نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 2036

2036

2036

 

 

الفصل 2036 – العودة

المرة الوحيدة التي رأى فيها لين مينغ كانت في مأدبة طول العمر الكبيرة لـ الإمبراطور الوحش  ،  وكانت بقية معلوماته من الشائعات.

 

شعروا جميعًا بشعور من الرهبة وهم ينظرون إليه.

تحالف جبل بوتالا  ،  سفينة روح بوذا الذهبية العظيمة..

 

 

تركت مثل هذه المعركة الشديدة قلوبهم تتأرجح وتتقلب عواطفهم بشدة.

كان الإمبراطور شاكيا  ،  وبوذا العظيم الذي لا حدود  له  وملك الشيطان المظلم والآخرون يجلسون جميعًا في دائرة حول طاولة كبيرة   يستمعون إلى تقرير الكشافة.

على الرغم من أنهم  لا يزالون غارقون في الليل اللامتناهي  ،  إلا أنهم رأوا أخيرًا أشعة الفجر الأولى.

 

“كل شخص يحضر  نفسه ،  بعد أربع ساعات من الآن   سنتحرك! ” قال الإمبراطور شاكيا فجأة.

“الوضع التقريبي مثل هذا!”

من وجهة نظرهم  ،  كان الإمبراطور شاكيا القائد الأعلى لتحالف جبل بوتالا ويمكن أن يطلق عليه الزعيم الثاني للبشرية.

 

لا يمكن مقارنة الأمر بالبحث عن إبرة في البحر.

قال قائد الكشافة بإيجاز   مكرراً بوضوح أحداث وقت لقائه  بالشخص الغامض.

 

بالإضافة إلى ذلك  أخرج قرص مجموعة قتال سجل بعض المشاهد التي شاهدوها.

لكن الواقع تحدى كل التوقعات.

 

من وجهة نظرهم  ،  كان الإمبراطور شاكيا القائد الأعلى لتحالف جبل بوتالا ويمكن أن يطلق عليه الزعيم الثاني للبشرية.

كان هذا مشهدًا لـ لين مينغ يقاتل أربعة ذروة إمبيريان  بالإضافة إلى قصر بريمورديوس السماوي الذي يطلق أشعة ضوئية لا حصر لها   ويقتل على الفور وحوش الفضاء القديمة ويدمر سفن روح الأسد الحديدية.

 

 

“لذا في النهاية كنت أنت ،  هذه  هي معركتنا المقررة   “.

عند رؤية الصور التي يتم إعادة عرضها من خلال قرص المصفوفة  ،  أمتلأ  الأشخاص المحيطين بعاطفة تفوق الوصف.

 

 

 

الصدمة  ،  الإثارة  ،  القلق  ،  الفرح  ،  كل أنواع العواطف تضخمت  بداخلهم   تاركة الجميع في القاعة صامتين لفترة طويلة.

 

 

 

تم تشغيل قرص الصفيف لمدة ربع ساعة كاملة.

مع إعادة سرد قصصه مرارًا وتكرارًا  ،  أصبح لين مينغ في النهاية شخصاً عالياً.

نظرًا لأنه تم تسجيل المشهد على عجل ومن بعيد جدًا  ،  كانت الصور ضبابية للغاية  وحتى وجه لين مينغ لم يتم تسجيله بوضوح.

من حيث قوة الحرب  ،  لم يكونوا قادرين على التنافس مع لين مينغ.

 

 

لكن هذا لم يمنع قادة البشر الحاضرين من إعادة عرض المشاهد في رؤوسهم.

في كتب تاريخ البشر  ،  وصف لين مينغ بأنه لا يقهر بين السماوات والأرض  ،  فريد من نوعه.

 

 

تركت مثل هذه المعركة الشديدة قلوبهم تتأرجح وتتقلب عواطفهم بشدة.

 

حتى أنهم شعروا بدمائهم تغلي بقوة!.

لقد أعتقدوا أن هذه كانت محاولة لمنح جيل الشباب دفعة من الثقة وأيضًا حتى يشعر الجيل الأصغر بالراحة والترقب بإمكانياته الخاصة.

 

كان هذا مشهدًا لـ لين مينغ يقاتل أربعة ذروة إمبيريان  بالإضافة إلى قصر بريمورديوس السماوي الذي يطلق أشعة ضوئية لا حصر لها   ويقتل على الفور وحوش الفضاء القديمة ويدمر سفن روح الأسد الحديدية.

على وجه الخصوص  عندما رأوا التنين الأسود يعض وحش الفضاء القديم  ولين مينغ يضرب بوحشية ذروة إمبيريان    وقصر بريمورديوس السماوي يمزق أساطيل القديسين مثل مطحنة اللحم  ،  لم يستطع فنانو القتال الحاضرين إلا التوتر  وأشرقت  عيونهم  من الأثارة.

 

 

عندما سمعت المتحدثين المتعصبين  يثرثرون   ،  غالبًا ما  تسألت  ‘إذا كان قوياً جدًا  ،  فكيف مات؟‘.

ضرب تو باجوى صدره.

لقد كانت هذه بلا شك ضربة كبيرة لابن القديس المحبوب الفخور!.

مثل هذه الصورة تسمح حقًا للمرء بالتنفيس عن غضبه.

 

من الواضح أنه يتذكر المشهد منذ عدة أيام عندما قاتلوا مع الفيلق الثاني.

 

هذا النوع من الشعور حيث كان يكره العدو حتى العظم ولم يكن قادرًا على فعل أي شيء لهم  ،   جعله يشعر بالجنون.

 

 

 

لقد تم قمع الإنسانية لفترة طويلة جدًا.

 

الآن   رأوا الأمل أخيرًا.

لا يمكن مقارنة الأمر بالبحث عن إبرة في البحر.

على الرغم من أنهم  لا يزالون غارقون في الليل اللامتناهي  ،  إلا أنهم رأوا أخيرًا أشعة الفجر الأولى.

 

 

مثل هذه الصورة تسمح حقًا للمرء بالتنفيس عن غضبه.

“هذا الشخص الغامض هو مجرد أسطورة!  ، عندما يتعلق الأمر به  ،  لا يوجد شيء لا يمكنه تحقيقه! “.

كان ذلك – سلامة شياو موشيان.

 

لأنهم كانوا أقرب إلى لين مينغ  ،  كانت المعلومات التي تمكنوا من تسجيلها أكثر تفصيلاً بكثير من تلك الخاصة بالكشافة من جبل بوتالا.

قال ملك شيطان الظلام    ومدح لين مينغ من قلبه.

 

في الحقيقة كان قد حكم بالفعل على قوة لين مينغ تقريبًا ؛ لقد كان شخصًا تجاوز ذروة إمبيريان  وهو وجود يمكن أن يُطلق عليه على مضض أنه لا يقهر بين الإمبيريين.

لم يسبق لهم أن رأوا لين مينغ ولم يسمعوا إلا حكايات عنه.

هذه القوة القتالية كانت في الحقيقة متفوقة على الإمبراطور شاكيا ولكنها أسوأ من قوة الألوهية الحقيقية.

 

 

 

وفقًا للمنطق الشائع  ،  إذا لم يصل الشخص إلى عالم الألوهية الحقيقية  ،  فسيكون من الصعب أن يلعب دورًا محوريًا في حرب بين عرقين.

من حيث قوة الحرب  ،  لم يكونوا قادرين على التنافس مع لين مينغ.

 

 

لكن الواقع تحدى كل التوقعات.

لقد تم قمع الإنسانية لفترة طويلة جدًا.

كان هذا الشخص الغامض  ،  بقوته وحدها  ،  قادرًا على عكس مجرى الحرب بالكامل!.

أومأ جون بلومون برأسه بقوة وهو يضرب بالسيف  بين ذراعيه.

 

كانت مجرة التنين  الخفي كبيرة بشكل مثير للدهشة ولم تكن هناك علامة نقل صوتي يمكن أستخدامها لتحديد موقع شياو موشيان.

“ربما لم يعد عليك أن تناديه بهذا الشخص الغامض  ،  ولكن بدلاً من ذلك تناديه بـ لين مينغ” أبتسم الإمبراطور شاكيا وهو يتحدث.

 

لقد مرت سنوات عديدة منذ أن كشف الإمبراطور شاكيا عن أبتسامة كهذه.

 

 

أمام الشخص الغامض  ،  عانى القديسون بالفعل من هزيمتين كبيرتين.

“لين مينغ ،   هل أنت متأكد من أنه هو؟” نظر ملك شيطان الظلام  إلى الإمبراطور شاكيا.

من الواضح أنه يتذكر المشهد منذ عدة أيام عندما قاتلوا مع الفيلق الثاني.

في الحقيقة   لم يكن لديه الكثير من التفاعل مع لين مينغ.

لقد أعتقدوا أن الجنس البشري  دعم لين مينغ في الماضي وكادوا يقدسونه.

المرة الوحيدة التي رأى فيها لين مينغ كانت في مأدبة طول العمر الكبيرة لـ الإمبراطور الوحش  ،  وكانت بقية معلوماته من الشائعات.

 

 

في النهاية  كان من الأفضل دائمًا أن يكون لديك المزيد من الأشخاص.

“إنه هو!”

“هذا الشخص الغامض هو مجرد أسطورة!  ، عندما يتعلق الأمر به  ،  لا يوجد شيء لا يمكنه تحقيقه! “.

 

 

أومأ جون بلومون برأسه بقوة وهو يضرب بالسيف  بين ذراعيه.

 

عندما شارك في الأجتماع القتالى الأول للعالم الإلهي وقاتل مع لين مينغ  ،  ظلت تلك المعركة ذكرى حية.

أمام الشخص الغامض  ،  عانى القديسون بالفعل من هزيمتين كبيرتين.

 

لتحقيق ذلك  ،  كان بعض العباقرة الشباب فخورين بشكل لا يصدق وعملوا بجد بوضع لين مينغ كهدف لهم.

قال الإمبراطور شاكيا  “أشار إلى شياو موشيان بإسم  شيان إير ،  في السماوات الـ 33  بأكملها  لا يوجد سوى عدد قليل من الأشخاص الذين يطلقون هذا الأسم على شياو موشيان ويهتمون بها كثيرًا ،  بالإضافة إلى ذلك التنين الأسود والرمح  ،   العديد من الصدف التي تلتقي معًا تعني أنها لم تعد مصادفة  ،  بل الحقيقة “.

أنفجرت سفن روح الأسد الحديدي الواحدة تلو الأخرى وقُتلت العديد من الوحوش الفضائية القديمة.

 

كان الإمبراطور شاكيا  ،  وبوذا العظيم الذي لا حدود  له  وملك الشيطان المظلم والآخرون يجلسون جميعًا في دائرة حول طاولة كبيرة   يستمعون إلى تقرير الكشافة.

“لين مينغ لم يمت! ،  لقد عاد!”.

لقد كانت هذه بلا شك ضربة كبيرة لابن القديس المحبوب الفخور!.

 

لقد تم قمع الإنسانية لفترة طويلة جدًا.

“إنه الشخص الذي يصنع المعجزات دائمًا ،   بعد مرور أكثر من 6000 عام   سيحقق لنا بالتأكيد منعطفاً إيجابياً! ” قام الإمبراطور شاكيا بالضغط بإحكام على مسند ذراع كرسيه الحجري.

كانت سابيل إنك  النوع الثاني من الأشخاص.

يمكن أن نرى مدى حماسته.

مثل هذه الصورة تسمح حقًا للمرء بالتنفيس عن غضبه.

 

 

لاحظ العديد من التلاميذ الصغار تصرفات الإمبراطور شاكيا.

 

من وجهة نظرهم  ،  كان الإمبراطور شاكيا القائد الأعلى لتحالف جبل بوتالا ويمكن أن يطلق عليه الزعيم الثاني للبشرية.

 

 

في الحقيقة كان قد حكم بالفعل على قوة لين مينغ تقريبًا ؛ لقد كان شخصًا تجاوز ذروة إمبيريان  وهو وجود يمكن أن يُطلق عليه على مضض أنه لا يقهر بين الإمبيريين.

كان دائمًا هادئًا ونادرًا ما يفقد رباطة جأشه.

في الحقيقة   لم يكن لديه الكثير من التفاعل مع لين مينغ.

 

أمام الشخص الغامض  ،  عانى القديسون بالفعل من هزيمتين كبيرتين.

“هل هذا الشخص قوي حقًا؟ ،  إذا لم يكن لديه قوة الألوهية الحقيقية   فهل يمكنه حقًا أن يجلب لنا منعطفًا إيجابيًا؟  ، لا يزال سيادة القديس حسن الحظ قوي حتى بين الآلهة الحقيقية ” سأل تلميذ من الجيل الأصغر.

لوح ابن القديس حسن الحظ بيده ووقف.

التلاميذ الصغار الذين تمكنوا من الوقوف في هذه القاعة عم من بين العباقرة.

بالإضافة إلى ذلك  أخرج قرص مجموعة قتال سجل بعض المشاهد التي شاهدوها.

وُلد معظمهم في الكون البري  ،  وبحلول الوقت الذي ولدوا فيه  ،  كان لين مينغ قد “مات” بالفعل.

 

لم يسبق لهم أن رأوا لين مينغ ولم يسمعوا إلا حكايات عنه.

حتى  الإبرة إذا وقعت يمكن سماعها في الأجواء الحالية.

لقد عرفوا أنه الرجل الذي جلب مرسوم أسورا للإنسانية والذي يمتلك موهبة تفوق بكثير كل الآخرين في السماوات الـ 33.

هذا النوع من الشعور حيث كان يكره العدو حتى العظم ولم يكن قادرًا على فعل أي شيء لهم  ،   جعله يشعر بالجنون.

 

 

في كتب تاريخ البشر  ،  وصف لين مينغ بأنه لا يقهر بين السماوات والأرض  ،  فريد من نوعه.

قال قائد الكشافة بإيجاز   مكرراً بوضوح أحداث وقت لقائه  بالشخص الغامض.

مع إعادة سرد قصصه مرارًا وتكرارًا  ،  أصبح لين مينغ في النهاية شخصاً عالياً.

 

 

كان ذلك – سلامة شياو موشيان.

لتحقيق ذلك  ،  كان بعض العباقرة الشباب فخورين بشكل لا يصدق وعملوا بجد بوضع لين مينغ كهدف لهم.

نظرًا لأنه تم تسجيل المشهد على عجل ومن بعيد جدًا  ،  كانت الصور ضبابية للغاية  وحتى وجه لين مينغ لم يتم تسجيله بوضوح.

 

من الواضح أنه يتذكر المشهد منذ عدة أيام عندما قاتلوا مع الفيلق الثاني.

لكن كان هناك أيضًا بعض العباقرة الشباب الذين ظلوا متشككين بشأن هذه الحكايات.

وُلد معظمهم في الكون البري  ،  وبحلول الوقت الذي ولدوا فيه  ،  كان لين مينغ قد “مات” بالفعل.

لقد أعتقدوا أن الجنس البشري  دعم لين مينغ في الماضي وكادوا يقدسونه.

شعروا جميعًا بشعور من الرهبة وهم ينظرون إليه.

لقد أعتقدوا أن هذه كانت محاولة لمنح جيل الشباب دفعة من الثقة وأيضًا حتى يشعر الجيل الأصغر بالراحة والترقب بإمكانياته الخاصة.

 

بعد كل شيء كان من الطبيعة البشرية التفاخر بأبطال عرق المرء.

قال الإمبراطور شاكيا  “أشار إلى شياو موشيان بإسم  شيان إير ،  في السماوات الـ 33  بأكملها  لا يوجد سوى عدد قليل من الأشخاص الذين يطلقون هذا الأسم على شياو موشيان ويهتمون بها كثيرًا ،  بالإضافة إلى ذلك التنين الأسود والرمح  ،   العديد من الصدف التي تلتقي معًا تعني أنها لم تعد مصادفة  ،  بل الحقيقة “.

 

 

كانت سابيل إنك  النوع الثاني من الأشخاص.

 

عندما سمعت المتحدثين المتعصبين  يثرثرون   ،  غالبًا ما  تسألت  ‘إذا كان قوياً جدًا  ،  فكيف مات؟‘.

 

 

وفقًا للمنطق الشائع  ،  إذا لم يصل الشخص إلى عالم الألوهية الحقيقية  ،  فسيكون من الصعب أن يلعب دورًا محوريًا في حرب بين عرقين.

غالبًا ما أسكت هذا السؤال الفردي أفواه كثير من الأشخاص.

“لذا في النهاية كنت أنت ،  هذه  هي معركتنا المقررة   “.

 

قال الإمبراطور شاكيا  “أشار إلى شياو موشيان بإسم  شيان إير ،  في السماوات الـ 33  بأكملها  لا يوجد سوى عدد قليل من الأشخاص الذين يطلقون هذا الأسم على شياو موشيان ويهتمون بها كثيرًا ،  بالإضافة إلى ذلك التنين الأسود والرمح  ،   العديد من الصدف التي تلتقي معًا تعني أنها لم تعد مصادفة  ،  بل الحقيقة “.

ومع ذلك  عند تلقي أخبار تفيد بأن لين مينغ لم يمت  ،  ظهر وميض غريب في عيون سابيل إنك.

 

لمست منجلها   وشعرت بشعور  من الصعب ملئه في قلبها.

 

 

 

“كل شخص يحضر  نفسه ،  بعد أربع ساعات من الآن   سنتحرك! ” قال الإمبراطور شاكيا فجأة.

وُلد معظمهم في الكون البري  ،  وبحلول الوقت الذي ولدوا فيه  ،  كان لين مينغ قد “مات” بالفعل.

 

 

أدى ظهور لين مينغ إلى رفع معنوياتهم  ،  ولكن الآن لم يكن الوقت المناسب للأحتفال بأي أنتصارات لأنه لا يزال هناك أمر مهم للغاية يجب حله.

 

كان ذلك – سلامة شياو موشيان.

 

 

وضع مرفقيه على الطاولة وأخفى وجهه  في ظلال ذراعيه.

في السابق   نظرًا لأن فيلق القديسين الثاني والثالث تمركزوا  في مكان قريب  ،  لم يكن تحالف جبل بوتالا   قادرًا على الدخول.

 

ولكن الآن بعد أن تم تطهير المحيط الخارجي  ،  من الطبيعي أن ينتهز جبل بوتالا هذه الفرصة للأندفاع.

قال الإمبراطور شاكيا  “أشار إلى شياو موشيان بإسم  شيان إير ،  في السماوات الـ 33  بأكملها  لا يوجد سوى عدد قليل من الأشخاص الذين يطلقون هذا الأسم على شياو موشيان ويهتمون بها كثيرًا ،  بالإضافة إلى ذلك التنين الأسود والرمح  ،   العديد من الصدف التي تلتقي معًا تعني أنها لم تعد مصادفة  ،  بل الحقيقة “.

 

مع إعادة سرد قصصه مرارًا وتكرارًا  ،  أصبح لين مينغ في النهاية شخصاً عالياً.

بغض النظر عن مقدار المساعدة التي يمكنهم تقديمها لـ لين مينغ  ،  لا يزال يتعين عليهم بذل قصارى جهدهم.

 

 

 

كانت مجرة التنين  الخفي كبيرة بشكل مثير للدهشة ولم تكن هناك علامة نقل صوتي يمكن أستخدامها لتحديد موقع شياو موشيان.

 

وبالتالي  فإن العثور عليها لن يكون سهلاً على الإطلاق.

 

حتى ابن القديس حسن الحظ فشل في القيام بذلك لعدة سنوات.

من الواضح أنه يتذكر المشهد منذ عدة أيام عندما قاتلوا مع الفيلق الثاني.

لا يمكن مقارنة الأمر بالبحث عن إبرة في البحر.

 

 

 

من حيث قوة الحرب  ،  لم يكونوا قادرين على التنافس مع لين مينغ.

 

لكن فيما يتعلق بالبحث عن أشخاص لديهم ميزة.

شعروا جميعًا بشعور من الرهبة وهم ينظرون إليه.

في النهاية  كان من الأفضل دائمًا أن يكون لديك المزيد من الأشخاص.

 

 

قال ملك شيطان الظلام    ومدح لين مينغ من قلبه.

أخترق بوذا الذهبي العظيم لجبل بوتالا بالإضافة إلى العديد من السفن الروحية الفراغ ببطء  متوغلاً في عمق مجرة التنين  الخفي.

“إنه هو!”

 

مع إعادة سرد قصصه مرارًا وتكرارًا  ،  أصبح لين مينغ في النهاية شخصاً عالياً.

عندما شرع جبل بوتالا نحو أعماق مجرة التنين  الخفي  ،  تلقى ابن القديس حسن الحظ أخبارًا مماثلة.

“إنه هو!”

 

“أرحل!”

تم هزيمة الفيلق الثاني والثالث  ،  لكن الحقيقة هي أن معظم سفن الروح قد نجت.

حتى ابن القديس حسن الحظ فشل في القيام بذلك لعدة سنوات.

وشمل ذلك الأشخاص الذين ينتمون إلى شبكة المخابرات في قصر القديس حسن الحظ.

ضرب تو باجوى صدره.

 

 

لقد أبلغوا تمامًا عن كيفية ظهور لين مينغ ومواجهة جحافل القديسين المشتركة إلى ابن القديس حسن الحظ.

 

 

أخيرًا كان الوحيد المتبقي هو ابن القديس حسن الحظ.

لأنهم كانوا أقرب إلى لين مينغ  ،  كانت المعلومات التي تمكنوا من تسجيلها أكثر تفصيلاً بكثير من تلك الخاصة بالكشافة من جبل بوتالا.

 

 

في الحقيقة   لم يكن لديه الكثير من التفاعل مع لين مينغ.

في هذا الوقت  ،  أمام ابن القديس حسن الحظ  ،  ومضت الصور  من قرص مجموعة المعركة  وتغيرت بإستمرار.

لقد عرفوا أنه الرجل الذي جلب مرسوم أسورا للإنسانية والذي يمتلك موهبة تفوق بكثير كل الآخرين في السماوات الـ 33.

أنفجرت سفن روح الأسد الحديدي الواحدة تلو الأخرى وقُتلت العديد من الوحوش الفضائية القديمة.

 

 

 

أصبحت القاعة بأكملها صامتة أثناء مشاهدة هذه الصور.

 

حبس عشرات من الضباط رفيعي المستوى أنفاسهم.

ومع ذلك  عند تلقي أخبار تفيد بأن لين مينغ لم يمت  ،  ظهر وميض غريب في عيون سابيل إنك.

حتى  الإبرة إذا وقعت يمكن سماعها في الأجواء الحالية.

أخترق بوذا الذهبي العظيم لجبل بوتالا بالإضافة إلى العديد من السفن الروحية الفراغ ببطء  متوغلاً في عمق مجرة التنين  الخفي.

 

لوح ابن القديس حسن الحظ بيده ووقف.

مثل هذا الوضع تركهم جميعًا في حال من الخوف.

لتحقيق ذلك  ،  كان بعض العباقرة الشباب فخورين بشكل لا يصدق وعملوا بجد بوضع لين مينغ كهدف لهم.

لقد عرفوا جميعًا مدى تأثير هذا الأمر بالنسبة إلى ابن القديس حسن الحظ!.

الصدمة  ،  الإثارة  ،  القلق  ،  الفرح  ،  كل أنواع العواطف تضخمت  بداخلهم   تاركة الجميع في القاعة صامتين لفترة طويلة.

 

 

كان لا بد من معرفة أن العديد من جحافل القديسين قد تم نقلهم هنا بأوامر من ابن القديس حسن الحظ من أجل التعامل مع هذا الشخص الغامض.

“الوضع التقريبي مثل هذا!”

ولكن قبل أن تتجمع جميع الجحافل بالكامل  ،  تم رصدهم  من قبل لين مينغ حيث عانوا من هزيمة كارثية!.

ولكن قبل أن تتجمع جميع الجحافل بالكامل  ،  تم رصدهم  من قبل لين مينغ حيث عانوا من هزيمة كارثية!.

 

لأنهم كانوا أقرب إلى لين مينغ  ،  كانت المعلومات التي تمكنوا من تسجيلها أكثر تفصيلاً بكثير من تلك الخاصة بالكشافة من جبل بوتالا.

أمام الشخص الغامض  ،  عانى القديسون بالفعل من هزيمتين كبيرتين.

عندما وقف تمكن  الجميع من رؤية أن عينيه قد تحولت إلى اللون  الأحمر مثل حيوان بري في حالة من الغضب الشديد.

لقد كانت هذه بلا شك ضربة كبيرة لابن القديس المحبوب الفخور!.

لقد عرفوا جميعًا مدى تأثير هذا الأمر بالنسبة إلى ابن القديس حسن الحظ!.

 

“لين مينغ لم يمت! ،  لقد عاد!”.

في هذا الوقت  كان ابن القديس حسن الحظ ثل بركان جاهز للأنفجار في أي لحظة.

 

ومع ذلك  مع أنتهاء الصور  أخيرًا  ،  ظل ابن القديس حسن الحظ صامتًا.

 

 

ضرب تو باجوى صدره.

وضع مرفقيه على الطاولة وأخفى وجهه  في ظلال ذراعيه.

 

كان من المستحيل رؤية تعبيره.

لكن هذا لم يمنع قادة البشر الحاضرين من إعادة عرض المشاهد في رؤوسهم.

 

 

لم يجرؤ الرسول الذي أحضر الصور حتى على التنفس خشية أن يُقتل على يد ابن القديس حسن الحظ بسبب نوبة من الغضب.

في هذا الوقت  ،  أمام ابن القديس حسن الحظ  ،  ومضت الصور  من قرص مجموعة المعركة  وتغيرت بإستمرار.

 

 

“أرحل!”

 

 

على وجه الخصوص  عندما رأوا التنين الأسود يعض وحش الفضاء القديم  ولين مينغ يضرب بوحشية ذروة إمبيريان    وقصر بريمورديوس السماوي يمزق أساطيل القديسين مثل مطحنة اللحم  ،  لم يستطع فنانو القتال الحاضرين إلا التوتر  وأشرقت  عيونهم  من الأثارة.

فجأة قال ابن القديس حسن الحظ.

لأنهم كانوا أقرب إلى لين مينغ  ،  كانت المعلومات التي تمكنوا من تسجيلها أكثر تفصيلاً بكثير من تلك الخاصة بالكشافة من جبل بوتالا.

شعر الرسول وكأنه قد حصل على عفو من جريمة كبرى ؛ غادر القاعة وجبهته تقطر عرقًا.

 

 

 

نظر جميع الضباط العسكريين إلى ابن القديس حسن الحظ.

لقد أعتقدوا أن الجنس البشري  دعم لين مينغ في الماضي وكادوا يقدسونه.

لم يعتقدوا أبدًا أنه سيبقى هادئًا جدًا.

 

 

 

“يمكن لبقيتكم أيضًا الرحيل”.

لقد أعتقدوا أن هذه كانت محاولة لمنح جيل الشباب دفعة من الثقة وأيضًا حتى يشعر الجيل الأصغر بالراحة والترقب بإمكانياته الخاصة.

 

 

لوح ابن القديس حسن الحظ بيده ووقف.

 

عندما وقف تمكن  الجميع من رؤية أن عينيه قد تحولت إلى اللون  الأحمر مثل حيوان بري في حالة من الغضب الشديد.

“كل شخص يحضر  نفسه ،  بعد أربع ساعات من الآن   سنتحرك! ” قال الإمبراطور شاكيا فجأة.

شعروا جميعًا بشعور من الرهبة وهم ينظرون إليه.

لقد عرفوا أنه الرجل الذي جلب مرسوم أسورا للإنسانية والذي يمتلك موهبة تفوق بكثير كل الآخرين في السماوات الـ 33.

 

 

نظر الضباط العسكريون إلى بعضهم البعض وغادروا قاعة الأجتماعات بسرعة.

تم هزيمة الفيلق الثاني والثالث  ،  لكن الحقيقة هي أن معظم سفن الروح قد نجت.

أخيرًا كان الوحيد المتبقي هو ابن القديس حسن الحظ.

قال الإمبراطور شاكيا  “أشار إلى شياو موشيان بإسم  شيان إير ،  في السماوات الـ 33  بأكملها  لا يوجد سوى عدد قليل من الأشخاص الذين يطلقون هذا الأسم على شياو موشيان ويهتمون بها كثيرًا ،  بالإضافة إلى ذلك التنين الأسود والرمح  ،   العديد من الصدف التي تلتقي معًا تعني أنها لم تعد مصادفة  ،  بل الحقيقة “.

 

كان ذلك – سلامة شياو موشيان.

سيطر ابن القديس حسن الحظ على مسند ذراع كرسيه  ،  وعيناه تتألقان بقصد قتل كثيف.

قال ملك شيطان الظلام    ومدح لين مينغ من قلبه.

 

“لين مينغ ،   هل أنت متأكد من أنه هو؟” نظر ملك شيطان الظلام  إلى الإمبراطور شاكيا.

“لذا في النهاية كنت أنت ،  هذه  هي معركتنا المقررة   “.

 

 

نظرًا لأنه تم تسجيل المشهد على عجل ومن بعيد جدًا  ،  كانت الصور ضبابية للغاية  وحتى وجه لين مينغ لم يتم تسجيله بوضوح.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط