نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 2032

2032

2032

 

من بعيد  ،  بدت هذه السفن الروحية وكأنها أسد معدني عملاق.

الفصل 2032

لقد كانوا قادرين على ترتيب أقوى تشكيلات المصفوفات ومن ثم صقلها في سفن روحية من الدرجة الأولى.

تم فتح باب الغرفة وظهر لين مينغ.

لقد كانوا قادرين على ترتيب أقوى تشكيلات المصفوفات ومن ثم صقلها في سفن روحية من الدرجة الأولى.

كان مثل رمح حاد  أنبعث من رأسه إلى أصابع قدميه زخمًا يخطف الأنفاس.

بعد خضوعهم لتحول الجسد  ،  أمتلك جميع ملوك العالم العظماء القوة القتالية للإمبيريين.

 

أما بالنسبة للفيلق الثالث  ،  فقد كان لهم أيضًا لقب مثل الفيلق الثاني.

“سيد!” أنحنت الجنية اللوتس الأزرق.

عندما أصدر لين مينغ أمرًا  ،  صدى صوت طقطقة من أجساد محاربي فيلق المجاعة  من جميع أنحاء أجسادهم.

 

يمكن مقارنة ذروة اللورد المقدس مع ملك العالم  ،  يمكن مقارنة ملك العالم العظيم بإمبيريان!.

” قفي ،   أشرحي لي  الوضع “.

“سفينة روح مجهولة تقترب!”.

 

ظهر جيش القديسين  والعديد من أسيادهم المختبئين أمام لين مينغ.

صعد لين مينغ أمام الكوة.

لقد أحتاجت فقط إلى رؤية صورة ظلية لتلك الوحوش الفضائية العملاقة الشبيهة بالحبار وإحصاء عددها التقريبي لفهم أن الفيلق الثاني قد خرج بكامل قوته.

من هذه الكوة   كان بإمكانه بالفعل رؤية نقاط ضوئية غامضة وضبابية على  بعد مسافة بعيدة.

“…ماذا؟”.

كانت هذه السفن الروحية العديدة لجحافل القديسين.

قالت الجنية اللوتس الأزرق المعلومات التفصيلية التي  عرفتها عن قيلق القديسين الثاني والثالث إلى لين مينغ.

أمامهم جيش عرق القديسين  وكان حجم جيشهم هائلاً!.

 

 

تم أختراق سفينتين حديديتين إضافيتين بواسطة شعاع من الضوء  وأنفجروا على الفور.

“تقديم التقارير  ،  تم التحقق بالفعل من أن ما يكمن في المقدمة هم الفيلق الثاني والفيلق الثالث من القديسين ،   من المفترض أن يكونوا متمركزين في سماء دعوة القديس  ،  ولكن لسبب ما تم نقلهم إلى مجرة التنين الخفي  ” .

من بعيد  ،  بدت هذه السفن الروحية وكأنها أسد معدني عملاق.

كان لدى الجنية اللوتس الأزرق فهم شديد للغاية للقديسين.

تمزق الفراغ الكوني وظهر رأس تنين طوله ألف ميل.

لقد أحتاجت فقط إلى رؤية صورة ظلية لتلك الوحوش الفضائية العملاقة الشبيهة بالحبار وإحصاء عددها التقريبي لفهم أن الفيلق الثاني قد خرج بكامل قوته.

أكثر من 20 إمبيريان هاجموا في وقت واحد  لين مينغ ؛ كانت هذه بالفعل ضربة مرعبة.

 

 

أما بالنسبة للفيلق الثالث  ،  فقد كان لهم أيضًا لقب مثل الفيلق الثاني.

خرجت مخالب دموية  من أجسادهم   ولوحت بعنف في الهواء.

كانوا يطلق عليهم فيلق الأسد الحديدي ولهم خصائص فريدة مماثلة.

 

 

 

تم تحديد هذه الخصائص من خلال السفن الروحية التي قادوها.

 

من بعيد  ،  بدت هذه السفن الروحية وكأنها أسد معدني عملاق.

 

 

كانت القلعة السوداء القاتمة هي الشكل الآخر لقصر بريمورديوس السماوي.

تألف فيلق الأسد الحديدي من قبيلة القديس النجمي لعرق القديسين.

 

جمعت قبيلة القديس النجمي أفضل أساتذة  تشكيلات المصفوفات وسادة صقل القديسين.

مع قيامها بإستكشاف الطريق شخصيًا  ،  كيف يمكن لكشافة القديس أن يأملوا في التنافس معها؟.

لقد كانوا قادرين على ترتيب أقوى تشكيلات المصفوفات ومن ثم صقلها في سفن روحية من الدرجة الأولى.

أختفت أجسادهم من سفنهم الروحية وفي اللحظة التالية ظهروا في الفضاء المرصع بالنجوم الشاسع وغير المحدود.

 

“وفقًا للوضع الحالي  ،  كان من المفترض أن يجمع ابن القديس حسن الحظ العديد من الجيوش للحضور إلى مجرة التنين الخفي  ،   هذه الجيوش في الأصل مسؤولة عن حراسة  سماء دعوة القديس ولتكون بمثابة رادع ضد الأرواح ؛ لن يتم نقلهم بسهولة هنا ،  لكن في الوقت الحالي   بدأ ابن القديس حسن الحظ في جمع كل هذه الجيوش هنا ،   هذا قرار غير عادي للغاية ،   من الأدلة  ،  ربما  يهدف إلى زيادة القوة الأجمالية للجيش “.

هذه السفن الروحية التي أستخدمها فيلق الأسد الحديدي كانت جميعها كنوز روح على مستوى إمبيريان.

داخل قلب قصر بريمورديوس السماوي  ،  وقف عشرات الآلاف من اللوردات المقدسين و 2000 من ملوك العالم يقفون بقوة حول تشكيل مصفوفة  فيلق المجاعة.

 

مقارنة بالأنفجار الكبير الذي دمر جيش عرق القديس في مجرة سحابة الدم  ،  كان هذا الهجوم أقوى عدة مرات!.

لم تكن السفن الرائدة العديدة التي قادتهم أسوأ من قصر بريمورديوس السماوي.

كان قصر بريمورديوس السماوي سريعًا للغاية في البداية  ،  والآن بعد أن تطور مع كنز روح الألوهية الحقيقية   ، ختم الاليزيوم القديم  ،  وحرق  تسعة أحجار من اليشم دون تحفظ  ،  تجاوزت سرعته الآن سرعة ذروة إمبيريان.

 

أصبحت هذه الحزم الضوئية أسرع وأكثر شراسة وأنطلقت  إلى الأمام.

خلال معركة بين الجيوش  ،  كان أستخدام سفينة الروح أمرًا ضروريًا بلا شك.

……….

أرتبطت جودة تشكيلات المصفوفة ارتباطًا مباشرًا بالقدرات الهجومية والدفاعية لفناني القتال.

في هذا الوقت   إلى جانب الجنية اللوتس الأزرق التي لم تتحول   ،  أكمل داركمون و هايسن و شيشين بالفعل تحول أجسادهم.

 

تجمعت الطاقات في شعاع من الضوء ينطلق في كل الأتجاهات!.

عندما حارب لين مينغ تيان مينغزي رغم التفاوت الهائل في القوة ،  كان قادرًا على أستخدام قصر بريمورديوس السماوي لإلتقاط فرصة لعكس المعركة في النهاية.

 

 

عندما ضرب النور الإلهي هذا الضباب الدموي  ،  حدث مشهد لا يصدق.

قالت الجنية اللوتس الأزرق المعلومات التفصيلية التي  عرفتها عن قيلق القديسين الثاني والثالث إلى لين مينغ.

 

حتى أنها عرفت علامات نقل الصوت الداخلية للجيش.

أجتمعت قوة 54000 من اللوردات المقدسين لـ 2000 من ملوك العالم العاديين ثم تحولت إلى 180 ملك عالمي عظيم.

إذا أرادت  ،  يمكنها أعتراض جزء من عمليات نقل المعلومات الخاصة بهم.

“…ماذا؟”.

 

كانت هذه السفن الروحية العديدة لجحافل القديسين.

“وفقًا للوضع الحالي  ،  كان من المفترض أن يجمع ابن القديس حسن الحظ العديد من الجيوش للحضور إلى مجرة التنين الخفي  ،   هذه الجيوش في الأصل مسؤولة عن حراسة  سماء دعوة القديس ولتكون بمثابة رادع ضد الأرواح ؛ لن يتم نقلهم بسهولة هنا ،  لكن في الوقت الحالي   بدأ ابن القديس حسن الحظ في جمع كل هذه الجيوش هنا ،   هذا قرار غير عادي للغاية ،   من الأدلة  ،  ربما  يهدف إلى زيادة القوة الأجمالية للجيش “.

تفاجأ ضباط جيش  القديسين.

 

 

“الجيوش القديسة المتمركزة في سماء دعوة القديس تمتلك أكثر من 400 إمبيريان  ،  وحتى ذروة الإمبريين شائعين ،  يتمتع   ذروة الإمبيريان بخلفيات عميقة بشكل لا يصدق وقد أخفوا قوتهم الحقيقية ؛ حتى أنا لا أعرف تفاصيل معينة عنهم ،   بالإضافة إلى ذلك   تمتلك كل من هذه الجحافل سمة خاصة ،   على سبيل المثال  لدى الفيلق الثاني  وحوش الفضاء القديمة والفيلق الثالث لديه كنز روح إمبيريان سفن الأسد الحديدي “.

فو! فو! فو!

 

 

عندما تحدثت الجنية اللوتس الأزرق   ،  نظرت بحذر إلى لين مينغ.

مع هذا   زادت كفاءة  الهجوم مائة مرة!.

ظهر جيش القديسين  والعديد من أسيادهم المختبئين أمام لين مينغ.

أكثر من 20 إمبيريان هاجموا في وقت واحد  لين مينغ ؛ كانت هذه بالفعل ضربة مرعبة.

لم تكن هذه قوة تافهة  وشعرت بالفضول بشأن الإجراءات المضادة التي سيتخذها سيدها.

 

 

ومع ذلك  عندما أعتقد الجميع أن هذه القلعة السوداء ستُدمر بواسطة النور الإلهي  ،  بدأ سطح القلعة ينضح بهالة مشرقة من الضباب الدموي.

ضاقت عيون لين مينغ.

 

حدق في الفيلق الثاني والثالث في أعماق الفضاء  ثم قال بإيجاز  ” سنقتلهم جميعًا”.

في هذا الوقت  أندفعت القلعة السوداء للأمام!.

 

 

بأمر من ثلاث كلمات فقط  ، بدأ  قلب الجنية اللوتس الأزرق ينبض بسرعة.

بوووم! انفجار!

 

أمسك بيده اليمنى  رمح التنين الأسود  وطعن  قلب تشكيل المصفوفة.

“مفهوم!”

 

 

……….

أرتعش الضباب الدموي لعدة لحظات قبل أن يبتلع النور الإلهي تمامًا.

 

 

أكتشفت جيوش القديسينأن لين مينغ أقترب منهم بعد ساعة كاملة.

تم فتح باب الغرفة وظهر لين مينغ.

 

 

كان هذا لأن لين مينغ كان لديه فقط سفينة روح واحدة صغيرة جدًا  ،  مما يمنحه ميزة تساعده في  الأختباء.

على الرغم من أن ضباط الجيوش المشتركة شعروا أن الشائعات حول هذا الشخص الغامض  مبالغ فيها بعض الشيء  ،  ولكن لأنهم ضباط عسكريون يطيعون الأوامر بصرامة لم يكونوا أغبياء بما يكفي لإرتكاب أخطاء بسبب شعورهم بالغرور الأعمى.

أما بالنسبة للقديسين  ،  فإن جيشهم كان كبيرًا جدًا ولم يتمكنوا من إخفاء أنفسهم على الإطلاق.

 

 

 

علاوة على ذلك   كان هذا أيضًا لأن الجنية اللوتس الأزرق كان لديه فهم حاد للغاية للقديسين.

كان هؤلاء الثلاثة في الأصل يتمتعون بالقوة القتالية للإمبيرين  ويعتبرون أقوياء بشكل مثير للدهشة بين الإمبيريين.

مع قيامها بإستكشاف الطريق شخصيًا  ،  كيف يمكن لكشافة القديس أن يأملوا في التنافس معها؟.

 

 

 

“سفينة روح مجهولة تقترب!”.

 

 

أستخدم لين مينغ ختم الإليزيوم القديم لتثبيت عين قصر بريمورديوس السماوي.

دوى تحذير فجأة عبر جيوش القديسين.

ضاقت عيون لين مينغ.

في هذا الوق  من على بعد مليون ميل فقط  ،  أندفعت قلعة سوداء  بإتجاههم.

ومع ذلك  فقد تلقت الجيوش المشتركة للقديسين أوامر من ابن القديس حسن الحظ بالحذر من وجود شخص غامض.

 

عندما ضرب النور الإلهي هذا الضباب الدموي  ،  حدث مشهد لا يصدق.

بدت هذه القلعة وكأنها تمتزج مع الظلام المحيط بالفضاء  مما جعلها غير مرئية تقريبًا.

وفي هذا الوقت  تردد صدى هدير تنين  عبر العالم.

لم يلمع سطحها بأقل قدر من اللمعان  ،  مما جعلها تبدو وكأنها جزيرة أشباح ميتة.

أكثر من 20 إمبيريان هاجموا في وقت واحد  لين مينغ ؛ كانت هذه بالفعل ضربة مرعبة.

 

ومع ذلك  فقد تلقت الجيوش المشتركة للقديسين أوامر من ابن القديس حسن الحظ بالحذر من وجود شخص غامض.

“من هذا؟ ،  توقف فوراً! “.

 

 

“تقديم التقارير  ،  تم التحقق بالفعل من أن ما يكمن في المقدمة هم الفيلق الثاني والفيلق الثالث من القديسين ،   من المفترض أن يكونوا متمركزين في سماء دعوة القديس  ،  ولكن لسبب ما تم نقلهم إلى مجرة التنين الخفي  ” .

أنتشر صوت مهيب  عبر الفضاء.

ومع ذلك  عندما أعتقد الجميع أن هذه القلعة السوداء ستُدمر بواسطة النور الإلهي  ،  بدأ سطح القلعة ينضح بهالة مشرقة من الضباب الدموي.

كان هذا تحذيرًا من القديس إمبيريان.

عندما تمت إضافة كل شيء معًا  ،  أمتلك فيلق المجاعة قوة مرعبة تضاهي 200 إمبيريان!.

كانت القلعة السوداء القاتمة هي الشكل الآخر لقصر بريمورديوس السماوي.

عندما حارب لين مينغ تيان مينغزي رغم التفاوت الهائل في القوة ،  كان قادرًا على أستخدام قصر بريمورديوس السماوي لإلتقاط فرصة لعكس المعركة في النهاية.

 

خلال معركة بين الجيوش  ،  كان أستخدام سفينة الروح أمرًا ضروريًا بلا شك.

أستخدم لين مينغ ختم الإليزيوم القديم لتثبيت عين قصر بريمورديوس السماوي.

تجمعت الطاقات في شعاع من الضوء ينطلق في كل الأتجاهات!.

صُمم ختم الإليزيوم القديم في الأصل ليكون مركزًا لتشكيل مصفوفة كبير  وتم صقل الكنز لروح الألوهية الحقيقية شخصيًا بواسطة إمبيريان الختم الإلهي.

 

مع أستقرار العين المركزية لقصر  بريمورديوس السماوي  ،  أصبح تشكيل مصفوفة القصر السماوي أقوى عدة مرات.

 

 

 

 

حتى أن بعض أشعة الضوء أخترقت سفينتين روحيتين في وقت واحد!.

في الماضي كان قصر بريمورديوس السماوي مشابهًا لسفينة قيادة فيلق الأسد الحديدي.

 

لكنها الآن تفوقت على تلك السفينة في القوة.

” قفي ،   أشرحي لي  الوضع “.

 

أندلعت قوة الألوهية والشياطين وتدفقت قوة مرعبة من قصر بريمورديوس السماوي!.

أقترب قصر بريمورديوس السماوي أقرب وأقرب.

خرجت مخالب دموية  من أجسادهم   ولوحت بعنف في الهواء.

في ظلام الفضاء  ،  كان مثل وحش شرير قديم راقد في أعماق الكون  يغلي بنية القتل!.

تجمعت الطاقات في شعاع من الضوء ينطلق في كل الأتجاهات!.

 

 

“هجوم!”

” قفي ،   أشرحي لي  الوضع “.

 

 

أمر ضابط من جيوش القديسين بلا رحمة.

 

لم تستمع هذه السفينة الروحية مجهولة الهوية إلى التحذيرات وأستمرت في الأتراب منهم.

 

من أجل ضمان سلامة الأسطول  ،  فإنهم  سيقضون عليه بشكل طبيعي.

بعد أن خضع فيلق المجاعة لتحول الجسد  ،  أرتفعت قوتهم بخطوة كاملة.

 

تم أختراق سفينتين حديديتين إضافيتين بواسطة شعاع من الضوء  وأنفجروا على الفور.

وفقًا لكل الفطرة السليمة  ،  لم يكن هذا النوع من السفن الروحية الصغيرة المواجهة للأسطول المشترك المكون من فيالق جيوش القديسين مختلفًا عن الفأر ضد الأسد.

 

كان الأختلاف كبيرًا للغاية لدرجة أنه  من المستحيل أن تشكل أي تهديد.

 

 

لتنفيذ هذه المناورات بشكل مثالي  ،  لا يسع المرء إلا أن يتعجب من مدى مهارة جحافل القديسين بشكل مرعب.

ومع ذلك  فقد تلقت الجيوش المشتركة للقديسين أوامر من ابن القديس حسن الحظ بالحذر من وجود شخص غامض.

 

على الرغم من أن ضباط الجيوش المشتركة شعروا أن الشائعات حول هذا الشخص الغامض  مبالغ فيها بعض الشيء  ،  ولكن لأنهم ضباط عسكريون يطيعون الأوامر بصرامة لم يكونوا أغبياء بما يكفي لإرتكاب أخطاء بسبب شعورهم بالغرور الأعمى.

 

 

 

بدأت أكثر من أثنتي عشرة سفينة روحية تضيء بنور إلهي.

أما بالنسبة للقديسين  ،  فإن جيشهم كان كبيرًا جدًا ولم يتمكنوا من إخفاء أنفسهم على الإطلاق.

أكثر من 20 إمبيريان هاجموا في وقت واحد  لين مينغ ؛ كانت هذه بالفعل ضربة مرعبة.

خلال معركة بين الجيوش  ،  كان أستخدام سفينة الروح أمرًا ضروريًا بلا شك.

 

 

ومع ذلك  عندما أعتقد الجميع أن هذه القلعة السوداء ستُدمر بواسطة النور الإلهي  ،  بدأ سطح القلعة ينضح بهالة مشرقة من الضباب الدموي.

 

عندما ضرب النور الإلهي هذا الضباب الدموي  ،  حدث مشهد لا يصدق.

تدفقت كل القوة الروحية لفيلق المجاعة نحو لين مينغ.

أرتعش الضباب الدموي لعدة لحظات قبل أن يبتلع النور الإلهي تمامًا.

 

 

صُمم ختم الإليزيوم القديم في الأصل ليكون مركزًا لتشكيل مصفوفة كبير  وتم صقل الكنز لروح الألوهية الحقيقية شخصيًا بواسطة إمبيريان الختم الإلهي.

أختفى الهجوم المشترك لأكثر من 20 إمبريان مثل الحجر في الماء   ، أختفى دون إلحاق أي ضرر بالقلعة السوداء!.

حتى أنها عرفت علامات نقل الصوت الداخلية للجيش.

 

ثم هاجم!.

“…ماذا؟”.

كان هذا تحذيرًا من القديس إمبيريان.

 

من بعيد  ،  بدت هذه السفن الروحية وكأنها أسد معدني عملاق.

تفاجأ ضباط جيش  القديسين.

 

في هذا الوقت  أندفعت القلعة السوداء للأمام!.

 

 

لم تستمع هذه السفينة الروحية مجهولة الهوية إلى التحذيرات وأستمرت في الأتراب منهم.

وبسرعة هائلة   ،  وصلت إلى قلب جحافل جيوش القديسين المشتركة!.

 

 

أكثر من 20 إمبيريان هاجموا في وقت واحد  لين مينغ ؛ كانت هذه بالفعل ضربة مرعبة.

كان قصر بريمورديوس السماوي سريعًا للغاية في البداية  ،  والآن بعد أن تطور مع كنز روح الألوهية الحقيقية   ، ختم الاليزيوم القديم  ،  وحرق  تسعة أحجار من اليشم دون تحفظ  ،  تجاوزت سرعته الآن سرعة ذروة إمبيريان.

 

 

“وفقًا للوضع الحالي  ،  كان من المفترض أن يجمع ابن القديس حسن الحظ العديد من الجيوش للحضور إلى مجرة التنين الخفي  ،   هذه الجيوش في الأصل مسؤولة عن حراسة  سماء دعوة القديس ولتكون بمثابة رادع ضد الأرواح ؛ لن يتم نقلهم بسهولة هنا ،  لكن في الوقت الحالي   بدأ ابن القديس حسن الحظ في جمع كل هذه الجيوش هنا ،   هذا قرار غير عادي للغاية ،   من الأدلة  ،  ربما  يهدف إلى زيادة القوة الأجمالية للجيش “.

“فيلق المجاعة  ،  أطيعوا أوامري! ،  تنشيط تحول الجسد! “.

من أجل ضمان سلامة الأسطول  ،  فإنهم  سيقضون عليه بشكل طبيعي.

 

حدق في الفيلق الثاني والثالث في أعماق الفضاء  ثم قال بإيجاز  ” سنقتلهم جميعًا”.

داخل قلب قصر بريمورديوس السماوي  ،  وقف عشرات الآلاف من اللوردات المقدسين و 2000 من ملوك العالم يقفون بقوة حول تشكيل مصفوفة  فيلق المجاعة.

“عليك اللعنة!”

عندما أصدر لين مينغ أمرًا  ،  صدى صوت طقطقة من أجساد محاربي فيلق المجاعة  من جميع أنحاء أجسادهم.

“سيد!” أنحنت الجنية اللوتس الأزرق.

خرجت مخالب دموية  من أجسادهم   ولوحت بعنف في الهواء.

خرجت مخالب دموية  من أجسادهم   ولوحت بعنف في الهواء.

 

كان هؤلاء الثلاثة في الأصل يتمتعون بالقوة القتالية للإمبيرين  ويعتبرون أقوياء بشكل مثير للدهشة بين الإمبيريين.

بعد أن خضع فيلق المجاعة لتحول الجسد  ،  أرتفعت قوتهم بخطوة كاملة.

بعد أن خضع فيلق المجاعة لتحول الجسد  ،  أرتفعت قوتهم بخطوة كاملة.

 

 

يمكن مقارنة ذروة اللورد المقدس مع ملك العالم  ،  يمكن مقارنة ملك العالم العظيم بإمبيريان!.

 

 

أجتمعت قوة 54000 من اللوردات المقدسين لـ 2000 من ملوك العالم العاديين ثم تحولت إلى 180 ملك عالمي عظيم.

أجتمعت قوة 54000 من اللوردات المقدسين لـ 2000 من ملوك العالم العاديين ثم تحولت إلى 180 ملك عالمي عظيم.

صعد لين مينغ أمام الكوة.

بعد خضوعهم لتحول الجسد  ،  أمتلك جميع ملوك العالم العظماء القوة القتالية للإمبيريين.

أخترقت أشعة الضوء ثلاث سفن أسد حديدية   وأنفجرت على الفور وتفككت إلى لا شيء!.

عندما تمت إضافة كل شيء معًا  ،  أمتلك فيلق المجاعة قوة مرعبة تضاهي 200 إمبيريان!.

 

 

بأمر من ثلاث كلمات فقط  ، بدأ  قلب الجنية اللوتس الأزرق ينبض بسرعة.

كانت قوة حرب فيلق المجاعة  قابلة للمقارنة فقط مع أضعف الإمبيريين.

“…ماذا؟”.

ولكن  نظرًا لأنهم  مرتبطين ببعضهم البعض من خلال لحم ودم المجاعة  مما جعلهم جميعًا من نفس الأصل  ،  فإن تشكيل المصفوفة الذي كانوا قادرين على تشكيله   شيئًا لا يمكن المقارنة به.

أستخدم لين مينغ ختم الإليزيوم القديم لتثبيت عين قصر بريمورديوس السماوي.

 

 

عندما يتعلق الأمر بالمقارنة في القوة المطلقة  ،  كان فيلق المجاعة متفوقًا.

مع أستقرار العين المركزية لقصر  بريمورديوس السماوي  ،  أصبح تشكيل مصفوفة القصر السماوي أقوى عدة مرات.

أمام هؤلاء الـ 180 من فناني القتال على مستوى إمبيريان  ،  قادهم  أربعة جنرالات شخصيًا!.

من هذه الكوة   كان بإمكانه بالفعل رؤية نقاط ضوئية غامضة وضبابية على  بعد مسافة بعيدة.

 

 

في هذا الوقت   إلى جانب الجنية اللوتس الأزرق التي لم تتحول   ،  أكمل داركمون و هايسن و شيشين بالفعل تحول أجسادهم.

لقد كانوا قادرين على ترتيب أقوى تشكيلات المصفوفات ومن ثم صقلها في سفن روحية من الدرجة الأولى.

 

من بعيد  ،  بدت هذه السفن الروحية وكأنها أسد معدني عملاق.

كان هؤلاء الثلاثة في الأصل يتمتعون بالقوة القتالية للإمبيرين  ويعتبرون أقوياء بشكل مثير للدهشة بين الإمبيريين.

أرتعش الضباب الدموي لعدة لحظات قبل أن يبتلع النور الإلهي تمامًا.

بعد خضوعهم لتحول الجسد  ،  وصلت قوتهم إلى مستوى ذروة إمبيريان.

 

 

 

تحول هايسن إلى وحش شرير قديم   وأصبحت داركمون ساحرة مغرية  وتمزقت ملابس شيشين حيث أختفى مظهره السابق الوسيم    وأستُبدل بمظهر شيطان قاسي وشرس.

 

 

بأمر من ثلاث كلمات فقط  ، بدأ  قلب الجنية اللوتس الأزرق ينبض بسرعة.

تدفقت كل القوة الروحية لفيلق المجاعة نحو لين مينغ.

“سيد!” أنحنت الجنية اللوتس الأزرق.

ثم هاجم!.

تألف فيلق الأسد الحديدي من قبيلة القديس النجمي لعرق القديسين.

 

ومع ذلك  أستجابت سفن  جحافل القديسين المشتركة بسرعة.

أمسك بيده اليمنى  رمح التنين الأسود  وطعن  قلب تشكيل المصفوفة.

أقترب قصر بريمورديوس السماوي أقرب وأقرب.

دار ختم الإليزيوم القديم  حوله   مما أدى إلى أستقرار عين تشكيل المصفوفة.

فو! فو! فو!

 

تم أختراق سفينتين حديديتين إضافيتين بواسطة شعاع من الضوء  وأنفجروا على الفور.

جمع لين مينغ يديه معًا.

“سفينة روح مجهولة تقترب!”.

أندلعت قوة الألوهية والشياطين وتدفقت قوة مرعبة من قصر بريمورديوس السماوي!.

حتى أن بعض أشعة الضوء أخترقت سفينتين روحيتين في وقت واحد!.

 

أصبحت هذه الحزم الضوئية أسرع وأكثر شراسة وأنطلقت  إلى الأمام.

مقارنة بالأنفجار الكبير الذي دمر جيش عرق القديس في مجرة سحابة الدم  ،  كان هذا الهجوم أقوى عدة مرات!.

 

 

 

علاوة على ذلك   لم تكن هذه القوة هجوماً عشوائياً  ،  بل كانت مركزة في أتجاهات واضحة.

جمع لين مينغ يديه معًا.

تجمعت الطاقات في شعاع من الضوء ينطلق في كل الأتجاهات!.

ظهر جيش القديسين  والعديد من أسيادهم المختبئين أمام لين مينغ.

 

لم تكن هذه قوة تافهة  وشعرت بالفضول بشأن الإجراءات المضادة التي سيتخذها سيدها.

مع هذا   زادت كفاءة  الهجوم مائة مرة!.

لقد أحتاجت فقط إلى رؤية صورة ظلية لتلك الوحوش الفضائية العملاقة الشبيهة بالحبار وإحصاء عددها التقريبي لفهم أن الفيلق الثاني قد خرج بكامل قوته.

 

بأمر من ثلاث كلمات فقط  ، بدأ  قلب الجنية اللوتس الأزرق ينبض بسرعة.

فو! فو! فو!

 

 

لم تكن السفن الرائدة العديدة التي قادتهم أسوأ من قصر بريمورديوس السماوي.

أخترقت أشعة الضوء ثلاث سفن أسد حديدية   وأنفجرت على الفور وتفككت إلى لا شيء!.

لقد أحتاجت فقط إلى رؤية صورة ظلية لتلك الوحوش الفضائية العملاقة الشبيهة بالحبار وإحصاء عددها التقريبي لفهم أن الفيلق الثاني قد خرج بكامل قوته.

 

“عليك اللعنة!”

بخر شعاع الضوء شديد الكثافة على الفور الإمبيريان الثلاثة الموجودين على قمة السفن.

 

 

تفاجأ ضباط جيش  القديسين.

أصبحت هذه الحزم الضوئية أسرع وأكثر شراسة وأنطلقت  إلى الأمام.

مع أستقرار العين المركزية لقصر  بريمورديوس السماوي  ،  أصبح تشكيل مصفوفة القصر السماوي أقوى عدة مرات.

حتى أن بعض أشعة الضوء أخترقت سفينتين روحيتين في وقت واحد!.

تحرك ثمانية ذروة إمبريان معًا   وجمعوا طاقاتهم ليغلقوا  قصر بريمورديوس السماوي حتى لا يتمكن من إخراج طاقته.

 

 

“ما هذا بحق الجحيم !؟”

أخترقت أشعة الضوء ثلاث سفن أسد حديدية   وأنفجرت على الفور وتفككت إلى لا شيء!.

 

أختفى الهجوم المشترك لأكثر من 20 إمبريان مثل الحجر في الماء   ، أختفى دون إلحاق أي ضرر بالقلعة السوداء!.

“عليك اللعنة!”

دار ختم الإليزيوم القديم  حوله   مما أدى إلى أستقرار عين تشكيل المصفوفة.

 

 

عند رؤية هذا الضوء الإلهي المرعب يبتلع كل شيء  ،  أصيب ذروة إمبيريان لجيوش  القديسين المشتركة بالذعر!.

حدق في الفيلق الثاني والثالث في أعماق الفضاء  ثم قال بإيجاز  ” سنقتلهم جميعًا”.

 

 

أختفت أجسادهم من سفنهم الروحية وفي اللحظة التالية ظهروا في الفضاء المرصع بالنجوم الشاسع وغير المحدود.

في هذا الوقت   إلى جانب الجنية اللوتس الأزرق التي لم تتحول   ،  أكمل داركمون و هايسن و شيشين بالفعل تحول أجسادهم.

 

أكثر من 20 إمبيريان هاجموا في وقت واحد  لين مينغ ؛ كانت هذه بالفعل ضربة مرعبة.

تحرك ثمانية ذروة إمبريان معًا   وجمعوا طاقاتهم ليغلقوا  قصر بريمورديوس السماوي حتى لا يتمكن من إخراج طاقته.

لم يلمع سطحها بأقل قدر من اللمعان  ،  مما جعلها تبدو وكأنها جزيرة أشباح ميتة.

”هجوم! هجوم!” أرسل ذروة إمبيريان أمرًا.

بعد خضوعهم لتحول الجسد  ،  وصلت قوتهم إلى مستوى ذروة إمبيريان.

كان هذا الأمر بسيطًا  لدرجة أنه قد يكون من الصعب فهمه.

أمام هؤلاء الـ 180 من فناني القتال على مستوى إمبيريان  ،  قادهم  أربعة جنرالات شخصيًا!.

ومع ذلك  أستجابت سفن  جحافل القديسين المشتركة بسرعة.

تجمعت الطاقات في شعاع من الضوء ينطلق في كل الأتجاهات!.

تفرقت جميع السفن الروحية  وعادت إلى الوراء ثم شنت هجمات على قصر بريمورديوس السماوي!.

 

 

 

كانوا يساعدون الثمانية ذروة إمبيريان في قمع قصر بريمورديوس السماوي.

 

 

“سفينة روح مجهولة تقترب!”.

لتنفيذ هذه المناورات بشكل مثالي  ،  لا يسع المرء إلا أن يتعجب من مدى مهارة جحافل القديسين بشكل مرعب.

 

لكن لسوء الحظ  كان الخصم الذي واجهوه هو لين مينغ!.

أندلعت قوة الألوهية والشياطين وتدفقت قوة مرعبة من قصر بريمورديوس السماوي!.

 

في هذا الوقت   إلى جانب الجنية اللوتس الأزرق التي لم تتحول   ،  أكمل داركمون و هايسن و شيشين بالفعل تحول أجسادهم.

بوووم! انفجار!

بخر شعاع الضوء شديد الكثافة على الفور الإمبيريان الثلاثة الموجودين على قمة السفن.

 

حتى أن بعض أشعة الضوء أخترقت سفينتين روحيتين في وقت واحد!.

تم أختراق سفينتين حديديتين إضافيتين بواسطة شعاع من الضوء  وأنفجروا على الفور.

مع هذا   زادت كفاءة  الهجوم مائة مرة!.

 

وفي هذا الوقت  تردد صدى هدير تنين  عبر العالم.

وفي هذا الوقت  تردد صدى هدير تنين  عبر العالم.

وفي هذا الوقت  تردد صدى هدير تنين  عبر العالم.

تمزق الفراغ الكوني وظهر رأس تنين طوله ألف ميل.

“تقديم التقارير  ،  تم التحقق بالفعل من أن ما يكمن في المقدمة هم الفيلق الثاني والفيلق الثالث من القديسين ،   من المفترض أن يكونوا متمركزين في سماء دعوة القديس  ،  ولكن لسبب ما تم نقلهم إلى مجرة التنين الخفي  ” .

حدقت عيناه الكهرميتان الغامقتان  ببرود نحو فريسته في  الفضاء.

حدق في الفيلق الثاني والثالث في أعماق الفضاء  ثم قال بإيجاز  ” سنقتلهم جميعًا”.

أختفى الهجوم المشترك لأكثر من 20 إمبريان مثل الحجر في الماء   ، أختفى دون إلحاق أي ضرر بالقلعة السوداء!.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط