نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 2033

2033

2033

 

هاجم لين مينغ!.

الفصل 2033

“تراجعوا!  ، الجميع   أنفصلوا وتراجعوا! “.

 

“دعنا نذهب ونلقي نظرة!  ، أنتبهوا جميعاً! ”

رووور!

 

 

بصفته وحشًا إلهيًا من الدرجة الأولى  ،  يمتلك التنين الأسود أيضًا القدرة على أمتصاص الطاقة الجوهرية للقوى وتحويلها إلى قوته الخاصة.

تحرك التنين الأسود العظيم إلى الأعلى  ،  وهدر  بقوة مما أثار عاصفة.

 

فتح فكيه العملاقان على مصراعيهما وهاجم  وحش الفضاء القديم للقديسين البدائيين!.

تم قطع عدة سفن حربية إلى النصف بواسطة ذيل التنين.

 

تتدفق القوة الخالصة للجوهر والطاقة والإلهية بإستمرار إلى تكشيل المصفوفة الكبير.

كان وحش الفضاء القديم يبلغ طوله أكثر من مائة ميل ومع ذلك تمزق تحت  فكي التنين الأسود.

ولكن بمجرد إصدار الأمر  ،  أختفى صوته   كما لو أن كلماته قد قُطعت إلى نصفين بواسطة صابر جليدي.

صرخ ببؤس  وكافح بعنف  ،  لكن في النهاية لم يستطع أن يحرر نفسه من فكي التنين الأسود.

كانت هذه المسافة بالفعل هي الحد الذي يمكن لهؤلاء الكشافة البشرية التحقيق من خلاله.

تمزق جسده إلى نصفين وتم أبتلاع قطع اللحم والدم  مباشرة في معدة التنين الأسود.

كانت هذه المسافة بالفعل هي الحد الذي يمكن لهؤلاء الكشافة البشرية التحقيق من خلاله.

 

كانت أشعة الضوء هذه لا يمكن إيقافها.

لم يتوقف التنين الأسود.

 

لوح بذيله السميك  وجرف كل شئ بعنف مثل السكين!.

رووور!

 

 

بو! بو! بو!

 

 

 

تم قطع عدة سفن حربية إلى النصف بواسطة ذيل التنين.

 

وتم قطع وحش فضاء بعد آخر بواسطة أجنحة التنين الأسود الحادة!.

 

 

كان البطريرك هو الأقوى بين الأربعة لكنه كان الهدف الأول لـ لين مينغ.

أنتشرت عواصف  الطاقة  وملأ الدم  الفضاء!.

ومع ذلك  بمجرد أن صرخ بهذه الكلمات  ،  لم يكن قادرًا على فتح فمه مرة أخرى ولم يكن لديه أي طريقة لمساعدة الوحش الخاص به.

 

على بعد عشرات الآلاف من الأميال  ،  ظهر كل ما حدث في عيون الكشافة البشرية.

أرعبت الوحوش الفضائية القديمة  وحوش الفراغ  ،  ولكن كيف يمكن أن تقف أمام  التنين الأسود الذي يمتلك سلالة ملك وقد أبتلع أيضًا جوهر لحم ودم المجاعة؟.

تمزق جسده مثل كيس من الدم  وحتى العظام البيضاء كانت مرئية للعين.

 

ألقى التنين الأسود بنفسه على ملك الوحوش الفضائية الذي يبلغ طوله ألف ميل.

روررر!

 

 

 

ألقى التنين الأسود بنفسه على ملك الوحوش الفضائية الذي يبلغ طوله ألف ميل.

“يجب أن يكون هو  ،  يمكن أن يكون هو!”.

كان هذا الحبار العملاق بطول جسم التنين الأسود    ، ضرب بمخالبه السميكة  راغبًا في قطع التنين الأسود.

“ آااه”

 

كانت هذه مجزرة من جانب واحد!.

ومع ذلك  كانت قوة التنين الأسود في مستوى لا يمكن أن يصل إليه هذا الحبار.

“هذا الشخص  ،  يجب أن يكون ذلك الشخص الغامض!” صُدم أحد الكشافة وقال بصوت عالٍ .

 

أختفى ستة من الكشافة على مستوى ملك العالم بهدوء في الفراغ   وأندفعوا بسرعة نحو المنطقة التي أندلعت فيها المعركة الكبرى!.

حفرت مخالب التنين الأسود الحادة  بعمق جسد وحش الفضاء القديم.

بالنسبة للجنود من حوله  ،  بدأت نية القتال ترتفع داخل قلوب الجميع  بسبب القديس ذروة إمبيريان الذي يحرق جوهر دمه!.

لم تكن مخالب وحش الفضاء تختلف حقًا عن مخالب الحبار الفعلي.

أندمجت قوة الألوهية والشياطين بالإضافة إلى قوة الكتاب المقدس والسوترا السماوية في تشكيل المصفوفة من خلاله.

مزقهم التنين الأسود من جذورهم!.

 

 

كانت أساطيل القديسين خائفة سخيفة من كمية المذابح التي تحدث.

“هجوم! ،  هاجموا ذلك التنين الأسود! ” صرخ ذروة إمبيريان بذعر.

ومع ذلك  في هذه المعركة  ،  لم يكن التعرض لشعاع ضوئي مختلفًا عن الموت الفوري.

كان الوحش الفضائي القديم الذي مزقه هو الوحش المتعاقد  معه ،  عندما رأى وحش الفضاء الخاص به يتمزق حتى  الموت  ،  شعر بقلبه ينزف.

أصيب الستة ذروة إمبيريان  بجروح بالغة ومات أثنان.

 

 

ومع ذلك  بمجرد أن صرخ بهذه الكلمات  ،  لم يكن قادرًا على فتح فمه مرة أخرى ولم يكن لديه أي طريقة لمساعدة الوحش الخاص به.

 

كان هذا لأنه شعر بعاصفة طاقة أكثر رعبًا تختمر داخل القلعة السوداء  ،  عاصفة  خارجة عن إرادته.

تحمل القديس البطريرك الألم في قلبه لإصدار هذا الأمر.

 

بعد كل هذا كان كل هذا من أجل التعامل مع شخص واحد.

على الرغم من أنهم ثمانية إمبيريان ذروة أنضموا معًا  ،  بالإضافة إلى الدعم من الفيلق الثاني والثالث  ،  إلا أنهم ما زالوا غير قادرين على مواجهة قوة هذه القلعة السوداء!.

سواء كانت القلعة السوداء  التي أستمرت في إطلاق أشعة الضوء الإلهي أو ذلك الشخص  الذي لا مثيل له الذي قمع بسهولة أربعة قديسين  ذروة  إمبيريان  ،  كل شيء تركهم مذهولين تمامًا!.

 

إذا كان الأمر كذلك  ،  يمكن تصور العواقب.

كان من الصعب تخيل مدى عمق ورعب قوة الشخص في القلعة السوداء!.

 

 

 

وش! وش! وش!

 

 

كانت هذه ثقة بالنفس نابعة من قوته!.

في تلك اللحظة   خرجت ثلاث شخصيات من داخل قصر بريمورديوس السماوي ؛ كانت هذه الشخصيات تجسيدات لين مينغ.

“هذا الشخص  ،  يجب أن يكون ذلك الشخص الغامض!” صُدم أحد الكشافة وقال بصوت عالٍ .

 

 

 

كان وحش الفضاء القديم يبلغ طوله أكثر من مائة ميل ومع ذلك تمزق تحت  فكي التنين الأسود.

كانوا مشابهين تمامًا لـ لين مينغ.

نظر القديس البطريرك إلى لين مينغ.

بينما كان الأربعة منهم يقفون في وسط تشكيل المصفوفة  ،  تضاعفت هالة لين مينغ  مرة أخرى!.

 

 

 

قبض  لين مينغ يديه معًا   ليشكيل شكل يين يانغ.

رن صدى المزيد والمزيد من الأنفجارات في جميع أنحاء العالم.

أندمجت قوة الألوهية والشياطين بالإضافة إلى قوة الكتاب المقدس والسوترا السماوية في تشكيل المصفوفة من خلاله.

كان القديسون البدائيون عشيرة شجاعة ودموية.

 

كان هذا لأنه شعر بعاصفة طاقة أكثر رعبًا تختمر داخل القلعة السوداء  ،  عاصفة  خارجة عن إرادته.

أستخدم الثلاثة الآخرين  أيضًا أساليبهم الخاصة.

الفصل 2033

تتدفق القوة الخالصة للجوهر والطاقة والإلهية بإستمرار إلى تكشيل المصفوفة الكبير.

 

 

لبعض الوقت  ،  بدأ تشكيل المصفوفة يضيء مثل شمس ضخمة.

أستخدم الثلاثة الآخرين  أيضًا أساليبهم الخاصة.

أندلعت قوة مرعبة مثل عشرة آلاف تسونامي  معًا.

 

 

“عليك اللعنة!”

بوووم!

 

 

ومع ذلك  لم يحاول لين مينغ الهروب.

أندلعت الطاقة   وأصطدمت بثمانية ذروة إمبريان المحيطين بقصر بريمورديوس السماوي مما تسبب في تعثرهم جميعًا إلى الوراء  وتقيؤ الدم!.

الآن وقد بدأ في حرقها  ،  كان مثل شروق الشمس في سماء الليل.

 

من على بعد عشرات الملايين من الأميال  ،  رأى كشافة جبل بوتالا أشعة من الضوء الإلهي تضيء الأفق.

في تلك اللحظة الوجيزة  أنكسرت خطوط الطول الخاصة بهم في أماكن لا تعد ولا تحصى وتضررت حيوية الدم مما تسبب في أنخفاض قوتهم.

تحمل القديس البطريرك الألم في قلبه لإصدار هذا الأمر.

 

 

“آاآه!”

“تراجعوا!  ، الجميع   أنفصلوا وتراجعوا! “.

“ آااه”

 

 

لقد كانت تمتلك بالفعل القدرة على قيادة فيلق المجاعة  ،  والآن بعد أن أندمج لحم ودم المجاعة معها  ،  كان الأمر أسهل.

صرخ أثنان من ذروة إمبيريان من الألم.

كان هذا الحبار العملاق بطول جسم التنين الأسود    ، ضرب بمخالبه السميكة  راغبًا في قطع التنين الأسود.

في اللحظة التي طاروا فيها إلى الوراء  ،  أنطلق شعاعان سميكان بشكل لا يصدق من الضوء من قصر بريمورديوس السماوي   وأخترقوا مباشرة الأثنين!.

 

 

“تراجعوا!  ، الجميع   أنفصلوا وتراجعوا! “.

فو!

 

 

وتم قطع وحش فضاء بعد آخر بواسطة أجنحة التنين الأسود الحادة!.

خرج الدم مثل النافورة.

في هذه المعركة  ،  حصد التنين الأسود الكثير من الفوائد.

كانت أجساد   ذروة إمبيريان صلبة بشكل لا يصدق.

صرخ ببؤس  وكافح بعنف  ،  لكن في النهاية لم يستطع أن يحرر نفسه من فكي التنين الأسود.

حتى بعد  أصطدامهم بأشعة الضوء  المرعبة لم يموتوا على الفور  ،  ولكن تم أختراقهم.

 

 

في الأصل   كان يعتقد  أن ابن القديس حسن الحظ  يثير ضجة كبيرة بأمر جحافل القديسين الستة بالأنتقال إلى مجرة التنين  الخفي.

ومع ذلك  في هذه المعركة  ،  لم يكن التعرض لشعاع ضوئي مختلفًا عن الموت الفوري.

 

هدر التنين الأسود في الفضاء المرصع بالنجوم وحلق بسرعة للأمام.

كان القديسون البدائيون عشيرة شجاعة ودموية.

مد مخالبه  وأمسك  الأثنين  وابتلعاهما في معدته.

 

 

حتى بعد  أصطدامهم بأشعة الضوء  المرعبة لم يموتوا على الفور  ،  ولكن تم أختراقهم.

بصفته وحشًا إلهيًا من الدرجة الأولى  ،  يمتلك التنين الأسود أيضًا القدرة على أمتصاص الطاقة الجوهرية للقوى وتحويلها إلى قوته الخاصة.

روررر!

ومع ذلك  لم يكن يمتلك موهبة الإلتهام غير الطبيعية التي أمتلكتها المجاعة.

 

 

حمل هذا الرجل  رمحًا أسود وفاضت عيناه  بنية القتل!.

في هذه المعركة  ،  حصد التنين الأسود الكثير من الفوائد.

على الرغم من أنهم ثمانية إمبيريان ذروة أنضموا معًا  ،  بالإضافة إلى الدعم من الفيلق الثاني والثالث  ،  إلا أنهم ما زالوا غير قادرين على مواجهة قوة هذه القلعة السوداء!.

كان  مشهد ألتهامه  لوحوش الفضاء القديمة بتهور  مشابهًا لنمر يقفز في وسط قطيع من الأغنام .

في هذا الوقت  لم يكن لدى أي منهم أي خيار آخر!.

 

 

أصيب الستة ذروة إمبيريان  بجروح بالغة ومات أثنان.

تم ثني الفأس الكبير في يديه   مما جعله يبدو وكأنه قوس.

كانت جحافل القديسين المشتركة قد أتخذت هؤلاء القديسين الثمانية إمبيريان كنواة لدرعهم  ،  وبهذه الضربة تم فتح شبكة طاقتهم فوق قصر بريمورديوس السماوي على الفور.

لكن الآن   عندما رأوا مثل هذا التغيير الهائل يحدث وسط جحافل القديسين المشتركة  ،  لم يتمكنوا من الجلوس مكتوفي الأيدي.

 

لم يتوقف التنين الأسود.

في ومضة  أنفجرت  طاقة قصر بريمورديوس السماوي مثل فيضان يتحرر من سد مُدمر  ،  أنطلقت بوحشة  إلى الخارج!.

 

 

 

أنطلقت أشعة الضوء الإلهي القرمزي وسط جحافل القديسين المشتركة مثل الشفرات الإلهية!.

 

 

 

كانت أشعة الضوء هذه لا يمكن إيقافها.

 

أنفجرت كل سفينة روح أسد حديدي تم ضربها على الفور   وقُطعت وحوش الفضاء القديمة إلى نصفين  وتناثرت دمائهم.

ولكن بمجرد إصدار الأمر  ،  أختفى صوته   كما لو أن كلماته قد قُطعت إلى نصفين بواسطة صابر جليدي.

 

 

كان قصر بريمورديوس السماوي مطحنة لحم عملاقة مزقت جحافل القديسين المشتركة.

وش! وش! وش!

أينما ذهبت  ،  سوف تتفكك جحافل القديسين القوية بشكل مذهل ؛ لم يكن هذا مختلفًا عن المذبحة من جانب واحد!.

 

 

سواء كانت القلعة السوداء  التي أستمرت في إطلاق أشعة الضوء الإلهي أو ذلك الشخص  الذي لا مثيل له الذي قمع بسهولة أربعة قديسين  ذروة  إمبيريان  ،  كل شيء تركهم مذهولين تمامًا!.

من على بعد عشرات الملايين من الأميال  ،  رأى كشافة جبل بوتالا أشعة من الضوء الإلهي تضيء الأفق.

نظر الكشافة إلى بعضهم البعض  وأشتعلت الأثارة في عيونهم

 

حمل هذا الرجل  رمحًا أسود وفاضت عيناه  بنية القتل!.

“ماذا يحدث؟”.

خرج الدم مثل النافورة.

 

أختفى ستة من الكشافة على مستوى ملك العالم بهدوء في الفراغ   وأندفعوا بسرعة نحو المنطقة التي أندلعت فيها المعركة الكبرى!.

“هذا هو المكان الذي توجد فيه جحافل القديسين المشتركة ،   هل يمكن أنهم بدأو القتال؟ “.

 

 

حفرت مخالب التنين الأسود الحادة  بعمق جسد وحش الفضاء القديم.

بعد أن توقفت جحافل القديسين المشتركة وتمركزت  ،  كان على التحالف البشري بطبيعة الحال أن يراقب أفعالهم.

 

كانت هذه المسافة بالفعل هي الحد الذي يمكن لهؤلاء الكشافة البشرية التحقيق من خلاله.

 

إذا أقتربوا   ،  فهناك فرصة كبيرة لأكتشافهم من قبل القديسين.

 

إذا كان الأمر كذلك  ،  يمكن تصور العواقب.

كانوا مشابهين تمامًا لـ لين مينغ.

 

 

لكن الآن   عندما رأوا مثل هذا التغيير الهائل يحدث وسط جحافل القديسين المشتركة  ،  لم يتمكنوا من الجلوس مكتوفي الأيدي.

 

 

بوووم!

 

“مفهوم!”

“دعنا نذهب ونلقي نظرة!  ، أنتبهوا جميعاً! ”

أشتعل دم لين مينغ.

 

على بعد عشرات الآلاف من الأميال  ،  ظهر كل ما حدث في عيون الكشافة البشرية.

“مفهوم!”

في ومضة  أنفجرت  طاقة قصر بريمورديوس السماوي مثل فيضان يتحرر من سد مُدمر  ،  أنطلقت بوحشة  إلى الخارج!.

 

كانت الكشافة مجال عمل خطير  ،  ولكن في هذا الوقت كانت مهمتهم جمع المعلومات حول ما كان يحدث.

كانت الكشافة مجال عمل خطير  ،  ولكن في هذا الوقت كانت مهمتهم جمع المعلومات حول ما كان يحدث.

 

 

في هذا الوقت  شعر القديس البطريرك أن جسده كله أصبح باردًا وتقلصت عيونه.

أختفى ستة من الكشافة على مستوى ملك العالم بهدوء في الفراغ   وأندفعوا بسرعة نحو المنطقة التي أندلعت فيها المعركة الكبرى!.

ألقى التنين الأسود بنفسه على ملك الوحوش الفضائية الذي يبلغ طوله ألف ميل.

 

تم ثني الفأس الكبير في يديه   مما جعله يبدو وكأنه قوس.

رن صدى المزيد والمزيد من الأنفجارات في جميع أنحاء العالم.

 

أصبح النور الإلهي الساطع من كل مكان أكثر إشراقًا!.

 

 

 

كانت أساطيل القديسين خائفة سخيفة من كمية المذابح التي تحدث.

كانت هذه المسافة بالفعل هي الحد الذي يمكن لهؤلاء الكشافة البشرية التحقيق من خلاله.

كانوا جميعًا من النخبة الأعلى  ،  لكن في هذا المعركة كان التباين في القوة كبيرًا للغاية وفي مواجهة هذا العدو الذي كان مثل حاصد الموت  ،  لم يتمكنوا ببساطة من جمع شجاعتهم لمواصلة القتال.

أدرك القديس البطريرك على الفور أن هذا هو الشخص الغامض الذي تحدث عنه ابن القديس حسن الحظ!.

 

 

“تراجعوا!  ، الجميع   أنفصلوا وتراجعوا! “.

بوووم!

 

لكن الآن   عندما رأوا مثل هذا التغيير الهائل يحدث وسط جحافل القديسين المشتركة  ،  لم يتمكنوا من الجلوس مكتوفي الأيدي.

تحمل القديس البطريرك الألم في قلبه لإصدار هذا الأمر.

في تلك اللحظة   خرجت ثلاث شخصيات من داخل قصر بريمورديوس السماوي ؛ كانت هذه الشخصيات تجسيدات لين مينغ.

ولكن بمجرد إصدار الأمر  ،  أختفى صوته   كما لو أن كلماته قد قُطعت إلى نصفين بواسطة صابر جليدي.

 

 

أستخدم الثلاثة الآخرين  أيضًا أساليبهم الخاصة.

في هذا الوقت  شعر القديس البطريرك أن جسده كله أصبح باردًا وتقلصت عيونه.

كانت هذه مجزرة من جانب واحد!.

على بعد 100 قدم فقط منه  ،  مزق ظل يرتدي ملابس سوداء الفراغ وخرج من صدع في الفضاء  ، كان وصوله مثل وصول إله الموت.

لكن سرعته كانت سريعة جدًا  متجاوزة المعدل الذي يمكن أن يتفاعل به المرء.

 

ومع ذلك  كانت قوة التنين الأسود في مستوى لا يمكن أن يصل إليه هذا الحبار.

حمل هذا الرجل  رمحًا أسود وفاضت عيناه  بنية القتل!.

كان البطريرك هو الأقوى بين الأربعة لكنه كان الهدف الأول لـ لين مينغ.

 

“ماذا يحدث؟”.

أدرك القديس البطريرك على الفور أن هذا هو الشخص الغامض الذي تحدث عنه ابن القديس حسن الحظ!.

 

 

كان هذا لأنه شعر بعاصفة طاقة أكثر رعبًا تختمر داخل القلعة السوداء  ،  عاصفة  خارجة عن إرادته.

على الرغم من أن ابن القديس حسن الحظ قد أكد مرارًا وتكرارًا أن هذا الشخص الغامض لا يجب الأستهانة به  ،  إذا لم يرى القديس البطريرك بأم عينيه  ،  فسيكون من المستحيل عليه أن يدرك تمامًا مدى صحة كلمات ابن القديس القديس حسن الحظ.

نظر الكشافة إلى بعضهم البعض  وأشتعلت الأثارة في عيونهم

 

لكن الآن   عندما رأوا مثل هذا التغيير الهائل يحدث وسط جحافل القديسين المشتركة  ،  لم يتمكنوا من الجلوس مكتوفي الأيدي.

في الأصل   كان يعتقد  أن ابن القديس حسن الحظ  يثير ضجة كبيرة بأمر جحافل القديسين الستة بالأنتقال إلى مجرة التنين  الخفي.

 

بعد كل هذا كان كل هذا من أجل التعامل مع شخص واحد.

 

 

 

لكن الآن  أدرك القديس البطريرك أنه كان مخطئًا ومخطئًا لدرجة كبيرة!.

 

 

لكن الآن   عندما رأوا مثل هذا التغيير الهائل يحدث وسط جحافل القديسين المشتركة  ،  لم يتمكنوا من الجلوس مكتوفي الأيدي.

نظر القديس البطريرك إلى لين مينغ.

 

ومضت عيناه بضوء أحمر  وفي تلك اللحظة أحرق جوهر دمه دون تردد!.

تحمل القديس البطريرك الألم في قلبه لإصدار هذا الأمر.

 

ومع ذلك  لم يكن يمتلك موهبة الإلتهام غير الطبيعية التي أمتلكتها المجاعة.

كانت حيوية الدم لقديس ذروة إمبيريان قوية للغاية.

 

الآن وقد بدأ في حرقها  ،  كان مثل شروق الشمس في سماء الليل.

الفصل 2033

بالنسبة للجنود من حوله  ،  بدأت نية القتال ترتفع داخل قلوب الجميع  بسبب القديس ذروة إمبيريان الذي يحرق جوهر دمه!.

تمزق جسده مثل كيس من الدم  وحتى العظام البيضاء كانت مرئية للعين.

 

“دعنا نذهب ونلقي نظرة!  ، أنتبهوا جميعاً! ”

كان القديسون البدائيون عشيرة شجاعة ودموية.

 

على الرغم من أنهم كانوا قساة وعديمي الرحمة مع الأعراق الأخرى  ،  إلا أنه عندما حانت لحظة الحياة أو الموت حقًا  ،  فلن يتراجعوا إلى الوراء!.

كانت جحافل القديسين المشتركة قد أتخذت هؤلاء القديسين الثمانية إمبيريان كنواة لدرعهم  ،  وبهذه الضربة تم فتح شبكة طاقتهم فوق قصر بريمورديوس السماوي على الفور.

 

صرخ وأمسك بفأسه العظيم وأسقطه على رأس لين مينغ.

ظهر العديد من ذروة إمبيريان حول لين مينغ.

 

بدأوا جميعًا في حرق جوهر دمائهم معًا.

أنفجرت كل سفينة روح أسد حديدي تم ضربها على الفور   وقُطعت وحوش الفضاء القديمة إلى نصفين  وتناثرت دمائهم.

في هذا الوقت  لم يكن لدى أي منهم أي خيار آخر!.

كانت جحافل القديسين المشتركة قد أتخذت هؤلاء القديسين الثمانية إمبيريان كنواة لدرعهم  ،  وبهذه الضربة تم فتح شبكة طاقتهم فوق قصر بريمورديوس السماوي على الفور.

 

 

واجه لين مينغ أربعة إمبيريان ذروة معًا ؛ تم التعامل مع الأثنين المتبقيين من قبل التنين الأسود.

 

 

واجه لين مينغ أربعة إمبيريان ذروة معًا ؛ تم التعامل مع الأثنين المتبقيين من قبل التنين الأسود.

أما بالنسبة لقصر بريمورديوس السماوي  ،  فقد سلم لين مينغ الأمر إلى الجنية اللوتس الأزرق.

بالنسبة للجنود من حوله  ،  بدأت نية القتال ترتفع داخل قلوب الجميع  بسبب القديس ذروة إمبيريان الذي يحرق جوهر دمه!.

لقد كانت تمتلك بالفعل القدرة على قيادة فيلق المجاعة  ،  والآن بعد أن أندمج لحم ودم المجاعة معها  ،  كان الأمر أسهل.

 

 

 

كان السبب في أن لين مينغ لم يجعل  الجنية اللوتس الأزرق تخضع لتحول الجسد هو أن تقوده فيلق المجاعة بأكثر الطرق تأثيراً.

 

 

أنفجرت كل سفينة روح أسد حديدي تم ضربها على الفور   وقُطعت وحوش الفضاء القديمة إلى نصفين  وتناثرت دمائهم.

تم إطلاق المزيد من أشعة الضوء.

 

تمزقت سفينة روح أخرى!.

أرتعش الرمح  وطفت تسعة نجوم عظيمة خلف لين مينغ.

 

أشتعل دم لين مينغ.

هاجم لين مينغ!.

 

 

كان هذا لأنه شعر بعاصفة طاقة أكثر رعبًا تختمر داخل القلعة السوداء  ،  عاصفة  خارجة عن إرادته.

وقف أربعة ذروة إمبريان في أربعة أتجاهات مختلفة.

بو! بو! بو!

ضرب لين مينغ رمحه  مستهدفًا القديس البطريرك الأول!.

بدأوا جميعًا في حرق جوهر دمائهم معًا.

 

صرخ أثنان من ذروة إمبيريان من الألم.

كان البطريرك هو الأقوى بين الأربعة لكنه كان الهدف الأول لـ لين مينغ.

 

كانت هذه ثقة بالنفس نابعة من قوته!.

 

 

بينما كان الأربعة منهم يقفون في وسط تشكيل المصفوفة  ،  تضاعفت هالة لين مينغ  مرة أخرى!.

لم يكن هجوم لين مينغ مبهرجًا.

كانت هذه ثقة بالنفس نابعة من قوته!.

كان مجرد دفع بسيط مستقيم.

ومع ذلك  لم يكن يمتلك موهبة الإلتهام غير الطبيعية التي أمتلكتها المجاعة.

لكن سرعته كانت سريعة جدًا  متجاوزة المعدل الذي يمكن أن يتفاعل به المرء.

ضرب لين مينغ رمحه  مستهدفًا القديس البطريرك الأول!.

 

 

أرتعش الرمح  وطفت تسعة نجوم عظيمة خلف لين مينغ.

 

أفتتحت خمسة قصور داو معًا وأندفعت قوة الألوهية والشياطين إلى الخارج!.

 

 

 

ببساطة لم يكن هناك وقت للمراوغة.

في اللحظة التي طاروا فيها إلى الوراء  ،  أنطلق شعاعان سميكان بشكل لا يصدق من الضوء من قصر بريمورديوس السماوي   وأخترقوا مباشرة الأثنين!.

لم يكن بإمكان القديس البطريرك إلا أن يهدر بصوت عالٍ ويضرب بالفأس العملاق لين مينغ!.

ومضت عيناه بضوء أحمر  وفي تلك اللحظة أحرق جوهر دمه دون تردد!.

 

 

في تلك اللحظة    كان لين مينغ والقديس البطريرك مثل نيزكين يصطدمان ببعضهما البعض في الفضاء.

“دعنا نذهب ونلقي نظرة!  ، أنتبهوا جميعاً! ”

 

بعد كل هذا كان كل هذا من أجل التعامل مع شخص واحد.

بوووم!

 

 

بصفته وحشًا إلهيًا من الدرجة الأولى  ،  يمتلك التنين الأسود أيضًا القدرة على أمتصاص الطاقة الجوهرية للقوى وتحويلها إلى قوته الخاصة.

بدأت تموجات الطاقة المرئية بالعين المجردة بالإنتشار .

أنطلقت أشعة الضوء الإلهي القرمزي وسط جحافل القديسين المشتركة مثل الشفرات الإلهية!.

من هذا الأشتباك الفردي  ،  دُفع القديس البطريرك إلى الوراء مثل المذنب!.

هاجم لين مينغ!.

 

 

 

 

أنفجرت الأوعية الدموية على جسده  بسبب قوة التأثير المفرطة وتلطخت ذراعيه  بالدماء.

على بعد عشرات الآلاف من الأميال  ،  ظهر كل ما حدث في عيون الكشافة البشرية.

تم ثني الفأس الكبير في يديه   مما جعله يبدو وكأنه قوس.

تمزق جسده مثل كيس من الدم  وحتى العظام البيضاء كانت مرئية للعين.

 

 

“عليك اللعنة!”

 

 

أنطلقت أشعة الضوء الإلهي القرمزي وسط جحافل القديسين المشتركة مثل الشفرات الإلهية!.

زأر  الثلاثة إمبيريان الآخرين وأندفعوا نحو لين مينغ.

في تلك اللحظة   خرجت ثلاث شخصيات من داخل قصر بريمورديوس السماوي ؛ كانت هذه الشخصيات تجسيدات لين مينغ.

أشتعل دم لين مينغ.

تحمل القديس البطريرك الألم في قلبه لإصدار هذا الأمر.

أمسك رمحه الطويل وضرب!.

في تلك اللحظة الوجيزة  أنكسرت خطوط الطول الخاصة بهم في أماكن لا تعد ولا تحصى وتضررت حيوية الدم مما تسبب في أنخفاض قوتهم.

 

 

بينغ!

كان  مشهد ألتهامه  لوحوش الفضاء القديمة بتهور  مشابهًا لنمر يقفز في وسط قطيع من الأغنام .

 

لقد كانت تمتلك بالفعل القدرة على قيادة فيلق المجاعة  ،  والآن بعد أن أندمج لحم ودم المجاعة معها  ،  كان الأمر أسهل.

تم دفع ثلاث ذروة إمبيريان إلى الوراء  وبدأو في تقيأ الدم.

 

كانت هذه مجزرة من جانب واحد!.

أنفجرت كل سفينة روح أسد حديدي تم ضربها على الفور   وقُطعت وحوش الفضاء القديمة إلى نصفين  وتناثرت دمائهم.

 

رووور!

تمامًا كما تعافى القديس البطريرك  ،  رأى لين مينغ يطير بسرعة نحوه.

 

صرخ وأمسك بفأسه العظيم وأسقطه على رأس لين مينغ.

 

 

فو!

ومع ذلك  لم يحاول لين مينغ الهروب.

 

أمسك رمح التنين الأسود ودفعه.

على الرغم من أن ابن القديس حسن الحظ قد أكد مرارًا وتكرارًا أن هذا الشخص الغامض لا يجب الأستهانة به  ،  إذا لم يرى القديس البطريرك بأم عينيه  ،  فسيكون من المستحيل عليه أن يدرك تمامًا مدى صحة كلمات ابن القديس القديس حسن الحظ.

 

كان البطريرك هو الأقوى بين الأربعة لكنه كان الهدف الأول لـ لين مينغ.

أصطدام آخر  ،  كُسرت ذراعي القديس البطريرك وبصق دمًا!.

 

 

تمزق جسده مثل كيس من الدم  وحتى العظام البيضاء كانت مرئية للعين.

“تراجعوا!  ، الجميع   أنفصلوا وتراجعوا! “.

 

بوووم!

على بعد عشرات الآلاف من الأميال  ،  ظهر كل ما حدث في عيون الكشافة البشرية.

 

أستخدموا تقنيات العيون المتخصصة لمعرفة ما كان يحدث.

أدرك القديس البطريرك على الفور أن هذا هو الشخص الغامض الذي تحدث عنه ابن القديس حسن الحظ!.

 

لكن الآن   عندما رأوا مثل هذا التغيير الهائل يحدث وسط جحافل القديسين المشتركة  ،  لم يتمكنوا من الجلوس مكتوفي الأيدي.

سواء كانت القلعة السوداء  التي أستمرت في إطلاق أشعة الضوء الإلهي أو ذلك الشخص  الذي لا مثيل له الذي قمع بسهولة أربعة قديسين  ذروة  إمبيريان  ،  كل شيء تركهم مذهولين تمامًا!.

 

 

 

“هذا الشخص  ،  يجب أن يكون ذلك الشخص الغامض!” صُدم أحد الكشافة وقال بصوت عالٍ .

كان هذا الحبار العملاق بطول جسم التنين الأسود    ، ضرب بمخالبه السميكة  راغبًا في قطع التنين الأسود.

 

كان مجرد دفع بسيط مستقيم.

“يجب أن يكون هو  ،  يمكن أن يكون هو!”.

أشتعل دم لين مينغ.

 

 

نظر الكشافة إلى بعضهم البعض  وأشتعلت الأثارة في عيونهم

ومع ذلك  لم يحاول لين مينغ الهروب.

 

ومع ذلك  لم يحاول لين مينغ الهروب.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط