؟.

 

“علاوة على ذلك    تم تدمير القصر السماوي في مجرة سحابة الدم حقًا  وقد تم التحقق من  شظايا  سفن روح والقصر السماوي ،  إذا كان هذا حقاً فخاً  ،  فلماذا يدمرون القصر السماوي ويقتلون الكثير من تلاميذهم ،  حتى أنهم أعطونا فرصة للأستقرار وأستعادة الروح المعنوية؟  ، فقط ما   الهدف من وراء مثل هذه الأفعال؟ “.

تمكنت قوات الإمبراطور شاكيا من إلحاق الهزيمة بفيلق المجاعة الذي بقي في مجرة بوتالا  بعد مغادرة قواتهم الرئيسية. على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من قتل الكثير من جيوش القديسين  ،  إلا أنهم تمكنوا من استعادة مجرة بوتالا  بالكامل. 

 

 

 

بعد إمبيريان الحلم الإلهي   ،  يمكن وصف قوات جبل بوتالا بأنها القوات الأكثر رعباً بين البشرية. 

كرر الإمبراطور شاكيا النقطة الرئيسية لهذا الاجتماع.  الآن مع هذا العدد الكبير من البشر في خطر وشيك  ،  كان السؤال هو : من  ينبغي أنقاذه  أولاً؟.

 

أشتبه في أنه أساء فهم التقرير  وفحصه عدة مرات ،  بعد التأكد من قراءة كل شيء ،  تجمد مكانه مثل تمثال. 

نظرًا لأنهم تمكنوا من تثبيت موطئ قدمهم  ،  فإنهم بطبيعة الحال لن يفكروا في الأختباء في هذه الزاوية الصغيرة جدًا من العالم.  بدلاً من ذلك سيغامرون للخارج ويضربون القديسين بمبادرة منهم!.

“الشخص المسؤل عن الإشراف على فريق الكشافة هو التلميذ المباشر  لهذا الراهب العجوز ،  لقد ولد بشكل طبيعي بقدرات غامضة متأصلة يمكنها النظر إلى مسافة بعيدة والأستماع إلى أصوات الرياح التي لا نهاية لها ، ينبغي أن يكون قادرا على عرض صورة لموقع القديسين من بعيد بإستخدام بعض القرائن من أجل تحليل معلوماته ،  إنه شخص هادئ ومتيقظ  ،  حتى إذا كانت المعلومات التي نحصل عليها مختلفة قليلاً  ،  فلا ينبغي أن تكون الأخبار غير صحيحة  ” قال بوذا العظيم الذي لا حدود له  ببطء.  عادة  كان هادئاً والأكثر سلمية من بين الرهبان البارزين ،  ولكن حتى الآن وجد صعوبة في الحفاظ على رباطة جأشه.  كما حرك  الخرز  بوضوح أسرع بكثير من المعتاد. 

 

 

الآن كانوا يعدون خططهم الهجومية. 

 

 

 

“الجميع  ،  لقد تمكنا الآن من تجميع قوة كبيرة ، أعتقد أن ما يجب علينا فعله أولاً هو إنقاذ رفاقنا!”.

كان هذا وقائي فقط في حال كان حقا ستار أن القديسين قد وضعت فوق.

 

 

“لأننا تأخرنا  ،  الكثير من شعبنا تفرق وأختبأوا في  الزوايا الخفية للكون البرية  ،   على الرغم من أن هذا جعل من الصعب على القديسين العثور عليهم بشكل طبيعي  ،  إلا أنه بمجرد العثور على أي شخص  ،  كانت النتيجة الوحيدة هي الهزيمة التامة ، إذا استمر هذا  ،  فطالما كان لدى القديسين الوقت الكافي  ،  فسوف يبيدوننا جميعًا عاجلاً أم آجلاً “.

  إذا كان الأمر كذلك  ،  فلن تتحول القوى البشرية إلى أضحوكة فحسب  ،  بل ستعاني معنويات البشر. 

 

– القوة الرئيسية لفيلق المجاعة قد أُبيدت تماماً في مجرة سحابة الدم!.

“لا يمكننا الجلوس والأنتظار مكتوفي الأيدي حتى نموت! ، يجب علينا التحرك فوراً وإنقاذ إخواننا البشر الذين أضطروا للأختباء! “

 

 

 

كرر الإمبراطور شاكيا النقطة الرئيسية لهذا الاجتماع.  الآن مع هذا العدد الكبير من البشر في خطر وشيك  ،  كان السؤال هو : من  ينبغي أنقاذه  أولاً؟.

 

 

 

نظر الجميع إلى الإمبراطور شاكيا وشعروا أيضًا بالقلق.  الإنقاذ  سيكون لجانب واحد مما يعني  التخلي عن الآخر.  ومع ذلك كان عليه أن يختار. 

 

 

“لا يهم ما هي الحالة ،  يجب أن نكون حذرين ،   هل يمكن أن يكون هذا خبرًا مزيفاً نشره القديسون عمدًا حتى نسير في فخهم؟ ” جعد ملك المعركة تو باجوى   حواجبه   ولا يزال يجد صعوبة في الوثوق بالإخبار الواردة قي تقرير اليشم. 

“علينا أن ننظر في الصورة الأكبر ، يوجد حالياً هدفين الإن، الأول هو مجرة التنين الخفي! ، لقد مر قت طويل منذ قطع شبكة التواصل لدينا مع مجرة التنين الخفي ،  أظن أن ناب التنين وشياو موشيان  تمت محاصرتهما من قبل العدو  ،  سواء كان شياو موشيان  ،  لين هوانغ  ،  أو ناب التنين ،  هم أمل مستقبل البشرية ،   على وجه الخصوص  شياو موشيان ولين هوانغ ،  هم الأكثر أرتباطاً بـ لين مينغ ،  خاطر لين مينغ بحياته لنا في الماضي من أجل منح أمل للجنس البشري للبقاء على قيد الحياة ، بالإضافة إلى ذلك فتح أبواب الكون البرية  لنا ، يجب أن نضمن بقاء ذريته مهما كان الأمر”.

 

 

أشتبه في أنه أساء فهم التقرير  وفحصه عدة مرات ،  بعد التأكد من قراءة كل شيء ،  تجمد مكانه مثل تمثال. 

وأضاف “لكن إلى جانب مجرة التنين الخفي ،  هناك أيضاً هدف أخر يجب أنقاذه  ،  الرجل الغامض الذي ظهر مؤخرًا! ،  تشير كل الدلائل تشير إلى أن القوة الرئيسية لفيلق المجاعة تركت مجرة بوتالا  لمواجهة هذا الشخص ،   بما أنه قد بذل قصارى جهده لكسب الوقت بالنسبة لنا ،  لا يمكننا الجلوس وعدم القيام بأي شيء ،   علاوة على ذلك   هذا الشخص الغامض لدي قوة هائلة  وعدو عدوي  صديقي ،  سيكون بالتأكيد قادراً على رفع قوتنا جيداً ويصبح نقطة تحول  في حربنا ضد القديسين ، نحن لا يمكن أن  نسمح له بالموت تحت يد فيلق المجاعة “.

هل سيؤذي القديسين أنفسهم فعلاً لإرتكاب مثل هذا الفعل الذي لا معنى له؟.

 

– القوة الرئيسية لفيلق المجاعة قد أُبيدت تماماً في مجرة سحابة الدم!.

عندما أنتهى  الإمبراطور شاكيا من الحديث  ، رفع الأشخاص من حوله   حواجبهم وفكروا للحظة ” هل يجب أن نقسم قواتنا؟”.

لم يعرف سيادة القديس حسن الحظ   أيضاً 

 

 

على الرغم من أن القوات التي تم جمعها في الوقت الحالي  كانت هائلة ،  ولكن عندما يواجهون  ابن قديس حسن الحظ  أو  فيلق المجاعة ،  كانوا لا شيء للنظر.  و…. وتقسيم قواتهم من شأنه أن يجعلهم  أضعف. 

 

 

 

“هذا هو ما سنناقشه  اليوم ” قال الإمبراطور شاكيا “يجب علينا التفكير ملياً في مزايا وعيوب  ، بعد ذلك سننفذ الخطة الأكثر فعالية”.

 

 

على الرغم من أن القوات التي تم جمعها في الوقت الحالي  كانت هائلة ،  ولكن عندما يواجهون  ابن قديس حسن الحظ  أو  فيلق المجاعة ،  كانوا لا شيء للنظر.  و…. وتقسيم قواتهم من شأنه أن يجعلهم  أضعف. 

أثناء تحدث الإمبراطور شاكيا ، رن صدى صوت خطوات سريعة خارج القاعة الكبرى. 

 

 

لم يكن  الإمبراطور شاكيا فقط من شعر بالقلق ،  ولكن الجميع في القاعة أصبحوا قلقين. 

“رسالة عاجلة!” صرخ رسول من خارج القاعة. 

” إمبراطور شاكيا ،  ماذا حدث؟”.

 

 

“أدخل!”

 

 

ولكن هذا الشخص الغامض قضى على فيلق  المجاعة وهذه مسألة لا يمكن تصورها تقريباً!.

شعر الإمبراطور شاكيا بقلبه ينبض.  أثناء عقد   أجتماع عسكري ،  لا يسمح بالأضطرابات الخارجية.  إلا إذا كان المعلومات ذات أولوية قصوى سيتم إرساله هنا.  الآن وقد وصل الرسول  خارج القاعة  ،  يمكن تخيل مدى أهمية هذه المعلومات. 

“لا يمكننا الجلوس والأنتظار مكتوفي الأيدي حتى نموت! ، يجب علينا التحرك فوراً وإنقاذ إخواننا البشر الذين أضطروا للأختباء! “

 

لم يعرف سيادة القديس حسن الحظ   أيضاً 

في  السنوات الماضية ، تلقى الإمبراطور شاكيا  عدد كبير جداً من الرسائل العاجلة.  

 

ولكن  أكثر من 90٪ منهم أخباراً سيئة. 

 

 مع أستمرار الحرب في الكون البري  ،  عانت البشرية من هزيمة تلو هزيمة  ، لم يحققوا فوزاً إلا نادرًا. حتى لو  هناك أنتصارات في بعض الأحيان ،  مثل النجاح في التخلص من قوات القديسين المتبقيين في مجرة بوتالا  ،  كانت تلك الأحداث ببساطة سطحية. 

 

 

“علينا أن ننظر في الصورة الأكبر ، يوجد حالياً هدفين الإن، الأول هو مجرة التنين الخفي! ، لقد مر قت طويل منذ قطع شبكة التواصل لدينا مع مجرة التنين الخفي ،  أظن أن ناب التنين وشياو موشيان  تمت محاصرتهما من قبل العدو  ،  سواء كان شياو موشيان  ،  لين هوانغ  ،  أو ناب التنين ،  هم أمل مستقبل البشرية ،   على وجه الخصوص  شياو موشيان ولين هوانغ ،  هم الأكثر أرتباطاً بـ لين مينغ ،  خاطر لين مينغ بحياته لنا في الماضي من أجل منح أمل للجنس البشري للبقاء على قيد الحياة ، بالإضافة إلى ذلك فتح أبواب الكون البرية  لنا ، يجب أن نضمن بقاء ذريته مهما كان الأمر”.

ما أحتاجته الإنسانية الآن هو نصر عظيم ذو قيمة ،  النجاح الحقيقي من شأنه  إثارة معنوياتهم!.

 

 

 

“ما هو هذا الخبر ، مِن مَن؟” أصبح وجه الإمبراطور شاكيا جدياً.  خشى أنه أياً كانت هذه الأخبار  ،  فإنها لن تكون جيدة.  كانت البشرية تقف بالفعل على حافة الهاوية ويجدون صعوبة في تحمل هجمات القديسين المستمرة. 

 

 

كان هذا وقائي فقط في حال كان حقا ستار أن القديسين قد وضعت فوق.

“معلومات عاجلة من مجرة سحابة الدم!” قدم الرسول تقرير يشم  بكلتا يديه.   تم جمع هذه المعلومات من قبل الكشافة وقرر أهمية المعلومات  كابتن فريق الكشافة.  وأما ما كانت عليه ،  فإن الرسول لا يعرف. 

تركزت جميع العيون في القاعة على الإمبراطور شاكيا.  رأوا أنه لم يتكلم  بعد النظر إلى  تقرير اليشم ،  هذا الفعل  جعلهم قلقين بعض الشيء. 

 

 

“مجرة سحابة الدم!”

 

 

 

فُتحت عيون الإمبراطور شاكيا من النار  على مصراعيها.  هل يمكن أن تكون هذه أخبار ذات صلة بالشخص الغامض وتعرضه لكمين على يد  فيلق المجاعة؟.

أثناء تحدث الإمبراطور شاكيا ، رن صدى صوت خطوات سريعة خارج القاعة الكبرى. 

 

 

لم يكن  الإمبراطور شاكيا فقط من شعر بالقلق ،  ولكن الجميع في القاعة أصبحوا قلقين. 

 

 

كرر الإمبراطور شاكيا النقطة الرئيسية لهذا الاجتماع.  الآن مع هذا العدد الكبير من البشر في خطر وشيك  ،  كان السؤال هو : من  ينبغي أنقاذه  أولاً؟.

هذا الشخص الغامض الذي ظهر بأعجوبة من  مكان ما  وعانى  القديسين  الهزيمة تلو أخرى على يده – لم يمت أليس كذلك؟.

بعد حصول جبل بوتالا على الأخبار   ،  حصلت القوى البشرية الأخرى أيضًا على هذه المعلومات. 

 

أخذ الإمبراطور شاكيا نفساً عميقاً وقرأ محتويات تقرير اليشم. 

 

 

عندما أنتهى  الإمبراطور شاكيا من الحديث  ، رفع الأشخاص من حوله   حواجبهم وفكروا للحظة ” هل يجب أن نقسم قواتنا؟”.

لقد قوّى نفسه بالفعل من أجل قرأءة الأخبار السيئة.  ومع ذلك  عندما قرأ نهاية  محتويات تقرير اليشم أصبح مصدوماً. 

هذا الشخص الغامض الذي ظهر بأعجوبة من  مكان ما  وعانى  القديسين  الهزيمة تلو أخرى على يده – لم يمت أليس كذلك؟.

 

ولكن لأن الأخبار لم تحدد موت أو بقاء فيلق المجاعة  ، لم  يجرؤ على نشرها.  

أشتبه في أنه أساء فهم التقرير  وفحصه عدة مرات ،  بعد التأكد من قراءة كل شيء ،  تجمد مكانه مثل تمثال. 

 

 

 

“كيف هذا…”.

كانت هذه أخبارًا صاعقة حقًا من شأنها أن تهز السماوات الـ 33!.

 

أخذ الإمبراطور شاكيا نفساً عميقاً وقرأ محتويات تقرير اليشم. 

” إمبراطور شاكيا ،  ماذا حدث؟”.

“لا يمكننا الجلوس والأنتظار مكتوفي الأيدي حتى نموت! ، يجب علينا التحرك فوراً وإنقاذ إخواننا البشر الذين أضطروا للأختباء! “

 

“كيف هذا…”.

تركزت جميع العيون في القاعة على الإمبراطور شاكيا.  رأوا أنه لم يتكلم  بعد النظر إلى  تقرير اليشم ،  هذا الفعل  جعلهم قلقين بعض الشيء. 

 لقد  شهد شخصياً قوة فيلق المجاعة ولم يكن قادراً على التفكير بأن هناك وجود   مع مثل هذه القوة. 

 

 

برؤية الجميع ينظرون نحوه ،  أجاب الإمبراطور شاكيا أخيراً.  نظر إلى الحشد  وكان في حيرة من أمره عن ما يجب أن يقول. 

 

 

 لقد  شهد شخصياً قوة فيلق المجاعة ولم يكن قادراً على التفكير بأن هناك وجود   مع مثل هذه القوة. 

“إنه ، يمكنك إلقاء نظرة بنفسك”.

 

 

 

كان الإمبراطور شاكيا تعبير غريب أثناء مروره تقرير اليشم للآخرين. 

“علينا أن ننظر في الصورة الأكبر ، يوجد حالياً هدفين الإن، الأول هو مجرة التنين الخفي! ، لقد مر قت طويل منذ قطع شبكة التواصل لدينا مع مجرة التنين الخفي ،  أظن أن ناب التنين وشياو موشيان  تمت محاصرتهما من قبل العدو  ،  سواء كان شياو موشيان  ،  لين هوانغ  ،  أو ناب التنين ،  هم أمل مستقبل البشرية ،   على وجه الخصوص  شياو موشيان ولين هوانغ ،  هم الأكثر أرتباطاً بـ لين مينغ ،  خاطر لين مينغ بحياته لنا في الماضي من أجل منح أمل للجنس البشري للبقاء على قيد الحياة ، بالإضافة إلى ذلك فتح أبواب الكون البرية  لنا ، يجب أن نضمن بقاء ذريته مهما كان الأمر”.

 

–  تحول القصر السماوي في مجرة سحابة الدم  وسفن الروح إلى غبار!.

قام  الأشخاص على الفور بفحص تقرير اليشم.  كان هذا النوع من التقارير قادر  على السماح للعديد من الأشخاص الآخرين بقراءته في نفس الوقت. 

” إمبراطور شاكيا ،  ماذا حدث؟”.

 

بعد حصول جبل بوتالا على الأخبار   ،  حصلت القوى البشرية الأخرى أيضًا على هذه المعلومات. 

ثم بعد قرأءة محتويات التقرير  ، صُعقوا  كما لو كانوا في نوع من الحلم.

بعد إمبيريان الحلم الإلهي   ،  يمكن وصف قوات جبل بوتالا بأنها القوات الأكثر رعباً بين البشرية. 

 

-يُشتبه في أن الأحداث المذكورة  هي من عمل الشخص الغامض ويجري التحقيق عن مزيد من التفاصيل .

كانت هذه أخبارًا صاعقة حقًا من شأنها أن تهز السماوات الـ 33!.

 

 

“رسالة عاجلة!” صرخ رسول من خارج القاعة. 

سجلت تقرير اليشم أيضاً الصور ، أظهرت الصور  مشهد مجرة سحابة الدم  بعد معركة كبيرة.

 

  كانت هناك أجزاء مدمرة من الأجرام السماوية في كل مكان وتحت هذه الصور  بضعة أسطر من الكلمات البسيطة:

ولكن  أكثر من 90٪ منهم أخباراً سيئة. 

 

عندما أنتهى  الإمبراطور شاكيا من الحديث  ، رفع الأشخاص من حوله   حواجبهم وفكروا للحظة ” هل يجب أن نقسم قواتنا؟”.

“حدثت معركة كبيرة في مجرة سحابة الدم ،   لقد أكتشفت أن الجنية اللوتس الأزرق وضعت كميناً للشخص الغامض في مجرة سحابة الدم  قبل شهر أو أثنين وأنتظر حتى يظهر نفسه  ،   وقعت معركة  لكن ما حدث أو كيف أنتهت المعركة ،  لسنا متأكدين من التفاصيل ،   هذا هو ما عرفناه بعد عدة أيام من التحقيق “. 

قام  الأشخاص على الفور بفحص تقرير اليشم.  كان هذا النوع من التقارير قادر  على السماح للعديد من الأشخاص الآخرين بقراءته في نفس الوقت. 

 

 

– القوة الرئيسية لفيلق المجاعة قد أُبيدت تماماً في مجرة سحابة الدم!.

ولكن هذا الشخص الغامض قضى على فيلق  المجاعة وهذه مسألة لا يمكن تصورها تقريباً!.

 

 

–  تحول القصر السماوي في مجرة سحابة الدم  وسفن الروح إلى غبار!.

” إمبراطور شاكيا ،  ماذا حدث؟”.

 

الآن كانوا يعدون خططهم الهجومية. 

– وحدة دعم مجرة سحابة الدم  ،  إلى جانب الأعضاء الذين ينقلون المهمات إلى الخارج  ،  تم قتلهم جميعًا ولم يتبق حتى حارس واحد!.

 

 

 

– أختفى  الأربعة  جنرالات!

 

 

ثم بعد قرأءة محتويات التقرير  ، صُعقوا  كما لو كانوا في نوع من الحلم.

-يُشتبه في أن الأحداث المذكورة  هي من عمل الشخص الغامض ويجري التحقيق عن مزيد من التفاصيل .

 

 

هل كان هذا ممكناً؟.

……

الآن كانوا يعدون خططهم الهجومية. 

 

“إنه ، يمكنك إلقاء نظرة بنفسك”.

لبعض الوقت  أصبحت قاعة الأجتماعات  صامتة.  تدلى فم العديد من الأشخاص ولم  يتمكنوا من تصديق ما ذُكر في تقرير اليشم.  ولكن أثبتت الصور ذلك. القصر السماوي  لعرق القديسين وأسطول سفن الروح تدمروا جميعاً!

 

 

 

على وجه الخصوص فيلق الم[اعة الذي لا يقهر تقريباً!.

“معلومات عاجلة من مجرة سحابة الدم!” قدم الرسول تقرير يشم  بكلتا يديه.   تم جمع هذه المعلومات من قبل الكشافة وقرر أهمية المعلومات  كابتن فريق الكشافة.  وأما ما كانت عليه ،  فإن الرسول لا يعرف. 

 

كان هذا وقائي فقط في حال كان حقا ستار أن القديسين قد وضعت فوق.

 ينبغي أن يكون هناك أي قوة تحت الألوهية الحقيقية قادر على مقاومة هجومهم ،  ولكن تم تدميرهم!؟.

 

 

 

هل كان هذا ممكناً؟.

 

 

 

في الواقع   كان يعتقد أن هذا الشخص الغامض كان قوي بشكل لا يصدق  وسيكون  قادراً على الهروب من فخ فيلق الجماعة. بطبيعة الحال  كان هذا في إطار فرضية انه يعرف بوجود الكمين المنصوص في وقت مبكر  ويتقدم عليهم بخطوة.

“ما هو هذا الخبر ، مِن مَن؟” أصبح وجه الإمبراطور شاكيا جدياً.  خشى أنه أياً كانت هذه الأخبار  ،  فإنها لن تكون جيدة.  كانت البشرية تقف بالفعل على حافة الهاوية ويجدون صعوبة في تحمل هجمات القديسين المستمرة. 

 

“كيف هذا…”.

ولكن هذا الشخص الغامض قضى على فيلق  المجاعة وهذه مسألة لا يمكن تصورها تقريباً!.

 

 

“أدخل!”

“هذا…. قد يكون هناك خطأ ما!” صرخ ديوين بكفر.كان هذا الخبر صادمًا للغاية. 

لم يكن  الإمبراطور شاكيا فقط من شعر بالقلق ،  ولكن الجميع في القاعة أصبحوا قلقين. 

 لقد  شهد شخصياً قوة فيلق المجاعة ولم يكن قادراً على التفكير بأن هناك وجود   مع مثل هذه القوة. 

 

 

 

“الشخص المسؤل عن الإشراف على فريق الكشافة هو التلميذ المباشر  لهذا الراهب العجوز ،  لقد ولد بشكل طبيعي بقدرات غامضة متأصلة يمكنها النظر إلى مسافة بعيدة والأستماع إلى أصوات الرياح التي لا نهاية لها ، ينبغي أن يكون قادرا على عرض صورة لموقع القديسين من بعيد بإستخدام بعض القرائن من أجل تحليل معلوماته ،  إنه شخص هادئ ومتيقظ  ،  حتى إذا كانت المعلومات التي نحصل عليها مختلفة قليلاً  ،  فلا ينبغي أن تكون الأخبار غير صحيحة  ” قال بوذا العظيم الذي لا حدود له  ببطء.  عادة  كان هادئاً والأكثر سلمية من بين الرهبان البارزين ،  ولكن حتى الآن وجد صعوبة في الحفاظ على رباطة جأشه.  كما حرك  الخرز  بوضوح أسرع بكثير من المعتاد. 

 

 

لم يكن  الإمبراطور شاكيا فقط من شعر بالقلق ،  ولكن الجميع في القاعة أصبحوا قلقين. 

“لا يهم ما هي الحالة ،  يجب أن نكون حذرين ،   هل يمكن أن يكون هذا خبرًا مزيفاً نشره القديسون عمدًا حتى نسير في فخهم؟ ” جعد ملك المعركة تو باجوى   حواجبه   ولا يزال يجد صعوبة في الوثوق بالإخبار الواردة قي تقرير اليشم. 

“لأننا تأخرنا  ،  الكثير من شعبنا تفرق وأختبأوا في  الزوايا الخفية للكون البرية  ،   على الرغم من أن هذا جعل من الصعب على القديسين العثور عليهم بشكل طبيعي  ،  إلا أنه بمجرد العثور على أي شخص  ،  كانت النتيجة الوحيدة هي الهزيمة التامة ، إذا استمر هذا  ،  فطالما كان لدى القديسين الوقت الكافي  ،  فسوف يبيدوننا جميعًا عاجلاً أم آجلاً “.

 

 

هز الإمبراطور شاكيا رأسه ” هذا الأحتمال غير وارد  ،  في الأصل  ،  طالما أن الجنية اللوتس الأزرق قادت فيلق المجاعة للبحث في مجرة بوتالا  ،  فإننا سنعاني من الهزيمة عاجلاً أم آجلاً ،   أما بالنسبة لمجرة التنين الخفي ،  فإن أي حادث يكون هناك حالة جيدة للقديسين ،   ولكن   قام فيلق المجاعة فجأة بسحب قواته من مجرة بوتالا  للعودة إلى مجرة سحابة الدم والتي بدورها أعطتنا فرصة لإلتقاط أنفاسنا”. 

 

 

 

“علاوة على ذلك    تم تدمير القصر السماوي في مجرة سحابة الدم حقًا  وقد تم التحقق من  شظايا  سفن روح والقصر السماوي ،  إذا كان هذا حقاً فخاً  ،  فلماذا يدمرون القصر السماوي ويقتلون الكثير من تلاميذهم ،  حتى أنهم أعطونا فرصة للأستقرار وأستعادة الروح المعنوية؟  ، فقط ما   الهدف من وراء مثل هذه الأفعال؟ “.

هز الإمبراطور شاكيا رأسه ” هذا الأحتمال غير وارد  ،  في الأصل  ،  طالما أن الجنية اللوتس الأزرق قادت فيلق المجاعة للبحث في مجرة بوتالا  ،  فإننا سنعاني من الهزيمة عاجلاً أم آجلاً ،   أما بالنسبة لمجرة التنين الخفي ،  فإن أي حادث يكون هناك حالة جيدة للقديسين ،   ولكن   قام فيلق المجاعة فجأة بسحب قواته من مجرة بوتالا  للعودة إلى مجرة سحابة الدم والتي بدورها أعطتنا فرصة لإلتقاط أنفاسنا”. 

 

“من هو هذا الشخص الغامض؟” تمتمت إمبيريان لانلو من عرق الآلهة  وومض ضوء غريب في عينيها. 

بعد أنتهى  الإمبراطور شاكيا ، أصبح الجميع في القاعة صامتين. 

على وجه الخصوص فيلق الم[اعة الذي لا يقهر تقريباً!.

 

لم يعرف سيادة القديس حسن الحظ   أيضاً 

في الواقع عندما تواجه جيشين  في الحرب ، إبتكار حيلة أو تزوير معلومات عن حالة ضعف ليست حالة نادرة.  ولكن أولئك الذين فعلوا  مثل هذه الأمور كانوا دائماً على الطرف الخاسر.  

 

هل سيؤذي القديسين أنفسهم فعلاً لإرتكاب مثل هذا الفعل الذي لا معنى له؟.

 

 

“كيف هذا…”.

“من هو هذا الشخص الغامض؟” تمتمت إمبيريان لانلو من عرق الآلهة  وومض ضوء غريب في عينيها. 

أثناء تحدث الإمبراطور شاكيا ، رن صدى صوت خطوات سريعة خارج القاعة الكبرى. 

 

 

” أود أيضا أن أعرف ،   إذا كان هناك فرصة ،  أحب  أن أراه! “.

 

 

تركزت جميع العيون في القاعة على الإمبراطور شاكيا.  رأوا أنه لم يتكلم  بعد النظر إلى  تقرير اليشم ،  هذا الفعل  جعلهم قلقين بعض الشيء. 

……. 

 

 

ولكن هذا الشخص الغامض قضى على فيلق  المجاعة وهذه مسألة لا يمكن تصورها تقريباً!.

بعد حصول جبل بوتالا على الأخبار   ،  حصلت القوى البشرية الأخرى أيضًا على هذه المعلومات. 

 

 

 

ولكن لأن الأخبار لم تحدد موت أو بقاء فيلق المجاعة  ، لم  يجرؤ على نشرها.  

 

كان هذا وقائي فقط في حال كان حقا ستار أن القديسين قد وضعت فوق.

“رسالة عاجلة!” صرخ رسول من خارج القاعة. 

  إذا كان الأمر كذلك  ،  فلن تتحول القوى البشرية إلى أضحوكة فحسب  ،  بل ستعاني معنويات البشر. 

” إمبراطور شاكيا ،  ماذا حدث؟”.

 

–  تحول القصر السماوي في مجرة سحابة الدم  وسفن الروح إلى غبار!.

لذلك في هذه الأيام الماضية  ،  سواء كان البشر أو القديسين  ،  لم يجد أي من الجانبين سهولة في البقاء هادئين. 

 

 

نظرًا لأنهم تمكنوا من تثبيت موطئ قدمهم  ،  فإنهم بطبيعة الحال لن يفكروا في الأختباء في هذه الزاوية الصغيرة جدًا من العالم.  بدلاً من ذلك سيغامرون للخارج ويضربون القديسين بمبادرة منهم!.

في الواقع   داخل مجرة سحابة الدم  ،  تواجد  المزيد من كشافة القديسين.  لكنهم لم يتمكنوا من العثور على الكثير من المعلومات الجديدة. 

“مجرة سحابة الدم!”

 

أشتبه في أنه أساء فهم التقرير  وفحصه عدة مرات ،  بعد التأكد من قراءة كل شيء ،  تجمد مكانه مثل تمثال. 

سيطر لين مينغ  على فيلق المجاعة ولكن حتى في هذه المرحلة لم يعرف أحد  من هو. 

شعر الإمبراطور شاكيا بقلبه ينبض.  أثناء عقد   أجتماع عسكري ،  لا يسمح بالأضطرابات الخارجية.  إلا إذا كان المعلومات ذات أولوية قصوى سيتم إرساله هنا.  الآن وقد وصل الرسول  خارج القاعة  ،  يمكن تخيل مدى أهمية هذه المعلومات. 

 

 

لم يعرف سيادة القديس حسن الحظ   أيضاً 

 

 

في الواقع عندما تواجه جيشين  في الحرب ، إبتكار حيلة أو تزوير معلومات عن حالة ضعف ليست حالة نادرة.  ولكن أولئك الذين فعلوا  مثل هذه الأمور كانوا دائماً على الطرف الخاسر.  

أستخدم لين مينغ  المكعب السحري لمحو علامات الروح التي تركها سيادة القديس حسن الحظ  على فيلق المجاعة. وفقاً لتجارب سابقة لسيادة القديس حسن الحظ  ،  يمكن أن تختفى علامات الروح من عليهم   فقط لأن فيلق المجاعة قد مات بأكمله. 

كرر الإمبراطور شاكيا النقطة الرئيسية لهذا الاجتماع.  الآن مع هذا العدد الكبير من البشر في خطر وشيك  ،  كان السؤال هو : من  ينبغي أنقاذه  أولاً؟.

 

 

إذا  قُتل فيلق المجاعة ثم ستختفي علامات الروح  بشكل طبيعي.  أما بالنسبة للشخص القادر على  السيطرة على لحم ودم  المجاعة ،  لم يلتقي سيادة القديس حسن الحظ  بمثل هذا الوجود من قبل.

 

 

 

“حدثت معركة كبيرة في مجرة سحابة الدم ،   لقد أكتشفت أن الجنية اللوتس الأزرق وضعت كميناً للشخص الغامض في مجرة سحابة الدم  قبل شهر أو أثنين وأنتظر حتى يظهر نفسه  ،   وقعت معركة  لكن ما حدث أو كيف أنتهت المعركة ،  لسنا متأكدين من التفاصيل ،   هذا هو ما عرفناه بعد عدة أيام من التحقيق “. 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط