2040
عندما رأوا الرجل ذو الثياب السوداء الممسك بالرمح ، ظهر أثر من الأرتباك في عيون المرأتين.
الفصل 2040
عندما رأت شياو موشيان شخصية هذا الرجل ، لم تعد قادرة على الهدوء.
داخل سديم مظلم لمجرة التنين الخفي.
الصور المسجلة في قرص الصفيف لم تكن واضحة للغاية ؛ كان هذا لأن المسافة كانت كبيرة جدًا.
أستدارت شياو موشيان ورأت أن المرأة التي جاءت هي مو تشيان يو.
وقفت شياو موشيان أمام مرآة برونزية مرتدية بهدوء ملابسها القتالية.
كل ما شعرت به هو أن قلبها ينبض بسرعة وكأنها خسرت ثم وجدت أهم شيء في حياتها.
في ذلك الوقت فُتح باب غرفتها ودخلت أمرأة ترتدي ملابس حمراء وتحدثت بصوت منخفض.
منذ خبر وفاة لين مينغ ، حملت الكثير من الأشياء على كتفيها.
طوال السنوات التي عرفها فيها ، كانت والدته تتخذ هذا العقد كأثمن كنز في حياتها.
“الأخت الصغيرة شيان إير”
كانت هذه أيضًا آخر مرة يمكن فيها أستخدام إتصال قلب الألف ميل .
أقتحم عالم إمبيريان نصف خطوة قبل 500 عام تقريبًا ، ولكن حتى لو فعل ذلك ، فإنه لا يزال غير قادر على تغيير أي شيء.
أستدارت شياو موشيان ورأت أن المرأة التي جاءت هي مو تشيان يو.
ضغطت شياو موشيان على شفتيها معًا كما لو أنها تريد أن تقول شيئًا ما.
كل ما شعرت به هو أن قلبها ينبض بسرعة وكأنها خسرت ثم وجدت أهم شيء في حياتها.
لكن في النهاية لم تجد من أين تبدأ.
أستدارت بصمت وبدأت تمشط شعرها الطويل.
في الواقع لا يمكن تسمية هذا بمؤامرة على الإطلاق ولكن وسيلة خرقاء لإجبارها على الخروج.
سألت مو تشيان يو .
“هل قررت أن تذهبي إلى كوكب مينغ الجديد؟”.
تم تسجيل علامة روح لين مينغ في هذه القلادة.
ولكن بسبب محدودية قوتها ، كان هناك القليل جدًا الذي يمكن أن تساعد فيه مو تشيان يو شياو موشيان.
سألت مو تشيان يو .
وفقًا لمخبر شياو موشيان ، فإن الشخص الذي أنقذ كوكب مينغ الجديد كان رجلًا من أصول غامضة لم يسبق له مثيل من قبل.
كان صوتها مليئاً بالحزن.
في السنوات الماضية ، كانت دائمًا شياو موشيان تتحمل عبء من حولها.
منذ خبر وفاة لين مينغ ، حملت الكثير من الأشياء على كتفيها.
صرخت شياو موشيان بصوت عالٍ.
سألت مو تشيان يو .
هزت شياو موشيان رأسها بمرارة.
قامت شياو موشيان بإخراج طاقتها بحذر وتوجيهها إلى إتصال قلب الألف ميل .
“دعونا ننتظر لحظة قبل أن نتحدث عن ذلك”.
“على الرغم من أنه يقال إننا سنعود إلى كوكب مينغ الجديد ، إلا أن الحقيقة هي أن هذه ستكون مواجهة أخيرة مع ابن القديس حسن الحظ ، عندما نذهب إلى كوكب مينغ الجديد ونعبر الفضاء ، فإن ابن القديس حسن الحظ سيشعر بذلك ، من المؤكد أنه سينتظر في الجوار في كمين ، مع وجود تجسيد المجاعة إلى جانبه ، سيكون أسرع بكثير مما نحن عليه الآن ، سوف يتحول الأمر حتماً إلى مذبحة حياة أو موت ، نحن لن نكون قادرين على الوصول إلى كوكب مينغ الجديد “.
إذا حدث شيء لا يمكنها التراجع عنه ، حتى لو ماتت فلن يكون لديها وجه لرؤية لين مينغ.
كانت شياو موشيان مدركة جيدًا لما يخطط له ابن القديس حسن الحظ.
في الواقع لا يمكن تسمية هذا بمؤامرة على الإطلاق ولكن وسيلة خرقاء لإجبارها على الخروج.
وقفت شياو موشيان أمام مرآة برونزية مرتدية بهدوء ملابسها القتالية.
لكن هذه الطريقة الخرقاء كانت طريقة لم تتمكن شياو موشيان من تجاهلها.
حتى لو غضت الطرف عن شعبها ، فإن معركتها مع ابن القديس حسن الحظ كانت حتمية.
قامت بفك الرباط حول رقبتها وأخرجت عقدًا قديمًا وبسيطًا.
بما أن هذا هو الحال ، فستبدأ يشن هجوم بمبادرتها الخاصة.
“توقف هنا!”
إن الموت بفخر وبطولة في المعركة سيكون أفضل من البحث ببطء عنها ومطاردتها مثل بعض الفريسة.
وفقًا لمخبر شياو موشيان ، فإن الشخص الذي أنقذ كوكب مينغ الجديد كان رجلًا من أصول غامضة لم يسبق له مثيل من قبل.
في هذه المعركة الأخيرة ، كان من المؤكد أن الدم سيلطخ الفضاء المرصع بالنجوم.
لم تكن تريد أن تتلاشى آمالها.
بالنسبة لها ، كانت أفضل نتيجة يمكن أن تفكر فيها هي التضحية بنفسها وإصابة ابن قديس حسن الحظ بجروح بالغة حتى يتاح لأتباعها فرصة للهروب.
أصبح الجو في الغرفة ثقيلًا.
عندما دمر قصور القديسين فوق كوكب مينغ الجديد وتماثيل ابن القديس حسن الحظ ، فعل ذلك بسهولة مثل ركل التماثيل الرملية.
ألتقطت مو تشيان يو المشط وبدأت في تمشيط شعر شياو موشيان الأسود الطويل ببطء.
كان هذا المشهد فوضويًا بعض الشيء في البداية.
كانت حركاتها بطيئة ودقيقة.
كان وجه شياو موشيان مليئًا بالكفر.
ولكن إذا واجه ابن القديس حسن الحظ ، فسيكون ذلك مثل صخرة بيضاء صغيرة تواجه القمر الساطع ؛ كان التباين كبيرًا جدًا.
خلال هذه السنوات الماضية ، ساعدت مو تشيان يو شياو موشيان في تمشيط شعرها أكثر من مرة.
إنها حقًا تعتز وتحب شياو موشيان.
عندما دمر قصور القديسين فوق كوكب مينغ الجديد وتماثيل ابن القديس حسن الحظ ، فعل ذلك بسهولة مثل ركل التماثيل الرملية.
منذ أن غادر مو إيفرسنو ، كانت شياو موشيان هي التي أبقت كل شيء متماسكاً.
عندما رأوا الرجل ذو الثياب السوداء الممسك بالرمح ، ظهر أثر من الأرتباك في عيون المرأتين.
لم يكن لين هوانغ متأكدًا مما كان يحدث ، لكنه لا يزال يوقف القرص مؤقتًا.
ولكن بسبب محدودية قوتها ، كان هناك القليل جدًا الذي يمكن أن تساعد فيه مو تشيان يو شياو موشيان.
ألتقطت مو تشيان يو المشط وبدأت في تمشيط شعر شياو موشيان الأسود الطويل ببطء.
“الأخت ، لا يمكنكِ الذهاب ، فلتظلي هنا مع الأخت الكبيرة شينغ شوان ، بعد معركتنا مع ابن القديس حسن الحظ ، بغض النظر عن النتيجة ، لن يواصل البحث في هذا السديم “.
“هو…” غطت تشين شينغ شوان فمها بلطف.
أستدارت بصمت وبدأت تمشط شعرها الطويل.
عندما تحدثت شياو موشيان ، تجمدت يد مو تشيان يو فجأة.
إذا حدث شيء لا يمكنها التراجع عنه ، حتى لو ماتت فلن يكون لديها وجه لرؤية لين مينغ.
عضت مو تشيان يو شفتيها ولم تعرف ماذا تقول.
طالما أنهم موجودون في نفس العالم ، يمكنها أستخدامه للأتصال بـ لين مينغ.
لم ترغب في البقاء ، ولكن ماذا يمكن أن يتغير إذا ذهبت؟ ، كانت ستموت فقط عبثًا ، وإذا وقعت في أيدي ابن القديس حسن الحظ فإن العواقب ستكون لا يمكن تصورها.
بالنسبة لها ، كانت أفضل نتيجة يمكن أن تفكر فيها هي التضحية بنفسها وإصابة ابن قديس حسن الحظ بجروح بالغة حتى يتاح لأتباعها فرصة للهروب.
هذا السلوك ، تلك الهالة ، ذلك الرمح الأسود ، كلها كانت علامة أبدية سقطت على قلبها.
إذا حدث شيء لا يمكنها التراجع عنه ، حتى لو ماتت فلن يكون لديها وجه لرؤية لين مينغ.
“ما هذا؟”
كانت خائفة من أن كل ما يحدث كان وهمًا.
خمنت شياو موشيان بالفعل أفكار مو تشيان يو.
نظر شياو موشيان و مو تشيان يو إلى بعضهما البعض.
أمسكت بيد مو تشيان يو وأتسمت بشكل مشرق وكان هناك بالفعل معاني لا حصر لها في هذه الأبتسامة.
لم تستطع مو تشيان يو السيطرة على نفسها حيث بدأت الدموع تتدفق بحرية على خديها.
وضعت أصابع شياو موشيان المرتجفة إتصال الألف ميل من القلب على الطاولة الزجاجية.
ولكن إذا واجه ابن القديس حسن الحظ ، فسيكون ذلك مثل صخرة بيضاء صغيرة تواجه القمر الساطع ؛ كان التباين كبيرًا جدًا.
ربما تكون هذه هي المرة الأخيرة التي تستطيع فيها مساعدة شياو موشيان في تمشيط شعرها.
بالطبع كان هذا صحيحًا فقط إذا كان لين مينغ على قيد الحياة.
عندما ينتهى كل شيء ، ستظل شياو موشيان و لين مينغ بحاجة إلى شخص يعبد وينظف أقراص روحهم.
كانت هذه المشاهد كلها مشاهد هتاف سكان كوكب مينغ الجديد.
في هذه المعركة الأخيرة ، كان من المؤكد أن الدم سيلطخ الفضاء المرصع بالنجوم.
غطت مو تشيان يو فمها وسقطت دموعها بهدوء.
منذ خبر وفاة لين مينغ ، حملت الكثير من الأشياء على كتفيها.
في هذا الوقت فتح لين هوانغ الباب ودخل “الأم ، عمتي مو”.
سرعان ما مسحت مو تشيان يو دموعها “آه ، جاء هوانغ إير أيضًا”.
كانت حركاتها بطيئة ودقيقة.
“مم” عند رؤية وجه مو تشيان يو المبلل ، كان بإمكان لين هوانغ تخمين ما حدث للتو.
“الأخت الصغيرة شيان إير”
لكنه لم يتحدث عن ذلك.
عندما رأت شياو موشيان شخصية هذا الرجل ، لم تعد قادرة على الهدوء.
كانت خائفة من أن تشكيل مصفوفة إتصال قلب الألف ميل سوف يُكسر فجأة.
في هذه السنوات الماضية ، كان لين هوانغ قد أقتحم بالفعل نصف خطوة في عالم الإمبيريان.
كانت نصيحة سيد الإله سكيرند الأصلية هي أن لا يتسرع لين هوانغ في الوصول إلى هذه الحدود.
“الأخت ، لا يمكنكِ الذهاب ، فلتظلي هنا مع الأخت الكبيرة شينغ شوان ، بعد معركتنا مع ابن القديس حسن الحظ ، بغض النظر عن النتيجة ، لن يواصل البحث في هذا السديم “.
ومع ذلك لأن القديسين غزوا الكون البري ، لم يكن لدى لين هوانغ وقت للأنتظار.
أقتحم عالم إمبيريان نصف خطوة قبل 500 عام تقريبًا ، ولكن حتى لو فعل ذلك ، فإنه لا يزال غير قادر على تغيير أي شيء.
مع وجود تجسيد المجاعة إلى جانبه ، كان ابن القديس حسن الحظ قويًا جدًا ، قويًا لدرجة أنه لا يمكن لأي إنسان على قيد الحياة إلى جانب إمبيريان الحلم الإلهي أن يحاربه.
كان يمتلك قوة قتالية على مستوى إمبيريان ، وحتى بين إمبيريان لم يكن يعتبر ضعيفًا.
إذا قامت شياو موشيان بتنشيط تشكيل المصفوفة داخل القلادة ، فيمكنها أستخدامها للبحث عن لين مينغ.
لم تستطع مو تشيان يو السيطرة على نفسها حيث بدأت الدموع تتدفق بحرية على خديها.
ولكن إذا واجه ابن القديس حسن الحظ ، فسيكون ذلك مثل صخرة بيضاء صغيرة تواجه القمر الساطع ؛ كان التباين كبيرًا جدًا.
مع وجود تجسيد المجاعة إلى جانبه ، كان ابن القديس حسن الحظ قويًا جدًا ، قويًا لدرجة أنه لا يمكن لأي إنسان على قيد الحياة إلى جانب إمبيريان الحلم الإلهي أن يحاربه.
حتى الإمبراطور شاكيا لم يكن مناسبًا له.
الصور المسجلة في قرص الصفيف لم تكن واضحة للغاية ؛ كان هذا لأن المسافة كانت كبيرة جدًا.
طالما أنهم موجودون في نفس العالم ، يمكنها أستخدامه للأتصال بـ لين مينغ.
“هوانغ إير ، ما الأمر ، لما تبحث عني؟” لاحظت شياو موشيان أن لين هوانغ يحمل قرص مصفوفة نقل الصوت في يديه.
كانت هذه بطبيعة الحال معلومات حصل عليها للتو.
نحو هذا أصبحت شياو موشيان بالفعل صامتة.
ما هي الأخبار التي يمكن أن تكون أسوأ من الوضع الحالي؟.
“يبدو أنه كان هناك تطور طارئ ، هذه أخبار عاجلة مرسلة من كوكب مينغ الجديد “.
عضت مو تشيان يو شفتيها ولم تعرف ماذا تقول.
عندما تحدث لين هوانغ ، وضع القرص على الطاولة.
بعد وضع بلورة شمس بنفسجية بداخلها ، ظهر مشهد من قرص المصفوفة.
عندما رأوا الرجل ذو الثياب السوداء الممسك بالرمح ، ظهر أثر من الأرتباك في عيون المرأتين.
كان هذا المشهد فوضويًا بعض الشيء في البداية.
لهذا النوع من تشكيل مصفوفة ألتقاط الصور ، كان هذا هو حد تسجيل بالفعل.
كانت هناك حشود كبيرة من الناس المتحمسين يأكلون الطعام بفرح وصياح.
كانت خائفة ، خائفة من أن كل هذا كان مجرد وهم.
هذه الحبوب التي لا يحبها فنانو القتال كانت في الواقع أكثر الأطعمة الشهية التي يحبها البشر.
كانت شياو موشيان مدركة جيدًا لما يخطط له ابن القديس حسن الحظ.
عند رؤية هذا تفاجأ كل من شياو موشيان و مو تشيان يو.
في هذه المعركة الأخيرة ، كان من المؤكد أن الدم سيلطخ الفضاء المرصع بالنجوم.
ولكن إذا واجه ابن القديس حسن الحظ ، فسيكون ذلك مثل صخرة بيضاء صغيرة تواجه القمر الساطع ؛ كان التباين كبيرًا جدًا.
كانت هذه المشاهد كلها مشاهد هتاف سكان كوكب مينغ الجديد.
كانت حركاتها بطيئة وكأنها تخشى أن يتم إيقاظها من هذا الحلم.
كان المواطنون الذين يعانون في الأصل يتضورون جوعاً يضربون القديسين ويضطهدونهم.
كان هذا شعورًا لا يمكن تفسيره ، حدسًا ينبع من أعماق القلب.
حتى أنهم رأوا شخصًا ميتًا على الأرض مغمورًا في البصاق والبلغم.
كان هذا الشخص شخصًا تم الإبلاغ عنه سابقًا – إمبيريان إيفرنايت ، حاكم كوكب مينغ الجديد!.
كانت خائفة من أن كل ما يحدث كان وهمًا.
كان هذا الشخص شخصًا تم الإبلاغ عنه سابقًا – إمبيريان إيفرنايت ، حاكم كوكب مينغ الجديد!.
“هذا هو…”
كان وجه شياو موشيان مليئًا بالكفر.
خمنت شياو موشيان بالفعل أفكار مو تشيان يو.
أنتهى المطاف بالإمبيريان القوي إلى مثل هذا المصير البائس حيث غرق حتى الموت بسبب بصق البشر العاديين؟.
أقتحم عالم إمبيريان نصف خطوة قبل 500 عام تقريبًا ، ولكن حتى لو فعل ذلك ، فإنه لا يزال غير قادر على تغيير أي شيء.
بعد لحظة ظهرت تشين شينغ شوان في غرفة شياو موشيان.
كان أول تفكير لـ شياو موشيان هو أن الإمبراطور شاكيا أو إمبيريان الحلم الإلهي قد فعل ذلك.
طوال السنوات التي عرفها فيها ، كانت والدته تتخذ هذا العقد كأثمن كنز في حياتها.
لكن سرعان ما دحض التفسير الوارد في التقرير عينيها.
لديهم فرصة واحدة فقط.
وفقًا لمخبر شياو موشيان ، فإن الشخص الذي أنقذ كوكب مينغ الجديد كان رجلًا من أصول غامضة لم يسبق له مثيل من قبل.
كما أظهر القرص لمحة عن هذا الرجل.
كان يرتدي ثياباً سوداء ويمسك رمحاً بيده ، كان طويل القامة وقوته مرعبة.
عضت مو تشيان يو شفتيها ولم تعرف ماذا تقول.
إن الموت بفخر وبطولة في المعركة سيكون أفضل من البحث ببطء عنها ومطاردتها مثل بعض الفريسة.
كما أظهر القرص لمحة عن هذا الرجل.
ومع ذلك فقد تقاسموا سريرًا مع ذلك الشخص وأمضوا ليالٍ مع ذلك الشخص وعبروا تحديات الحياة أو الموت مع ذلك الشخص وشكلوا صلة قلب معه.
أستخدم الرجل ذو الثياب السوداء رمحًا أسود.
“هو…” غطت تشين شينغ شوان فمها بلطف.
عندما دمر قصور القديسين فوق كوكب مينغ الجديد وتماثيل ابن القديس حسن الحظ ، فعل ذلك بسهولة مثل ركل التماثيل الرملية.
“ما هذا؟”
نحو هذا أصبحت شياو موشيان بالفعل صامتة.
عندما رأت شياو موشيان شخصية هذا الرجل ، لم تعد قادرة على الهدوء.
كانت خائفة من أن كل ما يحدث كان وهمًا.
“توقف هنا!”
كانت هناك حشود كبيرة من الناس المتحمسين يأكلون الطعام بفرح وصياح.
صرخت شياو موشيان بصوت عالٍ.
كانت هناك حشود كبيرة من الناس المتحمسين يأكلون الطعام بفرح وصياح.
كان لين هوانغ في حيرة من أمره.
نادراً ما تفقد والدته رباطة جأشها هكذا.
بعد وضع بلورة شمس بنفسجية بداخلها ، ظهر مشهد من قرص المصفوفة.
أمسكت بيد مو تشيان يو وأتسمت بشكل مشرق وكان هناك بالفعل معاني لا حصر لها في هذه الأبتسامة.
“ما هذا؟”
لم يكن لين هوانغ متأكدًا مما كان يحدث ، لكنه لا يزال يوقف القرص مؤقتًا.
هذا السلوك ، تلك الهالة ، ذلك الرمح الأسود ، كلها كانت علامة أبدية سقطت على قلبها.
الصور المسجلة في قرص الصفيف لم تكن واضحة للغاية ؛ كان هذا لأن المسافة كانت كبيرة جدًا.
كانت هذه أيضًا آخر مرة يمكن فيها أستخدام إتصال قلب الألف ميل .
سُجل نصف الوجه الباهت للرجل ذو الزي الأسود فقط ، ولأن سرعة الرمح كانت سريعة جدًا ، كان من المستحيل رؤيته بوضوح.
غطت مو تشيان يو فمها وسقطت دموعها بهدوء.
لهذا النوع من تشكيل مصفوفة ألتقاط الصور ، كان هذا هو حد تسجيل بالفعل.
عضت مو تشيان يو شفتيها ولم تعرف ماذا تقول.
تألقت عيون شياو موشيان وهي تحدق في جسد هذا الرجل.
لم ترغب في البقاء ، ولكن ماذا يمكن أن يتغير إذا ذهبت؟ ، كانت ستموت فقط عبثًا ، وإذا وقعت في أيدي ابن القديس حسن الحظ فإن العواقب ستكون لا يمكن تصورها.
كانت مو تشيان يو في حالة ذهول أيضًا.
كان هذا الشخص شخصًا تم الإبلاغ عنه سابقًا – إمبيريان إيفرنايت ، حاكم كوكب مينغ الجديد!.
لبعض الوقت لم يعرف أحد ماذا يقول.
كل ما شعرت به هو أن قلبها ينبض بسرعة وكأنها خسرت ثم وجدت أهم شيء في حياتها.
هذا السلوك ، تلك الهالة ، ذلك الرمح الأسود ، كلها كانت علامة أبدية سقطت على قلبها.
حتى عبر نهر الزمن ، حتى من خلال المظهر المتغير ، كان هناك العديد من الأشياء المنحوتة في العظم التي لا يمكن تغييرها.
لكن هذه الطريقة الخرقاء كانت طريقة لم تتمكن شياو موشيان من تجاهلها.
نظر شياو موشيان و مو تشيان يو إلى بعضهما البعض.
في الحقيقة لم يكونوا متأكدين مما كانوا يرونه.
أومأ لين هوانغ برأسه.
ومع ذلك فقد تقاسموا سريرًا مع ذلك الشخص وأمضوا ليالٍ مع ذلك الشخص وعبروا تحديات الحياة أو الموت مع ذلك الشخص وشكلوا صلة قلب معه.
“ما هذا؟”
كان هذا شعورًا لا يمكن تفسيره ، حدسًا ينبع من أعماق القلب.
كانت هذه أيضًا آخر مرة يمكن فيها أستخدام إتصال قلب الألف ميل .
ومع ذلك في بيئة اليأس هذه ، وتحت مشاعر الشوق القوية ، كانت لمسة الحدس هذه أكثر من كافية لترك شياو موشيان و مو تشيان يو متحمسان بشكل لا يضاهى!.
“اذهب وأتصل بعمتك تشين”
وضعت أصابع شياو موشيان المرتجفة إتصال الألف ميل من القلب على الطاولة الزجاجية.
قالت شياو موشيان بينما ترتجف.
في هذا الوقت ، علق قلب شياو موشيان في حلقها.
أومأ لين هوانغ برأسه.
كان المواطنون الذين يعانون في الأصل يتضورون جوعاً يضربون القديسين ويضطهدونهم.
بعد لحظة ظهرت تشين شينغ شوان في غرفة شياو موشيان.
في هذه المعركة الأخيرة ، كان من المؤكد أن الدم سيلطخ الفضاء المرصع بالنجوم.
لقد أحضرت معها أخت لين مينغ الصغيرة لين شياوج.
“يبدو أنه كان هناك تطور طارئ ، هذه أخبار عاجلة مرسلة من كوكب مينغ الجديد “.
“ما هذا؟”
نظرت تشين شينغ شوان و لين شياوجي نحو القرص.
عندما رأوا الرجل ذو الثياب السوداء الممسك بالرمح ، ظهر أثر من الأرتباك في عيون المرأتين.
“هو…” غطت تشين شينغ شوان فمها بلطف.
طالما أنهم موجودون في نفس العالم ، يمكنها أستخدامه للأتصال بـ لين مينغ.
“دعونا ننتظر لحظة قبل أن نتحدث عن ذلك”.
أخذت شياو موشيان نفسًا عميقًا وهدأت عقلها.
أقتحم عالم إمبيريان نصف خطوة قبل 500 عام تقريبًا ، ولكن حتى لو فعل ذلك ، فإنه لا يزال غير قادر على تغيير أي شيء.
قامت بفك الرباط حول رقبتها وأخرجت عقدًا قديمًا وبسيطًا.
لم تكن تريد أن تتلاشى آمالها.
كان وجه شياو موشيان مليئًا بالكفر.
كانت هذه القلادة هي إتصال الألف ميل!.
لهذا النوع من تشكيل مصفوفة ألتقاط الصور ، كان هذا هو حد تسجيل بالفعل.
كانت هذه أيضًا آخر مرة يمكن فيها أستخدام إتصال قلب الألف ميل .
في هذا الوقت فتح لين هوانغ الباب ودخل “الأم ، عمتي مو”.
تم تسجيل علامة روح لين مينغ في هذه القلادة.
وضعت أصابع شياو موشيان المرتجفة إتصال الألف ميل من القلب على الطاولة الزجاجية.
إذا قامت شياو موشيان بتنشيط تشكيل المصفوفة داخل القلادة ، فيمكنها أستخدامها للبحث عن لين مينغ.
كان لين هوانغ في حيرة من أمره.
طالما أنهم موجودون في نفس العالم ، يمكنها أستخدامه للأتصال بـ لين مينغ.
مع وجود تجسيد المجاعة إلى جانبه ، كان ابن القديس حسن الحظ قويًا جدًا ، قويًا لدرجة أنه لا يمكن لأي إنسان على قيد الحياة إلى جانب إمبيريان الحلم الإلهي أن يحاربه.
بالطبع كان هذا صحيحًا فقط إذا كان لين مينغ على قيد الحياة.
كانت هناك حشود كبيرة من الناس المتحمسين يأكلون الطعام بفرح وصياح.
عند رؤية إتصال قلب الألف ميل ، حبست مو تشيانيو أنفاسها.
كانت خائفة من أن كل ما يحدث كان وهمًا.
غطت مو تشيان يو فمها وسقطت دموعها بهدوء.
وضعت أصابع شياو موشيان المرتجفة إتصال الألف ميل من القلب على الطاولة الزجاجية.
لديهم فرصة واحدة فقط.
مع وجود تجسيد المجاعة إلى جانبه ، كان ابن القديس حسن الحظ قويًا جدًا ، قويًا لدرجة أنه لا يمكن لأي إنسان على قيد الحياة إلى جانب إمبيريان الحلم الإلهي أن يحاربه.
لم تكن تريد أن تتلاشى آمالها.
عندما فكر في الرد الذي تلقاه والدته وعمته مو ، يمكن أن يكون…..
تفضل الموت.
عند رؤية إتصال قلب الألف ميل ، فُتحت شفاه لين هوانغ الجافة.
إذا حدث شيء لا يمكنها التراجع عنه ، حتى لو ماتت فلن يكون لديها وجه لرؤية لين مينغ.
كان يعرف بالتأكيد ما هي وظيفة إتصال قلب الألف ميل .
هذه الحبوب التي لا يحبها فنانو القتال كانت في الواقع أكثر الأطعمة الشهية التي يحبها البشر.
طوال السنوات التي عرفها فيها ، كانت والدته تتخذ هذا العقد كأثمن كنز في حياتها.
عندما فكر في الرد الذي تلقاه والدته وعمته مو ، يمكن أن يكون…..
عندما فكر في الرد الذي تلقاه والدته وعمته مو ، يمكن أن يكون…..
عندما ينتهى كل شيء ، ستظل شياو موشيان و لين مينغ بحاجة إلى شخص يعبد وينظف أقراص روحهم.
عندما أدرك لين هوانغ هذا الأحتمال المستحيل ، بدأ قلبه ينبض بسرعة.
عندما كانت قلوب الجميع تقترب من اليأس ، بدأ بريق في القلادة البسيطة في الظهور ببطء كما لو كانت تستيقظ من حلم دام قرابة سبعة آلاف عام وبدأت في إصدار صوت غامض أختفى منذ فترة طويلة .
في الوقت نفسه حدثت ردود فعل مماثلة مع تشين شينغ شوان و لين شياوجي.
وضعت أصابع شياو موشيان المرتجفة إتصال الألف ميل من القلب على الطاولة الزجاجية.
ومع ذلك في بيئة اليأس هذه ، وتحت مشاعر الشوق القوية ، كانت لمسة الحدس هذه أكثر من كافية لترك شياو موشيان و مو تشيان يو متحمسان بشكل لا يضاهى!.
كانت حركاتها بطيئة وكأنها تخشى أن يتم إيقاظها من هذا الحلم.
عضت مو تشيان يو شفتيها ولم تعرف ماذا تقول.
أومأ لين هوانغ برأسه.
قامت شياو موشيان بإخراج طاقتها بحذر وتوجيهها إلى إتصال قلب الألف ميل .
كما أظهر القرص لمحة عن هذا الرجل.
تمايل ضوء الشموع في الغرفة بلطف.
حتى لو غضت الطرف عن شعبها ، فإن معركتها مع ابن القديس حسن الحظ كانت حتمية.
في هذه البيئة ، ومض إتصال قلب الألف ميل بضوء خافت.
أخذت شياو موشيان نفسًا عميقًا وهدأت عقلها.
“ما هذا؟”
سجل إتصال قلب الألف ميل علامات كل من شياو موشيان و لين مينغ.
أستدارت بصمت وبدأت تمشط شعرها الطويل.
فقط شياو موشيان يمكنها تفعيله.
تألقت عيون شياو موشيان وهي تحدق في جسد هذا الرجل.
في هذا الوقت ، علق قلب شياو موشيان في حلقها.
“توقف هنا!”
كانت خائفة ، خائفة من أن كل هذا كان مجرد وهم.
أومأ لين هوانغ برأسه.
كانت خائفة من أن تشكيل مصفوفة إتصال قلب الألف ميل سوف يُكسر فجأة.
كما أظهر القرص لمحة عن هذا الرجل.
كانت خائفة من أي حادث غير محتمل.
بالطبع كان هذا صحيحًا فقط إذا كان لين مينغ على قيد الحياة.
تألقت عيون شياو موشيان وهي تحدق في جسد هذا الرجل.
عندما كانت قلوب الجميع تقترب من اليأس ، بدأ بريق في القلادة البسيطة في الظهور ببطء كما لو كانت تستيقظ من حلم دام قرابة سبعة آلاف عام وبدأت في إصدار صوت غامض أختفى منذ فترة طويلة .
هذا السلوك ، تلك الهالة ، ذلك الرمح الأسود ، كلها كانت علامة أبدية سقطت على قلبها.
هذه الحبوب التي لا يحبها فنانو القتال كانت في الواقع أكثر الأطعمة الشهية التي يحبها البشر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
